نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 25

إستحالة التواصل

إستحالة التواصل

أمالت الحمامة رأسها ، ربما شعرت أن دنكان لم يسمعها بوضوح. لذا سرعان ما كررت الاسم مرة أخرى بصوت أعلى من ذي قبل: “آي!”

لم تتفاعل آي طوال الوقت على الرغم من أنها غارقة في اللهب ، وقفت فقط منتظرةً الأوامر.

فهم دنكان أخيرًا ما تعنيه الحمامة: “أتقصدين أن اسمك هو آي؟”

واصل دنكان جهوده للتحدث مع هذه الحمامة التي دعت نفسها بـ “آي”.

أومأت الحمامة بفخر ودارت حول المكتب

هذا التغيير غير الطبيعي المفاجئ جعل دنكان يعبس قليلاً ، ولكن عندما كان على وشك تحفيز آي بـ ناره ليرى ما إذا كان بإمكانه إيقاظها بالقوة ، “عادت الحمامة إلى الحياة” فجأة وقفزت مرتين في مكانها وصرخت ، “خذ هذا التوماهوك الشمسي ، خذ هذا التوماهوك الشمسي ، خذ هذا …”

فرك دنكان حاجبيه محتارًا بسبب مدى غرابة التواصل مع هذه الحمامة. شعر أن هذا أغرب من التواصل مع رأس الماعز. “هل تعلمين كيف ولدت؟ أو … كيف انتهى بك الأمر هنا؟ ”

لذلك ، قد يأخذ الحمامة بلطف إلى الخارج ويقول إنها كانت “غنيمة” جديدة – لم يكن بحاجة إلى شرح أي شيء لرأس الماعز بالمقام الأول. بعد كل شيء ، سوف يملأ هو التفاصيل بمفرده بغض النظر.

فكرت الحمامة للحظة بينما كانت عيناها تنظر باتجاهين مختلفين: “اوه ، الصفحة التي تبحث عنها مفقودة ، حاول تحديثها؟”

على الرغم من أن دنكان لم يكن يعلم طبيعة تلك العناصر النادرة، إلا أن بامكانه أن يخمن أن هذه الشفرة ليست أحدها … بل أشبه بغرض يتم إنتاجه بكميات كبيرة.

دنكان: “…”

لم يهتم دنكان بتذمر الحمامة، وبدلاً من ذلك قام بلف أصابعه وفركها برفق. بينما كان يشاهد اللهب الأخضر المتوهج على طرف إصبعه ، كان الرجل متأكدًا من شيء واحد – البوصلة والحمامة كانت في الأساس أحد تلك العناصر غير الطبيعية والتي يمكنه التحكم فيها.

يكاد يكون من المستحيل فهم ما يدور برأس هذه الحمامة. ولكن هناك شيء واحد مؤكد ، هذه الحمامة واعية بطريقتها الخاصة وتحاول التواصل بجدية.
لكن يبدو أن لديها فهمها الخاص لمعنى الـ “تواصل”.

لخص النتائج التي توصل إليها بصمت:

واصل دنكان جهوده للتحدث مع هذه الحمامة التي دعت نفسها بـ “آي”.

سأل مرة أخرى ، وما زالت الحمامة لا تتحرك ، وكأنها أصبحت فجأة منحوتة جامدة.

خلال محادثتهم ، أعطت الحمامة إجابة مناسبة على أسئلته في بعض الأحيان. ومع ذلك ، كانت معظم الردود عبارة عن عبث غير مرتبط بالموضوع.

ثم قام من على مكتبه واستدار ليواجه الباب المؤدي إلى غرفة الخرائط.

في النهاية ، تم إحراز تقدم ضئيل ، تاركًا القبطان عابسًا: “أي نوع من العبث هو هذا …”

دنكان: “…”

لم تنزعج الحمامة من استياء الإنسان ، جلست على الطاولة تنظر ببراءة وتتذمر.

تردد دنكان لثانيتين فقط قبل أن يمسك الحمامة بشكل حاسم ويضعها على كتفه.

لم يهتم دنكان بتذمر الحمامة، وبدلاً من ذلك قام بلف أصابعه وفركها برفق. بينما كان يشاهد اللهب الأخضر المتوهج على طرف إصبعه ، كان الرجل متأكدًا من شيء واحد – البوصلة والحمامة كانت في الأساس أحد تلك العناصر غير الطبيعية والتي يمكنه التحكم فيها.

فكرت الحمامة للحظة قبل أن تنقر على إصبع دنكان: “المكان كله ممتلئ ، وكل شيء مجاني”.

ارتفعت النيران الخضراء الباهتة لجسده الروحي الشبحي، وارتفعت ألسنة اللهب الخضراء في ذات اللحظة تقريبًا من بين ريش “آي” أيضا. تحت الزجاج، استقر دوران المؤشر تدريجياً بإرادة دنكان ، وامتلئ القرص المليء بالرموز الغامضة تدريجياً بالنيران.

خلال محادثتهم ، أعطت الحمامة إجابة مناسبة على أسئلته في بعض الأحيان. ومع ذلك ، كانت معظم الردود عبارة عن عبث غير مرتبط بالموضوع.

لم تتفاعل آي طوال الوقت على الرغم من أنها غارقة في اللهب ، وقفت فقط منتظرةً الأوامر.

ثم قبل تفعيل البوصلة النحاسية بالكامل ، شتت دنكان النيران.

“من الواضح أن لدى” آي “إرادتها الخاصة وسوف تتصرف وفقًا لأفكارها الخاصة. لذلك ، أوامري ليست مطلقة بالنسبة لها ، وهو ما يختلف عن العناصر الأخرى الموجودة على متن الضائعة. ”

لخص النتائج التي توصل إليها بصمت:

ارتفعت النيران الخضراء الباهتة لجسده الروحي الشبحي، وارتفعت ألسنة اللهب الخضراء في ذات اللحظة تقريبًا من بين ريش “آي” أيضا. تحت الزجاج، استقر دوران المؤشر تدريجياً بإرادة دنكان ، وامتلئ القرص المليء بالرموز الغامضة تدريجياً بالنيران.

“أولاً ، لا يزال من الممكن استخدام البوصلة … لكن الفرق وجود “وسيط “غريب إضافي الآن. في الوقت الحالي ، ليس من المؤكد ما هو التأثير الذي ستحدثه هذه الحمامة ، ولا ينبغي أن أذهب في رحلة روحية أخرى حتى أكون مستعدًا تمامًا “.

كما سبق واستنتج في وقت التضحية ، لم يكن هذا الشيء أحد تلك العناصر “الشاذة وغير الطبيعية” ولكنه امتداد لقوة غير عادية أو وعاء مؤقت “مملوء” بالطاقة بشكل مصطنع.

“ثانياً ، هناك بالتأكيد علاقة بيني وبين الحمامة ، وسيصبح هذا الارتباط أكثر وضوحًا في الحالة الشبحية. إلى حد ما ، يمكنني أيضًا التحكم في الحمامة … ربما أكثر من مجرد السيطرة … ”

دنكان: “…؟”

“من الواضح أن لدى” آي “إرادتها الخاصة وسوف تتصرف وفقًا لأفكارها الخاصة. لذلك ، أوامري ليست مطلقة بالنسبة لها ، وهو ما يختلف عن العناصر الأخرى الموجودة على متن الضائعة. ”

ثم قبل تفعيل البوصلة النحاسية بالكامل ، شتت دنكان النيران.

“تستطيع الكلام ، ولديها القدرة إلى حد ما على التفكير ، ويمكنها الحكم على المشكلات بشكل مستقل … بالمقارنة مع الحالات الشاذة العادية ، تبدو طبيعة هذه الحمامة أقرب إلى طبيعة رأس الماعز …”

أمالت الحمامة رأسها ، ربما شعرت أن دنكان لم يسمعها بوضوح. لذا سرعان ما كررت الاسم مرة أخرى بصوت أعلى من ذي قبل: “آي!”

لخص دنكان بعض المعلومات التي يعرفها الآن ، وحول انتباهه أخيرًا إلى ذلك الخنجر الأسود.

هل أخرج هذه الحمامة أيضًا؟ كيف أشرح لهم ذلك؟

وصل دنكان إلى مكان الاجتماع الذي يشتبه في أنه يقع تحت أرض دولة بلاند عن طريق الإسقاط الروحي. كان يعتقد أن هذه العملية يجب أن تكون روحية أو نفسية تمامًا ، لكن الآن هذا الخنجر كان موضوعًا أمامه.

وصل دنكان إلى مكان الاجتماع الذي يشتبه في أنه يقع تحت أرض دولة بلاند عن طريق الإسقاط الروحي. كان يعتقد أن هذه العملية يجب أن تكون روحية أو نفسية تمامًا ، لكن الآن هذا الخنجر كان موضوعًا أمامه.

بعد قليل من التفكير ، مد دنكان يده والتقط الشيء الذي استخدمه الكاهن في تلك المجاري الموجودة تحت الأرض. أشار ذلك الإحساس البارد القاسي أنه كان حقيقيًا.

دنكان: “…”

بعد التأكد من أنه ليس وهمًا آخر ، أطلق دنكان نيرانه مرة أخرى، ولفها حول النصل. استنادًا لعدم وجود رد فعل ، يبدو أن القوة غير العادية التي كانت الموجودة في هذه الشفرة قد تبددت بالفعل.

سيكون على الضائعة لفترة طويلة ، وسيتبعه هذا الحمام بالتأكيد لفترة طويلة في المستقبل المنظور. ليس معروفًا ما هي عادات الحياة التي يمتلكها هذا الطائر ، ولكن كشخص يتمتع بقدرة تفكير وقدرة على الاتصال. فمن المحتمل أن يكون من الصعب إخفاؤه في مكان ما مثل شيء ميت.

كما سبق واستنتج في وقت التضحية ، لم يكن هذا الشيء أحد تلك العناصر “الشاذة وغير الطبيعية” ولكنه امتداد لقوة غير عادية أو وعاء مؤقت “مملوء” بالطاقة بشكل مصطنع.

كما سبق واستنتج في وقت التضحية ، لم يكن هذا الشيء أحد تلك العناصر “الشاذة وغير الطبيعية” ولكنه امتداد لقوة غير عادية أو وعاء مؤقت “مملوء” بالطاقة بشكل مصطنع.

على الرغم من أن دنكان لم يكن يعلم طبيعة تلك العناصر النادرة، إلا أن بامكانه أن يخمن أن هذه الشفرة ليست أحدها … بل أشبه بغرض يتم إنتاجه بكميات كبيرة.

من ناحية أخرى ، مكث في هذه الغرفة لفترة طويلة ، وكانت هناك بعض الحركات غير العادية في المنتصف. شعر أنه يجب عليه الخروج وإظهار وجهه لطمأنة رأس الماعز.

“هذا ما أعدته؟” رفع رأسه وواجه آي ، “أهذا لي؟”

لم تصدر الآنسة الدمية صوتًا منذ فترة طويلة ، وبدأ رأس الماعز لتوه في سرد الطريقة السابعة عشرة لحساء عشب البحر.

حدقت الحمامة مباشرة في عيني دنكان بعينيها الحمراء دون رد.

لخص دنكان بعض المعلومات التي يعرفها الآن ، وحول انتباهه أخيرًا إلى ذلك الخنجر الأسود.

دنكان: “…؟”

فهم دنكان أخيرًا ما تعنيه الحمامة: “أتقصدين أن اسمك هو آي؟”

سأل مرة أخرى ، وما زالت الحمامة لا تتحرك ، وكأنها أصبحت فجأة منحوتة جامدة.

كان رأس الماعز و أليس لا يزالان في الخارج ، مستمرين بالمحادثة.

هذا التغيير غير الطبيعي المفاجئ جعل دنكان يعبس قليلاً ، ولكن عندما كان على وشك تحفيز آي بـ ناره ليرى ما إذا كان بإمكانه إيقاظها بالقوة ، “عادت الحمامة إلى الحياة” فجأة وقفزت مرتين في مكانها وصرخت ، “خذ هذا التوماهوك الشمسي ، خذ هذا التوماهوك الشمسي ، خذ هذا …”

ثم قام من على مكتبه واستدار ليواجه الباب المؤدي إلى غرفة الخرائط.

“حسنا! لقد فهمت. لست مضطرًة للإجابة على كل سؤال أطرحه،” لوح دنكان بيده بسرعة لإجبار الحمامة على الهدوء. تنظيم لغته أولاً ، “إذًا هل تعلمين كيف أحضرت هذا الخنجر إلى هنا؟ أو بالأحرى ، هل يمكنك حمل “أشياء مادية” عبر الأبعاد؟ ”

هذا التغيير غير الطبيعي المفاجئ جعل دنكان يعبس قليلاً ، ولكن عندما كان على وشك تحفيز آي بـ ناره ليرى ما إذا كان بإمكانه إيقاظها بالقوة ، “عادت الحمامة إلى الحياة” فجأة وقفزت مرتين في مكانها وصرخت ، “خذ هذا التوماهوك الشمسي ، خذ هذا التوماهوك الشمسي ، خذ هذا …”

فكرت الحمامة للحظة قبل أن تنقر على إصبع دنكان: “المكان كله ممتلئ ، وكل شيء مجاني”.

أومأت الحمامة بفخر ودارت حول المكتب

دنكان: “أنا … سأتظاهر فقط بأنني أفهم.”

خلال محادثتهم ، أعطت الحمامة إجابة مناسبة على أسئلته في بعض الأحيان. ومع ذلك ، كانت معظم الردود عبارة عن عبث غير مرتبط بالموضوع.

تنهد، وفكر بأنه وصل إلى حد التواصل مع هذا الطائر.

دنكان: “…”

ثم قام من على مكتبه واستدار ليواجه الباب المؤدي إلى غرفة الخرائط.

في النهاية ، تم إحراز تقدم ضئيل ، تاركًا القبطان عابسًا: “أي نوع من العبث هو هذا …”

كان رأس الماعز و أليس لا يزالان في الخارج ، مستمرين بالمحادثة.

ثم قبل تفعيل البوصلة النحاسية بالكامل ، شتت دنكان النيران.

لم تصدر الآنسة الدمية صوتًا منذ فترة طويلة ، وبدأ رأس الماعز لتوه في سرد الطريقة السابعة عشرة لحساء عشب البحر.

لخص النتائج التي توصل إليها بصمت:

في هذه اللحظة ، شعر دنكان بأنه مضطر لإنقاذ عضو طاقمه الوحيد (والأكثر طبيعية) حاليًا.

لم تتفاعل آي طوال الوقت على الرغم من أنها غارقة في اللهب ، وقفت فقط منتظرةً الأوامر.

من ناحية أخرى ، مكث في هذه الغرفة لفترة طويلة ، وكانت هناك بعض الحركات غير العادية في المنتصف. شعر أنه يجب عليه الخروج وإظهار وجهه لطمأنة رأس الماعز.

حدقت الحمامة مباشرة في عيني دنكان بعينيها الحمراء دون رد.

ولكن قبل مغادرته ، نظر بتردد إلى آي ، التي كانت تركض حول الطاولة مرة أخرى.

“تستطيع الكلام ، ولديها القدرة إلى حد ما على التفكير ، ويمكنها الحكم على المشكلات بشكل مستقل … بالمقارنة مع الحالات الشاذة العادية ، تبدو طبيعة هذه الحمامة أقرب إلى طبيعة رأس الماعز …”

هل أخرج هذه الحمامة أيضًا؟ كيف أشرح لهم ذلك؟

واصل دنكان جهوده للتحدث مع هذه الحمامة التي دعت نفسها بـ “آي”.

تردد دنكان لثانيتين فقط قبل أن يمسك الحمامة بشكل حاسم ويضعها على كتفه.

ثم قام من على مكتبه واستدار ليواجه الباب المؤدي إلى غرفة الخرائط.

سيكون على الضائعة لفترة طويلة ، وسيتبعه هذا الحمام بالتأكيد لفترة طويلة في المستقبل المنظور. ليس معروفًا ما هي عادات الحياة التي يمتلكها هذا الطائر ، ولكن كشخص يتمتع بقدرة تفكير وقدرة على الاتصال. فمن المحتمل أن يكون من الصعب إخفاؤه في مكان ما مثل شيء ميت.

لم يهتم دنكان بتذمر الحمامة، وبدلاً من ذلك قام بلف أصابعه وفركها برفق. بينما كان يشاهد اللهب الأخضر المتوهج على طرف إصبعه ، كان الرجل متأكدًا من شيء واحد – البوصلة والحمامة كانت في الأساس أحد تلك العناصر غير الطبيعية والتي يمكنه التحكم فيها.

لذلك ، قد يأخذ الحمامة بلطف إلى الخارج ويقول إنها كانت “غنيمة” جديدة – لم يكن بحاجة إلى شرح أي شيء لرأس الماعز بالمقام الأول. بعد كل شيء ، سوف يملأ هو التفاصيل بمفرده بغض النظر.

في هذه اللحظة ، شعر دنكان بأنه مضطر لإنقاذ عضو طاقمه الوحيد (والأكثر طبيعية) حاليًا.

أما بالنسبة للقصص الغريبة التي تصدر من هذه الحمامة من حين لآخر (التي قد يجدها ساكنوا هذا العالم غير مفهومة على أي حال) فلا داعي للتوضيح أيضًا.

دع رأس الماعز وأليس يجدا طريقة للفهم ذلك.

دع رأس الماعز وأليس يجدا طريقة للفهم ذلك.

دع رأس الماعز وأليس يجدا طريقة للفهم ذلك.

مع الحمامة السمينة على كتفه ، عدل دنكان وضعيته وخرج بهدوء من غرفة النوم.

لذلك ، قد يأخذ الحمامة بلطف إلى الخارج ويقول إنها كانت “غنيمة” جديدة – لم يكن بحاجة إلى شرح أي شيء لرأس الماعز بالمقام الأول. بعد كل شيء ، سوف يملأ هو التفاصيل بمفرده بغض النظر.

“شاي عشبي أصيل و جيد ، صوت جيد وأصيل ، مرحبًا بكم لمشاهدة …” قامت الحمامة بإبراز صدرها بفخر وصرخت وكأنها تعلن دخولها.

مع الحمامة السمينة على كتفه ، عدل دنكان وضعيته وخرج بهدوء من غرفة النوم.

يكاد يكون من المستحيل فهم ما يدور برأس هذه الحمامة. ولكن هناك شيء واحد مؤكد ، هذه الحمامة واعية بطريقتها الخاصة وتحاول التواصل بجدية. لكن يبدو أن لديها فهمها الخاص لمعنى الـ “تواصل”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط