نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 266

نشر فكره

نشر فكره

الفصل 266 “نشر فكره”

لقد دخل الفضاء الفرعي في حالة ذهول وقضى نصف يوم على متن ضائعة أخرى. على الرغم من أنه وجد في النهاية طريقًا للعودة بأمان، إلا أنه لا يمكن أن يشعر براحة تامة دون معرفة آلية دخول الفضاء الفرعي.

نهضت فانا واقتربت من تمثال السماوية في غرفة التلاوة الأنيسة. وُضع التمثال على منصة عالية، محاطًا بشموع وامضة بلطف.

“تأثير جزر الأرض القاحلة الثلاثة عشر…” تمتمت فانا بهدوء. “إن كنيسة الموت يقظة بشكل استثنائي عندما يتعلق الأمر بالضائعة.”

“يجب أن ننقل هذا التحذير إلى كاتدرائية العاصفة الكبرى، ومن الأفضل إلى الكنائس والمدن الأخرى،” قال الأسقف فالنتاين من خلفها. “ومع ذلك، فإن مصدر التحذير أمر بالغ الأهمية. لكي نكون مقنعين، يجب علينا تقديم سبب من شأنه أن يؤثر على الكنائس الثلاث الأخرى. إن مجرد القول بأن “القديس كان لديه إعلان في المنام” لن يكفي.”

كان الليل عميقًا، وعاد جميع سكان المدينة تقريبًا إلى منازلهم. كانت الشوارع والأزقة هادئة بشكل لا يصدق، مع وجود بضع نقاط فقط من الضوء تتحرك في أعماق الأزقة المعتمة. كان هؤلاء هم حراس الدورية الليلية والفوانيس التي كانوا يحملونها.

“إن قداستها تعلم بعلاقتك بالقبطان دنكان ولم تصدر أي تحذيرات. يبدو أنها توافق ضمنيًا، ولكن إذا علمت الكنائس الأخرى الحقيقة… فسيكون رد فعلها غير متوقع، وخاصة كنيسة الموت.”

“تأثير جزر الأرض القاحلة الثلاثة عشر…” تمتمت فانا بهدوء. “إن كنيسة الموت يقظة بشكل استثنائي عندما يتعلق الأمر بالضائعة.”

عرض المشهد الطبيعي لدولة مدينة بلاند بالكامل مباشرة في ذهنه من منظور أكثر وضوحًا وبديهية.

“في الواقع، سحبت جزر الأرض القاحلة الثلاثة عشر، التي كانت ذات يوم أكبر دولة مدينة أرخبيلية تحت سيطرة كنيسة الموت، إلى الفضاء الفرعي بواسطة “الضائعة” قبل قرن من الزمان. بالنسبة لأتباع سماوي الموت، فإن تلك الجزر لها أهمية مماثلة لخطة كنيسة العاصفة اليوم،” تنهد فالنتاين. “إنه أمر مزعج. وبعد مائة عام، لا يتعلق الأمر بالاستياء فحسب، بل وأيضًا بعدم الثقة الفطرية بين البشر تجاه “كارثة لا يمكن السيطرة عليها”. إذا اكتشفوا مصدر هذا التحذير، فقد يشتبهون في وجود مؤامرة.” [**: ارخبيل يعني مجموعة جزر متقاربة.]

وهذا جلب له بعض الراحة.

ظلت فانا صامتة للحظة قبل أن تقترح فجأة، “ستنعقد كاتدرائية العاصفة الكبرى قريبًا. ربما سيكون لقداستها أفكارها الخاصة.”

نظر أحد أعضاء الفريق الشاب، وهو يحمل فانوسًا، إلى الشارع الهادئ أمامه وتمتم بإعجاب، “يبدو أنها ليلة هادئة أخرى… لأكون صادقًا، أنا لست معتادًا على هذه الليالي الهادئة.”

“لنأمل ذلك،” تمتم فالنتاين، وهو يفتقر إلى الثقة. “بغض النظر عن ذلك، فقد لاحظت الكنائس الأربع بالفعل وضع الرؤية 001. يبدو أن مستوى قلقنا لم يكن كافيًا. إذا تمكنت كنيسة العاصفة من أخذ زمام المبادرة ورفع أهمية هذا الأمر، فإنها على الأقل ستحقق التأثير المقصود من هذا “التحذير”.”

انتهى جزء النموذج المقابل لمستوى سطح البحر أسفل دولة مدينة بلاند فجأة، تاركًا سطحًا أملسًا كما لو قُطّع بشفرة حادة.

أومأت فانا برأسها ببطء، وهي تحدق في تمثال سماوية العاصفة جومونا، وهمست بالتلاوة، “لك أن تحمينا.”

“تأثير جزر الأرض القاحلة الثلاثة عشر…” تمتمت فانا بهدوء. “إن كنيسة الموت يقظة بشكل استثنائي عندما يتعلق الأمر بالضائعة.”

“لا تتخلى عن حذرك،” نظر قائد الفرقة إلى مرؤوسه. “أي شيء يمكن أن يحدث في الظلام. راقب الزوايا المظلمة.”

على ظهر الضائعة، كان دنكان قد أنهى للتو دورية كاملة للسفينة وكان يستعد للجلوس في مقره.

الفصل 266 “نشر فكره”

وبشكل دوري، كانت الضائعة تتطلب تفتيشًا شاملًا، خاصة غرفها المغمورة، مما يتطلب حضور القبطان للحفاظ على الاستقرار.

الآن يأمل أن يلفت تحذيره انتباه الكنائس الأربع إلى مسألة الرؤية 001.

خلال هذا الفحص، تحقق دنكان أيضًا من “باب الفضاء الفرعي” الموجود في قاع السفينة، مما يضمن بقائه مغلقًا بشكل آمن.

وبشكل دوري، كانت الضائعة تتطلب تفتيشًا شاملًا، خاصة غرفها المغمورة، مما يتطلب حضور القبطان للحفاظ على الاستقرار.

وهذا جلب له بعض الراحة.

قام أعضاء الفريق بشكل غريزي بتحويل أنظارهم إلى قائد الفرقة.

ومع ذلك، إلى جانب هذا الارتياح، جاء القلق المستمر، فهو لا يزال غير قادر على فهم كيف تمكن من العبور إلى “الجانب الآخر” من الباب بعد أن نام في غرفته في المرة الأخيرة.

داخل دولة مدينة بلاند، في متجر التحف، كان دنكان قد قال للتو ليلة سعيدة على نينا وشيرلي. عاد بصمت إلى غرفته، واقترب من النافذة، وراح يحدق بهدوء في شوارع الليل الهادئة المضاءة بالمصابيح.

لقد دخل الفضاء الفرعي في حالة ذهول وقضى نصف يوم على متن ضائعة أخرى. على الرغم من أنه وجد في النهاية طريقًا للعودة بأمان، إلا أنه لا يمكن أن يشعر براحة تامة دون معرفة آلية دخول الفضاء الفرعي.

ربما دفعه هذا الشعور بعدم الارتياح إلى إصدار تحذير أثناء “اتصاله الحلمي” السابق مع فانا. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من مدى عكس أحلامه الغريبة للواقع، إلا أن لقاءاته العديدة مع الظواهر الخارقة للطبيعة علمته شيئًا واحدًا، قد يرفض الناس العاديون الأحلام، لكن بالنسبة له، “القبطان دنكان”، فإن وجود حلم لا ينبغي الاستخفاف به. [**: الحلم وكدا ذكرني بعرش الحالم.. متى ترجع!]

علاوة على ذلك، فإن دخوله إلى الفضاء الفرعي حدث مباشرة بعد أن واجهت الرؤية 001 مشكلات.

وهذا جلب له بعض الراحة.

مشاكل تتعلق بـ “الشمس”، والأحلام الغريبة، ودخول الفضاء الفرعي – حدثت هذه الأحداث الثلاثة في تتابع وثيق بحيث يصعب عدم الشك في وجود رابط خفي بينها.

وهذا جلب له بعض الراحة.

وقف دنكان أمام مقصورة القبطان ممسكًا بفانوس بإحدى يديه، ويستنشق هواء الليل البارد بعمق.

ومع ذلك، فإن قائد الفرقة جعد جبينه فقط، ويبدو أنه يفكر بعمق. وبعد عدة ثوان، هز الحارس ذو الخبرة رأسه قائلًا، “واصل الدورية – أبلغ الكنيسة بالوضع بعد ذلك.”

ربما دفعه هذا الشعور بعدم الارتياح إلى إصدار تحذير أثناء “اتصاله الحلمي” السابق مع فانا. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من مدى عكس أحلامه الغريبة للواقع، إلا أن لقاءاته العديدة مع الظواهر الخارقة للطبيعة علمته شيئًا واحدًا، قد يرفض الناس العاديون الأحلام، لكن بالنسبة له، “القبطان دنكان”، فإن وجود حلم لا ينبغي الاستخفاف به. [**: الحلم وكدا ذكرني بعرش الحالم.. متى ترجع!]

ظهرت دوامة من الضباب من إطار الباب وهو يخطو من خلاله.

الآن يأمل أن يلفت تحذيره انتباه الكنائس الأربع إلى مسألة الرؤية 001.

المناطق السكنية المزدحمة، ومصانع البخار الصاخبة، والمناطق التجارية الهادئة، والشوارع الساحلية الرطبة، ومصابيح الغاز على جانب الطريق، ونظام خطوط الأنابيب الممتدة عبر المدينة…

إنه يدرك أنه ليس خبيرًا في عالم الخوارق، وحتى لو رغب في التحقيق في قضية الروية 001، فلن يعرف من أين يبدأ. كان دوره هو لفت انتباه الخبراء الحقيقيين إلى المشكلة.

الآن يأمل أن يلفت تحذيره انتباه الكنائس الأربع إلى مسألة الرؤية 001.

لا شك أن تحذير “القبطان دنكان” سيوفر سببًا مقنعًا للكثيرين لأخذ الأمر على محمل الجد.

لاحظ وجود سطح سفلي أملس للغاية.

جمع دنكان أفكاره ووضع يده على مقبض باب مقصورته. ولكن قبل أن يفتح الباب خطرت في ذهنه فكرة أخرى.

نهضت فانا واقتربت من تمثال السماوية في غرفة التلاوة الأنيسة. وُضع التمثال على منصة عالية، محاطًا بشموع وامضة بلطف.

خطة الهاوية التي ذكرها له تيريان.

“إن قداستها تعلم بعلاقتك بالقبطان دنكان ولم تصدر أي تحذيرات. يبدو أنها توافق ضمنيًا، ولكن إذا علمت الكنائس الأخرى الحقيقة… فسيكون رد فعلها غير متوقع، وخاصة كنيسة الموت.”

عقد دنكان جبينه، وفكر للحظة، ثم دفع “باب الضائعة” ليفتحه مباشرة.

لاحظ وجود سطح سفلي أملس للغاية.

ظهرت دوامة من الضباب من إطار الباب وهو يخطو من خلاله.

لقد دخل الفضاء الفرعي في حالة ذهول وقضى نصف يوم على متن ضائعة أخرى. على الرغم من أنه وجد في النهاية طريقًا للعودة بأمان، إلا أنه لا يمكن أن يشعر براحة تامة دون معرفة آلية دخول الفضاء الفرعي.

بعد دوخة قصيرة وإحساس بالنزوح المكاني، فتح تشو مينغ عينيه ليجد شقة العزوبية المألوفة، حيث بقي كل شيء كما كان.

الفصل 266 “نشر فكره”

ثبّت نفسه، وتفحص حافة النافذة، والمكتب، والمناطق الأخرى للتأكد من أن كل شيء هنا لم يتغير. ثم سار إلى نهاية الغرفة.

ثبّت نفسه، وتفحص حافة النافذة، والمكتب، والمناطق الأخرى للتأكد من أن كل شيء هنا لم يتغير. ثم سار إلى نهاية الغرفة.

على الرف المتواضع، ظل “النموذجان” المعقدان للضائعة وبلاند جالسين بهدوء في موقعهما الأصلي.

ومع ذلك، فإن قائد الفرقة جعد جبينه فقط، ويبدو أنه يفكر بعمق. وبعد عدة ثوان، هز الحارس ذو الخبرة رأسه قائلًا، “واصل الدورية – أبلغ الكنيسة بالوضع بعد ذلك.”

اقترب تشو مينغ، والتقط “النموذج” الذي يرمز إلى بلاند، وحمل “المجموعة” لا الخفيفة ولا الثقيلة في يده بينما يجلس على المكتب المجاور لتدقيق هيكلها “الأساسي”.

وبغض النظر عما يوجد أسفل دولة المدينة – عمود طويل بلا حدود أو قاعدة رفيعة – فلابد أن يكون هناك هيكل، وليس النهاية المفاجئة للجزء الواقع تحت مستوى سطح البحر كما يبدو الآن.

في السابق، لم يفكر مطلقًا في هذه القضية – كان عليه أن يعترف بأن “تحت دولة المدينة” لم يكن مجرد نقطة عمياء بالنسبة للعديد من الناس في هذا العالم، بل أيضًا بالنسبة له.

مشاكل تتعلق بـ “الشمس”، والأحلام الغريبة، ودخول الفضاء الفرعي – حدثت هذه الأحداث الثلاثة في تتابع وثيق بحيث يصعب عدم الشك في وجود رابط خفي بينها.

لاحظ وجود سطح سفلي أملس للغاية.

ظهرت دوامة من الضباب من إطار الباب وهو يخطو من خلاله.

انتهى جزء النموذج المقابل لمستوى سطح البحر أسفل دولة مدينة بلاند فجأة، تاركًا سطحًا أملسًا كما لو قُطّع بشفرة حادة.

حدق تشو مينغ في قاعدة النموذج وهو يفكر بعمق.

ربما دفعه هذا الشعور بعدم الارتياح إلى إصدار تحذير أثناء “اتصاله الحلمي” السابق مع فانا. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من مدى عكس أحلامه الغريبة للواقع، إلا أن لقاءاته العديدة مع الظواهر الخارقة للطبيعة علمته شيئًا واحدًا، قد يرفض الناس العاديون الأحلام، لكن بالنسبة له، “القبطان دنكان”، فإن وجود حلم لا ينبغي الاستخفاف به. [**: الحلم وكدا ذكرني بعرش الحالم.. متى ترجع!]

لو كان مجرد “نموذج”، لكان هذا السطح الأنيق والسفلي طبيعيًا تمامًا. ومع ذلك، هو يعلم أن هذه “المجموعة” ليست نموذجًا عاديًا؛ ينبغي أن يكون “رسم الخرائط” أو “الإسقاط” للخطة الفعلية في هذه الغرفة. ما يصوره هذا الجسيم يجب أن يكون المظهر الكامل لبلاند!

“إن قداستها تعلم بعلاقتك بالقبطان دنكان ولم تصدر أي تحذيرات. يبدو أنها توافق ضمنيًا، ولكن إذا علمت الكنائس الأخرى الحقيقة… فسيكون رد فعلها غير متوقع، وخاصة كنيسة الموت.”

وبغض النظر عما يوجد أسفل دولة المدينة – عمود طويل بلا حدود أو قاعدة رفيعة – فلابد أن يكون هناك هيكل، وليس النهاية المفاجئة للجزء الواقع تحت مستوى سطح البحر كما يبدو الآن.

“إن قداستها تعلم بعلاقتك بالقبطان دنكان ولم تصدر أي تحذيرات. يبدو أنها توافق ضمنيًا، ولكن إذا علمت الكنائس الأخرى الحقيقة… فسيكون رد فعلها غير متوقع، وخاصة كنيسة الموت.”

هل ذلك لأنه لم يكن دقيقًا بما فيه الكفاية عندما أشعل اللهب في الدولة المدينة؟ أو لأنه… “أغفل” هذا الجزء؟ قطب تشو مينغ حاجبه قليلًا، ونقرت أصابعه على حافة المكتب شارد الذهن. ثم قام بضبط نفسه، ووضع يده على النموذج، وسمح لروحه بالتوسع تدريجيًا.

مشاكل تتعلق بـ “الشمس”، والأحلام الغريبة، ودخول الفضاء الفرعي – حدثت هذه الأحداث الثلاثة في تتابع وثيق بحيث يصعب عدم الشك في وجود رابط خفي بينها.

داخل دولة مدينة بلاند، في متجر التحف، كان دنكان قد قال للتو ليلة سعيدة على نينا وشيرلي. عاد بصمت إلى غرفته، واقترب من النافذة، وراح يحدق بهدوء في شوارع الليل الهادئة المضاءة بالمصابيح.

كان الليل عميقًا، وعاد جميع سكان المدينة تقريبًا إلى منازلهم. كانت الشوارع والأزقة هادئة بشكل لا يصدق، مع وجود بضع نقاط فقط من الضوء تتحرك في أعماق الأزقة المعتمة. كان هؤلاء هم حراس الدورية الليلية والفوانيس التي كانوا يحملونها.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

أغلق دنكان عينيه قليلًا.

وبغض النظر عما يوجد أسفل دولة المدينة – عمود طويل بلا حدود أو قاعدة رفيعة – فلابد أن يكون هناك هيكل، وليس النهاية المفاجئة للجزء الواقع تحت مستوى سطح البحر كما يبدو الآن.

عرض المشهد الطبيعي لدولة مدينة بلاند بالكامل مباشرة في ذهنه من منظور أكثر وضوحًا وبديهية.

انتهى جزء النموذج المقابل لمستوى سطح البحر أسفل دولة مدينة بلاند فجأة، تاركًا سطحًا أملسًا كما لو قُطّع بشفرة حادة.

المناطق السكنية المزدحمة، ومصانع البخار الصاخبة، والمناطق التجارية الهادئة، والشوارع الساحلية الرطبة، ومصابيح الغاز على جانب الطريق، ونظام خطوط الأنابيب الممتدة عبر المدينة…

على ظهر الضائعة، كان دنكان قد أنهى للتو دورية كاملة للسفينة وكان يستعد للجلوس في مقره.

في مكان ما في المدينة، خرجت مجموعة من الحراس من أحد الأزقة، استعدادًا لتفقد عقدة الغاز والبخار التالية.

نظر أحد أعضاء الفريق الشاب، وهو يحمل فانوسًا، إلى الشارع الهادئ أمامه وتمتم بإعجاب، “يبدو أنها ليلة هادئة أخرى… لأكون صادقًا، أنا لست معتادًا على هذه الليالي الهادئة.”

نظر أحد أعضاء الفريق الشاب، وهو يحمل فانوسًا، إلى الشارع الهادئ أمامه وتمتم بإعجاب، “يبدو أنها ليلة هادئة أخرى… لأكون صادقًا، أنا لست معتادًا على هذه الليالي الهادئة.”

جمع دنكان أفكاره ووضع يده على مقبض باب مقصورته. ولكن قبل أن يفتح الباب خطرت في ذهنه فكرة أخرى.

“لا تتخلى عن حذرك،” نظر قائد الفرقة إلى مرؤوسه. “أي شيء يمكن أن يحدث في الظلام. راقب الزوايا المظلمة.”

علاوة على ذلك، فإن دخوله إلى الفضاء الفرعي حدث مباشرة بعد أن واجهت الرؤية 001 مشكلات.

“نعم، أفهم ذلك،” استقام عضو الفريق لكنه لم يستطع مقاومة الإضافة. “لكن ألا تعتقد أن الوضع كان هادئًا حقًا خلال الأيام القليلة الماضية؟ سمعت أنه لم يكن هناك حادث واحد في سجلات الدوريات الليلية الأخيرة في المدينة…”

كان هناك هيكل جديد خشن ومعقد “يتشكل” ببطء في قاعدة هذا “النموذج”.

ومض فجأة توهج أخضر خافت على حافة رؤيتهم، مما تسبب في توقف عضو الفريق بشكل لا إرادي.

ووقعت حوادث مماثلة في جميع أنحاء المدينة عندما غادرت فرقة الحراسة، وتجاوزت ظلال الضوء الأخضر النيران المعتادة الليلة.

يبدو أن الضوء المنبعث من مصباح الغاز البعيد قد تغير للحظات، لكنه كان قصيرًا للغاية ومراوغًا، ويكاد يكون من المستحيل اكتشافه.

لقد دخل الفضاء الفرعي في حالة ذهول وقضى نصف يوم على متن ضائعة أخرى. على الرغم من أنه وجد في النهاية طريقًا للعودة بأمان، إلا أنه لا يمكن أن يشعر براحة تامة دون معرفة آلية دخول الفضاء الفرعي.

“هل رأيت للتو شيئًا يلمع؟” ضغط عضو الفريق بيده بشكل غريزي على السيف الفولاذي الروني عند خصره وتحدث بهدوء، “يبدو أن مصباح الغاز يومض.”

علاوة على ذلك، فإن دخوله إلى الفضاء الفرعي حدث مباشرة بعد أن واجهت الرؤية 001 مشكلات.

“لقد رأيت فانوسك يومض أيضًا،” قال عضو آخر في الفريق.

أومأت فانا برأسها ببطء، وهي تحدق في تمثال سماوية العاصفة جومونا، وهمست بالتلاوة، “لك أن تحمينا.”

قام أعضاء الفريق بشكل غريزي بتحويل أنظارهم إلى قائد الفرقة.

يبدو أن الضوء المنبعث من مصباح الغاز البعيد قد تغير للحظات، لكنه كان قصيرًا للغاية ومراوغًا، ويكاد يكون من المستحيل اكتشافه.

ومع ذلك، فإن قائد الفرقة جعد جبينه فقط، ويبدو أنه يفكر بعمق. وبعد عدة ثوان، هز الحارس ذو الخبرة رأسه قائلًا، “واصل الدورية – أبلغ الكنيسة بالوضع بعد ذلك.”

بالعودة إلى غرفة الشقة، فتح تشو مينغ عينيه فجأة عندما سمع صوت احتكاك خافت.

ووقعت حوادث مماثلة في جميع أنحاء المدينة عندما غادرت فرقة الحراسة، وتجاوزت ظلال الضوء الأخضر النيران المعتادة الليلة.

بالعودة إلى غرفة الشقة، فتح تشو مينغ عينيه فجأة عندما سمع صوت احتكاك خافت.

في هذا “الإدراك” المتعالي والواضح، سمح دنكان لوعيه بالنزول شيئًا فشيئًا، مستكشفًا بنية الدولة المدينة تحت مستوى سطح البحر.

حدق تشو مينغ في قاعدة النموذج وهو يفكر بعمق.

بالعودة إلى غرفة الشقة، فتح تشو مينغ عينيه فجأة عندما سمع صوت احتكاك خافت.

على الرف المتواضع، ظل “النموذجان” المعقدان للضائعة وبلاند جالسين بهدوء في موقعهما الأصلي.

التقط “المجموعة” أمامه وحدق باهتمام في الجزء السفلي من دولة مدينة.

أومأت فانا برأسها ببطء، وهي تحدق في تمثال سماوية العاصفة جومونا، وهمست بالتلاوة، “لك أن تحمينا.”

كان هناك هيكل جديد خشن ومعقد “يتشكل” ببطء في قاعدة هذا “النموذج”.

على ظهر الضائعة، كان دنكان قد أنهى للتو دورية كاملة للسفينة وكان يستعد للجلوس في مقره.


العببببب

لاحظ وجود سطح سفلي أملس للغاية.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

لا شك أن تحذير “القبطان دنكان” سيوفر سببًا مقنعًا للكثيرين لأخذ الأمر على محمل الجد.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“يجب أن ننقل هذا التحذير إلى كاتدرائية العاصفة الكبرى، ومن الأفضل إلى الكنائس والمدن الأخرى،” قال الأسقف فالنتاين من خلفها. “ومع ذلك، فإن مصدر التحذير أمر بالغ الأهمية. لكي نكون مقنعين، يجب علينا تقديم سبب من شأنه أن يؤثر على الكنائس الثلاث الأخرى. إن مجرد القول بأن “القديس كان لديه إعلان في المنام” لن يكفي.”

كان هناك هيكل جديد خشن ومعقد “يتشكل” ببطء في قاعدة هذا “النموذج”.

الآن يأمل أن يلفت تحذيره انتباه الكنائس الأربع إلى مسألة الرؤية 001.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط