نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 184

الهجوم الأخير للداعيين النهائيين

الهجوم الأخير للداعيين النهائيين

الفصل 184 “الهجوم الأخير للداعيين النهائيين”

“انفجار!”

انفجر هدير صوت مسجل دوغ المكسور مثل الرعد، وتردد صدى صوته في الكوخ المتهدم وصدم المهاجمين من خلال الحجم الهائل لموجة الصدمة. ثم في الثانية التالية، حدث شيء أكثر إثارة للصدمة عندما قلبت شيرلي السلسلة وسحبت كلب الصيد الأسود في يدها لإحداث تحطيم نيزكي على أقرب نهائي!

انطلق كلب الصيد الأسود الضخم في الهواء مثل قذيفة مدفع واصطدم على الفور بأقرب نهائي. وبعد أن انسكب الصوت المكبوت لاصطدام اللحم والدم بالعظام في الهواء، طار المهاجم واصطدم بأقرب جدار، محدثًا صوتًا مسموعًا عند الاصطدام.

في الواقع، لم تكن الفتاة تعرف الكثير عن الداعيي النهائيين هؤلاء وليس لديها سوى فكرة غامضة عن أنهم طائفيون. ومع ذلك، ما عرفته أخبرها أنهم أكثر جنونًا وتطرفًا من الشمسيين من خلال تبجيل الفضاء الفرعي نفسه. بالنسبة لسبب وجودهم هنا من أجلها، بصراحة ليس لدى شيرلي أدنى فكرة. ولكن لا يهم. إذا كانوا يريدون القتال فليكن!

طعن ارتفاع مصنوع من العظم النقي مباشرة من ظهر شيرلي وخرج من خلال صدرها. إذا لم يقوى جسد الفتاة بسبب تكافل الكلب الشيطاني، لكانت قد ماتت بالتأكيد على الفور.

انطلق كلب الصيد الأسود الضخم في الهواء مثل قذيفة مدفع واصطدم على الفور بأقرب نهائي. وبعد أن انسكب الصوت المكبوت لاصطدام اللحم والدم بالعظام في الهواء، طار المهاجم واصطدم بأقرب جدار، محدثًا صوتًا مسموعًا عند الاصطدام.

لكن لم يأت أي جواب، فقط وابل من الأشواك العظمية.

لم تفوت شيرلي هذه الفرصة، فقامت على الفور بسحب السلسلة إلى الخلف وسحبت دوغ إلى جانبها وتأرجحت في اتجاه آخر. للأسف، لا ينجح التسلل إلا إذا تم دون علم العدو.

“إن الأمر ليس سيئًا بالفعل،” جاء نخر دوغ المتألم والبطيء بنفس القدر. باعتباره خط الدفاع الأول عن شيرلي، كانت حالة كلب الصيد الأسود أكثر خطورة وتأثرًا. “هؤلاء النهائيون هم أوغاد على مستوى الكهنة، وليسوا الرعاع الذين قمنا بقصهم في قبو تلك التجمعات الشمسية. إن قتالنا لهم يعادل حصار كاتدرائية العاصفة… إنها ليست خسارة على الإطلاق.”

في القتال الذي أعقب ذلك، تناثر الملثمون السود وتجنبوا المزيد من الضرر – من الواضح أن لديهم خبرة قتالية أكثر من نخير الشمسيين هؤلاء.

“سوف تموت!” أشار أحد الملثمين بالأسود وصرخ في وجه شيرلي بعد أن كشط رأس الكلب الهيكلي بصعوبة.

طعن ارتفاع مصنوع من العظم النقي مباشرة من ظهر شيرلي وخرج من خلال صدرها. إذا لم يقوى جسد الفتاة بسبب تكافل الكلب الشيطاني، لكانت قد ماتت بالتأكيد على الفور.

“ما رأيك أن تأكل مطرقة النيزك تيييت الخاصة بي!” كانت شيرلي شديدة الانفعال في تلك اللحظة ولم تكن تريد أقل من تحطيم العدو كهريسة.

“لم يكن لدي سوى هذا القدر وقد دمرتوه كله!” انكمشت شيرلي عندما رأت ممتلكاتها الوحيدة مدمرة. انزلقت الفتاة بشكل مؤلم على الحائط، وبدأت في البكاء والعياط، “أيها الأوغاد، سأتأكد من ضربكم جميعًا وجعلكم كالدماء لاحقًا…”

فعلت الفتاة ذلك من خلال القيام بضربة أخرى بمحاولة أكثر تركيزًا. ومع ذلك، فمن خلال هذه التأرجحات الجديدة لسلاحها لاحظت شيئًا خاطئًا للغاية في جسدها.

“ما التيييت ليس خسارة؟ إنهم مجموعة من البالغين يضربون فتاة صغيرة غير مؤذية وكلبها. إنهم أوغاد وقحون لا يعرفون سوى كيفية القتال بالأرقام،” لا تزال شيرلي تريد التغلب على الأعداء إذا استطاعت.

شعرت شيرلي بالتعب، ليس بطريقة شديدة، ولكن الإرهاق بدأ يصبح ملحوظًا. ليس هذا فحسب، بل هناك أيضًا صوت طنين غريب يصيب رأسها، مما يتسبب في غضب الفتاة ورغبتها في مهاجمة العدو بغض النظر عن التكلفة التي تلحق بسلامتها.

لكن لم يأت أي جواب، فقط وابل من الأشواك العظمية.

“يا إخوتي وأخواتي، لن تأخذنا لعنة اللحم والدم!” صرخ النهائي الأول الذي تلقى ضربة مباشرة فجأة بترنيمة. بدأ جسده يصدر صوت طقطقة مخيف من الأرض كما لو كانت العظام تنحني وتنكسر أثناء زحفه للأعلى.

انفجر هدير صوت مسجل دوغ المكسور مثل الرعد، وتردد صدى صوته في الكوخ المتهدم وصدم المهاجمين من خلال الحجم الهائل لموجة الصدمة. ثم في الثانية التالية، حدث شيء أكثر إثارة للصدمة عندما قلبت شيرلي السلسلة وسحبت كلب الصيد الأسود في يدها لإحداث تحطيم نيزكي على أقرب نهائي!

ثم، كما لو كانت التلاوة السماوية مباركة، أوقف جميع النهائيين المحيطين مراوغاتهم ورفعوا أذرعهم يتلون. الطريقة التي يتصرفون بها ليست مختلفة عن شخص يكتسب شجاعة وقوة لا متناهية.

في الواقع، لم تكن الفتاة تعرف الكثير عن الداعيي النهائيين هؤلاء وليس لديها سوى فكرة غامضة عن أنهم طائفيون. ومع ذلك، ما عرفته أخبرها أنهم أكثر جنونًا وتطرفًا من الشمسيين من خلال تبجيل الفضاء الفرعي نفسه. بالنسبة لسبب وجودهم هنا من أجلها، بصراحة ليس لدى شيرلي أدنى فكرة. ولكن لا يهم. إذا كانوا يريدون القتال فليكن!

لقد صدم هذا شيرلي إذ تشهد تغيرات هؤلاء المسوخ في الوقت الفعلي – فقد بدأت أجسامهم النحيلة في التوسع والالتواء والطحن من الانحناء والتمدد. في البداية كانت الأذرع هي التي نمت أطول وتحولت الأظافر إلى مثل مخالب المستذئب. ثم ثانيًا، كانت تلك الأرجل منحنية إلى شكل حيواني، مشابهًا للأرجل الخلفية للكلب لمنحه المزيد من القدرة على القفز. أخيرًا، أصبح هذا الوجه وحشيًا بأنياب مصاصي الدماء التي امتدت إلى ما بعد الشفاه. إنهم حقًا أكثر وحشًا من الإنسان في هذه المرحلة.

انفجر هدير صوت مسجل دوغ المكسور مثل الرعد، وتردد صدى صوته في الكوخ المتهدم وصدم المهاجمين من خلال الحجم الهائل لموجة الصدمة. ثم في الثانية التالية، حدث شيء أكثر إثارة للصدمة عندما قلبت شيرلي السلسلة وسحبت كلب الصيد الأسود في يدها لإحداث تحطيم نيزكي على أقرب نهائي!

“أي نوع من الأشياء هذا تييييت!” وبطبيعة الحال، لم تجلس شيرلي للسماح لهم بإكمال تحولهم. وفي الوقت نفسه تقريبًا مع تغييرهم، ألقت الفتاة سلسلتها بسوط عريض على أقرب عدو. لقد أحدثت ضربة مثالية، مما أدى إلى كسر العظام وقطع الأوتار عند الاصطدام. على الرغم من أن النهائي المعني لم يُقتل على الفور، إلا أنه أوقف طفرة هذا الشخص، مما يعني وجود عدو أقل للتعامل معه بعد ذلك. ولسوء الحظ، زاد أيضًا استنزاف قوتها، فضلًا عن الرغبة في الهجوم بعنف والموت مع العدو.

في الواقع، لم تكن الفتاة تعرف الكثير عن الداعيي النهائيين هؤلاء وليس لديها سوى فكرة غامضة عن أنهم طائفيون. ومع ذلك، ما عرفته أخبرها أنهم أكثر جنونًا وتطرفًا من الشمسيين من خلال تبجيل الفضاء الفرعي نفسه. بالنسبة لسبب وجودهم هنا من أجلها، بصراحة ليس لدى شيرلي أدنى فكرة. ولكن لا يهم. إذا كانوا يريدون القتال فليكن!

“هؤلاء النهائيون هم تيييت المجانين الذين اعتنقوا الفضاء الفرعي طوعًا! كلماتهم وحضورهم يحملان التلوث!” فجأة بدا نفاد صبر دوغ غير المسبوق في ذهن شيرلي. “لا تدعهيم يواصلون تلاوتهم! اسحق أي لقيط يتحدث! ولا تنظري إليهم في أعينهم!”

“إن الأمر ليس سيئًا بالفعل،” جاء نخر دوغ المتألم والبطيء بنفس القدر. باعتباره خط الدفاع الأول عن شيرلي، كانت حالة كلب الصيد الأسود أكثر خطورة وتأثرًا. “هؤلاء النهائيون هم أوغاد على مستوى الكهنة، وليسوا الرعاع الذين قمنا بقصهم في قبو تلك التجمعات الشمسية. إن قتالنا لهم يعادل حصار كاتدرائية العاصفة… إنها ليست خسارة على الإطلاق.”

بين لحظة الحياة والموت الكهربية، انطلق فجأة بريق بارد من حافة رؤية شيرلي المحيطية. لقد أرادت بشكل غريزي المراوغة، لكن الرمح العظمي جاء بسرعة كبيرة وطعنها في ذراعها. أعاق هذا بشكل مباشر قدرة الفتاة على تلويح السلسلة والهجوم المضاد، الأمر الذي ازداد سوءًا بسبب الاستنزاف المتزايد لقدرتها على التحمل.

بين لحظة الحياة والموت الكهربية، انطلق فجأة بريق بارد من حافة رؤية شيرلي المحيطية. لقد أرادت بشكل غريزي المراوغة، لكن الرمح العظمي جاء بسرعة كبيرة وطعنها في ذراعها. أعاق هذا بشكل مباشر قدرة الفتاة على تلويح السلسلة والهجوم المضاد، الأمر الذي ازداد سوءًا بسبب الاستنزاف المتزايد لقدرتها على التحمل.

مستفيدًا من هذه الثغرة، فتح نهائي آخر ذراعيه مرة أخرى وردد تلاوة شريرة، “لن تشفى…”

مستفيدًا من هذه الثغرة، فتح نهائي آخر ذراعيه مرة أخرى وردد تلاوة شريرة، “لن تشفى…”

“انفجار!”

في الواقع، لم تكن الفتاة تعرف الكثير عن الداعيي النهائيين هؤلاء وليس لديها سوى فكرة غامضة عن أنهم طائفيون. ومع ذلك، ما عرفته أخبرها أنهم أكثر جنونًا وتطرفًا من الشمسيين من خلال تبجيل الفضاء الفرعي نفسه. بالنسبة لسبب وجودهم هنا من أجلها، بصراحة ليس لدى شيرلي أدنى فكرة. ولكن لا يهم. إذا كانوا يريدون القتال فليكن!

“اغرب عني يا تيييييت!” قامت شيرلي بتدوير رأس اللقيط المجنون بجمجمة الكلب، مما تسبب في انتشار موجة ضخمة من الدماغ والدم عبر أقرب جدار. ولكن بعد ذلك، في التبادل اللاحق، أصاب ألم لاذع حاد ظهر الفتاة وأدى إلى هسهسة.

“… تيييت بجهد كبير، قتلت ثلاثة منهم فقط…” بصقت شيرلي الدم الزائد وتأوهت من حالتها المثيرة للشفقة.

طعن ارتفاع مصنوع من العظم النقي مباشرة من ظهر شيرلي وخرج من خلال صدرها. إذا لم يقوى جسد الفتاة بسبب تكافل الكلب الشيطاني، لكانت قد ماتت بالتأكيد على الفور.

ومع ذلك، لم يسقط جسد شيرلي بل تعثر إلى الأمام بشكل لا إرادي. انزعج دوج وذعر، وسارع إلى الوقوف أمام شريكته لمنع المهاجمين الذين أرادوا ملاحقتها، وفتح فمه ليطلق انفجارًا من الحمض الأسود المسبب للتآكل. أجبر هذا النهائيين على التراجع، تاركًا شيرلي تتكئ على أقرب جدار للحصول على الدعم.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

لكن هذا لم يكن مهمًا للعدو. لقد تم التلوث من جانبهم. على الرغم من أن قدرة شيطان الظل على مقاومة الفساد كانت عالية، إلا أن شيرلي لا تزال لاميتة في جوهرها. أولا، سوف تتشنج الأنسجة العضلية وتفقد السيطرة، ثم يكون وعي عقلها حتى يتحول كل شيء إلى الظلام.

“لم يكن لدي سوى هذا القدر وقد دمرتوه كله!” انكمشت شيرلي عندما رأت ممتلكاتها الوحيدة مدمرة. انزلقت الفتاة بشكل مؤلم على الحائط، وبدأت في البكاء والعياط، “أيها الأوغاد، سأتأكد من ضربكم جميعًا وجعلكم كالدماء لاحقًا…”

“… تيييت بجهد كبير، قتلت ثلاثة منهم فقط…” بصقت شيرلي الدم الزائد وتأوهت من حالتها المثيرة للشفقة.

في الواقع، لم تكن الفتاة تعرف الكثير عن الداعيي النهائيين هؤلاء وليس لديها سوى فكرة غامضة عن أنهم طائفيون. ومع ذلك، ما عرفته أخبرها أنهم أكثر جنونًا وتطرفًا من الشمسيين من خلال تبجيل الفضاء الفرعي نفسه. بالنسبة لسبب وجودهم هنا من أجلها، بصراحة ليس لدى شيرلي أدنى فكرة. ولكن لا يهم. إذا كانوا يريدون القتال فليكن!

“إن الأمر ليس سيئًا بالفعل،” جاء نخر دوغ المتألم والبطيء بنفس القدر. باعتباره خط الدفاع الأول عن شيرلي، كانت حالة كلب الصيد الأسود أكثر خطورة وتأثرًا. “هؤلاء النهائيون هم أوغاد على مستوى الكهنة، وليسوا الرعاع الذين قمنا بقصهم في قبو تلك التجمعات الشمسية. إن قتالنا لهم يعادل حصار كاتدرائية العاصفة… إنها ليست خسارة على الإطلاق.”

الفصل 184 “الهجوم الأخير للداعيين النهائيين”

“ما التيييت ليس خسارة؟ إنهم مجموعة من البالغين يضربون فتاة صغيرة غير مؤذية وكلبها. إنهم أوغاد وقحون لا يعرفون سوى كيفية القتال بالأرقام،” لا تزال شيرلي تريد التغلب على الأعداء إذا استطاعت.

“ما رأيك أن تأكل مطرقة النيزك تيييت الخاصة بي!” كانت شيرلي شديدة الانفعال في تلك اللحظة ولم تكن تريد أقل من تحطيم العدو كهريسة.

كان هناك ثلاثة نهائيون لا يزالون واقفين في الغرفة، وقد تحولوا جميعًا إلى وحوش مشوهة ملطخة بالدماء، وهي أكثر وحشية من الإنسان. ومثل الصياد للفريسة، فمن المؤكد أنهم لن يستجيبوا لسخرية شيرلي.

مع العلم أن كلماتها عديمة الفائدة، نظرت شيرلي حول المنزل المدمر بوجه حزين، انقلبت الطاولة، وتحطمت الخزانة، ودمرت قطع ملابسها القليلة الآن. حتى مصباح الزيت، الذي كان القطعة الثمينة الوحيدة في المنزل، قد تم دمر الآن!

ومع ذلك، لم يسقط جسد شيرلي بل تعثر إلى الأمام بشكل لا إرادي. انزعج دوج وذعر، وسارع إلى الوقوف أمام شريكته لمنع المهاجمين الذين أرادوا ملاحقتها، وفتح فمه ليطلق انفجارًا من الحمض الأسود المسبب للتآكل. أجبر هذا النهائيين على التراجع، تاركًا شيرلي تتكئ على أقرب جدار للحصول على الدعم.

“لم يكن لدي سوى هذا القدر وقد دمرتوه كله!” انكمشت شيرلي عندما رأت ممتلكاتها الوحيدة مدمرة. انزلقت الفتاة بشكل مؤلم على الحائط، وبدأت في البكاء والعياط، “أيها الأوغاد، سأتأكد من ضربكم جميعًا وجعلكم كالدماء لاحقًا…”

كان هناك ثلاثة نهائيون لا يزالون واقفين في الغرفة، وقد تحولوا جميعًا إلى وحوش مشوهة ملطخة بالدماء، وهي أكثر وحشية من الإنسان. ومثل الصياد للفريسة، فمن المؤكد أنهم لن يستجيبوا لسخرية شيرلي.

لكن لم يأت أي جواب، فقط وابل من الأشواك العظمية.

انطلق كلب الصيد الأسود الضخم في الهواء مثل قذيفة مدفع واصطدم على الفور بأقرب نهائي. وبعد أن انسكب الصوت المكبوت لاصطدام اللحم والدم بالعظام في الهواء، طار المهاجم واصطدم بأقرب جدار، محدثًا صوتًا مسموعًا عند الاصطدام.

بعد ذلك، تباطأ الجميع حتى الزحف بينما كانت المقذوفات تومض بصور وهمية في الجو. فجأة ظهرت كرة من اللهب الأخضر في وسط الغرفة، وأقامت جدارًا بين الفتاة ومهاجميها.

الفصل 184 “الهجوم الأخير للداعيين النهائيين”

“مقاتلونا في حالة حرب مع العدو… لقد نجح النقل الآني!” من التطفل جاء طائر لاميت بشع وصوت حاد بدا مألوفًا بشكل غريب.

“… تيييت بجهد كبير، قتلت ثلاثة منهم فقط…” بصقت شيرلي الدم الزائد وتأوهت من حالتها المثيرة للشفقة.


اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

“مقاتلونا في حالة حرب مع العدو… لقد نجح النقل الآني!” من التطفل جاء طائر لاميت بشع وصوت حاد بدا مألوفًا بشكل غريب.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“أي نوع من الأشياء هذا تييييت!” وبطبيعة الحال، لم تجلس شيرلي للسماح لهم بإكمال تحولهم. وفي الوقت نفسه تقريبًا مع تغييرهم، ألقت الفتاة سلسلتها بسوط عريض على أقرب عدو. لقد أحدثت ضربة مثالية، مما أدى إلى كسر العظام وقطع الأوتار عند الاصطدام. على الرغم من أن النهائي المعني لم يُقتل على الفور، إلا أنه أوقف طفرة هذا الشخص، مما يعني وجود عدو أقل للتعامل معه بعد ذلك. ولسوء الحظ، زاد أيضًا استنزاف قوتها، فضلًا عن الرغبة في الهجوم بعنف والموت مع العدو.

“سوف تموت!” أشار أحد الملثمين بالأسود وصرخ في وجه شيرلي بعد أن كشط رأس الكلب الهيكلي بصعوبة.

“ما التيييت ليس خسارة؟ إنهم مجموعة من البالغين يضربون فتاة صغيرة غير مؤذية وكلبها. إنهم أوغاد وقحون لا يعرفون سوى كيفية القتال بالأرقام،” لا تزال شيرلي تريد التغلب على الأعداء إذا استطاعت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط