نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 170

مُرخي

مُرخي

الفصل 170 “مُرخي”

……

استغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى تسحب فانا نظرتها من نافذة السيارة بعد أن شاهدت الحالة الغريبة للمنطقة السادسة.

كان الغرض الرئيسي من مجيئها إلى هنا اليوم هو التحقيق في الكنيسة، ولكن الآن، يبدو أنها قد تضطر إلى زيادة نطاق التحقيق.

كان الغرض الرئيسي من مجيئها إلى هنا اليوم هو التحقيق في الكنيسة، ولكن الآن، يبدو أنها قد تضطر إلى زيادة نطاق التحقيق.

من الخارج، تبدو الكنيسة وكأنها مهجورة منذ أكثر من عقد من الزمان.

وبعد قليل من التردد، مدت يدها والتقطت كومة المواد السميكة الموضوعة على المقعد المجاور لها.

……

كانت هذه هي الملفات التي طلبتها من مجلس المدينة قبل العملية – باستخدام السلطة كمحققة بلاند والأحكام ذات الصلة من لوائح التنفيذ الخاصة للأحداث غير العادية، حصلت على جميع سجلات البلدية المتعلقة بالمنطقة السادسة خلال السنوات القليلة الماضية. لقد انتهت من قراءة جزء من السجلات على طول الطريق إلى هنا.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

هذه المستندات من قاعة المدينة ليست وثائق سرية للغاية، ولا تتضمن أي أحداث خارقة للطبيعة عالية المستوى أو قضايا لم تحل. على العكس من ذلك، لم تحتوي هذه الوثائق إلا على أبسط الأمور المتعلقة بالحياة اليومية.

“هل لاحظت أي شيء؟” قاطعها صوت الحارس الذي يقود السيارة بعد أن لاحظ عبوس السيدة. “هل من ملفٍ مفقود؟”

سجلات عدادات الغاز، ودفع فواتير الكهرباء، وضرائب المتاجر، وإمدادات المياه، وإمدادات الحرارة، والتخلص من القمامة، والدوريات الأمنية …

رفع الرجل العجوز يده بشكل غريزي ليمسك بالمسدس ذو العيار الكبير حول خصره، ليكتشف شيئًا غير عادي في جسده.

إذا كانت حياتها كمحققة قد علمتها أي شيء، فهو أن الحياة اليومية غالبًا ما تخفي الأدلة الأكثر وضوحًا المتعلقة بالأحداث الخارقة للطبيعة.

من الخارج، تبدو الكنيسة وكأنها مهجورة منذ أكثر من عقد من الزمان.

كانت كل الحضارة البشرية محاطة بالبحر اللامحدود، وكان هناك تهديد مستمر من الحالات الشاذة والرؤى، لذا فإن مجرد القدرة على الاستمتاع بالحياة اليومية كان في حد ذاته كنزًا يستحق الحماية. مثل الاستحمام في شمس الصباح، وتناول وجبة ساخنة على الطاولة، وشراء وجبة خفيفة من كشك في الشارع، والحصول على سرير دافئ في الليل، كانت جميعها أدلة على هذه المعجزة المستمرة التي لم تتحقق إلا من خلال 10000 عام من الجهود البشرية.

على الفور، التقى ضوء دافئ ومشرق في عينيها، وظهرت أمامها راهبة بابتسامة لطيفة على وجهها.

إذا كانت قوة خارقة للطبيعة قد فعلت شيئًا ما لهذه المعجزة الجماعية، فمن المؤكد أنها ستترك علامة على هذا العالم يمكن العثور عليها.

“هل لاحظت أي شيء؟” قاطعها صوت الحارس الذي يقود السيارة بعد أن لاحظ عبوس السيدة. “هل من ملفٍ مفقود؟”

“هل لاحظت أي شيء؟” قاطعها صوت الحارس الذي يقود السيارة بعد أن لاحظ عبوس السيدة. “هل من ملفٍ مفقود؟”

هذه المستندات من قاعة المدينة ليست وثائق سرية للغاية، ولا تتضمن أي أحداث خارقة للطبيعة عالية المستوى أو قضايا لم تحل. على العكس من ذلك، لم تحتوي هذه الوثائق إلا على أبسط الأمور المتعلقة بالحياة اليومية.

“على العكس من ذلك، كل ملفات البلدية موجودة هنا،” هزت فانا رأسها قليلًا. “سجلات السباكة والصرف الصحي كلها هنا ويتم الحفاظ عليها بقيمة متوازنة للغاية، وهو أمر معقول للغاية.”

لم يكن من الممكن الآن سماع سوى الصوت الباهت لنواة البخار الجارية، وبعد فترة غير معروفة من الوقت، شعرت فانا برعشة مفاجئة في جسدها عندما توقفت السيارة.

“ثم تعبيرك…”

أصبحت الذراع المرنة التي استخدمها في الأصل قاسية وثقيلة للغاية لدرجة أن التروس الموجودة بداخلها أصبحت الآن تطحن ضد بعضها البعض. لا يمكن تحقيق ذلك إلا بعد سنوات من الإهمال والصدأ.

“لا توجد قضايا لدى الشرطة،” رفعت فانا عينيها قليلًا. “ملفات الأمن العام فارغة. بالإضافة إلى ذلك، سجل حديثي الولادة فارغ أيضًا، وسجلات وفاة السكان هنا فارغة أيضًا.”

كانت هذه هي الملفات التي طلبتها من مجلس المدينة قبل العملية – باستخدام السلطة كمحققة بلاند والأحكام ذات الصلة من لوائح التنفيذ الخاصة للأحداث غير العادية، حصلت على جميع سجلات البلدية المتعلقة بالمنطقة السادسة خلال السنوات القليلة الماضية. لقد انتهت من قراءة جزء من السجلات على طول الطريق إلى هنا.

كاد الحارس السائق أن يفقد عقله بعد سماع مثل هذه المراجعة. لم يمر هذا دون أن تلاحظه فانا، التي تمكنت من رؤية الوجه المصدوم من خلال مرآة الرؤية الخلفية.

كان الغرض الرئيسي من مجيئها إلى هنا اليوم هو التحقيق في الكنيسة، ولكن الآن، يبدو أنها قد تضطر إلى زيادة نطاق التحقيق.

قالت فانا بهدوء، “إنه شذوذ واضح، حي لم يشهد تغيرًا سكانيًا منذ عدة سنوات. ولم يتم الإبلاغ عن أي قتال أو جريمة من قبل قوات الأمن أيضًا. حتى في أغنى منطقة في بلاند، من المستحيل تحقيق معدل جريمة منخفض كهذا. ومن ثم فواتير الخدمات العامة، فهي عادية جدًا…”

من الخارج، تبدو الكنيسة وكأنها مهجورة منذ أكثر من عقد من الزمان.

توقفت ونظرت من نافذة السيارة، “يبدو الأمر كما لو أن جميع السكان هنا ليسوا سوى مجموعة من الأشباح المروضة… يعيشون بهدوء في هذا الفضاء المطوق، لا يتزايدون ولا ينقصون، مع عدم وجود صراعات داخلية، ولا اتصال خارجي، فقط بهدوء. تنفيذ “استهلاكهم الطبيعي للموارد” لتقديم الملاحظات إلى السلطات. كل شيء يسير كالمعتاد، لذا لا تنظروا هنا… من الواضح أن هناك خطأ ما في هذا المكان، ومع ذلك لم يعر أحد أي اهتمام لهذه المنطقة.”

كانت هذه هي الملفات التي طلبتها من مجلس المدينة قبل العملية – باستخدام السلطة كمحققة بلاند والأحكام ذات الصلة من لوائح التنفيذ الخاصة للأحداث غير العادية، حصلت على جميع سجلات البلدية المتعلقة بالمنطقة السادسة خلال السنوات القليلة الماضية. لقد انتهت من قراءة جزء من السجلات على طول الطريق إلى هنا.

لم يكن من الممكن الآن سماع سوى الصوت الباهت لنواة البخار الجارية، وبعد فترة غير معروفة من الوقت، شعرت فانا برعشة مفاجئة في جسدها عندما توقفت السيارة.

حاجز حماية؟ من بدأ ذلك؟ لماذا فُعل؟ هل فعلت ذلك؟ ماذا كنت أفعل مرة أخرى؟

قال السائق، “لقد وصلنا إلى الكنيسة.”

وبعد قليل من التردد، مدت يدها والتقطت كومة المواد السميكة الموضوعة على المقعد المجاور لها.

من الخارج، تبدو الكنيسة وكأنها مهجورة منذ أكثر من عقد من الزمان.

اصطفت مصابيح الغاز بشكل أنيق بين الرفوف الضخمة للأرشيف، وبدد الضوء الساطع أي شكل من أشكال الظل بين هذه الملفات القديمة. خلال ذلك، فقط خطوات الكاهن العجوز الثقيلة والبطيئة قليلًا هي التي أعطت أي شكل من أشكال الحياة لهذه الأشياء الجامدة.

لم يستطع عقل فانا إلا أن يتذكر ألسنة اللهب الشبحية المشتعلة والشخصية المهيبة من خلال رؤيتها المحيطية للحالة المؤسفة لفرع الكنيسة. لقد شهقت من رد الفعل المنعكس، وهمست اسم جومونا بشكل لا ارادي وهي تدفع باب السيارة لفتحه للخروج.

على الفور، هبت رياح باردة وقاتمة من الطرف الآخر من الشارع، وتدحرجت الأوراق الجافة بجانب الطريق أثناء قيامها بذلك. وسرعان ما تبع الحراس الذين يرتدون ملابس سوداء المحققة أيضًا، واقتربوا بحذر من الكنيسة المهجورة من كل جانب في تشكيل دائري.

على الفور، هبت رياح باردة وقاتمة من الطرف الآخر من الشارع، وتدحرجت الأوراق الجافة بجانب الطريق أثناء قيامها بذلك. وسرعان ما تبع الحراس الذين يرتدون ملابس سوداء المحققة أيضًا، واقتربوا بحذر من الكنيسة المهجورة من كل جانب في تشكيل دائري.

وبينما يتحرك الفريق تحت صوت طحن الأوراق الجافة تحت أقدامهم، والذي بدا قريبًا بشكل غريب من الجمر المحترق، كان من الممكن سماع سلسلة من الأجنحة المرفرفة من الأعلى. اتبعت نظرة فانا الصوت، ووجدت حمامة بيضاء تطفو فوق البرج وتنظر إلى مجموعتهم بفضول.

“لا توجد قضايا لدى الشرطة،” رفعت فانا عينيها قليلًا. “ملفات الأمن العام فارغة. بالإضافة إلى ذلك، سجل حديثي الولادة فارغ أيضًا، وسجلات وفاة السكان هنا فارغة أيضًا.”

“حمامة بيضاء… فأل ميمون لطقس هادئ…” لسبب ما، خطرت هذه الفكرة الغريبة في ذهنها فجأة قبل أن تفتح باب الكنيسة بلطف.

رفع الرجل العجوز يده بشكل غريزي ليمسك بالمسدس ذو العيار الكبير حول خصره، ليكتشف شيئًا غير عادي في جسده.

على الفور، التقى ضوء دافئ ومشرق في عينيها، وظهرت أمامها راهبة بابتسامة لطيفة على وجهها.

“مرحبًا، أختي، من النادر وجود زائر هنا…” وصل صوت الراهبة اللطيف إلى أذني الحارس الذي بدا أكثر رعبًا من الدفء.

كاد الحارس السائق أن يفقد عقله بعد سماع مثل هذه المراجعة. لم يمر هذا دون أن تلاحظه فانا، التي تمكنت من رؤية الوجه المصدوم من خلال مرآة الرؤية الخلفية.

……

ومع ذلك، تجمدت تحركاته في اللحظة التي خرج فيها من الممرات على الرفوف.

اصطفت مصابيح الغاز بشكل أنيق بين الرفوف الضخمة للأرشيف، وبدد الضوء الساطع أي شكل من أشكال الظل بين هذه الملفات القديمة. خلال ذلك، فقط خطوات الكاهن العجوز الثقيلة والبطيئة قليلًا هي التي أعطت أي شكل من أشكال الحياة لهذه الأشياء الجامدة.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“الصف السابع من العمود السادس، الصف السابع من العمود السادس… سجل عام 1885، يجب أن يكون هنا… يجب أن يكون هنا…” تمتم موظف الأرشيف العجوز وهو يراجع الملفات مرارًا وتكرارًا.

على الفور، هبت رياح باردة وقاتمة من الطرف الآخر من الشارع، وتدحرجت الأوراق الجافة بجانب الطريق أثناء قيامها بذلك. وسرعان ما تبع الحراس الذين يرتدون ملابس سوداء المحققة أيضًا، واقتربوا بحذر من الكنيسة المهجورة من كل جانب في تشكيل دائري.

“أخيرًا وجدته!” كان صوته مليئًا بالإثارة التي لا يمكن إخفاؤها. “إنه في الواقع مختبئ هنا… لكن كيف فاتني أنا والمحققة فانا هذا من قبل بعد البحث لفترة طويلة؟!”

وبينما يتحرك الفريق تحت صوت طحن الأوراق الجافة تحت أقدامهم، والذي بدا قريبًا بشكل غريب من الجمر المحترق، كان من الممكن سماع سلسلة من الأجنحة المرفرفة من الأعلى. اتبعت نظرة فانا الصوت، ووجدت حمامة بيضاء تطفو فوق البرج وتنظر إلى مجموعتهم بفضول.

وفي الثانية لمست أصابعه الكتب.

كان الغرض الرئيسي من مجيئها إلى هنا اليوم هو التحقيق في الكنيسة، ولكن الآن، يبدو أنها قد تضطر إلى زيادة نطاق التحقيق.

“الصف السابع من العمود السادس، الصف السابع من العمود السادس…”

كاد الحارس السائق أن يفقد عقله بعد سماع مثل هذه المراجعة. لم يمر هذا دون أن تلاحظه فانا، التي تمكنت من رؤية الوجه المصدوم من خلال مرآة الرؤية الخلفية.

تكرر المشهد مرارا وتكرارا حتى توقف فجأة. رفع موظف المحفوظات العجوز رأسه ونظر حوله بصلابة إلى أرفف الكتب المألوفة والبعيدة المصطفة حوله. إنها نفس مصابيح الزيت القديمة التي تضيء النصوص، نفس المبنى القديم المقبب، لكن الأعمدة الواقية التي تصور نمط الأمواج كانت متلألئة بالضوء.

تكرر المشهد مرارا وتكرارا حتى توقف فجأة. رفع موظف المحفوظات العجوز رأسه ونظر حوله بصلابة إلى أرفف الكتب المألوفة والبعيدة المصطفة حوله. إنها نفس مصابيح الزيت القديمة التي تضيء النصوص، نفس المبنى القديم المقبب، لكن الأعمدة الواقية التي تصور نمط الأمواج كانت متلألئة بالضوء.

اجتاح الهدوء الواقعي عقلية الرجل الأكبر سنًا الفوضوية في تلك اللحظة بالذات.

قالت فانا بهدوء، “إنه شذوذ واضح، حي لم يشهد تغيرًا سكانيًا منذ عدة سنوات. ولم يتم الإبلاغ عن أي قتال أو جريمة من قبل قوات الأمن أيضًا. حتى في أغنى منطقة في بلاند، من المستحيل تحقيق معدل جريمة منخفض كهذا. ومن ثم فواتير الخدمات العامة، فهي عادية جدًا…”

حاجز حماية؟ من بدأ ذلك؟ لماذا فُعل؟ هل فعلت ذلك؟ ماذا كنت أفعل مرة أخرى؟

قال السائق، “لقد وصلنا إلى الكنيسة.”

رفع الرجل العجوز يده بشكل غريزي ليمسك بالمسدس ذو العيار الكبير حول خصره، ليكتشف شيئًا غير عادي في جسده.

“ثم تعبيرك…”

أصبحت الذراع المرنة التي استخدمها في الأصل قاسية وثقيلة للغاية لدرجة أن التروس الموجودة بداخلها أصبحت الآن تطحن ضد بعضها البعض. لا يمكن تحقيق ذلك إلا بعد سنوات من الإهمال والصدأ.

لم يكن من الممكن الآن سماع سوى الصوت الباهت لنواة البخار الجارية، وبعد فترة غير معروفة من الوقت، شعرت فانا برعشة مفاجئة في جسدها عندما توقفت السيارة.

مندهشًا ومصدومًا من الحالة المؤسفة لذراعه الميكانيكية، نظر أيضًا إلى الأسفل نحو ساقه الميكانيكية. هناك، كان زيت المحرك الأسود يقطر على الجانبين. ليس هناك شك في ذلك. كلها صدئة ولم تُصان، كما لو كان يتجول في هذا الأرشيف لسنوات متتالية.

ظهرت شخصية سوداء غريبة داخل المنطقة الرئيسية للأرشيف دون وعيه، وهي تحمل مظلة سوداء مشؤومة كما لو تحجب ضوء الشمس في كل مكان.

وأخيرا، رفع الحاجز الأخير الذي منعه من رؤية الحقيقة مثل الستار. كان يستطيع أن يتذكر كل شيء بوضوح، كيف قام هو وفانا بالبحث في الأرشيف، وكيف غادرت بالوثائق، وكيف واصل البحث عن سجل 1885 المفقود بنفسه…

كانت كل الحضارة البشرية محاطة بالبحر اللامحدود، وكان هناك تهديد مستمر من الحالات الشاذة والرؤى، لذا فإن مجرد القدرة على الاستمتاع بالحياة اليومية كان في حد ذاته كنزًا يستحق الحماية. مثل الاستحمام في شمس الصباح، وتناول وجبة ساخنة على الطاولة، وشراء وجبة خفيفة من كشك في الشارع، والحصول على سرير دافئ في الليل، كانت جميعها أدلة على هذه المعجزة المستمرة التي لم تتحقق إلا من خلال 10000 عام من الجهود البشرية.

قد يكون عجوزًا، لكنه ليس أحمق. أدرك الكاهن على الفور ما قد يحدث. كانت هناك قوة خارقة للطبيعة تعمل هنا، معظمها رؤية! كانت الأرض في قلب رؤية ضخمة!!

“قرف!” صاح الكاهن العجوز وسحب جسده الممزق نحو المكتب الرئيسي.

“قرف!” صاح الكاهن العجوز وسحب جسده الممزق نحو المكتب الرئيسي.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

ومع ذلك، تجمدت تحركاته في اللحظة التي خرج فيها من الممرات على الرفوف.

“الصف السابع من العمود السادس، الصف السابع من العمود السادس… سجل عام 1885، يجب أن يكون هنا… يجب أن يكون هنا…” تمتم موظف الأرشيف العجوز وهو يراجع الملفات مرارًا وتكرارًا.

ظهرت شخصية سوداء غريبة داخل المنطقة الرئيسية للأرشيف دون وعيه، وهي تحمل مظلة سوداء مشؤومة كما لو تحجب ضوء الشمس في كل مكان.

الفصل 170 “مُرخي”


اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

لم يستطع عقل فانا إلا أن يتذكر ألسنة اللهب الشبحية المشتعلة والشخصية المهيبة من خلال رؤيتها المحيطية للحالة المؤسفة لفرع الكنيسة. لقد شهقت من رد الفعل المنعكس، وهمست اسم جومونا بشكل لا ارادي وهي تدفع باب السيارة لفتحه للخروج.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

استغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى تسحب فانا نظرتها من نافذة السيارة بعد أن شاهدت الحالة الغريبة للمنطقة السادسة.

“هل لاحظت أي شيء؟” قاطعها صوت الحارس الذي يقود السيارة بعد أن لاحظ عبوس السيدة. “هل من ملفٍ مفقود؟”

“حمامة بيضاء… فأل ميمون لطقس هادئ…” لسبب ما، خطرت هذه الفكرة الغريبة في ذهنها فجأة قبل أن تفتح باب الكنيسة بلطف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط