نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 74

هناك جاسوس!

هناك جاسوس!

الفصل 74 “هناك جاسوس!”

دون علمه، كشف عن سلسلة من الحقائق الخفية أمام دنكان. وسرعان ما قام بتجميع المعلومات المعروفة في ذهنه، والتفكير في كيفية الحصول على المزيد من المعلومات الاستخبارية من هؤلاء الطوائف. ولكن بعد ذلك، دخلت فجأة رائحة غريبة إلى أنفه.

فشل دنكان في استرجاع المزيد من الذكريات في النهاية.

طوال الوقت، لم يكن دنكان يعرف سوى هذا الجزء من المعلومات العامة. والآن يبدو أن حقيقة الأمر هي أن الشمسيين في المدينة في ذلك الوقت أرادوا إيقاظ شظية الشمس التي كانت نائمة في مكان ما؟!

على الرغم من أن المالك الأصلي لهذا الجسد كان بالفعل قلقًا بشأن نينا، وكانت الأمور المتعلقة بنينا بالفعل أعمق الذكريات في ذهنه، إلا أن سنوات المرض وتعاطي الكحول والمخدرات قد ألحقت أضرارًا بالغة بهذه الذكريات. بحلول الوقت الذي لفظ فيه الطائفي المسمى رون أنفاسه الأخيرة، لم يكن هناك سوى القليل من الدفء المتبقي في عقله المخدر تجاه عائلته.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

هناك شيء واحد مؤكد: قبل أحد عشر عامًا، كان هناك حريق بالفعل. لقد حدث ذلك في المدينة السفلى، مما أودى بحياة والدي نينا البيولوجيين، وغير مسار حياة الطفلة بشكل دائم.

في الثانية التالية، اشتم الطوائف العاديون أيضًا هذه الرائحة النفاذة والواضحة. نظر بعضهم إلى بعضهم البعض، ويبدو أنهم يبحثون عن مصدر الرائحة. كان رد فعل القائد في وسط الاجتماع على الفور. قام فجأة بسحب تميمة على شكل شمس من صدره -مطابقة لتميمة الشمس التي يحملها دنكان، باستثناء أن سطحها مشتعل بنار سريالية وشبه شفافة!

قد يكون هذا محض صدفة، ولكن هناك احتمال أقوى بأن الحدث كان مرتبطًا حقًا بـ “شظية الشمس” التي يبحث هؤلاء الشمسيون عنها.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

أدى الظهور غير المتوقع لشظية الشمس إلى اندلاع حريق ضخم في المدينة، وفقد مواطنون أبرياء حياتهم، وتيتمت طفلة في الحريق، وبعد سنوات، سقط قريب هذه الطفلة الوحيد المتبقي في صفوف الشمسيين…

لقد كان كلب صيد شيطاني أسود عملاق، نصف ارتفاع الشخص. بدا جسده متجمعًا من عدد لا يحصى من العظام الملتوية، مع نار سوداء مشتعلة وظلال متلوية حيث يجب أن يكون اللحم والدم. كانت جمجمته خشنة وشرسة، وعيناه فارغتان، مملوءتان فقط بضباب أحمر دموي كان مليئًا بالجوع والحقد الذي لا حدود لهما!

يبدو أن هناك كارما تدور حول الشمس، محاصرة بالجاذبية.

في الثانية التالية، اشتم الطوائف العاديون أيضًا هذه الرائحة النفاذة والواضحة. نظر بعضهم إلى بعضهم البعض، ويبدو أنهم يبحثون عن مصدر الرائحة. كان رد فعل القائد في وسط الاجتماع على الفور. قام فجأة بسحب تميمة على شكل شمس من صدره -مطابقة لتميمة الشمس التي يحملها دنكان، باستثناء أن سطحها مشتعل بنار سريالية وشبه شفافة!

عندها فقط، تحدث أحد الطوائف المحيطة، قاطعًا أفكار دنكان، “لقد كنت أسأل السكان هذه الأيام، ولم أسمع عن أي حريق ملحوظ في المدينة السفلى منذ أحد عشر عامًا… لكن أحدهم ذكر مصنعًا. تسريب. انتشر الغاز المتسرب من صهاريج التخزين عبر عدة بنايات، مما تسبب في هلوسة وجنون الكثير من الناس. وقد وصلت الحادثة إلى الصحف.”

“الشوائب القذرة… لقد خدع اللهب!” نظر القائد إلى تميمة الشمس الحارقة، وكان صوته مليئًا بالذعر والغضب، “يوجد بيننا زنديق!” [**: كلمة زنديق تضحكني.. لن اغيرها.]

نظر دنكان إلى الأعلى متفاجئًا عندما رأى امرأة ذات مظهر عادي إلى حد ما تتحدث.

دون علمه، كشف عن سلسلة من الحقائق الخفية أمام دنكان. وسرعان ما قام بتجميع المعلومات المعروفة في ذهنه، والتفكير في كيفية الحصول على المزيد من المعلومات الاستخبارية من هؤلاء الطوائف. ولكن بعد ذلك، دخلت فجأة رائحة غريبة إلى أنفه.

ولكن قبل أن يتاح له الوقت للتفكير فيما قالته، لاحظ نظرة زعيم الطائفة تتجه نحوه، “أخي، أنت من السكان المحليين هنا، هل تعرف أي شيء عن هذا؟”

هناك شيء واحد مؤكد: قبل أحد عشر عامًا، كان هناك حريق بالفعل. لقد حدث ذلك في المدينة السفلى، مما أودى بحياة والدي نينا البيولوجيين، وغير مسار حياة الطفلة بشكل دائم.

تفاجأ دنكان عندما أدرك أنه أصبح مركز الاهتمام. بالنسبة لهؤلاء الطوائف من خارج المدينة الذين يتطلعون إلى جمع المعلومات، كان بلا شك، “المحلي من مدينة بلاند السفلى”، مصدرًا جيدًا للمعلومات!

أثناء قوله هذا، التفت إلى الطائفة التي تحدثت للتو، “قبل أحد عشر عامًا، لم يكن هناك حقًا حريق كبير في المدينة السفلى؟”

ملاحظًا عدة نظرات موجهة إليه، فكر بسرعة وتوصل إلى عذر، “لم أكن أعيش هنا منذ أحد عشر عامًا، لذلك لا أعرف التفاصيل، لكنني سمعت عن تسرب المصنع …”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

أثناء قوله هذا، التفت إلى الطائفة التي تحدثت للتو، “قبل أحد عشر عامًا، لم يكن هناك حقًا حريق كبير في المدينة السفلى؟”

“بناءً على ما جمعته، لم يكن هناك،” أومأ الطائفي، “وفقًا لما سمعته، لم تتعرض مدينة بلاند السفلى لحريق كبير منذ عشرين عامًا على الأقل… كانت هناك حرائق طفيفة حرائق المطبخ، ولكن من الواضح أنها لا تحتسب.”

“بناءً على ما جمعته، لم يكن هناك،” أومأ الطائفي، “وفقًا لما سمعته، لم تتعرض مدينة بلاند السفلى لحريق كبير منذ عشرين عامًا على الأقل… كانت هناك حرائق طفيفة حرائق المطبخ، ولكن من الواضح أنها لا تحتسب.”

لقد كان كلب صيد شيطاني أسود عملاق، نصف ارتفاع الشخص. بدا جسده متجمعًا من عدد لا يحصى من العظام الملتوية، مع نار سوداء مشتعلة وظلال متلوية حيث يجب أن يكون اللحم والدم. كانت جمجمته خشنة وشرسة، وعيناه فارغتان، مملوءتان فقط بضباب أحمر دموي كان مليئًا بالجوع والحقد الذي لا حدود لهما!

رمش دنكان لكنه لم يقل شيئًا.

ملاحظًا عدة نظرات موجهة إليه، فكر بسرعة وتوصل إلى عذر، “لم أكن أعيش هنا منذ أحد عشر عامًا، لذلك لا أعرف التفاصيل، لكنني سمعت عن تسرب المصنع …”

لقد تذكر بوضوح أن والدي نينا ماتا في حريق منذ أحد عشر عامًا! حتى أن الذكريات المجزأة في ذهنه تضمنت مشهدًا “هو” يقود نينا للخروج من النار!

جاءت التنهيدة من فتاة ترتدي فستانًا أسود، شابة تدعى شيرلي. هزت رأسها بأسف قائلة، “كنت أعرف أن دوج لا يمكن الاعتماد عليه، وأن التنكر لن يستمر لمدة ثلاث ساعات.”

أين كان التناقض؟ فهل كان هناك ارتباك عند وراثة ذكريات هذا الجسد؟ أم أن النار في ذلك الوقت لم تكن في المدينة السفلى؟ أو… فقط لأن هذا الطائفي لم يتمكن من اكتشاف الوضع الحقيقي…؟

لقد كان كلب صيد شيطاني أسود عملاق، نصف ارتفاع الشخص. بدا جسده متجمعًا من عدد لا يحصى من العظام الملتوية، مع نار سوداء مشتعلة وظلال متلوية حيث يجب أن يكون اللحم والدم. كانت جمجمته خشنة وشرسة، وعيناه فارغتان، مملوءتان فقط بضباب أحمر دموي كان مليئًا بالجوع والحقد الذي لا حدود لهما!

ارتفع شك خافت في قلبه. ولأن الأمر يتعلق بنينا و”نفسه”، فقد انتبه دون وعي. في تلك اللحظة فقط، سمع صوتًا من جميع أنحاء الغرفة. كانت الفتاة التي اسمها شيرلي، “تسرب المصنع قبل أحد عشر عامًا.. هل كان هذا هو الذي يقع في المنطقة السادسة؟”

مع الأخذ في الاعتبار هذا، تنهد قليلاً، مستعدًا لإطلاق حمامته الحاملة، ولكن قبل أن يتمكن من التحرك، جاءت تنهيدة أخرى عبر الغرفة.

“المنطقة السادسة؟ حسنًا… يبدو هذا صحيحًا،” أومأت الطائفية برأسها، “سمعت أن الحادث كان له تأثير كبير. وقد خلفت المواد الكيميائية آثاراً لاحقة على العديد من الأشخاص، ولا يزال العديد من سكان المدينة السفلى يتذكرونها حتى يومنا هذا.”

أثناء قوله هذا، التفت إلى الطائفة التي تحدثت للتو، “قبل أحد عشر عامًا، لم يكن هناك حقًا حريق كبير في المدينة السفلى؟”

أومأ العديد من الضائفيين القريبين بالموافقة، مشيرين إلى أنهم جمعوا معلومات مماثلة.

مع الأخذ في الاعتبار هذا، تنهد قليلاً، مستعدًا لإطلاق حمامته الحاملة، ولكن قبل أن يتمكن من التحرك، جاءت تنهيدة أخرى عبر الغرفة.

“تسرب المصنع…” كسر القائد في وسط الاجتماع صمته فجأة. قاطع صوته العميق والموثوق المحادثة بين الطائفيتين، “على السطح، من المحتمل جدًا أن يكون حادث التسريب حدثًا خارقًا للطبيعة مقنعًا من قبل السلطات، وقد حدث في هذه المرحلة قبل أحد عشر عامًا… هذا دليل مهم للغاية. سنحقق في هذا الاتجاه إذا لنرى ما إذا كان ما يسمى بتسرب المصنع يشير إلى شظية الشمس المقدسة.”

ارتفع شك خافت في قلبه. ولأن الأمر يتعلق بنينا و”نفسه”، فقد انتبه دون وعي. في تلك اللحظة فقط، سمع صوتًا من جميع أنحاء الغرفة. كانت الفتاة التي اسمها شيرلي، “تسرب المصنع قبل أحد عشر عامًا.. هل كان هذا هو الذي يقع في المنطقة السادسة؟”

أومأ الطائفيون الحاضرون على الفور بالاتفاق. بعد ذلك، قال القائد المقنع، “علاوة على ذلك، لا نحتاج فقط إلى الاهتمام بالحدث الخارق للطبيعة الذي حدث في المدينة السفلى قبل أحد عشر عامًا، ولكن أيضًا الأحداث غير العادية في دولة المدينة بلاند مؤخرًا.”

كانت رائحتها مثل الكبريت المحترق، ممزوجة برائحة حمضية نفاذة تذكرنا ببعض العوامل الكيميائية.

“على الرغم من أن شظية الشمس لا تزال نائمة، إلا أن يوم استيقاظها قريب، ونشاطها يتزايد كل يوم. قبل أربع سنوات، حاول إخواننا إيقاظ الشظية في وقت مبكر. على الرغم من أن المحاولة فشلت في ذلك الوقت، بل وأدت إلى انتقام وحشي من قبل كنيسة العاصفة بسبب الطقوس الفاشلة، إلا أن المحاولة لم تكن بلا جدوى تمامًا. أدى تحفيز طقوس الصحوة إلى تعزيز العلاقة بين شظية الشمس والعالم الحقيقي. وهذا قد يمنحه القدرة على التدخل في الواقع لفترة قصيرة قبل استيقاظه الكامل، مما قد يساعدنا في تحديد موقعه.”

لقد تذكر بوضوح أن والدي نينا ماتا في حريق منذ أحد عشر عامًا! حتى أن الذكريات المجزأة في ذهنه تضمنت مشهدًا “هو” يقود نينا للخروج من النار!

“انتبهوا جيدًا لصحف المدينة وشائعات الشوارع. وأي حدث يبدو غير عادي قد يشير إلى شظية الشمس. لا تفوتوا أي أدلة، هل تفهمون؟”

يبدو أن هناك كارما تدور حول الشمس، محاصرة بالجاذبية.

أحنى الطائفيون رؤوسهم إجلالا وقبولا للأوامر. لكن دنكان لاحظ نقطة رئيسية أخرى ذكرها القائد: منذ أربع سنوات!

يبدو أن هناك كارما تدور حول الشمس، محاصرة بالجاذبية.

قبل أربع سنوات، دمرت كنيسة العاصفة في بلاند بالفعل أكبر معقل لمهرطقي الشمس في المدينة. قيل أن الحدث كان ضخمًا وكان أيضًا المعركة التي رسخت سمعة محققة الدولة المدينة اليوم “فانا”. بعد ذلك، لم يتمكن الشمسيون في المدينة من التعافي أبدًا.

أومأ العديد من الضائفيين القريبين بالموافقة، مشيرين إلى أنهم جمعوا معلومات مماثلة.

طوال الوقت، لم يكن دنكان يعرف سوى هذا الجزء من المعلومات العامة. والآن يبدو أن حقيقة الأمر هي أن الشمسيين في المدينة في ذلك الوقت أرادوا إيقاظ شظية الشمس التي كانت نائمة في مكان ما؟!

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

دون علمه، كشف عن سلسلة من الحقائق الخفية أمام دنكان. وسرعان ما قام بتجميع المعلومات المعروفة في ذهنه، والتفكير في كيفية الحصول على المزيد من المعلومات الاستخبارية من هؤلاء الطوائف. ولكن بعد ذلك، دخلت فجأة رائحة غريبة إلى أنفه.

امتدت سلسلة سوداء اللون من رقبة الكلب إلى ذراع شيرلي، واندمجت بشكل مخيف مع جسدها.

كانت رائحتها مثل الكبريت المحترق، ممزوجة برائحة حمضية نفاذة تذكرنا ببعض العوامل الكيميائية.

رمش دنكان لكنه لم يقل شيئًا.

في الثانية التالية، اشتم الطوائف العاديون أيضًا هذه الرائحة النفاذة والواضحة. نظر بعضهم إلى بعضهم البعض، ويبدو أنهم يبحثون عن مصدر الرائحة. كان رد فعل القائد في وسط الاجتماع على الفور. قام فجأة بسحب تميمة على شكل شمس من صدره -مطابقة لتميمة الشمس التي يحملها دنكان، باستثناء أن سطحها مشتعل بنار سريالية وشبه شفافة!

اندلعت الغرفة على الفور في حالة من الفوضى. كان رد فعل دنكان الأول هو أنه تعرض للخطر. على الرغم من أنه لم يعرف كيف، يبدو أن تميمة الشمس التي يحملها القائد حددته أخيرًا، وهو “مهرطق” لا يؤمن بالشمس.

وكانت الرائحة النفاذة تنبعث من النار.

“بناءً على ما جمعته، لم يكن هناك،” أومأ الطائفي، “وفقًا لما سمعته، لم تتعرض مدينة بلاند السفلى لحريق كبير منذ عشرين عامًا على الأقل… كانت هناك حرائق طفيفة حرائق المطبخ، ولكن من الواضح أنها لا تحتسب.”

“الشوائب القذرة… لقد خدع اللهب!” نظر القائد إلى تميمة الشمس الحارقة، وكان صوته مليئًا بالذعر والغضب، “يوجد بيننا زنديق!” [**: كلمة زنديق تضحكني.. لن اغيرها.]

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

اندلعت الغرفة على الفور في حالة من الفوضى. كان رد فعل دنكان الأول هو أنه تعرض للخطر. على الرغم من أنه لم يعرف كيف، يبدو أن تميمة الشمس التي يحملها القائد حددته أخيرًا، وهو “مهرطق” لا يؤمن بالشمس.

في الثانية التالية، اشتم الطوائف العاديون أيضًا هذه الرائحة النفاذة والواضحة. نظر بعضهم إلى بعضهم البعض، ويبدو أنهم يبحثون عن مصدر الرائحة. كان رد فعل القائد في وسط الاجتماع على الفور. قام فجأة بسحب تميمة على شكل شمس من صدره -مطابقة لتميمة الشمس التي يحملها دنكان، باستثناء أن سطحها مشتعل بنار سريالية وشبه شفافة!

مع الأخذ في الاعتبار هذا، تنهد قليلاً، مستعدًا لإطلاق حمامته الحاملة، ولكن قبل أن يتمكن من التحرك، جاءت تنهيدة أخرى عبر الغرفة.

“انتبهوا جيدًا لصحف المدينة وشائعات الشوارع. وأي حدث يبدو غير عادي قد يشير إلى شظية الشمس. لا تفوتوا أي أدلة، هل تفهمون؟”

جاءت التنهيدة من فتاة ترتدي فستانًا أسود، شابة تدعى شيرلي. هزت رأسها بأسف قائلة، “كنت أعرف أن دوج لا يمكن الاعتماد عليه، وأن التنكر لن يستمر لمدة ثلاث ساعات.”

“كلب الصيد الأسود… مستدعي من طائفة الإبادة؟!” صاح القائد وسط الاجتماع بصدمة وغضب، “ما معنى هذا؟! فهل أنتم يا عباد الفناء على وشك أن تحاربوا أهل الشمس؟!”

قبل أن تسقط كلماتها، اشتعلت فجأة كرة من النار السوداء بجانبها!

ملاحظًا عدة نظرات موجهة إليه، فكر بسرعة وتوصل إلى عذر، “لم أكن أعيش هنا منذ أحد عشر عامًا، لذلك لا أعرف التفاصيل، لكنني سمعت عن تسرب المصنع …”

استحضر النار من الهواء الرقيق، واتخذ شكل لهب ولكنه مظلم مثل الظل. اشتعلت النيران في ذراع الفتاة وانتشرت على ما يقرب من ثلث جسدها في ثانية واحدة. في اللحظة التالية، بدا أن النصف الأيمن لشيرلي يتحول إلى حطب للنار السوداء. عندما طقطقت، تدفقت النار إلى الأسفل، وتحول جزء في الهواء إلى سلسلة سوداء، في حين تحول الجزء الذي سقط على الأرض على الفور إلى وحش ناري هيكلي!

تفاجأ دنكان عندما أدرك أنه أصبح مركز الاهتمام. بالنسبة لهؤلاء الطوائف من خارج المدينة الذين يتطلعون إلى جمع المعلومات، كان بلا شك، “المحلي من مدينة بلاند السفلى”، مصدرًا جيدًا للمعلومات!

لقد كان كلب صيد شيطاني أسود عملاق، نصف ارتفاع الشخص. بدا جسده متجمعًا من عدد لا يحصى من العظام الملتوية، مع نار سوداء مشتعلة وظلال متلوية حيث يجب أن يكون اللحم والدم. كانت جمجمته خشنة وشرسة، وعيناه فارغتان، مملوءتان فقط بضباب أحمر دموي كان مليئًا بالجوع والحقد الذي لا حدود لهما!

ارتفع شك خافت في قلبه. ولأن الأمر يتعلق بنينا و”نفسه”، فقد انتبه دون وعي. في تلك اللحظة فقط، سمع صوتًا من جميع أنحاء الغرفة. كانت الفتاة التي اسمها شيرلي، “تسرب المصنع قبل أحد عشر عامًا.. هل كان هذا هو الذي يقع في المنطقة السادسة؟”

امتدت سلسلة سوداء اللون من رقبة الكلب إلى ذراع شيرلي، واندمجت بشكل مخيف مع جسدها.

ملاحظًا عدة نظرات موجهة إليه، فكر بسرعة وتوصل إلى عذر، “لم أكن أعيش هنا منذ أحد عشر عامًا، لذلك لا أعرف التفاصيل، لكنني سمعت عن تسرب المصنع …”

“كلب الصيد الأسود… مستدعي من طائفة الإبادة؟!” صاح القائد وسط الاجتماع بصدمة وغضب، “ما معنى هذا؟! فهل أنتم يا عباد الفناء على وشك أن تحاربوا أهل الشمس؟!”

ولكن قبل أن يتاح له الوقت للتفكير فيما قالته، لاحظ نظرة زعيم الطائفة تتجه نحوه، “أخي، أنت من السكان المحليين هنا، هل تعرف أي شيء عن هذا؟”


إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

أدى الظهور غير المتوقع لشظية الشمس إلى اندلاع حريق ضخم في المدينة، وفقد مواطنون أبرياء حياتهم، وتيتمت طفلة في الحريق، وبعد سنوات، سقط قريب هذه الطفلة الوحيد المتبقي في صفوف الشمسيين…

“انتبهوا جيدًا لصحف المدينة وشائعات الشوارع. وأي حدث يبدو غير عادي قد يشير إلى شظية الشمس. لا تفوتوا أي أدلة، هل تفهمون؟”

 

ملاحظًا عدة نظرات موجهة إليه، فكر بسرعة وتوصل إلى عذر، “لم أكن أعيش هنا منذ أحد عشر عامًا، لذلك لا أعرف التفاصيل، لكنني سمعت عن تسرب المصنع …”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط