نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 79

الضوء الوامض

الضوء الوامض

الفصل 79 “الضوء الوامض”

يبدو أن النغمة الصارمة من دوغ كان لها تأثير على شيرلي. بدت وكأنها طفلة مؤدبة، تذمرت، “أنا أفهم. لماذا تحاضرني مثل الأم المزعجة الآن…”

في أعماق قلب زقاق متواضع قديم، على مرمى حجر من المصنع المهجور، يومض منزل متهدم عادي إلى الحياة مع إشعال مصابيح الزيت بداخله. كشف الضوء المنخفض وغير المتسق عن مسكن متواضع: أثاث قديم، وسقف مرقش بالعفن، وورق حائط باهت ومتقشر.

“لقد كنت الشخص الذي قام بمعظم القتال، هل تتذكر؟” نظرت شيرلي من خلال الزجاج المعتم بلا مبالاة، “أنا أتحقق من الوضع في الخارج… لقد أضاءت أضواء الشارع للتو.”

“لقد انتهى خلق العالم،” أعلنت شيرلي، الفتاة الصغيرة التي عاشت هناك، بعد ملاحظة وجه رفيقتها المتعب. “من الجيد أننا وصلنا إلى المنزل قبل حلول الظلام، وإلا فقد انتهى بنا الأمر بلا حياة في بالوعة متسخة.”

ولكن حتى المدن الأكثر ازدهارا لها زواياها المنسية. على سبيل المثال، الأحياء الفقيرة التي تقيم فيها شيرلي ودوغ. كان هناك عدد أقل من مصابيح الغاز في الشوارع في هذه المناطق، وجميعها أقدم وأكثر تدهورًا حتى من تلك الموجودة في القطاعات السفلية من المدينة. كان ذلك كافيًا للحفاظ على السلامة أثناء النهار، لكنه لم يكن مريحًا في الليل.

اعترض الكلب الهيكلي بجانبها على الفور قائلاً، “انتبهي لكلماتك، لا تجري الكلاب إليها.”

دوغ، “حسنًا، حسنًا، إذا كان هذا ما تريد تصديقه…”

“هل مازلت قادرًا على الكلام؟ اعتقدت أنك كدت تفقد حياتك هناك، وقفزت في صدع الظل،” ردت شيرلي، وهي تفحص صديقها بنظرة ساخرة. “لماذا انسحبنا فجأة؟ لماذا لجأت إلى أسلوب غوص الظل الخطير؟ ألم تكن أنت من حذر من شياطين الظل المتلهفين لتمزيقنا؟”

ولكن حتى المدن الأكثر ازدهارا لها زواياها المنسية. على سبيل المثال، الأحياء الفقيرة التي تقيم فيها شيرلي ودوغ. كان هناك عدد أقل من مصابيح الغاز في الشوارع في هذه المناطق، وجميعها أقدم وأكثر تدهورًا حتى من تلك الموجودة في القطاعات السفلية من المدينة. كان ذلك كافيًا للحفاظ على السلامة أثناء النهار، لكنه لم يكن مريحًا في الليل.

“بالتأكيد، قد يؤوي أعماق البحار عددًا لا يحصى من الشياطين، لكن يمكنني التهرب منهم،” استعاد كلب الصيد، دوغ، بعض النشاط بينما يستعد لتحديق شيرلي الاتهامي. “يجب أن تكوني ممتنة لأنني قمت بالرد بسرعة عندما حول هذا الرجل انتباهه عنا. إذا لم يكن الأمر كذلك، فقد نكون قد ضيعنا فرصتنا للهروب.”

علاوة على ذلك، لجأت العديد من الأسر الفقيرة إلى مصابيح الزيت والشموع لأنهم لم يتمكنوا من تحمل التكاليف النسبية لتحويل الكهرباء. كانت الأضواء الكهربائية مشرقة ونظيفة وآمنة، وفي المناطق الحضرية الآمنة، كانت الإضاءة المفضلة لمعظم المنازل. ومع ذلك، في المنازل المتهالكة في الأحياء الفقيرة، كان المظهر الوحيد للأمان لشيرلي ودوغ هو الضوء الخافت والمتذبذب لمصباح زيت قديم.

بعبوس تجعد جبين شيرلي وهي تنخفض لتلتقي بمستوى عين رفيقها، “إذن، ما الأمر؟ لماذا أنت مرعوب جدا؟ هل هذا “دنكان” أحد معارفه السابقين؟ هل هو عضو رفيع المستوى في طائفة الإبادة؟ أم أنه مدعوم من بعض الشيطان؟”

“في الأحياء الفقيرة، لا يمكننا أن نتوقع من السلطات أن تبقي كل شارع مضاء جيدًا. إنه نصر صغير أن يعملوا بعد غروب الشمس لإبعاد الأرواح الشريرة.” نظر دوغ إلى مصباح الزيت على طاولة الطعام، “لنطفئ الأضواء هنا. النفط باهظ الثمن.”

ارتجف كلب الصيد الأسود وكأنه يتذكر صورة مرعبة للغاية، ثم تمتم، “لم أقابله من قبل، ولا أعرفه.”

“لقد انتهى خلق العالم،” أعلنت شيرلي، الفتاة الصغيرة التي عاشت هناك، بعد ملاحظة وجه رفيقتها المتعب. “من الجيد أننا وصلنا إلى المنزل قبل حلول الظلام، وإلا فقد انتهى بنا الأمر بلا حياة في بالوعة متسخة.”

كان الارتباك محفورًا على وجه شيرلي، “فلماذا الخوف إذا لم تقابله أبدًا؟”

شعرت شيرلي ببرودة تسري في عمودها الفقري، أثارتها المشاعر التي انتقلت من خلال علاقتها مع دوغ. همست قائلة، “لماذا لم أشعر بأي شيء حينها… اعتقدت أنه كان لطيفًا جدًا…”

“على الرغم من أنني لم أقابله، كظل شيطان، أستطيع أن أرى ظلًا خلفه أكثر رعبًا من الموت نفسه!” توهجت عيون كلب الصيد السوداء المجوفة والحمراء بشدة كما أوضح، “خلف الواجهة البشرية لذلك الرجل تكمن دوامة من الضوء والظل. مجرد النظر إليه يكفي ليقودني إلى حافة الجنون. كيف لا أخاف من شيء كهذا؟”

تذمر دوغ لكنه لم يضف أي شيء أكثر.

توقف مؤقتًا، كما لو يجمع أفكاره للتعبير عن مشاعره لشيرلي. وبعد لحظة من الصمت بدأ قائلاً، “عندما تحدث، سمعت أصواتًا متنافرة، مزيجًا وضويًا من الحياة والموت. أنت لا تفهمين، شيرلي. المرة الوحيدة التي واجهت فيها شيئًا كهذا كانت أثناء لقاء مع اللورد السفلي! لكن اللورد يظل ثابتًا، على عكس هذا الشخص!”

دوغ، “حسنًا، إذا كان هذا ما تريده.”

شعرت شيرلي ببرودة تسري في عمودها الفقري، أثارتها المشاعر التي انتقلت من خلال علاقتها مع دوغ. همست قائلة، “لماذا لم أشعر بأي شيء حينها… اعتقدت أنه كان لطيفًا جدًا…”

لقد خطط المهندسون المعماريون ومديرو المدينة بدقة لوضع كل ضوء في الشارع لضمان إضاءة كل منزل. وكان هذا هو الإجراء الأساسي والفعال لدرء الشر.

“هذا هو بالضبط السبب الذي يجعلني أحسد أحيانًا تصورك البشري، غير الفعال والصريح كما هو. الجهل يمكن أن يكون نعمة بالفعل. حتى في مواجهة التشوهات المسببة للجنون، يمكنكم أنتم البشر أن تحافظوا على ابتسامتكم وتموتوا راضين.” فجأة استرخى الكلب واستلقى على ظهره، وبدا غاضبًا، “من الأفضل لك أن تظلي جاهلة. بهذه الطريقة، يبدو العالم أكثر متعة. على عكسي، الذي يواجه أشياء مرعبة في كثير من الأحيان بما يكفي لإخافة كلب حتى الموت.”

علاوة على ذلك، لجأت العديد من الأسر الفقيرة إلى مصابيح الزيت والشموع لأنهم لم يتمكنوا من تحمل التكاليف النسبية لتحويل الكهرباء. كانت الأضواء الكهربائية مشرقة ونظيفة وآمنة، وفي المناطق الحضرية الآمنة، كانت الإضاءة المفضلة لمعظم المنازل. ومع ذلك، في المنازل المتهالكة في الأحياء الفقيرة، كان المظهر الوحيد للأمان لشيرلي ودوغ هو الضوء الخافت والمتذبذب لمصباح زيت قديم.

“هل يوجد حقًا مثل هذا الشيطان الجبان في هذا العالم؟” لم تستطع شيرلي مقاومة إلقاء نظرة خيبة الأمل على صديقها قبل أن تدرك ذلك فجأة. “ولكن بالنظر إلى ما قلته للتو، ربما لم يكن ينبغي لنا أن نهرب. إذا كان قوياً كما تقول، ألم يكن من الأفضل أن ننحاز إليه؟ لقد بدا حريصًا على التحدث معنا أكثر وكان من الممكن أن يساعدنا في التعامل مع الشمسيين. أنا ماهرة جدًا في أن أكون محبوبة، هل تعلم؟” [**: انا لم احبك، هل تعلمين؟]

ولكن قبل أن تكمل كلامها، أذهلها صوت السلاسل العالي. ردد صوت دوغ الإحباط، “ضعي جانبًا فكرتك الجامحة الآن! أنت على وشك الوصول إلى نوع من الجنون الذي يمكن أن يفتح قناة فضائية فرعية!”

ردت شيرلي بكلمات مقتضبة، “… سأطفئه قبل أن أذهب للنوم، وإلا سيكون المنزل مظلمًا للغاية.”

ثم حذر قائلاً، “اسمعي، لا تساومي أبدًا مع كائنات ترتدي جلدًا بشريًا. وهم الأكثر خداعًا وشرًا. قد يتحدثون معك بسلام، لكن هذا مجرد مقدمة لمخطط أكبر. لا تأخذي كل شيء على محمل الجد، حسنا؟ إذا كنت قد كشفت له كل شيء، هل تعتقدين أنه كان سيسمح لنا بالمغادرة؟”

علاوة على ذلك، لجأت العديد من الأسر الفقيرة إلى مصابيح الزيت والشموع لأنهم لم يتمكنوا من تحمل التكاليف النسبية لتحويل الكهرباء. كانت الأضواء الكهربائية مشرقة ونظيفة وآمنة، وفي المناطق الحضرية الآمنة، كانت الإضاءة المفضلة لمعظم المنازل. ومع ذلك، في المنازل المتهالكة في الأحياء الفقيرة، كان المظهر الوحيد للأمان لشيرلي ودوغ هو الضوء الخافت والمتذبذب لمصباح زيت قديم.

يبدو أن النغمة الصارمة من دوغ كان لها تأثير على شيرلي. بدت وكأنها طفلة مؤدبة، تذمرت، “أنا أفهم. لماذا تحاضرني مثل الأم المزعجة الآن…”

توقف مؤقتًا، كما لو يجمع أفكاره للتعبير عن مشاعره لشيرلي. وبعد لحظة من الصمت بدأ قائلاً، “عندما تحدث، سمعت أصواتًا متنافرة، مزيجًا وضويًا من الحياة والموت. أنت لا تفهمين، شيرلي. المرة الوحيدة التي واجهت فيها شيئًا كهذا كانت أثناء لقاء مع اللورد السفلي! لكن اللورد يظل ثابتًا، على عكس هذا الشخص!”

قال الكلب منزعجًا، “أليس هذا واضحًا؟ لقد قمت بتربيتك!”

شعرت شيرلي ببرودة تسري في عمودها الفقري، أثارتها المشاعر التي انتقلت من خلال علاقتها مع دوغ. همست قائلة، “لماذا لم أشعر بأي شيء حينها… اعتقدت أنه كان لطيفًا جدًا…”

شخرت شيرلي، ثم نظرت من النافذة حيث تراجع ضوء الشمس، وحل محله ظلام الليل الكثيف. دون أن تنطق بكلمة أخرى، اقتربت من حافة النافذة وسحبت الكلب معها.

“في الأحياء الفقيرة، لا يمكننا أن نتوقع من السلطات أن تبقي كل شارع مضاء جيدًا. إنه نصر صغير أن يعملوا بعد غروب الشمس لإبعاد الأرواح الشريرة.” نظر دوغ إلى مصباح الزيت على طاولة الطعام، “لنطفئ الأضواء هنا. النفط باهظ الثمن.”

“ماذا تفعل؟ ألا يستطيع الكلب أن يستريح قليلاً؟ لقد سئمت من كل المناوشات اليوم…” أنَّ الكلب.

ارتجف كلب الصيد الأسود وكأنه يتذكر صورة مرعبة للغاية، ثم تمتم، “لم أقابله من قبل، ولا أعرفه.”

“لقد كنت الشخص الذي قام بمعظم القتال، هل تتذكر؟” نظرت شيرلي من خلال الزجاج المعتم بلا مبالاة، “أنا أتحقق من الوضع في الخارج… لقد أضاءت أضواء الشارع للتو.”

في أعماق قلب زقاق متواضع قديم، على مرمى حجر من المصنع المهجور، يومض منزل متهدم عادي إلى الحياة مع إشعال مصابيح الزيت بداخله. كشف الضوء المنخفض وغير المتسق عن مسكن متواضع: أثاث قديم، وسقف مرقش بالعفن، وورق حائط باهت ومتقشر.

“في الأحياء الفقيرة، لا يمكننا أن نتوقع من السلطات أن تبقي كل شارع مضاء جيدًا. إنه نصر صغير أن يعملوا بعد غروب الشمس لإبعاد الأرواح الشريرة.” نظر دوغ إلى مصباح الزيت على طاولة الطعام، “لنطفئ الأضواء هنا. النفط باهظ الثمن.”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

ردت شيرلي بكلمات مقتضبة، “… سأطفئه قبل أن أذهب للنوم، وإلا سيكون المنزل مظلمًا للغاية.”

توقف مؤقتًا، كما لو يجمع أفكاره للتعبير عن مشاعره لشيرلي. وبعد لحظة من الصمت بدأ قائلاً، “عندما تحدث، سمعت أصواتًا متنافرة، مزيجًا وضويًا من الحياة والموت. أنت لا تفهمين، شيرلي. المرة الوحيدة التي واجهت فيها شيئًا كهذا كانت أثناء لقاء مع اللورد السفلي! لكن اللورد يظل ثابتًا، على عكس هذا الشخص!”

تذمر دوغ لكنه لم يضف أي شيء أكثر.

شيرلي، “لا مشكلة، جمع المعلومات الاستخبارية.”

لقد خطط المهندسون المعماريون ومديرو المدينة بدقة لوضع كل ضوء في الشارع لضمان إضاءة كل منزل. وكان هذا هو الإجراء الأساسي والفعال لدرء الشر.

توقف مؤقتًا، كما لو يجمع أفكاره للتعبير عن مشاعره لشيرلي. وبعد لحظة من الصمت بدأ قائلاً، “عندما تحدث، سمعت أصواتًا متنافرة، مزيجًا وضويًا من الحياة والموت. أنت لا تفهمين، شيرلي. المرة الوحيدة التي واجهت فيها شيئًا كهذا كانت أثناء لقاء مع اللورد السفلي! لكن اللورد يظل ثابتًا، على عكس هذا الشخص!”

ولكن حتى المدن الأكثر ازدهارا لها زواياها المنسية. على سبيل المثال، الأحياء الفقيرة التي تقيم فيها شيرلي ودوغ. كان هناك عدد أقل من مصابيح الغاز في الشوارع في هذه المناطق، وجميعها أقدم وأكثر تدهورًا حتى من تلك الموجودة في القطاعات السفلية من المدينة. كان ذلك كافيًا للحفاظ على السلامة أثناء النهار، لكنه لم يكن مريحًا في الليل.

ونتيجة لذلك، لجأ السكان في كثير من الأحيان إلى مصابيح الزيت والشموع الشحم كإجراءات وقائية. على الأقل حتى تومض مصابيح الشوارع، إذا كانت متأخرة.

بعبوس تجعد جبين شيرلي وهي تنخفض لتلتقي بمستوى عين رفيقها، “إذن، ما الأمر؟ لماذا أنت مرعوب جدا؟ هل هذا “دنكان” أحد معارفه السابقين؟ هل هو عضو رفيع المستوى في طائفة الإبادة؟ أم أنه مدعوم من بعض الشيطان؟”

علاوة على ذلك، لجأت العديد من الأسر الفقيرة إلى مصابيح الزيت والشموع لأنهم لم يتمكنوا من تحمل التكاليف النسبية لتحويل الكهرباء. كانت الأضواء الكهربائية مشرقة ونظيفة وآمنة، وفي المناطق الحضرية الآمنة، كانت الإضاءة المفضلة لمعظم المنازل. ومع ذلك، في المنازل المتهالكة في الأحياء الفقيرة، كان المظهر الوحيد للأمان لشيرلي ودوغ هو الضوء الخافت والمتذبذب لمصباح زيت قديم.

شيرلي، “مممم.”

“… هل تخططين للبقاء نشطة لفترة من الوقت؟” تردد صدى صوت دوغ الخشن مرة أخرى في الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.

تذمر دوغ لكنه لم يضف أي شيء أكثر.

شيرلي، “مممم.”

دوغ، “أنت تخططين لتسبب المزيد من المشاكل لجماعة الشمسيين، أليس كذلك؟”

“على الرغم من أنني لم أقابله، كظل شيطان، أستطيع أن أرى ظلًا خلفه أكثر رعبًا من الموت نفسه!” توهجت عيون كلب الصيد السوداء المجوفة والحمراء بشدة كما أوضح، “خلف الواجهة البشرية لذلك الرجل تكمن دوامة من الضوء والظل. مجرد النظر إليه يكفي ليقودني إلى حافة الجنون. كيف لا أخاف من شيء كهذا؟”

شيرلي، “لا مشكلة، جمع المعلومات الاستخبارية.”

ارتجف كلب الصيد الأسود وكأنه يتذكر صورة مرعبة للغاية، ثم تمتم، “لم أقابله من قبل، ولا أعرفه.”

دوغ، “يبدو أن الاثنين مترادفان. من ثرثرتهم، يبدو أنهم جاهلون تمامًا بما حدث قبل أحد عشر عامًا مثلنا. لقد قاموا باستجواب السكان المحليين حول هذا الموضوع… ”

ارتجف كلب الصيد الأسود وكأنه يتذكر صورة مرعبة للغاية، ثم تمتم، “لم أقابله من قبل، ولا أعرفه.”

شيرلي، “ذلك لأن مجموعة اليوم كانت من لانسا. ربما نتعلم شيئًا جديدًا في المرة القادمة.”

شعرت شيرلي ببرودة تسري في عمودها الفقري، أثارتها المشاعر التي انتقلت من خلال علاقتها مع دوغ. همست قائلة، “لماذا لم أشعر بأي شيء حينها… اعتقدت أنه كان لطيفًا جدًا…”

دوغ، “حسنًا، إذا كان هذا ما تريده.”

الفصل 79 “الضوء الوامض”

شيرلي، “أيا دوغ، ركز على صياغة تمويه أفضل لي أولاً. لا أستطيع تحمل أن أكشف في منتصف الطريق مرة أخرى، مثل اليوم.”

“لقد انتهى خلق العالم،” أعلنت شيرلي، الفتاة الصغيرة التي عاشت هناك، بعد ملاحظة وجه رفيقتها المتعب. “من الجيد أننا وصلنا إلى المنزل قبل حلول الظلام، وإلا فقد انتهى بنا الأمر بلا حياة في بالوعة متسخة.”

دوغ، “آمل فقط ألا نواجه هذا الرجل المروع من اليوم. أظن أن وجودنا قد تم كشفه قبل الأوان بسبب “تدخله” القوي في المشهد…”

الفصل 79 “الضوء الوامض”

دوغ، “حسنًا، حسنًا، إذا كان هذا ما تريد تصديقه…”

دوغ، “حسنًا، إذا كان هذا ما تريده.”


إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

شيرلي، “مممم.”

 

“… هل تخططين للبقاء نشطة لفترة من الوقت؟” تردد صدى صوت دوغ الخشن مرة أخرى في الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.

دوغ، “آمل فقط ألا نواجه هذا الرجل المروع من اليوم. أظن أن وجودنا قد تم كشفه قبل الأوان بسبب “تدخله” القوي في المشهد…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط