نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 214

بعد رحيل الضائعة

بعد رحيل الضائعة

الفصل 214 “بعد رحيل الضائعة”

كانت الشمس حاضرة تمامًا عندما انفتح باب الكاتدرائية الثقيل، وخرجت هايدي بتعبير مذهول إلى حد ما. نظرت حول الشارع تحت السماء الصافية كعادتها، لكن ذهنها ظل مشغولًا بالرعب السابق لتلك النار الجهنمية.

لقد رحلت الضائعة بنفس القدر من الكرامة في عيني فانا عند ظهورها. وقبل أن تعرف ذلك، اختفى هيكل السفينة الشبحية تلك عن نظرها مثل شبح غامض. وبالمثل، فإن النيران التي اجتاحت المدينة غادرت معها أيضًا، وتنطفئ وتخمد كما لو أنها أكملت المهمة.

لقد مرت الكارثة للتو، ولكن لم ينته كل شيء. عندما ينجو الجميع… التحقيق الحقيقي قد بدأ للتو بالنسبة للسلطات.

كل ما بقي هو سماء صافية، ودولة مدينة عادية، وكائنات شهدت للتو كابوسًا. أوه، صحيح، هناك أيضًا رنين أجراس الكنيسة المستمر، ولكن بدلًا من القتال ضد الغزو الواقعي، بدت هذه الدقات الآن وكأنها وداع لإرسال السفينة الشبحية سيئة السمعة.

ما هو الوضع من جهة أبي الآن؟

أذهل هذا فانا، التي التفتت بسرعة إلى الأسقف فالنتاين بعد رؤية الرجل المسن يأتي حاملًا الصولجان في يده.

“… بمجرد أن فتحت عيني، رأيت ذلك الشيء يطفو فوق رأسي كما لو كان يبحر في مياه شفافة…”

“أشعر وكأنني كان لدي حلم طويل جدًا …”

عندما نطقت تلك الجملة، رفعت أليس يدها على الفور لدعمها، “وأنا أيضًا!”

أجابت السيدة، “يجب أن تعلم أنه لم يكن حلمًا.”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“أعني أنني حلمت للتو بعشرين أرنبًا يرتدون فساتين ويرقصون في دوائر حولي…”

أجابت السيدة، “يجب أن تعلم أنه لم يكن حلمًا.”

بعد هذه الملاحظة، بدت فانا مندهشة بالفعل، “إذاً فأنت تحلم بالفعل. ربما هذه هي عملية استعادة روحك… هل يجب عليك أن تقول مثل هذه النكتة السيئة الآن؟”

“أشعر وكأنني كان لدي حلم طويل جدًا …”

“لكن هذا يمكن أن يجعلك تتعافى بشكل أسرع وتعودي إلى العمل من الفوضى التي في رأسك،” قال الأسقف العجوز بلا مبالاة، وتعبيراته هادئة كما لو كان قد ألقى للتو نكتة رائعة. ثم خفض رأسه ونظر نحو ساحة الكنيسة، “لدينا الكثير من الأشياء للقيام بها بعد ذلك، وهذه المرة، ليست مجرد البلوط الأبيض هي التي واجهت الضائعة في المحيط.”

“واستعدي لتقديم تقرير إلى كاتدرائية العاصفة الكبرى. فانا، الأعمال الورقية الأكثر تحديًا في حياتك قادمة.”

تابعت فانا نظرة الأسقف العجوز ورأت أن الجنود قد وقعوا في حالة من الارتباك المذهول عندما استيقظوا للتو من حلم كبير. بالتأكيد، عادت المدينة إلى طبيعتها، لكن ذكرى تجربتهم ظلت عالقة في التاريخ والمعركة الملوثين. إن محاولة إعادتهم إلى طبيعتهم ستتطلب الكثير من العمل من الأطباء.

تمتمت شيرلي، “يا دوغ، لا أعتقد أنك بحاجة إلى أن تكون متوترًا هكذا، وما الفائدة من قراءة الصحيفة؟ يعرف السيد دنكان بالفعل أننا أميين…”

استمر صوت فالنتاين في الظهور بجوار فانا، “… دع الحراس يستعيدون النظام أولًا، ثم ابدأي في التحقيق في الوضع الحالي في جميع أنحاء المدينة. نحن بحاجة إلى التأكد ما إذا كان الجميع قد “عادوا” وما هو مفقود وما هو مضاف…”

كان الحراس يعيدون النظام إلى مكانه، وبدأ جنود الجيش في إجراء منادات بالأسماء تحت إشراف قائدهم. توجه بعض الكهنة أيضًا إلى الأسقف فالنتاين لطلب الأوامر، بينما انشغل معظمهم بوضع أجنحة حيثما استطاعوا. [**: ليس جناح الخاص بالحيوان.]

توقف فالنتاين والتقى بنظرة المحقق الشاب بجانبه.

تذكر موريس ما شهده واختبره حتى الآن، وكان متأكدًا من أنه حقق ما لا يمكن للباحثين سوى أن يحلموا به. فهو لم يستقل السفينة الأسطورية فحسب، بل شهد أيضًا القوة المذهلة لللهب الاخضر الذي حول العالم المحترق إلى عالم طبيعي. بغض النظر عن هويته، فهذا إنجاز يستحق أن يُدرج في كتب التاريخ.

“واستعدي لتقديم تقرير إلى كاتدرائية العاصفة الكبرى. فانا، الأعمال الورقية الأكثر تحديًا في حياتك قادمة.”

“نعم، لا بد أن تكون كذلك،” أومأ لورانس برأسه على الفور. “أنا على دراية بها تمامًا! لقد رأيت هذا المشهد من قبل!”

اختنق تنفس فانا وكأنها كانت على استعداد للاختناق عند التفكير.

“نعم، لا بد أن تكون كذلك،” أومأ لورانس برأسه على الفور. “أنا على دراية بها تمامًا! لقد رأيت هذا المشهد من قبل!”

لقد مرت الكارثة للتو، ولكن لم ينته كل شيء. عندما ينجو الجميع… التحقيق الحقيقي قد بدأ للتو بالنسبة للسلطات.

ومن ناحية أخرى، جلست شيرلي في مكان قريب وبجانبها كلب صيد أسود، وكان الأخير يرتجف بشدة بعد استدعائه إلى هذا الجانب.

……

ما هو الوضع من جهة أبي الآن؟

كانت الشمس حاضرة تمامًا عندما انفتح باب الكاتدرائية الثقيل، وخرجت هايدي بتعبير مذهول إلى حد ما. نظرت حول الشارع تحت السماء الصافية كعادتها، لكن ذهنها ظل مشغولًا بالرعب السابق لتلك النار الجهنمية.

“لقد كانت الضائعة بلا شك… لا تشك بي، لقد رأيت بالتأكيد الضائعة!”

كيف انتهى؟

أجابت السيدة، “يجب أن تعلم أنه لم يكن حلمًا.”

كل ما تذكرته هو أن السفينة الشبحية ارتفعت من النار وأبحرت عبر الدولة المدينة. خلال ذلك، ظل وعيها ينجرف بين الواقع والوهم قبل أن يسحق مسار السفينة الشبحية المسار الزائف إلى غبار.

عندما نطقت تلك الجملة، رفعت أليس يدها على الفور لدعمها، “وأنا أيضًا!”

ما زالت هايدي لم تفهم أيًا من هذا، لكن الحرارة الطفيفة القادمة من صدرها لم تتوقف عن جذب انتباهها. إنها القلادة الرخيصة التي اشتراها والدها من متجر التحف في المدينة السفلى. عند إحضارها لفحص دقيق، وجدتها غريبة ومتوهجة لسبب ما قبل أن تتصدع وتتحطم فجأة.

وبجانبه مواطن كان قد لجأ سابقًا إلى الكاتدرائية لم يستطع إلا أن يتكلم، “هل رأيتها من قبل؟”

شعرت هايدي بالذهول، ولكن سرعان ما قطعت أفكارها المذهولة بسبب الضجيج القادم من الساحة.

“لقد كانت الضائعة بلا شك… لا تشك بي، لقد رأيت بالتأكيد الضائعة!”

كان الحراس يعيدون النظام إلى مكانه، وبدأ جنود الجيش في إجراء منادات بالأسماء تحت إشراف قائدهم. توجه بعض الكهنة أيضًا إلى الأسقف فالنتاين لطلب الأوامر، بينما انشغل معظمهم بوضع أجنحة حيثما استطاعوا. [**: ليس جناح الخاص بالحيوان.]

……

“… بمجرد أن فتحت عيني، رأيت ذلك الشيء يطفو فوق رأسي كما لو كان يبحر في مياه شفافة…”

لقد مرت الكارثة للتو، ولكن لم ينته كل شيء. عندما ينجو الجميع… التحقيق الحقيقي قد بدأ للتو بالنسبة للسلطات.

“إنه أمر مخيف للمشاعدة! تلك النيران رعت برج الكاتدرائية! ولكن يبدو أنه قد غادر بهذه الطريقة…”

وبجانبه مواطن كان قد لجأ سابقًا إلى الكاتدرائية لم يستطع إلا أن يتكلم، “هل رأيتها من قبل؟”

“لقد كانت الضائعة بلا شك… لا تشك بي، لقد رأيت بالتأكيد الضائعة!”

……

صاح صوت عالٍ في الساحة، وأقسم أن سفينة الأشباح التي مرت للتو عبر دولة المدينة هي سفينة الخرافات الأسطورية. نظرت هايدي على الفور نحو هذا الصوت ورأت قبطانًا قديمًا مألوفًا.

“نعم، لا بد أن تكون كذلك،” أومأ لورانس برأسه على الفور. “أنا على دراية بها تمامًا! لقد رأيت هذا المشهد من قبل!”

“القبطان لورانس،” مشت هايدي واستقبلت مريضها وهو يتحدث إلى عدد قليل من المدنيين. “هل أنت بخير؟”

“أوه… بصراحة، لا أعتقد أن الكلب يحتاج إلى إظهار نشئته من خلال قراءة الجريدة. لكنك كلب صيد أسود، لذا لا أستطيع الحكم على معاييرك وفقًا للمنطق البشري،” أذهل موريس من السؤال وشعر بالغرابة لدرجة أنه يحتاج إلى الخوض في هذا الموضوع. “هناك مسألتان للبدء بهما. أولًا، الصحيفة مقلوبة في كفيك، وثانيًا… لماذا تتلعثم؟”

“أنا؟ أنا بخير تمامًا، على الرغم من أنني لا أستطيع معرفة ما يحدث،” ابتسم القبطان العجوز عندما رأى هايدي. “من الجيد أن ترى أنك آمنة وسليمة، يا آنسة دكتورة. النار الممطرة من قبل كانت مخيفة للغاية!”

أخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه، وأدرك موريس أنه لا ينبغي أن يكون متحمسًا للغاية. كعجوز، كان الاهتمام بصحته ضروريًا بعد نجاته من كارثة واحدة.

أومأت هايدي برأسها عرضًا قبل أن تسأل، “لقد قلت أن السفينة التي غادرت هي… الضائعة؟”

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

“نعم، لا بد أن تكون كذلك،” أومأ لورانس برأسه على الفور. “أنا على دراية بها تمامًا! لقد رأيت هذا المشهد من قبل!”

توقف فالنتاين والتقى بنظرة المحقق الشاب بجانبه.

وبجانبه مواطن كان قد لجأ سابقًا إلى الكاتدرائية لم يستطع إلا أن يتكلم، “هل رأيتها من قبل؟”

“نعم! لماذا تعتقد أنني معزول داخل الكنيسة لفترة طويلة؟” اتسعت عينا لورانس، ثم التفت إلى هايدي، “أعلم أنك تستطيعين التحدث إلى المستويات العليا في الكنيسة. سأعطيك اقتراحًا. ارجعي وتحققي مما هو مفقود في الدولة المدينة. عادةً ما تأخذ الضائعة شيئًا معها عندما تمر… لدي خبرة!”

“نعم! لماذا تعتقد أنني معزول داخل الكنيسة لفترة طويلة؟” اتسعت عينا لورانس، ثم التفت إلى هايدي، “أعلم أنك تستطيعين التحدث إلى المستويات العليا في الكنيسة. سأعطيك اقتراحًا. ارجعي وتحققي مما هو مفقود في الدولة المدينة. عادةً ما تأخذ الضائعة شيئًا معها عندما تمر… لدي خبرة!”

توقف فالنتاين والتقى بنظرة المحقق الشاب بجانبه.

استمعت هايدي في ارتباك وأومأت برأسها بنفس القدر كما فقدت في النهاية. لكن بعد فترة عادت لها بعض الذكريات.

استمر صوت فالنتاين في الظهور بجوار فانا، “… دع الحراس يستعيدون النظام أولًا، ثم ابدأي في التحقيق في الوضع الحالي في جميع أنحاء المدينة. نحن بحاجة إلى التأكد ما إذا كان الجميع قد “عادوا” وما هو مفقود وما هو مضاف…”

ما هو الوضع من جهة أبي الآن؟

الآن حان دور دوغ ليفاجأ. وسرعان ما قام بتبديل الجريدة قبل أن يجيب، “أأ… أنا لا أتلعثم. أنا… صحيح… أنا متوتر قليلًا…”

……

لم يشعر موريس بحالة جيدة جدًا الآن. كان يشعر بالدوار، وتتألم معدته من الانزعاج كما لو أنه شرب كمية هائلة من النبيذ. ببساطة، أراد أن يتقيأ لكنه لم يجرؤ على ذلك.

لم يشعر موريس بحالة جيدة جدًا الآن. كان يشعر بالدوار، وتتألم معدته من الانزعاج كما لو أنه شرب كمية هائلة من النبيذ. ببساطة، أراد أن يتقيأ لكنه لم يجرؤ على ذلك.

كانت الشمس حاضرة تمامًا عندما انفتح باب الكاتدرائية الثقيل، وخرجت هايدي بتعبير مذهول إلى حد ما. نظرت حول الشارع تحت السماء الصافية كعادتها، لكن ذهنها ظل مشغولًا بالرعب السابق لتلك النار الجهنمية.

لماذا؟ لأن المماسح والدلاء أمامه كان بها وهج موت غير مرئي على أجسادهم، وكانت الآنسة أليس بجانبه أيضًا تظهر عليها علامات صفعه إذا حاول.

تابعت فانا نظرة الأسقف العجوز ورأت أن الجنود قد وقعوا في حالة من الارتباك المذهول عندما استيقظوا للتو من حلم كبير. بالتأكيد، عادت المدينة إلى طبيعتها، لكن ذكرى تجربتهم ظلت عالقة في التاريخ والمعركة الملوثين. إن محاولة إعادتهم إلى طبيعتهم ستتطلب الكثير من العمل من الأطباء.

على أية حال، كان موريس متأكدًا من إصابته بدوار البحر بعد أن أحضرته الحمامة إلى الضائعة.

لقد رحلت الضائعة بنفس القدر من الكرامة في عيني فانا عند ظهورها. وقبل أن تعرف ذلك، اختفى هيكل السفينة الشبحية تلك عن نظرها مثل شبح غامض. وبالمثل، فإن النيران التي اجتاحت المدينة غادرت معها أيضًا، وتنطفئ وتخمد كما لو أنها أكملت المهمة.

في هذه الأثناء، كانت آي تتجول على سطح السفينة ومعها جبل من البطاطس المقلية في حوزتها بعد أن قامت بسحب جبل من البطاطس على متنها.

بعد هذه الملاحظة، بدت فانا مندهشة بالفعل، “إذاً فأنت تحلم بالفعل. ربما هذه هي عملية استعادة روحك… هل يجب عليك أن تقول مثل هذه النكتة السيئة الآن؟”

ومن ناحية أخرى، جلست شيرلي في مكان قريب وبجانبها كلب صيد أسود، وكان الأخير يرتجف بشدة بعد استدعائه إلى هذا الجانب.

“… بمجرد أن فتحت عيني، رأيت ذلك الشيء يطفو فوق رأسي كما لو كان يبحر في مياه شفافة…”

تذكر موريس ما شهده واختبره حتى الآن، وكان متأكدًا من أنه حقق ما لا يمكن للباحثين سوى أن يحلموا به. فهو لم يستقل السفينة الأسطورية فحسب، بل شهد أيضًا القوة المذهلة لللهب الاخضر الذي حول العالم المحترق إلى عالم طبيعي. بغض النظر عن هويته، فهذا إنجاز يستحق أن يُدرج في كتب التاريخ.

عندما نطقت تلك الجملة، رفعت أليس يدها على الفور لدعمها، “وأنا أيضًا!”

أخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه، وأدرك موريس أنه لا ينبغي أن يكون متحمسًا للغاية. كعجوز، كان الاهتمام بصحته ضروريًا بعد نجاته من كارثة واحدة.

تذكر موريس ما شهده واختبره حتى الآن، وكان متأكدًا من أنه حقق ما لا يمكن للباحثين سوى أن يحلموا به. فهو لم يستقل السفينة الأسطورية فحسب، بل شهد أيضًا القوة المذهلة لللهب الاخضر الذي حول العالم المحترق إلى عالم طبيعي. بغض النظر عن هويته، فهذا إنجاز يستحق أن يُدرج في كتب التاريخ.

بالضبط بعد ذلك، جاء صوت فجأة من الجانب الآخر. لقد كان كلب الصيد الأسود المعروف باسم دوغ، “الس-س-سي-سيد العجوز، كم-كم-كما ترى… هل أنا كلب مثقف هكذا…؟”

“أشعر وكأنني كان لدي حلم طويل جدًا …”

“أوه… بصراحة، لا أعتقد أن الكلب يحتاج إلى إظهار نشئته من خلال قراءة الجريدة. لكنك كلب صيد أسود، لذا لا أستطيع الحكم على معاييرك وفقًا للمنطق البشري،” أذهل موريس من السؤال وشعر بالغرابة لدرجة أنه يحتاج إلى الخوض في هذا الموضوع. “هناك مسألتان للبدء بهما. أولًا، الصحيفة مقلوبة في كفيك، وثانيًا… لماذا تتلعثم؟”

“… بمجرد أن فتحت عيني، رأيت ذلك الشيء يطفو فوق رأسي كما لو كان يبحر في مياه شفافة…”

الآن حان دور دوغ ليفاجأ. وسرعان ما قام بتبديل الجريدة قبل أن يجيب، “أأ… أنا لا أتلعثم. أنا… صحيح… أنا متوتر قليلًا…”

بالضبط بعد ذلك، جاء صوت فجأة من الجانب الآخر. لقد كان كلب الصيد الأسود المعروف باسم دوغ، “الس-س-سي-سيد العجوز، كم-كم-كما ترى… هل أنا كلب مثقف هكذا…؟”

تمتمت شيرلي، “يا دوغ، لا أعتقد أنك بحاجة إلى أن تكون متوترًا هكذا، وما الفائدة من قراءة الصحيفة؟ يعرف السيد دنكان بالفعل أننا أميين…”

لقد رحلت الضائعة بنفس القدر من الكرامة في عيني فانا عند ظهورها. وقبل أن تعرف ذلك، اختفى هيكل السفينة الشبحية تلك عن نظرها مثل شبح غامض. وبالمثل، فإن النيران التي اجتاحت المدينة غادرت معها أيضًا، وتنطفئ وتخمد كما لو أنها أكملت المهمة.

عندما نطقت تلك الجملة، رفعت أليس يدها على الفور لدعمها، “وأنا أيضًا!”

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

فتحت شيرلي فمها بذهول، في حين أن موريس اكتفى بوضع راحة يده على وجهه بسبب المحادثة الغريبة.

لماذا؟ لأن المماسح والدلاء أمامه كان بها وهج موت غير مرئي على أجسادهم، وكانت الآنسة أليس بجانبه أيضًا تظهر عليها علامات صفعه إذا حاول.

لأول مرة في حياة هذا الباحث العجوز، لم يكن لديه كلمات لوصف هذا المشهد المخزٍ.

الآن حان دور دوغ ليفاجأ. وسرعان ما قام بتبديل الجريدة قبل أن يجيب، “أأ… أنا لا أتلعثم. أنا… صحيح… أنا متوتر قليلًا…”


اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

استمعت هايدي في ارتباك وأومأت برأسها بنفس القدر كما فقدت في النهاية. لكن بعد فترة عادت لها بعض الذكريات.

“واستعدي لتقديم تقرير إلى كاتدرائية العاصفة الكبرى. فانا، الأعمال الورقية الأكثر تحديًا في حياتك قادمة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط