نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 167

تقرير عالي المستوى

تقرير عالي المستوى

الفصل 167 “تقرير عالي المستوى”

“… لغتك أصبحت مجزأة أكثر فأكثر،” عبس دنكان. “ولكن يمكننا أن نعد لك بعض البطاطس المقلية صباح الغد. هذه فرصة جيدة لتعليم أليس كيفية إعداد بعض الطعام العادي.”

حقيقة، ندم دنكان على ذلك بمجرد أن قال هذه الجملة – لقد كان مرعوبًا من أن فانا، وهي فتاة مستقيمة، ستقتلع عينيها على الفور بعد تفسيره..

وبعد لحظات، حطمت سيارة خاصة تعمل بمحرك بخاري هدوء منطقة وسط المدينة العليا. إنها فانا تقود سيارتها إلى الكاتدرائية.

“ماذا تنوي أن تفعل،” بدأت المحققة الشابة بصوت بارد كقطعة من الفولاذ. “كيف غزت أحلامي؟”

“مهما كان ما ستفكر فيه بعد ذلك، هناك شيء واحد مؤكد على الأقل،” نظر دنكان إلى آي، التي هبطت على كتفه، وتمتم بهدوء كما لو يقول لنفسه. “المنطقة السادسة، الكنيسة، هاتان المعلومتان الأساسيتان قد دخلتا إلى كاتدرائية العاصفة في بلاند… أيًا كان السبب، فمن المؤكد أنهم سيجرون التحقيق الأكثر كثافة هناك.”

كان موقفها عدائيًا، لكن دنكان لم يجد الأمر مضحكًا إلا لأنه يتناقض مع الشخصية المهذبة والمسالمة التي كانت تستخدمها داخل متجر التحف.

كانت نظرة فانا حازمة على هذا، وكان تنفسها ثابتًا وأفكارها واضحة. ولكن فجأة تبادر إلى ذهنها القليل من التردد.

أتساءل ماذا سيكون رد فعلها إذا عرفت الحقيقة.

“… لغتك أصبحت مجزأة أكثر فأكثر،” عبس دنكان. “ولكن يمكننا أن نعد لك بعض البطاطس المقلية صباح الغد. هذه فرصة جيدة لتعليم أليس كيفية إعداد بعض الطعام العادي.”

“لا شيء كثيرًا، فقط لأقول لك شيئًا واحدًا،” قال دنكان بصراحة ودون هراء. “إذا كنت مهتمة حقًا بسلامة المدينة، فقد ترغبين في زيارة المنطقة السادسة والتحقق من الكنيسة الصغيرة هناك.”

أخيرًا، وبالعودة إلى التعليق الأخير الذي أدلى به لفانا، لم يستطع دنكان إلا أن يبتسم كطفل شقي.

بعد أن تحدث، أغلق فمه ووقف بهدوء مع النيران المشتعلة من حوله، محتفظًا بهالة غامضة ومهيبة.

نظر دنكان إلى الأعلى في الظلام عندما غمرت رغبة مخادعة مفاجئة قلبه.

كما لو أن شيئًا ما اخترق الستار ليكشف الحقيقة المخفية، سقطت فانا في نشوة خافتة بسبب تلك الكلمات. ولكن بالمقارنة مع هذه الهفوة اللحظية، فإن حقيقة أن الحلم قد تلوث على يد القبطان دنكان لمست قلبها بقوة أكبر. حاولت أن تصلي إلى السماوية في قلبها طلبًا للمساعدة، لكن قوة السماوية لم تتمكن من اختراق هذه الطبقة من الحلم.

أخيرًا، وبالعودة إلى التعليق الأخير الذي أدلى به لفانا، لم يستطع دنكان إلا أن يبتسم كطفل شقي.

بعد بضع ثوان، صرّت على أسنانها وحاولت التصرف بهدوء، “لقد غزت حلم المحققة فقط… من أجل هذا؟”

في كل مرة، كان قلبها ينبض بعنف كما لو أن القبطان الشبح سيظهر فجأة في مجال رؤيتها. لم يكن الأمر كذلك حتى تأكدت أخيرًا من أن الرعب لم يعد حتى تتمكن من التنفس بشكل صحيح. لقد مر وقت طويل منذ أن أصبحت فانا متوترة للغاية.

قال دنكان بخفة، “الأمر متروك لك لتقرري، وأنا أتطلع إلى ما ستكتشفيه هناك.”

في الفضاء المظلم للفراغ والفوضى، تراجع دنكان نصف خطوة إلى الوراء ليشاهد ضوء النجوم المتلألئ أمامه.

بعد أن قال هذا، بدأ يشعر أن ارتباطه بهذا الحلم يتضاءل بسرعة. كان هناك نفور قوي في العمل هنا.

خلال التلاوة القصيرة، سمعت صوت الأمواج اللطيف يرن في أذنيها، وحماية السماوية، كما هو الحال دائمًا، هدأ قلبها المضطرب.

قد تبدو فانا هادئة ومستعدة للاستماع من السطح، لكن هذه القسيسة رفيعة المستوى في الكنيسة ليست من النوع الذي يستسلم. بدلاً من ذلك، كانت تحشد قوة إرادتها لصد الدخيل، وهي الآن في نقطة الاستيقاظ الحرجة!

هذا جعل دنكان يدرك أن التبادل يجب أن ينتهي في أسرع وقت ممكن. ليس هناك حاجة لإعطاء أكثر مما هو ضروري، والرحيل الآن قد يحافظ على صورته الغامضة.

عندما تلاقت نار الأشباح لتتلاشى مع شخصية القبطان، صرخت فانا فجأة في الثانية الأخيرة.

“… لغتك أصبحت مجزأة أكثر فأكثر،” عبس دنكان. “ولكن يمكننا أن نعد لك بعض البطاطس المقلية صباح الغد. هذه فرصة جيدة لتعليم أليس كيفية إعداد بعض الطعام العادي.”

“ماذا تخطط لبلاند؟!” وفي النهاية، لم تستطع السيدة مقاومة الإغراء.

خلال التلاوة القصيرة، سمعت صوت الأمواج اللطيف يرن في أذنيها، وحماية السماوية، كما هو الحال دائمًا، هدأ قلبها المضطرب.

نظر دنكان إلى الأعلى في الظلام عندما غمرت رغبة مخادعة مفاجئة قلبه.

خلال التلاوة القصيرة، سمعت صوت الأمواج اللطيف يرن في أذنيها، وحماية السماوية، كما هو الحال دائمًا، هدأ قلبها المضطرب.

“طهو بعض البطاطس المقلي،.” ينطق بأفظع جملة يمكن أن يفكر بها قبل أن ينهار الحلم تمامًا.

بعد أن تحدث، أغلق فمه ووقف بهدوء مع النيران المشتعلة من حوله، محتفظًا بهالة غامضة ومهيبة.

في الفضاء المظلم للفراغ والفوضى، تراجع دنكان نصف خطوة إلى الوراء ليشاهد ضوء النجوم المتلألئ أمامه.

……

“مهما كان ما ستفكر فيه بعد ذلك، هناك شيء واحد مؤكد على الأقل،” نظر دنكان إلى آي، التي هبطت على كتفه، وتمتم بهدوء كما لو يقول لنفسه. “المنطقة السادسة، الكنيسة، هاتان المعلومتان الأساسيتان قد دخلتا إلى كاتدرائية العاصفة في بلاند… أيًا كان السبب، فمن المؤكد أنهم سيجرون التحقيق الأكثر كثافة هناك.”

في الفضاء المظلم للفراغ والفوضى، تراجع دنكان نصف خطوة إلى الوراء ليشاهد ضوء النجوم المتلألئ أمامه.

كانت فكرة دنكان بسيطة وفعالة، إذ احتاج فقط إلى رفع الغطاء عن الكنيسة الموجودة في المنطقة السادسة. طالما تمكن من لفت انتباه كنيسة العاصفة، فلا يهم كيف عملت فانا والكهنة الذين يقفون خلفها. بعد كل شيء، إنه أكبر كارثة طبيعية متنقلة على البحر اللامحدود. رجال الدين المساكين هؤلاء سيبحثون عنه بشكل محموم. وإلى أن يكتشفوا أنه لا شيء، فإنهم سيبذلون كل مواردهم في البحث عن أسرار تلك الكنيسة.

إنه ليس سلاحًا يهدف إلى إيذاء الآخرين، ولكنه عنصر احتفالي يستخدم في التلاوة. أولاً، قطعت ثقبًا صغيرًا في إبهامها وسمحت لقطرة الدم أن تنقع في الأحرف الرونية قبل أن تتلو لسماوية العاصفة.

أخيرًا، وبالعودة إلى التعليق الأخير الذي أدلى به لفانا، لم يستطع دنكان إلا أن يبتسم كطفل شقي.

بعد إعادة الاتصال بالسماوية، استرخت فانا الآن حقًا – ثم غيرت ملابسها المبللة بالعرق بشكل أنيق إلى زي الكنيسة. التقطت أيضًا المنشور العريض العملاق بجوار سريرها قبل مغادرة غرفة النوم.

“طهي بعض البطاطس المقلية؟” أمالت آي رأسها في ارتباك بعد أن لاحظت الابتسامة الغريبة، “فرم اللحم بعناية؟”

……

“… لغتك أصبحت مجزأة أكثر فأكثر،” عبس دنكان. “ولكن يمكننا أن نعد لك بعض البطاطس المقلية صباح الغد. هذه فرصة جيدة لتعليم أليس كيفية إعداد بعض الطعام العادي.”

كان موقفها عدائيًا، لكن دنكان لم يجد الأمر مضحكًا إلا لأنه يتناقض مع الشخصية المهذبة والمسالمة التي كانت تستخدمها داخل متجر التحف.

……

بعد أن تحدث، أغلق فمه ووقف بهدوء مع النيران المشتعلة من حوله، محتفظًا بهالة غامضة ومهيبة.

فتحت فانا عينيها فجأة.

فتحت فانا عينيها فجأة.

لم يكن هناك ضوء في الغرفة، فقط الوهج الشاحب والبارد لخلق العالم ينسكب عبر النافذة وهي تنظر حولها. من الواضح أن الكابوس قد أثر سلبًا على الحالة العقلية للمحققة. في الواقع، حتى ثوب النوم الذي ترتديه أمسى غارقًا في العرق البارد، مما جعلها غير مرتاحة ولزجة.

عندما تلاقت نار الأشباح لتتلاشى مع شخصية القبطان، صرخت فانا فجأة في الثانية الأخيرة.

لكن هذه المضايقات لا تقارن بالتدخل المفاجئ في حلمها.

وبعد لحظات، حطمت سيارة خاصة تعمل بمحرك بخاري هدوء منطقة وسط المدينة العليا. إنها فانا تقود سيارتها إلى الكاتدرائية.

سحبت فانا نفسها ونظرت حولها بحذر شديد ورمش بعينيها ببطء ثم أغلقتهما مرة أخرى قبل أن تكرر الإجراء عدة مرات.

وتذكرت المشهد الغريب قرب نهاية ذلك الحلم.

في كل مرة، كان قلبها ينبض بعنف كما لو أن القبطان الشبح سيظهر فجأة في مجال رؤيتها. لم يكن الأمر كذلك حتى تأكدت أخيرًا من أن الرعب لم يعد حتى تتمكن من التنفس بشكل صحيح. لقد مر وقت طويل منذ أن أصبحت فانا متوترة للغاية.

عليها أن تخبر الأسقف فالنتاين في أسرع وقت ممكن عما حدث في حلمها. لقد تجاوز تعقيد الأمر التوقعات بكثير، ولم يعد حادثًا يمكن حله بمفردها. قد يتطلب الأمر من فرعهم في بلاند الاتصال بكاتدرائية العاصفة الرئيسية التي تقوم بدوريات في البحر اللامحدود إذا لزم الأمر.

نهضت من السرير، وتوجهت بسرعة إلى مرآة الملابس. على عكس حلمها، فإنه لا يزال سليمًا وغير مكسور. بعد عدة ثوان من التحديق، هزت رأسها بقوة لتجميع شتات نفسها. بعد ذلك، فتحت السيدة الدرج، وأخرجت خنجرًا صغيرًا عليه رونية تصور العاصفة والأمواج محفورة على النصل.

نظر دنكان إلى الأعلى في الظلام عندما غمرت رغبة مخادعة مفاجئة قلبه.

إنه ليس سلاحًا يهدف إلى إيذاء الآخرين، ولكنه عنصر احتفالي يستخدم في التلاوة. أولاً، قطعت ثقبًا صغيرًا في إبهامها وسمحت لقطرة الدم أن تنقع في الأحرف الرونية قبل أن تتلو لسماوية العاصفة.

لم يكن هناك ضوء في الغرفة، فقط الوهج الشاحب والبارد لخلق العالم ينسكب عبر النافذة وهي تنظر حولها. من الواضح أن الكابوس قد أثر سلبًا على الحالة العقلية للمحققة. في الواقع، حتى ثوب النوم الذي ترتديه أمسى غارقًا في العرق البارد، مما جعلها غير مرتاحة ولزجة.

خلال التلاوة القصيرة، سمعت صوت الأمواج اللطيف يرن في أذنيها، وحماية السماوية، كما هو الحال دائمًا، هدأ قلبها المضطرب.

“ماذا تنوي أن تفعل،” بدأت المحققة الشابة بصوت بارد كقطعة من الفولاذ. “كيف غزت أحلامي؟”

بعد إعادة الاتصال بالسماوية، استرخت فانا الآن حقًا – ثم غيرت ملابسها المبللة بالعرق بشكل أنيق إلى زي الكنيسة. التقطت أيضًا المنشور العريض العملاق بجوار سريرها قبل مغادرة غرفة النوم.

لكن هذه المضايقات لا تقارن بالتدخل المفاجئ في حلمها.

وبعد لحظات، حطمت سيارة خاصة تعمل بمحرك بخاري هدوء منطقة وسط المدينة العليا. إنها فانا تقود سيارتها إلى الكاتدرائية.

لكن هذه المضايقات لا تقارن بالتدخل المفاجئ في حلمها.

عليها أن تخبر الأسقف فالنتاين في أسرع وقت ممكن عما حدث في حلمها. لقد تجاوز تعقيد الأمر التوقعات بكثير، ولم يعد حادثًا يمكن حله بمفردها. قد يتطلب الأمر من فرعهم في بلاند الاتصال بكاتدرائية العاصفة الرئيسية التي تقوم بدوريات في البحر اللامحدود إذا لزم الأمر.

“مهما كان ما ستفكر فيه بعد ذلك، هناك شيء واحد مؤكد على الأقل،” نظر دنكان إلى آي، التي هبطت على كتفه، وتمتم بهدوء كما لو يقول لنفسه. “المنطقة السادسة، الكنيسة، هاتان المعلومتان الأساسيتان قد دخلتا إلى كاتدرائية العاصفة في بلاند… أيًا كان السبب، فمن المؤكد أنهم سيجرون التحقيق الأكثر كثافة هناك.”

كانت نظرة فانا حازمة على هذا، وكان تنفسها ثابتًا وأفكارها واضحة. ولكن فجأة تبادر إلى ذهنها القليل من التردد.

نهضت من السرير، وتوجهت بسرعة إلى مرآة الملابس. على عكس حلمها، فإنه لا يزال سليمًا وغير مكسور. بعد عدة ثوان من التحديق، هزت رأسها بقوة لتجميع شتات نفسها. بعد ذلك، فتحت السيدة الدرج، وأخرجت خنجرًا صغيرًا عليه رونية تصور العاصفة والأمواج محفورة على النصل.

وتذكرت المشهد الغريب قرب نهاية ذلك الحلم.

خلال التلاوة القصيرة، سمعت صوت الأمواج اللطيف يرن في أذنيها، وحماية السماوية، كما هو الحال دائمًا، هدأ قلبها المضطرب.

طهي بعض البطاطس المقلية… ماذا يعني ذلك بحق الجحيم؟!

“طهي بعض البطاطس المقلية؟” أمالت آي رأسها في ارتباك بعد أن لاحظت الابتسامة الغريبة، “فرم اللحم بعناية؟”


اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

قال دنكان بخفة، “الأمر متروك لك لتقرري، وأنا أتطلع إلى ما ستكتشفيه هناك.”

بعد أن قال هذا، بدأ يشعر أن ارتباطه بهذا الحلم يتضاءل بسرعة. كان هناك نفور قوي في العمل هنا.

“ماذا تنوي أن تفعل،” بدأت المحققة الشابة بصوت بارد كقطعة من الفولاذ. “كيف غزت أحلامي؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط