نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 176

عائلة دافئة

عائلة دافئة

الفصل 176 “عائلة دافئة”

“حسنًا، حسنًا، فقط ثق بي…”

بعد فترة، ظهرت شخصية نينا في نظر دنكان – انطلقت الفتاة بابتسامة لطيفة بعد أن رأت عمها جالسًا في حالة ذهول أمام متجر التحف.

“أنا بخير،” ضحك دنكان فجأة وانحنى إلى مستوى عين ابنة أخيه. “لكن لا تستخدمي أموال الحافلة لتشتري لي الدواء في المستقبل. لا يوجد نقص في المال في المنزل الآن، ويمكنك الاحتفاظ بمزيد من مصروف الجيب في حالة رغبتك في شراء شيء ما… إذا لم يكن لديك ما يكفي، تعال وأخبريني.”

“عمي، لقد عدت!” ولوحت بيدها لترحب به.

تدفقت علامات تحذيرية قوية من روحه، وأصدرت الحجارة الثمانية المتبقية في السوار هديرًا منخفضًا وغريبًا كما لو تئن. ثم أصبح كل حجر ساخنًا للغاية، محاولًا عبثًا سحب رجل يغرق إلى السطح. وبطبيعة الحال، قاوم موريس أيضًا إغراء النظر، لكن جسده لم يكن يحتوي على شيء من ذلك.

استيقظ دنكان من تأملاته، ووضع أفكاره جانبًا في الوقت الحالي ونهض لتحية ابنة أخيه. ومع ذلك، أذهل من مظهر الفتاة وهي تلهث وعبست، “ألم أعطيك المال لأجرة الحافلة؟ كيف لا تزالي تركضين إلى المنزل بدلًا من ذلك؟”

“عمي؟” رفعت نينا رأسها بشكل مثير للريبة لكنها رأت أن تعبير دنكان أصبح أكثر حدة إلى حد كبير. هذا تركها غير مرتاحة بعض الشيء في الداخل، “أنت… ما المشكلة؟ هل ليس على ما يرام؟ أو…”

ظلت نينا تلهث حتى جمعت أنفاسها أخيرًا. ثم خدشت رأسها من الحرج، وفتشت حقيبتها وأخرجت كيسًا ورقيًا صغيرًا، “أنا… مررت بعيادة الدكتور ألبرت عندما عدت…”

ظلت نينا تلهث حتى جمعت أنفاسها أخيرًا. ثم خدشت رأسها من الحرج، وفتشت حقيبتها وأخرجت كيسًا ورقيًا صغيرًا، “أنا… مررت بعيادة الدكتور ألبرت عندما عدت…”

أخذ دنكان العبوة وعصرها، مدركًا أنها تحتوي على حبتين بداخلها.

“تمام!” قفزت نينا على الفور بمرح وركضت إلى الداخل. ألقت الفتاة حقيبتها المدرسية جانبًا، وكافحت لدفع الدراجة الجديدة إلى الخارج بسبب عدم معرفتها بالقيادة.

“دكتور ألبرت قال أنك تستخدم الكحول لفترة طويلة لتخفيف الألم. على الرغم من تحسن حالتك البدنية ونجاحك في الإقلاع عن الشرب، فإن الأشخاص الذين يشربون لفترة طويلة يكونون عرضة لردود الفعل السلبية بمجرد الإقلاع عن الشرب قسرًا،” أوضحت نينا بصوت منخفض. “هذا دواء يستخدم لتقليل انسحاب الكحول. إذا لم تكن على ما يرام، يمكنك تناول قرص… بالإضافة إلى ذلك، قال الدكتور ألبرت أيضًا إذا لم تتدهور صحتك مؤخرًا، فيمكنك التوقف عن تناول الدواء من قبل. ولكن لا يزال من المستحسن زيارة عيادته لإجراء فحص شامل…”

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

استمع دنكان بصمت إلى همس نينا الذي أصبح حذرًا على نهايته. هو يعلم ما تحاول فعله، فانتظر حتى تنتهي قبل أن يضع يده على شعر الفتاة ويعبث به.

“عمي؟” رفعت نينا رأسها بشكل مثير للريبة لكنها رأت أن تعبير دنكان أصبح أكثر حدة إلى حد كبير. هذا تركها غير مرتاحة بعض الشيء في الداخل، “أنت… ما المشكلة؟ هل ليس على ما يرام؟ أو…”

“دكتور ألبرت قال أنك تستخدم الكحول لفترة طويلة لتخفيف الألم. على الرغم من تحسن حالتك البدنية ونجاحك في الإقلاع عن الشرب، فإن الأشخاص الذين يشربون لفترة طويلة يكونون عرضة لردود الفعل السلبية بمجرد الإقلاع عن الشرب قسرًا،” أوضحت نينا بصوت منخفض. “هذا دواء يستخدم لتقليل انسحاب الكحول. إذا لم تكن على ما يرام، يمكنك تناول قرص… بالإضافة إلى ذلك، قال الدكتور ألبرت أيضًا إذا لم تتدهور صحتك مؤخرًا، فيمكنك التوقف عن تناول الدواء من قبل. ولكن لا يزال من المستحسن زيارة عيادته لإجراء فحص شامل…”

“أنا بخير،” ضحك دنكان فجأة وانحنى إلى مستوى عين ابنة أخيه. “لكن لا تستخدمي أموال الحافلة لتشتري لي الدواء في المستقبل. لا يوجد نقص في المال في المنزل الآن، ويمكنك الاحتفاظ بمزيد من مصروف الجيب في حالة رغبتك في شراء شيء ما… إذا لم يكن لديك ما يكفي، تعال وأخبريني.”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

أظهرت نينا وجهًا مذهولًا في هذا. لقد شعرت دائمًا أن هناك شيئًا مختلفًا مع عمها ولم تتمكن من معرفة السبب، لكنها الآن بدأت تفهم. بإيماءة، “أوه، حسنًا…”

أجاب رجل في منتصف العمر بصوت لطيف بسعادة، “أنا أحملها، لا تضغطي على الدواسة بقوة. يمكنك توجيهها مرة أخرى إذا أبقيت المقود مستقيمًا. الآن قومي بالدواسة ببطء مع الحفاظ على وضعيتك. انظري، أنت لا تسقطي.”

ثم فكرت للحظة ووجهت رأسها نحو داخل المتجر بوجه مفعم بالأمل، “عمي، إذن… هل يمكنك أن تعلمني كيفية ركوب الدراجة؟ لقد قلت أنني أستطيع ذلك بعد المدرسة…”

“عمي، لقد عدت!” ولوحت بيدها لترحب به.

“هذا ليس الوقت المناسب الآن،” رفع دنكان حاجبه. “قد تمطر قريبًا.”

أجاب رجل في منتصف العمر بصوت لطيف بسعادة، “أنا أحملها، لا تضغطي على الدواسة بقوة. يمكنك توجيهها مرة أخرى إذا أبقيت المقود مستقيمًا. الآن قومي بالدواسة ببطء مع الحفاظ على وضعيتك. انظري، أنت لا تسقطي.”

“لكننا عند الباب تمامًا،” تمتمت نينا ولم تستسلم. “يمكننا العودة إلى الداخل مباشرةً إذا حدث ذلك…”

الفصل 176 “عائلة دافئة”

ضحك دنكان على إصرار الفتاة وأومأ برأسه بلا حول ولا قوة، “حسنًا، ضعي حقيبتك أولًا قبل أن نبدأ. يمكننا فقط التدرب لفترة قصيرة قبل التوقف. لم أقم بإعداد العشاء بعد.”

“لكننا عند الباب تمامًا،” تمتمت نينا ولم تستسلم. “يمكننا العودة إلى الداخل مباشرةً إذا حدث ذلك…”

“تمام!” قفزت نينا على الفور بمرح وركضت إلى الداخل. ألقت الفتاة حقيبتها المدرسية جانبًا، وكافحت لدفع الدراجة الجديدة إلى الخارج بسبب عدم معرفتها بالقيادة.

على الفور، سقط موريس في نشوة وهو يحدق في اتجاه متجر التحف، حيث توهجت الأحرف الرونية الموجودة على الإطار بسبب السحر.

“… في الواقع، أعتقد أنه عليك أن تتعلمي الركوب من الصفر،” تنهد دنكان من مظهر نينا الأخرق وتقدم للمساعدة من خلال التحكم في المقاود. “يمكننا أن نبدأ بتعليمك كيفية الحفاظ على توازنك. لا تقلقي، سأبقي يدي في الخلف حتى لا تسقطي.”

ضحك دنكان على إصرار الفتاة وأومأ برأسه بلا حول ولا قوة، “حسنًا، ضعي حقيبتك أولًا قبل أن نبدأ. يمكننا فقط التدرب لفترة قصيرة قبل التوقف. لم أقم بإعداد العشاء بعد.”

أومأت نينا برأسها مطيعة. بعد أن ساعدها دنكان في الجلوس على المقعد، أمسكت بالمقود ودست العجلات بطريقة خرقاء كما لو كانت تتعامل مع أصعب شيء على الإطلاق. “عمي، يجب أن تمسك! لا تتركني!”

أخذ دنكان العبوة وعصرها، مدركًا أنها تحتوي على حبتين بداخلها.

“حسنًا، حسنًا، فقط ثق بي…”

أجاب رجل في منتصف العمر بصوت لطيف بسعادة، “أنا أحملها، لا تضغطي على الدواسة بقوة. يمكنك توجيهها مرة أخرى إذا أبقيت المقود مستقيمًا. الآن قومي بالدواسة ببطء مع الحفاظ على وضعيتك. انظري، أنت لا تسقطي.”

هبت رياح مالحة وباردة قليلًا في الشوارع القديمة للمدينة السفلى، فتدحرجت أوراق الشجر المتساقطة وتطاير الغبار بين المباني المنخفضة والمتهالكة. تزامن هذا المزاج الكئيب مع السحب الداكنة التي تلوح في الأفق في السماء، مما يضفي على هذا الحي جوًا مشؤومًا وثقيلًا. ومع ذلك، وعلى الرغم من ذلك، فإن رنين الجرس والضحكة هنا جلبت شعاعًا من الحياة إلى الشارع.

أخذ دنكان العبوة وعصرها، مدركًا أنها تحتوي على حبتين بداخلها.

في مكان قريب، توقفت سيارة قديمة سوداء للتو في مساحة مفتوحة بالقرب من الزاوية عندما حدث هذا. كان السيد موريس قد خرج للتو من السيارة بقبعته القصيرة ومعطفه الطويل. في البداية، لم يكن لدى المؤرخ العجوز سوى متجر التحف في عينيه، ولكن بينما كان العم وابنة أخيه يتدربان في العراء، سرعان ما انجذب انتباهه نحو الصوت.

أومأت نينا برأسها مطيعة. بعد أن ساعدها دنكان في الجلوس على المقعد، أمسكت بالمقود ودست العجلات بطريقة خرقاء كما لو كانت تتعامل مع أصعب شيء على الإطلاق. “عمي، يجب أن تمسك! لا تتركني!”

إنه مشهد دافئ، طفلة وولي أمرها يقضيان الوقت معًا كعائلة. كغريب، لا ينبغي له أن يتورط مع الأبرياء. ومع ذلك، فقد تذكر أيضًا ابنته بعد الزيارة. أمضت هايدي فترة ما بعد الظهر هنا في ذلك اليوم فقط، وفُعلت الحماية. كأب، لم يكن بإمكانه أن يغض الطرف عندما يشكل شيء ما خطرًا على طفلته الوحيدة.

أخذ دنكان العبوة وعصرها، مدركًا أنها تحتوي على حبتين بداخلها.

“لعل الحكمة تمنحني البصيرة، وتنير عقلي، وأرى الحقيقة، وأرى من خلال الضباب…” همس موريس بهذه التلاوة بعد أن أخرج نظارة أحادية من جيبه. لقد وضع الشيء على إحدى عينيه للسماح للبركة بالعمل.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

على الفور، سقط موريس في نشوة وهو يحدق في اتجاه متجر التحف، حيث توهجت الأحرف الرونية الموجودة على الإطار بسبب السحر.

“يجب أن لا تتركني! انا ذاهبة الآن!”

“لعل الحكمة تمنحني البصيرة…”

أدار المؤرخ العجوز رأسه بقوة، وسقطت أنظاره في النهاية على المساحة المفتوحة أمام متجر التحف.

همس الترنيمة مرة أخرى ووضع المنظار على إحدى عينيه…

تجمد موريس كما لو أن الرعد أصابه، ووجد قلبه ينبض من الخوف بينما أصبح دمه باردًا ومخدرًا. إنه يعرف ما يعنيه هذا، وكما لو كان إشارة إلى رعبه، لفتت ضحكة صوت الفتاة أذنه.

تكرر هذا المشهد مرارًا وتكرارًا عدة مرات حتى هبت الرياح الباردة وغيرت التسلسل.

بعد فترة، ظهرت شخصية نينا في نظر دنكان – انطلقت الفتاة بابتسامة لطيفة بعد أن رأت عمها جالسًا في حالة ذهول أمام متجر التحف.

كان موريس يرتجف، ويفرك كتفيه من رد الفعل للإحماء. وذلك عندما لاحظ أخيرًا السوار الموجود على معصمه. وينبغي أن يكون فيه اثنتا عشرة حجرًا ملونًا حين أخرجه. لقد تذكر هذا بوضوح. ومع ذلك، لم يتبق للسوار الآن سوى ثمانية أحجار. فُقد أربعة!

وذلك عندما رآها. دوامة الضوء والظل المتلألئة بجنون، مرآة مجعدة تبدو وكأنها تعكس كل الزمان والمكان في وقت واحد. عملاق، كائن ضخم يتكون من ضوء النجوم على شكل إنسان منحني بعناية لدعم كائن معين…

تجمد موريس كما لو أن الرعد أصابه، ووجد قلبه ينبض من الخوف بينما أصبح دمه باردًا ومخدرًا. إنه يعرف ما يعنيه هذا، وكما لو كان إشارة إلى رعبه، لفتت ضحكة صوت الفتاة أذنه.

أدار المؤرخ العجوز رأسه بقوة، وسقطت أنظاره في النهاية على المساحة المفتوحة أمام متجر التحف.

“عمي، يجب أن لا تتركني! آه، إنها تنحرف… ستسقط الدراجة!”

الفصل 176 “عائلة دافئة”

أجاب رجل في منتصف العمر بصوت لطيف بسعادة، “أنا أحملها، لا تضغطي على الدواسة بقوة. يمكنك توجيهها مرة أخرى إذا أبقيت المقود مستقيمًا. الآن قومي بالدواسة ببطء مع الحفاظ على وضعيتك. انظري، أنت لا تسقطي.”

بصراحة، إذا لم يكن موريس قد رأى ذلك بنفسه، فمن المؤكد أنه لن يصدق ذلك. في الوقت الحالي، كان هذا الكائن يساعد شعلة على شكل قوس في ركوب الدراجة!

“يجب أن لا تتركني! انا ذاهبة الآن!”

هبت رياح مالحة وباردة قليلًا في الشوارع القديمة للمدينة السفلى، فتدحرجت أوراق الشجر المتساقطة وتطاير الغبار بين المباني المنخفضة والمتهالكة. تزامن هذا المزاج الكئيب مع السحب الداكنة التي تلوح في الأفق في السماء، مما يضفي على هذا الحي جوًا مشؤومًا وثقيلًا. ومع ذلك، وعلى الرغم من ذلك، فإن رنين الجرس والضحكة هنا جلبت شعاعًا من الحياة إلى الشارع.

“لا تقلقي، أنا خلفك مباشرة.”

على الفور، سقط موريس في نشوة وهو يحدق في اتجاه متجر التحف، حيث توهجت الأحرف الرونية الموجودة على الإطار بسبب السحر.

وعلى عكس الصوتين، كانت أذنا موريس تسمعان أكثر من مجرد محادثة بسيطة. بالإضافة إلى ابنة الأخ والعم، سمع أيضًا صوتًا ثابتًا لعدد لا يحصى من النفخات المختلطة في الداخل.

همس الترنيمة مرة أخرى ووضع المنظار على إحدى عينيه…

أدار المؤرخ العجوز رأسه بقوة، وسقطت أنظاره في النهاية على المساحة المفتوحة أمام متجر التحف.

تدفقت علامات تحذيرية قوية من روحه، وأصدرت الحجارة الثمانية المتبقية في السوار هديرًا منخفضًا وغريبًا كما لو تئن. ثم أصبح كل حجر ساخنًا للغاية، محاولًا عبثًا سحب رجل يغرق إلى السطح. وبطبيعة الحال، قاوم موريس أيضًا إغراء النظر، لكن جسده لم يكن يحتوي على شيء من ذلك.

“هذا ليس الوقت المناسب الآن،” رفع دنكان حاجبه. “قد تمطر قريبًا.”

وذلك عندما رآها. دوامة الضوء والظل المتلألئة بجنون، مرآة مجعدة تبدو وكأنها تعكس كل الزمان والمكان في وقت واحد. عملاق، كائن ضخم يتكون من ضوء النجوم على شكل إنسان منحني بعناية لدعم كائن معين…

إنه مشهد دافئ، طفلة وولي أمرها يقضيان الوقت معًا كعائلة. كغريب، لا ينبغي له أن يتورط مع الأبرياء. ومع ذلك، فقد تذكر أيضًا ابنته بعد الزيارة. أمضت هايدي فترة ما بعد الظهر هنا في ذلك اليوم فقط، وفُعلت الحماية. كأب، لم يكن بإمكانه أن يغض الطرف عندما يشكل شيء ما خطرًا على طفلته الوحيدة.

بصراحة، إذا لم يكن موريس قد رأى ذلك بنفسه، فمن المؤكد أنه لن يصدق ذلك. في الوقت الحالي، كان هذا الكائن يساعد شعلة على شكل قوس في ركوب الدراجة!

ثم هدأ العالم كله بالنسبة للمؤرخ العجوز وتلاشى وعيه في الظلام.

ثم هدأ العالم كله بالنسبة للمؤرخ العجوز وتلاشى وعيه في الظلام.

“حسنًا، حسنًا، فقط ثق بي…”


الكائن الضخم هو دنكان، والشعلة على شكل قوس(انحناءة يعني، مش سلاح القوس) هي نينا.

وذلك عندما رآها. دوامة الضوء والظل المتلألئة بجنون، مرآة مجعدة تبدو وكأنها تعكس كل الزمان والمكان في وقت واحد. عملاق، كائن ضخم يتكون من ضوء النجوم على شكل إنسان منحني بعناية لدعم كائن معين…

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

ضحك دنكان على إصرار الفتاة وأومأ برأسه بلا حول ولا قوة، “حسنًا، ضعي حقيبتك أولًا قبل أن نبدأ. يمكننا فقط التدرب لفترة قصيرة قبل التوقف. لم أقم بإعداد العشاء بعد.”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

أظهرت نينا وجهًا مذهولًا في هذا. لقد شعرت دائمًا أن هناك شيئًا مختلفًا مع عمها ولم تتمكن من معرفة السبب، لكنها الآن بدأت تفهم. بإيماءة، “أوه، حسنًا…”

على الفور، سقط موريس في نشوة وهو يحدق في اتجاه متجر التحف، حيث توهجت الأحرف الرونية الموجودة على الإطار بسبب السحر.

“دكتور ألبرت قال أنك تستخدم الكحول لفترة طويلة لتخفيف الألم. على الرغم من تحسن حالتك البدنية ونجاحك في الإقلاع عن الشرب، فإن الأشخاص الذين يشربون لفترة طويلة يكونون عرضة لردود الفعل السلبية بمجرد الإقلاع عن الشرب قسرًا،” أوضحت نينا بصوت منخفض. “هذا دواء يستخدم لتقليل انسحاب الكحول. إذا لم تكن على ما يرام، يمكنك تناول قرص… بالإضافة إلى ذلك، قال الدكتور ألبرت أيضًا إذا لم تتدهور صحتك مؤخرًا، فيمكنك التوقف عن تناول الدواء من قبل. ولكن لا يزال من المستحسن زيارة عيادته لإجراء فحص شامل…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط