عصر جديد تمامًا
الفصل 1.4 – عصر جديد تمامًا
توقف تيرنر عشرة أمتار أمامه وقام يقيس الرجل الذي يرتدي الملابس الغريبة. كان معظم وجهه مخبأ تحت الرداء الأسود ، ولكن تحت ضوء غروب الشمس، يمكن أن يرى أن العين اليمنى للفرد مغطاة ببقعة عين سوداء. يغطي شعر اشقر رمادي فوضوي اغلب جبهته. على الرغم من أنه يمكن رؤية منطقة العين اليسرى للفرد فقط بوضوح ، الرقيقة والطويلة، والحاجب المنحني بشراسة، البؤبؤ الأخضر مع خطوط رمادية في الداخل، وكذلك الخط الذي ينفد من نهاية عينه خلق صورة شبه مثالية.
الفصل 1.4 – عصر جديد تمامًا
شعر تيرنر فجأة بجفاف حلقه قليلاً. على الرغم من أنه يمكن أن يقول من بناء الفرد أنه يجب أن يكون ذكرًا ، إلا أنه لم يستطع أن يقول بثقة أن ما تم إخفاؤه تحت تلك الضمادات كان بشريًا. ومع ذلك ، في هذا العصر الذي كان البقاء فيه هو الهدف الوحيد ، فقدت قيود الرغبة لفترة طويلة. لطالما أصبح العنف والجنس غريزة لدى الغالبية العظمى. بغض النظر عما إذا كنت ذكراً أو أنثى أو شاباً أو عجوزاً أو بشري أو غير بشري، في نظر أولئك المتعطشين للتحفيز ، كانت كل الحدود غير واضحة بسرعة.
بعد الكفاح بين الحياة والموت لسنوات عديدة ، أصبح تيرنر هادئًا. كان سعيدًا عندما اكتشف أنه لم يكن هناك عداء داخل العين الخضراء للطرف الآخر.
بعد لحظة من التردد ، خفف تيرنر قبضته على سلاح M3A الخاص به ومد ذراعه نحو الشخص الغريب. “أنا ادعى تيرنر.”
أصبح بورك أكثر حماسة. كان سو حقًا مثل ما كان يتخيله ، فقد وصل بالفعل إلى قناص من المستوى الثالث. كل زيادة في المستوى تعني ضعف كمية نقاط التطور المستهلكة. المستوى الثالث يعني أنه قد خضع على الأقل لسبع نقاط تطور. بالنسبة لبورك الذي كان هدف حياته أن يصبح قناصًا من المستوى الثاني ، كان سو بالفعل مثل النجم.
مع حلول الليل ، استعار رجال تيرنر الليل للمغادرة. تطلبت الرحلة من هذا المكان إلى القاعدة بضعة أيام من المشي. على الرغم من خطورة السفر ليلاً ، إلا أن هذه المنطقة كانت أكثر خطورة. علاوة على ذلك ، يتم ملاحقة مجموعتهم بواسطة وجود سو الذي يشبه الأشباح.
للتفاعل بين الأطراف البشرية ، كان هذا تبادلًا وديًا نادرًا ما يُرى. من الواضح أن الغريب كان غريباً بعض الشيء ، لكن عينه استدارت قليلاً ، وظهرت ابتسامة على وجهه. صافح يد تيرنر. “أنا … سو.”
أجاب سو: “صياد من المرتبة الأولى ومرتزق مبتدئ”.
كانت يد سو ملفوفة بإحكام بالضمادات ولم يكن بالإمكان رؤية القليل من الجلد. ومع ذلك ، يمكن أن يشعر تيرنر من خلال الضمادات أنه على الرغم من أن ذراعه كانت أكثر نحافة ونعومة من ذراع الشخص العادي ، إلا أن هناك قوة متفجرة داخل تلك الليونة. منحه هذا الشعور المتناقض شعوراً بأنه لم يصافح يد شخص غريب ، ولكن بدلاً من ذلك كان يصافح أسنان سحلية حجرية.
ارتجفت يد تيرنر بهدوء وسحبها بسرعة إلى الخلف بطريقة فظة بعض الشيء. ومع ذلك ، لا يبدو أن سو يمانع بشكل خاص.
وقف تيرنر مع سو وأخرج علبة سجائر مجعدة. أخرج بعناية اثنين وسلم واحدًا إلى سو. “لقد أنقذت حياة رجالي! خذ واحدة.”
لوح تيرنر بيده وقام بإيماءة تشير إلى أن ذلك آمنا. أطلقت المجموعة الصغيرة من الجنود أنفاسًا من الارتياح وبدأت تفحص الذئاب الميتة المتعفنة.
ارتجفت يد تيرنر بهدوء وسحبها بسرعة إلى الخلف بطريقة فظة بعض الشيء. ومع ذلك ، لا يبدو أن سو يمانع بشكل خاص.
وقف تيرنر مع سو وأخرج علبة سجائر مجعدة. أخرج بعناية اثنين وسلم واحدًا إلى سو. “لقد أنقذت حياة رجالي! خذ واحدة.”
لوح تيرنر بيده وقام بإيماءة تشير إلى أن ذلك آمنا. أطلقت المجموعة الصغيرة من الجنود أنفاسًا من الارتياح وبدأت تفحص الذئاب الميتة المتعفنة.
ابتسم سو وقال ، “هذه أشياء جيدة. لما لا؟”
” أي شركة قد اعطتك الترخيص ؟” سأل تيرنر.
بعد إشعالها ، أخذ سو نفسًا عميقًا من خلال فجوة بين الضمادات. بعد مرور ثلاث أو أربع دقائق فقط ، أطلق بخارًا خافتًا. كان من الواضح أنه يعرف كيف يستمتع بالتبغ.
كان تيرنر مندهشًا إلى حد كبير ، وأصبح صوته أكثر احترامًا إلى حد ما. “هذا زميل كبير جدًا!” ومع ذلك ، عندما فكر مرة أخرى في مهارات سو في القنص ، وإطلاق النار ، والاختباء ، والحركة ، لم يكن هذا النوع من التراخيص لا يزال غير مستحق.
عندما فكر في العودة إلى الذئاب التي قتلت برصاص سو ، لم تستطع زوايا عيون تيرنر إلا القفز عدة مرات. امتص نفسا عميقا من الدخان وتحدث بصوت منخفض نوعا ما ، “من كان يظن أنه حتى الذئاب المتعفنة ستنمو بالقرب من ذكاء الإنسان. يا له من عالم قذر! “
شاهد تيرنر الأشخاص الذين تحته بمهارة وهم يقطعون أوصال جثث الذئاب المتعفنة بينما يسأل شارد الذهن ، “بصرف النظر عن الذئاب المتعفنة ، هذه المنطقة ليس لديها أي شيء حقًا. كيف انتهى بك الأمر هنا؟”
ابتسم سو وقال ، “هذه أشياء جيدة. لما لا؟”
ومع ذلك ، لم يكن على علم بأن سو لم يستخدم نقطة واحدة من التطور في أي كفاءات تخص القنص.
“كنت أتابع بعض الذئاب المتعفنة التي كانت لها تحركات غير طبيعية لمعرفة ما إذا كانوا قد خضعوا لنوع من التحول ولاحظت أنكم كنتم محاصرين داخل الوادي. وكان بسبب الحظ أن الزعيم الذئب قد مات “. كان صوت سو ناعم مثل المياه المتدفقة.
الفصل 1.4 – عصر جديد تمامًا
المخلوقات التي خضعت للتنوع ، بغض النظر عما إذا كانت حية أو ميتة ، حصلت على سعر جيد في أي قاعدة أو منطقة مأهولة. كانت جينات هذه المخلوقات مصدر التحسينات الجينية. ونتيجة لذلك ، كان هناك من تخصصوا في مطاردة هذه المخلوقات الغير طبيعية للتبادل مقابل المال ، والمعروفين باسم الصيادين.
ومع ذلك ، لم يكن على علم بأن سو لم يستخدم نقطة واحدة من التطور في أي كفاءات تخص القنص.
“أنت صياد؟” سأل تيرنر.
مرت هذه المحتويات للحظات في عقل سو. تغيرت مئات الأرقام داخل رأسه ، وبعد ثلاث ثوانٍ ، قدم نتيجة أخيرًا.
أجاب سو: “صياد من المرتبة الأولى ومرتزق مبتدئ”.
” أي شركة قد اعطتك الترخيص ؟” سأل تيرنر.
ارتجفت يد تيرنر بهدوء وسحبها بسرعة إلى الخلف بطريقة فظة بعض الشيء. ومع ذلك ، لا يبدو أن سو يمانع بشكل خاص.
ظل سو صامتا.
كان الصيادون والمرتزقة مهن يمكن لأي شخص أن يمارسها. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم منحهم رتبة بناءً على الإنجازات السابقة التي تم إبرازها في ترخيص صادر. يمكن أن يكون هذا الترخيص قد نشأ من واحدة من العديد من المنظمات المختلفة والقواعد المتناثرة ، ويمكن أيضًا ربطه بشركة كبيرة. اعتمادًا على المنظمة التي تلقيت ترخيصك منها ، سيحصل المرء على قدر معين من الاعتراف والمزايا المقابلة من داخل تلك المنظمة بالإضافة إلى المنظمات الصديقة والحليفة الأخرى. بالطبع ، يمكن لأي منظمة أن تقرر رفض الترخيص المقدم من منظمة أخرى. نتيجة لذلك ، كان الحصول على رخصة صياد من الرتبة الأولى من شركة كبيرة أكثر فائدة بكثير من ترخيص من الرتبة الرابعة من شركة صغيرة.
الفصل 1.4 – عصر جديد تمامًا
رجع بورك عمدًا في اتجاه ظهره ليمشي جنبًا إلى جنب مع سو. استعار الضوء الأخضر الخافت ليلا ، كان يسرق بضع نظرات إلى السلاح الهائل المعدل في ظهر سو. ومع ذلك ، فإن ما تركه في حيرة من أمره هو أنه لم يكن هناك سوى مشهد بصري بسيط. حتى أحد الهواة يمكن أن يعرف من حجم المنظار أن هذه “لعبة” كانت أدنى بكثير من سلاح قنص SVD الخاص ببورك.
“شركة جريس”.
إن امتلاك ترخيص يعني أن يكون لديك تاريخ ، مما يجعله لم يعد غريبًا خطيرًا. على أقل تقدير ، كانت قوة وتأثير شركة جريس قوية جدًا داخل هذه المنطقة.
كان تيرنر مندهشًا إلى حد كبير ، وأصبح صوته أكثر احترامًا إلى حد ما. “هذا زميل كبير جدًا!” ومع ذلك ، عندما فكر مرة أخرى في مهارات سو في القنص ، وإطلاق النار ، والاختباء ، والحركة ، لم يكن هذا النوع من التراخيص لا يزال غير مستحق.
“المستوى الثالث” ، ابتسم سو وأجاب.
عندما فكر في العودة إلى الذئاب التي قتلت برصاص سو ، لم تستطع زوايا عيون تيرنر إلا القفز عدة مرات. امتص نفسا عميقا من الدخان وتحدث بصوت منخفض نوعا ما ، “من كان يظن أنه حتى الذئاب المتعفنة ستنمو بالقرب من ذكاء الإنسان. يا له من عالم قذر! “
ابتسم سو وقال ، “هذه أشياء جيدة. لما لا؟”
شاهد سو الجنود وهم يلفون جثث الذئاب المتعفنة ويحملونها على ظهورهم. تنهد وقال ، “هذه الأنواع من الذئاب ستصبح أكثر شيوعًا من الآن فصاعدًا.”
المخلوقات التي خضعت للتنوع ، بغض النظر عما إذا كانت حية أو ميتة ، حصلت على سعر جيد في أي قاعدة أو منطقة مأهولة. كانت جينات هذه المخلوقات مصدر التحسينات الجينية. ونتيجة لذلك ، كان هناك من تخصصوا في مطاردة هذه المخلوقات الغير طبيعية للتبادل مقابل المال ، والمعروفين باسم الصيادين.
أطلق تيرنر بعض الشتائم القوية قبل أن يصيح بصوت عالٍ ، “أيها الرفاق ، تحركوا أسرع! سنسافر عدة ليالي متتالية للإسراع الى المنزل! “
ارتجفت يد تيرنر بهدوء وسحبها بسرعة إلى الخلف بطريقة فظة بعض الشيء. ومع ذلك ، لا يبدو أن سو يمانع بشكل خاص.
بعد إعطاء أوامره ، قال تيرنر تجاه سو ، “يبدو أنك خرجت لفترة من الوقت أيضًا. تعال واحصل على قسط من الراحة في القاعدة! “
بعد إعطاء أوامره ، قال تيرنر تجاه سو ، “يبدو أنك خرجت لفترة من الوقت أيضًا. تعال واحصل على قسط من الراحة في القاعدة! “
عندما فكر في العودة إلى الذئاب التي قتلت برصاص سو ، لم تستطع زوايا عيون تيرنر إلا القفز عدة مرات. امتص نفسا عميقا من الدخان وتحدث بصوت منخفض نوعا ما ، “من كان يظن أنه حتى الذئاب المتعفنة ستنمو بالقرب من ذكاء الإنسان. يا له من عالم قذر! “
إن امتلاك ترخيص يعني أن يكون لديك تاريخ ، مما يجعله لم يعد غريبًا خطيرًا. على أقل تقدير ، كانت قوة وتأثير شركة جريس قوية جدًا داخل هذه المنطقة.
كانت يد سو ملفوفة بإحكام بالضمادات ولم يكن بالإمكان رؤية القليل من الجلد. ومع ذلك ، يمكن أن يشعر تيرنر من خلال الضمادات أنه على الرغم من أن ذراعه كانت أكثر نحافة ونعومة من ذراع الشخص العادي ، إلا أن هناك قوة متفجرة داخل تلك الليونة. منحه هذا الشعور المتناقض شعوراً بأنه لم يصافح يد شخص غريب ، ولكن بدلاً من ذلك كان يصافح أسنان سحلية حجرية.
ابتسم سو وقال ، “هذه أشياء جيدة. لما لا؟”
مع حلول الليل ، استعار رجال تيرنر الليل للمغادرة. تطلبت الرحلة من هذا المكان إلى القاعدة بضعة أيام من المشي. على الرغم من خطورة السفر ليلاً ، إلا أن هذه المنطقة كانت أكثر خطورة. علاوة على ذلك ، يتم ملاحقة مجموعتهم بواسطة وجود سو الذي يشبه الأشباح.
“المستوى الثالث” ، ابتسم سو وأجاب.
رجع بورك عمدًا في اتجاه ظهره ليمشي جنبًا إلى جنب مع سو. استعار الضوء الأخضر الخافت ليلا ، كان يسرق بضع نظرات إلى السلاح الهائل المعدل في ظهر سو. ومع ذلك ، فإن ما تركه في حيرة من أمره هو أنه لم يكن هناك سوى مشهد بصري بسيط. حتى أحد الهواة يمكن أن يعرف من حجم المنظار أن هذه “لعبة” كانت أدنى بكثير من سلاح قنص SVD الخاص ببورك.
من الواضح أن بورك كان شخصًا خجولًا إلى حد ما. كان وجهه أحمر تمامًا ، ولم يكن بوسعه إلا أن يسأل بصوت منخفض ، “سيدي ، لا ، أيها الكبير ، هل لي أن أسأل ما هو مستوى مهارتك في القنص؟”
ظل سو صامتا.
المخلوقات التي خضعت للتنوع ، بغض النظر عما إذا كانت حية أو ميتة ، حصلت على سعر جيد في أي قاعدة أو منطقة مأهولة. كانت جينات هذه المخلوقات مصدر التحسينات الجينية. ونتيجة لذلك ، كان هناك من تخصصوا في مطاردة هذه المخلوقات الغير طبيعية للتبادل مقابل المال ، والمعروفين باسم الصيادين.
أصبح بورك أكثر توتراً وتلعثماً ، “أنا آسف ، لم يكن لدي أي نية لاستفزازك … يجب أن تعرف نفسك الموقرة أنني أبلغ من العمر عشرين عامًا فقط ، مجرد قناص من المستوى الأول. لم أقابل شخصًا مثلك من قبل “.
مجال طاقة الروح … إتقان السلاح البسيط … خبرة القنص …
مرت هذه المحتويات للحظات في عقل سو. تغيرت مئات الأرقام داخل رأسه ، وبعد ثلاث ثوانٍ ، قدم نتيجة أخيرًا.
من الواضح أن بورك كان شخصًا خجولًا إلى حد ما. كان وجهه أحمر تمامًا ، ولم يكن بوسعه إلا أن يسأل بصوت منخفض ، “سيدي ، لا ، أيها الكبير ، هل لي أن أسأل ما هو مستوى مهارتك في القنص؟”
“المستوى الثالث” ، ابتسم سو وأجاب.
أصبح بورك أكثر حماسة. كان سو حقًا مثل ما كان يتخيله ، فقد وصل بالفعل إلى قناص من المستوى الثالث. كل زيادة في المستوى تعني ضعف كمية نقاط التطور المستهلكة. المستوى الثالث يعني أنه قد خضع على الأقل لسبع نقاط تطور. بالنسبة لبورك الذي كان هدف حياته أن يصبح قناصًا من المستوى الثاني ، كان سو بالفعل مثل النجم.
مرت هذه المحتويات للحظات في عقل سو. تغيرت مئات الأرقام داخل رأسه ، وبعد ثلاث ثوانٍ ، قدم نتيجة أخيرًا.
كانت يد سو ملفوفة بإحكام بالضمادات ولم يكن بالإمكان رؤية القليل من الجلد. ومع ذلك ، يمكن أن يشعر تيرنر من خلال الضمادات أنه على الرغم من أن ذراعه كانت أكثر نحافة ونعومة من ذراع الشخص العادي ، إلا أن هناك قوة متفجرة داخل تلك الليونة. منحه هذا الشعور المتناقض شعوراً بأنه لم يصافح يد شخص غريب ، ولكن بدلاً من ذلك كان يصافح أسنان سحلية حجرية.
من الواضح أن بورك كان شخصًا خجولًا إلى حد ما. كان وجهه أحمر تمامًا ، ولم يكن بوسعه إلا أن يسأل بصوت منخفض ، “سيدي ، لا ، أيها الكبير ، هل لي أن أسأل ما هو مستوى مهارتك في القنص؟”
كان بورك الخجول مترددًا إلى حد ما في قول أي شيء آخر لسو ، وبدا سو صامتًا لغالبية الوقت. ونتيجة لذلك ، هدأ الجزء الخلفي من الفريق مرة أخرى. سافر الرجال العشرة أو نحو ذلك بسلام وبسرعة خلال الليل.
وقف تيرنر مع سو وأخرج علبة سجائر مجعدة. أخرج بعناية اثنين وسلم واحدًا إلى سو. “لقد أنقذت حياة رجالي! خذ واحدة.”
إن امتلاك ترخيص يعني أن يكون لديك تاريخ ، مما يجعله لم يعد غريبًا خطيرًا. على أقل تقدير ، كانت قوة وتأثير شركة جريس قوية جدًا داخل هذه المنطقة.
شعر تيرنر فجأة بجفاف حلقه قليلاً. على الرغم من أنه يمكن أن يقول من بناء الفرد أنه يجب أن يكون ذكرًا ، إلا أنه لم يستطع أن يقول بثقة أن ما تم إخفاؤه تحت تلك الضمادات كان بشريًا. ومع ذلك ، في هذا العصر الذي كان البقاء فيه هو الهدف الوحيد ، فقدت قيود الرغبة لفترة طويلة. لطالما أصبح العنف والجنس غريزة لدى الغالبية العظمى. بغض النظر عما إذا كنت ذكراً أو أنثى أو شاباً أو عجوزاً أو بشري أو غير بشري، في نظر أولئك المتعطشين للتحفيز ، كانت كل الحدود غير واضحة بسرعة.
شعر تيرنر فجأة بجفاف حلقه قليلاً. على الرغم من أنه يمكن أن يقول من بناء الفرد أنه يجب أن يكون ذكرًا ، إلا أنه لم يستطع أن يقول بثقة أن ما تم إخفاؤه تحت تلك الضمادات كان بشريًا. ومع ذلك ، في هذا العصر الذي كان البقاء فيه هو الهدف الوحيد ، فقدت قيود الرغبة لفترة طويلة. لطالما أصبح العنف والجنس غريزة لدى الغالبية العظمى. بغض النظر عما إذا كنت ذكراً أو أنثى أو شاباً أو عجوزاً أو بشري أو غير بشري، في نظر أولئك المتعطشين للتحفيز ، كانت كل الحدود غير واضحة بسرعة.
أصبح السلاح المعدل البسيط والقديم على ظهر سو عملًا فنيًا خشنًا ومباشرًا وقويًا.
أصبح بورك أكثر حماسة. كان سو حقًا مثل ما كان يتخيله ، فقد وصل بالفعل إلى قناص من المستوى الثالث. كل زيادة في المستوى تعني ضعف كمية نقاط التطور المستهلكة. المستوى الثالث يعني أنه قد خضع على الأقل لسبع نقاط تطور. بالنسبة لبورك الذي كان هدف حياته أن يصبح قناصًا من المستوى الثاني ، كان سو بالفعل مثل النجم.
شعر تيرنر فجأة بجفاف حلقه قليلاً. على الرغم من أنه يمكن أن يقول من بناء الفرد أنه يجب أن يكون ذكرًا ، إلا أنه لم يستطع أن يقول بثقة أن ما تم إخفاؤه تحت تلك الضمادات كان بشريًا. ومع ذلك ، في هذا العصر الذي كان البقاء فيه هو الهدف الوحيد ، فقدت قيود الرغبة لفترة طويلة. لطالما أصبح العنف والجنس غريزة لدى الغالبية العظمى. بغض النظر عما إذا كنت ذكراً أو أنثى أو شاباً أو عجوزاً أو بشري أو غير بشري، في نظر أولئك المتعطشين للتحفيز ، كانت كل الحدود غير واضحة بسرعة.
توقف تيرنر عشرة أمتار أمامه وقام يقيس الرجل الذي يرتدي الملابس الغريبة. كان معظم وجهه مخبأ تحت الرداء الأسود ، ولكن تحت ضوء غروب الشمس، يمكن أن يرى أن العين اليمنى للفرد مغطاة ببقعة عين سوداء. يغطي شعر اشقر رمادي فوضوي اغلب جبهته. على الرغم من أنه يمكن رؤية منطقة العين اليسرى للفرد فقط بوضوح ، الرقيقة والطويلة، والحاجب المنحني بشراسة، البؤبؤ الأخضر مع خطوط رمادية في الداخل، وكذلك الخط الذي ينفد من نهاية عينه خلق صورة شبه مثالية.
ومع ذلك ، لم يكن على علم بأن سو لم يستخدم نقطة واحدة من التطور في أي كفاءات تخص القنص.
“المستوى الثالث” ، ابتسم سو وأجاب.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
