نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 41

داخل متجر التحف

داخل متجر التحف

كان الجزء الداخلي من متجر التحف كما توقع دنكان – فوضويًا وقذرًا وغير مناسب للقيام بالأعمال التجارية. بالنظر إلى كمية الغبار التي تراكمت بالقرب من النافذة ، لن يستغرق الأمر الكثير حتى يتخيل المرء مدى سوء الحياة التي عاشها المالك.

ادار دنكان رأسه بسرعة واجتاحت نظرته المتجر. وفقًا لتقييمه ، فإنه يشك في وجود عنصر واحد حقيقي ، وإذا كان هناك شيء ، فسوف ينتحر بضرب رأسه على الضائعة.

رأى أولاً طاولات بالقرب من الجدران على الجانبين تعلوها مزهريات كبيرة ومنحوتات وأشياء تشبه الطوطم يجهل معناها. وكان الجدار خلف الطاولة مزينًا برف استخدم لوضع “سلع” صغيرة نسبيًا. يوجد أيضًا منضدة حانة طويلة مقابل الباب الأمامي مباشرةً حيث المحاسب. ومع ذلك ، فبدلاً من ملء الرف الموجود خلف المنضدة بالمنتجات ، تم تزيينها فقط ببعض إطارات الصور المغبرة والزخارف الصغيرة.

لأن ذلك الوسيط كان أحد المؤمنين الثلاثة ذوي الثياب السوداء الذين رآهم عندما استيقظ لأول مرة …

يوجد أيضًا سلم يؤدي إلى الطابق الثاني على يمين المنضدة ، والذي كانت تصعب رؤيته بسبب الظلام. لكن دنكان لديه ذكريات عن هذا الجزء كان هناك أيضًا باب بعيد عن الأنظار أسفل السلم. يؤدي إلى المستودع الموجود في الجزء الخلفي من المحل .

كان الجزء الداخلي من متجر التحف كما توقع دنكان – فوضويًا وقذرًا وغير مناسب للقيام بالأعمال التجارية. بالنظر إلى كمية الغبار التي تراكمت بالقرب من النافذة ، لن يستغرق الأمر الكثير حتى يتخيل المرء مدى سوء الحياة التي عاشها المالك.

كان من الصعب تخيل أن الشخص الذي يمتلك جسده يعيش في مثل هذا المتجر الذي لم يأتِ أحد لزيارته ، بل وكان لديه مال ليقدمه لكاهن إله الشمس.

ادار دنكان رأسه بسرعة واجتاحت نظرته المتجر. وفقًا لتقييمه ، فإنه يشك في وجود عنصر واحد حقيقي ، وإذا كان هناك شيء ، فسوف ينتحر بضرب رأسه على الضائعة.

مشى دنكان نحو المنضدة الطويلة لمزيد من الفحص. وبينما كان يحرك قدماه بعناية ، تسبب صرير الأرضية الخشبي في توقفه ، ولاحظ حينها المصباح المثبت على الحائط.

لقد افترض أن مصابيح الغاز والزيت كانت بسبب حدود تطور هذا العالم ، ولكن من الواضح أن هذا ليس هو الحال. بدلا من ذلك ، على الأقل في بلاند ، تطورت التكنولوجيا منذ فترة طويلة إلى المستوى حيث تدخل الكهرباء منازل الناس العاديين!

كان مصباحًا كهربائية.

“مكان” لفهم العالم والحضارة الحديثة.

قَطَب دنكان جبينه على الفور.

كان الجزء الداخلي من متجر التحف كما توقع دنكان – فوضويًا وقذرًا وغير مناسب للقيام بالأعمال التجارية. بالنظر إلى كمية الغبار التي تراكمت بالقرب من النافذة ، لن يستغرق الأمر الكثير حتى يتخيل المرء مدى سوء الحياة التي عاشها المالك.

لم يكن شكل المصباح مألوفًا. كان تصميم كُلٍ من الإطار المصنوع من الحديد المطاوع وعاكس الضوء الرمادي غريبًا، ولكن على أي حال ، كان يمكن التعرف على هيكل لمبة التنغستن بالداخل من لمحة.

نشأت أسئلة ضخمة من المعلومات المتضاربة ، خاصة حول الترتيبات في المجاري تحت الأرض.

هل الكهرباء أمر شائع بالفعل في هذا العالم بحيث يستطيع المدنيون في الجزء السفلي من المدينة تحمل تكلفتها أيضًا؟

كان الجزء الداخلي من متجر التحف كما توقع دنكان – فوضويًا وقذرًا وغير مناسب للقيام بالأعمال التجارية. بالنظر إلى كمية الغبار التي تراكمت بالقرب من النافذة ، لن يستغرق الأمر الكثير حتى يتخيل المرء مدى سوء الحياة التي عاشها المالك.

لماذا إذن تم استخدام مصابيح الغاز و الزيت والمشاعل في المجاري ؟ لماذا أضواء الشوارع بالخارج أيضًا مصابيح غاز؟

كان دنكان واثقًا من أنه لن يعتقد أي إنسان بذكاء عادي أن هذا المتجر يبيع أي تحف أثرية حقيقية. قد يكون أقدم شيء في هذا المتجر بأكمله تلك اللافتة الموجودة خارج الباب بناءً على مظهرها المتهالك….

نشأت أسئلة ضخمة من المعلومات المتضاربة ، خاصة حول الترتيبات في المجاري تحت الأرض.

مشى دنكان نحو المنضدة الطويلة لمزيد من الفحص. وبينما كان يحرك قدماه بعناية ، تسبب صرير الأرضية الخشبي في توقفه ، ولاحظ حينها المصباح المثبت على الحائط.

لقد افترض أن مصابيح الغاز والزيت كانت بسبب حدود تطور هذا العالم ، ولكن من الواضح أن هذا ليس هو الحال. بدلا من ذلك ، على الأقل في بلاند ، تطورت التكنولوجيا منذ فترة طويلة إلى المستوى حيث تدخل الكهرباء منازل الناس العاديين!

استرخى قليلاً ، وعدل وضعيته إلى وضع أكثر راحة على الكرسي.

غاص عميقًا في ذاكرته المجزأة ، حاول دنكان البحث عن المعرفة المطلوبة في رأسه. للأسف ، كان الجواب الوحيد الذي حصل عليه هو “هذا أمر بديهي” و ” هكذا كان التخطيط الحضري”.

كان السعر الأصلي 420،000 ، وكان الخصم 36٪….

إما أن هذه المعرفة لم تُنشر على الملأ ، ولهذا السبب لم يكن جسده هنا يعرف شيئًا. أو أن هذه المعرفة كانت أساسية واعتيادية لدرجة أنها لم تكن ذات أثر للشخص.

لكن الآن ، قام هؤلاء الطائفيون ذوو المستوى المنخفض جدًا بعمل ضخم جدًا.

مع ارتباك في قلبه ، مد دنكان يده وأضاء المصباح. بضغطة زر ، أضاء الضوء الساطع على الفور المنطقة القريبة من السلم والعداد.

لماذا إذن تم استخدام مصابيح الغاز و الزيت والمشاعل في المجاري ؟ لماذا أضواء الشوارع بالخارج أيضًا مصابيح غاز؟

هناك أيضًا زر على الجدار المقابل يتحكم في أضواء المحل في الطابق الأول ، لكن دنكان لم يكن ينوي تحريكه في الوقت الحالي.

لكن دنكان لم يفاجأ بوجود المتجر نفسه – فقد علم المالك أنه يبيع أشياء مزيفة ، ولم يتوقع الأشخاص الذين أتوا لشراء أشياء من هنا وضع تمثال عمره ألف عام في المنزل ، كان الجميع يعلم بوضوح ذلك ، كان هذا هو الجزء السفلي من المدينة ، المنطقة التي يعيش فيها عامة الناس. من يستطيع تحمل تكلفة التحف الحقيقية على أي حال؟ لذلك ، كانت اللافتة المعلقة خارج المحل مجرد إجراء شكلي. فقط المطلعين سيزورون.

في جوف الليل الآن ، لا يزال من الممكن تفسير ضوء صغير في متجر عتيق مغلق بأن المالك استيقظ في الليل ، ولكن الأضواء الساطعة لمتجر فجأة قد تجذب انتباهًا غير ضروري.

كان مصباحًا كهربائية.

مع الضوء المحدود بالقرب من الدرج ، اجتاحت نظرة دنكان أولاً أقرب البضائع و أول ما لفت انتباهه هو شيء يشبه الطوطم منحوت من الخشب ويقل ارتفاعه عن نصف متر. يصور الطلاء الأزرق أقنعة وجه غريبة الأطوار ، وبجانبها مزهريات أثرية من المفترض أن تكون خزفية – كان عليه بطاقة تعرض سعرًا باهظًا.

كان الغرض من مراسم القربان هو إرضاء الآلهة ، وكان الغرض الآخر هو جمع القوة أو تعزيز تأثير الآلهة على العالم الحقيقي – الطائفيون في قاعة التجمع في ذلك الوقت ، بما في ذلك الكاهن “المبعوث” الذي ترأس المراسم ، لم يكونوا في الواقع اكثر من مجرد أعضاء منخفضي المستوى لكنيسة إله الشمس. هل سيجتمع هؤلاء للقيام بمثل هذا العمل الكبير؟

كان السعر الأصلي 420،000 ، وكان الخصم 36٪….

يوجد أيضًا سلم يؤدي إلى الطابق الثاني على يمين المنضدة ، والذي كانت تصعب رؤيته بسبب الظلام. لكن دنكان لديه ذكريات عن هذا الجزء كان هناك أيضًا باب بعيد عن الأنظار أسفل السلم. يؤدي إلى المستودع الموجود في الجزء الخلفي من المحل .

ادار دنكان رأسه بسرعة واجتاحت نظرته المتجر. وفقًا لتقييمه ، فإنه يشك في وجود عنصر واحد حقيقي ، وإذا كان هناك شيء ، فسوف ينتحر بضرب رأسه على الضائعة.

كان دنكان واثقًا من أنه لن يعتقد أي إنسان بذكاء عادي أن هذا المتجر يبيع أي تحف أثرية حقيقية. قد يكون أقدم شيء في هذا المتجر بأكمله تلك اللافتة الموجودة خارج الباب بناءً على مظهرها المتهالك….

مع ارتباك في قلبه ، مد دنكان يده وأضاء المصباح. بضغطة زر ، أضاء الضوء الساطع على الفور المنطقة القريبة من السلم والعداد.

لكن دنكان لم يفاجأ بوجود المتجر نفسه – فقد علم المالك أنه يبيع أشياء مزيفة ، ولم يتوقع الأشخاص الذين أتوا لشراء أشياء من هنا وضع تمثال عمره ألف عام في المنزل ، كان الجميع يعلم بوضوح ذلك ، كان هذا هو الجزء السفلي من المدينة ، المنطقة التي يعيش فيها عامة الناس. من يستطيع تحمل تكلفة التحف الحقيقية على أي حال؟ لذلك ، كانت اللافتة المعلقة خارج المحل مجرد إجراء شكلي. فقط المطلعين سيزورون.

غاص عميقًا في ذاكرته المجزأة ، حاول دنكان البحث عن المعرفة المطلوبة في رأسه. للأسف ، كان الجواب الوحيد الذي حصل عليه هو “هذا أمر بديهي” و ” هكذا كان التخطيط الحضري”.

على أي حال ، بغض النظر عن نمط الحياة الرديء الذي عاشه هذا الجسد قبل الموت ، لم يكن لدى دنكان سوى شيء واحد يثير قلقه الآن: هل يمكنه استخدام هذا المكان كـ “موطئ قدم” له؟

لكن الآن ، قام هؤلاء الطائفيون ذوو المستوى المنخفض جدًا بعمل ضخم جدًا.

“مكان” لفهم العالم والحضارة الحديثة.

كان المالك الأصلي لهذا الجسد مؤمنًا بإله الشمس ، لكنه كان فقط عضوًا أدنى. نظرًا للقمع المستمر الذي تمارسه السلطات على أنشطتهم، فقد تم الحد من المؤمنين بإله الشمس في مدينة بلاند إلى أقصى درجة ، ويتوخى أعضاؤها الحذر الشديد في الاتصال. بالإضافة إلى ارتداء غطاء كامل لتغطية الجسد والوجه عند المشاركة في أي تجمعات ، والعديد من الأعضاء من المستوى الأدنى لديهم “وسيط” واحد أو اثنان فقط للتواصل مع المستويات العليا للكنيسة. إنه أمر جيد بلا شك بالنسبة إلى دنكان اليوم

لقد اتخذ قرارًا داخله بالحفاظ على جسده الحالي قدر الإمكان ، واستخدام هذا “المتجر العتيق” كغطاء للعمل في بلاند. إذا سار أمر التحكم بقوة آي جيدًا بعد ذلك ، وإذا كان بإمكانها نقل “الأشياء المادية” بين الضائعة و بلاند بطريقة مستقرة ، فسيصبح متجر التحف هذا أيضًا مستودعًا سريًا لنقل المواد.

لم يكن شكل المصباح مألوفًا. كان تصميم كُلٍ من الإطار المصنوع من الحديد المطاوع وعاكس الضوء الرمادي غريبًا، ولكن على أي حال ، كان يمكن التعرف على هيكل لمبة التنغستن بالداخل من لمحة.

تحرك دنكان من وراء المنضدة وجلس على كرسي ليفكر بالذكريات التي بحوزته. وما إذا كانت الخطة ستنجح وما المخاطر التي قد تنطوي عليها.

كان الغرض من مراسم القربان هو إرضاء الآلهة ، وكان الغرض الآخر هو جمع القوة أو تعزيز تأثير الآلهة على العالم الحقيقي – الطائفيون في قاعة التجمع في ذلك الوقت ، بما في ذلك الكاهن “المبعوث” الذي ترأس المراسم ، لم يكونوا في الواقع اكثر من مجرد أعضاء منخفضي المستوى لكنيسة إله الشمس. هل سيجتمع هؤلاء للقيام بمثل هذا العمل الكبير؟

كان المالك الأصلي لهذا الجسد مؤمنًا بإله الشمس ، لكنه كان فقط عضوًا أدنى. نظرًا للقمع المستمر الذي تمارسه السلطات على أنشطتهم، فقد تم الحد من المؤمنين بإله الشمس في مدينة بلاند إلى أقصى درجة ، ويتوخى أعضاؤها الحذر الشديد في الاتصال. بالإضافة إلى ارتداء غطاء كامل لتغطية الجسد والوجه عند المشاركة في أي تجمعات ، والعديد من الأعضاء من المستوى الأدنى لديهم “وسيط” واحد أو اثنان فقط للتواصل مع المستويات العليا للكنيسة. إنه أمر جيد بلا شك بالنسبة إلى دنكان اليوم

مع الضوء المحدود بالقرب من الدرج ، اجتاحت نظرة دنكان أولاً أقرب البضائع و أول ما لفت انتباهه هو شيء يشبه الطوطم منحوت من الخشب ويقل ارتفاعه عن نصف متر. يصور الطلاء الأزرق أقنعة وجه غريبة الأطوار ، وبجانبها مزهريات أثرية من المفترض أن تكون خزفية – كان عليه بطاقة تعرض سعرًا باهظًا.

هذا يعني أنه حتى داخل الطائفة، فإن هذا الوسيط هو وحده الذي يعرف هويته الحقيقية وطريقة الاتصال “به”. بمجرد رحيل هذا الشخص ، لن يعرف أحد عن هويته الخفية.

الخبر الأفضل هو أنه بعد التدقيق في ذاكرته ، أكد دنكان أن أكبر خطر قد اختفى بالفعل.

يستطيع أن يمشي بثبات أمام مسؤولي الدولة كـ مواطن صالح.

لقد افترض أن مصابيح الغاز والزيت كانت بسبب حدود تطور هذا العالم ، ولكن من الواضح أن هذا ليس هو الحال. بدلا من ذلك ، على الأقل في بلاند ، تطورت التكنولوجيا منذ فترة طويلة إلى المستوى حيث تدخل الكهرباء منازل الناس العاديين!

الخبر الأفضل هو أنه بعد التدقيق في ذاكرته ، أكد دنكان أن أكبر خطر قد اختفى بالفعل.

إما أن هذه المعرفة لم تُنشر على الملأ ، ولهذا السبب لم يكن جسده هنا يعرف شيئًا. أو أن هذه المعرفة كانت أساسية واعتيادية لدرجة أنها لم تكن ذات أثر للشخص.

لأن ذلك الوسيط كان أحد المؤمنين الثلاثة ذوي الثياب السوداء الذين رآهم عندما استيقظ لأول مرة …

لا توجد الكثير من المعلومات في شظايا الذاكرة، ومن غير المرجح أن يكون لدى عضو متدني كهذا إمكانية الوصول إلى أسرار كنيسة اله الشمس، ولكن فقط من خلال الاستدلال بالمعلومات الموجودة ، يمكنه أن يخمن أن أوامر اتت من مستوى اعلى حفزت هؤلاء الطائفيين.

هؤلاء الثلاثة غير المحظوظين كانوا قد ماتوا بالفعل.

الخبر الأفضل هو أنه بعد التدقيق في ذاكرته ، أكد دنكان أن أكبر خطر قد اختفى بالفعل.

استرخى قليلاً ، وعدل وضعيته إلى وضع أكثر راحة على الكرسي.

مشى دنكان نحو المنضدة الطويلة لمزيد من الفحص. وبينما كان يحرك قدماه بعناية ، تسبب صرير الأرضية الخشبي في توقفه ، ولاحظ حينها المصباح المثبت على الحائط.

الآن ، إذا كان هناك خطر خفي يضايقه ، فقد يقول دنكان أن هذا هو السبب وراء تضحية أتباع الشمس بالناس كلما أمكنهم.

غاص عميقًا في ذاكرته المجزأة ، حاول دنكان البحث عن المعرفة المطلوبة في رأسه. للأسف ، كان الجواب الوحيد الذي حصل عليه هو “هذا أمر بديهي” و ” هكذا كان التخطيط الحضري”.

إذا كانت الذاكرة في ذهني صحيحة ، فقد قامت السلطات في بلاند بحملة صارمة ضد كنيسة إله الشمس الراسخة في المدينة منذ أربع سنوات. منذ ذلك الحين ، ظلت هذه الطائفة راكدة، ناهيك عن اجراء مراسم. في أيام الأسبوع ، يمكنهم بالكاد إخفاء أنفسهم جيدًا من حراس الكنيسة.

لا توجد الكثير من المعلومات في شظايا الذاكرة، ومن غير المرجح أن يكون لدى عضو متدني كهذا إمكانية الوصول إلى أسرار كنيسة اله الشمس، ولكن فقط من خلال الاستدلال بالمعلومات الموجودة ، يمكنه أن يخمن أن أوامر اتت من مستوى اعلى حفزت هؤلاء الطائفيين.

لكن الآن ، قام هؤلاء الطائفيون ذوو المستوى المنخفض جدًا بعمل ضخم جدًا.

كان الغرض من مراسم القربان هو إرضاء الآلهة ، وكان الغرض الآخر هو جمع القوة أو تعزيز تأثير الآلهة على العالم الحقيقي – الطائفيون في قاعة التجمع في ذلك الوقت ، بما في ذلك الكاهن “المبعوث” الذي ترأس المراسم ، لم يكونوا في الواقع اكثر من مجرد أعضاء منخفضي المستوى لكنيسة إله الشمس. هل سيجتمع هؤلاء للقيام بمثل هذا العمل الكبير؟

هؤلاء الثلاثة غير المحظوظين كانوا قد ماتوا بالفعل.

لا توجد الكثير من المعلومات في شظايا الذاكرة، ومن غير المرجح أن يكون لدى عضو متدني كهذا إمكانية الوصول إلى أسرار كنيسة اله الشمس، ولكن فقط من خلال الاستدلال بالمعلومات الموجودة ، يمكنه أن يخمن أن أوامر اتت من مستوى اعلى حفزت هؤلاء الطائفيين.

كان المالك الأصلي لهذا الجسد مؤمنًا بإله الشمس ، لكنه كان فقط عضوًا أدنى. نظرًا للقمع المستمر الذي تمارسه السلطات على أنشطتهم، فقد تم الحد من المؤمنين بإله الشمس في مدينة بلاند إلى أقصى درجة ، ويتوخى أعضاؤها الحذر الشديد في الاتصال. بالإضافة إلى ارتداء غطاء كامل لتغطية الجسد والوجه عند المشاركة في أي تجمعات ، والعديد من الأعضاء من المستوى الأدنى لديهم “وسيط” واحد أو اثنان فقط للتواصل مع المستويات العليا للكنيسة. إنه أمر جيد بلا شك بالنسبة إلى دنكان اليوم

الطائفة الهرطقية التي تعبد “إله الشمس” … أرادوا أن يفعلوا شيئًا عظيمًا في بلاند ، وربما كانت مراسم التضحية تلك مجرد محاولة غير مهمة قبل أن يبدأ الحدث الكبير.

لم يكن شكل المصباح مألوفًا. كان تصميم كُلٍ من الإطار المصنوع من الحديد المطاوع وعاكس الضوء الرمادي غريبًا، ولكن على أي حال ، كان يمكن التعرف على هيكل لمبة التنغستن بالداخل من لمحة.

لم يكن لديه أي مودة تجاه بلاند ، لكن هذه المدينة كانت مهمة جدًا له الآن ولم يرد السماح لبعض المتعصبين بتدميرها.

إما أن هذه المعرفة لم تُنشر على الملأ ، ولهذا السبب لم يكن جسده هنا يعرف شيئًا. أو أن هذه المعرفة كانت أساسية واعتيادية لدرجة أنها لم تكن ذات أثر للشخص.

الآن ، إذا كان هناك خطر خفي يضايقه ، فقد يقول دنكان أن هذا هو السبب وراء تضحية أتباع الشمس بالناس كلما أمكنهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط