نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 48

إدراك

إدراك

(تم تعديل جيمونا > جومونا)

تحدث الأسقف فالنتين ببطء بينما كان يستدير ليحدق في تمثال آلهة العاصفة.

أمام تمثال آلهة العاصفة جومونا ، احترقت الشمعة المباركة بهدوء و أضاء نورها الخافت من خلال القبة الزجاجية الملونة فوق رأس الأسقف، مما جعل فالنتين يبدو كما لو كان مغمورًا بـ هالة إلهية .

“المستقبل …” كررت فانا كلمة الأسقف الأخيرة ، وأصبح تعبيرها جادًا ببطء.

رفع الأسقف فالنتين رأسه في الضوء ، محدقًا بصمت في عيون فانا الرمادية ، بدا أن كلماته تحمل نوعًا من السحر ، سمعت فانا صوت أمواج في عقلها ، وسمعت صوتًا مدويًا – أخيرًا تفعلت البركة الإلهة.

شعرت فانا بالعرق يتصبب من جبينها، لكن “الحاجز” الذي كان دائمًا بينها وبين الإلهة قد اختفى ، مما جعلها تشعر براحة أكبر ، وجعلتها كلمات الأسقف تدرك ما حدث:

فجأة أخذت فانا نفسا عميقا وكأنها عادت فجأة إلى اليابسة بعد حالة اختناق في مياه عميقة. شهقت وزفرت بعمق، ونبض قلبها بسرعة ، كان إحساس نظرة الآلهة قامعًا بشكل ساحق. سمعت صوت فالنتاين يدخل أذنيها:

أمام تمثال آلهة العاصفة جومونا ، احترقت الشمعة المباركة بهدوء و أضاء نورها الخافت من خلال القبة الزجاجية الملونة فوق رأس الأسقف، مما جعل فالنتين يبدو كما لو كان مغمورًا بـ هالة إلهية .

“تم تسجيل وجود الضائعة تاريخيًا ، والوحي في حلمك هو حقيقة موضوعية منحتها لك الإلهة. ومع ذلك، يجب أن يكون رد فعلك الطبيعي هو افتراض وجود تهديد أولاً ، ثم البحث عن حل. لكن بدلًا من ذلك بدأت بالشك في وجود السفينة هذا يعني أن عقلك الباطن يتجنب دون وعي الرسائل في حلمك”.

أمام تمثال آلهة العاصفة جومونا ، احترقت الشمعة المباركة بهدوء و أضاء نورها الخافت من خلال القبة الزجاجية الملونة فوق رأس الأسقف، مما جعل فالنتين يبدو كما لو كان مغمورًا بـ هالة إلهية .

“محققة فانا ، أنت تنكرين لا شعوريًا وجود الضائعة. هذا دليل على الوجود الحقيقي لتلك السفينة – يبدو أنها تقترب بالفعل.”

في حضور زميلها الأسقف ، لم تخجل فانا من كشف الضعف الذي اظهرته هذه المرة. كان من الطبيعي تمامًا الاصابة بخلل نفسي بسبب الشذوذ أو الرؤى ، والعار والإخفاء لن يؤديا إلا إلى تفاقم المشكلة.

شعرت فانا بالعرق يتصبب من جبينها، لكن “الحاجز” الذي كان دائمًا بينها وبين الإلهة قد اختفى ، مما جعلها تشعر براحة أكبر ، وجعلتها كلمات الأسقف تدرك ما حدث:

“جئت إلى هنا مباشرة بعد أن استيقظت من الحلم. لم أتحدث إلى أي شخص ولم المس أي مخطوطات أو آثار. أعتقد أنني في هذه العملية. لا يمكنني التفكير في حدث سبب هذا “.

’بلا علم ، تأثرت بقوى الضائعة!‘

“تم تسجيل وجود الضائعة تاريخيًا ، والوحي في حلمك هو حقيقة موضوعية منحتها لك الإلهة. ومع ذلك، يجب أن يكون رد فعلك الطبيعي هو افتراض وجود تهديد أولاً ، ثم البحث عن حل. لكن بدلًا من ذلك بدأت بالشك في وجود السفينة هذا يعني أن عقلك الباطن يتجنب دون وعي الرسائل في حلمك”.

هذه هي بالضبط سمة العديد من الرؤى أو الحالات الشاذة ذات القوى المرعبة: فهي تسبب ارتباكًا معرفيًا لدى الشخص المتصل ، وتأثر على اللاوعي، بحيث يصبح التأثير أكبر وأكبر دون إدراك!

أومأ الأسقف برأسه واستدار وأشعل مبخرة خاصة ، ثم وضع المبخرة النحاسية أسفل التمثال وقال بصوت هادئ: “ماذا حدث في ذلك الوقت؟”

بصفتها محققًا يتعامل غالبًا مع قوى خارقة للطبيعة ، تعرف فانا هذا جيدًا ، لكنها لم تعتقد أبدًا أنها ستقع في هذا “الفخ النفسي” لأنها معروفة بامتلاكها قوة إرادة قوية.

كانت تمتم بهذه الكلمات لنفسها على طول الطريق ، وكان جميع الحراس الذين ساروا معها أيضًا يتمتمون بهذه الكلمات لأنفسهم!

قالت بصراحة: “لا أعلم متى تأثرت”.

تحدث الأسقف فالنتين ببطء بينما كان يستدير ليحدق في تمثال آلهة العاصفة.

في حضور زميلها الأسقف ، لم تخجل فانا من كشف الضعف الذي اظهرته هذه المرة. كان من الطبيعي تمامًا الاصابة بخلل نفسي بسبب الشذوذ أو الرؤى ، والعار والإخفاء لن يؤديا إلا إلى تفاقم المشكلة.

“مؤخرًا …” عبست فانا ، ثم تذكرت فجأة “القربان” الذي كان في مكان اقامة طقوس الشمس السوداء. في ذلك الوقت ، واجهت وميضًا من اللهب الأخضر انطلق من عين الجثة و قطعت إصبعها نتيجة لذلك.

“جئت إلى هنا مباشرة بعد أن استيقظت من الحلم. لم أتحدث إلى أي شخص ولم المس أي مخطوطات أو آثار. أعتقد أنني في هذه العملية. لا يمكنني التفكير في حدث سبب هذا “.

“لا شيء ، الكنيسة لم تحصل على أي تقرير عن اكتشافك. كل التقارير التي كانت لدينا كانت عن زنادقة الشمس الداكنة “.

حدق الأسقف في وجه فانا ، كما لو كان يراقب التغيرات في عينيها والتقلبات في أنفاسها. “هل تعاملت مع أي شيء غير طبيعي مؤخرًا؟ ربما تركت الضائعة.. مرساة في عقلك الباطن مسبقًا.”

رفع الأسقف فالنتين رأسه في الضوء ، محدقًا بصمت في عيون فانا الرمادية ، بدا أن كلماته تحمل نوعًا من السحر ، سمعت فانا صوت أمواج في عقلها ، وسمعت صوتًا مدويًا – أخيرًا تفعلت البركة الإلهة.

“مؤخرًا …” عبست فانا ، ثم تذكرت فجأة “القربان” الذي كان في مكان اقامة طقوس الشمس السوداء. في ذلك الوقت ، واجهت وميضًا من اللهب الأخضر انطلق من عين الجثة و قطعت إصبعها نتيجة لذلك.

’بلا علم ، تأثرت بقوى الضائعة!‘

أظهرت وجهًا مصدومًا: “في أول أمس ، قُدت فريقًا لتنظيف موقع قربان الشمس السوداء في المجاري. هل أخبرتك عن الفساد المجهول الذي وجدته في مكان الحادث؟ ”

هز الأسقف رأسه: “… لا ، لقد عدتِ مباشرة بعد القبض على الطائفين إلى الكنيسة.”

لا تزال تتذكر كيف أومضت الشعلة الخضراء في تجويف العين الغائر عندما فتحته ، وما زالت تتذكر أن اللهب سقط على أصابعها ، لكنها طهرت نفسها على الفور ، وفي طريق العودة إلى الكنيسة. ، أخبرت نفسها أن التلوث قد تطهيره تمامًا ، تم تطهير التلوث تمامًا ، تم تطهير التلوث تمامًا …

أصيبت فانا بالدهشة من هذه الحقيقة ، “هل أبلغ أي شخص آخر شارك في العملية في ذلك اليوم عن هذا؟”

“تقوم كاتدرائية العاصفة المقدسة بدوريات حول العالم نيابة عن الآلهة على البحر اللامحدود ، وتقضي معظم الوقت في الإبحار في طريق خفي ، ولا يمكن لأحد أن يجد أثرها ، لكن … باستثناء كاتدرائية العاصفة ، ما هي الدولة التي تحوي أكبر تجمع إيمان لآلهة العاصفة في العالم … والذي يعلم الجميع مكانها…

“لا شيء ، الكنيسة لم تحصل على أي تقرير عن اكتشافك. كل التقارير التي كانت لدينا كانت عن زنادقة الشمس الداكنة “.

رفع الأسقف فالنتين رأسه في الضوء ، محدقًا بصمت في عيون فانا الرمادية ، بدا أن كلماته تحمل نوعًا من السحر ، سمعت فانا صوت أمواج في عقلها ، وسمعت صوتًا مدويًا – أخيرًا تفعلت البركة الإلهة.

تحت تمثال آلهة العاصفة ، تبادل الأسقف والمحقق إيماءة إدراك.

لم ينتبه أحد أن هناك خطبًا ما!

“يبدو أننا وجدنا النقطة التي وصل فيها الفساد إلى الشاطئ ،” زفر الأسقف بهدوء ، وتعبيره لا يزال هادئًا ولكنه قاتم ، “باسم الإلهة ، هل تقسمين أن ذاكرتك عن تلك الليلة لا تزال مكتملة و واضحة؟”

“المستقبل …” كررت فانا كلمة الأسقف الأخيرة ، وأصبح تعبيرها جادًا ببطء.

أخذت فانا نفسا عميقا ، “باسم جومونا ، أقسم أن كل ما أقوله وأتذكره هو الحقيقة وليس سوى الحقيقة.”

أخذت فانا نفسا عميقا ، “باسم جومونا ، أقسم أن كل ما أقوله وأتذكره هو الحقيقة وليس سوى الحقيقة.”

أومأ الأسقف برأسه واستدار وأشعل مبخرة خاصة ، ثم وضع المبخرة النحاسية أسفل التمثال وقال بصوت هادئ: “ماذا حدث في ذلك الوقت؟”

نعم ، المستقبل ، هذا الأمر لم ينته بعد.

في الاعتراف التالي ، كشفت فانا عن كل ما تتذكره حول ما حدث في المجاري في تلك الليلة. لم تخفي أي تفاصيل ، وتحت تعزيز البخور الخاص في الغرفة ، كانت الذكريات حية للغاية لدرجة أنها بدت وكأنها تعيش تلك الليلة مرة أخرى.

هز الأسقف رأسه: “… لا ، لقد عدتِ مباشرة بعد القبض على الطائفين إلى الكنيسة.”

لا تزال تتذكر كيف أومضت الشعلة الخضراء في تجويف العين الغائر عندما فتحته ، وما زالت تتذكر أن اللهب سقط على أصابعها ، لكنها طهرت نفسها على الفور ، وفي طريق العودة إلى الكنيسة. ، أخبرت نفسها أن التلوث قد تطهيره تمامًا ، تم تطهير التلوث تمامًا ، تم تطهير التلوث تمامًا …

“جئت إلى هنا مباشرة بعد أن استيقظت من الحلم. لم أتحدث إلى أي شخص ولم المس أي مخطوطات أو آثار. أعتقد أنني في هذه العملية. لا يمكنني التفكير في حدث سبب هذا “.

كانت تمتم بهذه الكلمات لنفسها على طول الطريق ، وكان جميع الحراس الذين ساروا معها أيضًا يتمتمون بهذه الكلمات لأنفسهم!

“محققة فانا ، أنت تنكرين لا شعوريًا وجود الضائعة. هذا دليل على الوجود الحقيقي لتلك السفينة – يبدو أنها تقترب بالفعل.”

لم ينتبه أحد أن هناك خطبًا ما!

بصفتها محققًا يتعامل غالبًا مع قوى خارقة للطبيعة ، تعرف فانا هذا جيدًا ، لكنها لم تعتقد أبدًا أنها ستقع في هذا “الفخ النفسي” لأنها معروفة بامتلاكها قوة إرادة قوية.

بالتفكير بالامر مرة اخرى، يا له من مشهد مرعب وغريب – خلال الليل الكئيب ، مرت فرق حرس الكنيسة في الشوارع الصامتة ، وظل الجميع يهمسوا بنفس الجمل لأنفسهم حتى عادوا إلى الكنيسة. .

هز الأسقف رأسه: “… لا ، لقد عدتِ مباشرة بعد القبض على الطائفين إلى الكنيسة.”

وما زالوا يعتقدون أنهم يفعلون الأشياء بشكل طبيعي: لنهتم بأمر الزنادقة الذين أسروا للتو ، وننظف مشهد التضحية القذر ، ونقبض على البقية…

أمام تمثال آلهة العاصفة جومونا ، احترقت الشمعة المباركة بهدوء و أضاء نورها الخافت من خلال القبة الزجاجية الملونة فوق رأس الأسقف، مما جعل فالنتين يبدو كما لو كان مغمورًا بـ هالة إلهية .

“……. لقد أصابت شعلة الشبح روحك ، لذا فإن التطهير الجسدي الذي أجريته في المجاري غير فعال ، وهكذا تم خداعكم جميعًا. كل ما يجب عليك فعله هو رش الزيت المقدس على الأرض وإنشاء أرضية مقدسة مؤقتة لاستدعاء قوة الإلهة بصلواتك. هذا من شأنه أن ينقي “روحك” ويطهر الفساد “.

“لا شيء ، الكنيسة لم تحصل على أي تقرير عن اكتشافك. كل التقارير التي كانت لدينا كانت عن زنادقة الشمس الداكنة “.

قالت فانا بنبرة جدية: ” هذا خطأي ، كان يجب أن أكون أكثر حذرًا ويقظة”.

أظهرت وجهًا مصدومًا: “في أول أمس ، قُدت فريقًا لتنظيف موقع قربان الشمس السوداء في المجاري. هل أخبرتك عن الفساد المجهول الذي وجدته في مكان الحادث؟ ”

هز الرجل العجوز رأسه: “إنها هفوة ، لديك قوة كبيرة ، لكن ما زلتِ تفتقرين إلى الخبرة. لحسن الحظ ، عالجناك الآن من هذا التأثير ، مما يعني أن الفساد في تلك “الجثة” ليس قوياً للغاية. لقد أثرت عليك فقط على المستوى النفسي”.

هز الأسقف رأسه: “… لا ، لقد عدتِ مباشرة بعد القبض على الطائفين إلى الكنيسة.”

عند هذه النقطة ، توقف الأسقف فالنتين وكأنه يزن شيئًا ما: “من المرجح أن يعود الحراس الذين كانوا معك في ذلك الوقت إلى طبيعتهم في غضون أيام قليلة وفقًا لردود الفعل من البخور قبل قليل. ما نحتاج إلى القلق بشأنه هو ما سيأتي ، المستقبل “.

أصيبت فانا بالدهشة من هذه الحقيقة ، “هل أبلغ أي شخص آخر شارك في العملية في ذلك اليوم عن هذا؟”

“المستقبل …” كررت فانا كلمة الأسقف الأخيرة ، وأصبح تعبيرها جادًا ببطء.

شعرت فانا بالعرق يتصبب من جبينها، لكن “الحاجز” الذي كان دائمًا بينها وبين الإلهة قد اختفى ، مما جعلها تشعر براحة أكبر ، وجعلتها كلمات الأسقف تدرك ما حدث:

نعم ، المستقبل ، هذا الأمر لم ينته بعد.

لا تزال تتذكر كيف أومضت الشعلة الخضراء في تجويف العين الغائر عندما فتحته ، وما زالت تتذكر أن اللهب سقط على أصابعها ، لكنها طهرت نفسها على الفور ، وفي طريق العودة إلى الكنيسة. ، أخبرت نفسها أن التلوث قد تطهيره تمامًا ، تم تطهير التلوث تمامًا ، تم تطهير التلوث تمامًا …

حلمي حذر من عاصفة قادمة. كان حدث الليلة الماضية مجرد مقدمة لذلك.

أومأ الأسقف برأسه واستدار وأشعل مبخرة خاصة ، ثم وضع المبخرة النحاسية أسفل التمثال وقال بصوت هادئ: “ماذا حدث في ذلك الوقت؟”

“لم يتم رؤية السفينة الضائعة لسنوات عديدة ، ويعتقد معظم الناس أن السفينة ضاعت في الفضاء الجزئي إلى الأبد. لكن يبدو أن هذا ليس صحيحًا. هوس القبطان دنكان بالعالم الحقيقي لم ينته بعد … ”

حدق الأسقف في وجه فانا ، كما لو كان يراقب التغيرات في عينيها والتقلبات في أنفاسها. “هل تعاملت مع أي شيء غير طبيعي مؤخرًا؟ ربما تركت الضائعة.. مرساة في عقلك الباطن مسبقًا.”

تحدث الأسقف فالنتين ببطء بينما كان يستدير ليحدق في تمثال آلهة العاصفة.

’بلا علم ، تأثرت بقوى الضائعة!‘

“منذ قرن من الزمان ، تحطمت السفينة الضائعة في أعماق الفضاء الجزئي. على الرغم من عدم وجود دليل واضح ، ذكرت العديد من تقارير شهود العيان أنه كانت هناك عاصفة كبيرة في المياه القريبة مما تسبب في سقوط الضائعة… العاصفة ، هذه هي قوة آلهتنا “.

“لا شيء ، الكنيسة لم تحصل على أي تقرير عن اكتشافك. كل التقارير التي كانت لدينا كانت عن زنادقة الشمس الداكنة “.

عبست فانا ، “هل تعتقد أن القبطان دنكان عاد لينتقم من الإلهة؟”

“لم يتم رؤية السفينة الضائعة لسنوات عديدة ، ويعتقد معظم الناس أن السفينة ضاعت في الفضاء الجزئي إلى الأبد. لكن يبدو أن هذا ليس صحيحًا. هوس القبطان دنكان بالعالم الحقيقي لم ينته بعد … ”

“من الصعب القول – حتى بالنسبة لشبح عائد من الفضاء الجزئي، لا يمكن تصور الانتقام من الآلهة. تعيش الآلهة في مملكة الآلهة ، ومملكة الآلهة مخفية فوق الواقع ، وكل شيء في العالم فقط يسقط من أعلى العالم. لم أسمع من قبل عن أي شخص يمكنه الذهاب الى مملكة الآلهة التي هي أعلى من الواقع …

“لا شيء ، الكنيسة لم تحصل على أي تقرير عن اكتشافك. كل التقارير التي كانت لدينا كانت عن زنادقة الشمس الداكنة “.

“ولكن إذا كان ذلك القبطان دنكان يسعى للانتقام من وكلاء الآلهة في العالم … فإن الاحتمال مرتفع للغاية.

وما زالوا يعتقدون أنهم يفعلون الأشياء بشكل طبيعي: لنهتم بأمر الزنادقة الذين أسروا للتو ، وننظف مشهد التضحية القذر ، ونقبض على البقية…

“تقوم كاتدرائية العاصفة المقدسة بدوريات حول العالم نيابة عن الآلهة على البحر اللامحدود ، وتقضي معظم الوقت في الإبحار في طريق خفي ، ولا يمكن لأحد أن يجد أثرها ، لكن … باستثناء كاتدرائية العاصفة ، ما هي الدولة التي تحوي أكبر تجمع إيمان لآلهة العاصفة في العالم … والذي يعلم الجميع مكانها…

“مؤخرًا …” عبست فانا ، ثم تذكرت فجأة “القربان” الذي كان في مكان اقامة طقوس الشمس السوداء. في ذلك الوقت ، واجهت وميضًا من اللهب الأخضر انطلق من عين الجثة و قطعت إصبعها نتيجة لذلك.

“من وجهة النظر هذه ، من المنطقي أن يختار الشبح المنتقم الذهاب لـ بلاند.”

بالتفكير بالامر مرة اخرى، يا له من مشهد مرعب وغريب – خلال الليل الكئيب ، مرت فرق حرس الكنيسة في الشوارع الصامتة ، وظل الجميع يهمسوا بنفس الجمل لأنفسهم حتى عادوا إلى الكنيسة. .

“المستقبل …” كررت فانا كلمة الأسقف الأخيرة ، وأصبح تعبيرها جادًا ببطء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط