إن 958
الفصل 14.1 – إن 958
لكن سو لم يبقى مكتوف الأيدي. خلال هذه الأيام الثلاثة الإضافية ، قام باستمرار بتوسيع نطاق المناطق المستكشفة. لم يكن هذا الجبل كبيرًا ، لذا سرعان ما وصل سو إلى المنطقة الشمالية من الجبال. إلى الشمال كان هناك حقل آخر امتد بقدر ما يمكن أن يراه ، وازدهرت الحياة النباتية فوق هذا الحقل. يجري نهر صغير من الجبال في الغرب نزولاً إلى جرف الجبل قبل أن يتحول إلى الشمال.
انتظر سو لمدة ثلاثة أيام ، لكن راكب التنين الأسود لم يلحقوه. هذا فاق توقعاته قليلا.
سار سو أمام القاعدة ونظر إلى منصة التحكم المعدنية على جانب الباب. يحتوي مركز المنصة على شق صغير يبدو أنه يتناسب تمامًا مع الحلقة الموجودة في إصبع سو.
لكن سو لم يبقى مكتوف الأيدي. خلال هذه الأيام الثلاثة الإضافية ، قام باستمرار بتوسيع نطاق المناطق المستكشفة. لم يكن هذا الجبل كبيرًا ، لذا سرعان ما وصل سو إلى المنطقة الشمالية من الجبال. إلى الشمال كان هناك حقل آخر امتد بقدر ما يمكن أن يراه ، وازدهرت الحياة النباتية فوق هذا الحقل. يجري نهر صغير من الجبال في الغرب نزولاً إلى جرف الجبل قبل أن يتحول إلى الشمال.
الترجمة: Hunter
لا يزال الحقل يحتوي على العديد من آثار الطرق المدمرة ، ولكن بصرف النظر عن هذا ، لم يكن هناك أي منشآت بشرية أخرى يمكن أن يراها. يبدو أن هذه المنطقة لم يكن بها الكثير من الناس حتى في سن الشيخوخة ، ولم يكن معروفًا ما إذا كان ذلك بسبب المناخ البارد أو لأسباب أخرى.
الترجمة: Hunter
كان الطريق مدمرًا بالكامل تقريبًا. كان هناك عدد قليل من الأماكن حيث تم رفع أكوام من الأرض ، وتم تغيير التضاريس المحيطة. كانت الطرق الصلبة التي كانت لا تزال سلسة نسبيًا بها شقوق في كل مكان ، وكانت الأعشاب تنمو على سطحها. ومع ذلك ، نظرًا لأن هذا كان الصنع الوحيد الذي صنعه الإنسان في المنطقة المحيطة ، فلا يزال بإمكانه بالكاد تحديد مسار الطريق. تؤدي النهاية إلى وادي كان مليئًا بأنواع مختلفة من الأشجار.
دارت الكاميرا الأمنية على منصات الأسلحة بشكل مستمر. بعد التثبيت على سو ، تغير الضوء في العدسة قليلاً حيث قامت بتعديل تركيزها. أصبح سو يقظًا ومستعدًا للتحرك في أي وقت.
أُذهل سو عندما اكتشف أن الطريق يقترب من الوادي. لم يكن الوادي كبيرًا وكان محيطه عدة مئات من الأمتار. في نهاية الوادي كان هناك كهف مخبأ بين الأشجار المختلطة. كان هناك أيضًا طريق مكسور عند مدخل الكهف. داخل الشجيرات ، يمكنه رؤية حطام مركبة مهجورة. ومع ذلك ، فقد تم تفحيمها باللون الأسود ، ولم يبقى منها سوى إطارها المعدني. نمت بضعة شجيرات بإصرار داخل جسم المركبة. كان من الواضح أن هذه المركبة قد تم التخلي عنها هنا منذ سنوات عديدة.
لا يزال الحقل يحتوي على العديد من آثار الطرق المدمرة ، ولكن بصرف النظر عن هذا ، لم يكن هناك أي منشآت بشرية أخرى يمكن أن يراها. يبدو أن هذه المنطقة لم يكن بها الكثير من الناس حتى في سن الشيخوخة ، ولم يكن معروفًا ما إذا كان ذلك بسبب المناخ البارد أو لأسباب أخرى.
شق سو طريقه بحذر عبر فروع الشجيرات التي نمت دون قيود ، مما سمح لهم جميعًا بالعودة إلى مواقعهم السابقة. كانت هذه هي العادة التي طورها خلال هذه السنوات العديدة. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، فلن يترك وراءه أدنى أثر.
كان داخل الكهف نفق منعزل ومظلم. كانت الجدران الأربعة ملساء ، ومن الواضح أنها منحوتة من خلال القوى العاملة. غطى رصيف الأسمنت المسطح الأرض. على الرغم من مرور سنوات عديدة ، لم يكن هناك العديد من الأماكن التي تصدع فيها الأسمنت ، مما يثبت أن جودة البناء طوال تلك السنوات كانت رائعة إلى حد ما. كان سو يتحرك قليلا للداخل. أخرج ماغنوم قبل أن يتوغل في أعماق النفق دون إحداث أي ضوضاء. كان يتنقل باستمرار بين رؤيته التي تعمل بالأشعة تحت الحمراء والبصيص اللامع ، ولم يسمح لأي آليات أو أجهزة كشف خفية بأن تفلت من عينيه.
كان داخل الكهف نفق منعزل ومظلم. كانت الجدران الأربعة ملساء ، ومن الواضح أنها منحوتة من خلال القوى العاملة. غطى رصيف الأسمنت المسطح الأرض. على الرغم من مرور سنوات عديدة ، لم يكن هناك العديد من الأماكن التي تصدع فيها الأسمنت ، مما يثبت أن جودة البناء طوال تلك السنوات كانت رائعة إلى حد ما. كان سو يتحرك قليلا للداخل. أخرج ماغنوم قبل أن يتوغل في أعماق النفق دون إحداث أي ضوضاء. كان يتنقل باستمرار بين رؤيته التي تعمل بالأشعة تحت الحمراء والبصيص اللامع ، ولم يسمح لأي آليات أو أجهزة كشف خفية بأن تفلت من عينيه.
في نهاية النفق كانت هناك بوابة معدنية سميكة متعددة الطبقات والتي كانت على ما يبدو مماثلة تمامًا للبوابة المعدنية للقاعدة إن 11. كان الطلاء المضاد للتآكل ذو اللون الأخضر الداكن على الباب المعدني سليمًا تمامًا ، وطُبع في المنتصف بالأحرف البرتقالية إن 958.
لا يزال الحقل يحتوي على العديد من آثار الطرق المدمرة ، ولكن بصرف النظر عن هذا ، لم يكن هناك أي منشآت بشرية أخرى يمكن أن يراها. يبدو أن هذه المنطقة لم يكن بها الكثير من الناس حتى في سن الشيخوخة ، ولم يكن معروفًا ما إذا كان ذلك بسبب المناخ البارد أو لأسباب أخرى.
عشرة أمتار خارج البوابة المعدنية كان هيكل عظمي بشري. على الرغم من أن جسده كله قد تحول إلى رماد ، إلا أنه لا يزال يحتفظ بوقفة زحف بيد واحدة تصل إلى البوابة المعدنية. كان على إصبعه الأوسط خاتم معدني لافت للنظر.
كان الطريق مدمرًا بالكامل تقريبًا. كان هناك عدد قليل من الأماكن حيث تم رفع أكوام من الأرض ، وتم تغيير التضاريس المحيطة. كانت الطرق الصلبة التي كانت لا تزال سلسة نسبيًا بها شقوق في كل مكان ، وكانت الأعشاب تنمو على سطحها. ومع ذلك ، نظرًا لأن هذا كان الصنع الوحيد الذي صنعه الإنسان في المنطقة المحيطة ، فلا يزال بإمكانه بالكاد تحديد مسار الطريق. تؤدي النهاية إلى وادي كان مليئًا بأنواع مختلفة من الأشجار.
نظر سو إلى البوابة المعدنية ثم نظر إلى الجثة على الأرض. جلس القرفصاء وقلب الجثة ببطء. مر وقت طويل ، وتعفن لحم الجثة لفترة طويلة. بصرف النظر عن بعض الآثار السوداء الضعيفة، لم يُترك الكثير وراءه. الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا قليلاً عن الجثة هو تلك الحلقة المعدنية في إصبعها الأوسط.
أزال سو الحلقة المعدنية وقلبها. كانت حلقة الحلقة سميكة ومسطحة ، ولم يكن للسطح اللامع أدنى أثر من الصدأ. تم نحت الجزء الداخلي إن 958 ، وهو نفس الترقيم الموجود على البوابة المعدنية.
في العصر القديم ، ظهرت الأقفال الإلكترونية وجميع أنواع الأقفال الخاصة الواحدة تلو الأخرى. تم استخدام الأقفال المركبة التي ظهرت خلال الثلاثين عامًا الماضية من العصر القديم على نطاق واسع في مختلف القواعد والخزائن والغرف السرية وغيرها من المواقع المماثلة. تم تصنيع هذه الأقفال من سبيكة خاصة. سيكون للمساحة الموجودة داخل هذه الأقفال أطوال موجية خاصة تحلل الجزء الداخلي للمفتاح ، وبعد ذلك فقط تفتح البوابة. بالنسبة لهذه الأقفال ، بخلاف المفتاح الأول ، لم تكن هناك عناصر أخرى يمكن أن تفتحها. في الواقع ، ظهرت هذه الأقفال المركبة خلال العشرين عامًا الأولى ، ولم تكن التكنولوجيا كافية لتقليد مفاتيح هذه الأقفال. عندما تمكنت فنون الصناعة المعدنية أخيرًا من تقليد المفاتيح ، كانت تكلفة تكرارها عدة عشرات إلى مئات من سعر النظام بأكمله. بالمقارنة مع الأقفال الإلكترونية التي كانت تستخدم على نطاق واسع في العصر القديم ، كان لهذه الأقفال خاصية أخرى ، وهي أنها تتعرف على المفتاح فقط وليس الشخص ، وتتناسب تمامًا مع الاحتياجات الخاصة لبعض الأطراف.
نظر سو إلى البوابة المعدنية ثم نظر إلى الجثة على الأرض. جلس القرفصاء وقلب الجثة ببطء. مر وقت طويل ، وتعفن لحم الجثة لفترة طويلة. بصرف النظر عن بعض الآثار السوداء الضعيفة، لم يُترك الكثير وراءه. الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا قليلاً عن الجثة هو تلك الحلقة المعدنية في إصبعها الأوسط.
بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها ، فإن الحلقة المعدنية التي حملها سو في يده كان مفتاح قاعدة إن 958.
سار سو أمام القاعدة ونظر إلى منصة التحكم المعدنية على جانب الباب. يحتوي مركز المنصة على شق صغير يبدو أنه يتناسب تمامًا مع الحلقة الموجودة في إصبع سو.
الترجمة: Hunter
بالنسبة للصياد ، كان نظام الأمان والعمليات الأساسية لقواعد العصر القديم معرفة مهمة ، وعلى هذا النحو ، درس سو وتدرب على نطاق واسع في هذا المجال. وضع الخاتم في منصة التحكم المعدنية وانتظر النتيجة بصبر. منذ أكثر من خمسين عامًا ، كان من المحتمل أن تكون معظم قوة القاعدة قد استنفدت ، لذلك ربما تم إغلاق جميع الأنظمة. إذا كان هذا صحيحًا ، فإن الطريقة الوحيدة التي يمكن للمرء أن يدخلها كانت إما عن طريق تفجير المدخل أو البحث عن ممرات مثل أنظمة الصرف الصحي أو أنظمة التهوية. ومع ذلك ، كانت هذه الخيارات مستحيلة عمليا ، لأن السلامة هي أهم شيء بالنسبة للقاعدة. أي قاعدة يمكن اختراقها بسهولة لا قيمة لها على الإطلاق.
أعطت إن 958 لسو مفاجأة سارة. عندما تم وضع الحلقة المعدنية بالداخل ، اومضت شاشة العرض على مكتب التحكم بمجموعة غير منتظمة من الضوء قبل أن تستقر على اللون الأخضر الساطع. بعد ذلك ، ترددت أصوات هدير آليات الضغط الهيدروليكي الثقيلة ، وقام عمود التهوية برش كميات كبيرة من الضباب في الكهف. كافح المعدن المتآكل أثناء الاحتكاك ، مما أدى إلى حدوث ضوضاء عالية. تراجعت البوابة المعدنية أولاً إلى الداخل ، ثم تدحرجت إلى الجانب في الجدران ، لتكشف عن مدخل القاعدة.
الترجمة: Hunter
لم يكن سو في عجلة من أمره لدخول القاعدة. بدلا من ذلك ، نظر إلى النفق القصير. كان داخل النفق الصغير سلاحان ومنصات للمراقبة. بدا تكوين هذا المكان متطابقًا مع قاعدة إن 11 ، مع الاختلاف الوحيد وهي القدرات الآلية للرشاشات الآلية. كانت قوتهم الهجومية أكبر بكثير من إن 11 ، وكان هناك المزيد من الأسلحة على منصات الأسلحة أيضًا.
دارت الكاميرا الأمنية على منصات الأسلحة بشكل مستمر. بعد التثبيت على سو ، تغير الضوء في العدسة قليلاً حيث قامت بتعديل تركيزها. أصبح سو يقظًا ومستعدًا للتحرك في أي وقت.
لا يزال الحقل يحتوي على العديد من آثار الطرق المدمرة ، ولكن بصرف النظر عن هذا ، لم يكن هناك أي منشآت بشرية أخرى يمكن أن يراها. يبدو أن هذه المنطقة لم يكن بها الكثير من الناس حتى في سن الشيخوخة ، ولم يكن معروفًا ما إذا كان ذلك بسبب المناخ البارد أو لأسباب أخرى.
“أكد المسؤول الأساسي الاذن. رفع بروتوكول التنبيه. ” على عكس ما توقعه سو ، كان مختلفًا عن الصوت الإلكتروني القاسي الذي سمعه من قبل في إن 11. بدلاً من ذلك ، كان صوت المرأة لطيفًا وعذبًا ، حتى أنه كان ساحرًا بعض الشيء.
شق سو طريقه بحذر عبر فروع الشجيرات التي نمت دون قيود ، مما سمح لهم جميعًا بالعودة إلى مواقعهم السابقة. كانت هذه هي العادة التي طورها خلال هذه السنوات العديدة. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، فلن يترك وراءه أدنى أثر.
الفصل 14.1 – إن 958
في العصر القديم ، ظهرت الأقفال الإلكترونية وجميع أنواع الأقفال الخاصة الواحدة تلو الأخرى. تم استخدام الأقفال المركبة التي ظهرت خلال الثلاثين عامًا الماضية من العصر القديم على نطاق واسع في مختلف القواعد والخزائن والغرف السرية وغيرها من المواقع المماثلة. تم تصنيع هذه الأقفال من سبيكة خاصة. سيكون للمساحة الموجودة داخل هذه الأقفال أطوال موجية خاصة تحلل الجزء الداخلي للمفتاح ، وبعد ذلك فقط تفتح البوابة. بالنسبة لهذه الأقفال ، بخلاف المفتاح الأول ، لم تكن هناك عناصر أخرى يمكن أن تفتحها. في الواقع ، ظهرت هذه الأقفال المركبة خلال العشرين عامًا الأولى ، ولم تكن التكنولوجيا كافية لتقليد مفاتيح هذه الأقفال. عندما تمكنت فنون الصناعة المعدنية أخيرًا من تقليد المفاتيح ، كانت تكلفة تكرارها عدة عشرات إلى مئات من سعر النظام بأكمله. بالمقارنة مع الأقفال الإلكترونية التي كانت تستخدم على نطاق واسع في العصر القديم ، كان لهذه الأقفال خاصية أخرى ، وهي أنها تتعرف على المفتاح فقط وليس الشخص ، وتتناسب تمامًا مع الاحتياجات الخاصة لبعض الأطراف.
“أكد المسؤول الأساسي الاذن. رفع بروتوكول التنبيه. ” على عكس ما توقعه سو ، كان مختلفًا عن الصوت الإلكتروني القاسي الذي سمعه من قبل في إن 11. بدلاً من ذلك ، كان صوت المرأة لطيفًا وعذبًا ، حتى أنه كان ساحرًا بعض الشيء.
نظر سو إلى البوابة المعدنية ثم نظر إلى الجثة على الأرض. جلس القرفصاء وقلب الجثة ببطء. مر وقت طويل ، وتعفن لحم الجثة لفترة طويلة. بصرف النظر عن بعض الآثار السوداء الضعيفة، لم يُترك الكثير وراءه. الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا قليلاً عن الجثة هو تلك الحلقة المعدنية في إصبعها الأوسط.
لم يكن سو في عجلة من أمره لدخول القاعدة. بدلا من ذلك ، نظر إلى النفق القصير. كان داخل النفق الصغير سلاحان ومنصات للمراقبة. بدا تكوين هذا المكان متطابقًا مع قاعدة إن 11 ، مع الاختلاف الوحيد وهي القدرات الآلية للرشاشات الآلية. كانت قوتهم الهجومية أكبر بكثير من إن 11 ، وكان هناك المزيد من الأسلحة على منصات الأسلحة أيضًا.
بالنسبة للصياد ، كان نظام الأمان والعمليات الأساسية لقواعد العصر القديم معرفة مهمة ، وعلى هذا النحو ، درس سو وتدرب على نطاق واسع في هذا المجال. وضع الخاتم في منصة التحكم المعدنية وانتظر النتيجة بصبر. منذ أكثر من خمسين عامًا ، كان من المحتمل أن تكون معظم قوة القاعدة قد استنفدت ، لذلك ربما تم إغلاق جميع الأنظمة. إذا كان هذا صحيحًا ، فإن الطريقة الوحيدة التي يمكن للمرء أن يدخلها كانت إما عن طريق تفجير المدخل أو البحث عن ممرات مثل أنظمة الصرف الصحي أو أنظمة التهوية. ومع ذلك ، كانت هذه الخيارات مستحيلة عمليا ، لأن السلامة هي أهم شيء بالنسبة للقاعدة. أي قاعدة يمكن اختراقها بسهولة لا قيمة لها على الإطلاق.
في نهاية النفق كانت هناك بوابة معدنية سميكة متعددة الطبقات والتي كانت على ما يبدو مماثلة تمامًا للبوابة المعدنية للقاعدة إن 11. كان الطلاء المضاد للتآكل ذو اللون الأخضر الداكن على الباب المعدني سليمًا تمامًا ، وطُبع في المنتصف بالأحرف البرتقالية إن 958.
عشرة أمتار خارج البوابة المعدنية كان هيكل عظمي بشري. على الرغم من أن جسده كله قد تحول إلى رماد ، إلا أنه لا يزال يحتفظ بوقفة زحف بيد واحدة تصل إلى البوابة المعدنية. كان على إصبعه الأوسط خاتم معدني لافت للنظر.
الترجمة: Hunter
بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها ، فإن الحلقة المعدنية التي حملها سو في يده كان مفتاح قاعدة إن 958.
أزال سو الحلقة المعدنية وقلبها. كانت حلقة الحلقة سميكة ومسطحة ، ولم يكن للسطح اللامع أدنى أثر من الصدأ. تم نحت الجزء الداخلي إن 958 ، وهو نفس الترقيم الموجود على البوابة المعدنية.
أزال سو الحلقة المعدنية وقلبها. كانت حلقة الحلقة سميكة ومسطحة ، ولم يكن للسطح اللامع أدنى أثر من الصدأ. تم نحت الجزء الداخلي إن 958 ، وهو نفس الترقيم الموجود على البوابة المعدنية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
