نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 90

أول عملية بيع كبيرة لمتجر التحف

أول عملية بيع كبيرة لمتجر التحف

الفصل 90 “أول عملية بيع كبيرة لمتجر التحف”

أصيب موريس بالذهول للحظة، ثم لم يستطع إلا أن يضحك، “ها، أنت على حق في هذه النقطة. شكرا جزيلا على “الهبة”. مع هذا الشيء… أتمنى أن تزعجني ابنتي بشكل أقل.”

توقع دنكان رد فعل موريس. وسبب سؤاله هو تأكيد السؤال فقط.

دنكان، “…”

وكما كان يعلم من قبل، لم يكن لدى الأشخاص العاديين مثل موريس أي فكرة عن وجود حريق -والوحيدون الذين يعرفون هم نينا وذاكرته. أو بالمعنى الدقيق للكلمة، حتى تولى هذه الهيئة.

لقد فكر موريس في هذه القضية بجدية، ولكن ليس لفترة طويلة.

تُخطي الموضوع بسرعة دون أي أسئلة أخرى من السيد موريس. بعد ذلك، واصل الاثنان الحديث عن مواضيع مختلفة تتعلق بدراسات نينا وأداءها في الفصل.

تُخطي الموضوع بسرعة دون أي أسئلة أخرى من السيد موريس. بعد ذلك، واصل الاثنان الحديث عن مواضيع مختلفة تتعلق بدراسات نينا وأداءها في الفصل.

من خلال المحادثة، يمكن ملاحظة أن الرجل العجوز يهتم كثيرًا بطلابه، ولكن بسبب أسلوب حياة عم نينا الفاسد السابق، أُجل الاجتماع إلى يومنا هذا.

وبدون أدنى شك، استبعد أولاً خيار تحصيل ألفين أو ثلاثة آلاف سورا. وحتى لو كان الخنجر حقيقيا واستثنائيا، فإن عمره لا يزيد عن مائة عام بحسب التفاصيل التي كشف عنها موريس. علاوة على ذلك، لم يكن الخنجر فريدًا من نوعه. هناك آخرون هناك، وإن كانوا في حالة أسوأ، لكنهم ما زالوا هناك.

وعندما انتهت “عمل” زيارة اليوم أخيرًا، لم يكن من المستغرب أن ينصب اهتمام السيد موريس على اهتمامه الثاني.

كانت عيون الرجل العجوز حادة، ولاحظ على الفور ملصق ورشة زجاج معينة على القطعة، والتي لم تزال بعد.

نظر الرجل العجوز إلى الخنجر العتيق المحفوظ جيدًا على المنضدة، ويمكن لأي شخص رؤية الحماس في عينيه، “هذا الشيء… هل تريد بيعه؟”

كانت عيون الرجل العجوز حادة، ولاحظ على الفور ملصق ورشة زجاج معينة على القطعة، والتي لم تزال بعد.

ابتسم دنكان على الفور، “هذا متجر تحف.”

وقال دنكان مبتسماً، “أعتقد أنه سعر جيد، والفرق في المنتصف يجب أن يكون بسبب القدر.” ثم، كما لو أنه تذكر شيئًا ما فجأة، نهض ومشى خلف المنضدة. “بالمناسبة، لدي هدية للاحتفال بهذا البيع الكبير.”

التحف الموجودة في متجر التحف مخصصة بالطبع للبيع.

لقد فكر في الأمر. على الرغم من أن هذا الخنجر جاء من “الضائعة”، إلا أنه إذا فكرت في الأمر، يبدو أنه لا يوجد خطر خفي في بيعه. هناك أشياء كثيرة على متن سفينة الأشباح هذه، وليست جميعها مرتبطة بالقوى الخارقة للطبيعة -مثل هذا الخنجر، على سبيل المثال. إذا ألقي في مكان آخر، فهي مجرد قطعة أثرية عادية… فلماذا لم يتمكن من بيعها؟

عندما قال ذلك، وقعت نظرته على كتيب موريس.

بالمقارنة مع كومة المنتجات المقلدة الموجودة في المتجر، كان المستودع الموجود في الضائعة وسيلة جيدة للحصول على المال!

راقب موريس صاحب المتجر بفضول حتى رأى قلادة الجمشت الصغيرة تُسحب من حجرة صغيرة خلف المنضدة.

بمجرد أن هدأ قطار أفكاره، وجد دنكان فجأة أن العالم يتسع على نطاق أوسع. ثم أدرك شيئًا لا يصدق -لقد كان جالسًا بالفعل على كنز دفين! تلك الأشياء التي تعتبر قمامة في الضائعة، مثل العملات النحاسية المقطعة أو خردة الحديد الملقاة في الزاوية، كلها كنوز في نظر هؤلاء المؤرخين!

“ثلاثة آلاف… ثلاثة آلاف وأربعمائة سورا، هذا هو تقديري،” تحدث موريس أخيرًا. ويبدو أنه قد فكر في الرقم قليلاً قبل أن يستقر عليه، “سيدي. دنكان، قد تعتقد أن السعر منخفض للغاية، ولكن خذ في الاعتبار عمر الخنجر وموقعه التاريخي… هذا النوع من المجموعات غير الفريدة مخفض للغاية في السوق. بالطبع، حالتها جيدة للغاية، وهو أمر نادر، ولكن ليس كل هواة جمع العملات مهتمون بهذا…”

لم يكن موريس يعرف ما هي الأفكار المكيدة التي تدور في رأس صاحب متجر التحف. انصب انتباهه كله على الخنجر المحفوظ جيدًا أمامه في هذا الوقت. وبعد فترة طويلة من التردد، تحدث الرجل العجوز بحذر، “كم المبلغ؟”

دنكان، “…”

بدا أن الرجل العجوز يحاول شرح أسباب هذا الرقم، واستمع دنكان باهتمام أيضًا.

أصبحت السماء والأرض ضيقة مرة أخرى. لماذا؟ لأنه لم يكن يعرف كم لتعيين.

بالمقارنة مع كومة المنتجات المقلدة الموجودة في المتجر، كان المستودع الموجود في الضائعة وسيلة جيدة للحصول على المال!

حتى لو ورث ذكرى هذا الجسد بالكامل، فهو لا يزال لا يعرف السعر الذي سيحدده لهذه القطعة الأثرية. لم يبيع هذا المتجر أي شيء حقيقي منذ افتتاحه.

أو ربما ينبغي عليه أن يتنهد من مدى ثراء هذا الرجل العجوز….

وبدون أدنى شك، استبعد أولاً خيار تحصيل ألفين أو ثلاثة آلاف سورا. وحتى لو كان الخنجر حقيقيا واستثنائيا، فإن عمره لا يزيد عن مائة عام بحسب التفاصيل التي كشف عنها موريس. علاوة على ذلك، لم يكن الخنجر فريدًا من نوعه. هناك آخرون هناك، وإن كانوا في حالة أسوأ، لكنهم ما زالوا هناك.

لم يكن موريس يعرف ما هي الأفكار المكيدة التي تدور في رأس صاحب متجر التحف. انصب انتباهه كله على الخنجر المحفوظ جيدًا أمامه في هذا الوقت. وبعد فترة طويلة من التردد، تحدث الرجل العجوز بحذر، “كم المبلغ؟”

ثانيا، كان موريس مدرس التاريخ لنينا. إذا ذبحه وهو يعلم مدى ولع الرجل العجوز بالخنجر، فمن المؤكد أن ذلك سيترك انطباعًا سيئًا لدى الفتاة. كسب ربح بسيط على حساب تدمير صورة ابنة الأخ أمام المعلم الغبي. أي والد يعرف أفضل من اختبار هذه النظرية.

لقد كانت لديه بالفعل شكوك حول مدرس التاريخ هذا عندما ذكرت نينا الرجل، والآن، أصبح هذا الشك أكبر.

في نهاية المطاف، لم يكن بوسع دنكان سوى أن يهز رأسه ويبتسم. لقد استسلم وقرر طرح المشكلة، “قدم عرضًا يا سيد موريس. أنت معلم نينا الأكثر احترامًا، وأنا حقًا لا أستطيع تحديد سعر كما أفعل مع عميل عادي.”

بالمقارنة مع كومة المنتجات المقلدة الموجودة في المتجر، كان المستودع الموجود في الضائعة وسيلة جيدة للحصول على المال!

لقد فكر موريس في هذه القضية بجدية، ولكن ليس لفترة طويلة.

“قلادة ذات تأثير مهدئ. لقد تنعمت البلورة بالضوء الموجه لتبديد اللعنات والأوهام. استخدم المنومون القدماء هذا لحماية أرواحهم من الأخطار الكامنة في عالم الحلم.” دفع دنكان القلادة بتعبير جدي، “لقد قامت بحماية أجيال من أصحابها في الماضي، والآن أصبحت ملكك بالقدر…”

“ثلاثة آلاف… ثلاثة آلاف وأربعمائة سورا، هذا هو تقديري،” تحدث موريس أخيرًا. ويبدو أنه قد فكر في الرقم قليلاً قبل أن يستقر عليه، “سيدي. دنكان، قد تعتقد أن السعر منخفض للغاية، ولكن خذ في الاعتبار عمر الخنجر وموقعه التاريخي… هذا النوع من المجموعات غير الفريدة مخفض للغاية في السوق. بالطبع، حالتها جيدة للغاية، وهو أمر نادر، ولكن ليس كل هواة جمع العملات مهتمون بهذا…”

دنكان، “…”

بدا أن الرجل العجوز يحاول شرح أسباب هذا الرقم، واستمع دنكان باهتمام أيضًا.

بدا أن الرجل العجوز يحاول شرح أسباب هذا الرقم، واستمع دنكان باهتمام أيضًا.

في المدينة السفلى، يبلغ إجمالي نفقات الأسرة المتوسطة المكونة من ثلاثة أفراد في الشهر حوالي مائتين إلى ثلاثمائة سورة. هذا على أساس أنه لن يكون لديهم أي بقايا طعام، وستكون المدخرات قليلة جدًا حتى لو فعلوا ذلك. ولذلك فإن الخنجر يعادل تقريباً دخل أسرة لمدة سنة ونصف!

التحف الموجودة في متجر التحف مخصصة بالطبع للبيع.

بصراحة، لم يكن دنكان يعرف ما إذا ينبغي عليه أن يندب كيف يمكن لمتجر للتحف أن يصل إلى هذا الحجم الكبير في يوم واحد، أو إذا ينبغي عليه أن يندب الفجوة الهائلة في القوة الشرائية بين الناس العاديين وأولئك الذين يعيشون في المدينة العليا.

ليست هناك حاجة للمساومة وإضاعة الوقت لكليهما.

أو ربما ينبغي عليه أن يتنهد من مدى ثراء هذا الرجل العجوز….

ابتسم دنكان على الفور، “هذا متجر تحف.”

“اتفقنا،” زفر بهدوء وقال للرجل العجوز بابتسامة.

لم يكن موريس يعرف ما هي الأفكار المكيدة التي تدور في رأس صاحب متجر التحف. انصب انتباهه كله على الخنجر المحفوظ جيدًا أمامه في هذا الوقت. وبعد فترة طويلة من التردد، تحدث الرجل العجوز بحذر، “كم المبلغ؟”

ليست هناك حاجة للمساومة وإضاعة الوقت لكليهما.

ثانيا، كان موريس مدرس التاريخ لنينا. إذا ذبحه وهو يعلم مدى ولع الرجل العجوز بالخنجر، فمن المؤكد أن ذلك سيترك انطباعًا سيئًا لدى الفتاة. كسب ربح بسيط على حساب تدمير صورة ابنة الأخ أمام المعلم الغبي. أي والد يعرف أفضل من اختبار هذه النظرية.

على أية حال، هذا مبلغ كبير من المال بالنسبة لنينا وله الآن، حتى أكثر من خيرات الإبلاغ عن هؤلاء الطوائف.

دنكان، “…”

منذ وقت ليس ببعيد، كان لا يزال يفكر في طرق لكسب المال، لكنه الآن وجد أن هذا الأمر يبدو أقل إلحاحًا.

عندما قال ذلك، وقعت نظرته على كتيب موريس.

من المؤكد أن العالم غير دائم.

راقب موريس صاحب المتجر بفضول حتى رأى قلادة الجمشت الصغيرة تُسحب من حجرة صغيرة خلف المنضدة.

وعلى عكس الموقف الصريح لصاحب المتجر، شعر موريس، من ناحية أخرى، أن دنكان وافق على الصفقة بسهولة بالغة. حتى أنه شعر بالاعتذار لعدم الارتفاع. “في الواقع… أنت تخسر بهذا السعر. حسب التقدير الطبيعي، يجب أن يجلب الخنجر عشرة أو عشرين بالمائة أخرى…. لكن….”

لقد فكر في الأمر. على الرغم من أن هذا الخنجر جاء من “الضائعة”، إلا أنه إذا فكرت في الأمر، يبدو أنه لا يوجد خطر خفي في بيعه. هناك أشياء كثيرة على متن سفينة الأشباح هذه، وليست جميعها مرتبطة بالقوى الخارقة للطبيعة -مثل هذا الخنجر، على سبيل المثال. إذا ألقي في مكان آخر، فهي مجرد قطعة أثرية عادية… فلماذا لم يتمكن من بيعها؟

خدش الرجل العجوز أنفه وبدا محرجًا بعض الشيء، “لقد أنفقت الكثير من المال على التجميع في الأيام الأخيرة، لذا فإن يدي ضيقة بعض الشيء على المال الآن…”

“قلادة ذات تأثير مهدئ. لقد تنعمت البلورة بالضوء الموجه لتبديد اللعنات والأوهام. استخدم المنومون القدماء هذا لحماية أرواحهم من الأخطار الكامنة في عالم الحلم.” دفع دنكان القلادة بتعبير جدي، “لقد قامت بحماية أجيال من أصحابها في الماضي، والآن أصبحت ملكك بالقدر…”

كان الرجل العجوز أكثر صراحة مما تصوره دنكان.

دنكان، “…”

وقال دنكان مبتسماً، “أعتقد أنه سعر جيد، والفرق في المنتصف يجب أن يكون بسبب القدر.” ثم، كما لو أنه تذكر شيئًا ما فجأة، نهض ومشى خلف المنضدة. “بالمناسبة، لدي هدية للاحتفال بهذا البيع الكبير.”

سواء فيما يتعلق بخزانة الملابس أو الكلمات اليومية المستخدمة أثناء محادثتهم، فمن الواضح أن الرجل العجوز لم يكن عاديًا. لقد كان متطورًا جدًا، وهي سمة مميزة غير شائعة حتى في المدينة العليا. يمكن لباحث من هذا العيار أن يحصل بسهولة على وظيفة في الجامعة الوحيدة في هذه المدينة.

راقب موريس صاحب المتجر بفضول حتى رأى قلادة الجمشت الصغيرة تُسحب من حجرة صغيرة خلف المنضدة.

كانت عيون الرجل العجوز حادة، ولاحظ على الفور ملصق ورشة زجاج معينة على القطعة، والتي لم تزال بعد.

كانت عيون الرجل العجوز حادة، ولاحظ على الفور ملصق ورشة زجاج معينة على القطعة، والتي لم تزال بعد.

“اتفقنا،” زفر بهدوء وقال للرجل العجوز بابتسامة.

موريس، “…”

خدش الرجل العجوز أنفه وبدا محرجًا بعض الشيء، “لقد أنفقت الكثير من المال على التجميع في الأيام الأخيرة، لذا فإن يدي ضيقة بعض الشيء على المال الآن…”

“قلادة ذات تأثير مهدئ. لقد تنعمت البلورة بالضوء الموجه لتبديد اللعنات والأوهام. استخدم المنومون القدماء هذا لحماية أرواحهم من الأخطار الكامنة في عالم الحلم.” دفع دنكان القلادة بتعبير جدي، “لقد قامت بحماية أجيال من أصحابها في الماضي، والآن أصبحت ملكك بالقدر…”

قال وهو يقبل القلادة، ثم عبث بجيبه وأخرج دفتر شيكات، “لم أحضر معي الكثير من النقود عندما خرجت. يمكن صرف هذا الشيك من الفرع المحلي عند مفترق الطرق. هل هذا جيد معك؟”

أشار موريس بتردد إلى الملصق، “لكنه مكتوب أنه من إنتاج ورشة جوني للزجاج…”

وعلى عكس الموقف الصريح لصاحب المتجر، شعر موريس، من ناحية أخرى، أن دنكان وافق على الصفقة بسهولة بالغة. حتى أنه شعر بالاعتذار لعدم الارتفاع. “في الواقع… أنت تخسر بهذا السعر. حسب التقدير الطبيعي، يجب أن يجلب الخنجر عشرة أو عشرين بالمائة أخرى…. لكن….”

“أعلم، لقد نسيت خلعه،” أزال دنكان الملصق بوجه خالي من التعبير، “هذه هدية مجانية. من المستحيل أن يكون لدي الكثير من التحف الحقيقية في هذا المتجر لأهديها، أليس كذلك؟”

وعلى عكس الموقف الصريح لصاحب المتجر، شعر موريس، من ناحية أخرى، أن دنكان وافق على الصفقة بسهولة بالغة. حتى أنه شعر بالاعتذار لعدم الارتفاع. “في الواقع… أنت تخسر بهذا السعر. حسب التقدير الطبيعي، يجب أن يجلب الخنجر عشرة أو عشرين بالمائة أخرى…. لكن….”

أصيب موريس بالذهول للحظة، ثم لم يستطع إلا أن يضحك، “ها، أنت على حق في هذه النقطة. شكرا جزيلا على “الهبة”. مع هذا الشيء… أتمنى أن تزعجني ابنتي بشكل أقل.”

أصيب موريس بالذهول للحظة، ثم لم يستطع إلا أن يضحك، “ها، أنت على حق في هذه النقطة. شكرا جزيلا على “الهبة”. مع هذا الشيء… أتمنى أن تزعجني ابنتي بشكل أقل.”

قال وهو يقبل القلادة، ثم عبث بجيبه وأخرج دفتر شيكات، “لم أحضر معي الكثير من النقود عندما خرجت. يمكن صرف هذا الشيك من الفرع المحلي عند مفترق الطرق. هل هذا جيد معك؟”

وحتى لو لم تؤخذ العوامل الأخرى في الاعتبار، فهناك أيضًا مشكلة واضحة أخرى: هل يستطيع المعلم العادي في مدرسة عامة أن ينفق الدخل السنوي للشخص بشكل عرضي في عملية شراء واحدة؟

ابتسم دنكان، “بالطبع.”

لقد كانت لديه بالفعل شكوك حول مدرس التاريخ هذا عندما ذكرت نينا الرجل، والآن، أصبح هذا الشك أكبر.

عندما قال ذلك، وقعت نظرته على كتيب موريس.

على أية حال، هذا مبلغ كبير من المال بالنسبة لنينا وله الآن، حتى أكثر من خيرات الإبلاغ عن هؤلاء الطوائف.

لقد كانت لديه بالفعل شكوك حول مدرس التاريخ هذا عندما ذكرت نينا الرجل، والآن، أصبح هذا الشك أكبر.

أشار موريس بتردد إلى الملصق، “لكنه مكتوب أنه من إنتاج ورشة جوني للزجاج…”

سواء فيما يتعلق بخزانة الملابس أو الكلمات اليومية المستخدمة أثناء محادثتهم، فمن الواضح أن الرجل العجوز لم يكن عاديًا. لقد كان متطورًا جدًا، وهي سمة مميزة غير شائعة حتى في المدينة العليا. يمكن لباحث من هذا العيار أن يحصل بسهولة على وظيفة في الجامعة الوحيدة في هذه المدينة.

وحتى لو لم تؤخذ العوامل الأخرى في الاعتبار، فهناك أيضًا مشكلة واضحة أخرى: هل يستطيع المعلم العادي في مدرسة عامة أن ينفق الدخل السنوي للشخص بشكل عرضي في عملية شراء واحدة؟

وحتى لو لم تؤخذ العوامل الأخرى في الاعتبار، فهناك أيضًا مشكلة واضحة أخرى: هل يستطيع المعلم العادي في مدرسة عامة أن ينفق الدخل السنوي للشخص بشكل عرضي في عملية شراء واحدة؟

بدا أن الرجل العجوز يحاول شرح أسباب هذا الرقم، واستمع دنكان باهتمام أيضًا.


إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

في نهاية المطاف، لم يكن بوسع دنكان سوى أن يهز رأسه ويبتسم. لقد استسلم وقرر طرح المشكلة، “قدم عرضًا يا سيد موريس. أنت معلم نينا الأكثر احترامًا، وأنا حقًا لا أستطيع تحديد سعر كما أفعل مع عميل عادي.”

وبدون أدنى شك، استبعد أولاً خيار تحصيل ألفين أو ثلاثة آلاف سورا. وحتى لو كان الخنجر حقيقيا واستثنائيا، فإن عمره لا يزيد عن مائة عام بحسب التفاصيل التي كشف عنها موريس. علاوة على ذلك، لم يكن الخنجر فريدًا من نوعه. هناك آخرون هناك، وإن كانوا في حالة أسوأ، لكنهم ما زالوا هناك.

 

سواء فيما يتعلق بخزانة الملابس أو الكلمات اليومية المستخدمة أثناء محادثتهم، فمن الواضح أن الرجل العجوز لم يكن عاديًا. لقد كان متطورًا جدًا، وهي سمة مميزة غير شائعة حتى في المدينة العليا. يمكن لباحث من هذا العيار أن يحصل بسهولة على وظيفة في الجامعة الوحيدة في هذه المدينة.

لم يكن موريس يعرف ما هي الأفكار المكيدة التي تدور في رأس صاحب متجر التحف. انصب انتباهه كله على الخنجر المحفوظ جيدًا أمامه في هذا الوقت. وبعد فترة طويلة من التردد، تحدث الرجل العجوز بحذر، “كم المبلغ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط