نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 34

الصيد

الصيد

استيقظ دنكان من حلمه بعد سماعه صوت الأمواج التي تضرب السفينة. وجد الرجل نفسه يلقي نظرة خاطفة ذهابًا وإيابًا حول سطح السفينة. أما بالنسبة للأسماك التي في حلمه ، فلم يكن يتذكر منها سوى ذكرى باهتة ومدى كونها لذيذة.

أيا كان ما فعله دنكان ، فإنه آذى المخلوق المظلم المختبئ في الماء لدرجة أنه قطع أطرافه ومن ثم سقط ذلك الشيء القذر والخسيس على السطح الخشبي وتدحرج أمام قدمي القبطان.

هل… تسبح الأسماك في الهواء؟

أحس دنكان ببعض التحركات الغريبة في البحر ، لذا نظر بفضول بينما يمسك بثبات بالصنارة.

رمش دنكان. شعر بأن الواقع تداخل مع خياله لفترة مما جعله مرتبكًا. ثم نظر إلى صنارات الصيد ولم ير أي علامات على ابتلاع الأسماك للطعم.

على الفور ، نظر إلى البحر ليرى ما أيقظه. كانت الأمواج تكبر ، والطقس قد تغير وبدأت العاصفة بالإقتراب في سماء المنطقة.

ضربت السمكة بشدة على سطح السفينة ، حيث كانت تقفز وتتلوى وكأنها اصيب بصدمة كهربائية متوسطة ، وهدأت بعد بضع ثوانٍ فقط ، وتسرب الدم من فمها.

“يبدو أن الصيد اليوم ليس فكرة جيدة …”

’إنها سمكة كبيرة!‘

تمتم وفكر فيما إذا كان الوقت قد حان لرفع سنارة الصيد. لكن في تلك اللحظة بدأت أحد الصنارات في الانحناء!

“تعال إلي!” صرخ بسعادة.

تم شد خيط الصيد القوي المعد خصيصًا للصيد البحري فجأة. يبدو أن قضيب الصيد البحري القصير والسميك قد اصطاد شيئًا كبيرًا. الصوت القاسي ، الذي اصدره حامل الصنارة ، وصوت فرك الخشب تحت هذه القوة الهائلة ، أشاروا بشيء إلى دنكان:

“…… إنها قبيحة جدا.”

’إنها سمكة كبيرة!‘

لم ير شيئًا ، لقد رأى الأمواج تتصاعد وتنخفض فقط ، وهو ما لم يتغير كثيرًا مقارنة بما كان عليه الحال الآن.

لقد رفض على الفور فكرة سحب الصنارات والراحة – اشتعل حماس الصياد داخله! أمسك بالصنارة بكلتا يديه ، وتأكد من الاتكاء بقوة على الجانب ليتجنب السقوط.

وصل شد خيط الصيد إلى نقطة حرجة ، وكانت السمكة الكبيرة على وشك الافلات من بين يديه.

“ألم أقل ذلك! كيف يمكنني العودة خالي الوفاض! ”

كانت الأمواج الهائلة تضرب القارب….

تمتم دنكان في نفسه بحماس ، وبدأ في التنافس مع العملاق في الطرف الآخر من خيط الصيد. كانت معركة صعبة. من الواضح أن الشيء الموجود في نهاية خيط الصيد لن يتم أسره بسهولة. كانت قوة هائلة تسحب صنارة الصيد. حتى مع قوة دنكان ودعم حامل الصنارة ، لا يزال الوضع صعبًا.

كان غاضبًا فقط من “الفريسة” العنيدة ، وكان قلقًا من أن فرصة تحسين الطعام التي أتت إليه أخيرًا ستذهب سدى.

نمت شدة الرياح والأمواج حول الضائعة بشكل أكبر قليلاً ، لكن بالنسبة إلى دنكان ، لم يكن هذا الاهتزاز الصغير شيئًا.

رمش دنكان. شعر بأن الواقع تداخل مع خياله لفترة مما جعله مرتبكًا. ثم نظر إلى صنارات الصيد ولم ير أي علامات على ابتلاع الأسماك للطعم.

كان غاضبًا فقط من “الفريسة” العنيدة ، وكان قلقًا من أن فرصة تحسين الطعام التي أتت إليه أخيرًا ستذهب سدى.

لكن في اللحظة التالية ، رأى السمكة ترتعش بعنف ، وانفجرت عيناها اللتان كانتا تحدقان به لسبب ما ، وتدفق الدم على الفور.

وصل شد خيط الصيد إلى نقطة حرجة ، وكانت السمكة الكبيرة على وشك الافلات من بين يديه.

“ألم أقل ذلك! كيف يمكنني العودة خالي الوفاض! ”

بعد فترة من الجمود غير معروفة ، هز دنكان رأسه، وانتشر فجأة اللهب الأخضر الخافت من يده الممسكة بقضيب الصيد.

……

انتشرت النيران مثل الماء ، وتتدفقت بسرعة على طول قضيب وخيط الصيد. اشتعلت نار الجسد الروحي ، وشكلت خيطًا من النار ذهب مباشرة إلى البحر. في الثانية التالية ، حول السفينة ، ظهر لهب أخضر فجأة في أعماق البحر ، وتحت انعكاس اللهب الأخضر الخافت ، ظهر ظل ضخم في البحر.

كان الطقس السيئ أمرًا مزعجًا بالتأكيد ، لكن دنكان – الذي كان على وشك النجاح – وجده تافهًا. مع ردود الفعل المزدوجة لخط الصيد والنار الخضراء ، كان يشعر بوضوح أن فريسته قد توقفت عن المقاومة ، وجر السمكة من الماء شيئًا فشيئًا.

أحس دنكان ببعض التحركات الغريبة في البحر ، لذا نظر بفضول بينما يمسك بثبات بالصنارة.

“يبدو أن الصيد اليوم ليس فكرة جيدة …”

لم ير شيئًا ، لقد رأى الأمواج تتصاعد وتنخفض فقط ، وهو ما لم يتغير كثيرًا مقارنة بما كان عليه الحال الآن.

انتشرت النيران مثل الماء ، وتتدفقت بسرعة على طول قضيب وخيط الصيد. اشتعلت نار الجسد الروحي ، وشكلت خيطًا من النار ذهب مباشرة إلى البحر. في الثانية التالية ، حول السفينة ، ظهر لهب أخضر فجأة في أعماق البحر ، وتحت انعكاس اللهب الأخضر الخافت ، ظهر ظل ضخم في البحر.

لكنه شعر بوضوح أن القوة المعارضة بدأت تضعف شيئًا فشيئًا.

أولاً ، كانت الطريقة التي وقف بها الكابتن دنكان على حافة السطح ، محدقًا في أي ظل ضخم يكمن في المياه. ثم اندفعت مجسات – أكثر سمكًا من الصاري الرئيسي لـ الضائعة – من الماء. ذات عدد لا يحصى من العيون في جميع أنحاء الجسم ، وأسنان حادة لا حصر لها بجوار مقل العيون. في تلك اللحظة ، اعتقدت أليس بالتأكيد أن السفينة بأكملها ستحطم إلى أشلاء من قبل الجسد الرئيسي تحت المياه.

بدأت قوة الفريسة في النفاد ، رسم ذلك ابتسامة كبيرة على وجهه.

وصل شد خيط الصيد إلى نقطة حرجة ، وكانت السمكة الكبيرة على وشك الافلات من بين يديه.

بدأ في شد الخيط بقوة ، وجر فريسته من البحر تدريجيًا…

بعد فترة من الجمود غير معروفة ، هز دنكان رأسه، وانتشر فجأة اللهب الأخضر الخافت من يده الممسكة بقضيب الصيد.

……

فاجئ أليس الضجيج والاضطراب القادم من خارج المقصورة. شعرت باهتزاز عنيف من تحت قدميها ، وصدرت سلسلة من أصوات من الأثاث في المقصورة. كادت تسقط لذا أمسكت بسرعة بدرابزين قريب منها بيديها.

أحس دنكان ببعض التحركات الغريبة في البحر ، لذا نظر بفضول بينما يمسك بثبات بالصنارة.

“ماذا يحدث؟”

هل… تسبح الأسماك في الهواء؟

في البداية ، افترضت أليس أن الضجيج كان من الاصطدام فقط ، ولكن سرعان ما تغير ذلك عندما أدركت أن الضوضاء جاءت بالفعل من الأغراض نفسها – كانوا يتواصلون مع بعضهم البعض. للأسف ، الدمية لم تستطع فهم اللغة.

بدأ في شد الخيط بقوة ، وجر فريسته من البحر تدريجيًا…

كل ما كانت تعرفه هو أن شيئًا ما قد حدث في الخارج.

ضربت السمكة بشدة على سطح السفينة ، حيث كانت تقفز وتتلوى وكأنها اصيب بصدمة كهربائية متوسطة ، وهدأت بعد بضع ثوانٍ فقط ، وتسرب الدم من فمها.

بدون تأخير ، قررت الآنسة الدمية الصعود إلى سطح السفينة وإلقاء نظرة. بعد الكثير من التعثر من البراميل المتدحرجة والحبال عبر الممر ، وصلت أخيرًا إلى نهاية الدرج ودفعت الباب لفتحه.

بينما كان مذهولًا ، ظهر صوت طقطقة فجأة مرة أخرى.

كانت الأمواج الهائلة تضرب القارب….

بدأت قوة الفريسة في النفاد ، رسم ذلك ابتسامة كبيرة على وجهه.

بدت السماء مظلمة بالحبر ، وتكثفت الغيوم المشؤومة جوًا كثيفًا كثيفًا يصعب رؤيته.

هل… تسبح الأسماك في الهواء؟

لم تكن الدمية تعلم ما إذا كان هذا الطقس طبيعيًا بالبحر. كل ما كانت تعرفه أنها يجب ان تجد القبطان. لحسن الحظ ، استغرق الأمر القليل من الجهد لتحديد مكان القبطان دنكان ، الذي كان لا يزال على حافة سطح السفينة.

أحس دنكان ببعض التحركات الغريبة في البحر ، لذا نظر بفضول بينما يمسك بثبات بالصنارة.

……

انتشرت النيران مثل الماء ، وتتدفقت بسرعة على طول قضيب وخيط الصيد. اشتعلت نار الجسد الروحي ، وشكلت خيطًا من النار ذهب مباشرة إلى البحر. في الثانية التالية ، حول السفينة ، ظهر لهب أخضر فجأة في أعماق البحر ، وتحت انعكاس اللهب الأخضر الخافت ، ظهر ظل ضخم في البحر.

كان الطقس السيئ أمرًا مزعجًا بالتأكيد ، لكن دنكان – الذي كان على وشك النجاح – وجده تافهًا. مع ردود الفعل المزدوجة لخط الصيد والنار الخضراء ، كان يشعر بوضوح أن فريسته قد توقفت عن المقاومة ، وجر السمكة من الماء شيئًا فشيئًا.

بعد فترة من الجمود غير معروفة ، هز دنكان رأسه، وانتشر فجأة اللهب الأخضر الخافت من يده الممسكة بقضيب الصيد.

“تعال إلي!” صرخ بسعادة.

“ماذا يحدث؟”

أخيرًا سقطت السمكة العملاقة مباشرة على سطح السفينة. ومع ذلك ، بدلاً من الفرح ، شعر فقط بالضيق مما رآه.

بدأ في شد الخيط بقوة ، وجر فريسته من البحر تدريجيًا…

“…… إنها قبيحة جدا.”

بدت السماء مظلمة بالحبر ، وتكثفت الغيوم المشؤومة جوًا كثيفًا كثيفًا يصعب رؤيته.

لقد كانت حقا سمكة قبيحة جدا. يبدو أن سطح الجسم الأسود مغطى بنوع من النتوئات البارزة. كانت هناك أيضًا أنماط غريبة رمادية وبيضاء تنتشر بشكل عشوائي على طول الزعانف على كلا الجانبين. يمكن رؤية العديد من الهياكل التي تشبه النتوءات العظمية ، ونظر زوج من العيون البيضاء المجوفة إلى دنكان من تحت تلك النتوءات.

تبع دنكان الصوت بفضول ،ورأى العديد من “الأسماك الغريبة” الأصغر حجماً قد سقطت أيضًا على سطح السفينة.

شعر دنكان بعدم الارتياح الشديد. شعر أن السمكة كانت تنظر إليه بخبث.

بدأ في شد الخيط بقوة ، وجر فريسته من البحر تدريجيًا…

لكن في اللحظة التالية ، رأى السمكة ترتعش بعنف ، وانفجرت عيناها اللتان كانتا تحدقان به لسبب ما ، وتدفق الدم على الفور.

لقد كانت حقا سمكة قبيحة جدا. يبدو أن سطح الجسم الأسود مغطى بنوع من النتوئات البارزة. كانت هناك أيضًا أنماط غريبة رمادية وبيضاء تنتشر بشكل عشوائي على طول الزعانف على كلا الجانبين. يمكن رؤية العديد من الهياكل التي تشبه النتوءات العظمية ، ونظر زوج من العيون البيضاء المجوفة إلى دنكان من تحت تلك النتوءات.

ضربت السمكة بشدة على سطح السفينة ، حيث كانت تقفز وتتلوى وكأنها اصيب بصدمة كهربائية متوسطة ، وهدأت بعد بضع ثوانٍ فقط ، وتسرب الدم من فمها.

تم شد خيط الصيد القوي المعد خصيصًا للصيد البحري فجأة. يبدو أن قضيب الصيد البحري القصير والسميك قد اصطاد شيئًا كبيرًا. الصوت القاسي ، الذي اصدره حامل الصنارة ، وصوت فرك الخشب تحت هذه القوة الهائلة ، أشاروا بشيء إلى دنكان:

فوجئ دنكان قليلاً برؤية هذه السمكة القبيحة للغاية تفقد حيويتها بسرعة عند قدميه. لقد تذكر بشكل غير واضح معلومة قرأها في كتاب: معظم الأسماك في أعماق البحار قبيحة حقًا ، وبسبب الحياة طويلة الأمد تحت ضغط المياه ، بعد أن يتم صيدها من البحر ، ستتمزق أوعيتها الدموية بسبب التغير في الضغط – أهذا هو الحال أيضا مع الأسماك في هذا العالم؟

تم شد خيط الصيد القوي المعد خصيصًا للصيد البحري فجأة. يبدو أن قضيب الصيد البحري القصير والسميك قد اصطاد شيئًا كبيرًا. الصوت القاسي ، الذي اصدره حامل الصنارة ، وصوت فرك الخشب تحت هذه القوة الهائلة ، أشاروا بشيء إلى دنكان:

بينما كان مذهولًا ، ظهر صوت طقطقة فجأة مرة أخرى.

لم ير شيئًا ، لقد رأى الأمواج تتصاعد وتنخفض فقط ، وهو ما لم يتغير كثيرًا مقارنة بما كان عليه الحال الآن.

تبع دنكان الصوت بفضول ،ورأى العديد من “الأسماك الغريبة” الأصغر حجماً قد سقطت أيضًا على سطح السفينة.

كانت الأمواج الهائلة تضرب القارب….

لقد بدوا تمامًا مثل السمكة السابقة، لكن حجمهم أصغر بنحو نصف متر. ومثل الأولى، نزفوا جميعًا بغزارة وماتوا.

……

أصيب دنكان بالذهول قليلاً ، واستغرق الأمر وقتًا طويلاً للرد:” اشتر واحدة واحصل على دزينة مجانًا؟”

أصيب دنكان بالذهول قليلاً ، واستغرق الأمر وقتًا طويلاً للرد:” اشتر واحدة واحصل على دزينة مجانًا؟”

……

……

في هذه الأثناء ، من وجهة نظر أليس ، كانت الدمية تحدق بتوتر في القتال الشرس الذي حدث للتو أمام عينيها.

في البداية ، افترضت أليس أن الضجيج كان من الاصطدام فقط ، ولكن سرعان ما تغير ذلك عندما أدركت أن الضوضاء جاءت بالفعل من الأغراض نفسها – كانوا يتواصلون مع بعضهم البعض. للأسف ، الدمية لم تستطع فهم اللغة.

أولاً ، كانت الطريقة التي وقف بها الكابتن دنكان على حافة السطح ، محدقًا في أي ظل ضخم يكمن في المياه. ثم اندفعت مجسات – أكثر سمكًا من الصاري الرئيسي لـ الضائعة – من الماء. ذات عدد لا يحصى من العيون في جميع أنحاء الجسم ، وأسنان حادة لا حصر لها بجوار مقل العيون. في تلك اللحظة ، اعتقدت أليس بالتأكيد أن السفينة بأكملها ستحطم إلى أشلاء من قبل الجسد الرئيسي تحت المياه.

لقد رفض على الفور فكرة سحب الصنارات والراحة – اشتعل حماس الصياد داخله! أمسك بالصنارة بكلتا يديه ، وتأكد من الاتكاء بقوة على الجانب ليتجنب السقوط.

في ذعر ، لهثت وأرادت الصراخ لدنكان ليتفادى المجس. ولكن قبل أن تتمكن من فعل ذلك، كان المجس قد بدأ بالفعل في الانهيار.

“يبدو أن الصيد اليوم ليس فكرة جيدة …”

وبدلاً من الذعر أو الغضب ، ابتسم القبطان دنكان بابتهاج فقط مثل صياد على وشك تحقيق حصاد كبير ، وعندما التقت نظراتهم. كان مجسات الوحش ودنكان يحدقان في بعضهما البعض مثل اثنين من الحيوانات المفترسة التي تتحدى بعضها البعض.

رمش دنكان. شعر بأن الواقع تداخل مع خياله لفترة مما جعله مرتبكًا. ثم نظر إلى صنارات الصيد ولم ير أي علامات على ابتلاع الأسماك للطعم.

ومن ثم انفجرت العيون على المجسات مع رش الدم في كل مكان في المحيط ، متبوعًا بألم الوحش في الأعماق.

بينما كان مذهولًا ، ظهر صوت طقطقة فجأة مرة أخرى.

أيا كان ما فعله دنكان ، فإنه آذى المخلوق المظلم المختبئ في الماء لدرجة أنه قطع أطرافه ومن ثم سقط ذلك الشيء القذر والخسيس على السطح الخشبي وتدحرج أمام قدمي القبطان.

لم تكن الدمية تعلم ما إذا كان هذا الطقس طبيعيًا بالبحر. كل ما كانت تعرفه أنها يجب ان تجد القبطان. لحسن الحظ ، استغرق الأمر القليل من الجهد لتحديد مكان القبطان دنكان ، الذي كان لا يزال على حافة سطح السفينة.

بدت السماء مظلمة بالحبر ، وتكثفت الغيوم المشؤومة جوًا كثيفًا كثيفًا يصعب رؤيته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط