نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 38

غير متصل

غير متصل

شاهد ذوو الرداء الأسود في المكان هذا بصدمة وعدم تصديق. لم تكن لديهم أي فكرة عن أن الشخص أمامهم قد توفي بالفعل. لأن الفترة بين الحياة والموت كانت قصيرة جدًا لدرجة أنهم لم ينتبهوا. شعروا بنفس الشخص المحتضر أمامهم أصبح فجأة ثابتًا وقويًا لسبب ما ، وهو ما كان مفاجئًا للغاية.

“تذكر” فجأة ذكريات لم تكن تخصه – ذكريات شخص اختبئ في المجاري ، وعرض أموال عائلته على مبعوث الشمس ، من أجل شفاء مرض ، وشارك في تلك الطقوس المظلمة والمجنونة ، وشرب دماء الأبرياء مقابل “بركة الشمس” …

في الثانية التالية ، فتح الرجل المستلقي على الأرض عينيه.

في الثانية التالية ، فتح الرجل المستلقي على الأرض عينيه.

بدا وكأنه بقي في الظلام لفترة طويلة لدرجة أن مصابيح الزيت في الغرفة التي لم تكن مشرقة بما يكفي اشعرته بالإبهار. رمشت عيناه محاولة التكيف مع الضوء ، ثم أدار عينيه ببطء ، كما لو أنه لاحظ للتو الثلاثة اشخاص حوله

قدرة جديدة؟ لكن لماذا؟ هل لأن هذه الجثة ما زالت جديدة؟ أم أن ذلك بسبب وجود آي هذه المرة؟

“شكرا يا رب على حمايتك!” أخيرًا رد مؤمن أصغر سناً يرتدي ثوبًا أسود ولم يسعه سوى الثناء بحماس ، “لقد نجوت! لقد ظننت انك …”

رمش دنكان ، كان هذا تغييرًا لم يحدث أبدًا خلال “جولة الروح” الأولى.

“انتظر! هذا ليس ممكنا! تراجع!” الطائفي الذي كان أكثر تشككًا رفع فجأة يده ليوقفه. في الوقت نفسه ، حدق بحدة في الرجل المستيقظ أمامه، “من الواضح أن تنفسه توقف للأبد ، أنا لست مخطئًا … هناك شيء غير صحيح!”

بدا وكأنه بقي في الظلام لفترة طويلة لدرجة أن مصابيح الزيت في الغرفة التي لم تكن مشرقة بما يكفي اشعرته بالإبهار. رمشت عيناه محاولة التكيف مع الضوء ، ثم أدار عينيه ببطء ، كما لو أنه لاحظ للتو الثلاثة اشخاص حوله

اعتاد دنكان أخيرًا على البيئة المحيطة ، وتلاشى الضجيج الشبيه بطنين الأذن تدريجياً من عقله. رأى الأشكال من حوله بوضوح ، وكان أول رد فعل في قلبه – لماذا لا يزال متورطًا مع هؤلاء؟ لماذا لا يزال بهذه المجاري؟

أجاب دنكان بشكل طبيعي: “… رون” ، “رون ستريان”.

السير في عالم الأرواح عشوائي. اختار هدفه باستخدام حدسه ، لذا لم يتوقع أن يفتح عينه ليقع في وسط هذه المجموعة من الطائفيين مرة أخرى. أي مصير هو هذا؟

“انتظر! هذا ليس ممكنا! تراجع!” الطائفي الذي كان أكثر تشككًا رفع فجأة يده ليوقفه. في الوقت نفسه ، حدق بحدة في الرجل المستيقظ أمامه، “من الواضح أن تنفسه توقف للأبد ، أنا لست مخطئًا … هناك شيء غير صحيح!”

لكن، لاحظ شيئًا خاطئًا من ردود أفعال من حوله ، وبعد ذلك ، لاحظ العباءة السوداء على جسده.

مع تحرك دنكان للنهوض ، تراجع الأشخاص ورفع أحدهم شفرة واتخذ موقفًا دفاعيًا: “لا تتحرك! قل ما اسمك؟ ”

ظل دنكان صامتًا لمدة ثانيتين ، كان متفاجئًا بالداخل.

مع تحرك دنكان للنهوض ، تراجع الأشخاص ورفع أحدهم شفرة واتخذ موقفًا دفاعيًا: “لا تتحرك! قل ما اسمك؟ ”

في المرة الأخيرة ، ضحى به أحد الكهنه ، أما الآن فهو واحد منهم.

ثم دون سابق إنذار ، اشتعلت النيران فجأة في تعويذة مليئة بالخبث.

لديه بالفعل مصير مع هؤلاء الناس.

نهض دنكان ببطء عن الأرض. كان يعلم ، مهما كان السبب ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب لتفكير بذلك. لا يزال هناك أتباع متوتري المظهر يحيطون به.

“………. شيء ما ليس على ما يرام!”

“انتظر! هذا ليس ممكنا! تراجع!” الطائفي الذي كان أكثر تشككًا رفع فجأة يده ليوقفه. في الوقت نفسه ، حدق بحدة في الرجل المستيقظ أمامه، “من الواضح أن تنفسه توقف للأبد ، أنا لست مخطئًا … هناك شيء غير صحيح!”

عندها فقط ، قاطع صوت معادي منخفض حالة دنكان الذهنية الفوضوية بعد “الاستيقاظ”. بعد الضجيج ، قوبل على الفور بزوج من العيون اليقظة التي تلمع حذرًا محدقةً به.

“أوه ، الصفحة مفقودة. حاول تحديثها؟ ” قالت آي هذا بشكل عشوائي بينما لا تزال في شكلها الشبحي.

ذُهل دنكان من العداء ، ثم أدرك أنه ربما يحوز جثة مثل المرة السابقة.

على عكس المرة الأولى ، كان قادرًا على قراءة قصة حياة صاحب الجسد!

أوه ، لقد حزت جثة أمام هؤلاء الطائفيين!

ثم دون سابق إنذار ، اشتعلت النيران فجأة في تعويذة مليئة بالخبث.

بعد ربط النقاط ، كان توتر ذوي الرداء الأسود منطقيًا للغاية. وبينما كان يفكر بسرعة محاولًا التوصل لعذر ، ظهرت ذكرى في ذهنه!

في المرة الأخيرة ، ضحى به أحد الكهنه ، أما الآن فهو واحد منهم.

“تذكر” فجأة ذكريات لم تكن تخصه – ذكريات شخص اختبئ في المجاري ، وعرض أموال عائلته على مبعوث الشمس ، من أجل شفاء مرض ، وشارك في تلك الطقوس المظلمة والمجنونة ، وشرب دماء الأبرياء مقابل “بركة الشمس” …

“أوه ، الصفحة مفقودة. حاول تحديثها؟ ” قالت آي هذا بشكل عشوائي بينما لا تزال في شكلها الشبحي.

في نهاية سلسلة الذكريات الفوضوية ، “رأى” مشهد مراسم التضحية مرة أخرى ، ورأى العديد من الأشخاص يرتدون أردية سوداء مثله يقفون بجانب المنصة العالية ، تم دفع الشاب على المنصة العالية كقربان. ذلك القربان الشاب ، ذو الملامح المتصلبة والغريبة ، ألقى بالمراسم كلها في حالة من الفوضى …

مع رعب شديد ظاهر بأعينهم ، شاهدوا الطائر الذي حام حولهم يهبط على كتف دنكان في النهاية. ثم حدث أمر صدمهم أكثر ، لهب تميمة الشمس – التي كانت لا تزال تتوهج باللون الأصفر في يد الرجل – حل محله لهب أخضر شبحي مثل الطائر!

رأى الـ”مبعوث الشمس” وقد تمت التضحية بقلبه ، وسقط كل من حول المذبح في الجنون ، وقتل الأتباع بعضهم البعض ، واشتعلت ألسنة اللهب من طوطم الشمس…

رأى الـ”مبعوث الشمس” وقد تمت التضحية بقلبه ، وسقط كل من حول المذبح في الجنون ، وقتل الأتباع بعضهم البعض ، واشتعلت ألسنة اللهب من طوطم الشمس…

كانت هذه ذكريات المالك الأصلي لهذا الجسد – على الرغم من عدم وجود الكثير ، فلا شك في المصدر.

رمش دنكان ، كان هذا تغييرًا لم يحدث أبدًا خلال “جولة الروح” الأولى.

رمش دنكان ، كان هذا تغييرًا لم يحدث أبدًا خلال “جولة الروح” الأولى.

شاهد ذوو الرداء الأسود في المكان هذا بصدمة وعدم تصديق. لم تكن لديهم أي فكرة عن أن الشخص أمامهم قد توفي بالفعل. لأن الفترة بين الحياة والموت كانت قصيرة جدًا لدرجة أنهم لم ينتبهوا. شعروا بنفس الشخص المحتضر أمامهم أصبح فجأة ثابتًا وقويًا لسبب ما ، وهو ما كان مفاجئًا للغاية.

على عكس المرة الأولى ، كان قادرًا على قراءة قصة حياة صاحب الجسد!

لكن، لاحظ شيئًا خاطئًا من ردود أفعال من حوله ، وبعد ذلك ، لاحظ العباءة السوداء على جسده.

قدرة جديدة؟ لكن لماذا؟ هل لأن هذه الجثة ما زالت جديدة؟ أم أن ذلك بسبب وجود آي هذه المرة؟

بينما كان دنكان يشاهدهم يهاجمونه ، ظهر ظل فجأة في زاوية مجال رؤيته. كان طائر شبحي أخضر يرفرف بجناحيه بينما يصدر صرخة غريبة من منقاره.

نهض دنكان ببطء عن الأرض. كان يعلم ، مهما كان السبب ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب لتفكير بذلك. لا يزال هناك أتباع متوتري المظهر يحيطون به.

في المرة الأخيرة ، ضحى به أحد الكهنه ، أما الآن فهو واحد منهم.

مع تحرك دنكان للنهوض ، تراجع الأشخاص ورفع أحدهم شفرة واتخذ موقفًا دفاعيًا: “لا تتحرك! قل ما اسمك؟ ”

مع رعب شديد ظاهر بأعينهم ، شاهدوا الطائر الذي حام حولهم يهبط على كتف دنكان في النهاية. ثم حدث أمر صدمهم أكثر ، لهب تميمة الشمس – التي كانت لا تزال تتوهج باللون الأصفر في يد الرجل – حل محله لهب أخضر شبحي مثل الطائر!

أجاب دنكان بشكل طبيعي: “… رون” ، “رون ستريان”.

أجاب دنكان بشكل طبيعي: “… رون” ، “رون ستريان”.

“صحيح اسمه رون.” قال شاب من بينهم مؤكدًا.

اقترب دنكان تدريجيًا من الأشخاص الذبن تملك الخوف أعينهم وقال لهم: “كان عليكم التظاهر فقط بعدم معرفة أي شيء”.

ومع ذلك ، فإن الطائفي لم يخفض حذره واستمر بالتحديق بحدة في دنكان. ثم ردد تعويذة بصوت مخلص: “باسم الشمس يضيء مجد الرب ، وباسم الشمس تحل بركة الرب!”

اعتاد دنكان أخيرًا على البيئة المحيطة ، وتلاشى الضجيج الشبيه بطنين الأذن تدريجياً من عقله. رأى الأشكال من حوله بوضوح ، وكان أول رد فعل في قلبه – لماذا لا يزال متورطًا مع هؤلاء؟ لماذا لا يزال بهذه المجاري؟

عند الاستماع إلى الجنون المفاجئ لعالم الطائفة على الجانب الآخر ، وقف دنكان هناك في صمت مذهول حتى انتابه إحساس حارق في صدره. قام لا شعوريًا بسحب الشيء الموجود تحت قميصه ووجده تعويذة ذهبية للشمس. تشع حرارة غريبة من السطح.

اقترب دنكان تدريجيًا من الأشخاص الذبن تملك الخوف أعينهم وقال لهم: “كان عليكم التظاهر فقط بعدم معرفة أي شيء”.

ثم دون سابق إنذار ، اشتعلت النيران فجأة في تعويذة مليئة بالخبث.

بدا وكأنه بقي في الظلام لفترة طويلة لدرجة أن مصابيح الزيت في الغرفة التي لم تكن مشرقة بما يكفي اشعرته بالإبهار. رمشت عيناه محاولة التكيف مع الضوء ، ثم أدار عينيه ببطء ، كما لو أنه لاحظ للتو الثلاثة اشخاص حوله

“يركة الرب تلتهمه!” عند رؤية هذا المشهد ، استجاب العبد الذي تلا للتو الصلاة على الفور وصرخ: “روحه قد استبدلت! اقتلوا هذا القذر المهرطق! ”

“تذكر” فجأة ذكريات لم تكن تخصه – ذكريات شخص اختبئ في المجاري ، وعرض أموال عائلته على مبعوث الشمس ، من أجل شفاء مرض ، وشارك في تلك الطقوس المظلمة والمجنونة ، وشرب دماء الأبرياء مقابل “بركة الشمس” …

تحرك الطائفيون الآخرون بشكل أبطأ، لكنهم لم يترددوا في سحب السيوف القصيرة للهجوم. “اقتلوه!”

“………. شيء ما ليس على ما يرام!”

بينما كان دنكان يشاهدهم يهاجمونه ، ظهر ظل فجأة في زاوية مجال رؤيته. كان طائر شبحي أخضر يرفرف بجناحيه بينما يصدر صرخة غريبة من منقاره.

كانت هذه ذكريات المالك الأصلي لهذا الجسد – على الرغم من عدم وجود الكثير ، فلا شك في المصدر.

في اللحظة التالية ، تجمدت كل حركاتهم ، كما لو أن اتصالهم بالعالم الحقيقي إختل وتباطئ ، تم سحب الرجال الثلاثة في الهواء مثل الرسوم المتحركة إطارًا بإطار. مع صور متداخلة ، سقطوا ببطء بحركة بطيئة تبعث على السخرية ، وسقطوا أخيرًا على بعد مترين أمام دنكان.

ظل دنكان صامتًا لمدة ثانيتين ، كان متفاجئًا بالداخل.

مع رعب شديد ظاهر بأعينهم ، شاهدوا الطائر الذي حام حولهم يهبط على كتف دنكان في النهاية. ثم حدث أمر صدمهم أكثر ، لهب تميمة الشمس – التي كانت لا تزال تتوهج باللون الأصفر في يد الرجل – حل محله لهب أخضر شبحي مثل الطائر!

ثم دون سابق إنذار ، اشتعلت النيران فجأة في تعويذة مليئة بالخبث.

اقترب دنكان تدريجيًا من الأشخاص الذبن تملك الخوف أعينهم وقال لهم: “كان عليكم التظاهر فقط بعدم معرفة أي شيء”.

مع تحرك دنكان للنهوض ، تراجع الأشخاص ورفع أحدهم شفرة واتخذ موقفًا دفاعيًا: “لا تتحرك! قل ما اسمك؟ ”

ثم تدريجيًا تلاشى وجودهم واختفوا.

“………. شيء ما ليس على ما يرام!”

“أوه ، الصفحة مفقودة. حاول تحديثها؟ ” قالت آي هذا بشكل عشوائي بينما لا تزال في شكلها الشبحي.

نهض دنكان ببطء عن الأرض. كان يعلم ، مهما كان السبب ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب لتفكير بذلك. لا يزال هناك أتباع متوتري المظهر يحيطون به.

على عكس المرة الأولى ، كان قادرًا على قراءة قصة حياة صاحب الجسد!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط