نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 188

الرجل المجنون

الرجل المجنون

الفصل 188 “الرجل المجنون”

بادئ ذي بدء، كان الحريق في ذلك العام من فعل هذه المجموعة من المتعصبين للفضاء الفرعي. لم يكن مجرد حريق سببته شظية الشمس كما كان يعتقد في البداية. ثانيًا، لا يبدو أن محاولات هؤلاء الطائفيين لتلويث التاريخ قد سارت على النحو المنشود، أو على الأقل لم تسفر عن النتيجة الكاملة التي أرادوها.

يبدو أن القرائن قد ربطت جميعها الآن.

أصبحت الابتسامة على فم هذا الطائفي أعمق فأعمق إلى حد أنها مهينة، “لقد رأيتها الآن، إنسانيتك، إنها مبهرة حقًا. من أين التقطتها؟”

هناك آثار للتلوث في تاريخ بلاند، ونقاط تقاطع زماني مشوهة ومغلقة في كنيسة المنطقة السادسة، وصدع مكاني مخبأ في رأس تمثال سماوية العاصفة…

“هل مازلتم ترفضون الإجابة؟”

كانت شيرلي واحدة من أولئك الذين يتذكرون الحريق في ذلك العام. كان ينبغي أن تموت مثل أي شخص آخر عندما احترقت، لكنها اندمجت مع كلب صيد أسود ونجت. ونتيجة لذلك نجت الفتاة من التلوث التاريخي واحتفظت بذاكرتها الحقيقية.

أصبحت الابتسامة على فم هذا الطائفي أعمق فأعمق إلى حد أنها مهينة، “لقد رأيتها الآن، إنسانيتك، إنها مبهرة حقًا. من أين التقطتها؟”

الآن، قامت مجموعة من النهائيين بمهاجمة شيرلي لتصحيح الثغرة المعيبة.

الفصل 188 “الرجل المجنون”

وبطبيعة الحال، لم يكن دنكان ليصدق “الحقيقة” السخيفة التي تخرج من أفواههم، وحتى الاستماع إلى هراءهم حول تصحيح التاريخ كان فقط لجذب المزيد من المعلومات. ومع ذلك، هناك شيء واحد متأكد منه – هؤلاء النهائيون المتعصبون هم بالتأكيد الجناة وراء التاريخ الزائف بأكمله.

أصبحت الابتسامة على فم هذا الطائفي أعمق فأعمق إلى حد أنها مهينة، “لقد رأيتها الآن، إنسانيتك، إنها مبهرة حقًا. من أين التقطتها؟”

ولكن لم تُشرح جميع المشاكل حتى الآن.

بدلًا من الرد على تكهنات أو حقيقة دنكان أو انتقادها، لم يقم النهائي المحترق إلا بابتسامة مخيفة تحت هذا الألم الحارق الشديد.

كيف اكتشف هؤلاء المجانين فجأة “ثغرة” شيرلي؟

“نحن نعيد التاريخ إلى المسار الصحيح!” على الرغم من خوفهم من لهب الأشباح، لم ينس النهائيون الرد بل وصرخوا بتحدٍ. “المنطقة السادسة… كانت مجرد محاولة فاشلة، لكن هذا لا شيء، لا شيء…”

ما علاقة التلوث التاريخي بالشمس السوداء، وما الدور الذي لعبه سماوي الشمس في هذا الأمر؟

ما علاقة التلوث التاريخي بالشمس السوداء، وما الدور الذي لعبه سماوي الشمس في هذا الأمر؟

و الاهم من ذلك…

ما علاقة التلوث التاريخي بالشمس السوداء، وما الدور الذي لعبه سماوي الشمس في هذا الأمر؟

هل ستستهدف أيضًا نينا، الحاملة لشظية الشمس المشتبه بها، من قبل هؤلاء الطائفيون؟

المنطقة السادسة كانت مجرد محاولة فاشلة؟

لاحظ دنكان المتعصبين الثلاثة المجانين بعيون باردة وهو يرفع إصبعه – اشتعلت مجموعة من اللهب الأخضر على أحد النهائيين. أحرق هذا اللهب جسد الداعي، والذي يمكن اعتباره “جسمًا متعاليًا”، مما جعله يتجعد من الألم وهو يصرخ. وكان لهذا أيضًا تأثير مباشر في إسكات الطائفيين الأخريين.

“هل مازلتم ترفضون الإجابة؟”

“نار… نار تجديفية…” اتسعت عينا الطائفي بجنون متعصب أكثر جنونًا من ذي قبل. لقد تعلم أخيرًا تابع الفضاء الفرعي هذا، الذي لم يُظهر الخوف من قبل، ما يعنيه الإرهاب. “مُجدف، مجدف… يا مُجدف!”

وبطبيعة الحال، لم يكن دنكان ليصدق “الحقيقة” السخيفة التي تخرج من أفواههم، وحتى الاستماع إلى هراءهم حول تصحيح التاريخ كان فقط لجذب المزيد من المعلومات. ومع ذلك، هناك شيء واحد متأكد منه – هؤلاء النهائيون المتعصبون هم بالتأكيد الجناة وراء التاريخ الزائف بأكمله.

“إذا كنت لا تريد أن تحترق، فتعاون مع استجوابي،” أمر دنكان بإشعال النيران في جميع أنحاء سطح السفينة، وتشابكها في شبكة من اللهب لتطويق الطائفين الثلاثة. “أجيبوني، كيف بالضبط لوثتم التاريخ؟ هل بدأت في المنطقة السادسة؟”

بدلًا من الرد على تكهنات أو حقيقة دنكان أو انتقادها، لم يقم النهائي المحترق إلا بابتسامة مخيفة تحت هذا الألم الحارق الشديد.

“نحن نعيد التاريخ إلى المسار الصحيح!” على الرغم من خوفهم من لهب الأشباح، لم ينس النهائيون الرد بل وصرخوا بتحدٍ. “المنطقة السادسة… كانت مجرد محاولة فاشلة، لكن هذا لا شيء، لا شيء…”

عثرت فانا على الرقم تحت الكنيسة، مشيرًا إلى العام الذي ماتت فيه الراهبة في المعركة. لذا، من الناحية النظرية، ينبغي أيضًا أن يكون هذا هو العام الذي تم فيه غزو الكنيسة من قبل قوى الفضاء الفرعي.

المنطقة السادسة كانت مجرد محاولة فاشلة؟

بادئ ذي بدء، كان الحريق في ذلك العام من فعل هذه المجموعة من المتعصبين للفضاء الفرعي. لم يكن مجرد حريق سببته شظية الشمس كما كان يعتقد في البداية. ثانيًا، لا يبدو أن محاولات هؤلاء الطائفيين لتلويث التاريخ قد سارت على النحو المنشود، أو على الأقل لم تسفر عن النتيجة الكاملة التي أرادوها.

عبس دنكان على الفور من هذه الكلمة. الطرف الآخر لم يجيب بصراحة لكنه كشف بعض المعلومات الحيوية!

بادئ ذي بدء، كان الحريق في ذلك العام من فعل هذه المجموعة من المتعصبين للفضاء الفرعي. لم يكن مجرد حريق سببته شظية الشمس كما كان يعتقد في البداية. ثانيًا، لا يبدو أن محاولات هؤلاء الطائفيين لتلويث التاريخ قد سارت على النحو المنشود، أو على الأقل لم تسفر عن النتيجة الكاملة التي أرادوها.

“ثم يا رفاق تربصتم في المدينة لهذا اليوم، وتبحثون عن فرصة لمواصلة الخطة حتى اكتشفتم ثغرة شيرلي. كنتم تعتقدون أن فشل الخطة في ذلك الوقت كان مرتبطًا ببقائها، لذلك أردتن التخلص من هذا “الخطر الخفي” أولًا، أليس كذلك؟”

وبعد ذلك مباشرة، فكر في رقم سنة رئيسي آخر، وهو 1885.

كيف اكتشف هؤلاء المجانين فجأة “ثغرة” شيرلي؟

عثرت فانا على الرقم تحت الكنيسة، مشيرًا إلى العام الذي ماتت فيه الراهبة في المعركة. لذا، من الناحية النظرية، ينبغي أيضًا أن يكون هذا هو العام الذي تم فيه غزو الكنيسة من قبل قوى الفضاء الفرعي.

كان خيال دنكان وذاكرته في أفضل حالاته عندما جمعت كل القرائن والخطوط التافهة معًا. الأشياء التي كانت في السابق غير مفهومة وغريبة أصبحت الآن وكأنها حقائق ملموسة، وهو الآن متأكد من أنه يقترب أكثر من أي وقت مضى من القصة بأكملها.

ثم هناك الحريق الكبير عام 1889. بين الفساد الأولي وتفشي المرض، هناك فجوة مدتها أربع سنوات بينهما. لقد استغرق الأمر الكثير من الوقت حتى يتمكن النهائيون من إنتاج تلك “المحاولة الفاشلة”.

ما علاقة التلوث التاريخي بالشمس السوداء، وما الدور الذي لعبه سماوي الشمس في هذا الأمر؟

بدأت الأمور تصبح منطقية بالنسبة له مع صورة واضحة للحقيقة.

هناك آثار للتلوث في تاريخ بلاند، ونقاط تقاطع زماني مشوهة ومغلقة في كنيسة المنطقة السادسة، وصدع مكاني مخبأ في رأس تمثال سماوية العاصفة…

“لقد فشلتم بالفعل مرتي،” قال دنكان وهو يحدق في إندر الذي كان يحترق بفعل اللهب الشبحي. “في عام 1885، قمتم يا رفاق بغزو كنيسة صغيرة وحاولتم استخدامها كنقطة ربط لنشر تلوث التاريخ، لكن الراهبة دمرت خططكم بحياتها، مما أدى إلى إغلاق كل من “الغزو” في ذلك العام و”موتها” في عام 1885. الكنيسة تحت الأرض.”

أصبحت عينا دنكان قبيحة على الفور عندما تقدم للأمام، “ماذا تقصد؟”

“بعد أربع سنوات، في عام 1889، نفذتم خطة ثانية لإشعال حريق في المنطقة السادسة حيث تقع الكنيسة، في محاولة لتغطية الواقع مع اجتياح حريق ضخم لفرع تاريخي من الدولة المدينة. لكن ذلك فشل أيضاً لأن قوة مجهولة محيت ذلك الواقع. ولم يستمر في الاحتراق…”

يبدو أن القرائن قد ربطت جميعها الآن.

“ثم يا رفاق تربصتم في المدينة لهذا اليوم، وتبحثون عن فرصة لمواصلة الخطة حتى اكتشفتم ثغرة شيرلي. كنتم تعتقدون أن فشل الخطة في ذلك الوقت كان مرتبطًا ببقائها، لذلك أردتن التخلص من هذا “الخطر الخفي” أولًا، أليس كذلك؟”

“ثم يا رفاق تربصتم في المدينة لهذا اليوم، وتبحثون عن فرصة لمواصلة الخطة حتى اكتشفتم ثغرة شيرلي. كنتم تعتقدون أن فشل الخطة في ذلك الوقت كان مرتبطًا ببقائها، لذلك أردتن التخلص من هذا “الخطر الخفي” أولًا، أليس كذلك؟”

بدلًا من الرد على تكهنات أو حقيقة دنكان أو انتقادها، لم يقم النهائي المحترق إلا بابتسامة مخيفة تحت هذا الألم الحارق الشديد.

“إذا كنت لا تريد أن تحترق، فتعاون مع استجوابي،” أمر دنكان بإشعال النيران في جميع أنحاء سطح السفينة، وتشابكها في شبكة من اللهب لتطويق الطائفين الثلاثة. “أجيبوني، كيف بالضبط لوثتم التاريخ؟ هل بدأت في المنطقة السادسة؟”

“ليس عليك أن تجيب. أستطيع أن أرى الجواب في عينيك، الاستياء، مما يعني أنني على حق،” لم يهتم دنكان باستفزاز الشخص الآخر وتابع بهدوء. “السؤال التالي… ما هي العلاقة بينك وبين “الشمس السوداء” تلك؟ حريق عام 1889 اشتعلت بسبب شظية شمس… أنت من صنعت تلك الشظية؟”

لاحظ دنكان المتعصبين الثلاثة المجانين بعيون باردة وهو يرفع إصبعه – اشتعلت مجموعة من اللهب الأخضر على أحد النهائيين. أحرق هذا اللهب جسد الداعي، والذي يمكن اعتباره “جسمًا متعاليًا”، مما جعله يتجعد من الألم وهو يصرخ. وكان لهذا أيضًا تأثير مباشر في إسكات الطائفيين الأخريين.

بقي النهائيون صامتين ولم يجيبوا.

ما علاقة التلوث التاريخي بالشمس السوداء، وما الدور الذي لعبه سماوي الشمس في هذا الأمر؟

أصبح دنكان أكثر قوة ونشر لهبه على النهائيين الاثنين الآخرين. لقد شاهدهما وهما يتكوران ويرتعشان من الألم الذي يمكن أن يحرق حتى روحيهما.

وبطبيعة الحال، لم يكن دنكان ليصدق “الحقيقة” السخيفة التي تخرج من أفواههم، وحتى الاستماع إلى هراءهم حول تصحيح التاريخ كان فقط لجذب المزيد من المعلومات. ومع ذلك، هناك شيء واحد متأكد منه – هؤلاء النهائيون المتعصبون هم بالتأكيد الجناة وراء التاريخ الزائف بأكمله.

“إذا كنت لا تريد التحدث فلا أستطيع إلا أن أخمن،” تنهد دنكان، وهو يلوح بيده لتفريق النيران. لقد أدرك أن طريقة التعذيب البسيطة هذه لن تنجح مع هؤلاء المتعصبين للفضاء الفرعي. لم تعد أرواحهم ولحمهم بشرية، مما يعني أن التعريف البسيط للألم لم يعد ينطبق عليهم. “أعتقد أن لديكم نوعًا من التعاون مع هؤلاء الشمسيين… لا انتظر، ربما تكون هناك شراكة مع ورثة الشمس؟ لقد وعدوا مجموعتكم بشيء مقابل التعاون؟”

“ليس عليك أن تجيب. أستطيع أن أرى الجواب في عينيك، الاستياء، مما يعني أنني على حق،” لم يهتم دنكان باستفزاز الشخص الآخر وتابع بهدوء. “السؤال التالي… ما هي العلاقة بينك وبين “الشمس السوداء” تلك؟ حريق عام 1889 اشتعلت بسبب شظية شمس… أنت من صنعت تلك الشظية؟”

توقف دنكان مؤقتًا، على أمل الحصول على رد لكنه لم يحصل على أي رد، “في الأيام الأولى لتقويم الدولة المدينة الجديد، كانت هناك ذات يوم دولة مدينة تسمى “ويلهيم” لم يكن أحد يعرف عنها شيئًا. كان الاسم المتبقي على عمود حاملي اللهب هو الدليل الوحيد على وجوده. أنتم يا رفاق استدعيتم الشمس السوداء من التاريخ ونجحتم هناك… لذا، فإن عملية استدعائها هي تلويث التاريخ، أليس كذلك؟”

“نحن نعيد التاريخ إلى المسار الصحيح!” على الرغم من خوفهم من لهب الأشباح، لم ينس النهائيون الرد بل وصرخوا بتحدٍ. “المنطقة السادسة… كانت مجرد محاولة فاشلة، لكن هذا لا شيء، لا شيء…”

كان خيال دنكان وذاكرته في أفضل حالاته عندما جمعت كل القرائن والخطوط التافهة معًا. الأشياء التي كانت في السابق غير مفهومة وغريبة أصبحت الآن وكأنها حقائق ملموسة، وهو الآن متأكد من أنه يقترب أكثر من أي وقت مضى من القصة بأكملها.

“إذا كنت لا تريد أن تحترق، فتعاون مع استجوابي،” أمر دنكان بإشعال النيران في جميع أنحاء سطح السفينة، وتشابكها في شبكة من اللهب لتطويق الطائفين الثلاثة. “أجيبوني، كيف بالضبط لوثتم التاريخ؟ هل بدأت في المنطقة السادسة؟”

بعد أن أمر اللهب الشبحي بالتقارب، قام بتشكيل دائرة لسجن هؤلاء الثلاثة وهو ينظر إليهم بتهديد.

“بعد أربع سنوات، في عام 1889، نفذتم خطة ثانية لإشعال حريق في المنطقة السادسة حيث تقع الكنيسة، في محاولة لتغطية الواقع مع اجتياح حريق ضخم لفرع تاريخي من الدولة المدينة. لكن ذلك فشل أيضاً لأن قوة مجهولة محيت ذلك الواقع. ولم يستمر في الاحتراق…”

“يجب أن يكون هناك أكثر من عدد قليل منكم الذين تسللوا إلى الدولة المدينة. أين يختبئ الآخرون؟ ماذا ستفعلون بعد ذلك؟ الاستمرار في القضاء على ما تسمونه “الثغرات”؟ أم تنتظرون الفرصة لإحداث المزيد من التلوث؟”

“نار… نار تجديفية…” اتسعت عينا الطائفي بجنون متعصب أكثر جنونًا من ذي قبل. لقد تعلم أخيرًا تابع الفضاء الفرعي هذا، الذي لم يُظهر الخوف من قبل، ما يعنيه الإرهاب. “مُجدف، مجدف… يا مُجدف!”

“هل مازلتم ترفضون الإجابة؟”

“لقد فشلتم بالفعل مرتي،” قال دنكان وهو يحدق في إندر الذي كان يحترق بفعل اللهب الشبحي. “في عام 1885، قمتم يا رفاق بغزو كنيسة صغيرة وحاولتم استخدامها كنقطة ربط لنشر تلوث التاريخ، لكن الراهبة دمرت خططكم بحياتها، مما أدى إلى إغلاق كل من “الغزو” في ذلك العام و”موتها” في عام 1885. الكنيسة تحت الأرض.”

طُرحت أسئلة دنكان واحدة تلو الأخرى، وفي النهاية استسلم أحد الطوائفين. حرك المجنون النحيل شفتيه ببطء في ابتسامة مزمجرة بينما يتلعثم بالكلمات، “ننحن لاا نختبئ فيي مما يسمى بدولةة المدينة… نحنن نختبئ فيي هذا التارييخ الملعون، الملتووي، الذذي طالل انتظاره… عندما يبدأ، لنن ينتهيي… ما لا يستطيعع حاملوو اللهب فعلله، لا يمكننك فعله، “سيد قبطان”…”

ولكن لم تُشرح جميع المشاكل حتى الآن.

أصبحت الابتسامة على فم هذا الطائفي أعمق فأعمق إلى حد أنها مهينة، “لقد رأيتها الآن، إنسانيتك، إنها مبهرة حقًا. من أين التقطتها؟”

كيف اكتشف هؤلاء المجانين فجأة “ثغرة” شيرلي؟

أصبحت عينا دنكان قبيحة على الفور عندما تقدم للأمام، “ماذا تقصد؟”

كان خيال دنكان وذاكرته في أفضل حالاته عندما جمعت كل القرائن والخطوط التافهة معًا. الأشياء التي كانت في السابق غير مفهومة وغريبة أصبحت الآن وكأنها حقائق ملموسة، وهو الآن متأكد من أنه يقترب أكثر من أي وقت مضى من القصة بأكملها.

“… أتمنى لك يومًا سعيدًا يا سيد قبطان،” يبدو أن النهائي قد نقر المفتاح هناك وأصبح مواطنًا حسن الأخلاق بدلًا من المتعصب المجنون الذي كان في السابق. “آه… الأرض الموعوة، الفلك الموعود…”

“ثم يا رفاق تربصتم في المدينة لهذا اليوم، وتبحثون عن فرصة لمواصلة الخطة حتى اكتشفتم ثغرة شيرلي. كنتم تعتقدون أن فشل الخطة في ذلك الوقت كان مرتبطًا ببقائها، لذلك أردتن التخلص من هذا “الخطر الخفي” أولًا، أليس كذلك؟”


الكاتب يوضح حاجة، وبعدها يرمي قبنلة تانية، مش سايبكم في حالكم!

الكاتب يوضح حاجة، وبعدها يرمي قبنلة تانية، مش سايبكم في حالكم!

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

ولكن لم تُشرح جميع المشاكل حتى الآن.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

الآن، قامت مجموعة من النهائيين بمهاجمة شيرلي لتصحيح الثغرة المعيبة.

ما علاقة التلوث التاريخي بالشمس السوداء، وما الدور الذي لعبه سماوي الشمس في هذا الأمر؟

كانت شيرلي واحدة من أولئك الذين يتذكرون الحريق في ذلك العام. كان ينبغي أن تموت مثل أي شخص آخر عندما احترقت، لكنها اندمجت مع كلب صيد أسود ونجت. ونتيجة لذلك نجت الفتاة من التلوث التاريخي واحتفظت بذاكرتها الحقيقية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط