نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 31

بقايا

بقايا

حولت فانا انتباهها إلى السيدة ذات الملابس السوداء التي كانت تفحص الحالة العقلية لأعضاء الطائفة، والتي استقبلتها أيضًا بإيماءة طفيفة.

“لا ، كانت السيدة هايدي بالقرب من هنا عندما حدث ذلك ، لذا جاءت مباشرة حين سمعت الخبر. أهنالك خطب ما؟”

بدت وكأنها في أوائل العشرينات من عمرها فقط ، ذات مزاج هادئ أظهرها أكثر نضجًا بكثير من عمرها. كان شعرها الأسود الطويل ملتفًا خلف رأسها ، وكانت الأقراط الكريستالية الزرقاء على شحمة أذنها تهتز ، عكسة ضوء مصباح غاز غير بعيد.

“جاءت هايدي أيضًا … هل أرسلها مجلس المدينة؟” سألت فانا الحارس الشاب بجانبها.

“جاءت هايدي أيضًا … هل أرسلها مجلس المدينة؟” سألت فانا الحارس الشاب بجانبها.

“لا ، كانت السيدة هايدي بالقرب من هنا عندما حدث ذلك ، لذا جاءت مباشرة حين سمعت الخبر. أهنالك خطب ما؟”

“لا لا شيء. قد تكون هايدي موظفة في مجلس المدينة ، لكن لديها أيضًا علاقة تعاون طويلة الأمد مع الكنيسة. تأكد من تسجيلها كشخص حضر الموقع بعد ذلك “. هزت فانا رأسها وسرعان ما أعادت تركيز انتباهها على الأمر المطروح. سألت بشكل عرضي أثناء فحص كاهن الطائفة الذي فقد قلبه ، “ماذا يقول هؤلاء الطائفيون أيضًا؟ ماذا كان الوضع في ذلك الوقت؟ ”

“…… الشخص الذي تم اختياره كذبيحة أدى الطقوس وضحى بالمعتدي؟” أظهرت فانا وجهًا كما لو أنها سمعت قصة سخيفة. ومع ذلك ، فقد حدت من رغبتها في الانتقاد لعلمها أن هؤلاء المرؤوسين كانوا مخلصين تمامًا للكنيسة. “كيف يمكن أن يكون هناك شيء كهذا؟ إذا كان هذا هو الحال حقًا، ألا يعني ذلك أن الشخص الذي يتحدث بشكل أسرع يمكنه أن يقرر من يجب التضحية به أثناء الطقوس؟ لا معنى لهذا على الإطلاق “.

“كانت لغتهم مربكة عند تجميعها معًا ، لكننا حصلنا على عضوين من الطائفة يذكران أن الطقوس العادية قد انتهت عندما قبضوا على سجين هارب. لذلك ، قرر المبعوث إجراء استثناء وأدى طقوسًا ثانية للتضحية … ” قال الحارس كما يتذكر ، “كان العضوان يقفان بعيدًا عن المذبح لذا فإن التفاصيل غير معروفة. لقد قالوا فقط أن قلب القربان قد تم طعنه ولم يموت ، وأنه قلب الأمور وعين الكاهن كذبيحة من خلال الصراخ باسم إله الشمس … ”

تصاعد الألم الذي يثقب القلب، لكن تعبيرات وجه فانا لم تتغير على الإطلاق. الحارس الذي كان يتبعها سحب بسرعة السيف الحديدي من خصره وقطع رأس “التضحية” المحترقة. ثم ألقى جرعة ممزوجة بخلاصة الأعشاب البحرية ومسحوق الفضة في اللهب.

“…… الشخص الذي تم اختياره كذبيحة أدى الطقوس وضحى بالمعتدي؟” أظهرت فانا وجهًا كما لو أنها سمعت قصة سخيفة. ومع ذلك ، فقد حدت من رغبتها في الانتقاد لعلمها أن هؤلاء المرؤوسين كانوا مخلصين تمامًا للكنيسة. “كيف يمكن أن يكون هناك شيء كهذا؟ إذا كان هذا هو الحال حقًا، ألا يعني ذلك أن الشخص الذي يتحدث بشكل أسرع يمكنه أن يقرر من يجب التضحية به أثناء الطقوس؟ لا معنى لهذا على الإطلاق “.

لم تتكلم فانا لفترة ، انحنت أمام جسد الشاب بشكوك قوية. وفتشت بعناية جسد الرجل الذي ضحى بشخص غير عادي أمام الجميع وتسبب في خروج المراسم عن السيطرة تمامًا. مدت يدها لفتح جفون الآخر المتيبسة ، محاولًة العثور على القرائن التي خلفتها قوى المراسم في جسده.

“أشاركك الرأي. يحتل الكاهن الرئيسي موقعًا مهيمنًا خلال المراسم. لا توجد طريقة يمكن لشخص ضعيف وعادي أن يتغلب على آسريه في ظل هذه الظروف. علاوة على ذلك ، من خلال فحصنا للكاهن هنا ، فإنه قد تآكل بسبب “أعماق” العالم ، هذا الشخص “مُعَمَّد” حقيقي. أيضًا ، وفقًا لأعضاء الطائفة ، كان يحمل خنجر الطقوس المبارك … “.

“حضرة المحققة!” اندفع الحارس الشاب الذي يحمل سيفًا فولاذيًا إلى فانا ، “هل أنتِ بخير؟ ما الذ…”

هز الحارس الشاب رأسه وهو يتحدث قبل أن ينتقل إلى الجثة المجاورة له.

لم تتكلم فانا لفترة ، انحنت أمام جسد الشاب بشكوك قوية. وفتشت بعناية جسد الرجل الذي ضحى بشخص غير عادي أمام الجميع وتسبب في خروج المراسم عن السيطرة تمامًا. مدت يدها لفتح جفون الآخر المتيبسة ، محاولًة العثور على القرائن التي خلفتها قوى المراسم في جسده.

“لكن … انظري إلى هذا ، هذا هو القربان الذي قتل الكاهن.”

“…… مثل العديد من القصص الكلاسيكية ، أثار أتباع الطائفة شيئًا أكثر شرًا بكثير.” ألقت فانا نظرة خاطفة على “الطبيبة النفسية” قبل المتابعة ، “أوصي بشدة بمراجعة هؤلاء الطائفيين ومعالجتهم لاحقًا. عند التنويم المغناطيسي ، قومي بعمل طبقة إضافية الحماية… كانت هناك قوة لا ينبغي لها أن توجد هنا ، وهناك بقايا واثار لها…. “

نظرت فانا إلى الجثة المشار إليها ، والتي كانت ميتة لفترة من الوقت بناءً على مستوى الانحلال. ومع ذلك ، فإن هذا المستوى من التحلل بالتحديد هو الذي لفت انتباهها وتسبب في شحذ عينيها.

“…… الشخص الذي تم اختياره كذبيحة أدى الطقوس وضحى بالمعتدي؟” أظهرت فانا وجهًا كما لو أنها سمعت قصة سخيفة. ومع ذلك ، فقد حدت من رغبتها في الانتقاد لعلمها أن هؤلاء المرؤوسين كانوا مخلصين تمامًا للكنيسة. “كيف يمكن أن يكون هناك شيء كهذا؟ إذا كان هذا هو الحال حقًا، ألا يعني ذلك أن الشخص الذي يتحدث بشكل أسرع يمكنه أن يقرر من يجب التضحية به أثناء الطقوس؟ لا معنى لهذا على الإطلاق “.

لقد كان شابًا نحيفًا ، نحيفًا جدًا بحيث لا يمكن أن يكون بصحة جيدة ، ولكن الأهم من ذلك ، كان الثقب الهائل حول منطقة القلب.

“خذهم إلى الكنيسة أيضًا. على الرغم من أنهم ضحايا، إلا أنه من الخطير جدًا السماح لهم بالرحيل في الوقت الحالي. يجب أن يتم إخضاعهم لفحص صارم خلال الأيام القليلة المقبلة قبل السماح لهم بالعودة إلى منازلهم “. قالت فانا بسرعة قبل أن تضيف وكأنها تذكرت شيئًا ، “ماذا عن السيدة هايدي؟ هل هي بخير؟”

“لقد تمت التضحية به …”

وفجأة ، بدا وميض وميض تجاوز بصرها – قفزت شرارة من نار خضراء خافتة من مقلة العين المجوفة. قبل أن تتمكن من الرد ، انجرف اللهب بالفعل في الهواء واختفى من الوجود.

“نعم ، هذا الشخص قد تمت التضحية به بالفعل. بالحكم على الأدلة الموجودة في مكان الحادث ، بالإضافة إلى الاعترافات التي جمعناها ، قد تكون هذه التضحية قد فقدت الحياة منذ وقت طويل”. ازداد صوت الحارس ثقلًا ، “لذا … ما حدث في ذلك الوقت هو أن جثة متحركة ، على مرأى من الجميع ، صعدت إلى هذا المذبح وقتلت الكاهن المسؤول.”

أجاب حارس قريب على الفور ، “نعم ، لقد أنقذنا مجموعة من التضحيات في كهف آخر قريب. يتم وضعهم الآن مؤقتًا في غرفة مجاورة لنا “.

“… أكان استحضار الأرواح؟” فكرت فانا في نفسها ، “لا ، قوة الشمس السوداء لها قيود كبيرة على مستحضر الأرواح ، ولن يتمكن الموتى السائرون من الاقتراب من الطوطم … هل يمكن أن يكون كيانًا شاذًا قد سيطر على هذه الجثة؟ ”

لم تتكلم فانا لفترة ، انحنت أمام جسد الشاب بشكوك قوية. وفتشت بعناية جسد الرجل الذي ضحى بشخص غير عادي أمام الجميع وتسبب في خروج المراسم عن السيطرة تمامًا. مدت يدها لفتح جفون الآخر المتيبسة ، محاولًة العثور على القرائن التي خلفتها قوى المراسم في جسده.

“هل فحصتم الأضواء هنا؟” فجأة رفعت رأسها ونظرت إلى الحارس بجانبها ، “على بعد خمسمائة متر ، هل توجد مساحة تحت الأرض خالية تمامًا من الضوء؟”

صدر صوت أنثوي هادئ: “أنا هنا”. لقد كان صوت الطبيبة النفسية في الفستان الأسود، “لا تقلقي ، لم أتأثر على الإطلاق. ماذا حدث؟ ”

“فحصنا ، ولم يكن هناك سرداب بلا ضوء – حتى أتباع الطائفة كانوا يعرفون مخاطر الظلام ، لذا كانوا حذرين للغاية في التأكد من أن كل منطقة بها نوع من الإضاءة باستخدام المشاعل والمصابيح. وهذا يشمل الكهوف المستخدمة لرمي الجثث “.

لم تتكلم فانا لفترة ، انحنت أمام جسد الشاب بشكوك قوية. وفتشت بعناية جسد الرجل الذي ضحى بشخص غير عادي أمام الجميع وتسبب في خروج المراسم عن السيطرة تمامًا. مدت يدها لفتح جفون الآخر المتيبسة ، محاولًة العثور على القرائن التي خلفتها قوى المراسم في جسده.

بدت وكأنها في أوائل العشرينات من عمرها فقط ، ذات مزاج هادئ أظهرها أكثر نضجًا بكثير من عمرها. كان شعرها الأسود الطويل ملتفًا خلف رأسها ، وكانت الأقراط الكريستالية الزرقاء على شحمة أذنها تهتز ، عكسة ضوء مصباح غاز غير بعيد.

وفجأة ، بدا وميض وميض تجاوز بصرها – قفزت شرارة من نار خضراء خافتة من مقلة العين المجوفة. قبل أن تتمكن من الرد ، انجرف اللهب بالفعل في الهواء واختفى من الوجود.

“نعم ، هذا الشخص قد تمت التضحية به بالفعل. بالحكم على الأدلة الموجودة في مكان الحادث ، بالإضافة إلى الاعترافات التي جمعناها ، قد تكون هذه التضحية قد فقدت الحياة منذ وقت طويل”. ازداد صوت الحارس ثقلًا ، “لذا … ما حدث في ذلك الوقت هو أن جثة متحركة ، على مرأى من الجميع ، صعدت إلى هذا المذبح وقتلت الكاهن المسؤول.”

جفلت عينا فانا من رد الفعل بمجرد أن عادت إلى رشدها. ثم ، وبدون تردد ، قامت يداها على الفور بسحب الخنجر من الخصر وقطعت إصبع السبابة الذي لامس الجثة.

“لكن … انظري إلى هذا ، هذا هو القربان الذي قتل الكاهن.”

ومن ثم طعنت الخنجر على جبين الجثة واشعلت النيران في الجسد باستخدام قوتها المقدسة.

صدر صوت أنثوي هادئ: “أنا هنا”. لقد كان صوت الطبيبة النفسية في الفستان الأسود، “لا تقلقي ، لم أتأثر على الإطلاق. ماذا حدث؟ ”

استغرق الأمر أقل من ثانية، وفي اللحظة التي اجتاحت الحرارة الحارقة فيها الجثة ، نهضت وتراجعت خطوتين إلى الوراء. ثم بمناورة أخذت الزيت المقدس المبارك من خصرها ، وخلعت الفلين ، وصبت الزيت على يدها اليمنى المصابة. قام الزيت المقدس بعمله وبدأ اللحم والدم على الفور بالأزيز مع تصاعد الكثير من الدخان الأبيض منه.

استغرق الأمر أقل من ثانية، وفي اللحظة التي اجتاحت الحرارة الحارقة فيها الجثة ، نهضت وتراجعت خطوتين إلى الوراء. ثم بمناورة أخذت الزيت المقدس المبارك من خصرها ، وخلعت الفلين ، وصبت الزيت على يدها اليمنى المصابة. قام الزيت المقدس بعمله وبدأ اللحم والدم على الفور بالأزيز مع تصاعد الكثير من الدخان الأبيض منه.

تصاعد الألم الذي يثقب القلب، لكن تعبيرات وجه فانا لم تتغير على الإطلاق. الحارس الذي كان يتبعها سحب بسرعة السيف الحديدي من خصره وقطع رأس “التضحية” المحترقة. ثم ألقى جرعة ممزوجة بخلاصة الأعشاب البحرية ومسحوق الفضة في اللهب.

نظرت فانا إلى الجثة المشار إليها ، والتي كانت ميتة لفترة من الوقت بناءً على مستوى الانحلال. ومع ذلك ، فإن هذا المستوى من التحلل بالتحديد هو الذي لفت انتباهها وتسبب في شحذ عينيها.

وتحولت الجثة إلى رماد.

حولت فانا انتباهها إلى السيدة ذات الملابس السوداء التي كانت تفحص الحالة العقلية لأعضاء الطائفة، والتي استقبلتها أيضًا بإيماءة طفيفة.

لاحظ المسؤولون المحيطون أيضًا الضجة واستلوا سيوفهم الفولاذية الرونية حول فانا. حتى أن البعض كانت لديه مسدسات ذات عيار كبير تستهدف اتباع الطائفةالباقين على قيد الحياة. أما الكاهنان الموجودان في مكان الحادث ، فقد أخرجا أيضًا بندقية غريبة ذات تصميم أملس ، وإن كانت أصغر من الآخرين ، ولكنها ليست أقل فتكًا استنادًا إلى الأحرف الرونية المنقوشة على السطح. كما ساعد رجال الدين في ترديد اسم إلهة العاصفة وتوهجت أسلحتهم بـ خفوت.

“هل فحصتم الأضواء هنا؟” فجأة رفعت رأسها ونظرت إلى الحارس بجانبها ، “على بعد خمسمائة متر ، هل توجد مساحة تحت الأرض خالية تمامًا من الضوء؟”

“حضرة المحققة!” اندفع الحارس الشاب الذي يحمل سيفًا فولاذيًا إلى فانا ، “هل أنتِ بخير؟ ما الذ…”

أجاب حارس قريب على الفور ، “نعم ، لقد أنقذنا مجموعة من التضحيات في كهف آخر قريب. يتم وضعهم الآن مؤقتًا في غرفة مجاورة لنا “.

“هناك بعض القوة الباقية في تلك” التضحية . تمكنت من تجاوز كل الدفاعات التي منحتها لي الآلهة.” رفعت فانا يدها اليمنى ورأت أن مباركة الإلهة بدأـ تعطي مفعولها، كان السبابة التي قطعها الخنجر تتلوى وتتعافى قليلاً ، ولكن على الرغم من أنها شعرت أن الألم يتبدد تدريجياً ، إلا أنها لم تستقر على الإطلاق.

“هناك بعض القوة الباقية في تلك” التضحية . تمكنت من تجاوز كل الدفاعات التي منحتها لي الآلهة.” رفعت فانا يدها اليمنى ورأت أن مباركة الإلهة بدأـ تعطي مفعولها، كان السبابة التي قطعها الخنجر تتلوى وتتعافى قليلاً ، ولكن على الرغم من أنها شعرت أن الألم يتبدد تدريجياً ، إلا أنها لم تستقر على الإطلاق.

“هناك أمر خاطئ هنا. لم تكن الشمس السوداء متورطة فقط ، بل قوة أخرى قوية “. أصدرت المحققة على الفور حكمًا بشأن الإجراء التالي ، “انقل جميع الأدلة إلى الكنيسة. سيتم إجراء أي تفتيش واستجواب إضافي تحت إشراف صارم. وسيتم تطهير هذه المنطقة تمامًا … هل هناك أي شخص آخر غيرنا؟ ”

لقد كان شابًا نحيفًا ، نحيفًا جدًا بحيث لا يمكن أن يكون بصحة جيدة ، ولكن الأهم من ذلك ، كان الثقب الهائل حول منطقة القلب.

أجاب حارس قريب على الفور ، “نعم ، لقد أنقذنا مجموعة من التضحيات في كهف آخر قريب. يتم وضعهم الآن مؤقتًا في غرفة مجاورة لنا “.

“فحصنا ، ولم يكن هناك سرداب بلا ضوء – حتى أتباع الطائفة كانوا يعرفون مخاطر الظلام ، لذا كانوا حذرين للغاية في التأكد من أن كل منطقة بها نوع من الإضاءة باستخدام المشاعل والمصابيح. وهذا يشمل الكهوف المستخدمة لرمي الجثث “.

“خذهم إلى الكنيسة أيضًا. على الرغم من أنهم ضحايا، إلا أنه من الخطير جدًا السماح لهم بالرحيل في الوقت الحالي. يجب أن يتم إخضاعهم لفحص صارم خلال الأيام القليلة المقبلة قبل السماح لهم بالعودة إلى منازلهم “. قالت فانا بسرعة قبل أن تضيف وكأنها تذكرت شيئًا ، “ماذا عن السيدة هايدي؟ هل هي بخير؟”

صدر صوت أنثوي هادئ: “أنا هنا”. لقد كان صوت الطبيبة النفسية في الفستان الأسود، “لا تقلقي ، لم أتأثر على الإطلاق. ماذا حدث؟ ”

صدر صوت أنثوي هادئ: “أنا هنا”. لقد كان صوت الطبيبة النفسية في الفستان الأسود، “لا تقلقي ، لم أتأثر على الإطلاق. ماذا حدث؟ ”

“جاءت هايدي أيضًا … هل أرسلها مجلس المدينة؟” سألت فانا الحارس الشاب بجانبها.

“…… مثل العديد من القصص الكلاسيكية ، أثار أتباع الطائفة شيئًا أكثر شرًا بكثير.” ألقت فانا نظرة خاطفة على “الطبيبة النفسية” قبل المتابعة ، “أوصي بشدة بمراجعة هؤلاء الطائفيين ومعالجتهم لاحقًا. عند التنويم المغناطيسي ، قومي بعمل طبقة إضافية الحماية… كانت هناك قوة لا ينبغي لها أن توجد هنا ، وهناك بقايا واثار لها…. “

“حضرة المحققة!” اندفع الحارس الشاب الذي يحمل سيفًا فولاذيًا إلى فانا ، “هل أنتِ بخير؟ ما الذ…”

لم تتكلم فانا لفترة ، انحنت أمام جسد الشاب بشكوك قوية. وفتشت بعناية جسد الرجل الذي ضحى بشخص غير عادي أمام الجميع وتسبب في خروج المراسم عن السيطرة تمامًا. مدت يدها لفتح جفون الآخر المتيبسة ، محاولًة العثور على القرائن التي خلفتها قوى المراسم في جسده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط