نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 187

الداعون النهائيون

الداعون النهائيون

الفصل 187 “الداعون النهائيون”

الفصل 187 “الداعون النهائيون”

بعد عدم تلقي أي رد آخر لفترة من الوقت، رأى دنكان أن عليه أخذ زمام المبادرة وإثارة رد فعل. “لماذا هاجمت شيرلي؟”

وقع مبجل الفضاء الفرعي المستيقظ حديثًا في حالة من النشوة لا يمكن تفسيرها بعد أن علم أنه كان على الضائعة. إنه أمر وحشي لدرجة أنه أخاف أليس بسلوكه المتعصب. لحسن الحظ، أبقت الآنسة الدمية يديها على رأسها خلال ذلك حتى لا يسقط هذا الجزء كالمعتاد.

“الهدايا التذكارية هذه المرة مخيفة جدًا!” حدقت الآنسة الدمية وظلت تختبئ خلف دنكان. “ما خطبه؟”

استمر الطائفيون الثلاثة في احتضان بعضهم البعض، وكانوا يبكون ويضحكون في نفس الوقت. في بعض الأحيان، كانوا يقولون شيئًا كان من المستحيل إنتاجه بحلق بشري قبل التقبيل ولعق سطح السفينة!

كيف يعرف دنكان؟ لم ينته حتى من طرح هذا السؤال بعد!

بعد ذلك مباشرة، استيقظ الاثنان النائهيان الآخران أيضًا، وبعد أن اكتشفا الوضع الحالي، وقعا في نفس النشوة التي عاشها الشخص الأول. بدأا بالصراخ بشكل محموم، قائلين أشياء مثل الفلك الموعود! لقد حان حارس بوابة الفضاء الفرعي! وبغض النظر عما قاله دنكان وأليس بجانبهم، فقد ظلا غير قادرين على التواصل.

استمر الطائفيون الثلاثة في احتضان بعضهم البعض، وكانوا يبكون ويضحكون في نفس الوقت. في بعض الأحيان، كانوا يقولون شيئًا كان من المستحيل إنتاجه بحلق بشري قبل التقبيل ولعق سطح السفينة!

ولكن بحلول هذا الوقت، كان دنكان قد خمن بشكل غامض السبب وراء سقوط هؤلاء النهائيون في حالة من النشوة – كانت السفينة الضائعة عبارة عن سفينة أشباح عادت من الفضاء الفرعي. في نظر هؤلاء المجانين، كانت الضائعة على الأرجح معجزة.

بعد عدم تلقي أي رد آخر لفترة من الوقت، رأى دنكان أن عليه أخذ زمام المبادرة وإثارة رد فعل. “لماذا هاجمت شيرلي؟”

لكن أليست الطاقة المتعصبة هذه أكثر من اللازم؟

بعد ذلك مباشرة، استيقظ الاثنان النائهيان الآخران أيضًا، وبعد أن اكتشفا الوضع الحالي، وقعا في نفس النشوة التي عاشها الشخص الأول. بدأا بالصراخ بشكل محموم، قائلين أشياء مثل الفلك الموعود! لقد حان حارس بوابة الفضاء الفرعي! وبغض النظر عما قاله دنكان وأليس بجانبهم، فقد ظلا غير قادرين على التواصل.

استمر الطائفيون الثلاثة في احتضان بعضهم البعض، وكانوا يبكون ويضحكون في نفس الوقت. في بعض الأحيان، كانوا يقولون شيئًا كان من المستحيل إنتاجه بحلق بشري قبل التقبيل ولعق سطح السفينة!

وقع مبجل الفضاء الفرعي المستيقظ حديثًا في حالة من النشوة لا يمكن تفسيرها بعد أن علم أنه كان على الضائعة. إنه أمر وحشي لدرجة أنه أخاف أليس بسلوكه المتعصب. لحسن الحظ، أبقت الآنسة الدمية يديها على رأسها خلال ذلك حتى لا يسقط هذا الجزء كالمعتاد.

أزعج تصرفهم الأخير أليس، التي كانت تراقب الإثارة من الجانب. دون تأخير، أمسكت الآنسة دول بأقرب ممسحة وحطمت رأس أحد الطائفة، “لقد غسلت سطح السفينة للتو!”

من المؤكد أن الطائفيين الثلاثة ردوا على السؤال. رفع أحدهم رأسه في ارتباك وبدأ يتمايل وهو يجيب، “هجوم؟ مهاجمة من؟”

غضب أليس لم يمر دون أن يلاحظه أحد. بدأ الدلاء والمماسح القريبان أيضًا في العمل وبدأوا في التغلب على المجانين المتعصبين من تلقاء أنفسهم. ولم يمض وقت طويل حتى انتشرت ضجة المماسح والدلاء الصاخبة في جميع أنحاء سطح السفينة.

ويبدو أن هذا يؤكد ما ذكره هذا النهائي عن الهروب الكبير من الفضاء الفرعي.

بطبيعة الحال، أصيب دنكان بالذهول عندما شاهد هذا المشهد الغريب والفوضوي. كان يعلم أن أليس قد أقامت علاقة جيدة مع العناصر الموجودة في الضائعة، لكنه لم يتوقع أن صرخة معركة واحدة ستكون كافية لتكوين جيش! إنها بالتأكيد رئيسة مع مجموعة من الأتباع!

هذه المجموعة من المتعصبين تعرف الكثير. ربما قد يكونون على حق في بعض أجزاء معتقدهم… وقد ذكر هروب القبطان دنكان من الفضاء الفرعي. رفض النعمة؟ هل يمكن أن يكون… القبطان الحقيقي دنكان لم يقع في الجنون وهرب في اللحظة الأخيرة؟ إذن كانت الشائعات خاطئة؟ إذا كان الأمر كذلك، متى فقد دنكان الحقيقي عقله ومات؟

“قفوا!” تقدم وأمر قبل أن تخرج هذه المهزلة عن السيطرة.

تذكر دنكان فجأة موقف رأس الماعز تجاه الفضاء الفرعي – حذرًا ومقاومًا ومتوترًا بعض الشيء.

توقفت الدلاء والمماسح، ولم يتبق سوى أليس لمواصلة العمل مع الممسحة في يدها. فقط بعد أن وجهت ركلة أخيرة قبل أن تتنهد بسخط وتبتعد، “لقد غسلت سطح السفينة للتو، والآن أصبحت قذرة من كل لعقهم…”

الفصل 187 “الداعون النهائيون”

“على الرغم من أنني أعتقد أيضًا أن تصرفاتهم مثيرة للاشمئزاز بعض الشيء، إلا أنه لا ينبغي لنا أن نفعل هذا…” نظر دنكان إلى الدمية بلا حول ولا قوة وأعاد انتباهه إلى عدد قليل من الطائفيين الذين تعرضوا للتو للضرب حتى اللب. “أهدأوا بعد؟”

تذكر دنكان فجأة موقف رأس الماعز تجاه الفضاء الفرعي – حذرًا ومقاومًا ومتوترًا بعض الشيء.

على الرغم من الضرب الذي تعرضوا له للتو، لم يتراجع النهائيون على الإطلاق ولا يزالون نشيطين بابتسامتهم المخيفة. بالنسبة للأفراد الذين لديهم مثل هذه الأجسام النحيلة والهزيلة، فمن المؤكد أن لديهم مستوى مذهلًا من تحمل الألم.

كما قفز الدلو والممسحة بجانبها وتمايلا خلف أليس لدعم الفكرة.

“هاها… حارس بوابة الأرض الموعودة، القبطان الشبح على رأس القيادة، ملاح السفينة!” يبدو أن أول نهائي الذي يستعيد وعيه قد عاد إلى الواقع وتحدث. “أستطيع أن أرى… أستطيع أن أرى قلبك! كم هو محزن… لقد نلت البركة الأعظم، لكنك رفضت هديته… كان لك الحق في دخول الأرض الموعودة، لكنك رفضت! يالك من أحمق!!!”

من المؤكد أن الطائفيين الثلاثة ردوا على السؤال. رفع أحدهم رأسه في ارتباك وبدأ يتمايل وهو يجيب، “هجوم؟ مهاجمة من؟”

عبس دنكان قليلًا بينما جاءت أليس على الفور من الجانب، “قبطان، هل تريد مني أن أضربه مرة أخرى؟”

“جميعكم تقفون هناك في الوقت الحالي،” دفعهم دنكان إلى الجانب وركز مرة أخرى على إندر. “يبدو أنك تعرفني جيدًا منذ أن دعوتني بالقبطان الشبح.”

كما قفز الدلو والممسحة بجانبها وتمايلا خلف أليس لدعم الفكرة.

عبس دنكان قليلًا بينما جاءت أليس على الفور من الجانب، “قبطان، هل تريد مني أن أضربه مرة أخرى؟”

“جميعكم تقفون هناك في الوقت الحالي،” دفعهم دنكان إلى الجانب وركز مرة أخرى على إندر. “يبدو أنك تعرفني جيدًا منذ أن دعوتني بالقبطان الشبح.”

بعد ذلك، سقط نهائي مرة أخرى في حالة من الذهول، وتمتم بشيء لا يمكن فهمه، ثم ضحك بشدة في المرة التالية. أما الأسيران الآخران فلم يستعدا عقلهما من البداية. أخبر هذا دنكان أنه سيواجه صعوبة في التحدث مع هؤلاء الأفراد. من المحتمل أن يكون أصعب من الشمسيين.

“همس الفضاء الفرعي باسمك… همس برفضك الأحمق…” ابتسم الطائفي بينما يتدفق الدم في زاوية فمه. “لديك المؤهلات لتكون أكثر الكائنات مباركة. لماذا كان عليك الفرار؟ ألا تعلم أن الفضاء الفرعي هو الوجهة الأبدية والنهائية لكل الأشياء؟ لقد وصلت إلى النهاية… فلماذا رجعت وقد وصلت إلى النهاية؟!”

كان دنكان يحدق بهدوء في هذا المتعصب بتعبير لا يتزعزع. ومع ذلك، لم يكن قلبه هادئا جدا بالرغم من ذلك. وبدلًا من ذلك، فإنه يرتفع لأعلى ولأسفل مثل موجة عارمة بناءً على المعلومات التي سمعها للتو.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

هذه المجموعة من المتعصبين تعرف الكثير. ربما قد يكونون على حق في بعض أجزاء معتقدهم… وقد ذكر هروب القبطان دنكان من الفضاء الفرعي. رفض النعمة؟ هل يمكن أن يكون… القبطان الحقيقي دنكان لم يقع في الجنون وهرب في اللحظة الأخيرة؟ إذن كانت الشائعات خاطئة؟ إذا كان الأمر كذلك، متى فقد دنكان الحقيقي عقله ومات؟

بعد ذلك مباشرة، استيقظ الاثنان النائهيان الآخران أيضًا، وبعد أن اكتشفا الوضع الحالي، وقعا في نفس النشوة التي عاشها الشخص الأول. بدأا بالصراخ بشكل محموم، قائلين أشياء مثل الفلك الموعود! لقد حان حارس بوابة الفضاء الفرعي! وبغض النظر عما قاله دنكان وأليس بجانبهم، فقد ظلا غير قادرين على التواصل.

تذكر دنكان فجأة موقف رأس الماعز تجاه الفضاء الفرعي – حذرًا ومقاومًا ومتوترًا بعض الشيء.

هذه المجموعة من المتعصبين تعرف الكثير. ربما قد يكونون على حق في بعض أجزاء معتقدهم… وقد ذكر هروب القبطان دنكان من الفضاء الفرعي. رفض النعمة؟ هل يمكن أن يكون… القبطان الحقيقي دنكان لم يقع في الجنون وهرب في اللحظة الأخيرة؟ إذن كانت الشائعات خاطئة؟ إذا كان الأمر كذلك، متى فقد دنكان الحقيقي عقله ومات؟

ويبدو أن هذا يؤكد ما ذكره هذا النهائي عن الهروب الكبير من الفضاء الفرعي.

“الهدايا التذكارية هذه المرة مخيفة جدًا!” حدقت الآنسة الدمية وظلت تختبئ خلف دنكان. “ما خطبه؟”

بعد ذلك، سقط نهائي مرة أخرى في حالة من الذهول، وتمتم بشيء لا يمكن فهمه، ثم ضحك بشدة في المرة التالية. أما الأسيران الآخران فلم يستعدا عقلهما من البداية. أخبر هذا دنكان أنه سيواجه صعوبة في التحدث مع هؤلاء الأفراد. من المحتمل أن يكون أصعب من الشمسيين.

استمر الطائفيون الثلاثة في احتضان بعضهم البعض، وكانوا يبكون ويضحكون في نفس الوقت. في بعض الأحيان، كانوا يقولون شيئًا كان من المستحيل إنتاجه بحلق بشري قبل التقبيل ولعق سطح السفينة!

هل هو بسبب تأثير الفضاء الفرعي؟ أم أنهم دمروا عقلهم بنشاط لاحتضان الفضاء الفرعي؟

“هاها… حارس بوابة الأرض الموعودة، القبطان الشبح على رأس القيادة، ملاح السفينة!” يبدو أن أول نهائي الذي يستعيد وعيه قد عاد إلى الواقع وتحدث. “أستطيع أن أرى… أستطيع أن أرى قلبك! كم هو محزن… لقد نلت البركة الأعظم، لكنك رفضت هديته… كان لك الحق في دخول الأرض الموعودة، لكنك رفضت! يالك من أحمق!!!”

بعد عدم تلقي أي رد آخر لفترة من الوقت، رأى دنكان أن عليه أخذ زمام المبادرة وإثارة رد فعل. “لماذا هاجمت شيرلي؟”

الباب/الآسن هو ما يسمى بالبوابة إلى الفضاء الفرعي وحاول الفضاء الفرعي حث دنكان على فتحه باستخدام الأوهام التي ربما كان يعلم أن دنكان قد تخلى عن ذكرياته/تاريخه من أجل إزالة جنون الفضاء الفرعي.

من المؤكد أن الطائفيين الثلاثة ردوا على السؤال. رفع أحدهم رأسه في ارتباك وبدأ يتمايل وهو يجيب، “هجوم؟ مهاجمة من؟”

لكن أليست الطاقة المتعصبة هذه أكثر من اللازم؟

كان صوت دنكان باردًا وثقيلًا، “ما فعلته للتو، لقد هاجمت فتاة بكلب صيد. لماذا هاجمتها؟”

ويبدو أن هذا يؤكد ما ذكره هذا النهائي عن الهروب الكبير من الفضاء الفرعي.

“الهجوم… أوه، الهجوم…” بدأ المتعصب المرتبك يصرخ فجأة، “نحن فقط نعيد كل شيء إلى مساره الصحيح حتى يتمكن التاريخ الصحيح من التقدم بسلاسة! ثغرات وعيوب وقليل من الخطر الخفي… يجب استبعاد المخاطر الخفية… كان ينبغي أن تموت في التاريخ الصحيح! طالما أنها على قيد الحياة… ستستمر الثغرات في الظهور…”

الباب/الآسن هو ما يسمى بالبوابة إلى الفضاء الفرعي وحاول الفضاء الفرعي حث دنكان على فتحه باستخدام الأوهام التي ربما كان يعلم أن دنكان قد تخلى عن ذكرياته/تاريخه من أجل إزالة جنون الفضاء الفرعي.

“التاريخ الصحيح؟” من المؤكد أن الاستماع إلى الهراء المجنون لهؤلاء الطائفيين كان له تأثير على القدرات العقلية لدنكان. ومع ذلك، فهو قادر على التقاط التفاصيل الأساسية والضغط للحصول على المزيد، “هناك مشكلة في الخط التاريخي لبلاند. هل أنتم المسؤولون عن ذلك؟!”

الفصل 187 “الداعون النهائيون”

“هناك خطأ ما؟ لا مشكلة، لا مشكلة على الإطلاق… نحن فقط نعيد كل شيء إلى مساره الصحيح!” رفع المجنون وجهه والشهادة في عينيه. “على العالم أن يعود إلى مساره الصحيح! لقد أجل مصير الدمار لفترة طويلة، وقد تمرد الجميع على هدية الفضاء الفرعي، ضد المصير الذي كان ينبغي أن يأتي! نحن نصحح التاريخ إلى المسار الصحيح!”

هذه المجموعة من المتعصبين تعرف الكثير. ربما قد يكونون على حق في بعض أجزاء معتقدهم… وقد ذكر هروب القبطان دنكان من الفضاء الفرعي. رفض النعمة؟ هل يمكن أن يكون… القبطان الحقيقي دنكان لم يقع في الجنون وهرب في اللحظة الأخيرة؟ إذن كانت الشائعات خاطئة؟ إذا كان الأمر كذلك، متى فقد دنكان الحقيقي عقله ومات؟

“تصحيح التاريخ إلى المسار الصحيح!” بدأ الاثنان الآخران في الصراخ بشكل محموم كما لو أنهما أصيبا بالعدوى من تبجيل أقرانهما. “فقط عندما نعود إلى خط التاريخ الصحيح، سيدمر كل شيء. وفي النهاية يأتي التجديد! سوف يلتهم الفضاء الفرعي كل شيء، وسيعيد الفضاء الفرعي تشكيل كل شيء من جديد! لقد انطفأت النار، لكن الجمر جاهز للاشتعال… فقط من خلال إشعال نار ثانية يمكن للعالم أن يبقى على قيد الحياة في تلك الهدية!”

كان صوت دنكان باردًا وثقيلًا، “ما فعلته للتو، لقد هاجمت فتاة بكلب صيد. لماذا هاجمتها؟”


نظرية، وممكن تكون حرق للبعض

إذن ما أفترضه هو أن تشو مينغ قد اختير من خلال الفضاء الفرعي مما يسمح له بالبقاء على قيد الحياة بعد تدمير الأرض، وأصبح لاحقًا دنكان وأبحر في البحار وخدع من قبل الفضاء الفرعي باستخدام كذبة الشذوذ 000 والتي هي في الحقيقة مجرد تشو نفسه. حاولت سماويا العاصفة منعه من استخدام قوتها العاصفة لقلبه لكنها فشلت. التقى الفضاء الفرعي ودنكان وقدم له القوة والمعرفة في مقابل كونه بوابة دائمة عبر العوالم وهو ما صنع الرؤية 005 الضائعة من أجله للتغلب على الرؤية 001 التي تغلق الفضاء الفرعي ومن ثم تكون السفينة منتشرة في كل مكان. البركة هي النيران التي هي في الواقع شديدة التلوث والفساد ومن هنا جاءت قدرة دنكان وقد جن جنونه وحاول تدمير السفينة أو ربما كانت الهجمات المتكررة في الواقع محاولته لكسر الحاجز والهروب عن طريق إفساد وتلويث التاريخ وبالتالي السفينة المحترقة أو ربما لقد كان في الواقع يحرق نفسه لمحو ذكرياته.

“همس الفضاء الفرعي باسمك… همس برفضك الأحمق…” ابتسم الطائفي بينما يتدفق الدم في زاوية فمه. “لديك المؤهلات لتكون أكثر الكائنات مباركة. لماذا كان عليك الفرار؟ ألا تعلم أن الفضاء الفرعي هو الوجهة الأبدية والنهائية لكل الأشياء؟ لقد وصلت إلى النهاية… فلماذا رجعت وقد وصلت إلى النهاية؟!”

الباب/الآسن هو ما يسمى بالبوابة إلى الفضاء الفرعي وحاول الفضاء الفرعي حث دنكان على فتحه باستخدام الأوهام التي ربما كان يعلم أن دنكان قد تخلى عن ذكرياته/تاريخه من أجل إزالة جنون الفضاء الفرعي.

“هاها… حارس بوابة الأرض الموعودة، القبطان الشبح على رأس القيادة، ملاح السفينة!” يبدو أن أول نهائي الذي يستعيد وعيه قد عاد إلى الواقع وتحدث. “أستطيع أن أرى… أستطيع أن أرى قلبك! كم هو محزن… لقد نلت البركة الأعظم، لكنك رفضت هديته… كان لك الحق في دخول الأرض الموعودة، لكنك رفضت! يالك من أحمق!!!”

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

وقع مبجل الفضاء الفرعي المستيقظ حديثًا في حالة من النشوة لا يمكن تفسيرها بعد أن علم أنه كان على الضائعة. إنه أمر وحشي لدرجة أنه أخاف أليس بسلوكه المتعصب. لحسن الحظ، أبقت الآنسة الدمية يديها على رأسها خلال ذلك حتى لا يسقط هذا الجزء كالمعتاد.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

كان صوت دنكان باردًا وثقيلًا، “ما فعلته للتو، لقد هاجمت فتاة بكلب صيد. لماذا هاجمتها؟”

أزعج تصرفهم الأخير أليس، التي كانت تراقب الإثارة من الجانب. دون تأخير، أمسكت الآنسة دول بأقرب ممسحة وحطمت رأس أحد الطائفة، “لقد غسلت سطح السفينة للتو!”

“هاها… حارس بوابة الأرض الموعودة، القبطان الشبح على رأس القيادة، ملاح السفينة!” يبدو أن أول نهائي الذي يستعيد وعيه قد عاد إلى الواقع وتحدث. “أستطيع أن أرى… أستطيع أن أرى قلبك! كم هو محزن… لقد نلت البركة الأعظم، لكنك رفضت هديته… كان لك الحق في دخول الأرض الموعودة، لكنك رفضت! يالك من أحمق!!!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط