نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 192

الفُلك الموعود

الفُلك الموعود

الفصل 192 “الفُلك الموعود”

“باستثناء الفضاء الفرعي، وهو شيء خطير وفوضوي في زمانه ومكانه، ما الذي يمكن أن يلوث تاريخ دولة المدينة؟” قال رأس الماعز عرضًا. “لا يوجد شيء في العالم يتمتع بمثل هذه القوة… مهلًا، لا أستطيع أن أقول بالضبط إنه لا يوجد شيء في الواقع. وإذا اعتبرت الشيء المعلق في السماء فهذا آخر…”

كما هو الحال دائمًا في غرفة رسم الخرائط، ينسكب ضوء الشمس من البحر اللامحدود إلى الغرفة من خلال الفتحات، مما يعكس الأشياء القديمة التي مرت بقرن من الزمن وهي جالسة هنا. لم يكن السيد رأس الماعز مختلفًا، إذ كان يجلس في زاوية الطاولة ويقود الضائعة نحو الطريق المتوقع حيث تكون بلاند وجهتها النهائية.

“باستثناء الفضاء الفرعي، وهو شيء خطير وفوضوي في زمانه ومكانه، ما الذي يمكن أن يلوث تاريخ دولة المدينة؟” قال رأس الماعز عرضًا. “لا يوجد شيء في العالم يتمتع بمثل هذه القوة… مهلًا، لا أستطيع أن أقول بالضبط إنه لا يوجد شيء في الواقع. وإذا اعتبرت الشيء المعلق في السماء فهذا آخر…”

انفتح الباب بعد ذلك وظهرت شخصية دنكان عند المدخل، مما تسبب في صرير التمثال الخشبي برقبته على الفور في هذا الاتجاه.

عبس دنكان بشدة، ولسبب ما، ظهرت في ذهنه فجأة بعض الكلمات المجنونة التي قالها النهائيون.

“آه، إنه صاحب السعادة، القبطان العظيم، الذي جاء إلى مساعده الأول المخلص! هل مازلت بخير؟ لقد كنت مشغولًا منذ الأمس. هل أنت في مزاج جيد اليوم؟ الجو…”

“قبطان، يبدو أنك قلق للغاية بشأن هؤلاء النهائيين؟” وفي الصمت، كسر صوت رأس الماعز صمت الغرفة فجأة. “من النادر أن أراك تظهر مثل هذا التعبير الجاد…”

“توقف توقف. ليس من الضروري تكرار تحيات مماثلة عدة مرات في اليوم،” رفع دنكان يده للمقاطعة قبل أن يتمكن الطرف الآخر من إنهاء حديثه. ثم بدا أن نظرته بقيت عن غير قصد على وجه الماعز للحظة.

رفع دنكان حاجبيه، “ألا يستطيع تلويث الضائعة وأنا؟”

كان الرجل، كما هو الحال دائمًا، خاليًا من التعبير، وكانت عيناه الزجاجيتان لا تزالان باردتين بشكل غريب. ومع ذلك، لم يعودا يمنحان القبطان الشبح الوجود الشرير حيث كان يراقب هذا الجانب من طاولة رسم الخرائط. في الواقع، تصرف التمثال جيدًا وأعطاه انطباعًا بوجود بحار مجتهد يقود السفينة.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“صاحب السعادة، القبطان، هل يبدو أنك مشغول؟” بدا صوت جوثهيد مرة أخرى بحماسة مألوفة. “يبدو أنك قد أخذت بعض الأسرى ورجعت… لكن يبدو أنهم لم يعودوا على متن السفينة بعد الآن؟”

بالإضافة إلى ذلك، قد يكون لدى النهائيين كلمة “داعون” باسمهم، لكنهم لا ينشرون تعاليمهم بأي حال من الأحوال. من المؤكد أنهم يحبون الترنيم حول “حقيقة” الفضاء الفرعي وكل ذلك، ولم يسمع عن أي شخص أن يتحول ليصبح نهائي. على الأقل، لم تسجل حالة.

“لقد اختفوا بمجرد شروق الشمس،” قال دنكان بخفة بينما يدور خلف طاولة رسم الخرائط. “عدد قليل من النهائيين.”

بالإضافة إلى ذلك، قد يكون لدى النهائيين كلمة “داعون” باسمهم، لكنهم لا ينشرون تعاليمهم بأي حال من الأحوال. من المؤكد أنهم يحبون الترنيم حول “حقيقة” الفضاء الفرعي وكل ذلك، ولم يسمع عن أي شخص أن يتحول ليصبح نهائي. على الأقل، لم تسجل حالة.

“آه، الداعون النهائيون… إنهم زملاء مزعجون وخطرون. من الصعب الإمساك بهم ويندفعون دائمًا في الظل،” بدأ رأس الماعز على الفور بالثرثرة بعد فتح الموضوع. لم يكن هذا التمثال الخشبي من النوع الذي يظل هادئًا لفترة طويلة على الرغم من انزعاج دنكان. “لكن كيف استفزوك؟ هؤلاء النهائيون المجانين لا يظهرون عادةً في العلن. على الأقل بالمقارنة مع الشمسيين والهالكين، فإنهم نادرو الظهور…”

“توقف توقف. ليس من الضروري تكرار تحيات مماثلة عدة مرات في اليوم،” رفع دنكان يده للمقاطعة قبل أن يتمكن الطرف الآخر من إنهاء حديثه. ثم بدا أن نظرته بقيت عن غير قصد على وجه الماعز للحظة.

“لقد هاجموا إنسانًا كنت أراقبه وقبضت عليهم لاختبار قدرة أليس،” قال دنكان بشكل عرضي وهو يراقب رد فعل رأس الماعز. “لقد قالوا أيضًا الكثير من الأشياء المتعلقة بالفضاء الفرعي… ما مدى معرفتك بهؤلاء الطائفيين؟”

رفع دنكان حاجبيه، “ألا يستطيع تلويث الضائعة وأنا؟”

“إذا سمحت لي يا قبطان، لكني أنصحك بعدم الاهتمام كثيرًا بـ “وعظهم” المجنون،” نصح السيد رأس الماعز على الفور. “إن مجرد ذكر اسم الفضاء الفرعي بشكل متكرر قد يجذب انتباهًا خطيرًا، ناهيك عن التعامل مع هذا النوع من المجنون الذي يبجل الفضاء الفرعي. بالطبع، قد لا يتأثر كائن عظيم مثلك، لكنه لا يزال ليس بالأمر الجيد بغض النظر…”

بعد لحظة من الصمت، لم يستطع إلا أن يتمتم بهدوء، “الفلك الموعود…”

ثم توقف مؤقتًا وتحدث بحذر أكبر، “على الرغم من ذلك، يمكنني أن أخبرك بهذا، فأنا لا أعرف الكثير عن هؤلاء المجانين، ولا يعرف الكثير من الناس في هذا العالم عنهم أيضًا. يجب اعتبار النهائيين المجموعة الأكثر غرابة بين جميع الطائفيين. إنهم جيدون في المراوغة، وتفكيرهم مجزأ، وليس لديهم عدد كبير من الرعاع من المستوى المنخفض مثل الشمسيين – عددهم أقل بكثير ولا يمكن لأحد التواصل معهم بشكل صحيح…”

وفقًا للرأس الماعز، فعدد النهائيين أقل بكثير من عدد القوتين المعتقديتين الكبيرتين الأخريين (أي الشمسيين والهالكيين). واستنادًا إلى السجلات الحالية، قد يكون عددهم ألفًا فقط أو حتى أقل.

استمر السيد رأس الماعز في الحديث حتى بدأت المحادثة تخرج عن الموضوع. ومع ذلك، لا يزال لدى دنكان ما يكفي لالتقاط التفاصيل الرئيسية من وابل القصف.

رفع دنكان حاجبيه، “ألا يستطيع تلويث الضائعة وأنا؟”

وفقًا للرأس الماعز، فعدد النهائيين أقل بكثير من عدد القوتين المعتقديتين الكبيرتين الأخريين (أي الشمسيين والهالكيين). واستنادًا إلى السجلات الحالية، قد يكون عددهم ألفًا فقط أو حتى أقل.

هذه هي المرة الأولى التي سمعت فيها عن هذا! لم يذكر أي كتاب من مدرسة نينا مثل هذه الحقيقة على الإطلاق!

هناك عدد كبير من الأشخاص العاديين في قوى التصديق العام باعتبارهم “المؤمنين السفليين”. هؤلاء الرعاع ليس لديهم سوى القليل من القوة سوى الحياة الاجتماعية اليومية، باستثناء أن تفكيرهم قد فسد. وقال بصراحة، أنهم في الأساس لا يختلفون عن الناس العاديين. على العكس من ذلك، لا يتمتع النهائيون بمثل هذه البنية القاعدية – فطالما يظهرون، لا بد أنهم “كهنة” يتمتعون بقوة عظيمة.

بعد لحظة من الصمت، لم يستطع إلا أن يتمتم بهدوء، “الفلك الموعود…”

لا أحد يعرف كيف عملت مجموعة تصديق ونجت حتى يومنا هذا دون دعم الرتب الدنيا، تمامًا كما لا أحد يعرف عملية التحويل المحددة لهؤلاء الشمسيين والهالكيين بين الناس العاديين.

لا أحد يعرف كيف عملت مجموعة تصديق ونجت حتى يومنا هذا دون دعم الرتب الدنيا، تمامًا كما لا أحد يعرف عملية التحويل المحددة لهؤلاء الشمسيين والهالكيين بين الناس العاديين.

بالإضافة إلى ذلك، قد يكون لدى النهائيين كلمة “داعون” باسمهم، لكنهم لا ينشرون تعاليمهم بأي حال من الأحوال. من المؤكد أنهم يحبون الترنيم حول “حقيقة” الفضاء الفرعي وكل ذلك، ولم يسمع عن أي شخص أن يتحول ليصبح نهائي. على الأقل، لم تسجل حالة.

“قبطان، يبدو أنك قلق للغاية بشأن هؤلاء النهائيين؟” وفي الصمت، كسر صوت رأس الماعز صمت الغرفة فجأة. “من النادر أن أراك تظهر مثل هذا التعبير الجاد…”

بمعنى آخر، كان من المستحيل نظريًا أن يزيد النهائيون عددهم عن طريق “الوعظ”.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

وأخيرًا، من الصعب جدًا القبض على نهائي. وفي هذا الصدد، فقد اختبر دنكان ذلك بالفعل بشكل مباشر.

“لقد اختفوا بمجرد شروق الشمس،” قال دنكان بخفة بينما يدور خلف طاولة رسم الخرائط. “عدد قليل من النهائيين.”

“مجموعة من نهائيين مجانين جدًا لدرجة أنهم لا يستطيعون “الدعوة”…” تمتم دنكان مدروسًا وهو يفرك ذقنه. “من أين أتى الداعون النهائيون الأصليون إذن؟”

“أنت تقول، إذا كان تاريخ دولة المدينة بأكملها ملوثًا، فهل لا يزال من الممكن إنقاذها؟” قال فجأة بنبرة صريحة وغير رسمية لشخص يناقش موضوعًا أكاديميًا.

“من يعرف؟” صررت رقبة رأس الماعز وتمايلت. “ربما نموا مباشرة من الفضاء الفرعي…”

هناك عدد كبير من الأشخاص العاديين في قوى التصديق العام باعتبارهم “المؤمنين السفليين”. هؤلاء الرعاع ليس لديهم سوى القليل من القوة سوى الحياة الاجتماعية اليومية، باستثناء أن تفكيرهم قد فسد. وقال بصراحة، أنهم في الأساس لا يختلفون عن الناس العاديين. على العكس من ذلك، لا يتمتع النهائيون بمثل هذه البنية القاعدية – فطالما يظهرون، لا بد أنهم “كهنة” يتمتعون بقوة عظيمة.

لم يمانع دنكان في النكتة الواضحة هناك، ولم يرغب في ذكر نظرية الجدول الزمني البديل. وهو يتساءل الآن لماذا لم يتوصل أحد إلى هذه النظرية سواه، أو ربما كان هناك أشخاص داخل دول المدن من شأنه أن يفسر المجيء والذهاب الغريب لهؤلاء النهائيين.

رفع دنكان حاجبيه، “ألا يستطيع تلويث الضائعة وأنا؟”

“قبطان، يبدو أنك قلق للغاية بشأن هؤلاء النهائيين؟” وفي الصمت، كسر صوت رأس الماعز صمت الغرفة فجأة. “من النادر أن أراك تظهر مثل هذا التعبير الجاد…”

“توقف توقف. ليس من الضروري تكرار تحيات مماثلة عدة مرات في اليوم،” رفع دنكان يده للمقاطعة قبل أن يتمكن الطرف الآخر من إنهاء حديثه. ثم بدا أن نظرته بقيت عن غير قصد على وجه الماعز للحظة.

رفع دنكان رأسه ونظر بهدوء إلى التمثال الخشبي.

“مجموعة من نهائيين مجانين جدًا لدرجة أنهم لا يستطيعون “الدعوة”…” تمتم دنكان مدروسًا وهو يفرك ذقنه. “من أين أتى الداعون النهائيون الأصليون إذن؟”

“أنت تقول، إذا كان تاريخ دولة المدينة بأكملها ملوثًا، فهل لا يزال من الممكن إنقاذها؟” قال فجأة بنبرة صريحة وغير رسمية لشخص يناقش موضوعًا أكاديميًا.

هناك عدد كبير من الأشخاص العاديين في قوى التصديق العام باعتبارهم “المؤمنين السفليين”. هؤلاء الرعاع ليس لديهم سوى القليل من القوة سوى الحياة الاجتماعية اليومية، باستثناء أن تفكيرهم قد فسد. وقال بصراحة، أنهم في الأساس لا يختلفون عن الناس العاديين. على العكس من ذلك، لا يتمتع النهائيون بمثل هذه البنية القاعدية – فطالما يظهرون، لا بد أنهم “كهنة” يتمتعون بقوة عظيمة.

صُعق التمثال الخشبي للحظة (على الرغم من أنه من الصعب معرفة ذلك من خلال وجه خالٍ من التعبير)، واستغرق الأمر ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ قبل أن يجيب، “تلوث تاريخي؟ أوه، هذا موضوع عالي المستوى، يبدو وكأنه شيء لا يمكن القيام به إلا في الفضاء الفرعي…”

“باستثناء الفضاء الفرعي، وهو شيء خطير وفوضوي في زمانه ومكانه، ما الذي يمكن أن يلوث تاريخ دولة المدينة؟” قال رأس الماعز عرضًا. “لا يوجد شيء في العالم يتمتع بمثل هذه القوة… مهلًا، لا أستطيع أن أقول بالضبط إنه لا يوجد شيء في الواقع. وإذا اعتبرت الشيء المعلق في السماء فهذا آخر…”

“هل يمكن القيام بذلك فقط في الفضاء الفرعي؟” رفع دنكان حاجبيه قائلًا. “لماذا تقول ذلك؟”

بدأ السيد رأس الماعز قائلًا، “إن الدولة المدينة لديها حماتها الخاصة، وحاملو اللهب يراقبون سياق التاريخ باستمرار. على أي حال، لا يستطيع هؤلاء النهائيون تهديدك بغض النظر عن مقدار الضجة التي يثيرونها. حتى لو قاموا بتلويث التاريخ، فلن يتمكنوا من تلويث الضائعة أو أنت…”

“باستثناء الفضاء الفرعي، وهو شيء خطير وفوضوي في زمانه ومكانه، ما الذي يمكن أن يلوث تاريخ دولة المدينة؟” قال رأس الماعز عرضًا. “لا يوجد شيء في العالم يتمتع بمثل هذه القوة… مهلًا، لا أستطيع أن أقول بالضبط إنه لا يوجد شيء في الواقع. وإذا اعتبرت الشيء المعلق في السماء فهذا آخر…”

“قبطان، يبدو أنك قلق للغاية بشأن هؤلاء النهائيين؟” وفي الصمت، كسر صوت رأس الماعز صمت الغرفة فجأة. “من النادر أن أراك تظهر مثل هذا التعبير الجاد…”

اهتز قلب دنكان حرفيًا عند تلقي المعلومات الجديدة.

عبس دنكان بشدة، ولسبب ما، ظهرت في ذهنه فجأة بعض الكلمات المجنونة التي قالها النهائيون.

هل استمرارية الزمان والمكان للفضاء الفرعي نفسها فوضوية؟

“هل يمكن القيام بذلك فقط في الفضاء الفرعي؟” رفع دنكان حاجبيه قائلًا. “لماذا تقول ذلك؟”

هذه هي المرة الأولى التي سمعت فيها عن هذا! لم يذكر أي كتاب من مدرسة نينا مثل هذه الحقيقة على الإطلاق!

هل استمرارية الزمان والمكان للفضاء الفرعي نفسها فوضوية؟

ثم ظهرت صورة حية مرة أخرى في رأسه، إنها الكلمات التي قالتها ملكة الصقيع لنفسها خلال تلك الرحلة إلى الماضي – من فضلك لا تلوث التاريخ.

عبس وقمع الأفكار المعقدة في قلبه في الوقت الحاضر. ثم أعاد نظره إلى التمثال الخشبي، الذي لاحظ أيضًا نظرة القبطان، وتوقف عن النبح وكان رد فعله، “آه، لا عجب أنك انتبهت فجأة إلى هؤلاء النهائيين… هل من الممكن أنهم…”

عبس وقمع الأفكار المعقدة في قلبه في الوقت الحاضر. ثم أعاد نظره إلى التمثال الخشبي، الذي لاحظ أيضًا نظرة القبطان، وتوقف عن النبح وكان رد فعله، “آه، لا عجب أنك انتبهت فجأة إلى هؤلاء النهائيين… هل من الممكن أنهم…”

قال دنكان بحزن، “من المحتمل أنهم يقومون بعمل كبير، وهذا ما يجعلني… منزعجًا بعض الشيء.”

بمعنى آخر، كان من المستحيل نظريًا أن يزيد النهائيون عددهم عن طريق “الوعظ”.

لقد نظر بهدوء إلى عينا الماعز، وفعل التمثال الخشبي نفس الشيء مع العينان المصنوعتان من خرز السج تلك. ومع ذلك، لم يحصل أي من الشريكين على أي معلومات من خلال هذا الاتصال المرئي.

استمر السيد رأس الماعز في الحديث حتى بدأت المحادثة تخرج عن الموضوع. ومع ذلك، لا يزال لدى دنكان ما يكفي لالتقاط التفاصيل الرئيسية من وابل القصف.

بدأ السيد رأس الماعز قائلًا، “إن الدولة المدينة لديها حماتها الخاصة، وحاملو اللهب يراقبون سياق التاريخ باستمرار. على أي حال، لا يستطيع هؤلاء النهائيون تهديدك بغض النظر عن مقدار الضجة التي يثيرونها. حتى لو قاموا بتلويث التاريخ، فلن يتمكنوا من تلويث الضائعة أو أنت…”

“… لقد عدنا من الفضاء الفرعي، قبطان،” قال رأس الماعز ببطء،.“كل شيء في العالم يمكن أن يتلوث باستثناء الفضاء الفرعي. لقد…. لقد كنت في الفضاء الفرعي لفترة كافية.”

رفع دنكان حاجبيه، “ألا يستطيع تلويث الضائعة وأنا؟”

رفع دنكان رأسه ونظر بهدوء إلى التمثال الخشبي.

“… لقد عدنا من الفضاء الفرعي، قبطان،” قال رأس الماعز ببطء،.“كل شيء في العالم يمكن أن يتلوث باستثناء الفضاء الفرعي. لقد…. لقد كنت في الفضاء الفرعي لفترة كافية.”

هل استمرارية الزمان والمكان للفضاء الفرعي نفسها فوضوية؟

عبس دنكان بشدة، ولسبب ما، ظهرت في ذهنه فجأة بعض الكلمات المجنونة التي قالها النهائيون.

“هل يمكن القيام بذلك فقط في الفضاء الفرعي؟” رفع دنكان حاجبيه قائلًا. “لماذا تقول ذلك؟”

بعد لحظة من الصمت، لم يستطع إلا أن يتمتم بهدوء، “الفلك الموعود…”

“قبطان، يبدو أنك قلق للغاية بشأن هؤلاء النهائيين؟” وفي الصمت، كسر صوت رأس الماعز صمت الغرفة فجأة. “من النادر أن أراك تظهر مثل هذا التعبير الجاد…”


اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

هل استمرارية الزمان والمكان للفضاء الفرعي نفسها فوضوية؟

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

اهتز قلب دنكان حرفيًا عند تلقي المعلومات الجديدة.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط