نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 4.4

مشكلة

مشكلة

الفصل 4.4 – مشكلة

في التاسعة والأربعين ، كان سو قد أنهى بالفعل تجهيز جميع معداته. مع تغطية جسده بالكامل بالعباءة السميكة ، خرج من أسمو.

تدفق العرق باستمرار من رأس بيرن الأصلع. هو ، الذي كان في السابق في حالة سكر بنسبة سبعين إلى ثمانين في المائة ، استعاد فجأة عقله. نظر بيرن إلى سو وخفف كتفيه وضحك بمرارة. “حظك ليس سيئًا حقًا. لقد استفزيت بالفعل أسوأ شخص في شركة روكسلاند ، دكتاتورهم القاتل. حسنًا ، اسمها لي وليس ليزي. ومع ذلك ، مما قلته ، أعرف بالفعل أنها هي! “

سقط الرجل القوي الذي أغمي عليه بالفعل على الأرض ، وأسقط طاولتين بالإضافة إلى عدة زجاجات من الكحول والعديد من الأكواب.

انتظر سو بهدوء كلمات بيرن التالية ، على سبيل المثال ، أي شيء يتعلق بالأفعال السابقة للديكتاتور القاتل أو أي من قدراتها الفريدة. كانت هذه معلومات مهمة للغاية. ومع ذلك ، بدا بيرن وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، ولكن بعد أن نظر إلى اليسار واليمين ، تنهد وأغلق فمه.

قال سو بهدوء: “لقد قمت بتلويث زجاجتي” . كان صوته رقيقًا ، حلوًا ، ومغريًا للغاية. أضاءت عيون المرأة نصف المخمورة بعد سماعها.

واصل سو تحريك الكحول في يده. على الرغم من أن بيرن لم يقل شيئًا ، إلا أنه كان يعلم أنه من الممكن أن يعرف بيرن كثيرًا. لكي تصبح قائد شركة كبيرة مثل شركة روكسلاند ، كان عليها بالتأكيد أن تكون استثنائية. ومع ذلك ، كيف يمكنها إخضاع تلك النخبة من الجنود الذين لا يهتمون بالقانون أو الأخلاق الطبيعية؟ علاوة على ذلك ، كانت على اتصال حميم مع سو من قبل ، ومع ذلك لم يستطع سو الشعور بأي من قدراتها.

صرخت النساء في الحانة باستمرار ، ليس خوفًا على الرجل القوي ، ولكن بدافع الإثارة لسو .

شخص مثل هذا ، والذي كان لا يزال صغيرًا جدًا ، كان له بالتأكيد مكانة تجاوزت بكثير مستوى مكانة بيرن. إذا حدثت مشكلة بالفعل عند طرق بابه ، فعليك أن تنسى أمر بيرن ، لن تتمكن حتى شركة جريس من إنقاذه.

 

منذ المرتين اللتين تعامل فيهم مع لي ، ما ترك انطباعًا عميقًا لدى سو هو الوحشية والعناد في عينيها. لم يشك سو للحظة أنها تتذكر كل كلمة قالها. بالنسبة لنفسه ، كانت هناك جملة واحدة قاسية قالت إنه يجب أن يأخذها في الاعتبار …

قال سو بهدوء: “لقد قمت بتلويث زجاجتي” . كان صوته رقيقًا ، حلوًا ، ومغريًا للغاية. أضاءت عيون المرأة نصف المخمورة بعد سماعها.

شعر سو فجأة وكأن هناك قطرات صغيرة من العرق في راحة يده. شعر بعدم الارتياح الشديد.

يبدو أن مشاكله دائمًا ما تنبع من النساء. قبل أن يقرر سو كيفية رفضها ، تحطمت يد سوداء كبيرة مشعرة على زجاجة كحول سو وسحقتها تمامًا على منضدة الحانة. بعد ذلك ، كانت الذراع السوداء تتدحرج في الهواء. سقطت شظايا الزجاج تدريجيًا على الأرض مع أصوات طفيفة. في هذه الأثناء ، لم يكن هناك خدش واحد في يده.

في هذا الوقت ، نظر بيرن فجأة إلى سو ، وظهرت ابتسامة غامضة على وجهه. لقد خفض صوته عمدًا وقال بهدوء ، “قد لا يكون هذا بالضرورة أمرًا سيئًا. إذا انتهى بك الأمر حقًا في أيدي هذا الدكتاتور القاتل ، فمن المحتمل ألا تريد قتلك. هيه! أنا شخص ذو خبرة. اسمع ، إذا كنا نتحدث عن كيف ينظر الرجال إلى النساء ، فإن لي بالتأكيد جمال “.

بعد صوت خافت ، تراجع سو عن جهاز الأمان. اصبح وجه الرجل القوي شاحب على الفور. حتى دون إعطاء الرجل القوي فرصة للتفكير في الموقف ، كان سو قد ضغط بالفعل على الزناد!

بطبيعة الحال ، لم يخبر سو بيرن بكل ما حدث ، لذلك بعد سماع هذه الكلمات من بيرن ، شعر أنه لا يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي.

داخل الحانة، من الطبيعي أنه لن يرتدي العباءة السميكة. بدلاً من ذلك ، كان يرتدي التمويه الذي كان شائعًا بين المرتزقة والصيادين بالإضافة إلى زوج من القفازات السوداء. على الرغم من تغطية نصف وجهه بالضمادات ، إلا أن عينه الخضراء وشفتيه الشاحبة لا تزالان تتمتعان بجاذبية كبيرة. عينه السوداء التي تغطي عينه اليمنى أعطته أسلوبًا خشنًا وغامضًا إلى حد ما.

100 متر قبل الخروج ، توقف سو فجأة. ارتعدت الأرض قليلاً ، وتصاعد الغبار من بعيد. ثم تردد صوت المحركات من بعيد ، مما كسر هدوء أسمو.

كما لو كان لإثبات كلمات بيرن بشكل أكبر ، بصوت دانغ ، تم وضع زجاجة براندي من العصر القديم أمام سو . جلست امرأة شابة نصف ثملة بالفعل بجانب سو ، وعلى مسافة حيث كانت تلتصق به تقريبًا ، قالت على أذنه ، “مرحبًا! فتى جميل ، لماذا لا نتناول مشروبًا معًا؟ انظر ، هذا الكحول ليس سيئًا ، وأنا لست سيئة أيضًا! “

تدفق العرق باستمرار من رأس بيرن الأصلع. هو ، الذي كان في السابق في حالة سكر بنسبة سبعين إلى ثمانين في المائة ، استعاد فجأة عقله. نظر بيرن إلى سو وخفف كتفيه وضحك بمرارة. “حظك ليس سيئًا حقًا. لقد استفزيت بالفعل أسوأ شخص في شركة روكسلاند ، دكتاتورهم القاتل. حسنًا ، اسمها لي وليس ليزي. ومع ذلك ، مما قلته ، أعرف بالفعل أنها هي! “

وفقًا لمعايير أسمو ، لم تكن سيئة حقًا. عادة ، بعد الانتهاء من المهمة ، سيكون لدى سو بعض الرغبات المكبوتة . ومع ذلك ، الليلة ، كان توقيتها سيئًا للغاية ، حيث ظهرت مباشرة بعد أن تحدث بيرن تلك الجملة. لم يكن لدى سو أدنى اهتمام بها.

الفصل 4.4 – مشكلة

يبدو أن مشاكله دائمًا ما تنبع من النساء. قبل أن يقرر سو كيفية رفضها ، تحطمت يد سوداء كبيرة مشعرة على زجاجة كحول سو وسحقتها تمامًا على منضدة الحانة. بعد ذلك ، كانت الذراع السوداء تتدحرج في الهواء. سقطت شظايا الزجاج تدريجيًا على الأرض مع أصوات طفيفة. في هذه الأثناء ، لم يكن هناك خدش واحد في يده.

الترجمة: Hunter 

كان يقف خلف سو رجل ضخم يبلغ ارتفاعه مترين . كانت العضلات حول جسده مثل طبقة من الدروع الجلدية. كان مثل الدب وهو يحدق في سو وقال بشراسة ، “شقي! هل تحاول إغواء المرأة التي وضعت عيناي عليها؟ “

توتر الجنود الذين يحرسون المدخل ، واختبأوا وراء الحواجز التي أقيمت في القاعدة. ثم كانت أسلحتهم كلها موجهة نحو الغبار المتطاير. تحت أصوات الهدير الجنونية تقريبًا ، خرجت مركبتان جيب لجميع التضاريس من الغبار. صعدوا باتجاه أسمو وخلفهم شرائط من الدخان. كانت هاتان المركبتان مسلحتين بدروع مضادة للرصاص ، لذا فإن أسلحة حراس أسمو لم تشكل أي تهديد لهم تقريبًا. وفي الوقت نفسه ، لم تكن المدافع الرشاشة المضادة للطائرات عيار 12.7 ملم الموجودة على مركبات الجيب شيئًا يمكن لأكياس الرمل الموضوعة أمام المدخل التعامل معها.

هدأت الحانة بأكملها ، وبدا أن الجميع ينظرون في هذا الاتجاه. كان هناك صيادون وجنود ونساء هنا بحاجة إلى وضع الطعام على الطاولة غدًا ، بالإضافة إلى أعضاء شركة جريس. وقف الأمن إلى جانبهم وأذرعهم متقاطعة ، كما لو كانوا يشاهدون مسرحية.

أولئك الذين بقوا في أسمو قليلاً يعرفون جميعًا عدم استفزاز سو بخفة . هذا الشخص الذي كان يرتدي ملابس غريبة والذي بدا هادئًا ومتحفظًا وحتى ضعيفًا بعض الشيء كان في الواقع شريرًا ولا يرحم. جاء الذكر القوي إلى أسمو لبضعة أيام فقط ولم يكن يعلم بهذا الأمر ، لذلك كان الجميع في الحانة ينتظرون سقوطه.

قال سو بهدوء: “لقد قمت بتلويث زجاجتي” . كان صوته رقيقًا ، حلوًا ، ومغريًا للغاية. أضاءت عيون المرأة نصف المخمورة بعد سماعها.

أمام وجوه الجميع ، أشارت لي إلى سو وتحدثت ، كلمة تلو الأخرى ، “من اليوم فصاعدًا ، أنت ملك لي!”

“ابن العاهرة! ماذا قلت؟!” بدا أن الذكر القوي قد تعرض للإذلال ، وكانت الأوردة حول رقبته تنبض باستمرار. بدأت العضلات تتلوى بسرعة كما لو كانت هناك حشرات تتلوى تحت جلده. اندلع الناس هنا على الفور في ضجة. علقوا على مظهر المرأة وبدؤوا يناقشون فيما بينهم. ولكي تصل عضلاته إلى هذا النوع من التحول ، فقد ثبت أن قوة هذا الرجل كانت في المستوى الثالث على الأقل. بالطبع ، لم يكن هذا المستوى من القوة كافياً للسماح له بفعل ما يريد ، ولكن على الأقل ، لم يكن أحد على استعداد لاستفزازه دون سبب.

توقفت الدراجة النارية بشكل صحيح على بعد حوالي ثلاثة أمتار من موقع سو . كان راكب الدراجة النارية يرتدي بدلة جلدية سوداء ضيقة. كشفت الأرجل الممتدة عبر الدراجة النارية عن طول مثير للإعجاب. لم تكن ترتدي خوذة ، لذلك كان شعرها القصير ذو اللون الكستنائي يتطاير بجنون.

سعل الرجل القوي مرة واحدة ، وكانت كتلة سميكة من البصاق قد تجمعت بالفعل في حلقه. استعد للبصق فوق ذلك الوجه الأبيض الصغير الضعيف ثم لكمه على رقبته.

وفقًا لمعايير أسمو ، لم تكن سيئة حقًا. عادة ، بعد الانتهاء من المهمة ، سيكون لدى سو بعض الرغبات المكبوتة . ومع ذلك ، الليلة ، كان توقيتها سيئًا للغاية ، حيث ظهرت مباشرة بعد أن تحدث بيرن تلك الجملة. لم يكن لدى سو أدنى اهتمام بها.

ومع ذلك ، عندما وصل البصاق إلى حلقه ، لم يكن قادرًا على بصقه.

رفع سو زجاجة البراندي باهظة الثمن وسكب بعضها فوق فوهة مسدسه. ثم أشعل النار فيه. فقط بعد أن انتهى اللهب الأزرق الفاتح من الاحتراق ، فتح البرميل ووضع ست رصاصات جديدة بيده اليمنى.

فتح الرجل القوي فمه ووسع عينيه وهو يحدق في المسدس المعدل الذي دخل في فمه. لم يكن يعلم من أين جاء هذا السلاح على الإطلاق. ومع ذلك ، ذكره المسدس الكبير ذو الخمسين سم على الفور أنه يمكن أن ينفجر دماغه بسهولة ، لم يكن يستحق ذلك مقابل كسر الكأس فقط.

كما لو كان لإثبات كلمات بيرن بشكل أكبر ، بصوت دانغ ، تم وضع زجاجة براندي من العصر القديم أمام سو . جلست امرأة شابة نصف ثملة بالفعل بجانب سو ، وعلى مسافة حيث كانت تلتصق به تقريبًا ، قالت على أذنه ، “مرحبًا! فتى جميل ، لماذا لا نتناول مشروبًا معًا؟ انظر ، هذا الكحول ليس سيئًا ، وأنا لست سيئة أيضًا! “

بعد صوت خافت ، تراجع سو عن جهاز الأمان. اصبح وجه الرجل القوي شاحب على الفور. حتى دون إعطاء الرجل القوي فرصة للتفكير في الموقف ، كان سو قد ضغط بالفعل على الزناد!

 

كا تا!

 

كان الصوت مغمورا بالصراخ المروع الذي أطلقه الذكر القوي. ومع ذلك ، فإن الرصاصة الهائلة التي كان ينبغي أن تتردد صوتها لم تظهر.

داخل الحانة، من الطبيعي أنه لن يرتدي العباءة السميكة. بدلاً من ذلك ، كان يرتدي التمويه الذي كان شائعًا بين المرتزقة والصيادين بالإضافة إلى زوج من القفازات السوداء. على الرغم من تغطية نصف وجهه بالضمادات ، إلا أن عينه الخضراء وشفتيه الشاحبة لا تزالان تتمتعان بجاذبية كبيرة. عينه السوداء التي تغطي عينه اليمنى أعطته أسلوبًا خشنًا وغامضًا إلى حد ما.

سقط الرجل القوي الذي أغمي عليه بالفعل على الأرض ، وأسقط طاولتين بالإضافة إلى عدة زجاجات من الكحول والعديد من الأكواب.

توتر الجنود الذين يحرسون المدخل ، واختبأوا وراء الحواجز التي أقيمت في القاعدة. ثم كانت أسلحتهم كلها موجهة نحو الغبار المتطاير. تحت أصوات الهدير الجنونية تقريبًا ، خرجت مركبتان جيب لجميع التضاريس من الغبار. صعدوا باتجاه أسمو وخلفهم شرائط من الدخان. كانت هاتان المركبتان مسلحتين بدروع مضادة للرصاص ، لذا فإن أسلحة حراس أسمو لم تشكل أي تهديد لهم تقريبًا. وفي الوقت نفسه ، لم تكن المدافع الرشاشة المضادة للطائرات عيار 12.7 ملم الموجودة على مركبات الجيب شيئًا يمكن لأكياس الرمل الموضوعة أمام المدخل التعامل معها.

صرخت النساء في الحانة باستمرار ، ليس خوفًا على الرجل القوي ، ولكن بدافع الإثارة لسو .

شعر سو فجأة وكأن هناك قطرات صغيرة من العرق في راحة يده. شعر بعدم الارتياح الشديد.

رفع سو زجاجة البراندي باهظة الثمن وسكب بعضها فوق فوهة مسدسه. ثم أشعل النار فيه. فقط بعد أن انتهى اللهب الأزرق الفاتح من الاحتراق ، فتح البرميل ووضع ست رصاصات جديدة بيده اليمنى.

شعر سو فجأة وكأن هناك قطرات صغيرة من العرق في راحة يده. شعر بعدم الارتياح الشديد.

أولئك الذين بقوا في أسمو قليلاً يعرفون جميعًا عدم استفزاز سو بخفة . هذا الشخص الذي كان يرتدي ملابس غريبة والذي بدا هادئًا ومتحفظًا وحتى ضعيفًا بعض الشيء كان في الواقع شريرًا ولا يرحم. جاء الذكر القوي إلى أسمو لبضعة أيام فقط ولم يكن يعلم بهذا الأمر ، لذلك كان الجميع في الحانة ينتظرون سقوطه.

بطبيعة الحال ، لم يخبر سو بيرن بكل ما حدث ، لذلك بعد سماع هذه الكلمات من بيرن ، شعر أنه لا يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي.

 

منذ المرتين اللتين تعامل فيهم مع لي ، ما ترك انطباعًا عميقًا لدى سو هو الوحشية والعناد في عينيها. لم يشك سو للحظة أنها تتذكر كل كلمة قالها. بالنسبة لنفسه ، كانت هناك جملة واحدة قاسية قالت إنه يجب أن يأخذها في الاعتبار …

بعد تجربة هذه المحنة ، من الطبيعي أنه لم يعد يشعر بالرغبة في الشرب. غادر سو الحانة بمفرده وسار باتجاه الفندق الذي كان يقيم فيه. استعد لتنظيم معداته والتعرف على السلع التي يتعين عليه تجديدها. في اليوم التالي ، سيتخلص من الطب الوراثي ، وبعد إعادة تخزين الذخيرة والإمدادات ، سيغادر أسمو.

بدا أن الدراجة النارية قد تجاهلت الحراس تمامًا عند المدخل واندفعت مباشرة. فقط بعد الاندفاع عبر بوابة أسمو العظيمة ، ضغط الفارس بقسوة على الفرامل!

بعد مغادرته ، لم يكن لدى سو أي خطط للعودة. على الرغم من أن هذا يعني أن الترخيص الذي عمل بجد للحصول عليه من شركة جريس سيكون مساويًا لقطعة ورق عديمة الفائدة ، إلا أن سو لم يشعر بأي ندم. كان يكره المتاعب ، وكانت لي هذه تتمتع بمكانة عالية بشكل غير عادي في شركة روكسلاند الذي كان تجسيد لها.

وفقًا لمعايير أسمو ، لم تكن سيئة حقًا. عادة ، بعد الانتهاء من المهمة ، سيكون لدى سو بعض الرغبات المكبوتة . ومع ذلك ، الليلة ، كان توقيتها سيئًا للغاية ، حيث ظهرت مباشرة بعد أن تحدث بيرن تلك الجملة. لم يكن لدى سو أدنى اهتمام بها.

مر الليل بسرعة.

كان الصوت مغمورا بالصراخ المروع الذي أطلقه الذكر القوي. ومع ذلك ، فإن الرصاصة الهائلة التي كان ينبغي أن تتردد صوتها لم تظهر.

في التاسعة والنصف ، كانت معظم متاجر أسمو الكبيرة قد فتحت للتو ، ومع ذلك كان سو قد أكمل بالفعل الأشياء التي يحتاج إلى القيام بها. بعد بيع دواء التعديل الوراثي ، حصل على 4000 يوان ، استبدلها بصفيحتين مضادتين للرصاص ، ومجموعة من الأدوات الدقيقة ، وعدة طلقات من الرصاصات الخاصة. بعد شرائها ، أصبح سو فقيرا تمامًا مرة أخرى. لم تكن هناك بنوك في هذا العصر ، وما بقي كان مجرد عملات معدنية. فمعظم النقود تحمل عبئًا ثقيلًا من الوزن ، لذلك لم يكن هناك سوى معنى لاستخدامها. علاوة على ذلك ، كان هناك العديد من المجالات التي يمكن لـ سو إنفاق المال عليها. على أقل تقدير ، لن يجد نفسه لديه الكثير من المال لينفقه في المستقبل القريب .

داخل الحانة، من الطبيعي أنه لن يرتدي العباءة السميكة. بدلاً من ذلك ، كان يرتدي التمويه الذي كان شائعًا بين المرتزقة والصيادين بالإضافة إلى زوج من القفازات السوداء. على الرغم من تغطية نصف وجهه بالضمادات ، إلا أن عينه الخضراء وشفتيه الشاحبة لا تزالان تتمتعان بجاذبية كبيرة. عينه السوداء التي تغطي عينه اليمنى أعطته أسلوبًا خشنًا وغامضًا إلى حد ما.

في التاسعة والأربعين ، كان سو قد أنهى بالفعل تجهيز جميع معداته. مع تغطية جسده بالكامل بالعباءة السميكة ، خرج من أسمو.

أمام وجوه الجميع ، أشارت لي إلى سو وتحدثت ، كلمة تلو الأخرى ، “من اليوم فصاعدًا ، أنت ملك لي!”

100 متر قبل الخروج ، توقف سو فجأة. ارتعدت الأرض قليلاً ، وتصاعد الغبار من بعيد. ثم تردد صوت المحركات من بعيد ، مما كسر هدوء أسمو.

بعد مغادرته ، لم يكن لدى سو أي خطط للعودة. على الرغم من أن هذا يعني أن الترخيص الذي عمل بجد للحصول عليه من شركة جريس سيكون مساويًا لقطعة ورق عديمة الفائدة ، إلا أن سو لم يشعر بأي ندم. كان يكره المتاعب ، وكانت لي هذه تتمتع بمكانة عالية بشكل غير عادي في شركة روكسلاند الذي كان تجسيد لها.

توتر الجنود الذين يحرسون المدخل ، واختبأوا وراء الحواجز التي أقيمت في القاعدة. ثم كانت أسلحتهم كلها موجهة نحو الغبار المتطاير. تحت أصوات الهدير الجنونية تقريبًا ، خرجت مركبتان جيب لجميع التضاريس من الغبار. صعدوا باتجاه أسمو وخلفهم شرائط من الدخان. كانت هاتان المركبتان مسلحتين بدروع مضادة للرصاص ، لذا فإن أسلحة حراس أسمو لم تشكل أي تهديد لهم تقريبًا. وفي الوقت نفسه ، لم تكن المدافع الرشاشة المضادة للطائرات عيار 12.7 ملم الموجودة على مركبات الجيب شيئًا يمكن لأكياس الرمل الموضوعة أمام المدخل التعامل معها.

قال سو بهدوء: “لقد قمت بتلويث زجاجتي” . كان صوته رقيقًا ، حلوًا ، ومغريًا للغاية. أضاءت عيون المرأة نصف المخمورة بعد سماعها.

كانت وجوه حراس أسمو شاحبة ، والعرق يتساقط باستمرار من خوذتهم. عرّضت الفوهات السوداء للمدفع الرشاش المضاد للطائرات حياتهم للخطر ، لكن علامة الدبابة الصارخة على المركبات جعلتها لا تضغط على الزناد بخفة. كانت هذه شارة شركة روكسلاند .

“ابن العاهرة! ماذا قلت؟!” بدا أن الذكر القوي قد تعرض للإذلال ، وكانت الأوردة حول رقبته تنبض باستمرار. بدأت العضلات تتلوى بسرعة كما لو كانت هناك حشرات تتلوى تحت جلده. اندلع الناس هنا على الفور في ضجة. علقوا على مظهر المرأة وبدؤوا يناقشون فيما بينهم. ولكي تصل عضلاته إلى هذا النوع من التحول ، فقد ثبت أن قوة هذا الرجل كانت في المستوى الثالث على الأقل. بالطبع ، لم يكن هذا المستوى من القوة كافياً للسماح له بفعل ما يريد ، ولكن على الأقل ، لم يكن أحد على استعداد لاستفزازه دون سبب.

كان الأمر كما لو كان هناك ديناصور ريكس يهدر بين الغبار. غطت ضوضاء العواء أصوات الهدير لمركبتين من صنف بنز. بعد فترة وجيزة ، قفزت دراجة نارية سوداء داكنة فوق المركبتين واندفعت نحو أسمو! تم تعديل هذه الدراجة النارية لتظهر بشكل خشن ووحشي للغاية ، وكانت أصوات هدير المحرك متوافقة تمامًا مع سرعتها التي لا يمكن تصورها.

سعل الرجل القوي مرة واحدة ، وكانت كتلة سميكة من البصاق قد تجمعت بالفعل في حلقه. استعد للبصق فوق ذلك الوجه الأبيض الصغير الضعيف ثم لكمه على رقبته.

بدا أن الدراجة النارية قد تجاهلت الحراس تمامًا عند المدخل واندفعت مباشرة. فقط بعد الاندفاع عبر بوابة أسمو العظيمة ، ضغط الفارس بقسوة على الفرامل!

بعد صوت خافت ، تراجع سو عن جهاز الأمان. اصبح وجه الرجل القوي شاحب على الفور. حتى دون إعطاء الرجل القوي فرصة للتفكير في الموقف ، كان سو قد ضغط بالفعل على الزناد!

تردد الصوت المعدني الصرير الذي يصم الأذن من خلال أسمو. تحطم زجاج المنازل القريبة من البوابة العظيمة ، وتسببت الدراجة النارية في اندفاع الأرض من حولها إلى السماء. ، قامت الدراجة النارية بحركة اهتزاز أخيرة قبل أن تثبت نفسها ، مما يعكس سيطرة السائق شبه الكاملة على المركبة.

داخل الحانة، من الطبيعي أنه لن يرتدي العباءة السميكة. بدلاً من ذلك ، كان يرتدي التمويه الذي كان شائعًا بين المرتزقة والصيادين بالإضافة إلى زوج من القفازات السوداء. على الرغم من تغطية نصف وجهه بالضمادات ، إلا أن عينه الخضراء وشفتيه الشاحبة لا تزالان تتمتعان بجاذبية كبيرة. عينه السوداء التي تغطي عينه اليمنى أعطته أسلوبًا خشنًا وغامضًا إلى حد ما.

توقفت الدراجة النارية بشكل صحيح على بعد حوالي ثلاثة أمتار من موقع سو . كان راكب الدراجة النارية يرتدي بدلة جلدية سوداء ضيقة. كشفت الأرجل الممتدة عبر الدراجة النارية عن طول مثير للإعجاب. لم تكن ترتدي خوذة ، لذلك كان شعرها القصير ذو اللون الكستنائي يتطاير بجنون.

انتظر سو بهدوء كلمات بيرن التالية ، على سبيل المثال ، أي شيء يتعلق بالأفعال السابقة للديكتاتور القاتل أو أي من قدراتها الفريدة. كانت هذه معلومات مهمة للغاية. ومع ذلك ، بدا بيرن وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، ولكن بعد أن نظر إلى اليسار واليمين ، تنهد وأغلق فمه.

ستطلق الدراجة النارية هديرًا مكتومًا من وقت لآخر ، مما يجعل الأشخاص المحيطين بهم يشعرون بضغط أكبر من حفر المعدة. كان من الواضح أن هذا وحش بري!

يبدو أن مشاكله دائمًا ما تنبع من النساء. قبل أن يقرر سو كيفية رفضها ، تحطمت يد سوداء كبيرة مشعرة على زجاجة كحول سو وسحقتها تمامًا على منضدة الحانة. بعد ذلك ، كانت الذراع السوداء تتدحرج في الهواء. سقطت شظايا الزجاج تدريجيًا على الأرض مع أصوات طفيفة. في هذه الأثناء ، لم يكن هناك خدش واحد في يده.

أمام وجوه الجميع ، أشارت لي إلى سو وتحدثت ، كلمة تلو الأخرى ، “من اليوم فصاعدًا ، أنت ملك لي!”

كان الأمر كما لو كان هناك ديناصور ريكس يهدر بين الغبار. غطت ضوضاء العواء أصوات الهدير لمركبتين من صنف بنز. بعد فترة وجيزة ، قفزت دراجة نارية سوداء داكنة فوق المركبتين واندفعت نحو أسمو! تم تعديل هذه الدراجة النارية لتظهر بشكل خشن ووحشي للغاية ، وكانت أصوات هدير المحرك متوافقة تمامًا مع سرعتها التي لا يمكن تصورها.

 

أمام وجوه الجميع ، أشارت لي إلى سو وتحدثت ، كلمة تلو الأخرى ، “من اليوم فصاعدًا ، أنت ملك لي!”

 

بدا أن الدراجة النارية قد تجاهلت الحراس تمامًا عند المدخل واندفعت مباشرة. فقط بعد الاندفاع عبر بوابة أسمو العظيمة ، ضغط الفارس بقسوة على الفرامل!

 

شعر سو فجأة وكأن هناك قطرات صغيرة من العرق في راحة يده. شعر بعدم الارتياح الشديد.

 

 

 

 

 

توتر الجنود الذين يحرسون المدخل ، واختبأوا وراء الحواجز التي أقيمت في القاعدة. ثم كانت أسلحتهم كلها موجهة نحو الغبار المتطاير. تحت أصوات الهدير الجنونية تقريبًا ، خرجت مركبتان جيب لجميع التضاريس من الغبار. صعدوا باتجاه أسمو وخلفهم شرائط من الدخان. كانت هاتان المركبتان مسلحتين بدروع مضادة للرصاص ، لذا فإن أسلحة حراس أسمو لم تشكل أي تهديد لهم تقريبًا. وفي الوقت نفسه ، لم تكن المدافع الرشاشة المضادة للطائرات عيار 12.7 ملم الموجودة على مركبات الجيب شيئًا يمكن لأكياس الرمل الموضوعة أمام المدخل التعامل معها.

الترجمة: Hunter 

بعد صوت خافت ، تراجع سو عن جهاز الأمان. اصبح وجه الرجل القوي شاحب على الفور. حتى دون إعطاء الرجل القوي فرصة للتفكير في الموقف ، كان سو قد ضغط بالفعل على الزناد!

 

انتظر سو بهدوء كلمات بيرن التالية ، على سبيل المثال ، أي شيء يتعلق بالأفعال السابقة للديكتاتور القاتل أو أي من قدراتها الفريدة. كانت هذه معلومات مهمة للغاية. ومع ذلك ، بدا بيرن وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، ولكن بعد أن نظر إلى اليسار واليمين ، تنهد وأغلق فمه.

شخص مثل هذا ، والذي كان لا يزال صغيرًا جدًا ، كان له بالتأكيد مكانة تجاوزت بكثير مستوى مكانة بيرن. إذا حدثت مشكلة بالفعل عند طرق بابه ، فعليك أن تنسى أمر بيرن ، لن تتمكن حتى شركة جريس من إنقاذه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط