نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 11.1

من النهاية إلى البداية

من النهاية إلى البداية

الفصل 11.1 – من النهاية إلى البداية

هذا هو السبب في أن الذئاب المنفردة في البرية ستكون دائمًا أكثر خطورة من كلاب الصيد.

عندما دخل سو مدينة بيندوليوم مرة أخرى ، كان الليل قد حل بالفعل.

 

نتيجة لعدم وجود أفراد متجولين مثل ازمو في الليل ، كان هذا المكان لا يزال هادئًا نسبيًا. الساحة لم تكن مضاءة ، لذا فهي الآن مغمورة في ظلام دامس. بصرف النظر عن الحراس المتناوبين وفرق الدوريات المكونة من ثلاثة رجال أحيانًا ، لم تكن هناك علامات أخرى على وجود حياة بشرية. بالتالي كان هناك حظر تجول ليلي ثابت. بمجرد حلول الليل ، اقتصرت جميع الأنشطة على داخل المباني. كانت هذه طريقة بسيطة وفعالة للدفاع ضد الأخطار العديدة المختبئة في ظلام البرية.

ألقى لي جاولي لي فوق السرير ثم ألقى بنفسه على الأريكة قبل أن يدخن بصمت. تم الانتهاء من السيجارة بسرعة كبيرة. غادر غرفة لي وحتى أغلق الباب بحذر.

أضاءت إضاءة صفراء مشوشة من النوافذ المفتوحة ، وأصوات الضحك الغامضة في الهواء. إذا تم تجاهل المدافع الرشاشة المحيطة بهذا المكان والدبابات التي لا يمكن إخفاء خطوطها العامة الباردة القاسية حتى في الظلام ، فإن مدينة بيندوليوم في الليل كانت أشبه بمدينة صغيرة دافئة وهادئة.

ما قاله لي جاولي لم يكن خطأ. قد يكون انتقام الذئب الوحيد في البرية مميتًا في بعض الأحيان. وفي الوقت نفسه ، فإن انتقام سو ، طالما أراد ذلك ، سيكون بالتأكيد قاتلاً.

توقف سو على أطراف المدينة لبضع دقائق قصيرة قبل أن يلاحظ فجوة دفاعية. دخل المدينة مرة أخرى. شعر بإحساس مختلف قليلاً. أقل برودة قليلاً ، وقليل من الشك والارتباك. ومع ذلك ، كان هذا الشك كافياً لمنعه من المضي قدمًا. بصفته صيادًا عمل بمفرده ، لم يرغب سو في أن يصبح عدو مع شركة عظيمة ، مثل شركة روكسلاند. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء مطلق في هذا العالم.

لقد كان بالفعل اليوم الثالث بعد تعرضهم لكمين من قبل المركبة الدورية. خلال تلك الأيام الثلاثة السلمية ، لم يحدث شيء. عاد أعضاء شركة روكسلاند تدريجياً إلى أسلوب حياتهم الطبيعي. قبلوا الشائعات المتداولة مؤخرًا بأن صيادًا قويًا للغاية هاجم مركبة دورية تابعة لشركتهم للحصول على مدفع رشاش مضاد للطائرات كان من الصعب للغاية الحصول عليه في مكان آخر. أقسم الجنود الذين مروا شخصيًا في تلك الليلة أنهم لم يروا مطلقًا مطلق النار الذي يمكنه استخدام مدفع رشاش مضاد للطائرات مثل بندقية قنص ، لكن المهاجم في تلك الليلة كان بالتحديد شخصًا يمكنه تحقيق ذلك.

عند إكمال المهام ، تعرض سو للغش في كثير من الأحيان ، ويبدو أن مكافآت المهام تقل في كل مرة تقريبًا. كانت هذه هي شكوى صياد منفرد في البرية ، بالإضافة إلى الممارسة المعتادة للمواطن والشركات. في السنوات القليلة الأولى ، ما اختار سو القيام به هو كبح جماح نفسه. بعد ضبط النفس جاء الانتقام. إذا تجاوز الخصم الحد الأقصى لما يمكن أن يتحمله ، أو إذا خطط بعض الناس للتخلص منه ، بغض النظر عن نوع الموطن أو حتى الشركة الصغيرة ، سيختار سو دائمًا الانتقام دون أدنى تردد. كان نطاق وشدة انتقامه يعتمدان على مقياس استقر في ذهن سو.

كانت الليلة هادئة للغاية.

ما قاله لي جاولي لم يكن خطأ. قد يكون انتقام الذئب الوحيد في البرية مميتًا في بعض الأحيان. وفي الوقت نفسه ، فإن انتقام سو ، طالما أراد ذلك ، سيكون بالتأكيد قاتلاً.

عندما دخل سو مدينة بيندوليوم مرة أخرى ، كان الليل قد حل بالفعل.

فهم سو أن النهب هو نزعة فطرية لدى الشخص. العمل الخيري لن يسمح أبدًا لأحد بالحفاظ على مصالحه الخاصة ؛ الخوف وحده هو الذي يجعل المرء يكبح الجشع في نفسه.

تحرك سو خلسة عبر الظلام وشق طريقه ببطء نحو المقر العام لشركة روكسلاند. لم يكن هناك أي موارد أو طاقة فائضة يمكن استخدامها لإنشاء تحويل ، وبالتالي ، من عدد الحراس وطريقة تشغيل الخطوط الكهربائية ، يمكن للمرء أن يميز بسهولة أين يقع وسط مدينة بيندوليوم. تحت بصره بالأشعة تحت الحمراء ، لا شيء يختبئ في الظلام يمكن أن يتجنب إدراكه.

 

كانت هناك كاميرات مراقبة في كل مكان داخل مبنى المقر العام ، مما يجعل كل خطوة يخطوها سو صعبة للغاية. في بعض الأحيان ، لم يكن لديه خيار سوى الزحف على الجدران والسقف مثل الوزغ لتجنب مراقبة النظام. كان الممر الذي بدا فارغًا مليئًا في الواقع بالأشعة التحت حمراء ، لكن بالنسبة لسو الذي كان لديه رؤية بالأشعة تحت الحمراء ، لم يمثل ذلك مشكلة على الإطلاق.

كانت هناك أوقات لا حصر لها عندما واجه سو دعوات من منظمات كبيرة الحجم ، مع عدم وجود مجموعات أكبر من شركة روكسلاند. ومع ذلك ، في كل مرة اختار الرفض. لم يكن من النوع النبيل أو الفاضل ، ولم يكن من النوع المثابر. ومع ذلك ، كان يعرف خصوصية جسده. كشخص يعمل كصياد سابق ، عرف سو السعر الذي يمكن أن تبيعه أنواع الطفرات الجديدة في شركة كبيرة. على الرغم من أنه لم يكن يعرف الأسعار التي كانت هذه الشركات على استعداد لدفعها لمعرفة سبب عدم تسبب طفرة معينة في الانهيار وجعل هذا الشخص أقوى بدلاً من ذلك إلا أنه يمكن أن يتخيله على الأقل. تجاوزت قيمة جسد سو بكثير المكافآت مقابل جميع الخدمات التي قدمها حتى يومنا هذا.

بمجرد دخوله غرفة النوم ، أصبح جسد فازير كله جامدًا. ضحك بمرارة وخفف كتفه. “هل تريد مشروبا؟”

نتيجة لذلك ، عامًا بعد عام ، تجول سو في البرية بمفرده يومًا بعد يوم ، وزاد من قوته بشكل صارم.

تم الحصول على جميع النقاط التطورية لسو بالمشي بين حدود الحياة والموت. تم صقل جميع قدراته خلال مسار البقاء على قيد الحياة. أما بالنسبة لشخص جاء من شركة كبيرة مثل لي جاولي أو شخص مثل لايكنار من راكب التنين الاسود ، فمن المرجح أنهم حصلوا على نقاط تطورهم من صيغ الأدوية. سيتم إقران هذه القدرات مع نظام تدريب متخصص إذا كانت هناك حاجة في أن يصبح ماهرًا في التعامل مع القدرة. كانت كل خطواتهم سلسة ، بينما قد يحتاج سو إلى النضال بمفرده لعدة أشهر للحصول على واحدة.

تم الحصول على جميع النقاط التطورية لسو بالمشي بين حدود الحياة والموت. تم صقل جميع قدراته خلال مسار البقاء على قيد الحياة. أما بالنسبة لشخص جاء من شركة كبيرة مثل لي جاولي أو شخص مثل لايكنار من راكب التنين الاسود ، فمن المرجح أنهم حصلوا على نقاط تطورهم من صيغ الأدوية. سيتم إقران هذه القدرات مع نظام تدريب متخصص إذا كانت هناك حاجة في أن يصبح ماهرًا في التعامل مع القدرة. كانت كل خطواتهم سلسة ، بينما قد يحتاج سو إلى النضال بمفرده لعدة أشهر للحصول على واحدة.

في الطابق الخامس ، كان فازير واقفا داخل الحمام البخاري وهو يرنم نغمة. كان وجهه مغطى بالرغوة ، وكان يحلق لحيته بعناية أمام المرآة. كان هذا شيئًا فعله كل ذكر في العصر القديم ، لكنه أصبح الآن علامة على الامتياز والرفاهية. بعد أن أمضى ما يقرب من عشر دقائق ، انتهى أخيرًا من الاعتناء بلحيته. لبس رداء الحمام ومشى نحو غرفة النوم.

هذا هو السبب في أن الذئاب المنفردة في البرية ستكون دائمًا أكثر خطورة من كلاب الصيد.

 

بينما كان يتنقل حول مدينة بيندوليوم ، لم يحضر سو المدفع الرشاش المضاد للطائرات معه. لم يكن لديه حتى قطعة معدنية واحدة تقريبًا. مع الحماية من الظلام بالإضافة إلى محيط المدينة المعقد ، لم يكن سو بحاجة إلى سلاح ، لأن الأسلحة التي في أيدي أعدائه يمكن التعامل معها على أنها أسلحة خاصة به. بدلاً من ذلك ، كان ما يحتاج إلى تجنبه هو أدوات الكشف المتقدمة مثل أجهزة الكشف عن المعادن.

تحرك سو خلسة عبر الظلام وشق طريقه ببطء نحو المقر العام لشركة روكسلاند. لم يكن هناك أي موارد أو طاقة فائضة يمكن استخدامها لإنشاء تحويل ، وبالتالي ، من عدد الحراس وطريقة تشغيل الخطوط الكهربائية ، يمكن للمرء أن يميز بسهولة أين يقع وسط مدينة بيندوليوم. تحت بصره بالأشعة تحت الحمراء ، لا شيء يختبئ في الظلام يمكن أن يتجنب إدراكه.

 

لاحظ سو مسار الحارس المتحرك واختار فجوة في تغطيتهم. ثم بدأ في الصعود إلى جانب مبنى القيادة العامة. لم يتحرك على طول أنبوب الصرف وبدلاً من ذلك اتبع النافذة مباشرة. طالما أنه استعار قوة حافة النافذة أو الإطار ، فإن جسد سو سوف يرتفع عدة أمتار ، مما يسمح له بالارتفاع إلى نافذة الطابق التالي. كانت هناك نافذة واحدة فتحت في الطابق التاسع ، لذا دخل سو الغرفة بهدوء. وقف أمام مخطط النجاة من الحريق عالقًا في الجزء الخلفي من باب الغرفة للحظة قبل أن يغادر الغرفة.

كانت غرفة لي كبيرة جدًا ، حيث تم تقسيم الداخل والخارج إلى أربعة أجزاء. تم تركيب جميع أنواع المرافق بالداخل. ومع ذلك ، بالنسبة لغرفة الأنثى ، كان النمط مرعبًا بعض الشيء. بصرف النظر عن بضع قطع من المعدات القتالية ، لم يكن هناك سوى أنواع مختلفة من الأسلحة النارية والانصال في الداخل.

كانت هناك كاميرات مراقبة في كل مكان داخل مبنى المقر العام ، مما يجعل كل خطوة يخطوها سو صعبة للغاية. في بعض الأحيان ، لم يكن لديه خيار سوى الزحف على الجدران والسقف مثل الوزغ لتجنب مراقبة النظام. كان الممر الذي بدا فارغًا مليئًا في الواقع بالأشعة التحت حمراء ، لكن بالنسبة لسو الذي كان لديه رؤية بالأشعة تحت الحمراء ، لم يمثل ذلك مشكلة على الإطلاق.

ألقى لي جاولي لي فوق السرير ثم ألقى بنفسه على الأريكة قبل أن يدخن بصمت. تم الانتهاء من السيجارة بسرعة كبيرة. غادر غرفة لي وحتى أغلق الباب بحذر.

كانت الليلة هادئة للغاية.

كانت هناك أوقات لا حصر لها عندما واجه سو دعوات من منظمات كبيرة الحجم ، مع عدم وجود مجموعات أكبر من شركة روكسلاند. ومع ذلك ، في كل مرة اختار الرفض. لم يكن من النوع النبيل أو الفاضل ، ولم يكن من النوع المثابر. ومع ذلك ، كان يعرف خصوصية جسده. كشخص يعمل كصياد سابق ، عرف سو السعر الذي يمكن أن تبيعه أنواع الطفرات الجديدة في شركة كبيرة. على الرغم من أنه لم يكن يعرف الأسعار التي كانت هذه الشركات على استعداد لدفعها لمعرفة سبب عدم تسبب طفرة معينة في الانهيار وجعل هذا الشخص أقوى بدلاً من ذلك إلا أنه يمكن أن يتخيله على الأقل. تجاوزت قيمة جسد سو بكثير المكافآت مقابل جميع الخدمات التي قدمها حتى يومنا هذا.

لقد كان بالفعل اليوم الثالث بعد تعرضهم لكمين من قبل المركبة الدورية. خلال تلك الأيام الثلاثة السلمية ، لم يحدث شيء. عاد أعضاء شركة روكسلاند تدريجياً إلى أسلوب حياتهم الطبيعي. قبلوا الشائعات المتداولة مؤخرًا بأن صيادًا قويًا للغاية هاجم مركبة دورية تابعة لشركتهم للحصول على مدفع رشاش مضاد للطائرات كان من الصعب للغاية الحصول عليه في مكان آخر. أقسم الجنود الذين مروا شخصيًا في تلك الليلة أنهم لم يروا مطلقًا مطلق النار الذي يمكنه استخدام مدفع رشاش مضاد للطائرات مثل بندقية قنص ، لكن المهاجم في تلك الليلة كان بالتحديد شخصًا يمكنه تحقيق ذلك.

أضاءت إضاءة صفراء مشوشة من النوافذ المفتوحة ، وأصوات الضحك الغامضة في الهواء. إذا تم تجاهل المدافع الرشاشة المحيطة بهذا المكان والدبابات التي لا يمكن إخفاء خطوطها العامة الباردة القاسية حتى في الظلام ، فإن مدينة بيندوليوم في الليل كانت أشبه بمدينة صغيرة دافئة وهادئة.

على الرغم من أن السماء كانت مظلمة بالفعل ، إلا أن الأشخاص داخل مبنى المقر العام كانوا مشغولين على التوالي بعملهم. كان المختبر ساطعًا كالعادة ، حيث يعمل العديد من الباحثين بنشاط. أصبح الشريط الموجود في الطابق السفلي أكثر انشغالًا ، وكان الأشخاص الذين عملوا مشغولين ليوم كامل على استعداد للتخلص من التوتر والتعب المتراكم منذ فترة طويلة.

الترجمة: Hunter 

في أحد أركان الحانة ، شغلت لي كرسيًا بمفردها. كان أمامها العديد من الزجاجات الفارغة. حدقت في الزجاجات الفارغة أمامها. فقط بعد أن شربت عدة جرعات متتالية أدركت أنه لم يتبقى شيء في الكوب. التقطت عرضًا زجاجة نبيذ وصبتها لفترة طويلة قبل أن تكتشف أنها كانت زجاجة نبيذ فارغة.

فهم سو أن النهب هو نزعة فطرية لدى الشخص. العمل الخيري لن يسمح أبدًا لأحد بالحفاظ على مصالحه الخاصة ؛ الخوف وحده هو الذي يجعل المرء يكبح الجشع في نفسه.

لم تستطع لي الصمود لفنجان آخر وسقطت فاقدة للوعي على سطح الطاولة. إذا كان في مكان آخر ، فإن نتيجة خروج فتاة صغيرة لاجل الكحول ستكون واضحة. ومع ذلك ، كان هذا هو المقر العام ، وكانت الحانة مليئة بالرجال الذين لديهم الرغبات ولكن ليس لديهم الشجاعة. لم يجرؤ أحد على استغلالها.

كانت الليلة هادئة للغاية.

دخل لي جاولي الحانة في نفس الوقت الذي دخل فيه اليومين الماضيين ، وبالمثل رأى لي في حالة سكر تمامًا. مشى لي جاولي للأمام وحمل لي من الحانة. كان المصعد لا يزال في الطابق العلوي فلم ينتظره. كانت غرفة لي في الطابق السابع ، لذا كان السير في طريق سلم النجاة من الحريق أسرع.

 

كانت غرفة لي كبيرة جدًا ، حيث تم تقسيم الداخل والخارج إلى أربعة أجزاء. تم تركيب جميع أنواع المرافق بالداخل. ومع ذلك ، بالنسبة لغرفة الأنثى ، كان النمط مرعبًا بعض الشيء. بصرف النظر عن بضع قطع من المعدات القتالية ، لم يكن هناك سوى أنواع مختلفة من الأسلحة النارية والانصال في الداخل.

عندما دخل سو مدينة بيندوليوم مرة أخرى ، كان الليل قد حل بالفعل.

ألقى لي جاولي لي فوق السرير ثم ألقى بنفسه على الأريكة قبل أن يدخن بصمت. تم الانتهاء من السيجارة بسرعة كبيرة. غادر غرفة لي وحتى أغلق الباب بحذر.

كانت الليلة هادئة للغاية.

في الطابق الخامس ، كان فازير واقفا داخل الحمام البخاري وهو يرنم نغمة. كان وجهه مغطى بالرغوة ، وكان يحلق لحيته بعناية أمام المرآة. كان هذا شيئًا فعله كل ذكر في العصر القديم ، لكنه أصبح الآن علامة على الامتياز والرفاهية. بعد أن أمضى ما يقرب من عشر دقائق ، انتهى أخيرًا من الاعتناء بلحيته. لبس رداء الحمام ومشى نحو غرفة النوم.

في أحد أركان الحانة ، شغلت لي كرسيًا بمفردها. كان أمامها العديد من الزجاجات الفارغة. حدقت في الزجاجات الفارغة أمامها. فقط بعد أن شربت عدة جرعات متتالية أدركت أنه لم يتبقى شيء في الكوب. التقطت عرضًا زجاجة نبيذ وصبتها لفترة طويلة قبل أن تكتشف أنها كانت زجاجة نبيذ فارغة.

بمجرد دخوله غرفة النوم ، أصبح جسد فازير كله جامدًا. ضحك بمرارة وخفف كتفه. “هل تريد مشروبا؟”

 

 

لاحظ سو مسار الحارس المتحرك واختار فجوة في تغطيتهم. ثم بدأ في الصعود إلى جانب مبنى القيادة العامة. لم يتحرك على طول أنبوب الصرف وبدلاً من ذلك اتبع النافذة مباشرة. طالما أنه استعار قوة حافة النافذة أو الإطار ، فإن جسد سو سوف يرتفع عدة أمتار ، مما يسمح له بالارتفاع إلى نافذة الطابق التالي. كانت هناك نافذة واحدة فتحت في الطابق التاسع ، لذا دخل سو الغرفة بهدوء. وقف أمام مخطط النجاة من الحريق عالقًا في الجزء الخلفي من باب الغرفة للحظة قبل أن يغادر الغرفة.

 

عند إكمال المهام ، تعرض سو للغش في كثير من الأحيان ، ويبدو أن مكافآت المهام تقل في كل مرة تقريبًا. كانت هذه هي شكوى صياد منفرد في البرية ، بالإضافة إلى الممارسة المعتادة للمواطن والشركات. في السنوات القليلة الأولى ، ما اختار سو القيام به هو كبح جماح نفسه. بعد ضبط النفس جاء الانتقام. إذا تجاوز الخصم الحد الأقصى لما يمكن أن يتحمله ، أو إذا خطط بعض الناس للتخلص منه ، بغض النظر عن نوع الموطن أو حتى الشركة الصغيرة ، سيختار سو دائمًا الانتقام دون أدنى تردد. كان نطاق وشدة انتقامه يعتمدان على مقياس استقر في ذهن سو.

 

كانت هناك كاميرات مراقبة في كل مكان داخل مبنى المقر العام ، مما يجعل كل خطوة يخطوها سو صعبة للغاية. في بعض الأحيان ، لم يكن لديه خيار سوى الزحف على الجدران والسقف مثل الوزغ لتجنب مراقبة النظام. كان الممر الذي بدا فارغًا مليئًا في الواقع بالأشعة التحت حمراء ، لكن بالنسبة لسو الذي كان لديه رؤية بالأشعة تحت الحمراء ، لم يمثل ذلك مشكلة على الإطلاق.

 

في الطابق الخامس ، كان فازير واقفا داخل الحمام البخاري وهو يرنم نغمة. كان وجهه مغطى بالرغوة ، وكان يحلق لحيته بعناية أمام المرآة. كان هذا شيئًا فعله كل ذكر في العصر القديم ، لكنه أصبح الآن علامة على الامتياز والرفاهية. بعد أن أمضى ما يقرب من عشر دقائق ، انتهى أخيرًا من الاعتناء بلحيته. لبس رداء الحمام ومشى نحو غرفة النوم.

 

 

الترجمة: Hunter 

نتيجة لذلك ، عامًا بعد عام ، تجول سو في البرية بمفرده يومًا بعد يوم ، وزاد من قوته بشكل صارم.

 

عند إكمال المهام ، تعرض سو للغش في كثير من الأحيان ، ويبدو أن مكافآت المهام تقل في كل مرة تقريبًا. كانت هذه هي شكوى صياد منفرد في البرية ، بالإضافة إلى الممارسة المعتادة للمواطن والشركات. في السنوات القليلة الأولى ، ما اختار سو القيام به هو كبح جماح نفسه. بعد ضبط النفس جاء الانتقام. إذا تجاوز الخصم الحد الأقصى لما يمكن أن يتحمله ، أو إذا خطط بعض الناس للتخلص منه ، بغض النظر عن نوع الموطن أو حتى الشركة الصغيرة ، سيختار سو دائمًا الانتقام دون أدنى تردد. كان نطاق وشدة انتقامه يعتمدان على مقياس استقر في ذهن سو.

 

لقد كان بالفعل اليوم الثالث بعد تعرضهم لكمين من قبل المركبة الدورية. خلال تلك الأيام الثلاثة السلمية ، لم يحدث شيء. عاد أعضاء شركة روكسلاند تدريجياً إلى أسلوب حياتهم الطبيعي. قبلوا الشائعات المتداولة مؤخرًا بأن صيادًا قويًا للغاية هاجم مركبة دورية تابعة لشركتهم للحصول على مدفع رشاش مضاد للطائرات كان من الصعب للغاية الحصول عليه في مكان آخر. أقسم الجنود الذين مروا شخصيًا في تلك الليلة أنهم لم يروا مطلقًا مطلق النار الذي يمكنه استخدام مدفع رشاش مضاد للطائرات مثل بندقية قنص ، لكن المهاجم في تلك الليلة كان بالتحديد شخصًا يمكنه تحقيق ذلك.

نتيجة لذلك ، عامًا بعد عام ، تجول سو في البرية بمفرده يومًا بعد يوم ، وزاد من قوته بشكل صارم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط