نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 2.3

الهجوم الليلي

الهجوم الليلي

الفصل 2.3 – الهجوم الليلي

على الرغم من وجود مسدس عالق في ذقنها يمكن أن يفجر رأسها في أي لحظة ، إلا أن الكحول جعلها تفقد إدراكها العميق. ركزت عيناها على عين سو اليسرى الرائعة واليد التي تمسك بالسلاح. لم تكن يده مقيدة حاليًا بالضمادات. بغض النظر عما إذا كانت هذه شرائط من جلده ، فقد جعلوا الشابة تريد مقارنتها بذراعيها.

 

 

 

تتكون البنية التحتية الاستراتيجية لـ قاعدة إن 11 من لجنة مكونة من سبعة أعضاء بقيادة الرئيس أنتوني. كان تيرنر مسؤولاً عن عشرين رجلاً من الجيش والشرطة. اما الأعضاء الاخرون فكانوا من توني رئيس الشؤون الطبية ورئيس الابحاث وآخرين.

 

 

كانت السيدة الشابة واثقة تمامًا من مظهرها وبنيتها الجسدية ، وهذا واضح من الرائحة القوية للكحول المنتشرة من جسدها. بدت مليئة بالطاقة والحيوية الزائدة. كان من الواضح أنها شربت كثيرًا ، لدرجة أن عقلها كان يركز بشكل مفرط على التحفيز والإثارة. كان مقدار الأهمية التي تعلقها حاليًا على الخوف بعيدًا عن أن يكون كافياً.

 

 

 

على الرغم من وجود مسدس عالق في ذقنها يمكن أن يفجر رأسها في أي لحظة ، إلا أن الكحول جعلها تفقد إدراكها العميق. ركزت عيناها على عين سو اليسرى الرائعة واليد التي تمسك بالسلاح. لم تكن يده مقيدة حاليًا بالضمادات. بغض النظر عما إذا كانت هذه شرائط من جلده ، فقد جعلوا الشابة تريد مقارنتها بذراعيها.

 

 

 

ومضت نية القتل في عيون سو. كان قد رأى بالفعل الحرير المعدني على الأرض. هذه الفتاة يمكن أن تخترق أفخاخ إنذاره حتى في مثل هذه الحالة من السكر؟

 

 

تم ضغط هذا المسدس مرة أخرى على ذقنها ، مما أجبرها على الصعود.

شد الإصبع الرفيع والطويل على الزناد قليلاً. إذا سحبها مليمترًا آخر أو نحو ذلك ، فسيتم إطلاقها على الفور. بدا أن الشابة لاحظت أخيرًا هذه التفاصيل ، وأيقظت عيناها قليلاً. كانوا الآن مليئين بالخوف. واصل سو بالضغط واستخدم المسدس لجعلها تقف!

 

 

“سأخرج في مهمة غدًا وأحتاج إلى توفير طاقتي.” الآن ، كان سو مثل اللهب الهائج ، لكنه الآن مثل كتلة من الجليد.

إذا ارتجف إصبع سو حتى بأدنى طريقة ، سيتحول هذا الوجه الجميل على الفور إلى لحم مفروم!

 

 

بدت الشابة وكأنها أصيبت بالجنون بعد انتقالها من حالة ساخنة إلى هذه النتيجة الباردة ، لكن لم يكن لديها خيار سوى المغادرة تحت هذا السلاح. عانق جسدها شبه العاري ملابسها بينما كانت تحدق بلا حول ولا قوة في الباب المعدني الثقيل في المقدمة. بصوت عالٍ ، تم اغلاق الباب.

ضغط عليها المسدس حتى وقفت بالكامل على أصابع قدميها قبل أن تتوقف. على وجه السيدة الشابة ورقبتها كانت هناك حبيبات من العرق نتجت عن حالتها القلقة بشكل لا يصدق. كان عليها أن تحافظ على نفسها في وضع “الغير مهتمة” قدر استطاعتها ، لأن أدنى حركة من شأنها أن تؤدي إلى إطلاق النار من المسدس.

بدت الشابة وكأنها أصيبت بالجنون بعد انتقالها من حالة ساخنة إلى هذه النتيجة الباردة ، لكن لم يكن لديها خيار سوى المغادرة تحت هذا السلاح. عانق جسدها شبه العاري ملابسها بينما كانت تحدق بلا حول ولا قوة في الباب المعدني الثقيل في المقدمة. بصوت عالٍ ، تم اغلاق الباب.

 

 

ومع ذلك ، في هذه اللحظة بدأ سو يتجول حول جسدها.

تراجع سو خطوة إلى الوراء وسحب المسدس. لم يكن جسدها يحتوي على أي معدات ، كما أن سكرها لم يكن مزيفًا أيضًا. لا يبدو أنها تمتلك أي نوايا شريرة.

 

 

حركت يد سو اليمنى شعرها جانبًا ثم أذنيها. بعد أن قام بقرص رقبتها برفق ، حتى أنه وضع أصابعه في فمها الصغير الذي كان لا يزال يلهث من أجل الهواء!

على الرغم من وجود مسدس عالق في ذقنها يمكن أن يفجر رأسها في أي لحظة ، إلا أن الكحول جعلها تفقد إدراكها العميق. ركزت عيناها على عين سو اليسرى الرائعة واليد التي تمسك بالسلاح. لم تكن يده مقيدة حاليًا بالضمادات. بغض النظر عما إذا كانت هذه شرائط من جلده ، فقد جعلوا الشابة تريد مقارنتها بذراعيها.

 

 

لقد أرادت حقًا أن تقضم وتكسر هذين الأصابع الجليدية والناعمة ، لكنها لم تجرؤ على ذلك.

أثناء وجوده في مهمة ، عانى تيرنر ذات مرة من كمين من حشد يتكون من أكثر من خمسين رجلاً مسلحًا. بعد نقل فريقهم الصغير إلى تل ، اندلعت معركة بين الرشاشات الآلية والمسدسات القديمة. لكن لم يجرؤ أي منهم على مواجهة عاصفة الرصاص التي تمطر من على بعد 100 متر. كان عدد الضحايا في النهاية من صفر إلى خمسة وثلاثين. من ذلك اليوم فصاعدًا ، لم يجرؤ أي من العصابات أو قطاع الطرق على وضع أعينهم على القاعدة إن 11 .

 

 

قامت يد سو بعد ذلك بفك الزرين الموجودين على سترتها الجلدية القصيرة ، لتكشف تمامًا عن جسدها الذي لم يكن مغطى بأي ملابس داخلية. ثم مرر يده على كل شيء بعناية وبدقة ، كل شبر. لم تكن كبيرة ، لكن ثدييها كانا مرحين للغاية. من الواضح أنهم تلقوا قدرًا كبيرًا من الاهتمام ، مع الحواف التي يتم ضغطها بشكل متكرر عدة مرات.

 

 

 

كانت يد سو اليمنى عارية بالمثل بدون أي ضمادات ملفوفة حولها. حملت أصابعه إحساسًا بالبرد والزلقة كما لو كانت ثعابين تتلوى ، لكنها كانت أيضًا مثل طرف لسان لعاشق حميم.

 

 

إذا ارتجف إصبع سو حتى بأدنى طريقة ، سيتحول هذا الوجه الجميل على الفور إلى لحم مفروم!

جاء الى الجزء السفلي من الجسم بعد ذلك. قام سو بفك الزر على بنطالها الجينز دون أي قلق وسحبه بفظاظة حتى ركبتيها. ثم بدأ يتجول نحو المنطقة الحاسمة. بشكل غير متوقع إلى حد ما ، أصبحت يد سو مغمورة بالسوائل فجأة ، لكن هذا لم يمنع المنطقة الثالثة من التحقيق على الإطلاق. في هذا الجيل الذي كان مليئًا بالاختلافات والجينات الطافرة ، يمكن أن يخفي جسد المرأة أسلحة قاتلة أو عوامل بيولوجية داخل أي تقعر أو نتوء. يعيش سو بمفرده في البرية ، وقد رأى الكثير من المواقف المماثلة.

ضغط عليها المسدس حتى وقفت بالكامل على أصابع قدميها قبل أن تتوقف. على وجه السيدة الشابة ورقبتها كانت هناك حبيبات من العرق نتجت عن حالتها القلقة بشكل لا يصدق. كان عليها أن تحافظ على نفسها في وضع “الغير مهتمة” قدر استطاعتها ، لأن أدنى حركة من شأنها أن تؤدي إلى إطلاق النار من المسدس.

 

تتكون البنية التحتية الاستراتيجية لـ قاعدة إن 11 من لجنة مكونة من سبعة أعضاء بقيادة الرئيس أنتوني. كان تيرنر مسؤولاً عن عشرين رجلاً من الجيش والشرطة. اما الأعضاء الاخرون فكانوا من توني رئيس الشؤون الطبية ورئيس الابحاث وآخرين.

“آه!” جعدت الشابة حواجبها وأطلقت صرخة غليظة ومؤلمة. انتهى التفتيش الجسدي أخيرًا.

 

 

 

تراجع سو خطوة إلى الوراء وسحب المسدس. لم يكن جسدها يحتوي على أي معدات ، كما أن سكرها لم يكن مزيفًا أيضًا. لا يبدو أنها تمتلك أي نوايا شريرة.

 

 

عرف سو أن هذا النوع من المهن كان شائعًا جدًا. في هذا العصر المليء بالعنف ، كانت أجسادهم أضعف بطبيعتها مما جعلهم أقل شأناً. نتيجة لذلك ، كان وضعهم أقل أيضًا. لا يمكن للعديد من النساء الاعتماد إلا على أجسادهن لاستبدال الغذاء والماء اللازمين للبقاء على قيد الحياة. في هذه الأثناء ، كان أولئك الذين عاشوا داخل القاعدة إن 11 يفعلون أشياءً مثل هذه ، وكانت تكلفة المعيشة هنا مرتفعة جدًا. ومع ذلك ، مع شبابها ومظهرها الجميل ، كان لا يزال ممكنًا. إذا أرادت أن تعيش بشكل جيد نسبيًا ، فسيكون ذلك بعيدًا عن أن يكون كافياً. كان عليهم أن يمتلكوا قدرة التقنية على مستوى مهارة عالية بما يكفي لتزويد القاعدة بمساهمات كبيرة.

“من أنتِ؟ ما الذي أتيت لأجله؟ ” سأل سو بصوت هادئ.

إذا ارتجف إصبع سو حتى بأدنى طريقة ، سيتحول هذا الوجه الجميل على الفور إلى لحم مفروم!

 

 

 

 

 

 

كانت عيناها تحترقان بشدة. “أنا اسمي ليزي. سمعت أنك جديد ولا ترحم ، لذلك جئت إلى هنا لإلقاء نظرة! أوه ، صحيح ، مجال خبرتي هو التقاط الأقفال “.

 

 

لم يخذله حدسه أبدًا ، وكان حظه دائمًا أعلى من المتوسط.

عرف سو أن هذا النوع من المهن كان شائعًا جدًا. في هذا العصر المليء بالعنف ، كانت أجسادهم أضعف بطبيعتها مما جعلهم أقل شأناً. نتيجة لذلك ، كان وضعهم أقل أيضًا. لا يمكن للعديد من النساء الاعتماد إلا على أجسادهن لاستبدال الغذاء والماء اللازمين للبقاء على قيد الحياة. في هذه الأثناء ، كان أولئك الذين عاشوا داخل القاعدة إن 11 يفعلون أشياءً مثل هذه ، وكانت تكلفة المعيشة هنا مرتفعة جدًا. ومع ذلك ، مع شبابها ومظهرها الجميل ، كان لا يزال ممكنًا. إذا أرادت أن تعيش بشكل جيد نسبيًا ، فسيكون ذلك بعيدًا عن أن يكون كافياً. كان عليهم أن يمتلكوا قدرة التقنية على مستوى مهارة عالية بما يكفي لتزويد القاعدة بمساهمات كبيرة.

على الرغم من وجود مسدس عالق في ذقنها يمكن أن يفجر رأسها في أي لحظة ، إلا أن الكحول جعلها تفقد إدراكها العميق. ركزت عيناها على عين سو اليسرى الرائعة واليد التي تمسك بالسلاح. لم تكن يده مقيدة حاليًا بالضمادات. بغض النظر عما إذا كانت هذه شرائط من جلده ، فقد جعلوا الشابة تريد مقارنتها بذراعيها.

 

 

بصفته مرتزقًا وصيادًا ، لم يكن سو غير مألوف على الإطلاق بالمال أو العنف أو النساء أو العمل. في الوقت الحالي ، لم يرى فرصة جيدة بشكل خاص ، لأنها لا تتوافق تمامًا مع مبادئه.

 

 

 

“لم يعد لدي أي أموال.” لم يكن لدى سو حتى خمسة يوانات في الوقت الحالي. ما كان لديه قد استخدمه منذ فترة طويلة لذخيرة والسكن. كانت هذه الشابة تساوي أكثر من ذلك بكثير.

 

 

“لم يعد لدي أي أموال.” لم يكن لدى سو حتى خمسة يوانات في الوقت الحالي. ما كان لديه قد استخدمه منذ فترة طويلة لذخيرة والسكن. كانت هذه الشابة تساوي أكثر من ذلك بكثير.

بدأت عيون الشابة تحترق بشدة. لقد ألقت بنفسها فجأة مثل أنثى النمر ودفعت سو بقوة كبيرة للأسفل. تنفست بشدة أثناء تمزيق الضمادات التي تغطي سو. ما خرج من فمها كان مشوشًا ، وبصوت أجش ، قالت: “لست بحاجة إلى نقود هذه المرة! فقط الآن ، لقد بحثت بشكل بغيض. أسرع وأعطه لي الآن! “

 

 

بصفته مرتزقًا وصيادًا ، لم يكن سو غير مألوف على الإطلاق بالمال أو العنف أو النساء أو العمل. في الوقت الحالي ، لم يرى فرصة جيدة بشكل خاص ، لأنها لا تتوافق تمامًا مع مبادئه.

أنتجت أفعالها المباشرة النتيجة المرجوة مباشرة. شعرت بهذا الشيء المحترق والقاسي والهائل الذي كان على وشك الدخول إلى جسدها. ومع ذلك ، لم يكن لديها خيار سوى الوقوف ، والانفصال عن الوضع الذي يمكن أن يطفئ على الفور الرغبات من جسدها.

 

 

 

تم ضغط هذا المسدس مرة أخرى على ذقنها ، مما أجبرها على الصعود.

 

 

نتيجة المواجهة ، لم يعد سو يؤمن بقفل الباب أو الآلية التي وضعها بنفسه. جلس بهدوء وهو يواجه الباب حتى الفجر.

“سأخرج في مهمة غدًا وأحتاج إلى توفير طاقتي.” الآن ، كان سو مثل اللهب الهائج ، لكنه الآن مثل كتلة من الجليد.

نتيجة المواجهة ، لم يعد سو يؤمن بقفل الباب أو الآلية التي وضعها بنفسه. جلس بهدوء وهو يواجه الباب حتى الفجر.

 

“من أنتِ؟ ما الذي أتيت لأجله؟ ” سأل سو بصوت هادئ.

بدت الشابة وكأنها أصيبت بالجنون بعد انتقالها من حالة ساخنة إلى هذه النتيجة الباردة ، لكن لم يكن لديها خيار سوى المغادرة تحت هذا السلاح. عانق جسدها شبه العاري ملابسها بينما كانت تحدق بلا حول ولا قوة في الباب المعدني الثقيل في المقدمة. بصوت عالٍ ، تم اغلاق الباب.

 

 

 

جلس سو منتصبًا تمامًا على السرير مع مسدس مسطح على ركبتيه. صوت هستيري وغاضب للغاية مهدد من خارج الباب ، “سو! سيكون هناك يوم أحصل فيه على طريقي معك! ” لقد ضحك فقط بلا مبالاة عندما سمع ذلك.

أنتجت أفعالها المباشرة النتيجة المرجوة مباشرة. شعرت بهذا الشيء المحترق والقاسي والهائل الذي كان على وشك الدخول إلى جسدها. ومع ذلك ، لم يكن لديها خيار سوى الوقوف ، والانفصال عن الوضع الذي يمكن أن يطفئ على الفور الرغبات من جسدها.

 

 

هذه الفتاة المسماة ليزي كانت بلا شك من أفضل الأشياء. على الرغم من أن بشرتها أصبحت خشنة بعض الشيء بسبب الاستحمام بالماء الملوث بالإشعاع ، إلا أنها كانت لا تزال نظيفة ونادرًا ما تُرى. علاوة على ذلك ، تمتلك بشرتها قدرًا مذهلاً من المرونة والليونة. هذا النوع من النساء يمتلك بالتأكيد قدرًا كبيرًا من الجاذبية الجنسية. ومع ذلك ، شعر سو أن هناك نوعًا من الطاقة بداخلها يتناقض معه إلى حد كبير بمجرد دخولها. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ماهيتها أو ما إذا كانت هذه الطاقة موجودة ، إلا أن سو كان لديه ثقة كبيرة في حدسه.

جلس سو منتصبًا تمامًا على السرير مع مسدس مسطح على ركبتيه. صوت هستيري وغاضب للغاية مهدد من خارج الباب ، “سو! سيكون هناك يوم أحصل فيه على طريقي معك! ” لقد ضحك فقط بلا مبالاة عندما سمع ذلك.

 

عرف سو أن هذا النوع من المهن كان شائعًا جدًا. في هذا العصر المليء بالعنف ، كانت أجسادهم أضعف بطبيعتها مما جعلهم أقل شأناً. نتيجة لذلك ، كان وضعهم أقل أيضًا. لا يمكن للعديد من النساء الاعتماد إلا على أجسادهن لاستبدال الغذاء والماء اللازمين للبقاء على قيد الحياة. في هذه الأثناء ، كان أولئك الذين عاشوا داخل القاعدة إن 11 يفعلون أشياءً مثل هذه ، وكانت تكلفة المعيشة هنا مرتفعة جدًا. ومع ذلك ، مع شبابها ومظهرها الجميل ، كان لا يزال ممكنًا. إذا أرادت أن تعيش بشكل جيد نسبيًا ، فسيكون ذلك بعيدًا عن أن يكون كافياً. كان عليهم أن يمتلكوا قدرة التقنية على مستوى مهارة عالية بما يكفي لتزويد القاعدة بمساهمات كبيرة.

لم يخذله حدسه أبدًا ، وكان حظه دائمًا أعلى من المتوسط.

 

 

إذا ارتجف إصبع سو حتى بأدنى طريقة ، سيتحول هذا الوجه الجميل على الفور إلى لحم مفروم!

نتيجة المواجهة ، لم يعد سو يؤمن بقفل الباب أو الآلية التي وضعها بنفسه. جلس بهدوء وهو يواجه الباب حتى الفجر.

 

 

 

تتكون البنية التحتية الاستراتيجية لـ قاعدة إن 11 من لجنة مكونة من سبعة أعضاء بقيادة الرئيس أنتوني. كان تيرنر مسؤولاً عن عشرين رجلاً من الجيش والشرطة. اما الأعضاء الاخرون فكانوا من توني رئيس الشؤون الطبية ورئيس الابحاث وآخرين.

“لم يعد لدي أي أموال.” لم يكن لدى سو حتى خمسة يوانات في الوقت الحالي. ما كان لديه قد استخدمه منذ فترة طويلة لذخيرة والسكن. كانت هذه الشابة تساوي أكثر من ذلك بكثير.

 

 

من أجل السلامة بالإضافة إلى مستوى معين من الاستقرار ، حافظت القاعدة على نظام الزواج. لم يكن هناك رجل واحد ، و امرأة واحدة هنا ؛ الشرط الوحيد هو أن الرجل يستطيع تحمل التكاليف وضرائب الزواج. بعد ذلك ستتم صيانة حفل الزواج من قبل اللجنة. إلى حد ما ، كانت هذه “الحماية” ضعيفة للغاية ، لكنها على الأقل تمتلك سلطة مطلقة داخل هذه القاعدة. كان تيرنر ومجموعته المكونة من عشرين جنديًا وشرطيًا حجر الزاوية لهذه السلطة. 

تتكون البنية التحتية الاستراتيجية لـ قاعدة إن 11 من لجنة مكونة من سبعة أعضاء بقيادة الرئيس أنتوني. كان تيرنر مسؤولاً عن عشرين رجلاً من الجيش والشرطة. اما الأعضاء الاخرون فكانوا من توني رئيس الشؤون الطبية ورئيس الابحاث وآخرين.

 

جاء الى الجزء السفلي من الجسم بعد ذلك. قام سو بفك الزر على بنطالها الجينز دون أي قلق وسحبه بفظاظة حتى ركبتيها. ثم بدأ يتجول نحو المنطقة الحاسمة. بشكل غير متوقع إلى حد ما ، أصبحت يد سو مغمورة بالسوائل فجأة ، لكن هذا لم يمنع المنطقة الثالثة من التحقيق على الإطلاق. في هذا الجيل الذي كان مليئًا بالاختلافات والجينات الطافرة ، يمكن أن يخفي جسد المرأة أسلحة قاتلة أو عوامل بيولوجية داخل أي تقعر أو نتوء. يعيش سو بمفرده في البرية ، وقد رأى الكثير من المواقف المماثلة.

ما كان مذهلاً هو أنه بغض النظر عن درجة الماء ، فإن السعر الذي تم بيعه هنا سيكون أرخص من الخارج بمقدار النصف على الأقل. كانت القاعدة باهظة لدرجة أنه يمكن للمرء الاستحمام بالماء الذي تم معالجته على أساس أنه يمكنهم دفع التكلفة. أصبحت مياه الشرب هذه أعظم أصول القاعدة إن 11 في مقابل العالم الخارجي. تم استبدال الغذاء والدواء والأسلحة والذخيرة وغيرها من السلع بالمياه. هذا يعني أن القاعدة تمتلك مصدرًا مخفيًا وفيرًا للمياه ، وفوق ذلك ، هناك نوع من أنظمة تنقية المياه عالية الكفاءة. عندها فقط سيكون هناك ما يكفي لاستخدام القاعدة وما يكفي للبيع.

 

 

“سأخرج في مهمة غدًا وأحتاج إلى توفير طاقتي.” الآن ، كان سو مثل اللهب الهائج ، لكنه الآن مثل كتلة من الجليد.

من خلال الحصول على إمداد ثابت من المياه ، على الرغم من أنه لا يعادل وجود كل شيء ، إلا أنه لم يكن بعيدًا جدًا عنه. في نطاق مائة ألف كيلومتر ، كانت القاعدة إن 11 بلا شك أغنى وأقوى موقع. مع خمسة عشر جنديًا مُحسَّنًا وراثيًا ، ومركز لوجستي صغير ولكن لا عيب فيه ، ومعدات عسكرية موحدة ، وحتى معمل يمكنه تصنيع الأدوية المعززة للجينات ، كانت هذه القاعدة مسلحة حتى النخاع بالأشياء الضرورية للبقاء على قيد الحياة في هذا العالم. وفي الوقت نفسه ، فإن قطاع الطرق والوحوش المحيطين ، بغض النظر عن عددهم الكبير ، لم يكونوا حتى قابلين للمقارنة مع الذئاب المتعفنة في عيون القاعدة. كانوا على الأكثر مجرد أرانب.

 

 

 

أثناء وجوده في مهمة ، عانى تيرنر ذات مرة من كمين من حشد يتكون من أكثر من خمسين رجلاً مسلحًا. بعد نقل فريقهم الصغير إلى تل ، اندلعت معركة بين الرشاشات الآلية والمسدسات القديمة. لكن لم يجرؤ أي منهم على مواجهة عاصفة الرصاص التي تمطر من على بعد 100 متر. كان عدد الضحايا في النهاية من صفر إلى خمسة وثلاثين. من ذلك اليوم فصاعدًا ، لم يجرؤ أي من العصابات أو قطاع الطرق على وضع أعينهم على القاعدة إن 11 .

لم يخذله حدسه أبدًا ، وكان حظه دائمًا أعلى من المتوسط.

 

 

داخل غرفة الاجتماعات المركزية ، كان سو جالسًا بمفرده على كرسي معدني. كانت أمامه طاولة اجتماعات نصف دائرية من الألومنيوم ، وكان سبعة من أعضاء اللجنة يجلسون خلفها. كان هذا النوع من الترتيبات مشابهًا تمامًا للاستجوابات في الأيام الخوالي ، ليس تلك التي كانت في محكمة قانونية ، بل تلك التي حدثت في أقسام الشرطة. لحسن الحظ ، كان كل من تيرنر وتوني هنا ، لذا كان الجو لا يزال مريحًا في غرفة الاجتماعات هذه.

ومضت نية القتل في عيون سو. كان قد رأى بالفعل الحرير المعدني على الأرض. هذه الفتاة يمكن أن تخترق أفخاخ إنذاره حتى في مثل هذه الحالة من السكر؟

 

 

 

ما كان مذهلاً هو أنه بغض النظر عن درجة الماء ، فإن السعر الذي تم بيعه هنا سيكون أرخص من الخارج بمقدار النصف على الأقل. كانت القاعدة باهظة لدرجة أنه يمكن للمرء الاستحمام بالماء الذي تم معالجته على أساس أنه يمكنهم دفع التكلفة. أصبحت مياه الشرب هذه أعظم أصول القاعدة إن 11 في مقابل العالم الخارجي. تم استبدال الغذاء والدواء والأسلحة والذخيرة وغيرها من السلع بالمياه. هذا يعني أن القاعدة تمتلك مصدرًا مخفيًا وفيرًا للمياه ، وفوق ذلك ، هناك نوع من أنظمة تنقية المياه عالية الكفاءة. عندها فقط سيكون هناك ما يكفي لاستخدام القاعدة وما يكفي للبيع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أنتجت أفعالها المباشرة النتيجة المرجوة مباشرة. شعرت بهذا الشيء المحترق والقاسي والهائل الذي كان على وشك الدخول إلى جسدها. ومع ذلك ، لم يكن لديها خيار سوى الوقوف ، والانفصال عن الوضع الذي يمكن أن يطفئ على الفور الرغبات من جسدها.

 

“آه!” جعدت الشابة حواجبها وأطلقت صرخة غليظة ومؤلمة. انتهى التفتيش الجسدي أخيرًا.

الترجمة: Hunter

 

 

بدأت عيون الشابة تحترق بشدة. لقد ألقت بنفسها فجأة مثل أنثى النمر ودفعت سو بقوة كبيرة للأسفل. تنفست بشدة أثناء تمزيق الضمادات التي تغطي سو. ما خرج من فمها كان مشوشًا ، وبصوت أجش ، قالت: “لست بحاجة إلى نقود هذه المرة! فقط الآن ، لقد بحثت بشكل بغيض. أسرع وأعطه لي الآن! “

 

شد الإصبع الرفيع والطويل على الزناد قليلاً. إذا سحبها مليمترًا آخر أو نحو ذلك ، فسيتم إطلاقها على الفور. بدا أن الشابة لاحظت أخيرًا هذه التفاصيل ، وأيقظت عيناها قليلاً. كانوا الآن مليئين بالخوف. واصل سو بالضغط واستخدم المسدس لجعلها تقف!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط