نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 185

آمنة وسليمة

آمنة وسليمة

الفصل 185 “آمنة وسليمة”

بعد أن قال ذلك، ظهرت مجموعة من النيران الخضراء الداكنة من الهواء الرقيق.

دار الطائر اللاميت حول الغرفة قبل أن يفجر دوامة من اللهب بجسدها. من خلال هذا الباب الأثيري، دخل دنكان وجاء قِبل شيرلي.

دار الطائر اللاميت حول الغرفة قبل أن يفجر دوامة من اللهب بجسدها. من خلال هذا الباب الأثيري، دخل دنكان وجاء قِبل شيرلي.

“أتذكر أنني قلت لك أن تطلبي المساعدة عندما تكونين في ورطة،” خفض دنكان رأسه وتحدث بهدوء إلى الفتاة المغطاة بالدماء. “لماذا لم تتصلي بي؟”

“الداعيون النهائيون… الأشخاص الذين يعبدون الفضاء الفرعي؟!” لم يتوقع دنكان مواجهة كهذه في ليلة عشوائية. نظر إلى آي، التي لا تزال تطير حول الغرفة، “لا تهاجميهم بعد.”

“لقد نسيت،” رمشت شيرلي، وشعرت بإحساس بالارتياح عندما تبخر الضجيج من رأسها. ثم أظهرت تعبيرًا متشابكًا، “لقد كنت في حيرة من أمري الآن… هذا صحيح، هؤلاء الرجال لن يتوقفوا عن الصراخ في أذني بتلاواتهم الغريبة. لقد جعلوني أشعر بالدوار جميعًا…”

التفت ببطء لإلقاء نظرة على المهاجمين المتجمدين في حالة ركود، يمكن أن يلوم دنكان الفتاة لأنها فقدت أعصابها. إنها المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا غريبًا أيضًا. إنهم وحوش أكثر من البشر في هذه المرحلة. لولا الملابس الممزقة على أجسادهم، كان لدى دنكان كل الأسباب للاعتقاد بأنهم وحوش حقيقية من فيلم رعب.

قالت شيرلي متجهمة، “سأحزم بعض الأغراض.”

ثم عبس دنكان بعد أن تذكر تفاصيل أخرى، “هل هم الذين ضربوك؟ من أين أتوا جميعا؟”

أظهر دنكان وجهًا قلقًا، “هل تريدين مني أن آخذك إلى المستشفى؟”

“لقد ضربوني!” أعلنت شيرلي على الفور كطفلة مذهولة تركض إلى المنزل لتخبر والديها. إنه أمر غريب، لكن رد الفعل هذا جاء إليها من منطلق رد الفعل. “لا أعرف من أين أتوا. قال دوغ إنهم الداعيون النهائيون، الأوغاد المجانين الذين يعبدون الفضاء الفرعي…”

“حسنًا، حسن؟ا، فهمت. المزيد من البطاطس المقلية لك لاحقًا. أولًا، أرسليهم إلى السفينة بدلاً من ذلك،” أومأ دنكان إلى الحمامة. “سوف ألتقطهم على سطح السفينة هناك.”

“الداعيون النهائيون… الأشخاص الذين يعبدون الفضاء الفرعي؟!” لم يتوقع دنكان مواجهة كهذه في ليلة عشوائية. نظر إلى آي، التي لا تزال تطير حول الغرفة، “لا تهاجميهم بعد.”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

كما أمر، أظهر عدد قليل من النهائيين الباقين على قيد الحياة بالفعل علامات على مسحهم بواسطة قوى آي في كيفية وميضهم مثل إشارة تلفزيون رديئة.

انتظر دنكان لفترة قصيرة فقط قبل أن تنهي شيرلي المهمة: صندوق صغير من الصفيح لحمله، ودمية خرقة، وبعض الملابس الممزقة التي أنقذتها من الخزانة السابقة.

“الشبكة متصلة! الشبكة متصلة!” عادت آي إلى الواقع وهبطت على كتف دنكان، ونقر منقارها على القبطان الشبح احتجاجًا على توقف العمل.

“لقد نسيت،” رمشت شيرلي، وشعرت بإحساس بالارتياح عندما تبخر الضجيج من رأسها. ثم أظهرت تعبيرًا متشابكًا، “لقد كنت في حيرة من أمري الآن… هذا صحيح، هؤلاء الرجال لن يتوقفوا عن الصراخ في أذني بتلاواتهم الغريبة. لقد جعلوني أشعر بالدوار جميعًا…”

“حسنًا، حسن؟ا، فهمت. المزيد من البطاطس المقلية لك لاحقًا. أولًا، أرسليهم إلى السفينة بدلاً من ذلك،” أومأ دنكان إلى الحمامة. “سوف ألتقطهم على سطح السفينة هناك.”

“لقد نسيت،” رمشت شيرلي، وشعرت بإحساس بالارتياح عندما تبخر الضجيج من رأسها. ثم أظهرت تعبيرًا متشابكًا، “لقد كنت في حيرة من أمري الآن… هذا صحيح، هؤلاء الرجال لن يتوقفوا عن الصراخ في أذني بتلاواتهم الغريبة. لقد جعلوني أشعر بالدوار جميعًا…”

“تمت المهمة! تمت المهمة!” كانت آي تشعر بالدوار من الفرح، فطارت في الهواء بسرعة الإعصار واكتسحت النهائيين بدوامة خضراء أبعدتهم على الفور.

دار الطائر اللاميت حول الغرفة قبل أن يفجر دوامة من اللهب بجسدها. من خلال هذا الباب الأثيري، دخل دنكان وجاء قِبل شيرلي.

لقد صدمت شيرلي لرؤية ما يحدث أمامها. في الواقع، انتهت المعركة بشكل مفاجئ وغريب لدرجة أنها لم تبدو حقيقية على الإطلاق.

الفصل 185 “آمنة وسليمة”

_السيد دنكان لم يتخذ أي خطوة على الإطلاق. في الواقع، لم كن الرجل يهتم بالحيل أو اللعنات الخاصة التي كانت لدى النهائيون من البداية إلى النهاية. لقد ظهر هنا للتو، وبعد ذلك، كما لو كان لديه اهتمام بسيط بالمجموعة، قام بقطفهم بعيدًا مثل شخص يلتقط حجرًا من جانب الطريق.

أظهر دنكان وجهًا قلقًا، “هل تريدين مني أن آخذك إلى المستشفى؟”

ربما لم يدرك حتى أن هؤلاء الطائفيين لديهم “قوة قتالية”.

“ما حال إصابتك؟” في هذه اللحظة، جاء صوت دنكان فجأة، قاطعًا أفكار شيرلي الغريبة.

“لقد ضربوني!” أعلنت شيرلي على الفور كطفلة مذهولة تركض إلى المنزل لتخبر والديها. إنه أمر غريب، لكن رد الفعل هذا جاء إليها من منطلق رد الفعل. “لا أعرف من أين أتوا. قال دوغ إنهم الداعيون النهائيون، الأوغاد المجانين الذين يعبدون الفضاء الفرعي…”

“تييت، إنه مؤلم مثل الجحيم…” ابتسمت ولوحت للرجل، فقط لسحب جرحها وانتكاسة الألم.

قالت شيرلي متجهمة، “سأحزم بعض الأغراض.”

أظهر دنكان وجهًا قلقًا، “هل تريدين مني أن آخذك إلى المستشفى؟”

“لم أنتهي،” جلست شيرلي أخيرًا بعد صراع طويل. “جسدي يختلف عن الأشخاص العاديين. سأكتشف بالتأكيد عندما أذهب إلى المستشفى. إذا جذبت انتباه الكنيسة، فلن أتمكن من شرح ذلك. كما ترى~”

“لا!” صرخت شيرلي على الفور. “ليس لدي أي أموال…”

“لنذهب، انعود إلى المنزل.”

كان دنكان مندهشًا، “هل هذا هو الوقت المناسب للقلق بشأن المال؟ أنت بالفعل في تلك الحالة!”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“لم أنتهي،” جلست شيرلي أخيرًا بعد صراع طويل. “جسدي يختلف عن الأشخاص العاديين. سأكتشف بالتأكيد عندما أذهب إلى المستشفى. إذا جذبت انتباه الكنيسة، فلن أتمكن من شرح ذلك. كما ترى~”

“لنذهب، انعود إلى المنزل.”

رفعت الفتاة ذراعها اليمنى لتظهر لدنكان الجرح الشافي. بعد أن بددت اللعنة، عادت القدرة على الشفاء وسرعان ما أغلقت الجرح. أما بالنسبة لأشد إصابة في ظهرها، فهي تشفى أيضًا، ولكن ببطء وألم شديد.

دار الطائر اللاميت حول الغرفة قبل أن يفجر دوامة من اللهب بجسدها. من خلال هذا الباب الأثيري، دخل دنكان وجاء قِبل شيرلي.

“طالما توقف هؤلاء النهائيون عن النبح، فأنا لست خائفة منهم،” تنظر شيرلي إلى الدم الذي ينقع فستانها. “لم تكن لديهم فرصة لولا ذلك… إييي~! هذا مؤلم للغاية…”

“لا حاجة،” هزت شيرلي رأسها. “لدي … القليل جدًا.”

فجأة جاء صوت طقطقة طفيف من مكان قريب، قاطع تمتم شيرلي.

الفصل 185 “آمنة وسليمة”

تابعت هي ودنكان الضجيج في نفس الوقت ووجدتا أنه صادر عن إحدى الجثث في الغرفة. كان الجسم مشوهًا وغريبًا بالفعل، لكن الدخان الأبيض الرمادي المتصاعد من الجثة كان مثيرًا للقلق. تخيل جمرة مشتعلة تتشقق وتتحول إلى اللون الأحمر من الحرارة. هذا بالضبط ما يحدث لهذه الجثة. وقبل أن يعرفوا ذلك، تفكك الجسم بأكمله إلى كومة من الرماد قبل أن يغرق فجأة في ثقب أسود ظهر على الأرض.

انطلقت كرة نارية خضراء على الفور من الكوخ القديم وحلقت في سماء الليل. وجهتها، متجر دنكان للتحف.

“… كرّس النهائيون أنفسهم للفضاء الفرعي، والآن حان وقتهم لدفع هذا الثمن،” أجاب صوت الكلب الأجش على السؤال من الجانب. “حتى رمادهم لن يبقى في هذا العالم.”

“لنذهب، انعود إلى المنزل.”

“… حسنًا، على الأقل يصبحون بيئيين عندما يموتون. لا ينبغي لأحد أن ينظف من بعدهم مثل الفوضى التي أحدثها هؤلاء الشمسيون،” ألقي دنكان بفكره دون أن يفكر في مدى سوء عقوبة النكتة. ثم نظر إلى شيرلي ذات المظهر الشاحب، “هل تشعرين بتحسن الآن؟ إذا كنت كذلك، تعالي معي.”

التفت ببطء لإلقاء نظرة على المهاجمين المتجمدين في حالة ركود، يمكن أن يلوم دنكان الفتاة لأنها فقدت أعصابها. إنها المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا غريبًا أيضًا. إنهم وحوش أكثر من البشر في هذه المرحلة. لولا الملابس الممزقة على أجسادهم، كان لدى دنكان كل الأسباب للاعتقاد بأنهم وحوش حقيقية من فيلم رعب.

بعد أن قال ذلك، ظهرت مجموعة من النيران الخضراء الداكنة من الهواء الرقيق.

“تمت المهمة! تمت المهمة!” كانت آي تشعر بالدوار من الفرح، فطارت في الهواء بسرعة الإعصار واكتسحت النهائيين بدوامة خضراء أبعدتهم على الفور.

“سأرافقك؟” استغرقت شيرلي ثانية واحدة لفهم المعنى. “إلى أين…”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“أنت لن تقضي الليلة هنا اليوم، أليس كذلك؟” رفع دنكان إصبعه وأشار إلى الفوضى الموجودة في الغرفة. “هل تعتقدين أن هذا المكان لا يزال مأهولًا؟”

“… كرّس النهائيون أنفسهم للفضاء الفرعي، والآن حان وقتهم لدفع هذا الثمن،” أجاب صوت الكلب الأجش على السؤال من الجانب. “حتى رمادهم لن يبقى في هذا العالم.”

نظرت شيرلي حول الكوخ الذي كانت تعتبره هي ودوغ بيتًا لها لسنوات عديدة. أينما تنظر، تجد الأثاث المحطم والحطام الناتج عن القتال. لم يبق شيء ذو قيمة في هذا المكان.

لقد صدمت شيرلي لرؤية ما يحدث أمامها. في الواقع، انتهت المعركة بشكل مفاجئ وغريب لدرجة أنها لم تبدو حقيقية على الإطلاق.

لم تقل الفتاة أي شيء لفترة من الوقت ونظرت إلى الأرض بكآبة.

“… حسنًا، على الأقل يصبحون بيئيين عندما يموتون. لا ينبغي لأحد أن ينظف من بعدهم مثل الفوضى التي أحدثها هؤلاء الشمسيون،” ألقي دنكان بفكره دون أن يفكر في مدى سوء عقوبة النكتة. ثم نظر إلى شيرلي ذات المظهر الشاحب، “هل تشعرين بتحسن الآن؟ إذا كنت كذلك، تعالي معي.”

“يبدو أن حراس الدوريات لم يلاحظوا الضجة هنا. لا يزال بإمكاننا حزم أمتعتك إذا أردت،” تنهد دنكان. كان يعلم أن مزاج شيرلي لا يمكن أن يكون جيدًا، لكن لم يكن هناك ما يمكنه قوله لتهدئتها. “ولكن بغض النظر، لا يمكنك البقاء هنا بعد الآن. حتى لو كنت لا تمانع في الأثاث المكسور، فنحن لا نعرف ما إذا كان هؤلاء النهائيون سيزورون هذا المكان مرة أخرى. أنت هدف لهم الآن…”

لم يكن لدى دنكان القلب للاستمرار. إنه يعلم أن شيرلي طفلة أكثر نضجًا بكثير بالنسبة لعمرها بسبب البيئات القاسية التي نشأت فيها.

“سأرافقك؟” استغرقت شيرلي ثانية واحدة لفهم المعنى. “إلى أين…”

قالت شيرلي متجهمة، “سأحزم بعض الأغراض.”

“لقد نسيت،” رمشت شيرلي، وشعرت بإحساس بالارتياح عندما تبخر الضجيج من رأسها. ثم أظهرت تعبيرًا متشابكًا، “لقد كنت في حيرة من أمري الآن… هذا صحيح، هؤلاء الرجال لن يتوقفوا عن الصراخ في أذني بتلاواتهم الغريبة. لقد جعلوني أشعر بالدوار جميعًا…”

“تحتاجين مساعدة؟” سأل دنكان.

“تييت، إنه مؤلم مثل الجحيم…” ابتسمت ولوحت للرجل، فقط لسحب جرحها وانتكاسة الألم.

“لا حاجة،” هزت شيرلي رأسها. “لدي … القليل جدًا.”

“ما حال إصابتك؟” في هذه اللحظة، جاء صوت دنكان فجأة، قاطعًا أفكار شيرلي الغريبة.

في الواقع، لم يكن لدى الفتاة سوى القليل لتحزمه.

بعد أن قال ذلك، ظهرت مجموعة من النيران الخضراء الداكنة من الهواء الرقيق.

انتظر دنكان لفترة قصيرة فقط قبل أن تنهي شيرلي المهمة: صندوق صغير من الصفيح لحمله، ودمية خرقة، وبعض الملابس الممزقة التي أنقذتها من الخزانة السابقة.

“تمت المهمة! تمت المهمة!” كانت آي تشعر بالدوار من الفرح، فطارت في الهواء بسرعة الإعصار واكتسحت النهائيين بدوامة خضراء أبعدتهم على الفور.

“نحن نأخذ كل هذا… لذلك لن نعود في المستقبل؟” ألقي دوغ نظرة خاطفة على الصندوق الصغير وسأل بصوت متجهم، لكنه لم يحظى بأي رد على الإطلاق.

ثم عبس دنكان بعد أن تذكر تفاصيل أخرى، “هل هم الذين ضربوك؟ من أين أتوا جميعا؟”

عرف دنكان أن عليه أن يفعل شيئًا الآن بعد سماع ذلك. اقترب من جانب شيرلي، وخفض نفسه إلى مستوى العين وربت على رأس الفتاة بطريقة مريحة.

لم يكن لدى دنكان القلب للاستمرار. إنه يعلم أن شيرلي طفلة أكثر نضجًا بكثير بالنسبة لعمرها بسبب البيئات القاسية التي نشأت فيها.

“لنذهب، انعود إلى المنزل.”

“أتذكر أنني قلت لك أن تطلبي المساعدة عندما تكونين في ورطة،” خفض دنكان رأسه وتحدث بهدوء إلى الفتاة المغطاة بالدماء. “لماذا لم تتصلي بي؟”

انطلقت كرة نارية خضراء على الفور من الكوخ القديم وحلقت في سماء الليل. وجهتها، متجر دنكان للتحف.

“نحن نأخذ كل هذا… لذلك لن نعود في المستقبل؟” ألقي دوغ نظرة خاطفة على الصندوق الصغير وسأل بصوت متجهم، لكنه لم يحظى بأي رد على الإطلاق.


لا اعرف ما الأمر مع xxxx (اللي ترجمتها تيت بالمناسبة)، لكن اوضح لكم انني سأتركها تييت.. حتى اعرف معناها، لأن حتى الأن اعتقد ان معناها سبة او شيء.

“الشبكة متصلة! الشبكة متصلة!” عادت آي إلى الواقع وهبطت على كتف دنكان، ونقر منقارها على القبطان الشبح احتجاجًا على توقف العمل.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

“لا حاجة،” هزت شيرلي رأسها. “لدي … القليل جدًا.”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

_السيد دنكان لم يتخذ أي خطوة على الإطلاق. في الواقع، لم كن الرجل يهتم بالحيل أو اللعنات الخاصة التي كانت لدى النهائيون من البداية إلى النهاية. لقد ظهر هنا للتو، وبعد ذلك، كما لو كان لديه اهتمام بسيط بالمجموعة، قام بقطفهم بعيدًا مثل شخص يلتقط حجرًا من جانب الطريق.

كما أمر، أظهر عدد قليل من النهائيين الباقين على قيد الحياة بالفعل علامات على مسحهم بواسطة قوى آي في كيفية وميضهم مثل إشارة تلفزيون رديئة.

رفعت الفتاة ذراعها اليمنى لتظهر لدنكان الجرح الشافي. بعد أن بددت اللعنة، عادت القدرة على الشفاء وسرعان ما أغلقت الجرح. أما بالنسبة لأشد إصابة في ظهرها، فهي تشفى أيضًا، ولكن ببطء وألم شديد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط