نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 77

أفكار حول النار

أفكار حول النار

الفصل 77 “أفكار حول النار”

وفي الثانية التالية اختفت الفتاة والكلب من الطابق السفلي.

تردد صدى انفجار في الطابق السفلي، وطار الجرم السماوي الناري فجأة من الجانب. ومع ذلك، كان رد فعل دنكان بالفعل قبل اقتراب كرة النار.

لقد كانوا مشابهين للرماد الذي تركه الكفن المقدس المحروق.

كان إدراكه أسرع بكثير من جسده المادي، فقد لاحظ وجود شيء ما غريبًا اللحظة التي ظهرت فيها طاقة غير عادية في الطابق السفلي. دون تفكير ثانٍ، رفع يده بشكل غريزي لمنعها!

ومع ذلك، شاهد دنكان بهدوء هذه التضحية المجنونة الأخيرة. على الرغم من أنه كان مندهشًا للحظات عندما قام الكاهن فجأة بسحب شيء من كمه، ولكن بمجرد أن رأى ما هو، أصبح غير مبال.

جاء إحساس حارق طفيف من أطراف أصابعه، ولكن في الثانية التالية، اندلع انفجار من النار الروحية في انفجار ارتدادي، اجتاح الكرة النارية. بدا أن دنكان قد أمسك بالكرة النارية التي انطلقت من زاوية الطابق السفلي من الهواء الرقيق، وصبغ اللهب المشتعل على الفور تقريبًا باللون الأخضر القاتم، وأخضعت الطاقة المتفجرة بطاعة، وبدأت تحترق بهدوء في يده.

كان من الطبيعي أيضًا أن يظل القناع الذهبي سليمًا، حيث كان دنكان مهتمًا جدًا بهذا العنصر الخارق للطبيعة بشكل واضح، وأصدر أمرًا بمجرد أن بدأت النيران في الانتشار لمنع تلف القناع في الحريق.

أمسك دنكان الكرة النارية التي تحولت إلى لهب أخضر طيفي، وأدار رأسه ببطء إلى الاتجاه الذي جاء منه الهجوم.

وكما توقع دنكان، بقي الكفن المقدس صامتًا، ولم تستيقظ أي معجزات من قربان الكاهن الأخير اليائس.

تماما كما تحولت نظرته، قفز كلب الصيد الأسود المعروف باسم “دوغ” على الفور. ظهر صدع، يتصاعد مع عدد لا يحصى من الظلال والضباب الأسود، من العدم حيث هبط. لم يتردد في القفز، حيث كانت السلسلة الحديدية الداكنة تسحب في نفس الوقت على طول شيرلي. قبل أن تطير في الشق، بصقت بقوة إلى الجانب، وخرجت عدة رصاصات ملطخة بالدماء على الأرض.

لقد شعر أنه أخطأ في الحكم على شيرلي -كان صدر الطائفي نصف منهار، وربما تكون ضلوعه المكسورة قد ثقبت قلبه ورئته، مما لا شك فيه أنها إصابة مميتة. من الناحية النظرية، لم تكن هناك حاجة لضربة قاضية.

وفي الثانية التالية اختفت الفتاة والكلب من الطابق السفلي.

 

عند سماع الضجة، استدار دنكان في مفاجأة، لكنه لم يلمح سوى آخر نظرة لتنورة الفتاة وهي تسقط في الشق -لقد هرب هذا الثنائي الغريب بينما كان مشتتًا للحظات.

ببطء، ظهرت فكرة جريئة في ذهن دنكان.

لا يزال لديه كومة من الأسئلة دون إجابة!

وبينما يتكلم لاحظ حالة كاهن الشمس.

كل ذلك بسبب هجوم مفاجئ من قبل طائفة مرنة بشكل غير عادي.

وبينما يتكلم لاحظ حالة كاهن الشمس.

بدأ انزعاج خفي يتحرك في قلب دنكان. استدار مرة أخرى نحو الاتجاه الذي جاءت منه كرة النار، فقط ليرى كاهن الطائفة، مرتديًا قناع الشمس، ويميل بشكل ملتوي على الزاوية، ويكافح من أجل الحفاظ على وضعية ذراعه المرفوعة مع أنفاسه الأخيرة. لقد بدا مندهشًا من أن الكرة النارية التي استدعاها بكل قوته لم تكن عالقة في الهواء فحسب، بل حتى انتزعت السيطرة عليها. حتى خلف القناع الذهبي، ظهرت عيناه في حالة ذهول.

وكما توقع دنكان، بقي الكفن المقدس صامتًا، ولم تستيقظ أي معجزات من قربان الكاهن الأخير اليائس.

“المغادرة دون إنهاء العمل ليست عادة جيدة…” تمتم دنكان بوجه متجهم عن الفتاة التي لم تكن تعرف أهمية توجيه الضربة القاضية بعد القتال.

لم يستطع دنكان التحمل أكثر من ذلك، فهز رأسه مشيراً إلى قطعة القماش الملطخة بالدماء.

اقترب ببطء من كاهن الطائفة المصاب بجروح خطيرة، ولا يزال اللهب الأخضر مشتعلًا بهدوء في يده بينما تنتشر القوة المنبعثة منه بمهارة عبر الطابق السفلي.

في الثانية التالية، اندلعت مجموعة من النيران الخضراء الطيفية!

مع كل خطوة يخطوها دنكان، بدا أن مصابيح الزيت والمشاعل الموضوعة حول الطابق السفلي تستجيب بشكل غامض، ويكتسب لهبها المتلألئ لونًا أخضر قاتمًا واحدًا تلو الآخر. تحت الوهج الأخضر الغريب، شعر كاهن الشمس الذي يرتدي القناع أخيرًا برعب أقوى من أي وقت مضى.

كان إدراكه أسرع بكثير من جسده المادي، فقد لاحظ وجود شيء ما غريبًا اللحظة التي ظهرت فيها طاقة غير عادية في الطابق السفلي. دون تفكير ثانٍ، رفع يده بشكل غريزي لمنعها!

لقد شعر أن علاقته بسماوي الشمس تضعف بسرعة. وبينما كان “ينتزع” مصباحًا تلو الآخر، كانت نظرة سماوي الشمس تتراجع عن روحه مثل ذوبان الثلج في الربيع!

لكنه لم يتوقع أن النيران المنتشرة ستحرق أيضًا كاهن الطائفة إلى رماد -وهذا لم يكن متسقًا مع الاستنتاج الذي توصل إليه بعد إجراء اختباراته.

في خوف شديد، جاء صوت مرتعش من تحت القناع، “أنت… أنت لست مهرطقًا عاديًا، ما أنت بالضبط…”

لم يختبر دنكان مطلقًا لهب روحه على شخص حي، ناهيك عن استخدام هذا اللهب بشكل فعال ليقتل حياة، وكان كاهن الطائفة هذا على الأرجح أول ضحية حقيقية تحت لهبه.

تحول المصباح النهائي إلى لهب أخضر طيفي. توقف دنكان أمام الكاهن، وخفض رأسه قليلاً. بدا وجهه شريرًا بشكل خاص في ضوء لهب الروح، “لم أكن قد انتهيت من طرح أسئلتي، وقد قاطعتني. هذا غير مهذب للغاية. ألم تعلمك والدتك الأخلاق؟”

ومع ذلك، استطاع دنكان أن يرى بوضوح أن الحياة تستنزف بسرعة من كاهنه. أصبح كل أنفاسه أضعف، وكان على وشك الموت.

وبينما يتكلم لاحظ حالة كاهن الشمس.

قال ذلك بشكل عرضي، ولكن لدهشته، استفز هذا التصريح القس الذي كان على أبواب الموت بالفعل. مدفوعًا بالغضب الشديد، استجمع الكاهن قوته الأخيرة، ولمفاجأة دنكان، سحب قطعة قماش ملطخة بالدماء من كمه!

لقد شعر أنه أخطأ في الحكم على شيرلي -كان صدر الطائفي نصف منهار، وربما تكون ضلوعه المكسورة قد ثقبت قلبه ورئته، مما لا شك فيه أنها إصابة مميتة. من الناحية النظرية، لم تكن هناك حاجة لضربة قاضية.

في الثانية التالية، اندلعت مجموعة من النيران الخضراء الطيفية!

كان الكاهن لا يزال على قيد الحياة لأن قوة غريبة أكثر قوة كانت متمسكة بحياته، ربما ما أشار إليه هؤلاء الطائفيون باسم “سماوي الشمس”.

على الأقل أول ضحية حقيقية تحت سيطرته الواعية.

ومع ذلك، استطاع دنكان أن يرى بوضوح أن الحياة تستنزف بسرعة من كاهنه. أصبح كل أنفاسه أضعف، وكان على وشك الموت.

في النار المشتعلة، ضعف صوت كاهن الطائفة تدريجيًا وتلاشى. فشلت القوة الخارقة للطبيعة التي تدعم حياته في مقاومة اللهب الذي أحرق روحه مباشرة -أو ربما ذلك بسبب وجود هذه القوة الخارقة للطبيعة التي تحول إلى رماد في رد الفعل العنيف هذا للهب الروحي.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف السبب، كان من الواضح أن بركة سماوي الشمس تغادر هذا الكاهن بسرعة.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف السبب، كان من الواضح أن بركة سماوي الشمس تغادر هذا الكاهن بسرعة.

“يبدو أن بركات سماوي الشمس لا يمكن الاعتماد عليها،” هز دنكان رأسه، وبدا متأملًا، “لقد تخلى عنك سماويك.”

مع كل خطوة يخطوها دنكان، بدا أن مصابيح الزيت والمشاعل الموضوعة حول الطابق السفلي تستجيب بشكل غامض، ويكتسب لهبها المتلألئ لونًا أخضر قاتمًا واحدًا تلو الآخر. تحت الوهج الأخضر الغريب، شعر كاهن الشمس الذي يرتدي القناع أخيرًا برعب أقوى من أي وقت مضى.

قال ذلك بشكل عرضي، ولكن لدهشته، استفز هذا التصريح القس الذي كان على أبواب الموت بالفعل. مدفوعًا بالغضب الشديد، استجمع الكاهن قوته الأخيرة، ولمفاجأة دنكان، سحب قطعة قماش ملطخة بالدماء من كمه!

جاء إحساس حارق طفيف من أطراف أصابعه، ولكن في الثانية التالية، اندلع انفجار من النار الروحية في انفجار ارتدادي، اجتاح الكرة النارية. بدا أن دنكان قد أمسك بالكرة النارية التي انطلقت من زاوية الطابق السفلي من الهواء الرقيق، وصبغ اللهب المشتعل على الفور تقريبًا باللون الأخضر القاتم، وأخضعت الطاقة المتفجرة بطاعة، وبدأت تحترق بهدوء في يده.

“أقدم هذا الجسد إلى لوردي! ليطهر الكفن المقدس المهرطق أمامي!”

“أقدم هذا الجسد إلى لوردي! ليطهر الكفن المقدس المهرطق أمامي!”

صاح الكاهن، وقناعه الذهبي مغطى بالدم المتسخ وشظايا الأعضاء. لقد رفع “الكفن المقدس” بيده وقدم للورده ذبيحة كاملة وجنونية -لقد قدم نفسه كله، فقط لإشعال الكفن المقدس، قاصدًا أن يهلك مع الزنديق الذي سرق الشعلة!

في خوف شديد، جاء صوت مرتعش من تحت القناع، “أنت… أنت لست مهرطقًا عاديًا، ما أنت بالضبط…”

ومع ذلك، شاهد دنكان بهدوء هذه التضحية المجنونة الأخيرة. على الرغم من أنه كان مندهشًا للحظات عندما قام الكاهن فجأة بسحب شيء من كمه، ولكن بمجرد أن رأى ما هو، أصبح غير مبال.

وكما توقع دنكان، بقي الكفن المقدس صامتًا، ولم تستيقظ أي معجزات من قربان الكاهن الأخير اليائس.

لقد كانت قطعة القماش المميزة المستخدمة للتحقق من “أخوته” عندما دخل التجمع لأول مرة -لكنه لم يتوقع أن يحمل هذا القماش عنوانًا مثيرًا للإعجاب مثل “الكفن المقدس”.

لقد شعر أنه أخطأ في الحكم على شيرلي -كان صدر الطائفي نصف منهار، وربما تكون ضلوعه المكسورة قد ثقبت قلبه ورئته، مما لا شك فيه أنها إصابة مميتة. من الناحية النظرية، لم تكن هناك حاجة لضربة قاضية.

وكما توقع دنكان، بقي الكفن المقدس صامتًا، ولم تستيقظ أي معجزات من قربان الكاهن الأخير اليائس.

لا يزال لديه كومة من الأسئلة دون إجابة!

وظهر تلميح من الارتباك في العيون خلف القناع. كان كاهن الطائفة بالكاد صامدًا، وينظر بيأس إلى الشيء المقدس في يده الذي لم يظهر أي علامات للحياة، ويسعل كمًا آخر من الدم الفاسد غير مصدق، “أنا أقدم هذا الجسد للورد…”

وفي الثانية التالية اختفت الفتاة والكلب من الطابق السفلي.

“أعتقد أن هذا هو ما تريد.”

حتى ما يسمى بـ “الكفن المقدس” تحول إلى رماد في النيران، بعد أن كان بمثابة “وسيط”.

لم يستطع دنكان التحمل أكثر من ذلك، فهز رأسه مشيراً إلى قطعة القماش الملطخة بالدماء.

بصراحة، لم تكن هذه المرة الأولى التي يرى فيها جثة -“القرابين” والكاهن الذي رآه في الكهف تحت الأرض من قبل قوّيا أعصابه بالفعل. لقد كان متفاجئًا قليلاً في الوقت الحالي.

في الثانية التالية، اندلعت مجموعة من النيران الخضراء الطيفية!

في خوف شديد، جاء صوت مرتعش من تحت القناع، “أنت… أنت لست مهرطقًا عاديًا، ما أنت بالضبط…”

أشعلت لهب الروح الكفن المقدس، ودم كاهن الطائفة، ولحم هذا المتعصب. وفي وسط نار الروح، أطلق الكاهن زئيرًا مرعوبًا، “لا، لا… لا ينبغي أن يكون الأمر هكذا… اللورد لن يترك… اللورد… اللورد سيعاقبك… من أنت؟!”

في حالة من الارتباك، جلس دنكان في وضع القرفصاء وتفحص بعناية الرماد الأسود الرمادي.

في النار المشتعلة، ضعف صوت كاهن الطائفة تدريجيًا وتلاشى. فشلت القوة الخارقة للطبيعة التي تدعم حياته في مقاومة اللهب الذي أحرق روحه مباشرة -أو ربما ذلك بسبب وجود هذه القوة الخارقة للطبيعة التي تحول إلى رماد في رد الفعل العنيف هذا للهب الروحي.

عقد دنكان حواجبه.

انطفأت لهب الروح تدريجيًا، تاركًا كاهن الشمس الذي كان متكئًا على الزاوية محترقًا تمامًا وتحول إلى رماد. كل ما بقي في مكانه هو مجموعة من الملابس المتناثرة والقناع الذهبي على شكل الشمس.

الفصل 77 “أفكار حول النار”

حتى ما يسمى بـ “الكفن المقدس” تحول إلى رماد في النيران، بعد أن كان بمثابة “وسيط”.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف السبب، كان من الواضح أن بركة سماوي الشمس تغادر هذا الكاهن بسرعة.

عقد دنكان حواجبه.

من الطبيعي أيضًا أن تظل ملابس كاهن الطائفة سليمة، حيث ان تلك الملابس “عادية” بشكل واضح، ولهب الروح يشبه شبحًا موازيًا للأشياء الدنيوية، وليس له أي تأثير -إلا إذا كانت الملابس نفسها مسحورة، أو إذا هناك بعض القوى الخارقة للطبيعة. تم دمج المواد في عملية النسيج؛

بصراحة، لم تكن هذه المرة الأولى التي يرى فيها جثة -“القرابين” والكاهن الذي رآه في الكهف تحت الأرض من قبل قوّيا أعصابه بالفعل. لقد كان متفاجئًا قليلاً في الوقت الحالي.

على الأقل أول ضحية حقيقية تحت سيطرته الواعية.

في ظل الظروف العادية، لهب روحه يعمل فقط على العناصر الخارقة للطبيعة. لقد اختبر هذا على العناصر الخارقة للطبيعة التي اختفت والتي أحرقتها النيران سيتم “انتزاعها” وتصبح ملكًا للقبطان دنكان. ومع ذلك، إذا لم يكن عنصرًا خارقًا للطبيعة، فحتى قطعة من الورق لن تتأثر بلهب الروح.

تردد صدى انفجار في الطابق السفلي، وطار الجرم السماوي الناري فجأة من الجانب. ومع ذلك، كان رد فعل دنكان بالفعل قبل اقتراب كرة النار.

تسبب لهب الروح في حرق فعلي الآن، وهو التأثير الذي أثاره بنشاط -كان قلقًا من أن يفعل الطائفي شيئًا ما بالكفن المقدس، لذلك من باب الحذر أمر الكفن المقدس بتدمير نفسه. وبالحكم على النتائج، فإن الكفن المقدس نفذ الأمر بأمانة.

وبينما يتكلم لاحظ حالة كاهن الشمس.

لكنه لم يتوقع أن النيران المنتشرة ستحرق أيضًا كاهن الطائفة إلى رماد -وهذا لم يكن متسقًا مع الاستنتاج الذي توصل إليه بعد إجراء اختباراته.

انطفأت لهب الروح تدريجيًا، تاركًا كاهن الشمس الذي كان متكئًا على الزاوية محترقًا تمامًا وتحول إلى رماد. كل ما بقي في مكانه هو مجموعة من الملابس المتناثرة والقناع الذهبي على شكل الشمس.

كان من الطبيعي أن يدمر الكفن المقدس لأنه عنصر خارق للطبيعة سيتأثر بلهب الروح؛

 

من الطبيعي أيضًا أن تظل ملابس كاهن الطائفة سليمة، حيث ان تلك الملابس “عادية” بشكل واضح، ولهب الروح يشبه شبحًا موازيًا للأشياء الدنيوية، وليس له أي تأثير -إلا إذا كانت الملابس نفسها مسحورة، أو إذا هناك بعض القوى الخارقة للطبيعة. تم دمج المواد في عملية النسيج؛

في الثانية التالية، اندلعت مجموعة من النيران الخضراء الطيفية!

كان من الطبيعي أيضًا أن يظل القناع الذهبي سليمًا، حيث كان دنكان مهتمًا جدًا بهذا العنصر الخارق للطبيعة بشكل واضح، وأصدر أمرًا بمجرد أن بدأت النيران في الانتشار لمنع تلف القناع في الحريق.

“أعتقد أن هذا هو ما تريد.”

إذًا… لماذا تحول هذا الطائفي إلى رماد بواسطة لهب الروح؟

لم يختبر دنكان مطلقًا لهب روحه على شخص حي، ناهيك عن استخدام هذا اللهب بشكل فعال ليقتل حياة، وكان كاهن الطائفة هذا على الأرجح أول ضحية حقيقية تحت لهبه.

في حالة من الارتباك، جلس دنكان في وضع القرفصاء وتفحص بعناية الرماد الأسود الرمادي.

هل من الممكن… أن هؤلاء “الأشخاص العاديين” الذين حصلوا على “بركات” بسبب عبادتهم لسماوي معين يمكن اعتبارهم أيضًا “عناصر خارقة للطبيعة”؟

لقد كانوا مشابهين للرماد الذي تركه الكفن المقدس المحروق.

وظهر تلميح من الارتباك في العيون خلف القناع. كان كاهن الطائفة بالكاد صامدًا، وينظر بيأس إلى الشيء المقدس في يده الذي لم يظهر أي علامات للحياة، ويسعل كمًا آخر من الدم الفاسد غير مصدق، “أنا أقدم هذا الجسد للورد…”

لم يختبر دنكان مطلقًا لهب روحه على شخص حي، ناهيك عن استخدام هذا اللهب بشكل فعال ليقتل حياة، وكان كاهن الطائفة هذا على الأرجح أول ضحية حقيقية تحت لهبه.

لا يزال لديه كومة من الأسئلة دون إجابة!

على الأقل أول ضحية حقيقية تحت سيطرته الواعية.

ومع ذلك، شاهد دنكان بهدوء هذه التضحية المجنونة الأخيرة. على الرغم من أنه كان مندهشًا للحظات عندما قام الكاهن فجأة بسحب شيء من كمه، ولكن بمجرد أن رأى ما هو، أصبح غير مبال.

ببطء، ظهرت فكرة جريئة في ذهن دنكان.

كان إدراكه أسرع بكثير من جسده المادي، فقد لاحظ وجود شيء ما غريبًا اللحظة التي ظهرت فيها طاقة غير عادية في الطابق السفلي. دون تفكير ثانٍ، رفع يده بشكل غريزي لمنعها!

هل من الممكن… أن هؤلاء “الأشخاص العاديين” الذين حصلوا على “بركات” بسبب عبادتهم لسماوي معين يمكن اعتبارهم أيضًا “عناصر خارقة للطبيعة”؟

حتى ما يسمى بـ “الكفن المقدس” تحول إلى رماد في النيران، بعد أن كان بمثابة “وسيط”.


إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

كان من الطبيعي أن يدمر الكفن المقدس لأنه عنصر خارق للطبيعة سيتأثر بلهب الروح؛

عقد دنكان حواجبه.

 

 

في ظل الظروف العادية، لهب روحه يعمل فقط على العناصر الخارقة للطبيعة. لقد اختبر هذا على العناصر الخارقة للطبيعة التي اختفت والتي أحرقتها النيران سيتم “انتزاعها” وتصبح ملكًا للقبطان دنكان. ومع ذلك، إذا لم يكن عنصرًا خارقًا للطبيعة، فحتى قطعة من الورق لن تتأثر بلهب الروح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط