نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 13.3

القلب الخشن

القلب الخشن

الفصل 13.3 – القلب الخشن 

ما احتاجه سو الآن هو جمع القوة التي استخدمها خلال تلك الأيام السبعة من الإخفاء ثم التنافس ضد عضو مرة أخرى. من الطريقة التي فعل بها لايكنار وأوبراين الأشياء ، ما زال الاعضاء يحبون استخدام وسائل النقل مثل المركبات. ومع ذلك ، احتاجت المركبات إلى الوقود ، وبالتالي فقد حدت من نطاق حركتها.

كان التعبير في عين سو الخضراء هادئًا دون أدنى إزعاج ، تمامًا مثل مهارته.

“هل يمكنك أن تصمت ؟!” كان لوثر مثل أسد غاضب. لقد فقد ضبط نفسه تمامًا وفجأة هدر! كانت يده اليمنى المتدلية من جنبه مشدودة بقوة ، وتفرقعت مفاصل أصابعه.

ترددت الطلقتان في نفس الوقت تقريبًا ، واحدة مثل أفعى غادرة ، مثل الهدير الجامح! طارت الشرارات على سو وجسد المرؤوس في نفس الوقت ، وانخفضت أجسادهم قسريًا إلى الوراء. استهدف الطرفان قلب الطرف الآخر خلال هذا التبادل ، وضرب الطرفان درع الطرف الآخر ، غير قادرين على اختراق الدفاع. ومع ذلك ، فإن القوة الهائلة التي تحملها الرصاص تسببت حتما في ألم شديد على كلا الجانبين.

كان التعبير في عين سو الخضراء هادئًا دون أدنى إزعاج ، تمامًا مثل مهارته.

“هل أصبت؟” دخل هذا الفكر إلى عقل المرؤوس. قام دون وعي بتقييم حالة صدره وشعر بالارتياح. لم يكن هناك شعور فارغ يجعل المرء ينهار على الفور! ثبّت عقله ، وأجرت يده اليمنى تعديلًا غريزيًا ، حيث صوب فوهة سلاحه على جبين سو. في نظر المرؤوس ، كان رأس سو في مسار إطلاق النار من البداية إلى النهاية دون أي نية للمراوغة. ومع ذلك ، فإن هذه المعلومة لم تجلب له أي فرحة ، وبدلاً من ذلك ، خلال تلك اللحظة القصيرة ، لم تقدم له سنوات خبراته العديدة أي تفسير ، وبدلاً من ذلك جلبت انتباهه إلى خطر محتمل.

وُلِد البشر بالمواهب، وولد كل شخص بمواهب مختلفة. كان من المستحيل على المرء أن يستخدم موارد لا حصر لها مثل أدوية التعزيز الجيني والقدرات المصنوعة ​​لتطوير قدراته بلا توقف. ما هي مجالات القدرة التي يمكن لكل شخص تطوير القدرات فيها ، وأعلى مستوى يمكن أن يصل إليه الفرد كانت في الغالب الأشياء التي تم تحديدها عند الولادة. يمكن لعلوم وتكنولوجيا الكيمياء الحيوية الحالية أن تخلق بعض المساحة بشكل مصطنع ، مما يسمح للفرد باكتساب بعض نقاط التطور الإضافية. ومع ذلك ، كان محدودًا للغاية ، لأنه كلما ارتفع مستوى القدرة ، كلما تم تقييده بسبب إمكاناته الفطرية. إذا تجاوز المرء هذا الحد وحاول تعزيز قدراته ، فستؤدي النتيجة حتمًا إلى الانهيار الكامل لجينوم الفرد.

هدر ماغنوم مرة أخرى ، وتمت الاجابة لرأس المرؤوس بالسحق.

“هل أصبت؟” دخل هذا الفكر إلى عقل المرؤوس. قام دون وعي بتقييم حالة صدره وشعر بالارتياح. لم يكن هناك شعور فارغ يجعل المرء ينهار على الفور! ثبّت عقله ، وأجرت يده اليمنى تعديلًا غريزيًا ، حيث صوب فوهة سلاحه على جبين سو. في نظر المرؤوس ، كان رأس سو في مسار إطلاق النار من البداية إلى النهاية دون أي نية للمراوغة. ومع ذلك ، فإن هذه المعلومة لم تجلب له أي فرحة ، وبدلاً من ذلك ، خلال تلك اللحظة القصيرة ، لم تقدم له سنوات خبراته العديدة أي تفسير ، وبدلاً من ذلك جلبت انتباهه إلى خطر محتمل.

إذا كانت شجاعته أكبر قليلاً ، ولم يقم بشكل غريزي بعمل حركة مراوغة خلال التصويب الثاني ، فإن سرعة ودقة مسدس العصر الجديد على ماغنوم 44 قد تؤدي إلى نتيجة مختلفة. ومع ذلك ، لم يكن هناك ماذا لو في البرية.

بعد عشر دقائق ، هرع لوثر وجاستن وأربعة من الأعضاء. كان المرؤوسون الآخرون ما زالوا يسارعون.

غرق سو في حالة من الصمت. أعاد ماغنوم إلى خصره ثم أخرج باريت والرصاص والأدوات. دون تنظيف المشهد أو لمس أي شيء على جسد المرؤوس ، غادر الفيلا وتحرك بسرعة. سرعان ما اختفى في ضباب لا حدود له.

أكد جاستن باستمرار على كلمة ملازم مرارًا وتكرارًا. أصبح وجه لوثر غير سار إلى أقصى الحدود. كان صدره تحت زيه يرتفع ويسقط باستمرار. كانت هذه علامة على أن قدرته على وشك التنشيط. من الواضح أن لوثر كان يعلم أن كلاً من قدرة ورتبة جاستن ، الذي أصبح ملازمًا ثانيًا قبل سن الثلاثين ويمتلك ستة مستويات من القدرة ، ستتجاوز قدراته في المستقبل.

كان هذا مرؤوسًا بمفرده ، وبعد وفاته ، كان من المحتم أن يأتوا الاعضاء الاخرين في أقصر فترة زمنية. هذا هو السبب في أن سو لم يبقى في الخلف وركض باتجاه الأراضي العشبية التي لا حدود لها في الاتجاه الشمالي الغربي بأسرع سرعة يمكنه الحفاظ عليها. مما قاله كين ، كانت تلك منطقة كبيرة غير مأهولة. نظرًا لأنها كانت غير مأهولة بالسكان ، لا ينبغي أن يكون لدى راكب التنين الاسود أي معلومات استخباراتية مماثلة تجاه تلك المنطقة. داخل تلك الأراضي العشبية الغير مألوفة ، كان سو على استعداد تام للتنافس بصبر مرة أخرى مع راكب التنين الاسود.

التوت ساقي سو فجأة وكاد يسقط على الأرض. لم يكن لديه خيار سوى التوقف. دعم نفسه على رأس الشجرة السميكة والطويلة ، تنفس بصعوبة. كل الطاقة التي تركها بداخله قد استُنفدت في الساعات الثلاث الماضية. فقط الطاقة من اجل الحفاظ على وظائفه الأساسية التي بقيت. في الساعات الثلاث الماضية ، قرر سو أنه وضع نفسه على بعد 165 كيلومترًا داخل هذه الأراضي العشبية التي لا حدود لها. كانت هذه المسافة لا تزال غير آمنة بما يكفي ، لكنها على الأقل خلقت حماية مؤقتة.

بعد عشر دقائق ، هرع لوثر وجاستن وأربعة من الأعضاء. كان المرؤوسون الآخرون ما زالوا يسارعون.

نظر لوثر إلى تربة الساحة الداخلية المتناثرة بتعبير رمادي. لماذا لم يعتقد أبدًا أن سو سيدفن نفسه تحت الأرض لتجنب البحث؟ تحت الأرض ، سيكون لدى سو بالتأكيد نوع من قدرة السبات التي من شأنها أن تقلل بشكل كبير من نشاط جسده. مثل هذا ، حتى كاشف الحياة المحمول متعدد الأغراض سيفقد فعاليته. سيتم تعيين جميع أجهزة الكشف عن الحياة فوق مستوى معين ؛ خلافًا لذلك ، إذا كان عليهم التقاط الصراصير وديدان الأرض ومخلوقات أخرى بهذا الحجم ، فيجب أن يجلس الاعضاء ويبدأوا في الحفر ، لأن هذا وحده سيكون كافياً لإبقائهم مشغولين.

كشفت عيون جاستن التي كانت محاطة بحلقات من الدوائر المظلمة بريقًا غريبًا. ضحك مثل الأفعى. “الملازم لوثر ، لا تعتقد أنه يمكنك فعل ما يحلو لك لمجرد أنك تحظى بدعم عائلة فابريجاس. هناك أربعة اعضاء اخرين هنا ، ولن يسمح لك أي منهم بقتلي. إذا لم تكن قادرًا على قتلي اليوم ، فستصبح القصة بيننا طويلة جدًا. وفقًا للوائح ، بصفتك ملازمًا ، يمكنك التقاعد بعد خمس سنوات. أتمنى بعد التقاعد أن تجد مكانًا هادئًا وجميلًا لتستمتع بباقي أيامك. بالطبع ، يجب إخفاء هذا المكان جيدًا للغاية ، حيث لا يمكنني العثور عليك. ألا توافق؟ أيها الملازم؟!”

تمامًا كما كان لوثر يشعر بالإذلال الشديد بعد أن أصبح مغفلًا ، صرخ جاستن ، الذي كان يحقق في جثة المرؤوس فجأة. ما تبع على الفور كان همسة تأوه. “السماوات ، كان ماغنوم! لقد استخدم بالفعل ماغنوم! نفس ماغنوم الخاص بي! “

على الأراضي العشبية التي لا حدود لها والتي لا نهاية لها ، كان جسم سو مقوسًا قليلاً حيث حافظ على سرعة ثابتة تبلغ 60 كيلومترًا في الساعة. يتم نقل سلاسل البيانات باستمرار إلى جسده ، ثم يتم إرسال المزيد من البيانات مرة أخرى إلى دماغه. كان كل جزء من جسده في حالة توازن حيث حاولوا الحفاظ على تواتر حركتهم لتقليل إنفاق الطاقة قدر الإمكان. إلى جانب تحركاته ، تم أيضًا تحريك الضمادات حول جسده ، مع كشف المفاصل ومناطق مهمة أخرى للسماح بالحركة دون عوائق. أما المناطق الأخرى ، فإن الضمادات تحافظ على الحرارة التي تبدو ضئيلة للغاية والمنبعثة من جلده من التسرب.

لم يستطع لوثر إلا أن يصرخ ، “بالطبع استخدم ماغنوم! تضمنت قائمة شركة روكسلاند بوضوح العناصر التي أخذها ، ألم تنظر إليها؟ “

 

ضحك جاستن بشكل شرير. “فقط أولئك الذين هم من الطراز القديم مثلك ستنظرون إلى لعبة من هذا القبيل وتشعرون أنها مفيدة. لماذا أنظر إليها؟ “

التوت ساقي سو فجأة وكاد يسقط على الأرض. لم يكن لديه خيار سوى التوقف. دعم نفسه على رأس الشجرة السميكة والطويلة ، تنفس بصعوبة. كل الطاقة التي تركها بداخله قد استُنفدت في الساعات الثلاث الماضية. فقط الطاقة من اجل الحفاظ على وظائفه الأساسية التي بقيت. في الساعات الثلاث الماضية ، قرر سو أنه وضع نفسه على بعد 165 كيلومترًا داخل هذه الأراضي العشبية التي لا حدود لها. كانت هذه المسافة لا تزال غير آمنة بما يكفي ، لكنها على الأقل خلقت حماية مؤقتة.

في مواجهة هذا العضو الذي من الواضح أنه كان لديه آفاق أكبر بكثير من نفسه ، قام لوثر بقمع غضبه وأبطأ صوته قبل أن يسأل ، “لم يكن يجب أن يهرب بعيدًا. هل يمكنك الشعور بمكانه؟ “

 

أدار جاستن عينيه. ثم قال ، بدون أدنى أثر للأدب ، “لا أستطيع! حتى لو استطعت ، ما زلت لن أستخدم قدرتي مرة أخرى. في الواقع ، لقد سئمت من طريقتك المحافظة والمتشددة بشكل مفرط في القيام بالأشياء. أشعر أن الوقت مناسب الآن لتعلن هزيمتك! يجب عليك فقط السماح للمقر بإرسال أشخاص آخرين! “

 

كان وجه لوثر أغمق بالفعل لدرجة تحول إلى اللون الأسود. لقد أراد حقًا تحطيم دماغ جاستن الناعم بيديه العاريتين ، لكن تفكيره الذي كان دائمًا ما كان سائدًا أوقفه.

عقد جاستن ذراعيه وكشف عن نظرة شريرة يبدو أنها تقول “جربني”. كما نظر الأعضاء الأربعة الآخرون إلى لوثر بصدمة. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الاثنان اللذان تفوقا في قدرات المجال القتالي في تضخيم أجسادهم ، مما أدى إلى زيادة قوتهم بشكل واضح. إذا تحرك لوثر ، فسوف يتدخلون.

أطلق جاستن تأوهًا آخر. كان صوته مثل نقطة حادة حيث كان يخترق باستمرار عصب لوثر. “آه ، يا لها من صغير جميل ، يا له من مسدس خشن! هل يمكن أن يكون هو مثلي ، يخفي قلبًا خشنًا ووحشيًا تحت مظهر خارجي جميل؟ السماوات… “

عقد جاستن ذراعيه وكشف عن نظرة شريرة يبدو أنها تقول “جربني”. كما نظر الأعضاء الأربعة الآخرون إلى لوثر بصدمة. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الاثنان اللذان تفوقا في قدرات المجال القتالي في تضخيم أجسادهم ، مما أدى إلى زيادة قوتهم بشكل واضح. إذا تحرك لوثر ، فسوف يتدخلون.

“هل يمكنك أن تصمت ؟!” كان لوثر مثل أسد غاضب. لقد فقد ضبط نفسه تمامًا وفجأة هدر! كانت يده اليمنى المتدلية من جنبه مشدودة بقوة ، وتفرقعت مفاصل أصابعه.

ضحك جاستن بشكل شرير. “فقط أولئك الذين هم من الطراز القديم مثلك ستنظرون إلى لعبة من هذا القبيل وتشعرون أنها مفيدة. لماذا أنظر إليها؟ “

عقد جاستن ذراعيه وكشف عن نظرة شريرة يبدو أنها تقول “جربني”. كما نظر الأعضاء الأربعة الآخرون إلى لوثر بصدمة. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الاثنان اللذان تفوقا في قدرات المجال القتالي في تضخيم أجسادهم ، مما أدى إلى زيادة قوتهم بشكل واضح. إذا تحرك لوثر ، فسوف يتدخلون.

علاوة على ذلك ، في الوقت الحالي ، انتفخ الزي الرسمي لاثنين من الاعضاء إلى نقطة الانفجار تقريبًا. كان من الواضح أنهم قد انتهوا بالفعل من الاستعدادات. أصبح مجال القوة حول العضوين غير مستقر ، وهي علامة أخرى على أن قدراتهم كانت جاهزة للاستخدام. إذا قام لوثر بخطوة الآن ، فسيعاني من الهجوم المضاد من جميع الاعضاء الأربعة.

كشفت عيون جاستن التي كانت محاطة بحلقات من الدوائر المظلمة بريقًا غريبًا. ضحك مثل الأفعى. “الملازم لوثر ، لا تعتقد أنه يمكنك فعل ما يحلو لك لمجرد أنك تحظى بدعم عائلة فابريجاس. هناك أربعة اعضاء اخرين هنا ، ولن يسمح لك أي منهم بقتلي. إذا لم تكن قادرًا على قتلي اليوم ، فستصبح القصة بيننا طويلة جدًا. وفقًا للوائح ، بصفتك ملازمًا ، يمكنك التقاعد بعد خمس سنوات. أتمنى بعد التقاعد أن تجد مكانًا هادئًا وجميلًا لتستمتع بباقي أيامك. بالطبع ، يجب إخفاء هذا المكان جيدًا للغاية ، حيث لا يمكنني العثور عليك. ألا توافق؟ أيها الملازم؟!”

إذا كانت شجاعته أكبر قليلاً ، ولم يقم بشكل غريزي بعمل حركة مراوغة خلال التصويب الثاني ، فإن سرعة ودقة مسدس العصر الجديد على ماغنوم 44 قد تؤدي إلى نتيجة مختلفة. ومع ذلك ، لم يكن هناك ماذا لو في البرية.

أكد جاستن باستمرار على كلمة ملازم مرارًا وتكرارًا. أصبح وجه لوثر غير سار إلى أقصى الحدود. كان صدره تحت زيه يرتفع ويسقط باستمرار. كانت هذه علامة على أن قدرته على وشك التنشيط. من الواضح أن لوثر كان يعلم أن كلاً من قدرة ورتبة جاستن ، الذي أصبح ملازمًا ثانيًا قبل سن الثلاثين ويمتلك ستة مستويات من القدرة ، ستتجاوز قدراته في المستقبل.

التوت ساقي سو فجأة وكاد يسقط على الأرض. لم يكن لديه خيار سوى التوقف. دعم نفسه على رأس الشجرة السميكة والطويلة ، تنفس بصعوبة. كل الطاقة التي تركها بداخله قد استُنفدت في الساعات الثلاث الماضية. فقط الطاقة من اجل الحفاظ على وظائفه الأساسية التي بقيت. في الساعات الثلاث الماضية ، قرر سو أنه وضع نفسه على بعد 165 كيلومترًا داخل هذه الأراضي العشبية التي لا حدود لها. كانت هذه المسافة لا تزال غير آمنة بما يكفي ، لكنها على الأقل خلقت حماية مؤقتة.

وُلِد البشر بالمواهب، وولد كل شخص بمواهب مختلفة. كان من المستحيل على المرء أن يستخدم موارد لا حصر لها مثل أدوية التعزيز الجيني والقدرات المصنوعة ​​لتطوير قدراته بلا توقف. ما هي مجالات القدرة التي يمكن لكل شخص تطوير القدرات فيها ، وأعلى مستوى يمكن أن يصل إليه الفرد كانت في الغالب الأشياء التي تم تحديدها عند الولادة. يمكن لعلوم وتكنولوجيا الكيمياء الحيوية الحالية أن تخلق بعض المساحة بشكل مصطنع ، مما يسمح للفرد باكتساب بعض نقاط التطور الإضافية. ومع ذلك ، كان محدودًا للغاية ، لأنه كلما ارتفع مستوى القدرة ، كلما تم تقييده بسبب إمكاناته الفطرية. إذا تجاوز المرء هذا الحد وحاول تعزيز قدراته ، فستؤدي النتيجة حتمًا إلى الانهيار الكامل لجينوم الفرد.

 

على هذا النحو ، حتى لو توقفت مستويات قدرة جاستن الستة في الحقول الغامضة عن التقدم فقط من اكتساب الخبرة في المعركة ، بمجرد فتح إمكانات مجالات قدراته الأخرى ، يمكنه أيضًا الحصول على رتبة عقيد. إذا أراد العقيد أن يعذب ملازمًا متقاعدًا ، طالما أن المقدم قام بذلك بشكل نظيف دون أي شيء يمكن ملاحظته في مكان الحادث ، فلن يتدخل أحد.

الترجمة: Hunter 

علاوة على ذلك ، في الوقت الحالي ، انتفخ الزي الرسمي لاثنين من الاعضاء إلى نقطة الانفجار تقريبًا. كان من الواضح أنهم قد انتهوا بالفعل من الاستعدادات. أصبح مجال القوة حول العضوين غير مستقر ، وهي علامة أخرى على أن قدراتهم كانت جاهزة للاستخدام. إذا قام لوثر بخطوة الآن ، فسيعاني من الهجوم المضاد من جميع الاعضاء الأربعة.

كشفت عيون جاستن التي كانت محاطة بحلقات من الدوائر المظلمة بريقًا غريبًا. ضحك مثل الأفعى. “الملازم لوثر ، لا تعتقد أنه يمكنك فعل ما يحلو لك لمجرد أنك تحظى بدعم عائلة فابريجاس. هناك أربعة اعضاء اخرين هنا ، ولن يسمح لك أي منهم بقتلي. إذا لم تكن قادرًا على قتلي اليوم ، فستصبح القصة بيننا طويلة جدًا. وفقًا للوائح ، بصفتك ملازمًا ، يمكنك التقاعد بعد خمس سنوات. أتمنى بعد التقاعد أن تجد مكانًا هادئًا وجميلًا لتستمتع بباقي أيامك. بالطبع ، يجب إخفاء هذا المكان جيدًا للغاية ، حيث لا يمكنني العثور عليك. ألا توافق؟ أيها الملازم؟!”

أخذ لوثر نفسا عميقا وقمع بقوة الغضب الذي ملأ صدره. وبصعوبة قال بصوت خشن: “العملية فشلت. دعونا نعود إلى المخيم. عندما ترسل القيادة قائدًا جديدًا ، سأعود وأقدم تقريرًا. خلال هذه الفترة القصيرة ، وبصرف النظر عن أهم الأمور ، يتمتع كل فرد بحرية التنقل بمفرده “.

 

بعد قول هذه الكلمات ، بدا أن لوثر قد تقدم في العمر بضع سنوات ، وأصبح شعره شاحبًا إلى حد ما. خرج من القرية المهجورة دون أن ينبس ببنت شفة. صعد إلى عربة القيادة وجلب مرؤوسيه نحو المعسكر.

التوت ساقي سو فجأة وكاد يسقط على الأرض. لم يكن لديه خيار سوى التوقف. دعم نفسه على رأس الشجرة السميكة والطويلة ، تنفس بصعوبة. كل الطاقة التي تركها بداخله قد استُنفدت في الساعات الثلاث الماضية. فقط الطاقة من اجل الحفاظ على وظائفه الأساسية التي بقيت. في الساعات الثلاث الماضية ، قرر سو أنه وضع نفسه على بعد 165 كيلومترًا داخل هذه الأراضي العشبية التي لا حدود لها. كانت هذه المسافة لا تزال غير آمنة بما يكفي ، لكنها على الأقل خلقت حماية مؤقتة.

على الرغم من أن لوثر كان لا يزال مستقيماً تمامًا ، إلا أن ظهره بدا كئيبًا بعض الشيء. استخدم جاستن منديلًا أبيضًا نظيفًا لمسح شفتيه ، وظهرت قطرة دم على المنديل. لقد أراد في الأصل أن يصرخ “شخص جميل ، مسدس خشن” عدة مرات ، لكن الآن بعد أن تخلوا تمامًا عن هدفهم ، فقد الاهتمام تمامًا.

 

على الأراضي العشبية التي لا حدود لها والتي لا نهاية لها ، كان جسم سو مقوسًا قليلاً حيث حافظ على سرعة ثابتة تبلغ 60 كيلومترًا في الساعة. يتم نقل سلاسل البيانات باستمرار إلى جسده ، ثم يتم إرسال المزيد من البيانات مرة أخرى إلى دماغه. كان كل جزء من جسده في حالة توازن حيث حاولوا الحفاظ على تواتر حركتهم لتقليل إنفاق الطاقة قدر الإمكان. إلى جانب تحركاته ، تم أيضًا تحريك الضمادات حول جسده ، مع كشف المفاصل ومناطق مهمة أخرى للسماح بالحركة دون عوائق. أما المناطق الأخرى ، فإن الضمادات تحافظ على الحرارة التي تبدو ضئيلة للغاية والمنبعثة من جلده من التسرب.

ضحك جاستن بشكل شرير. “فقط أولئك الذين هم من الطراز القديم مثلك ستنظرون إلى لعبة من هذا القبيل وتشعرون أنها مفيدة. لماذا أنظر إليها؟ “

كان سو قد ركض بالفعل بشكل مستمر لمدة ثلاث ساعات. بعد قتل ذلك المرؤوس ، عرف سو أن سرعته الحالية هي أهم شيء. المرؤوس الذي مات تحت سلاحه ظهرت عليه علامات التعب في كل من قوته وقوة إرادته. أظهر هذا أنه خلال أيامه السبعة المختبئة تحت السطح ، لم يكن هؤلاء الاعضاء مرتاحين على الإطلاق. وإلا فلماذا يكون هذا المرؤوس منهكًا جدًا؟ قد يكون لدى الاعضاء قدرة أكبر على التحمل ، ولكن مع كل القوة والسلطة وأنماط الحياة الممتعة التي عاشوها ، قد لا تكون إرادتهم أفضل حالًا من مرؤوسيهم في الوقت الحالي.

كان التعبير في عين سو الخضراء هادئًا دون أدنى إزعاج ، تمامًا مثل مهارته.

ما احتاجه سو الآن هو جمع القوة التي استخدمها خلال تلك الأيام السبعة من الإخفاء ثم التنافس ضد عضو مرة أخرى. من الطريقة التي فعل بها لايكنار وأوبراين الأشياء ، ما زال الاعضاء يحبون استخدام وسائل النقل مثل المركبات. ومع ذلك ، احتاجت المركبات إلى الوقود ، وبالتالي فقد حدت من نطاق حركتها.

نظر لوثر إلى تربة الساحة الداخلية المتناثرة بتعبير رمادي. لماذا لم يعتقد أبدًا أن سو سيدفن نفسه تحت الأرض لتجنب البحث؟ تحت الأرض ، سيكون لدى سو بالتأكيد نوع من قدرة السبات التي من شأنها أن تقلل بشكل كبير من نشاط جسده. مثل هذا ، حتى كاشف الحياة المحمول متعدد الأغراض سيفقد فعاليته. سيتم تعيين جميع أجهزة الكشف عن الحياة فوق مستوى معين ؛ خلافًا لذلك ، إذا كان عليهم التقاط الصراصير وديدان الأرض ومخلوقات أخرى بهذا الحجم ، فيجب أن يجلس الاعضاء ويبدأوا في الحفر ، لأن هذا وحده سيكون كافياً لإبقائهم مشغولين.

ومع ذلك ، على الرغم من حقيقة أنه كان يعرف ذلك ، إلا أنه لم يكن يعرف عدد الأشخاص ، وما نوع القدرات التي يمتلكونها ، أو نوع المعدات التي أحضروها. كان بإمكانه الاعتماد فقط على هذا الاستنتاج البسيط ، بالإضافة إلى القليل من المعلومات التي جلبها أوبراين معه. أما بالنسبة لكل شيء آخر ، فلم يكن بإمكانه إلا أن يتركه للقدر. لا ينبغي أن تكون تقنية راكب التنين الاسود الحالية قادرة على اكتشاف تحركاته ، وفي الوقت الحالي ، كان عدم مطاردته هو أفضل دليل.

بعد عشر دقائق ، هرع لوثر وجاستن وأربعة من الأعضاء. كان المرؤوسون الآخرون ما زالوا يسارعون.

لطالما كان للذئب المنفرد طريقته الفريدة في التفكير والبراعة.

ومع ذلك ، على الرغم من حقيقة أنه كان يعرف ذلك ، إلا أنه لم يكن يعرف عدد الأشخاص ، وما نوع القدرات التي يمتلكونها ، أو نوع المعدات التي أحضروها. كان بإمكانه الاعتماد فقط على هذا الاستنتاج البسيط ، بالإضافة إلى القليل من المعلومات التي جلبها أوبراين معه. أما بالنسبة لكل شيء آخر ، فلم يكن بإمكانه إلا أن يتركه للقدر. لا ينبغي أن تكون تقنية راكب التنين الاسود الحالية قادرة على اكتشاف تحركاته ، وفي الوقت الحالي ، كان عدم مطاردته هو أفضل دليل.

التوت ساقي سو فجأة وكاد يسقط على الأرض. لم يكن لديه خيار سوى التوقف. دعم نفسه على رأس الشجرة السميكة والطويلة ، تنفس بصعوبة. كل الطاقة التي تركها بداخله قد استُنفدت في الساعات الثلاث الماضية. فقط الطاقة من اجل الحفاظ على وظائفه الأساسية التي بقيت. في الساعات الثلاث الماضية ، قرر سو أنه وضع نفسه على بعد 165 كيلومترًا داخل هذه الأراضي العشبية التي لا حدود لها. كانت هذه المسافة لا تزال غير آمنة بما يكفي ، لكنها على الأقل خلقت حماية مؤقتة.

 

 

ما احتاجه سو الآن هو جمع القوة التي استخدمها خلال تلك الأيام السبعة من الإخفاء ثم التنافس ضد عضو مرة أخرى. من الطريقة التي فعل بها لايكنار وأوبراين الأشياء ، ما زال الاعضاء يحبون استخدام وسائل النقل مثل المركبات. ومع ذلك ، احتاجت المركبات إلى الوقود ، وبالتالي فقد حدت من نطاق حركتها.

 

“هل أصبت؟” دخل هذا الفكر إلى عقل المرؤوس. قام دون وعي بتقييم حالة صدره وشعر بالارتياح. لم يكن هناك شعور فارغ يجعل المرء ينهار على الفور! ثبّت عقله ، وأجرت يده اليمنى تعديلًا غريزيًا ، حيث صوب فوهة سلاحه على جبين سو. في نظر المرؤوس ، كان رأس سو في مسار إطلاق النار من البداية إلى النهاية دون أي نية للمراوغة. ومع ذلك ، فإن هذه المعلومة لم تجلب له أي فرحة ، وبدلاً من ذلك ، خلال تلك اللحظة القصيرة ، لم تقدم له سنوات خبراته العديدة أي تفسير ، وبدلاً من ذلك جلبت انتباهه إلى خطر محتمل.

 

“هل أصبت؟” دخل هذا الفكر إلى عقل المرؤوس. قام دون وعي بتقييم حالة صدره وشعر بالارتياح. لم يكن هناك شعور فارغ يجعل المرء ينهار على الفور! ثبّت عقله ، وأجرت يده اليمنى تعديلًا غريزيًا ، حيث صوب فوهة سلاحه على جبين سو. في نظر المرؤوس ، كان رأس سو في مسار إطلاق النار من البداية إلى النهاية دون أي نية للمراوغة. ومع ذلك ، فإن هذه المعلومة لم تجلب له أي فرحة ، وبدلاً من ذلك ، خلال تلك اللحظة القصيرة ، لم تقدم له سنوات خبراته العديدة أي تفسير ، وبدلاً من ذلك جلبت انتباهه إلى خطر محتمل.

 

لم يستطع لوثر إلا أن يصرخ ، “بالطبع استخدم ماغنوم! تضمنت قائمة شركة روكسلاند بوضوح العناصر التي أخذها ، ألم تنظر إليها؟ “

 

كان التعبير في عين سو الخضراء هادئًا دون أدنى إزعاج ، تمامًا مثل مهارته.

 

الترجمة: Hunter 

الترجمة: Hunter 

أكد جاستن باستمرار على كلمة ملازم مرارًا وتكرارًا. أصبح وجه لوثر غير سار إلى أقصى الحدود. كان صدره تحت زيه يرتفع ويسقط باستمرار. كانت هذه علامة على أن قدرته على وشك التنشيط. من الواضح أن لوثر كان يعلم أن كلاً من قدرة ورتبة جاستن ، الذي أصبح ملازمًا ثانيًا قبل سن الثلاثين ويمتلك ستة مستويات من القدرة ، ستتجاوز قدراته في المستقبل.

 

كان سو قد ركض بالفعل بشكل مستمر لمدة ثلاث ساعات. بعد قتل ذلك المرؤوس ، عرف سو أن سرعته الحالية هي أهم شيء. المرؤوس الذي مات تحت سلاحه ظهرت عليه علامات التعب في كل من قوته وقوة إرادته. أظهر هذا أنه خلال أيامه السبعة المختبئة تحت السطح ، لم يكن هؤلاء الاعضاء مرتاحين على الإطلاق. وإلا فلماذا يكون هذا المرؤوس منهكًا جدًا؟ قد يكون لدى الاعضاء قدرة أكبر على التحمل ، ولكن مع كل القوة والسلطة وأنماط الحياة الممتعة التي عاشوها ، قد لا تكون إرادتهم أفضل حالًا من مرؤوسيهم في الوقت الحالي.

 

الترجمة: Hunter 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط