نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 333

اتخاذ الإجراءات

اتخاذ الإجراءات

الفصل 333 “اتخاذ الإجراءات”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

انطلق جسد فانا الرشيق إلى السماء بقوة الإعصار، إذ تسري الرياح الشمالية المتجمدة في عروقها، مما مكنها كما لو كانت تجسيدًا للعاصفة. عندما ارتفعت هيئتها، تبلورت شفرة من الجليد النقي في قبضتها، مما يعكس التوهج الأثيري لخلق العالم ويلقي ضوءًا متجمدًا متلألئًا في الظلام البارد. برشاقة تحملتها معارك لا تعد ولا تحصى، حركت النصل إلى الأسفل في قوس كاسح أدى إلى تقسيم الهواء نفسه.

اتسعت عينا الطائفي في حالة من الرعب وعدم التصديق عندما شهد المشهد.

عندما انشق النصل عبر الغلاف الجوي، تسبب الاضطراب العنيف في اصطدام تيارات الهواء المحيطة بقوة أدت إلى توليد موجات من الحرارة الشديدة والتشويه البصري. في منتصف الطريق خلال هبوطه، اتخذ النصل الجليدي مظهرًا يشبه البلازما، وحافته ملتفة باللهب المتوهج الذي رقص حول الجليد، وهو مشهد محير من النار المتشابكة مع الجليد. كفى الجمال الغريب المطلق للمشهد لتعثر الطائفة الشيطانية في هجومه.

أليس تولعها!!

بالنسبة لكاهن الإبادة، فينبغي أن يكون السيناريو مختلفًا تمامًا. لقد خطط بدقة لكمينه، واكتشف الزائر غير المتوقع في وقت مبكر واستخدم ترسانته من التعويذات لإخفاء وجوده. سمح له هيئته الشيطانية الفريدة بقمع علامات حياته مؤقتًا، مما جعله غير قابل للاكتشاف عمليًا. ومع ذلك، وعلى الرغم من كل الصعاب، فقد كشفت الفريسة عن تمويه لا تشوبه شائبة.

رفعت فانا يدها، فأمسكت بالكتلة الصلبة من العظام المتحللة والصخور المقذوفة عليها. تجاهلت خيوط الدخان المتصاعدة من كفها وواصلت سيرها الذي لا هوادة فيه. بيدها الحرة، أمسكت بكلب الصيد الأسود نصف الرأس وحشوت الكتلة الملعونة في جرح رقبته الكبير.

الآن، أصبح الصياد مُطارَدًا، وتحولت الفريسة إلى حيوان مفترس أكثر شراسة مما كان يتوقعه من أي وقت مضى.

مع انفجار مدوي، انفجر كلب الصيد في منتصف الرحلة، وتساقطت شظايا العظام مثل الشظايا المميتة، ومزقت جسد الكاهن الذي ترفعه فانا عاليًا.

نزل نصل فانا مثل النيزك، ولم يترك لكاهن الإبادة أي وقت لشن هجوم مضاد. في محاولة يائسة للبقاء على قيد الحياة، أطلق العنان لصرخة مخيفة ومرعبة مشبعة بلعنة قوية. ظهرت طبقة فوق طبقة من صفائح العظام السوداء والدروع الشبيهة بالصخور إلى الوجود، لتشكل حاجزًا هائلًا بينه وبين الهجوم الوشيك. علاوة على ذلك، فإن الشيطان الشاهق، المصنوع من شظايا العظام الخشنة، تجسد تحت قيادة ميثاق، ووقف مثل الحارس أمام سيده. فتحت الشخصية الوحشية فكها، واستعدت لإطلاق نوبة تنفس تآكلية.

انطلقت موجة الصدمة عبر الزقاق مثل العاصفة، مما أدى إلى إزالة الغبار والدخان. عوى كلب الصيد المقطوع من الألم عندما ألقي للخلف، وسحب على طول كاهن الإبادة المقيد بالسلسلة التكافلية. تعثر الزوجان على أرض وعرة قبل أن يتوقفا أخيرًا، يكافحان من أجل الوقوف على قدميهما.

عندما استقر الغبار، ظهر الشكل الحقيقي للهيكل العظمي الشيطاني بالكامل من الظل. لقد كلب ضخم، وحش غامض مرعب يتفوق على أي كلب عادي.

تخلصت فانا، التي كانت تعابير وجهها هادئة أكثر من أي وقت مضى، من البقايا المحطمة للنصل الجليدي، وقد أدى غرضه.

لم تنزعج فانا من العقبات الهائلة التي تقف أمامها، ولم تظهر أي نية لوقف تقدمها.

مع انفجار مدوي، انفجر كلب الصيد في منتصف الرحلة، وتساقطت شظايا العظام مثل الشظايا المميتة، ومزقت جسد الكاهن الذي ترفعه فانا عاليًا.

“بووم!”

انطلقت موجة الصدمة عبر الزقاق مثل العاصفة، مما أدى إلى إزالة الغبار والدخان. عوى كلب الصيد المقطوع من الألم عندما ألقي للخلف، وسحب على طول كاهن الإبادة المقيد بالسلسلة التكافلية. تعثر الزوجان على أرض وعرة قبل أن يتوقفا أخيرًا، يكافحان من أجل الوقوف على قدميهما.

تردد صدى الانفجار الذي يصم الآذان خلال الليل الصامت، مصحوبًا بجوقة من الأصوات العالية النبرة.

“لقد مات شيطانك التكافلي. وفقًا لمستوى الطفرة في جسمك، لديك ما يقرب من ست دقائق لتعيشها،” قالت فانا، وهي ترمي الكاهن الطائفي على الأرض وتدوس على ما يبدو أنه رأسه. “أعلم أن نوعك يفضل الموت بدلًا من الكلام، لكنني على استعداد لإعطائه فرصة – لديك ثلاث دقائق لتقول كلماتك الأخيرة، وبناءً على ما تقوله، سأقرر كيف تموت في الثلاث دقائق المتبقية.’

بضربة واحدة حاسمة، حطم نصل فانا الجليدي حاجز الطاقة الذي استحضره كاهن الإبادة، وفتت الدروع الصخرية، وأبطل التنفس الحمضي لكلب الصيد الأسود، بل وشق نصف جمجمة الشيطان، مما أدى إلى تطاير شظايا العظام في كل الاتجاهات.

نزل نصل فانا مثل النيزك، ولم يترك لكاهن الإبادة أي وقت لشن هجوم مضاد. في محاولة يائسة للبقاء على قيد الحياة، أطلق العنان لصرخة مخيفة ومرعبة مشبعة بلعنة قوية. ظهرت طبقة فوق طبقة من صفائح العظام السوداء والدروع الشبيهة بالصخور إلى الوجود، لتشكل حاجزًا هائلًا بينه وبين الهجوم الوشيك. علاوة على ذلك، فإن الشيطان الشاهق، المصنوع من شظايا العظام الخشنة، تجسد تحت قيادة ميثاق، ووقف مثل الحارس أمام سيده. فتحت الشخصية الوحشية فكها، واستعدت لإطلاق نوبة تنفس تآكلية.

انطلقت موجة الصدمة عبر الزقاق مثل العاصفة، مما أدى إلى إزالة الغبار والدخان. عوى كلب الصيد المقطوع من الألم عندما ألقي للخلف، وسحب على طول كاهن الإبادة المقيد بالسلسلة التكافلية. تعثر الزوجان على أرض وعرة قبل أن يتوقفا أخيرًا، يكافحان من أجل الوقوف على قدميهما.

كان الهواء بالقرب من مدخل الزقاق ملتويًا بمهارة، مما يشير إلى دخول المهاجم الثاني الذي كان يتربص في الظل.

ارتجف الشكل المشوه للكاهن الطائفي بعنف، مما أدى إلى ردة الفعل الناتجة عن إصابة شيطانه مما جعله مشوشًا. تحت الضوء الخافت، كان من الصعب التمييز بين كلب الصيد والكاهن الذي كان إنسانًا، حيث التوت أشكالهما واندمجت بشكل رهيب.

ليس بعيدًا جدًا، مبيد ثالث كان قد انطلق للتو من الزقاق معلقًا في الهواء، جسده ملتوي في وضع غريب ومثير للسخرية، رأسه ملتوي بزاوية غير طبيعية. ملأ الخوف عينيه وهو ينظر إلى المرأة الشقراء. باستدعاء كل إرادته للبقاء على قيد الحياة، بالكاد تمكن من التحرر من الإحساس بالسحب. لقد بذل كل قوته المتبقية في نقرة من معصمه – وانزلقت لفافة رونية مُجهزة من كمه.

على الرغم من أن نصف رأسه مشقوق، إلا أن كلب الصيد الأسود تمكن من النهوض، وكانت قوة حياته مرنة بشكل مدهش. زمجر بتحدٍ في اتجاه فانا بينما استمر في التخلص من شظايا العظام التالفة.

بذل كاهن الإبادة عبر الزقاق جهدًا هائلًا لرفع رأسه، مكافحًا من أجل استعادة وعيه. وانزلقت من شفتيه همسات شيطانية متوترة، مما مهد الطريق لتفعيل لعنته.

تخلصت فانا، التي كانت تعابير وجهها هادئة أكثر من أي وقت مضى، من البقايا المحطمة للنصل الجليدي، وقد أدى غرضه.

ولكن في الثانية التالية، ظهر شيء ما من الظلام.

بذل كاهن الإبادة عبر الزقاق جهدًا هائلًا لرفع رأسه، مكافحًا من أجل استعادة وعيه. وانزلقت من شفتيه همسات شيطانية متوترة، مما مهد الطريق لتفعيل لعنته.

وليس لديها أي فكرة عما حدث للتو.

رفعت فانا يدها، فأمسكت بالكتلة الصلبة من العظام المتحللة والصخور المقذوفة عليها. تجاهلت خيوط الدخان المتصاعدة من كفها وواصلت سيرها الذي لا هوادة فيه. بيدها الحرة، أمسكت بكلب الصيد الأسود نصف الرأس وحشوت الكتلة الملعونة في جرح رقبته الكبير.

ليس بعيدًا جدًا، مبيد ثالث كان قد انطلق للتو من الزقاق معلقًا في الهواء، جسده ملتوي في وضع غريب ومثير للسخرية، رأسه ملتوي بزاوية غير طبيعية. ملأ الخوف عينيه وهو ينظر إلى المرأة الشقراء. باستدعاء كل إرادته للبقاء على قيد الحياة، بالكاد تمكن من التحرر من الإحساس بالسحب. لقد بذل كل قوته المتبقية في نقرة من معصمه – وانزلقت لفافة رونية مُجهزة من كمه.

قاوم كلب الصيد الشيطاني بشكل غريزي لكنه كان عاجزًا أمام قوة فانا الخارقة. في كفاحه، مزق كلب الصيد النصف المتبقي من رأسه بينما دفع الصاروخ الملعون، المعزز بقوة حياته، بقوة إلى بطنه. بدأت الصفائح العظمية داخل الشيطان في التكسر، وملأت أحشائه بشرارات من الضوء اللامع.

كان اللقاء بأكمله قصيرًا ومكثفًا.

رفعت فانا قدمها بسرعة، وركلت الشيطان المجهز للانفجار بعيدًا، وأمسكت عرضًا بكاهن الإبادة القريب، واستخدمته كدرع.

فعلت التعويذة المخزنة مسبقًا، واشتعلت الكتابة الرونية في الهواء قبل أن تتمكن من لمس الأرض. تفعلت التعويذة، وشمل هدفها كل كائن حي داخل دائرة نصف قطرها.

مع انفجار مدوي، انفجر كلب الصيد في منتصف الرحلة، وتساقطت شظايا العظام مثل الشظايا المميتة، ومزقت جسد الكاهن الذي ترفعه فانا عاليًا.

أليس تولعها!!

لكن الكاهن لم يمت بعد، وهو يتلوى من الألم، وألمه جعله يتجعد في كرة يرثى لها.

نزل نصل فانا مثل النيزك، ولم يترك لكاهن الإبادة أي وقت لشن هجوم مضاد. في محاولة يائسة للبقاء على قيد الحياة، أطلق العنان لصرخة مخيفة ومرعبة مشبعة بلعنة قوية. ظهرت طبقة فوق طبقة من صفائح العظام السوداء والدروع الشبيهة بالصخور إلى الوجود، لتشكل حاجزًا هائلًا بينه وبين الهجوم الوشيك. علاوة على ذلك، فإن الشيطان الشاهق، المصنوع من شظايا العظام الخشنة، تجسد تحت قيادة ميثاق، ووقف مثل الحارس أمام سيده. فتحت الشخصية الوحشية فكها، واستعدت لإطلاق نوبة تنفس تآكلية.

كان اللقاء بأكمله قصيرًا ومكثفًا.

مرعوبًا، استدار الطائفي ليرى دخانًا أسود يحوم حوله. حاول شيطانه، المقيد به، النضال والهجوم المضاد، لكن صُدَّ بواسطة قوة غير مرئية كامنة في الظل. نظر أبعد فوجد المرأة الشقراء ذات الشعر الطويل ترتدي فستانًا، ويدها ممدودة، ويبدو أنها تمسك بشيء غير مرئي.

“لقد مات شيطانك التكافلي. وفقًا لمستوى الطفرة في جسمك، لديك ما يقرب من ست دقائق لتعيشها،” قالت فانا، وهي ترمي الكاهن الطائفي على الأرض وتدوس على ما يبدو أنه رأسه. “أعلم أن نوعك يفضل الموت بدلًا من الكلام، لكنني على استعداد لإعطائه فرصة – لديك ثلاث دقائق لتقول كلماتك الأخيرة، وبناءً على ما تقوله، سأقرر كيف تموت في الثلاث دقائق المتبقية.’

ارتجف الشكل المشوه للكاهن الطائفي بعنف، مما أدى إلى ردة الفعل الناتجة عن إصابة شيطانه مما جعله مشوشًا. تحت الضوء الخافت، كان من الصعب التمييز بين كلب الصيد والكاهن الذي كان إنسانًا، حيث التوت أشكالهما واندمجت بشكل رهيب.

بالقرب من مدخل الزقاق، كانت أليس تراقب اللقاء بأكمله، وكانت في حيرة من أمرها بسبب التسلسل السريع للأحداث. لقد شاهدت فانا وهي تدفع عدوًا دون عناء، وتطمس مخلوقًا بشعًا يحمل بعض التشابه مع دوغ، وتحول المهاجم الأولي إلى حالة قريبة من الموت.

تخلصت فانا، التي كانت تعابير وجهها هادئة أكثر من أي وقت مضى، من البقايا المحطمة للنصل الجليدي، وقد أدى غرضه.

على الرغم من أنها لم تفهم ما حدث بالضبط، فهناك شيء واحد واضح: فانا قوية بشكل لا يصدق.

كان الهواء بالقرب من مدخل الزقاق ملتويًا بمهارة، مما يشير إلى دخول المهاجم الثاني الذي كان يتربص في الظل.

هذا الإدراك ملأ الدمية بالإثارة، وبدأت تصفق بيديها بحماس. “آنسة فانا، أنت مذهلة!” هتفت.

مرعوبًا، استدار الطائفي ليرى دخانًا أسود يحوم حوله. حاول شيطانه، المقيد به، النضال والهجوم المضاد، لكن صُدَّ بواسطة قوة غير مرئية كامنة في الظل. نظر أبعد فوجد المرأة الشقراء ذات الشعر الطويل ترتدي فستانًا، ويدها ممدودة، ويبدو أنها تمسك بشيء غير مرئي.

ومع ذلك، في لحظة تشتيت انتباهها، بدا أنها نسيت “الخيوط” القليلة التي لا تزال تطفو تحت ضوء الشارع عبر الزقاق.

“بووم!”

كان الهواء بالقرب من مدخل الزقاق ملتويًا بمهارة، مما يشير إلى دخول المهاجم الثاني الذي كان يتربص في الظل.

رفعت فانا يدها، فأمسكت بالكتلة الصلبة من العظام المتحللة والصخور المقذوفة عليها. تجاهلت خيوط الدخان المتصاعدة من كفها وواصلت سيرها الذي لا هوادة فيه. بيدها الحرة، أمسكت بكلب الصيد الأسود نصف الرأس وحشوت الكتلة الملعونة في جرح رقبته الكبير.

لقد ظهرت المواجهة بين فانا وكاهن الإبادة بسرعة كبيرة، وتجاوزت الفوضى التي تلت ذلك في الزقاق توقعات المهاجم المخفي بشكل كبير. عندما كشف الطائفي الثاني عن نفسه أخيرًا، وجد نفسه متوقفًا عند رؤية فانا واقفة فوق كاهن الإبادة الذي سقط.

ليس بعيدًا جدًا، مبيد ثالث كان قد انطلق للتو من الزقاق معلقًا في الهواء، جسده ملتوي في وضع غريب ومثير للسخرية، رأسه ملتوي بزاوية غير طبيعية. ملأ الخوف عينيه وهو ينظر إلى المرأة الشقراء. باستدعاء كل إرادته للبقاء على قيد الحياة، بالكاد تمكن من التحرر من الإحساس بالسحب. لقد بذل كل قوته المتبقية في نقرة من معصمه – وانزلقت لفافة رونية مُجهزة من كمه.

تردد الطائفي، وهو ينظر بين المشهد الوحشي داخل الزقاق والمرأة الشقراء بجانبه.

قاوم كلب الصيد الشيطاني بشكل غريزي لكنه كان عاجزًا أمام قوة فانا الخارقة. في كفاحه، مزق كلب الصيد النصف المتبقي من رأسه بينما دفع الصاروخ الملعون، المعزز بقوة حياته، بقوة إلى بطنه. بدأت الصفائح العظمية داخل الشيطان في التكسر، وملأت أحشائه بشرارات من الضوء اللامع.

ثم، دون تفكير آخر، استدار الرجل ذو العضلات على كعبه وركض مسرعًا بعيدًا.

لكنها سرعان ما اكتشفت أن الطائفي حاول قتلها.

ولكن بعد خطوات قليلة، سمع صوتًا من الخلف، “مرحبًا! انتظر!”

لكن الكاهن لم يمت بعد، وهو يتلوى من الألم، وألمه جعله يتجعد في كرة يرثى لها.

فجأة، شعر بسحب قوي على جسده كما لو كان قد وقع في شرك. لقد توقف، غير قادر على مقاومة الإحساس الشديد بالشد الذي بدا وكأنه ينشأ من مفاصله.

انطلقت موجة الصدمة عبر الزقاق مثل العاصفة، مما أدى إلى إزالة الغبار والدخان. عوى كلب الصيد المقطوع من الألم عندما ألقي للخلف، وسحب على طول كاهن الإبادة المقيد بالسلسلة التكافلية. تعثر الزوجان على أرض وعرة قبل أن يتوقفا أخيرًا، يكافحان من أجل الوقوف على قدميهما.

مرعوبًا، استدار الطائفي ليرى دخانًا أسود يحوم حوله. حاول شيطانه، المقيد به، النضال والهجوم المضاد، لكن صُدَّ بواسطة قوة غير مرئية كامنة في الظل. نظر أبعد فوجد المرأة الشقراء ذات الشعر الطويل ترتدي فستانًا، ويدها ممدودة، ويبدو أنها تمسك بشيء غير مرئي.

فجأة، شعر بسحب قوي على جسده كما لو كان قد وقع في شرك. لقد توقف، غير قادر على مقاومة الإحساس الشديد بالشد الذي بدا وكأنه ينشأ من مفاصله.

“لا تذهب بعد،” قالت أليس وهي ممسكة “بالخيط” وتحدق في الطائف الهارب، في محاولة لجعل تعبيرها أكثر تهديدًا. “قال القبطان إن الأشخاص مثلك سيئون ولا ينبغي تركهم. سوف تؤذي الآخرين.”

الآن، أصبح الصياد مُطارَدًا، وتحولت الفريسة إلى حيوان مفترس أكثر شراسة مما كان يتوقعه من أي وقت مضى.

ليس بعيدًا جدًا، مبيد ثالث كان قد انطلق للتو من الزقاق معلقًا في الهواء، جسده ملتوي في وضع غريب ومثير للسخرية، رأسه ملتوي بزاوية غير طبيعية. ملأ الخوف عينيه وهو ينظر إلى المرأة الشقراء. باستدعاء كل إرادته للبقاء على قيد الحياة، بالكاد تمكن من التحرر من الإحساس بالسحب. لقد بذل كل قوته المتبقية في نقرة من معصمه – وانزلقت لفافة رونية مُجهزة من كمه.

فجأة، شعر بسحب قوي على جسده كما لو كان قد وقع في شرك. لقد توقف، غير قادر على مقاومة الإحساس الشديد بالشد الذي بدا وكأنه ينشأ من مفاصله.

“اختر الحياة… والتهم…” تمتم بالكلمات بصعوبة، وتتخلل صوته همسات شيطانية.

وليس لديها أي فكرة عما حدث للتو.

فعلت التعويذة المخزنة مسبقًا، واشتعلت الكتابة الرونية في الهواء قبل أن تتمكن من لمس الأرض. تفعلت التعويذة، وشمل هدفها كل كائن حي داخل دائرة نصف قطرها.

هذا الإدراك ملأ الدمية بالإثارة، وبدأت تصفق بيديها بحماس. “آنسة فانا، أنت مذهلة!” هتفت.

ومع ذلك، لم يحدث شيء على الرغم من تفكك المخطوطة وتحولها إلى ألسنة اللهب.

“بووم!”

اتسعت عينا الطائفي في حالة من الرعب وعدم التصديق عندما شهد المشهد.

اتسعت عينا الطائفي في حالة من الرعب وعدم التصديق عندما شهد المشهد.

وعلى مسافة ليست بعيدة، بدت أليس متفاجئة تمامًا.

لقد ظهرت المواجهة بين فانا وكاهن الإبادة بسرعة كبيرة، وتجاوزت الفوضى التي تلت ذلك في الزقاق توقعات المهاجم المخفي بشكل كبير. عندما كشف الطائفي الثاني عن نفسه أخيرًا، وجد نفسه متوقفًا عند رؤية فانا واقفة فوق كاهن الإبادة الذي سقط.

لم تتنفس. ليس لديها قلب لينبض.

صوت أجوف وعميق بدا وكأنه ينبعث مباشرة من صدره وتردد في أذنيه، “آه، لقد وصل خادم جديد.”

وليس لديها أي فكرة عما حدث للتو.

كان الهواء بالقرب من مدخل الزقاق ملتويًا بمهارة، مما يشير إلى دخول المهاجم الثاني الذي كان يتربص في الظل.

لكنها سرعان ما اكتشفت أن الطائفي حاول قتلها.

لم تنزعج فانا من العقبات الهائلة التي تقف أمامها، ولم تظهر أي نية لوقف تقدمها.

سيطر الخوف على السيدة، فشدّت بقوة على “الخيط” في يدها. “قال القبطان أنه عندما أكون بالخارج، يجب أن أحمي نفسي.”

لكنها سرعان ما اكتشفت أن الطائفي حاول قتلها.

تجمد جسد الطائفة. الحرية الطفيفة التي تمكن من انتزاعها جردت بالكامل بعد ذلك. ولم يعد قادرًا على تحريك معصميه أو شفتيه. بدأ خدر غريب في الانتشار، وتصلب جسده بسرعة وتحول إلى برد، وتحول إلى… شيء ليس من لحم ودم.

عندما انشق النصل عبر الغلاف الجوي، تسبب الاضطراب العنيف في اصطدام تيارات الهواء المحيطة بقوة أدت إلى توليد موجات من الحرارة الشديدة والتشويه البصري. في منتصف الطريق خلال هبوطه، اتخذ النصل الجليدي مظهرًا يشبه البلازما، وحافته ملتفة باللهب المتوهج الذي رقص حول الجليد، وهو مشهد محير من النار المتشابكة مع الجليد. كفى الجمال الغريب المطلق للمشهد لتعثر الطائفة الشيطانية في هجومه.

وقبل أن يدرك ذلك، أصبح العالم من حوله مظلمًا.

نزل نصل فانا مثل النيزك، ولم يترك لكاهن الإبادة أي وقت لشن هجوم مضاد. في محاولة يائسة للبقاء على قيد الحياة، أطلق العنان لصرخة مخيفة ومرعبة مشبعة بلعنة قوية. ظهرت طبقة فوق طبقة من صفائح العظام السوداء والدروع الشبيهة بالصخور إلى الوجود، لتشكل حاجزًا هائلًا بينه وبين الهجوم الوشيك. علاوة على ذلك، فإن الشيطان الشاهق، المصنوع من شظايا العظام الخشنة، تجسد تحت قيادة ميثاق، ووقف مثل الحارس أمام سيده. فتحت الشخصية الوحشية فكها، واستعدت لإطلاق نوبة تنفس تآكلية.

ولكن في الثانية التالية، ظهر شيء ما من الظلام.

وليس لديها أي فكرة عما حدث للتو.

صوت أجوف وعميق بدا وكأنه ينبعث مباشرة من صدره وتردد في أذنيه، “آه، لقد وصل خادم جديد.”

مع انفجار مدوي، انفجر كلب الصيد في منتصف الرحلة، وتساقطت شظايا العظام مثل الشظايا المميتة، ومزقت جسد الكاهن الذي ترفعه فانا عاليًا.


أليس تولعها!!

ليس بعيدًا جدًا، مبيد ثالث كان قد انطلق للتو من الزقاق معلقًا في الهواء، جسده ملتوي في وضع غريب ومثير للسخرية، رأسه ملتوي بزاوية غير طبيعية. ملأ الخوف عينيه وهو ينظر إلى المرأة الشقراء. باستدعاء كل إرادته للبقاء على قيد الحياة، بالكاد تمكن من التحرر من الإحساس بالسحب. لقد بذل كل قوته المتبقية في نقرة من معصمه – وانزلقت لفافة رونية مُجهزة من كمه.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

ليس بعيدًا جدًا، مبيد ثالث كان قد انطلق للتو من الزقاق معلقًا في الهواء، جسده ملتوي في وضع غريب ومثير للسخرية، رأسه ملتوي بزاوية غير طبيعية. ملأ الخوف عينيه وهو ينظر إلى المرأة الشقراء. باستدعاء كل إرادته للبقاء على قيد الحياة، بالكاد تمكن من التحرر من الإحساس بالسحب. لقد بذل كل قوته المتبقية في نقرة من معصمه – وانزلقت لفافة رونية مُجهزة من كمه.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

هذا الإدراك ملأ الدمية بالإثارة، وبدأت تصفق بيديها بحماس. “آنسة فانا، أنت مذهلة!” هتفت.

ليس بعيدًا جدًا، مبيد ثالث كان قد انطلق للتو من الزقاق معلقًا في الهواء، جسده ملتوي في وضع غريب ومثير للسخرية، رأسه ملتوي بزاوية غير طبيعية. ملأ الخوف عينيه وهو ينظر إلى المرأة الشقراء. باستدعاء كل إرادته للبقاء على قيد الحياة، بالكاد تمكن من التحرر من الإحساس بالسحب. لقد بذل كل قوته المتبقية في نقرة من معصمه – وانزلقت لفافة رونية مُجهزة من كمه.

كان الهواء بالقرب من مدخل الزقاق ملتويًا بمهارة، مما يشير إلى دخول المهاجم الثاني الذي كان يتربص في الظل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط