عصر الاضطرابات
الفصل 3.1 – عصر الاضطرابات
دمرت النيران الحارقة وموجات الصدمة كل شيء ، بما في ذلك الدكتور الذي كان يمتلك “جسد الإله”. ومع ذلك ، فإن خطاب الدكتور القصير والصادم وصل إلى كل ركن من أركان هذا العالم.
“الجينات تحدد كل شيء.” كانت هذه مقولة الدكتور مكسيم روشيدا الشهير.
بعد هذا العام ، استقرت قدرة الدكتور على التحكم في درجة الحرارة المرتفعة تدريجياً ، وازدادت درجة الحرارة التي كان يتحملها بشكل مستمر. سجل الدكتور أول جينوم مستقر ، بالإضافة إلى أعلى درجة حرارة يمكن أن يتحملها. علاوة على ذلك ، قام بتقسيم بياناته إلى ثلاثة أجزاء. احتفظ بأول جزأين لنفسه ، الجزء الأخير نشره ، وأصدر نتائجه الخاصة.
عند نهاية العصر السابق منذ ما يقرب من ستين عام ، تخصص الدكتور روشيدا في مجال علم الأحياء وعلم الوراثة. كان لديه شغف مجنون وتعصب للعلم ، وكذلك جسده. بسبب نقص المتطوعين ، أو ربما كان المصطلح الصحيح هو موضوعات تجريبية ، لاختبار نتائج بحثه الجيني ، التفت إلى نفسه.
كانت المشكلة أنه نظرًا لوجوده في هذا النفق المظلم والهادئ ، فإن صوت الطلق الناري سينتقل بعيدًا جدًا. كان هذا بمثابة إخبار جميع الوحوش على بعد عدة كيلومترات بأنه قادم.
في غضون عشر سنوات فقط ، تم إدخال أجزاء وراثية لا حصر لها في جسده. عملت هذه الجينات في وقت واحد واختلطت معًا ، وفي النهاية خضعت للطفرات. في المراحل اللاحقة ، أصبح جسد الدكتور روشيدا ساحة معركة وراثية. تقاتل عدد لا يحصى من الجينات مع بعضها البعض وخضع لتغيرات في محاولة للسيطرة على الجينات الأخرى أو إخمادها. كوسيلة لهذه الجينات ، ويمكن العثور على عدة مئات من الجينومات الفيروسية القاتلة داخل جسم الدكتور.
كان الأمر مشابهًا تمامًا لما قالته ابنة الدكتور كيسي: من منظور وراثي ، عند سنواته الأخيرة ، لم يعد الدكتور روشيدا بالفعل بشريًا.
بعثت عين سو ضوء أخضر ضعيف. سوف يتكيف هذا الإشراق باستمرار بناءً على ظلام البيئة المحيطة ، مما يسمح له بمراقبة واضحة لموقعه في أي وقت معين . كانت هذه قدرة المستوى الثالث في مجال الإدراك: البصيص اللامع.
لم يعد الدكتور روشيدا في سنواته الأخيرة يعتبر نفسه إنسانًا أيضًا ، بل زعم أنه رسول الآلهة. تم تأكيد اعتقاده بإيمان أكبر عندما خضعت جيناته لسلسلة من عمليات إعادة التنظيم وشكلت في النهاية جينومًا جديدًا غامضًا ولكنه مستقر.
كل المخلوقات ، بما في ذلك البشر ، كانت تتغير بسرعة. تم ضغط عملية التطور والطفرة التي استغرقت سنوات لا نهاية لها على ما يبدو حتى تكتمل في بضع سنوات قصيرة في العصر الجديد. كانت المعرفة التي تراكمت لدى البشر على مدى آلاف السنين تتدهور بسرعة مذهلة.
في ذلك الوقت ، كانت اليد اليسرى للدكتور تتحمل درجة حرارة عالية بشكل غير طبيعي ، والتي يمكن أن تؤدي إلى اشتعال الكحول. كانت هذه درجة حرارة لا ينبغي لجسم الإنسان أن يتحملها بالتأكيد ، لكن اليد اليسرى للدكتور لم تصب بأذى بعد ذلك.
في هذه اللحظة ، أصبح روشيدا “الدكتور المجنون” أبًا لمجالات القدرات. لقد فتح الطبيب بوابة كبيرة ، ورقة مساومة من أجل البقاء في هذا العالم المرير. ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يعرف أحد ما إذا كانت هذه “البوابة” تقود إلى جنة السماء أو أعماق العالم السفلي.
“هذه يد الإله اليسرى!” نظر روشيدا إلى يده اليسرى وتحدث بثاني أشهر مقولة له.
الفصل 3.1 – عصر الاضطرابات
بعد هذا العام ، استقرت قدرة الدكتور على التحكم في درجة الحرارة المرتفعة تدريجياً ، وازدادت درجة الحرارة التي كان يتحملها بشكل مستمر. سجل الدكتور أول جينوم مستقر ، بالإضافة إلى أعلى درجة حرارة يمكن أن يتحملها. علاوة على ذلك ، قام بتقسيم بياناته إلى ثلاثة أجزاء. احتفظ بأول جزأين لنفسه ، الجزء الأخير نشره ، وأصدر نتائجه الخاصة.
الفصل 3.1 – عصر الاضطرابات
في اليوم الذي كان الدكتور ذاهبًا لعقد مؤتمره الصحفي ، اندلعت الحرب دون أي علامات.
بالطبع ، لم يعد التمايز بين المجالات المتنوعة بهذا الوضوح الآن. مع مرور الوقت ، ظهرت المزيد والمزيد من القدرات باستمرار. كان هناك العديد من القدرات الناشئة حديثًا والتي لم يتم تصنيفها بسهولة في مجال قدرة معين. حتى أنه كان هناك بعض القدرات التي يجب أن تتطابق مع مجال قدرة آخر قبل أن تظهر.
دمرت النيران الحارقة وموجات الصدمة كل شيء ، بما في ذلك الدكتور الذي كان يمتلك “جسد الإله”. ومع ذلك ، فإن خطاب الدكتور القصير والصادم وصل إلى كل ركن من أركان هذا العالم.
الحرب التي اندلعت فجأة انتهت فجأة كما بدأت.
بدأ الناجون في الخروج من الملاجئ والأنقاض المختلفة ، واكتشفوا بصدمة أن العالم الذي قد تغير بشكل لا يمكن التعرف عليه. كان هناك القليل ممن لا يزالون يتذكرون خطاب الدكتور روشيدا ، وفي النهاية اكتشفوا الأمان الذي تركه الدكتور وراءه. كانت الخزنة التي تم إنشاؤها باستخدام العلم والتكنولوجيا قبل الحرب آمنة وسليمة ، وكانت البيانات المخزنة داخلها سليمة تمامًا أيضًا.
“الجينات تحدد كل شيء.” كانت هذه مقولة الدكتور مكسيم روشيدا الشهير.
كانت هذه الموارد هي قدرات المجال السحري: النموذج الأولي لسحر النار.
الفئة السحرية هو مصطلح جماعي للقدرات المختلفة التي تتلاعب بالطاقة. كطريقة لإحياء ذكرى الدكتور الذي كان مهووسًا بالسحر ، كان أول مجال تم اكتشافه هو الفئة السحرية . يشمل المجال القتالي جميع أنواع القدرات الهجومية والدفاعية وكذلك الحركية. يشمل مجال الإدراك ، كما يوحي الاسم ، القدرات التي يمكن أن تستشعر وتقرأ كل من الأشياء المعروفة والغير معروفة لهذا العالم. يتكون المجال العقلي من جميع أنواع قدرات التحكم ، وأكثرها شيوعًا وأكثرها مشاهدة هي عمليات الاسلحة. وشمل ذلك التحريك الأساسي للأسلحة العادية ، والأسلحة النارية العادية ، والقنص ، وصولاً إلى التلاعب بأنظمة الأسلحة المعقدة.
كل القدرات البشرية نشأت من هذا.
بعد عشر سنوات ، بدأت جميع أنواع القدرات في الظهور في عصر الاضطرابات مثل الحشرات. كانت بعض هذه القدرات مستقرة ، وبعضها كان له مدة قصيرة فقط ، وكان هناك البعض الذي أدى إلى نتائج قاتلة. علاوة على ذلك ، فإن أولئك الذين عاشوا في الأنقاض والمناطق الريفية ، تحت التعرض المستمر للإشعاع ، بدأوا في إظهار جميع أنواع القدرات حتى بدون أي إعادة تركيب اصطناعي.
من خلال التصنيف والتلخيص وسلسلة من الخلافات ، تم تحديد القدرات المختلفة بوضوح. تم تصنيف القدرات التي كانت مستقرة إلى مجالات القوة الخمسة: الفئة السحرية ، والمجال القتالي ، ومجال الإدراك ، والمجال العقلي ، والحقول الغامضة.
الفئة السحرية هو مصطلح جماعي للقدرات المختلفة التي تتلاعب بالطاقة. كطريقة لإحياء ذكرى الدكتور الذي كان مهووسًا بالسحر ، كان أول مجال تم اكتشافه هو الفئة السحرية . يشمل المجال القتالي جميع أنواع القدرات الهجومية والدفاعية وكذلك الحركية. يشمل مجال الإدراك ، كما يوحي الاسم ، القدرات التي يمكن أن تستشعر وتقرأ كل من الأشياء المعروفة والغير معروفة لهذا العالم. يتكون المجال العقلي من جميع أنواع قدرات التحكم ، وأكثرها شيوعًا وأكثرها مشاهدة هي عمليات الاسلحة. وشمل ذلك التحريك الأساسي للأسلحة العادية ، والأسلحة النارية العادية ، والقنص ، وصولاً إلى التلاعب بأنظمة الأسلحة المعقدة.
الترجمة: Hunter
أخيرًا ، كانت هناك الحقول الغامضة. هذا مجال يشمل جميع أنواع القدرات ذات القيمة أو الاهتمام. يمكن إلقاء أي قدرات غامضة لا يمكن تصنيفها. داخل الحقول الغامضة ، كانت القدرة الأكثر تمثيلاً هي الحظ ، وجميع أنواعها. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين استثمروا كميات كبيرة من نقاط التطور في الحقول الغامضة في كثير من الأحيان لم يتلقوا الثروة التي تخيلوها. لم يكتشفوا أي موارد نادرة وثمينة ، ولم يتلقوا أي ثروة كبيرة أو أي نوع من القدرات الاستثنائية. أولئك الذين ماتوا بسبب العنف لم يكونوا أقل من أولئك الذين اختاروا مجالات القدرات الأخرى. في الماضي ، كان هناك حقًا شخص ما اكتشف رواسب ثمينة من الخام ، ولكن في النهاية ، تم تقطيعه إلى لحم مفروم بواسطة حشد جشع. بمرور الوقت ، نما أولئك الذين قرروا الاستثمار في الحقول الغامضة أقل فأقل.
الترجمة: Hunter
بالطبع ، لم يعد التمايز بين المجالات المتنوعة بهذا الوضوح الآن. مع مرور الوقت ، ظهرت المزيد والمزيد من القدرات باستمرار. كان هناك العديد من القدرات الناشئة حديثًا والتي لم يتم تصنيفها بسهولة في مجال قدرة معين. حتى أنه كان هناك بعض القدرات التي يجب أن تتطابق مع مجال قدرة آخر قبل أن تظهر.
داخل هذا الكهف ، رتبت القاعدة إن 11 عددًا قليلاً من المصابيح الصغيرة التي تضيء 100 متر حول القاعدة. تم تنفيذ هذا المشروع في المرة الأخيرة التي قررت فيها القاعدة استكشاف هذه المنطقة. حتى بعد تدمير المصابيح بعيدًا ، قررت القاعدة بشكل معقول عدم إرسال أي شخص لإصلاحها. بالنسبة لسو الذي كان مجهزًا بميزة البصيص اللامع ، فقد احتاج فقط إلى قدر ضئيل من الضوء لرؤية كل شيء في محيطه بوضوح.
في هذه اللحظة ، أصبح روشيدا “الدكتور المجنون” أبًا لمجالات القدرات. لقد فتح الطبيب بوابة كبيرة ، ورقة مساومة من أجل البقاء في هذا العالم المرير. ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يعرف أحد ما إذا كانت هذه “البوابة” تقود إلى جنة السماء أو أعماق العالم السفلي.
في غضون عشر سنوات فقط ، تم إدخال أجزاء وراثية لا حصر لها في جسده. عملت هذه الجينات في وقت واحد واختلطت معًا ، وفي النهاية خضعت للطفرات. في المراحل اللاحقة ، أصبح جسد الدكتور روشيدا ساحة معركة وراثية. تقاتل عدد لا يحصى من الجينات مع بعضها البعض وخضع لتغيرات في محاولة للسيطرة على الجينات الأخرى أو إخمادها. كوسيلة لهذه الجينات ، ويمكن العثور على عدة مئات من الجينومات الفيروسية القاتلة داخل جسم الدكتور.
عندما استيقظ الأشخاص الذين يعيشون داخل القواعد المختلفة تدريجياً من رهبة قدراتهم ، صُدموا عندما وجدوا أنه لا يوجد شيء في هذا العالم ثابت إلى الأبد ، بما في ذلك جينات جميع المخلوقات.
بعد هذا العام ، استقرت قدرة الدكتور على التحكم في درجة الحرارة المرتفعة تدريجياً ، وازدادت درجة الحرارة التي كان يتحملها بشكل مستمر. سجل الدكتور أول جينوم مستقر ، بالإضافة إلى أعلى درجة حرارة يمكن أن يتحملها. علاوة على ذلك ، قام بتقسيم بياناته إلى ثلاثة أجزاء. احتفظ بأول جزأين لنفسه ، الجزء الأخير نشره ، وأصدر نتائجه الخاصة.
كل المخلوقات ، بما في ذلك البشر ، كانت تتغير بسرعة. تم ضغط عملية التطور والطفرة التي استغرقت سنوات لا نهاية لها على ما يبدو حتى تكتمل في بضع سنوات قصيرة في العصر الجديد. كانت المعرفة التي تراكمت لدى البشر على مدى آلاف السنين تتدهور بسرعة مذهلة.
لم يعد الدكتور روشيدا في سنواته الأخيرة يعتبر نفسه إنسانًا أيضًا ، بل زعم أنه رسول الآلهة. تم تأكيد اعتقاده بإيمان أكبر عندما خضعت جيناته لسلسلة من عمليات إعادة التنظيم وشكلت في النهاية جينومًا جديدًا غامضًا ولكنه مستقر.
على سبيل المثال ، انظر إلى الشكل الذي تبعثر للتو خارج شبكة الأسلاك. كان ذلك أرنبًا أحمر العينين وطويل الأذنين وطبعًا ، كان يعتمد على سرعته لتجنب الحيوانات المفترسة الطبيعية. ومع ذلك ، لا يمكن لأحد أن يتأكد مما سيكون عليه هذا المخلوق التي كانت سرعته الحالية بالفعل أسرع من سرعة النمر في العام المقبل.
كان ذلك لأن هذه الحقبة الجديدة أصبحت حقبة اضطراب.
شق سو طريقه بحذر عبر الكهف المظلم والهادئ. كانت خطواته الخفيفة والناعمة مثل قطة رشيقة كما انتقل بدون صوت. جعلت العباءة السميكة من حوله وكذلك الضمادات التي تغطي جسده ذلك بحيث لا يتسرب القليل من رائحته ، لدرجة أنه حتى تلك المخلوقات الخطرة التي تعتمد على حاسة الشم أو الرؤية بالأشعة تحت الحمراء لن تكون قادرة على ملاحظة وجوده.
كانت هذه الموارد هي قدرات المجال السحري: النموذج الأولي لسحر النار.
كان يحمل عمودًا فولاذيًا سميكًا بثلاثة حواف حادة وطرف حاد للغاية. سمحت له بالضرب والاختراق في أي لحظة ؛ كان هذا سلاحًا مرعبًا للغاية. تم حمل الرشاش المعدل والمسدس على ظهره وتحت عباءته على التوالي. كانت قوة مسدسه عظيمة للغاية ، لكنها كانت تفتقر إلى الدقة. ومع ذلك ، في مكان مثل نفق الكهف ، زادت قوة هذا المسدس بشكل طبيعي بشكل كبير.
كانت المشكلة أنه نظرًا لوجوده في هذا النفق المظلم والهادئ ، فإن صوت الطلق الناري سينتقل بعيدًا جدًا. كان هذا بمثابة إخبار جميع الوحوش على بعد عدة كيلومترات بأنه قادم.
عند نهاية العصر السابق منذ ما يقرب من ستين عام ، تخصص الدكتور روشيدا في مجال علم الأحياء وعلم الوراثة. كان لديه شغف مجنون وتعصب للعلم ، وكذلك جسده. بسبب نقص المتطوعين ، أو ربما كان المصطلح الصحيح هو موضوعات تجريبية ، لاختبار نتائج بحثه الجيني ، التفت إلى نفسه.
بعثت عين سو ضوء أخضر ضعيف. سوف يتكيف هذا الإشراق باستمرار بناءً على ظلام البيئة المحيطة ، مما يسمح له بمراقبة واضحة لموقعه في أي وقت معين . كانت هذه قدرة المستوى الثالث في مجال الإدراك: البصيص اللامع.
دمرت النيران الحارقة وموجات الصدمة كل شيء ، بما في ذلك الدكتور الذي كان يمتلك “جسد الإله”. ومع ذلك ، فإن خطاب الدكتور القصير والصادم وصل إلى كل ركن من أركان هذا العالم.
داخل هذا الكهف ، رتبت القاعدة إن 11 عددًا قليلاً من المصابيح الصغيرة التي تضيء 100 متر حول القاعدة. تم تنفيذ هذا المشروع في المرة الأخيرة التي قررت فيها القاعدة استكشاف هذه المنطقة. حتى بعد تدمير المصابيح بعيدًا ، قررت القاعدة بشكل معقول عدم إرسال أي شخص لإصلاحها. بالنسبة لسو الذي كان مجهزًا بميزة البصيص اللامع ، فقد احتاج فقط إلى قدر ضئيل من الضوء لرؤية كل شيء في محيطه بوضوح.
لم يعد الدكتور روشيدا في سنواته الأخيرة يعتبر نفسه إنسانًا أيضًا ، بل زعم أنه رسول الآلهة. تم تأكيد اعتقاده بإيمان أكبر عندما خضعت جيناته لسلسلة من عمليات إعادة التنظيم وشكلت في النهاية جينومًا جديدًا غامضًا ولكنه مستقر.
كان سو يسير حاليًا عبر النفق المظلم. من وقت لآخر ، سيكون هناك طحلب متوهج ، وكذلك مياه الصرف الصحي التي تنبعث منها أضواء ضعيفة. كان هذا بالفعل كافيًا لميزة البصيص اللامع لإظهار تأثيرها.
الفئة السحرية هو مصطلح جماعي للقدرات المختلفة التي تتلاعب بالطاقة. كطريقة لإحياء ذكرى الدكتور الذي كان مهووسًا بالسحر ، كان أول مجال تم اكتشافه هو الفئة السحرية . يشمل المجال القتالي جميع أنواع القدرات الهجومية والدفاعية وكذلك الحركية. يشمل مجال الإدراك ، كما يوحي الاسم ، القدرات التي يمكن أن تستشعر وتقرأ كل من الأشياء المعروفة والغير معروفة لهذا العالم. يتكون المجال العقلي من جميع أنواع قدرات التحكم ، وأكثرها شيوعًا وأكثرها مشاهدة هي عمليات الاسلحة. وشمل ذلك التحريك الأساسي للأسلحة العادية ، والأسلحة النارية العادية ، والقنص ، وصولاً إلى التلاعب بأنظمة الأسلحة المعقدة.
في زاوية معينة ، أوقف سو خطواته فجأة. تراجع جسده بالكامل في عباءته ، واندمج ببطء مع الظلام.
كان سو يسير حاليًا عبر النفق المظلم. من وقت لآخر ، سيكون هناك طحلب متوهج ، وكذلك مياه الصرف الصحي التي تنبعث منها أضواء ضعيفة. كان هذا بالفعل كافيًا لميزة البصيص اللامع لإظهار تأثيرها.
شق سو طريقه بحذر عبر الكهف المظلم والهادئ. كانت خطواته الخفيفة والناعمة مثل قطة رشيقة كما انتقل بدون صوت. جعلت العباءة السميكة من حوله وكذلك الضمادات التي تغطي جسده ذلك بحيث لا يتسرب القليل من رائحته ، لدرجة أنه حتى تلك المخلوقات الخطرة التي تعتمد على حاسة الشم أو الرؤية بالأشعة تحت الحمراء لن تكون قادرة على ملاحظة وجوده.
أخيرًا ، كانت هناك الحقول الغامضة. هذا مجال يشمل جميع أنواع القدرات ذات القيمة أو الاهتمام. يمكن إلقاء أي قدرات غامضة لا يمكن تصنيفها. داخل الحقول الغامضة ، كانت القدرة الأكثر تمثيلاً هي الحظ ، وجميع أنواعها. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين استثمروا كميات كبيرة من نقاط التطور في الحقول الغامضة في كثير من الأحيان لم يتلقوا الثروة التي تخيلوها. لم يكتشفوا أي موارد نادرة وثمينة ، ولم يتلقوا أي ثروة كبيرة أو أي نوع من القدرات الاستثنائية. أولئك الذين ماتوا بسبب العنف لم يكونوا أقل من أولئك الذين اختاروا مجالات القدرات الأخرى. في الماضي ، كان هناك حقًا شخص ما اكتشف رواسب ثمينة من الخام ، ولكن في النهاية ، تم تقطيعه إلى لحم مفروم بواسطة حشد جشع. بمرور الوقت ، نما أولئك الذين قرروا الاستثمار في الحقول الغامضة أقل فأقل.
داخل هذا الكهف ، رتبت القاعدة إن 11 عددًا قليلاً من المصابيح الصغيرة التي تضيء 100 متر حول القاعدة. تم تنفيذ هذا المشروع في المرة الأخيرة التي قررت فيها القاعدة استكشاف هذه المنطقة. حتى بعد تدمير المصابيح بعيدًا ، قررت القاعدة بشكل معقول عدم إرسال أي شخص لإصلاحها. بالنسبة لسو الذي كان مجهزًا بميزة البصيص اللامع ، فقد احتاج فقط إلى قدر ضئيل من الضوء لرؤية كل شيء في محيطه بوضوح.
الترجمة: Hunter
كان يحمل عمودًا فولاذيًا سميكًا بثلاثة حواف حادة وطرف حاد للغاية. سمحت له بالضرب والاختراق في أي لحظة ؛ كان هذا سلاحًا مرعبًا للغاية. تم حمل الرشاش المعدل والمسدس على ظهره وتحت عباءته على التوالي. كانت قوة مسدسه عظيمة للغاية ، لكنها كانت تفتقر إلى الدقة. ومع ذلك ، في مكان مثل نفق الكهف ، زادت قوة هذا المسدس بشكل طبيعي بشكل كبير.
كان ذلك لأن هذه الحقبة الجديدة أصبحت حقبة اضطراب.
كان الأمر مشابهًا تمامًا لما قالته ابنة الدكتور كيسي: من منظور وراثي ، عند سنواته الأخيرة ، لم يعد الدكتور روشيدا بالفعل بشريًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
