نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 186

منتجات الدولة المدينة المحلية

منتجات الدولة المدينة المحلية

الفصل 186 “منتجات الدولة المدينة المحلية”

ارتعش وجه دنكان بشكل واضح بعد هذا الإعلان.

في الطابق الأول من متجر التحف، جلست نينا بقلق على كرسي بجوار المنضدة. من وقت لآخر، كانت تنهض وتنظر من النافذة، باحثة في الشوارع الفارغة بعيناها تلك عن علامات عمها.

“آه، لا تقلقي، لا تقلقي،” لوحت شيرلي بيدها على عجل للإشارة إلى أنه لا شيء. على الرغم من أن الإصابة في ظهرها لم تلتئم تمامًا بعد، إلا أنها لا تزال تحاول رسم ابتسامة مشرقة، “لقد واجهت مشكلة صغيرة صغيرة. أنا بخير تمامًا.”

“أوه~ كيف يمكن أن يكون العم هكذا… لماذا خرج في وقت متأخر من الليل؟ هناك حظر تجول…” جلست نينا وركبت الدراجة. “إذا اكتشف الحراس في الدورية الأمر، فسيحتجز مرة أخرى بالتأكيد…”

في الطابق الأول من متجر التحف، جلست نينا بقلق على كرسي بجوار المنضدة. من وقت لآخر، كانت تنهض وتنظر من النافذة، باحثة في الشوارع الفارغة بعيناها تلك عن علامات عمها.

هذه ليست المرة الأولى التي تتمتم فيها لنفسها بهذه الطريقة. ولكن بعد ذلك، جاء صوت حركة طفيف من الباب، تلاه دوران مقبض الباب.

في الطابق الأول من متجر التحف، جلست نينا بقلق على كرسي بجوار المنضدة. من وقت لآخر، كانت تنهض وتنظر من النافذة، باحثة في الشوارع الفارغة بعيناها تلك عن علامات عمها.

انتعشت نينا على الفور، ونظرت إلى أعلى في اتجاه المدخل بترقب. من المؤكد أن الشخصية المألوفة قد ظهرت في نظرها.

كانت شيرلي تحمل الصندوق الصغير من الصفيح، وألقت نظرة خاطفة على رأسها ولوحت لنينا بعصبية، “نينا… إنها أنا.”

“نينا، لقد عدت،” قال دنكان وهو يقابل نظرة ابنة أخيه بابتسامة. “رِ؟ أنا لم أتأخر كثيرًا.”

ومضت نظرة نينا بين الاثنين قبل أن تومئ الفتاة برأسها في ارتباك. في هذه الأثناء، كانت شيرلي تفرك بطنها بوجه محمر، “أم… هل هناك أي شيء للأكل؟ أنا حقًا جائعة.”

ألقت نينا بنفسها عمليًا على صدر دنكان وهي تشتكي، “لم أتأخر كثيرًا؟! أي ساعة هي الأن؟ هل تعلم مدى خطورة الخروج بعد حظر التجول؟ لقد نهضت فجأة وقلت أنك ستخرج. لقد تركتني في المنزل وحدي…”

كانت شيرلي تحمل الصندوق الصغير من الصفيح، وألقت نظرة خاطفة على رأسها ولوحت لنينا بعصبية، “نينا… إنها أنا.”

وخرجت شكاوى الفتاة الثرثارة كعاصفة في البحر، قوية ومتواصلة. ومع ذلك، توقف وابلها بسرعة بعد أن لاحظت الشكل الصغير المختبئ خلف ساق دنكان.

كلماته لم تصل بعيداً لأن الطائفي المقابل له قد رفع يديه بالفعل في الهواء، وكانت تلك العيون مليئة بالنشوة والجنون. مع صرخة عالية، “يا الفضاء الفرغي! لقد فتحت الباب أخيرًا لي وللآخرين! الحياة الأبدية في الأيام الأخيرة! الخلاص في الكارثة! الإبادة من أجل التجديد! لقد جاء فلك الوعد… لقد جاء فلك الوعد!”

كانت شيرلي تحمل الصندوق الصغير من الصفيح، وألقت نظرة خاطفة على رأسها ولوحت لنينا بعصبية، “نينا… إنها أنا.”

فجأة، اندفعت سلسلة من الخطوات الخفيفة من الخلف. كانت أليس تصرخ بسعادة وهي ترتدي ثوبها القوطي، “أيا قبطان، أيا قبطان، لقد سمعت للتو السيد رأس الماعز يقول أنك سترسل شيئًا ما إلى سطح السفينة مرة أخرى؟ لقد اشتريت المزيد من الأشياء من المدينة…”

بعد أن شعر بالارتياح لأنه وجد فتحة، أغلق دنكان الباب خلفهم على الفور وانزلق إلى الجانب حتى تتمكن الفتيات من التحدث.

“أنت مستيقظ،” حفز الصوت اللطيف الممزوج بنسيم البحر أعصاب الأسير المنعزل.

“شيرلي؟! أنت…… لماذا أنت هنا في وقت متأخر جدًا مع عمي… انتظرؤ، كيف يكون هناك الكثير من الدماء عليك!” اتسعت عينا نينا في حالة صدمة من الحالة الرهيبة لصديقتها.

كل دا مرادفات لفلك: حِمًى، دَلهَم، سفينة، صندوق، فُلك، مأمَن، مَلاذ

“آه، لا تقلقي، لا تقلقي،” لوحت شيرلي بيدها على عجل للإشارة إلى أنه لا شيء. على الرغم من أن الإصابة في ظهرها لم تلتئم تمامًا بعد، إلا أنها لا تزال تحاول رسم ابتسامة مشرقة، “لقد واجهت مشكلة صغيرة صغيرة. أنا بخير تمامًا.”

“آه، لا تقلقي، لا تقلقي،” لوحت شيرلي بيدها على عجل للإشارة إلى أنه لا شيء. على الرغم من أن الإصابة في ظهرها لم تلتئم تمامًا بعد، إلا أنها لا تزال تحاول رسم ابتسامة مشرقة، “لقد واجهت مشكلة صغيرة صغيرة. أنا بخير تمامًا.”

“هذه ليست مشكلة صغيرة على الإطلاق!” أخذت نينا على عجل الصندوق الصغير من يد شيرلي وفحصت بعناية بقع الدم على جسد الفتاة. تزايدت الصدمة من عدد الجروح، “أنت… لديك الكثير من الإصابات، يجب أن نجد طبيبًا بسرعة! أنت…”

“… نوعًا ما،” فكر دنكان للحظة وهز كتفيه. “لم أواجه أي شيء مثلهم من قبل على الأقل. إنهم يحبون أن يظهروا في الدولة المدينة مثل البراعم خلال موسم الربيع.”

“أنا بخير حقًا. ولكن اه، اهدأي!” أمسكت شيرلي بيد نينا بسرعة وأظهرت تعبيرًا عاجزًا. “هل نسيت أنني لست شخصًا عاديًا…”

هذه ليست المرة الأولى التي تتمتم فيها لنفسها بهذه الطريقة. ولكن بعد ذلك، جاء صوت حركة طفيف من الباب، تلاه دوران مقبض الباب.

أرادت نينا أن تقول شيئًا ما، لكن انتباهها انقطع بسبب سعال دنكان الذي أعقب ذلك.

هذه ليست المرة الأولى التي تتمتم فيها لنفسها بهذه الطريقة. ولكن بعد ذلك، جاء صوت حركة طفيف من الباب، تلاه دوران مقبض الباب.

“مههم،” قاطع دنكان التواصل الفوضوي المتزايد بين الفتاتين. “لا تسألي كثيرًا يا نينا، إصابة شيرلي لا ينبغي أن تكون مشكلة. اذهبي واصطحبيها إلى الطابق العلوي للإستحمام وتغيير ملابسها. سأشرح التفاصيل لاحقًا.”

ما هو المرض الذي يعاني منه هذا الطائفي في دماغه؟!

ومضت نظرة نينا بين الاثنين قبل أن تومئ الفتاة برأسها في ارتباك. في هذه الأثناء، كانت شيرلي تفرك بطنها بوجه محمر، “أم… هل هناك أي شيء للأكل؟ أنا حقًا جائعة.”

هل يمكن لهؤلاء الأشخاص الملتويين أن يصبحوا أشخاصًا عاديين مرة أخرى؟

في العادة، لا تشعر شيرلي بمثل هذه الرغبة الشديدة في منتصف الليل، ولكن ربما يرجع ذلك إلى تأثير تعافيها السريع، فهي تشعر بالفراغ في بطنها وتحتاج بشدة إلى القوت.

…..

“أه نعم!” استغرقت نينا ثانية للرد، ولكن بمجرد أن فعلت ذلك، بدأت العمل على الفور. “لقد أفرطت في طهي الطعام اليوم، لذلك لا يزال هناك الكثير من بقايا العشاء. سأذهب لتدفئته!”

كلماته لم تصل بعيداً لأن الطائفي المقابل له قد رفع يديه بالفعل في الهواء، وكانت تلك العيون مليئة بالنشوة والجنون. مع صرخة عالية، “يا الفضاء الفرغي! لقد فتحت الباب أخيرًا لي وللآخرين! الحياة الأبدية في الأيام الأخيرة! الخلاص في الكارثة! الإبادة من أجل التجديد! لقد جاء فلك الوعد… لقد جاء فلك الوعد!”

صعدت نينا الدرج بسرعة، وسرعان ما تلاشت خطوات نينا بعيدًا عن آذانهما بينما وقفت شيرلي عند عتبة الباب بوجه مذهول. استدارت يمنًا ويسرًا، ثم أعلى وأسفل لترى الرفوف المألوفة، والبضائع المألوفة، والسيد دنكان المبتسم.

ارتعش وجه دنكان بشكل واضح بعد هذا الإعلان.

“لقد عدت مرة أخرى…” تمتمت شيرلي بهدوء بعد أن قبلت أن هذا هو منزلها من الآن فصاعدًا.

“آه، لا تقلقي، لا تقلقي،” لوحت شيرلي بيدها على عجل للإشارة إلى أنه لا شيء. على الرغم من أن الإصابة في ظهرها لم تلتئم تمامًا بعد، إلا أنها لا تزال تحاول رسم ابتسامة مشرقة، “لقد واجهت مشكلة صغيرة صغيرة. أنا بخير تمامًا.”

“نعم، لقد عدت،” ابتسم دنكان وانحنى ليلتقط صندوق شيرلي الصغير من الصفيح. “من الأفضل أن نناقش كيفية شرح إصاباتك بينما تتاح لنا الفرصة الآن. نحتاج أيضًا إلى التوصل إلى عذر معقول لإبقائك هنا بشكل دائم. ولكن لا تقلقي بشأن ذلك. أعتقد أن نينا ستحب هذا الترتيب، لذا لا داعي للقلق بشأن رأيها.”

صعدت نينا الدرج بسرعة، وسرعان ما تلاشت خطوات نينا بعيدًا عن آذانهما بينما وقفت شيرلي عند عتبة الباب بوجه مذهول. استدارت يمنًا ويسرًا، ثم أعلى وأسفل لترى الرفوف المألوفة، والبضائع المألوفة، والسيد دنكان المبتسم.

استغرق الأمر لحظة جيدة حتى تدرك شيرلي ما حدث للتو بنفسها، “آه! لا بأس، أستطيع أن أفعل ذلك بنفسي…”

“أوه صحيح، أنت لم ترني من قبل،” ضحك دنكان بينما كان يشاهد الاثنين الآخرين إندر يتعافيان ببطء أيضًا. “مرحبًا بك في الضائعة. يمكنك مناداتي بالقبطان دنكان.”

…..

استغرق الأمر لحظة جيدة حتى تدرك شيرلي ما حدث للتو بنفسها، “آه! لا بأس، أستطيع أن أفعل ذلك بنفسي…”

في هذه الأثناء، كان دنكان، القبطان الشبح سيئ السمعة، يحدق في النهائيين الثلاثة الباقين على قيد الحياة. لم يستعيدوا وعيهم بعد، لكن الشكل الوحشي الذي اتخذوه بدأ يعود إلى حالتهم الإنسانية.

“… نوعًا ما،” فكر دنكان للحظة وهز كتفيه. “لم أواجه أي شيء مثلهم من قبل على الأقل. إنهم يحبون أن يظهروا في الدولة المدينة مثل البراعم خلال موسم الربيع.”

هل يمكن لهؤلاء الأشخاص الملتويين أن يصبحوا أشخاصًا عاديين مرة أخرى؟

يبدو أن عملية النقل الآني لآي موثوقة كما كانت دائمًا. إذًا… هل هذا يعني أنه يمكنني استخدام آي لنقل الأشخاص العاديين إلى السفينة في المستقبل؟

فجأة، اندفعت سلسلة من الخطوات الخفيفة من الخلف. كانت أليس تصرخ بسعادة وهي ترتدي ثوبها القوطي، “أيا قبطان، أيا قبطان، لقد سمعت للتو السيد رأس الماعز يقول أنك سترسل شيئًا ما إلى سطح السفينة مرة أخرى؟ لقد اشتريت المزيد من الأشياء من المدينة…”

فكر دنكان في جدوى الفكرة وأصبح سعيدًا تدريجيًا بالإمكانيات الأخرى التي فتحها هذا الأمر.

توقفت أليس عن الرجيج في منتصف جملتها. مهما كانت الإثارة التي أظهرتها فقد تحولت إلى حيرة.

“قبطان… هل هذا أيضًا منتج محلي للمدينة البشرية؟”

فكر دنكان في جدوى الفكرة وأصبح سعيدًا تدريجيًا بالإمكانيات الأخرى التي فتحها هذا الأمر.

“… نوعًا ما،” فكر دنكان للحظة وهز كتفيه. “لم أواجه أي شيء مثلهم من قبل على الأقل. إنهم يحبون أن يظهروا في الدولة المدينة مثل البراعم خلال موسم الربيع.”

كانت شيرلي تحمل الصندوق الصغير من الصفيح، وألقت نظرة خاطفة على رأسها ولوحت لنينا بعصبية، “نينا… إنها أنا.”

أومأت أليس برأسها في حيرة، ثم خدشت شعرها مرة أخرى بمزيد من الارتباك. لم تكن تعرف ماذا يقصد الرجل بنمو البراعم في فصل الربيع لأنها لم ترها من قبل.

في العادة، لا تشعر شيرلي بمثل هذه الرغبة الشديدة في منتصف الليل، ولكن ربما يرجع ذلك إلى تأثير تعافيها السريع، فهي تشعر بالفراغ في بطنها وتحتاج بشدة إلى القوت.

“أم… يجب أن يكونوا بشرًا، أليس كذلك؟” تمتمت الدمية. “أيا قبطان، ماذا تفعل بالثلاثة هؤلاء؟ ربما لم تشتريهم، أليس كذلك؟”

“نعم، لقد عدت،” ابتسم دنكان وانحنى ليلتقط صندوق شيرلي الصغير من الصفيح. “من الأفضل أن نناقش كيفية شرح إصاباتك بينما تتاح لنا الفرصة الآن. نحتاج أيضًا إلى التوصل إلى عذر معقول لإبقائك هنا بشكل دائم. ولكن لا تقلقي بشأن ذلك. أعتقد أن نينا ستحب هذا الترتيب، لذا لا داعي للقلق بشأن رأيها.”

“لم أشتريهم. لقد التقطتهم من على جانب الطريق،” تعامل دنكان بشكل عرضي مع التفكير المجزأ للدمية مع الاهتمام أيضًا بـ “المبجلين للفضاء الفرعي” الثلاثة الذين عادوا بالكامل تقريبًا إلى شكلهم البشري.

“أوه~ كيف يمكن أن يكون العم هكذا… لماذا خرج في وقت متأخر من الليل؟ هناك حظر تجول…” جلست نينا وركبت الدراجة. “إذا اكتشف الحراس في الدورية الأمر، فسيحتجز مرة أخرى بالتأكيد…”

يبدو أن عملية النقل الآني لآي موثوقة كما كانت دائمًا. إذًا… هل هذا يعني أنه يمكنني استخدام آي لنقل الأشخاص العاديين إلى السفينة في المستقبل؟

“أم… يجب أن يكونوا بشرًا، أليس كذلك؟” تمتمت الدمية. “أيا قبطان، ماذا تفعل بالثلاثة هؤلاء؟ ربما لم تشتريهم، أليس كذلك؟”

فكر دنكان في جدوى الفكرة وأصبح سعيدًا تدريجيًا بالإمكانيات الأخرى التي فتحها هذا الأمر.

كانت شيرلي تحمل الصندوق الصغير من الصفيح، وألقت نظرة خاطفة على رأسها ولوحت لنينا بعصبية، “نينا… إنها أنا.”

بصرف النظر عن اختبار قدرة آي، كان لدى لدنكان خطط أخرى في الاعتبار لمشاريع أخرى. مثل ما ستفعله بيئة الضائعة بالآخرين وما ستفعله قدرة أليس المقصلة بالناس الأحياء إذا جاءوا الآن.

بينما يستمتع دنكان بالحصاد الجيد، أظهر أحد النهائيين أخيرًا بعض الحركة. في البداية، كان هناك ارتعاش طفيف، ثم جاء الأنين من الشخص الذي جلس.

هل هناك موضوعات اختبار أفضل من هؤلاء الطائفيين، الذين صادف أنهم سقطوا في حضنه الليلة؟

“آه، لا تقلقي، لا تقلقي،” لوحت شيرلي بيدها على عجل للإشارة إلى أنه لا شيء. على الرغم من أن الإصابة في ظهرها لم تلتئم تمامًا بعد، إلا أنها لا تزال تحاول رسم ابتسامة مشرقة، “لقد واجهت مشكلة صغيرة صغيرة. أنا بخير تمامًا.”

لا يمكنه إلا أن يشكر الطبيعة على الهدايا الوفيرة التي حصل عليها…

استغرق الأمر لحظة جيدة حتى تدرك شيرلي ما حدث للتو بنفسها، “آه! لا بأس، أستطيع أن أفعل ذلك بنفسي…”

بينما يستمتع دنكان بالحصاد الجيد، أظهر أحد النهائيين أخيرًا بعض الحركة. في البداية، كان هناك ارتعاش طفيف، ثم جاء الأنين من الشخص الذي جلس.

“نعم، لقد عدت،” ابتسم دنكان وانحنى ليلتقط صندوق شيرلي الصغير من الصفيح. “من الأفضل أن نناقش كيفية شرح إصاباتك بينما تتاح لنا الفرصة الآن. نحتاج أيضًا إلى التوصل إلى عذر معقول لإبقائك هنا بشكل دائم. ولكن لا تقلقي بشأن ذلك. أعتقد أن نينا ستحب هذا الترتيب، لذا لا داعي للقلق بشأن رأيها.”

“أنت مستيقظ،” حفز الصوت اللطيف الممزوج بنسيم البحر أعصاب الأسير المنعزل.

كلماته لم تصل بعيداً لأن الطائفي المقابل له قد رفع يديه بالفعل في الهواء، وكانت تلك العيون مليئة بالنشوة والجنون. مع صرخة عالية، “يا الفضاء الفرغي! لقد فتحت الباب أخيرًا لي وللآخرين! الحياة الأبدية في الأيام الأخيرة! الخلاص في الكارثة! الإبادة من أجل التجديد! لقد جاء فلك الوعد… لقد جاء فلك الوعد!”

“هنا…” أدار الطائفي رأسه ببطء، ووجد دنكان وأليس يحدقان به بالفعل. نظرًا لبطء دماغه، كان على الرجل أن يستغرق ثانية واحدة لمعالجة الصورة، ولكن بمجرد أن فعل ذلك، ظهر العداء على الفور. “من أنت؟!”

كانت شيرلي تحمل الصندوق الصغير من الصفيح، وألقت نظرة خاطفة على رأسها ولوحت لنينا بعصبية، “نينا… إنها أنا.”

“أوه صحيح، أنت لم ترني من قبل،” ضحك دنكان بينما كان يشاهد الاثنين الآخرين إندر يتعافيان ببطء أيضًا. “مرحبًا بك في الضائعة. يمكنك مناداتي بالقبطان دنكان.”

“أنت مستيقظ،” حفز الصوت اللطيف الممزوج بنسيم البحر أعصاب الأسير المنعزل.

“…… الضائعة؟!” لقد ذهل الطائفي الأول لأنه من الواضح أنه يعرف الاسم. “هذه… هذه هي سفينة الأشباح التي عادت من الفضاء الفرعي؟!”

في الطابق الأول من متجر التحف، جلست نينا بقلق على كرسي بجوار المنضدة. من وقت لآخر، كانت تنهض وتنظر من النافذة، باحثة في الشوارع الفارغة بعيناها تلك عن علامات عمها.

“هذا صحيح، يبدو أنك تفهم الوضع، ثم ستكون اتصالاتنا بسيطة،” أومأ دنكان برأسه قائلًا “بادئ ذي بدء، لدي بعض الأسئلة…”

“شيرلي؟! أنت…… لماذا أنت هنا في وقت متأخر جدًا مع عمي… انتظرؤ، كيف يكون هناك الكثير من الدماء عليك!” اتسعت عينا نينا في حالة صدمة من الحالة الرهيبة لصديقتها.

كلماته لم تصل بعيداً لأن الطائفي المقابل له قد رفع يديه بالفعل في الهواء، وكانت تلك العيون مليئة بالنشوة والجنون. مع صرخة عالية، “يا الفضاء الفرغي! لقد فتحت الباب أخيرًا لي وللآخرين! الحياة الأبدية في الأيام الأخيرة! الخلاص في الكارثة! الإبادة من أجل التجديد! لقد جاء فلك الوعد… لقد جاء فلك الوعد!”

“آه، لا تقلقي، لا تقلقي،” لوحت شيرلي بيدها على عجل للإشارة إلى أنه لا شيء. على الرغم من أن الإصابة في ظهرها لم تلتئم تمامًا بعد، إلا أنها لا تزال تحاول رسم ابتسامة مشرقة، “لقد واجهت مشكلة صغيرة صغيرة. أنا بخير تمامًا.”

ارتعش وجه دنكان بشكل واضح بعد هذا الإعلان.

“أوه صحيح، أنت لم ترني من قبل،” ضحك دنكان بينما كان يشاهد الاثنين الآخرين إندر يتعافيان ببطء أيضًا. “مرحبًا بك في الضائعة. يمكنك مناداتي بالقبطان دنكان.”

ما هو المرض الذي يعاني منه هذا الطائفي في دماغه؟!

لا يمكنه إلا أن يشكر الطبيعة على الهدايا الوفيرة التي حصل عليها…


كل دا مرادفات لفلك: حِمًى، دَلهَم، سفينة، صندوق، فُلك، مأمَن، مَلاذ

بعد أن شعر بالارتياح لأنه وجد فتحة، أغلق دنكان الباب خلفهم على الفور وانزلق إلى الجانب حتى تتمكن الفتيات من التحدث.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

ارتعش وجه دنكان بشكل واضح بعد هذا الإعلان.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

كل دا مرادفات لفلك: حِمًى، دَلهَم، سفينة، صندوق، فُلك، مأمَن، مَلاذ

“قبطان… هل هذا أيضًا منتج محلي للمدينة البشرية؟”

في الطابق الأول من متجر التحف، جلست نينا بقلق على كرسي بجوار المنضدة. من وقت لآخر، كانت تنهض وتنظر من النافذة، باحثة في الشوارع الفارغة بعيناها تلك عن علامات عمها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط