نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 52

القبطان ليس هنا

القبطان ليس هنا

إرادة واحدة ، ومنظورين لجسدين يقومان بأشياء مختلفة كانت تجربة جديدة لدنكان. في الوقت ذاته ، كان أيضًا تحد صعب للغاية.

قلصت أليس رقبتها (ربما تقوي المفاصل) ونظرت بتوتر إلى دنكان ، “قبطان، لقد عدت …”

من ناحية ، يعتقد دنكان أنه لم يعد بالإمكان وصفه بالإنسان العادي. ولكن رغم ذلك ، لم يكن من السهل التحكم في جسدين دون أي عبء. بعد نصف يوم من الكفاح ، تمكن في النهاية بالكاد من جعل جسده الآخر داخل متجر التحف يزحف إلى السرير.

أليس: “…”

بالحكم على ردود الفعل من أعماق وعيه ، فإن إتقان هذه المهارة ثنائية التفكير لن يكون بعيدًا جدًا. إنها مسألة وقت ومعرفة فقط حتى يصبح الأمر روتينًا بسيطًا يقوم به يوميًا.

ارتسمت ابتسامة طفيفة على وجه دنكان ، تلتها ابتسامة عريضة بسبب ما يعنيه ذلك.

بعد ترتيب الأمور وترك جزء من وعيه داخل متجر التحف ، تنفس دنكان أخيرًا الصعداء. إنها أول نقطة اتصال له مع الحضارة الإنسانية. بعد تسوية هذا الأمر ، شعر براحة أكبر ، وكانت لديه الطاقة للتركيز على الأشياء الأخرى.

“قبطان ، هل أنت غاضب؟” تسبب صمت دنكان المفاجئ في توتر رأس الماعز. هز رأسه ذهابًا وإيابًا ، “في الواقع ، ليست مشكلة كبيرة إذا جاز لي أن أضيف. يحتاج جميع أفراد الطاقم الجدد إلى وقت للاختلاط بالبحارة القدامى على متن السفينة. الآن هم حاليا في مرحلة القتال. بمجرد أن ينتهي هذا الأمر ، فإن التقدم الذي ستحرزه سيكون رائعًا. في الواقع ، إنها تحظى بشعبية كبيرة على السفينة … ”

“انتقال ناجح!” بعد ذلك بالضبط ، سمع صوت أجنحة مرفرفة من الجانب. عادت آي نافخة صدرها بفخر تألق في عينيها حين هبطت على الطاولة – كان هناك أيضًا شعار الشمس الذهبي الباهت وزجاجتان من المشروبات الكحولية كانت قد أحضرتها.

“آه! القبطان العظيم دنكان عاد إلى تابعه المخلص الرائع! آسف يا قبطان ، لقد كنت تسير بالعالم الروحي لفترة لذلك كنت بحاجة إلى التأكد مرة أخرى … بعد كل شيء ، هذه هي القاعدة التي حددتها أنت بنفسك. ما هو شعورك؟ ما هو مزاجك؟ كيف حال جسدك؟ ما حصاد هذه المسيرة الروحية الطويلة؟ هل وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام؟ هل ترغب في مشاركة تفاصيل هذه الرحلة مع نائبك الأول المخلص؟ هل لاحظت أنني حذفت ألقاب وظائفي الأخرى؟ قالت الآنسة أليس إن هذا سيجعل الأمور أكثر بساطة وأنك قد تفضل هذا … ”

ارتسمت ابتسامة طفيفة على وجه دنكان ، تلتها ابتسامة عريضة بسبب ما يعنيه ذلك.

مع وضع خطة للخطوة التالية في الاعتبار ، نهض دنكان من كرسيه وسار إلى الباب المؤدي إلى غرفة الخرائط. ومع ذلك ، توقف عند مقبض الباب وهو يثني أطرافه وعضلاته. بعد التأكد من أنه سيطر بالكامل على كل شيء دون أي تباطؤ أو إرهاق ، وجد جسده لا يختلف عما كان عليه عندما غادر لأول مرة.

’ذلك ممكن! يمكن لهذا الطائر نقل “حمولة” عبر عالم الأرواح! علاوة على ذلك ، لا يقتصر الأمر على العناصر العادية أيضًا!‘

“اخرس ، لقد تم تدمير تبسيطك الصغير من خلال هراءك المبالغ به ” أكمل قائلا، “ماذا حدث عندما كنت بعيدًا عن السفينة؟”

بمزاج راضٍ ، نهض وأخذ العناصر لفحص كل واحد منهم بحثًا عن أي عيب. لا يزال شعار الشمس يحمل القوة الباهتة التي أدخلها من قبل ، وكانت رائحة زجاجتا الكحول تداعب أنفه بمجرد أن قام بفتح الغطاء.

أصدر باب البلوط صوت صرير ، كسر الصمت في الغرفة . في اللحظة التالية ، أطلق رأس الماعز الخشبي على الطاولة فجأة صوت صرير ، وسرعان ما أدارت قطعة الخشب رأسها باتجاه الصوت. وقال بينما ينظر بمحاجر عينه المجوفة ببطء: “الاسم؟”

بينما ابتسم كالأحمق ، نظر دنكان إلى آي التي بدأت بالفعل بالتحرك على الطاولة.

بمزاج راضٍ ، نهض وأخذ العناصر لفحص كل واحد منهم بحثًا عن أي عيب. لا يزال شعار الشمس يحمل القوة الباهتة التي أدخلها من قبل ، وكانت رائحة زجاجتا الكحول تداعب أنفه بمجرد أن قام بفتح الغطاء.

’كفاءة وجودة وشحن مجاني – لقد بدأت أحب هذه الحمامة المزعجة.‘

لقد فكر في هذا الاحتمال لكنه لم يجد أي دليل يدعم هذه النظرية. على أي حال ، لا يبدو أن هذا أمر سيئ. لم يكن هذا الجسد بحاجة إلى الكثير من “العناية” ، مما يعني أنه يمكنه تقسيم جزء من طاقته بأمان على جوانب أخرى من الحياة.

كما لاحظت الحمامة نظرة “السيد” وهرعت على الفور إلى جانب دنكان ، تنقر على الطاولة بمنقارها وتصرخ: “بطاطا مقلية! اصنع بعض البطاطس المقلية! ”

ظهر الجزء المتعلق بجولة أليس لاستكشاف السفينة على راداره أثناء جولة الروح ، لكنه لم يتوقع أن يكون حيويًا لدرجة تستدعي الملاحظة.

“لا توجد بطاطا مقلية على متن السفينة في الوقت الحالي ، لكنني لا أعتقد أن ذلك سيكون مشكلة في القريب العاجل” ، رفع دنكان بسعادة الطائر بيده وقابل تلك العيون بحجم حبة الفاصوليا ، “أتساءل ما الحد الأعلى لقدرتك؟ هل يقتصر ذلك على الجماد؟ ماذا عن فقدان الأغراض؟ هل يمكن أن تفقد شيئا اثناء النقل؟ أعتقد أننا سنحتاج إلى اختبار هذا أكثر … ”

دنكان: “…”

فكر الطائر للحظة وانحنى إلى الخلف على رقبته: “هل فقدت عبوة؟ عفوًا ، الصفحة مفقودة … ”

قلصت أليس رقبتها (ربما تقوي المفاصل) ونظرت بتوتر إلى دنكان ، “قبطان، لقد عدت …”

“……. هذا ما أخاف منه ، اسمك يعطيني دائمًا إحساسًا بعدم الموثوقية.” تلاشت ثقة دنكان قليلاً بعد سماع تلك الملاحظة الأخيرة. حقيقة أن الحمامة نجحت في إرسال الأشياء إلى السفينة جعلته متحمسًا للغاية. الأمر الذي جعله يفكر في محاولات أكثر جدوى ، لا تقتصر فقط على مجرد توصيل الإمدادات إلى السفينة ، ولكن معدل الذكاء غير المنتظم للطائر ومنطق التواصل الضعيف جعله دائمًا لا يجرؤ على الإهمال. بعد التفكير في الأمر ، شعر أن الأمر سيستغرق بضعة اختبارات أخرى لإنشاء “خط إمداد” إلى السفينة.

“حسنًا ، هذه هي المرة الثالثة” ، تنهد رأس الماعز على طاولة رسم الخرائط ، “هذه المرة مع قذائف المدفع … أعترف أن عملية تقديم الآنسة أليس على السفينة ربما كانت حيويًة إلى حد ما …”

مع وضع خطة للخطوة التالية في الاعتبار ، نهض دنكان من كرسيه وسار إلى الباب المؤدي إلى غرفة الخرائط. ومع ذلك ، توقف عند مقبض الباب وهو يثني أطرافه وعضلاته. بعد التأكد من أنه سيطر بالكامل على كل شيء دون أي تباطؤ أو إرهاق ، وجد جسده لا يختلف عما كان عليه عندما غادر لأول مرة.

“دنكان أبنومار ،” نظر دنكان إلى رأس الماعز ، “لقد عدت”.

’هل هذه أيضًا قوة خاصة لـ “القبطان دنكان”؟ أم ذلك… لأنني في الجوهر نصف شبح الآن؟ لذا لن أتعب؟‘

كما لاحظت الحمامة نظرة “السيد” وهرعت على الفور إلى جانب دنكان ، تنقر على الطاولة بمنقارها وتصرخ: “بطاطا مقلية! اصنع بعض البطاطس المقلية! ”

لقد فكر في هذا الاحتمال لكنه لم يجد أي دليل يدعم هذه النظرية. على أي حال ، لا يبدو أن هذا أمر سيئ. لم يكن هذا الجسد بحاجة إلى الكثير من “العناية” ، مما يعني أنه يمكنه تقسيم جزء من طاقته بأمان على جوانب أخرى من الحياة.

رد رأس الماعز على الفور “أوه ، الحقيقة هي أن الآنسة أليس فعلت ذلك بدافع اللطف. اعتقدَت أنه من السيئ ألا تفعل شيئًا على متن القارب ، لذلك أرادت أن تفعل شيئًا ، لذلك ذهبت لإصلاح الحبال والحفاظ على المرساة. ومع ذلك ، نسيت أن أخبرها أن الحبال حساسة للمس بينما تحتاج المرساة إلى قيلولة … ”

كان دنكان شخصًا شديد الادراك، أو بالأحرى ، كان جيدًا جدًا في تنحية الألغاز التي لم يحلها بعد جانبًا في الوقت الحالي. بعد التفكير في الأمر قليلًا ، مد يده ولف مقبض الباب ودخل غرفة الخرائط.

نظر دنكان بصمت إلى أليس ، التي رصدت وجود القبطان الشبح ونظرت اليه باحراج وتوتر.

لقد عاد القبطان دنكان.

ظهر الجزء المتعلق بجولة أليس لاستكشاف السفينة على راداره أثناء جولة الروح ، لكنه لم يتوقع أن يكون حيويًا لدرجة تستدعي الملاحظة.

أصدر باب البلوط صوت صرير ، كسر الصمت في الغرفة . في اللحظة التالية ، أطلق رأس الماعز الخشبي على الطاولة فجأة صوت صرير ، وسرعان ما أدارت قطعة الخشب رأسها باتجاه الصوت. وقال بينما ينظر بمحاجر عينه المجوفة ببطء: “الاسم؟”

“هممم ،” أومأ دنكان بوجه هادئ ، “يبدو أنكِ قضيتِ وقتًا ممتعًا على متن السفينة بينما لم أكن في الجوار؟”

“دنكان أبنومار ،” نظر دنكان إلى رأس الماعز ، “لقد عدت”.

لقد فكر في هذا الاحتمال لكنه لم يجد أي دليل يدعم هذه النظرية. على أي حال ، لا يبدو أن هذا أمر سيئ. لم يكن هذا الجسد بحاجة إلى الكثير من “العناية” ، مما يعني أنه يمكنه تقسيم جزء من طاقته بأمان على جوانب أخرى من الحياة.

“آه! القبطان العظيم دنكان عاد إلى تابعه المخلص الرائع! آسف يا قبطان ، لقد كنت تسير بالعالم الروحي لفترة لذلك كنت بحاجة إلى التأكد مرة أخرى … بعد كل شيء ، هذه هي القاعدة التي حددتها أنت بنفسك. ما هو شعورك؟ ما هو مزاجك؟ كيف حال جسدك؟ ما حصاد هذه المسيرة الروحية الطويلة؟ هل وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام؟ هل ترغب في مشاركة تفاصيل هذه الرحلة مع نائبك الأول المخلص؟ هل لاحظت أنني حذفت ألقاب وظائفي الأخرى؟ قالت الآنسة أليس إن هذا سيجعل الأمور أكثر بساطة وأنك قد تفضل هذا … ”

’هل هذه أيضًا قوة خاصة لـ “القبطان دنكان”؟ أم ذلك… لأنني في الجوهر نصف شبح الآن؟ لذا لن أتعب؟‘

“اخرس ، لقد تم تدمير تبسيطك الصغير من خلال هراءك المبالغ به ” أكمل قائلا، “ماذا حدث عندما كنت بعيدًا عن السفينة؟”

نظر دنكان بصمت إلى أليس ، التي رصدت وجود القبطان الشبح ونظرت اليه باحراج وتوتر.

“آه ، صرامة القبطان دنكان وروح دعابته كما هي دائما. السفينة بخير ، لقد فعلت ما كلفتني به ووجهت السفينة. بالإضافة إلى ذلك ، زارت الآنسة أليس مرتين ، لكن لم تكن هناك مشكلة كبيرة. كان أحدها مع الحبال ، والآخر مع المرساة … ”

“……. هذا ما أخاف منه ، اسمك يعطيني دائمًا إحساسًا بعدم الموثوقية.” تلاشت ثقة دنكان قليلاً بعد سماع تلك الملاحظة الأخيرة. حقيقة أن الحمامة نجحت في إرسال الأشياء إلى السفينة جعلته متحمسًا للغاية. الأمر الذي جعله يفكر في محاولات أكثر جدوى ، لا تقتصر فقط على مجرد توصيل الإمدادات إلى السفينة ، ولكن معدل الذكاء غير المنتظم للطائر ومنطق التواصل الضعيف جعله دائمًا لا يجرؤ على الإهمال. بعد التفكير في الأمر ، شعر أن الأمر سيستغرق بضعة اختبارات أخرى لإنشاء “خط إمداد” إلى السفينة.

كان دنكان يعتزم الذهاب لفحص سطح السفينة لكن توقف عندما سمع تقرير رأس الماعز. بعلامة استفهام فوق رأسه: لماذا تقاتلت مع الحبال والمرساة؟

مع وضع خطة للخطوة التالية في الاعتبار ، نهض دنكان من كرسيه وسار إلى الباب المؤدي إلى غرفة الخرائط. ومع ذلك ، توقف عند مقبض الباب وهو يثني أطرافه وعضلاته. بعد التأكد من أنه سيطر بالكامل على كل شيء دون أي تباطؤ أو إرهاق ، وجد جسده لا يختلف عما كان عليه عندما غادر لأول مرة.

ظهر الجزء المتعلق بجولة أليس لاستكشاف السفينة على راداره أثناء جولة الروح ، لكنه لم يتوقع أن يكون حيويًا لدرجة تستدعي الملاحظة.

أليس: “…”

رد رأس الماعز على الفور “أوه ، الحقيقة هي أن الآنسة أليس فعلت ذلك بدافع اللطف. اعتقدَت أنه من السيئ ألا تفعل شيئًا على متن القارب ، لذلك أرادت أن تفعل شيئًا ، لذلك ذهبت لإصلاح الحبال والحفاظ على المرساة. ومع ذلك ، نسيت أن أخبرها أن الحبال حساسة للمس بينما تحتاج المرساة إلى قيلولة … ”

كان دنكان يعتزم الذهاب لفحص سطح السفينة لكن توقف عندما سمع تقرير رأس الماعز. بعلامة استفهام فوق رأسه: لماذا تقاتلت مع الحبال والمرساة؟

دنكان: “…”

فكر الطائر للحظة وانحنى إلى الخلف على رقبته: “هل فقدت عبوة؟ عفوًا ، الصفحة مفقودة … ”

“قبطان ، هل أنت غاضب؟” تسبب صمت دنكان المفاجئ في توتر رأس الماعز. هز رأسه ذهابًا وإيابًا ، “في الواقع ، ليست مشكلة كبيرة إذا جاز لي أن أضيف. يحتاج جميع أفراد الطاقم الجدد إلى وقت للاختلاط بالبحارة القدامى على متن السفينة. الآن هم حاليا في مرحلة القتال. بمجرد أن ينتهي هذا الأمر ، فإن التقدم الذي ستحرزه سيكون رائعًا. في الواقع ، إنها تحظى بشعبية كبيرة على السفينة … ”

أليس: “…”

في منتصف دفاع رأس الماعز ، قاطعت حديثه سلسلة من الخطوات المتسارعة ، أعقبها صوت فتح الباب بصوت عالٍ ودخول أليس: “سيد رأس الماعز ، لماذا تتدحرج القذائف في غرفة الذخيرة ولا تسمح لي أن… ”

فكر الطائر للحظة وانحنى إلى الخلف على رقبته: “هل فقدت عبوة؟ عفوًا ، الصفحة مفقودة … ”

نظر دنكان بصمت إلى أليس ، التي رصدت وجود القبطان الشبح ونظرت اليه باحراج وتوتر.

“هممم ،” أومأ دنكان بوجه هادئ ، “يبدو أنكِ قضيتِ وقتًا ممتعًا على متن السفينة بينما لم أكن في الجوار؟”

“حسنًا ، هذه هي المرة الثالثة” ، تنهد رأس الماعز على طاولة رسم الخرائط ، “هذه المرة مع قذائف المدفع … أعترف أن عملية تقديم الآنسة أليس على السفينة ربما كانت حيويًة إلى حد ما …”

كما لاحظت الحمامة نظرة “السيد” وهرعت على الفور إلى جانب دنكان ، تنقر على الطاولة بمنقارها وتصرخ: “بطاطا مقلية! اصنع بعض البطاطس المقلية! ”

قلصت أليس رقبتها (ربما تقوي المفاصل) ونظرت بتوتر إلى دنكان ، “قبطان، لقد عدت …”

“آه ، صرامة القبطان دنكان وروح دعابته كما هي دائما. السفينة بخير ، لقد فعلت ما كلفتني به ووجهت السفينة. بالإضافة إلى ذلك ، زارت الآنسة أليس مرتين ، لكن لم تكن هناك مشكلة كبيرة. كان أحدها مع الحبال ، والآخر مع المرساة … ”

“هممم ،” أومأ دنكان بوجه هادئ ، “يبدو أنكِ قضيتِ وقتًا ممتعًا على متن السفينة بينما لم أكن في الجوار؟”

في منتصف دفاع رأس الماعز ، قاطعت حديثه سلسلة من الخطوات المتسارعة ، أعقبها صوت فتح الباب بصوت عالٍ ودخول أليس: “سيد رأس الماعز ، لماذا تتدحرج القذائف في غرفة الذخيرة ولا تسمح لي أن… ”

أليس: “…”

بعد ترتيب الأمور وترك جزء من وعيه داخل متجر التحف ، تنفس دنكان أخيرًا الصعداء. إنها أول نقطة اتصال له مع الحضارة الإنسانية. بعد تسوية هذا الأمر ، شعر براحة أكبر ، وكانت لديه الطاقة للتركيز على الأشياء الأخرى.

“آه! القبطان العظيم دنكان عاد إلى تابعه المخلص الرائع! آسف يا قبطان ، لقد كنت تسير بالعالم الروحي لفترة لذلك كنت بحاجة إلى التأكد مرة أخرى … بعد كل شيء ، هذه هي القاعدة التي حددتها أنت بنفسك. ما هو شعورك؟ ما هو مزاجك؟ كيف حال جسدك؟ ما حصاد هذه المسيرة الروحية الطويلة؟ هل وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام؟ هل ترغب في مشاركة تفاصيل هذه الرحلة مع نائبك الأول المخلص؟ هل لاحظت أنني حذفت ألقاب وظائفي الأخرى؟ قالت الآنسة أليس إن هذا سيجعل الأمور أكثر بساطة وأنك قد تفضل هذا … ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط