نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 4.2

مشكلة

مشكلة

الفصل 4.2 – مشكلة

 

كان هناك دبابة قديمة من العصر القديم على حد سواء الأمامي والخلفي للمجموعة. وبين ذلك كانت ثلاث شاحنات مكتظة بالجنود. أكثر ما يلفت الأنظار كانت شاحنة قيادة من النوع الدوار مزودة بدرع للمركبة.

عندما استدارت ليزي ونظرت إلى الرجل الثاني في جانبها ، جعلت الابتسامة الغامضة المليئة بالرغبة عينيه تحترقان من الغضب.

كان هدف هذا الأسطول واضحًا: بمجرد وصولهم إلى الوجهة ، توقفت الدبابات أمام القاعدة إن 11 وأغلقت مدخلها. الجنود الذين بلغ عددهم أكثر من 100 فوق تلك الشاحنات الثلاث شكلوا خطين دفاعيين خلف الدبابات. على الرغم من أن هؤلاء الجنود لم يكونوا مجهزين بمستوى واحد من القدرات مثل قوة تيرنر الصغيرة ولم تكن معداتهم عالية الجودة ، إلا أن أعدادهم كانت أكبر بخمس مرات. جنبا إلى جنب مع دبابتين ، كانوا قادرين تماما على سحق القوات المسلحة للقاعدة إن 11.

سقط وجه الضابط الثانوي. لم يصدق للحظة أن شخصًا ما يمكن أن يصيب هدفًا على بعد 1200 متر دون أي جهاز رؤية. ومع ذلك ، لاحظ الضابط الثانوي فجأة قناص المستوى الثالث من زاوية عينيه. كان القناص نصف راكع على الأرض مع بشرة شاحبة تمامًا. كان العرق قد نقع بالفعل بالكامل من خلال زيه العسكري ، والسبب في عدم انهياره بالكامل كان بسبب دعم بندقية القنص من المستوى الثاني.

كان على عربة القيادة المدرعة عدد قليل من المقاتلين فوقها أيضًا. وتمويههم المظلم، ورشاشاتهم الآلية الحديثة ، وحركاتهم القوية ، كل ذلك ميزهم عن الجنود العاديين.

بمجرد أن تم الكشف عنه ، لاحظه القائدان في شاحنة القيادة على الفور! بدا أن الشخصين يرفعان منظارهم في نفس الوقت باتجاه سو . وفي الوقت نفسه، أيضا جنود النخبة حول الشاحنة القيادة أيضا لاحظ سو ، ورفعوا سلاحهم واحدا تلو الآخر. بالطبع ، مع مسافة تزيد عن 1200 متر ، فإن القناص من المستوى الثالث ببندقية قنص RF 1000 التي تنتجها شركة رومان كارتر فقط يمكن أن تشكل تهديدًا حقيقيًا له.

ضاقت عين سو ، الذي كان يختبئ على بعد كيلومتر واحد . هؤلاء المقاتلون تم إعدادهم بقدرات من المستوى الثاني ، وكان بينهم جنديين من المستوى الثالث! بعد رؤية بندقية القنص الممتازة بين يدي جندي المستوى الثالث ، أخفى سو نفسه بشكل أفضل.

“لكن …” القائد الآخر لم يكن شخصية سهلة الإقناع.

كان الجنود في المقدمة قد استخدموا بالفعل مكبرات الصوت الخاصة بهم لتقديم المشورة للاستسلام ، ودخل عدد قليل من مقاتليهم المتخصصين الكهف. في هذه اللحظة ، فتح سقف الشاحنة وخرج شخصان يرتديان زيا قياديا. كانوا يقيسون التل الذي أخفى قاعدة إن 11.

 

“اسمعوا ، الناس في الداخل! نحن نعمل بأوامر من شركة روكسلاند ! اعتبارًا من هذه اللحظة ، ستتولى شركة روكسلاند السيطرة على هذه القاعدة. لديكم ثلاث دقائق لفتح البوابة والاستسلام. يجب أن تكون جميع مرافق القاعدة سليمة تمامًا! وإلا ، فجميعكم ستعانون من العواقب! “

قام جنود النخبة على الفور بإنزال الأسلحة في أيديهم. كانوا يعلمون أنه لا يمكن أن يكون هناك أدنى حد من التردد عند اتباع أوامرها أو أي حركات أو كلمات يمكن أن تسبب أي سوء فهم.

كرر مكبر الصوت التهديد بفعالية. بينما كانت تتردد في الهواء ، انطلقت طلقات نارية فجأة من داخل الكهف الجبلي. على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا ، عرف سو على الفور أن هذه هي أصوات إطلاق الدفاعات الآلية حول القاعدة. بعد فترة وجيزة ، خرج الجنود الخاصون من مدخل الكهف في حالة حزينة إلى حد ما. عندما خرجوا ، انخفض عددهم بمقدار اثنين ؛ ومع ذلك ، فإن الحزمة التي جلبوها معهم لم تعد عليهم.

على الرغم من أن هذا القائد كان شابًا وشجاعًا وموهوبًا في الشؤون العسكرية ، إلا أنه لم يجرؤ على تحدي سلطتها مرة ثالثة. على الرغم من حقيقة أنه يمكن أن يقول بوضوح أن ليزي كانت لديها نوع من العلاقة الخفية مع ذلك القناص البعيد ، الأمر الذي أثار غيرته وجعله يرغب في قتل هذا الرجل على الفور ، إلا أنه لم يفقد السبب ، خاصة وأن هذه كانت الثالثة. كررت ليزي أمرها. في شركة روكسلاند ، بعيدًا عن موهبتها المتميزة ، كان كل شخص تقريبًا على علم بطبيعة ليزي الحاسمة والقاسية وعديمة الضمير. سمحت لأي شخص أن يشك في أوامرها ، ولكن لأول مرتين فقط. أولئك الذين أرادوا المحاولة للمرة الثالثة لم يتركوا ساحة المعركة على قيد الحياة.

بعد لحظة ، تردد انفجار هائل. اندلع الكهف بالدخان الكثيف والصخور المكسرة التي لا تعد ولا تحصى. بعد فترة وجيزة ، ظهرت تصدعات في جميع أنحاء الجبال. استمرت الأصوات الهادرة ، وفي النهاية ، تطاير نصف التل بسبب الانفجار القوي!

عندما استدارت ليزي ونظرت إلى الرجل الثاني في جانبها ، جعلت الابتسامة الغامضة المليئة بالرغبة عينيه تحترقان من الغضب.

تناثرت الشظايا الصخرية باستمرار ، بعضها قصف على السطح الخارجي للدبابات والجنود الذين ظلوا منخفضين على الأرض لفترة طويلة. تم تجهيز جميع جنود شركة روكسلاند بخوذات فولاذية وسترات واقية من الرصاص ، لذلك لم يصب أحد تقريبًا نتيجة لذلك. تحت أمطار الحجارة ، على الرغم من أن شاحنة القيادة طارت أكثر من نصف متر في الهواء ، استمر القائدان في الوقوف بشكل مستقيم تمامًا كما لو كانا مثبتين في الشاحنة.

“اسمعوا ، الناس في الداخل! نحن نعمل بأوامر من شركة روكسلاند ! اعتبارًا من هذه اللحظة ، ستتولى شركة روكسلاند السيطرة على هذه القاعدة. لديكم ثلاث دقائق لفتح البوابة والاستسلام. يجب أن تكون جميع مرافق القاعدة سليمة تمامًا! وإلا ، فجميعكم ستعانون من العواقب! “

بعد تفجير غطاء التل بالكامل ، تم الكشف عن البوابة الكبيرة للقاعدة إن 11. لم يعد هناك أي علامات على وجود أسلحة دفاعية آلية خارج القاعدة. انفتح الباب على شكل تروس ، ويمكن رؤية آلة النقل. طالما كان هناك انفجار آخر ، أو حتى بضع طلقات من الدبابات ، فإن الباب المؤدي إلى القاعدة سيفتح. من البنية التحتية الثابتة لبوابة القاعدة ، على الرغم من أن هذه القوة التفجيرية كانت كبيرة ، إلا أنها لم تكن لتسبب مثل هذا الدمار الشامل. ومع ذلك ، دون أن تدري كيف ، تحطمت بوابة القاعدة هكذا.

عندما استدارت ليزي ونظرت إلى الرجل الثاني في جانبها ، جعلت الابتسامة الغامضة المليئة بالرغبة عينيه تحترقان من الغضب.

 

الفصل 4.2 – مشكلة

في هذه اللحظة ، حدث شيء غير متوقع. سارت موجات الصدمة الشديدة على بعد كيلومتر واحد ، مما أدى إلى انهيار منزل صغير من طابقين . لم يكن أمام سو ، الذي كان على سطح هذا المبنى المهجور ، خيار سوى القفز من فوق. هبط بهدوء على الأرض.

سقط وجه الضابط الثانوي. لم يصدق للحظة أن شخصًا ما يمكن أن يصيب هدفًا على بعد 1200 متر دون أي جهاز رؤية. ومع ذلك ، لاحظ الضابط الثانوي فجأة قناص المستوى الثالث من زاوية عينيه. كان القناص نصف راكع على الأرض مع بشرة شاحبة تمامًا. كان العرق قد نقع بالفعل بالكامل من خلال زيه العسكري ، والسبب في عدم انهياره بالكامل كان بسبب دعم بندقية القنص من المستوى الثاني.

بمجرد أن تم الكشف عنه ، لاحظه القائدان في شاحنة القيادة على الفور! بدا أن الشخصين يرفعان منظارهم في نفس الوقت باتجاه سو . وفي الوقت نفسه، أيضا جنود النخبة حول الشاحنة القيادة أيضا لاحظ سو ، ورفعوا سلاحهم واحدا تلو الآخر. بالطبع ، مع مسافة تزيد عن 1200 متر ، فإن القناص من المستوى الثالث ببندقية قنص RF 1000 التي تنتجها شركة رومان كارتر فقط يمكن أن تشكل تهديدًا حقيقيًا له.

“لكن …” القائد الآخر لم يكن شخصية سهلة الإقناع.

عندما هبط سو ، جثا على الأرض على الفور. لقد دعم بندقيته الطويلة وصوبها مباشرة نحو قناص المستوى الثالث. استمرت الأرض في الارتعاش ، وعواء الرياح الناجمة عن الانفجار ، قام برفع عباءة سو . ومع ذلك ، لا يبدو أن بندقية القنص التي في يديه تتحرك على الإطلاق.

بعد لحظة ، تردد انفجار هائل. اندلع الكهف بالدخان الكثيف والصخور المكسرة التي لا تعد ولا تحصى. بعد فترة وجيزة ، ظهرت تصدعات في جميع أنحاء الجبال. استمرت الأصوات الهادرة ، وفي النهاية ، تطاير نصف التل بسبب الانفجار القوي!

تقلصت عين سو على الفور ليشكلوا صليبًا ، لكنه لم يسحب الزناد.

تناثرت الشظايا الصخرية باستمرار ، بعضها قصف على السطح الخارجي للدبابات والجنود الذين ظلوا منخفضين على الأرض لفترة طويلة. تم تجهيز جميع جنود شركة روكسلاند بخوذات فولاذية وسترات واقية من الرصاص ، لذلك لم يصب أحد تقريبًا نتيجة لذلك. تحت أمطار الحجارة ، على الرغم من أن شاحنة القيادة طارت أكثر من نصف متر في الهواء ، استمر القائدان في الوقوف بشكل مستقيم تمامًا كما لو كانا مثبتين في الشاحنة.

على هذه المسافة ، لم تكن هناك حاجة له ​​لاستخدام أي أدوات بصرية. كان سو قد أدرك بالفعل أن أحد القادة الموجودين أعلى الشاحنة هي ليزي ، المرأة التي اقتحمت غرفته!

اجتاحت ليزي عينيها على جنود النخبة المحيطين بشاحنة القيادة وقالت ببرود: “اخفضوا أسلحتكم! هل تريدونني أن أكرر مرة أخرى؟ “

كانت المرأة ترتدي زي ضابط كبير مُجهز جيدًا ، وعلى حلقة كتفها كانت نجمة ذهبية لامعة. كان شعرها القصير مخفيًا تمامًا داخل قبعة ، وغطت وجهها طبقة من النزاهة الأخلاقية. بدت عيناها وكأنهما تومضان بنية القتل. في هذه اللحظة ، تحولت ليزي تمامًا إلى جندي بدم بارد. أين ذهبت الفتاة المخمرة والعاطفية تمامًا من تلك الليلة؟

مدت يدها اليسرى ونقرت برفق على جبهة الضابط الثانوي وقالت: “أعلم أنك ما زلت غير راغب. ومع ذلك ، تحت هذه المسافة ، يمكنه بسهولة أن يفجر دماغك! “

أشار القائد الذي بجانبها إلى شخصية سو البعيدة وصرخ ، “اقتل هذا الشخص!”

على هذه المسافة ، لم تكن هناك حاجة له ​​لاستخدام أي أدوات بصرية. كان سو قد أدرك بالفعل أن أحد القادة الموجودين أعلى الشاحنة هي ليزي ، المرأة التي اقتحمت غرفته!

رد قناص المستوى الثالث وقام بخطوته. أغلق إصبعه على الزناد وتجهز للاطلاق عليه.

اجتاحت ليزي عينيها على جنود النخبة المحيطين بشاحنة القيادة وقالت ببرود: “اخفضوا أسلحتكم! هل تريدونني أن أكرر مرة أخرى؟ “

كان سو مثل التمثال ، غير محركا اي عضلات. كانت عينه الخضراء تكبر باستمرار حركات ذلك القناص ، لدرجة أنه يمكن رؤية التشنجات الطفيفة في عضلات وجهه بوضوح. لم يستعجل سو في الاطلاق. تحت هذه المسافة ، بمجرد أن يظهر القناص أي علامات إطلاق نار ، يمكن لسو أن يتفادى بسهولة أولاً. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه شعور قوي بأنه لا ينبغي أن يكون الشخص الذي يطلق النار أولاً.

 

“توقف!” صرخت ليزي على الفور. ضغطت على يد القائد الآخر.

“سأجدك بالتأكيد!” عيناها اليمنى تحمل هذا المعنى.

كان القناص يعرف بطبيعة الحال من هو المسؤول حقًا. بعد سماع الأمر ، قام على الفور بإرخاء إصبعه من الزناد. في اللحظة التي خفف فيها إصبعه ، اختفى الضغط الشديد الذي شعر به فجأة.

رفعت يدها وأشارت إلى سو البعيد . كشفت زوايا شفتيها عن ابتسامة غامضة. كانت عيناها ساطعتين لدرجة أنها بدت وكأنها ستبدأ في الاحتراق. كانت تعتقد أن سو سيكون بالتأكيد قادرا على قراءة معناها.

“الضابطة الكبيرة ، هذا الشخص مريب للغاية. يبدو أنه تبعنا طوال هذا الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنه قناص ، لذلك أعتقد أنه من الأفضل التخلص منه … “بدا أن القائد الآخر لا يوافق على أمر ليزي.

 

قاطعته ليزي ببرود. “قلت اسمحوا له بالذهاب! لا تستفزوه! “

ضاقت عين سو ، الذي كان يختبئ على بعد كيلومتر واحد . هؤلاء المقاتلون تم إعدادهم بقدرات من المستوى الثاني ، وكان بينهم جنديين من المستوى الثالث! بعد رؤية بندقية القنص الممتازة بين يدي جندي المستوى الثالث ، أخفى سو نفسه بشكل أفضل.

“لكن …” القائد الآخر لم يكن شخصية سهلة الإقناع.

“الضابطة الكبيرة ، هذا الشخص مريب للغاية. يبدو أنه تبعنا طوال هذا الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنه قناص ، لذلك أعتقد أنه من الأفضل التخلص منه … “بدا أن القائد الآخر لا يوافق على أمر ليزي.

أصبح وجه ليزي أكثر غموضًا. “هل ستشك في أمري للمرة الثالثة؟ أعطني إجابة أيها الضابط ذو ​​الرتبة المتوسطة ! “

 

وقف القائد الآخر مستقيمًا بصوت عالٍ وأجاب بصوت عالٍ وواضح ، “سأطيع أمرك تمامًا! جنرال!”

كرر مكبر الصوت التهديد بفعالية. بينما كانت تتردد في الهواء ، انطلقت طلقات نارية فجأة من داخل الكهف الجبلي. على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا ، عرف سو على الفور أن هذه هي أصوات إطلاق الدفاعات الآلية حول القاعدة. بعد فترة وجيزة ، خرج الجنود الخاصون من مدخل الكهف في حالة حزينة إلى حد ما. عندما خرجوا ، انخفض عددهم بمقدار اثنين ؛ ومع ذلك ، فإن الحزمة التي جلبوها معهم لم تعد عليهم.

على الرغم من أن هذا القائد كان شابًا وشجاعًا وموهوبًا في الشؤون العسكرية ، إلا أنه لم يجرؤ على تحدي سلطتها مرة ثالثة. على الرغم من حقيقة أنه يمكن أن يقول بوضوح أن ليزي كانت لديها نوع من العلاقة الخفية مع ذلك القناص البعيد ، الأمر الذي أثار غيرته وجعله يرغب في قتل هذا الرجل على الفور ، إلا أنه لم يفقد السبب ، خاصة وأن هذه كانت الثالثة. كررت ليزي أمرها. في شركة روكسلاند ، بعيدًا عن موهبتها المتميزة ، كان كل شخص تقريبًا على علم بطبيعة ليزي الحاسمة والقاسية وعديمة الضمير. سمحت لأي شخص أن يشك في أوامرها ، ولكن لأول مرتين فقط. أولئك الذين أرادوا المحاولة للمرة الثالثة لم يتركوا ساحة المعركة على قيد الحياة.

الفصل 4.2 – مشكلة

كانت خطة ضم القاعدة إن 11 هي بالضبط أسلوبها ، حيث لم تمنح القاعدة عمليًا أي فرصة لإجراء مفاوضات سلمية وبدلاً من ذلك استخدمت كميات كبيرة من المتفجرات الكيميائية لتفجير بوابة القاعدة. بعد ذلك فقط ستفتح ما يسمى بالمفاوضات. من وجهة نظر ليزي ، فإن السلحفاة التي فقدت قوقعتها لم يكن لديها أي قوة مساومة. بعد تفجير البوابة ، كان لدى الأشخاص داخل القاعدة إن 11 خياران فقط: إما أن يستسلموا دون قيد أو شرط ، أو يصبحون إما عبيدًا أو أفرادًا أحرارًا حسب مزاجها ، أو سيموتون جميعًا ، إذا قرروا المقاومة.

“توقف!” صرخت ليزي على الفور. ضغطت على يد القائد الآخر.

اجتاحت ليزي عينيها على جنود النخبة المحيطين بشاحنة القيادة وقالت ببرود: “اخفضوا أسلحتكم! هل تريدونني أن أكرر مرة أخرى؟ “

“اسمعوا ، الناس في الداخل! نحن نعمل بأوامر من شركة روكسلاند ! اعتبارًا من هذه اللحظة ، ستتولى شركة روكسلاند السيطرة على هذه القاعدة. لديكم ثلاث دقائق لفتح البوابة والاستسلام. يجب أن تكون جميع مرافق القاعدة سليمة تمامًا! وإلا ، فجميعكم ستعانون من العواقب! “

قام جنود النخبة على الفور بإنزال الأسلحة في أيديهم. كانوا يعلمون أنه لا يمكن أن يكون هناك أدنى حد من التردد عند اتباع أوامرها أو أي حركات أو كلمات يمكن أن تسبب أي سوء فهم.

كان هدف هذا الأسطول واضحًا: بمجرد وصولهم إلى الوجهة ، توقفت الدبابات أمام القاعدة إن 11 وأغلقت مدخلها. الجنود الذين بلغ عددهم أكثر من 100 فوق تلك الشاحنات الثلاث شكلوا خطين دفاعيين خلف الدبابات. على الرغم من أن هؤلاء الجنود لم يكونوا مجهزين بمستوى واحد من القدرات مثل قوة تيرنر الصغيرة ولم تكن معداتهم عالية الجودة ، إلا أن أعدادهم كانت أكبر بخمس مرات. جنبا إلى جنب مع دبابتين ، كانوا قادرين تماما على سحق القوات المسلحة للقاعدة إن 11.

بعد انتهاء القمع ، نظرت نحو سو البعيد . من حدسها ، على الرغم من أنه لم يكن لديه أي أجهزة رؤية ، فقد عرفت أن سو يمكنه بالتأكيد رؤية كل تعبير على وجهها.

كان القناص يعرف بطبيعة الحال من هو المسؤول حقًا. بعد سماع الأمر ، قام على الفور بإرخاء إصبعه من الزناد. في اللحظة التي خفف فيها إصبعه ، اختفى الضغط الشديد الذي شعر به فجأة.

رفعت يدها وأشارت إلى سو البعيد . كشفت زوايا شفتيها عن ابتسامة غامضة. كانت عيناها ساطعتين لدرجة أنها بدت وكأنها ستبدأ في الاحتراق. كانت تعتقد أن سو سيكون بالتأكيد قادرا على قراءة معناها.

“سأجدك بالتأكيد!” عيناها اليمنى تحمل هذا المعنى.

“سوف تصبح لي عاجلاً أم آجلاً!” هذا ما قالته عيناها اليسرى.

كان هناك دبابة قديمة من العصر القديم على حد سواء الأمامي والخلفي للمجموعة. وبين ذلك كانت ثلاث شاحنات مكتظة بالجنود. أكثر ما يلفت الأنظار كانت شاحنة قيادة من النوع الدوار مزودة بدرع للمركبة.

“سأجدك بالتأكيد!” عيناها اليمنى تحمل هذا المعنى.

وقف القائد الآخر مستقيمًا بصوت عالٍ وأجاب بصوت عالٍ وواضح ، “سأطيع أمرك تمامًا! جنرال!”

ظل سو صامتًا ولم يحاول التكهن بما سيحدث لهذا المكان. وضع جانبا بندقيته المعدلة واستدار واختفى في أنقاض البرية.

على هذه المسافة ، لم تكن هناك حاجة له ​​لاستخدام أي أدوات بصرية. كان سو قد أدرك بالفعل أن أحد القادة الموجودين أعلى الشاحنة هي ليزي ، المرأة التي اقتحمت غرفته!

عندما استدارت ليزي ونظرت إلى الرجل الثاني في جانبها ، جعلت الابتسامة الغامضة المليئة بالرغبة عينيه تحترقان من الغضب.

 

مدت يدها اليسرى ونقرت برفق على جبهة الضابط الثانوي وقالت: “أعلم أنك ما زلت غير راغب. ومع ذلك ، تحت هذه المسافة ، يمكنه بسهولة أن يفجر دماغك! “

كان هدف هذا الأسطول واضحًا: بمجرد وصولهم إلى الوجهة ، توقفت الدبابات أمام القاعدة إن 11 وأغلقت مدخلها. الجنود الذين بلغ عددهم أكثر من 100 فوق تلك الشاحنات الثلاث شكلوا خطين دفاعيين خلف الدبابات. على الرغم من أن هؤلاء الجنود لم يكونوا مجهزين بمستوى واحد من القدرات مثل قوة تيرنر الصغيرة ولم تكن معداتهم عالية الجودة ، إلا أن أعدادهم كانت أكبر بخمس مرات. جنبا إلى جنب مع دبابتين ، كانوا قادرين تماما على سحق القوات المسلحة للقاعدة إن 11.

سقط وجه الضابط الثانوي. لم يصدق للحظة أن شخصًا ما يمكن أن يصيب هدفًا على بعد 1200 متر دون أي جهاز رؤية. ومع ذلك ، لاحظ الضابط الثانوي فجأة قناص المستوى الثالث من زاوية عينيه. كان القناص نصف راكع على الأرض مع بشرة شاحبة تمامًا. كان العرق قد نقع بالفعل بالكامل من خلال زيه العسكري ، والسبب في عدم انهياره بالكامل كان بسبب دعم بندقية القنص من المستوى الثاني.

“توقف!” صرخت ليزي على الفور. ضغطت على يد القائد الآخر.

 

كان سو مثل التمثال ، غير محركا اي عضلات. كانت عينه الخضراء تكبر باستمرار حركات ذلك القناص ، لدرجة أنه يمكن رؤية التشنجات الطفيفة في عضلات وجهه بوضوح. لم يستعجل سو في الاطلاق. تحت هذه المسافة ، بمجرد أن يظهر القناص أي علامات إطلاق نار ، يمكن لسو أن يتفادى بسهولة أولاً. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه شعور قوي بأنه لا ينبغي أن يكون الشخص الذي يطلق النار أولاً.

 

بعد انتهاء القمع ، نظرت نحو سو البعيد . من حدسها ، على الرغم من أنه لم يكن لديه أي أجهزة رؤية ، فقد عرفت أن سو يمكنه بالتأكيد رؤية كل تعبير على وجهها.

 

كان سو مثل التمثال ، غير محركا اي عضلات. كانت عينه الخضراء تكبر باستمرار حركات ذلك القناص ، لدرجة أنه يمكن رؤية التشنجات الطفيفة في عضلات وجهه بوضوح. لم يستعجل سو في الاطلاق. تحت هذه المسافة ، بمجرد أن يظهر القناص أي علامات إطلاق نار ، يمكن لسو أن يتفادى بسهولة أولاً. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه شعور قوي بأنه لا ينبغي أن يكون الشخص الذي يطلق النار أولاً.

 

اجتاحت ليزي عينيها على جنود النخبة المحيطين بشاحنة القيادة وقالت ببرود: “اخفضوا أسلحتكم! هل تريدونني أن أكرر مرة أخرى؟ “

الترجمة: Hunter 

 

 

عندما استدارت ليزي ونظرت إلى الرجل الثاني في جانبها ، جعلت الابتسامة الغامضة المليئة بالرغبة عينيه تحترقان من الغضب.

 

كان هدف هذا الأسطول واضحًا: بمجرد وصولهم إلى الوجهة ، توقفت الدبابات أمام القاعدة إن 11 وأغلقت مدخلها. الجنود الذين بلغ عددهم أكثر من 100 فوق تلك الشاحنات الثلاث شكلوا خطين دفاعيين خلف الدبابات. على الرغم من أن هؤلاء الجنود لم يكونوا مجهزين بمستوى واحد من القدرات مثل قوة تيرنر الصغيرة ولم تكن معداتهم عالية الجودة ، إلا أن أعدادهم كانت أكبر بخمس مرات. جنبا إلى جنب مع دبابتين ، كانوا قادرين تماما على سحق القوات المسلحة للقاعدة إن 11.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط