بداية التدمير
الفصل 18.2 – بداية التدمير
رأى سو أن القائد يحمل بين يديه حاويتين من الطعام المليء بالمغذيات. تفعلت عيناه على الفور بصيص لامع، لكنه حافظ على صوته الهادئ وقال نعم.
قمع سو الفرح في قلبه وجلب باريت وماغنوم في حضنه. ثم ، وبقليل من المال الإضافي ، اشترى خنجرًا مصنوعًا من خليط معدني. عندما أخرج هذه الأشياء من المستودع ، شعرت مجموعة كبيرة بالدهشة والتعاطف. تجاه سو الذي حمل في الأصل ست ضربات للقضيب دون أن ينطق بصوت ، شعروا في الأصل ليس فقط بالصدمة ولكن أيضًا بقليل من الإعجاب ، ولكن الآن اختفى القليل من الإعجاب تمامًا مثل الدخان في الهواء. بغض النظر عن العصر ، كان كونك فقيرًا دائمًا سببًا لإزدراء شخص ما ، وكان فقر سو كافيًا حقًا لجعل شعرهم يقف في حالة من الغضب.
ألقى القائد نظرة على جسد سو ثم قال بنبرة ذات مغزى ، “الجندي الذي يستطيع أن يأكل هو جندي جيد!”
كان أيضًا مستخدمًا للقدرة على مجال القتال. بذلت قدميه قوة ، وبخطوة واحدة ، قطع مسافة أربعة أمتار على الفور. حملت قبضته اليمنى موجة من الرياح وتحطمت بشراسة نحو سو! سرعان ما دعم سو نفسه وتجنب هذه القبضة التي تحتوي على أربعة مستويات من القدرة. خطوته إلى الوراء كانت مجرد عبور فوق تابع كوك ، ثم بركلة من ساقه اليسرى ، طار ذلك الجسم إلى الأعلى بصوت هوو .
ألقى حاويتين من الطعام المليء بالمغذيات باتجاه سو وأغلق باب الثكنة. ثم اختفت خطواته الثقيلة تدريجياً في الجوار.
تحسن انطباع سو عن هذا القائد الذي كان قويًا مثل السبائك المعدنية السوداء قليلاً. في اليوم التالي ، لاحظ أن مقدار تدريبه قد زاد بنسبة 20٪ أخرى.
تحسن انطباع سو عن هذا القائد الذي كان قويًا مثل السبائك المعدنية السوداء قليلاً. في اليوم التالي ، لاحظ أن مقدار تدريبه قد زاد بنسبة 20٪ أخرى.
سحب سو قبضته ، وبدا غير راضٍ قليلاً عن نتيجة اللكمة. كان يعتقد في الأصل أنه سيكون كافيًا لكسر جمجمة هذا الفرد ولن يثبت أبدًا من خلال تلك المستويات الثلاثة من القدرة الدفاعية أنها مفيدة بالفعل. قبضة سو التي احتوت على ثمانين في المائة من قوته لم يكن لديها الكثير من الفعالية ، على ما يبدو فقط كسرت أنفه الضعيف.
15 يومًا من التدريب الجسدي مر بسرعة كبيرة. بعد انتهاء فترة التدريب ، لم يتبقى سوى 21 طالبًا. ما كان غير متوقع بعض الشيء هو أن الطالبات الخمس ما زالوا هنا. في هذا الوقت ، أدرك سو بالفعل أن مجموعة تدريب القائد ظلت دائمًا في حدود كل فرد. ومع ذلك ، إذا كانت إرادتهم تفتقر إلى أدنى حد ، فلن يتمكنوا من الصمود حتى النهاية. في ذلك الوقت ، كانوا إما المغادرة أو يقبلون العقوبة. بعد رؤية المتدرب الذي أصيب بانهيار عصبي ، أخذ القليل من الناس عن طيب خاطر قضيب القائد المطاطي وفضلوا التراجع.
ألقى القائد نظرة على جسد سو ثم قال بنبرة ذات مغزى ، “الجندي الذي يستطيع أن يأكل هو جندي جيد!”
بدا تدريب القائد بلا نهاية. كان لكل شخص برنامج تدريب شخصي خاص به ، وكان كل منهم يستهدف أضعف نقاطه. على سبيل المثال ، يبدو أن سو كان يدرب قوته عمليًا في كل لحظة كان مستيقظًا فيها. استمر لمدة خمسة عشر يومًا مثل هذا ، حتى لو لم يكن لدى سو أي قدرات في تقوية الجسد ، فإن قوته الأساسية لا تزال أكبر بكثير. ومع ذلك ، فقد ترك هذا الأمر سو مرتبكا بعض الشيء. لقد كان مرتبكًا بعض الشيء بشأن السبب وراء قوة التدريب الغير مجدية. عادة ، ليس كل شخص بحاجة إلى التطوير في جميع الجوانب بسبب مواهبهم المختلفة. التدريب في مجالات مختلفة لن يؤدي إلا إلى نصف النتيجة لضعف الجهد. علاوة على ذلك ، بالنسبة لسو الذي ظل دائمًا على قيد الحياة في البرية ، كانت خفة الحركة والإدراك دائمًا أهم بكثير من القوة. بالطبع ، لا يزال الحظ هو القدرة الأكثر أهمية.
ألقى القائد نظرة على جسد سو ثم قال بنبرة ذات مغزى ، “الجندي الذي يستطيع أن يأكل هو جندي جيد!”
بمجرد انتهاء التدريب الجسدي ، حان الوقت لاختيار المعدات المناسبة. بناءً على ما قاله القائد ، من الآن فصاعدًا ، سيكون تدريبًا قتاليًا. ومع ذلك ، ما جعل سو غير مستعدا هو أن هناك أكثر من 100 نوع من المعدات في معسكر التدريب. عمليا تم تضمين كل سلاح ناري ذكي ونصف ذكي ، معظمه لم يسمع به سو من قبل. ومع ذلك ، لم يتم توفير أي من هذه المعدات مجانًا وبدلاً من ذلك تم شراؤها بالمال. قبل دخول معسكر التدريب ، تم أخذ جميع المعدات التي جلبوها الطلاب. ومع ذلك ، عند اختيار المعدات ، كان لدى كل طالب 1000 يوان من الأموال لاستخدامها.
بالنظر إلى هذه الفرصة للاستحمام ، من الطبيعي أن سو لن يفوتها. لقد استمتع حقًا بالشعور بأن بشرته مغمورة تمامًا في الماء. بالنسبة له ، كان أعظم رفاهية هو السماح بغمر كل شبر من بشرته في الماء.
نظرًا لرؤية جميع الأسلحة النارية على شاشة العرض التي تجاوز سعرها خمسة أرقام ثم أرقام حسابه المروعة ، لم يفهم حقًا سبب عرض كل هذه الأسلحة النارية الثمينة والمعدات.
ألقى حاويتين من الطعام المليء بالمغذيات باتجاه سو وأغلق باب الثكنة. ثم اختفت خطواته الثقيلة تدريجياً في الجوار.
ومع ذلك ، عندما رأى الطلاب الآخرين لا يختارون فقط البنادق والذخيرة والخوذات والدروع وجميع أنواع أدوات الكشف ولكن أيضًا أحزمة وأحذية متعددة الأغراض عالية الجودة ، أدرك سو فجأة أنه على الرغم من أن الأموال الأولية للجميع كانت هي نفسها ، يمكنهم استخدام أموالهم الشخصية لشراء المعدات. هل يمكن أن يكون راكب التنين الاسود قد استغل هذه الفرصة للقيام بأعمال تجارية في مجال الأسلحة والذخيرة؟ ومع ذلك ، فإن إدراك أن هذا لم يكن مفيدًا لسو على الإطلاق ، لأنه لم يكن لديه المال ، ولن يطلب من بيرسيفوني المال.
“أيتها العاهرة ، شددي نفسك ، أنا على وشك المجيء!” يمكن أن يقول سو أن هذا كان صوت كوك. كانت كلمات كوك مصحوبة بأصوات متسرعة وثقيلة في التنفس. بدا وكأنه يهدر كما قال ، “أيتها اللعينة ، اسرعي وقومي بالضغط! لا يزال هناك اثنان آخران عند الباب ينتظران مضاجعتك! دعيني أخبرك ، أن تكونين قادرة على الحصول على هذا الشخص الرائع هو حظك! هل ما زلت تجرؤين على الكفاح؟ “
قام سو بفرز المعدات بصبر ، وأضاءت عينيه فجأة! لم يتوقع أبدًا وجود بندقية قنص من طراز باريت في كومة أسلحة نارية من العصر الجديد! تحمس سو ، واستمر في تصفح قائمة المعدات ، وبالتأكيد وجد مسدس ماغنوم عيار 0.5 ، ومع عشر طلقات من الرصاص ، لم يكلف حتى 100 يوان.
كان سو مذهولًا بعض الشيء. واصل السير للأمام وابتسم وهو يسأل ، “ماذا ، هل هناك شيء جيد بالداخل؟”
في نظر راكب التنين الاسود ، لم يكن هذا النوع من الأسلحة النارية القديمة يختلف في القيمة عن خردة الحديد.
كان أيضًا مستخدمًا للقدرة على مجال القتال. بذلت قدميه قوة ، وبخطوة واحدة ، قطع مسافة أربعة أمتار على الفور. حملت قبضته اليمنى موجة من الرياح وتحطمت بشراسة نحو سو! سرعان ما دعم سو نفسه وتجنب هذه القبضة التي تحتوي على أربعة مستويات من القدرة. خطوته إلى الوراء كانت مجرد عبور فوق تابع كوك ، ثم بركلة من ساقه اليسرى ، طار ذلك الجسم إلى الأعلى بصوت هوو .
قمع سو الفرح في قلبه وجلب باريت وماغنوم في حضنه. ثم ، وبقليل من المال الإضافي ، اشترى خنجرًا مصنوعًا من خليط معدني. عندما أخرج هذه الأشياء من المستودع ، شعرت مجموعة كبيرة بالدهشة والتعاطف. تجاه سو الذي حمل في الأصل ست ضربات للقضيب دون أن ينطق بصوت ، شعروا في الأصل ليس فقط بالصدمة ولكن أيضًا بقليل من الإعجاب ، ولكن الآن اختفى القليل من الإعجاب تمامًا مثل الدخان في الهواء. بغض النظر عن العصر ، كان كونك فقيرًا دائمًا سببًا لإزدراء شخص ما ، وكان فقر سو كافيًا حقًا لجعل شعرهم يقف في حالة من الغضب.
لم يهتم سو لهؤلاء الناس. بعد هذه الفترة القصيرة من التفاعل ، فهم إلى حد ما منظمة راكب التنين الاسود وسلوك العائلات المرتبطة بها وطريقة تفكيرهم. في نظر هؤلاء الناس ، أولئك الذين بقوا على قيد الحياة في البرية كانوا جميعهم من البائسين الذين يعانون من الفقر ، ولم يكن حتى أولئك الذين يعملون داخل الشركات استثناءً. بغض النظر عما إذا كانوا قد أظهروا شفقة أو احتقارًا أو اشمئزازًا ، في أعماقهم ، لم يعتبرهم أبدًا أشخاصًا مثلهم.
لم يهتم سو لهؤلاء الناس. بعد هذه الفترة القصيرة من التفاعل ، فهم إلى حد ما منظمة راكب التنين الاسود وسلوك العائلات المرتبطة بها وطريقة تفكيرهم. في نظر هؤلاء الناس ، أولئك الذين بقوا على قيد الحياة في البرية كانوا جميعهم من البائسين الذين يعانون من الفقر ، ولم يكن حتى أولئك الذين يعملون داخل الشركات استثناءً. بغض النظر عما إذا كانوا قد أظهروا شفقة أو احتقارًا أو اشمئزازًا ، في أعماقهم ، لم يعتبرهم أبدًا أشخاصًا مثلهم.
بصوت صرير ، دفع سو باب الحمام الكبير بهدوء ووقف بهدوء عند المدخل.
بعد تجهيز معداتهم ، كانت لا تزال هناك ليلة أخرى للاستعداد والراحة. كانت الظروف جيدة لدرجة أنه سمح لهم حتى بالاستحمام بالماء الساخن. بين العشرين فردًا ، على الرغم من وجود خمس غرف فقط في حمام المخيم ، إلا أنها كانت كافية.
بالنظر إلى هذه الفرصة للاستحمام ، من الطبيعي أن سو لن يفوتها. لقد استمتع حقًا بالشعور بأن بشرته مغمورة تمامًا في الماء. بالنسبة له ، كان أعظم رفاهية هو السماح بغمر كل شبر من بشرته في الماء.
بالنظر إلى هذه الفرصة للاستحمام ، من الطبيعي أن سو لن يفوتها. لقد استمتع حقًا بالشعور بأن بشرته مغمورة تمامًا في الماء. بالنسبة له ، كان أعظم رفاهية هو السماح بغمر كل شبر من بشرته في الماء.
ألقى الاثنان نظرة على بعضهما البعض قبل الاسترخاء. ضحك أحدهم وقال ، “أيها الشاب ، يمكنك حقًا أن تحلم …” لم يرى سوى رؤيته تصبح بيضاء بشكل خافت ، ثم غلبها الظلام. بعد ذلك مباشرة ، شعر كما لو أن قطارًا صدم رأسه ، وغرق أنفه على الفور بصوت كا تشا. طار جسده بالكامل إلى الخارج واصطدم بجدار الحمام!
أحضر سو فقط منشفة حمام عادية قبل السير باتجاه أحد حمامات المخيم. عندما كان على وشك الوصول إلى الباب ، تجعدت حواجب سو قليلاً. رأى أن هناك اثنين من الطلاب ، أحدهما يقف إلى اليسار والآخر إلى اليمين ، يغلقان المدخل بإحكام. كان كلا الشخصين من الطلاب العسكريين الذين تبعوا كوك. عند رؤية سو يمشي ، صرخ أحدهم من بعيد وقال ، “هاي ، شقي! عد بعد ساعتين للاستحمام. ابقى بعيدًا ، لا تسأل عن المتاعب! “
لم يستغرق هدم هذين الشخصين أكثر من 10 ثوانٍ. كانت هجمات سو دائمًا قصيرة وقوية وقاتلة. كان الاثنان لا يزالان على قيد الحياة ، ومع مستوى الخبرة الطبية لـ راكب التنين الاسود ، يمكن علاج هذه الإصابات الخارجية ، بما في ذلك كسور العظام والشظايا. ومع ذلك ، بعد الشفاء ، ستنخفض قدراتهم بشكل كبير.
كان سو مذهولًا بعض الشيء. واصل السير للأمام وابتسم وهو يسأل ، “ماذا ، هل هناك شيء جيد بالداخل؟”
15 يومًا من التدريب الجسدي مر بسرعة كبيرة. بعد انتهاء فترة التدريب ، لم يتبقى سوى 21 طالبًا. ما كان غير متوقع بعض الشيء هو أن الطالبات الخمس ما زالوا هنا. في هذا الوقت ، أدرك سو بالفعل أن مجموعة تدريب القائد ظلت دائمًا في حدود كل فرد. ومع ذلك ، إذا كانت إرادتهم تفتقر إلى أدنى حد ، فلن يتمكنوا من الصمود حتى النهاية. في ذلك الوقت ، كانوا إما المغادرة أو يقبلون العقوبة. بعد رؤية المتدرب الذي أصيب بانهيار عصبي ، أخذ القليل من الناس عن طيب خاطر قضيب القائد المطاطي وفضلوا التراجع.
سقطت سيجارة الطالب الآخر على الأرض. أصبح حذر قليلاً عندما نظر إلى سو وقال ، “بغض النظر عن نوع الأشياء الجيدة الموجودة في الداخل ، لا علاقة لها بك! شقي، إذا كنت ذكيًا بما يكفي ، فقد تكون لديك فرصة في المستقبل “.
واصل سو المضي قدما. تحركت أذناه قليلاً ، مما سمح للأصوات العميقة داخل الحمام بدخول أذنه. أطلقت الألواح التي تفصل الدش الآهات تحت العبء الثقيل ، ومن وقت لآخر ، كان يمكن سماع أصوات صادمة شديدة. تحت شهقات أنفاس الرجال الخشنة والعميقة ، كان هناك أيضًا صوت تنهد وأنين متقطع للنساء.
“أيتها العاهرة ، شددي نفسك ، أنا على وشك المجيء!” يمكن أن يقول سو أن هذا كان صوت كوك. كانت كلمات كوك مصحوبة بأصوات متسرعة وثقيلة في التنفس. بدا وكأنه يهدر كما قال ، “أيتها اللعينة ، اسرعي وقومي بالضغط! لا يزال هناك اثنان آخران عند الباب ينتظران مضاجعتك! دعيني أخبرك ، أن تكونين قادرة على الحصول على هذا الشخص الرائع هو حظك! هل ما زلت تجرؤين على الكفاح؟ “
كان سو مذهولًا بعض الشيء. واصل السير للأمام وابتسم وهو يسأل ، “ماذا ، هل هناك شيء جيد بالداخل؟”
سُمع صوت صفعة قوية وواضحة على الوجه ، ثم سمع صوت امرأة تبكي. عند سماع هذا الصوت ، كان مألوفًا بعض الشيء. يجب أن تكون طالبة.
سار سو بالفعل إلى الباب. رأى هذين التعبيرين الاحترازيين المكشوفين ، ابتسم وقال: “هل يمكن أن أكون غير قادر على الانضمام؟ يمكنني أن أكون الأخير “.
ألقى الاثنان نظرة على بعضهما البعض قبل الاسترخاء. ضحك أحدهم وقال ، “أيها الشاب ، يمكنك حقًا أن تحلم …” لم يرى سوى رؤيته تصبح بيضاء بشكل خافت ، ثم غلبها الظلام. بعد ذلك مباشرة ، شعر كما لو أن قطارًا صدم رأسه ، وغرق أنفه على الفور بصوت كا تشا. طار جسده بالكامل إلى الخارج واصطدم بجدار الحمام!
تحرك سو بعد ذلك للأمام ، كما لو كان مرتبطًا بالجسم الطائر بينما كان يخطو خطوة إلى اليسار. بدا أنه تزامن مع خصمه ، فقط اتجاهه كان مختلفًا. تمكنت القبضة ذات الأربعة مستويات من القوة وثلاثة مستويات من السرعة من إبعاد رفيقه الذي كان يحجبه واندفع نحو موقع سو ، لكنه انتهى به الأمر إلى التحديق بهدوء. كانت المنطقة التي أمامه خالية تمامًا دون أي علامة على وجود سو. لقد صُدم تمامًا ، وسمحت له تجربته الوفيرة في المعركة على الفور بفهم أنه في تلك اللحظة ، استخدم سو اللحظة التي طار فيها جسد رفيقه للتحرر من خط بصره.
سحب سو قبضته ، وبدا غير راضٍ قليلاً عن نتيجة اللكمة. كان يعتقد في الأصل أنه سيكون كافيًا لكسر جمجمة هذا الفرد ولن يثبت أبدًا من خلال تلك المستويات الثلاثة من القدرة الدفاعية أنها مفيدة بالفعل. قبضة سو التي احتوت على ثمانين في المائة من قوته لم يكن لديها الكثير من الفعالية ، على ما يبدو فقط كسرت أنفه الضعيف.
كان سو مذهولًا بعض الشيء. واصل السير للأمام وابتسم وهو يسأل ، “ماذا ، هل هناك شيء جيد بالداخل؟”
الشخص الموجود على اليمين فقط رأى سو فجأة يرمي منشفته نحو رأس رفيقه قبل أن يطير إلى الخارج! الآن فقط تفاعل وصرخ على الفور ، “أنت تتطلع للموت!”
سار سو بالفعل إلى الباب. رأى هذين التعبيرين الاحترازيين المكشوفين ، ابتسم وقال: “هل يمكن أن أكون غير قادر على الانضمام؟ يمكنني أن أكون الأخير “.
كان أيضًا مستخدمًا للقدرة على مجال القتال. بذلت قدميه قوة ، وبخطوة واحدة ، قطع مسافة أربعة أمتار على الفور. حملت قبضته اليمنى موجة من الرياح وتحطمت بشراسة نحو سو! سرعان ما دعم سو نفسه وتجنب هذه القبضة التي تحتوي على أربعة مستويات من القدرة. خطوته إلى الوراء كانت مجرد عبور فوق تابع كوك ، ثم بركلة من ساقه اليسرى ، طار ذلك الجسم إلى الأعلى بصوت هوو .
نظرًا لرؤية جميع الأسلحة النارية على شاشة العرض التي تجاوز سعرها خمسة أرقام ثم أرقام حسابه المروعة ، لم يفهم حقًا سبب عرض كل هذه الأسلحة النارية الثمينة والمعدات.
تحرك سو بعد ذلك للأمام ، كما لو كان مرتبطًا بالجسم الطائر بينما كان يخطو خطوة إلى اليسار. بدا أنه تزامن مع خصمه ، فقط اتجاهه كان مختلفًا. تمكنت القبضة ذات الأربعة مستويات من القوة وثلاثة مستويات من السرعة من إبعاد رفيقه الذي كان يحجبه واندفع نحو موقع سو ، لكنه انتهى به الأمر إلى التحديق بهدوء. كانت المنطقة التي أمامه خالية تمامًا دون أي علامة على وجود سو. لقد صُدم تمامًا ، وسمحت له تجربته الوفيرة في المعركة على الفور بفهم أنه في تلك اللحظة ، استخدم سو اللحظة التي طار فيها جسد رفيقه للتحرر من خط بصره.
سار سو بالفعل إلى الباب. رأى هذين التعبيرين الاحترازيين المكشوفين ، ابتسم وقال: “هل يمكن أن أكون غير قادر على الانضمام؟ يمكنني أن أكون الأخير “.
اتخذ الملاكم على الفور خطوة كبيرة إلى الأمام. لا يمكن اعتبارها ردة فعل بطيئة، حيث شعر على الفور بالخطر وأراد التحرر من هجوم سو. لسوء الحظ ، كان بطيئًا جدًا. كانت ساقه اليسرى قد بذلت للتو قوة عندما داس عليه فجأة بقوة بدت وكأنها خرجت من العدم. القوة الجبارة التي اندفع بها إلى الأمام قطعت كاحله بسهولة! سقط الملاكم في البداية بثقل على الأرض ، ثم شعر بالألم الذي ينتقل من قدميه ، مما جعله يطلق صرخة تمزق القلب، وتشق الرئة!
تحسن انطباع سو عن هذا القائد الذي كان قويًا مثل السبائك المعدنية السوداء قليلاً. في اليوم التالي ، لاحظ أن مقدار تدريبه قد زاد بنسبة 20٪ أخرى.
ظهر سو إلى جانبه ، وبركلة أوقع الملاكم فاقدًا للوعي. ثم داس على ذراعه اليسرى التي كانت أكثر قوة بشكل واضح ، وبقوة ما ، داس بمرفق الملاكم.
ألقى القائد نظرة على جسد سو ثم قال بنبرة ذات مغزى ، “الجندي الذي يستطيع أن يأكل هو جندي جيد!”
أطلق الملاكم هديرًا غاضبًا وجلس على الفور من الألم. وحطمته ركبة سو للأمام ، واصطدمت بخفة بمؤخرة رأسه وأرسلته إلى فقدان الوعي مرة أخرى.
أطلق الملاكم هديرًا غاضبًا وجلس على الفور من الألم. وحطمته ركبة سو للأمام ، واصطدمت بخفة بمؤخرة رأسه وأرسلته إلى فقدان الوعي مرة أخرى.
لم يستغرق هدم هذين الشخصين أكثر من 10 ثوانٍ. كانت هجمات سو دائمًا قصيرة وقوية وقاتلة. كان الاثنان لا يزالان على قيد الحياة ، ومع مستوى الخبرة الطبية لـ راكب التنين الاسود ، يمكن علاج هذه الإصابات الخارجية ، بما في ذلك كسور العظام والشظايا. ومع ذلك ، بعد الشفاء ، ستنخفض قدراتهم بشكل كبير.
بصوت صرير ، دفع سو باب الحمام الكبير بهدوء ووقف بهدوء عند المدخل.
اتخذ الملاكم على الفور خطوة كبيرة إلى الأمام. لا يمكن اعتبارها ردة فعل بطيئة، حيث شعر على الفور بالخطر وأراد التحرر من هجوم سو. لسوء الحظ ، كان بطيئًا جدًا. كانت ساقه اليسرى قد بذلت للتو قوة عندما داس عليه فجأة بقوة بدت وكأنها خرجت من العدم. القوة الجبارة التي اندفع بها إلى الأمام قطعت كاحله بسهولة! سقط الملاكم في البداية بثقل على الأرض ، ثم شعر بالألم الذي ينتقل من قدميه ، مما جعله يطلق صرخة تمزق القلب، وتشق الرئة!
على بعد 10 أمتار من المكان الذي كان يقف فيه ، داخل غرفة الاستحمام الكبيرة التي تواجهه مباشرة ، أوقف كوك ، الذي كان عارياً من الخصر إلى أسفل ، تحركاته واستدار لينظر إلى الباب. كانت يدي المرأة مقيدة بملابسها الممزقة ومعلقة. تم حجب جسدها ووجهها بالكامل بواسطة جسد كوك القوي ، ولم يكن بالإمكان رؤية سوى ساقين جميلين وثابتين ، محصورين بين إبط كوك.
“شقي ، يبدو أنك متأخر قليلاً إذا كنت تريد إثارة المشاكل!” ضحك كوك بشكل ضار. تقلبت عضلاته عندما اندفعوا بقوة إلى الأمام ، مما تسبب في تأوه المرأة. فجأة تشددت ساقاها.
نظرًا لرؤية جميع الأسلحة النارية على شاشة العرض التي تجاوز سعرها خمسة أرقام ثم أرقام حسابه المروعة ، لم يفهم حقًا سبب عرض كل هذه الأسلحة النارية الثمينة والمعدات.
أحضر سو فقط منشفة حمام عادية قبل السير باتجاه أحد حمامات المخيم. عندما كان على وشك الوصول إلى الباب ، تجعدت حواجب سو قليلاً. رأى أن هناك اثنين من الطلاب ، أحدهما يقف إلى اليسار والآخر إلى اليمين ، يغلقان المدخل بإحكام. كان كلا الشخصين من الطلاب العسكريين الذين تبعوا كوك. عند رؤية سو يمشي ، صرخ أحدهم من بعيد وقال ، “هاي ، شقي! عد بعد ساعتين للاستحمام. ابقى بعيدًا ، لا تسأل عن المتاعب! “
“شقي ، يبدو أنك متأخر قليلاً إذا كنت تريد إثارة المشاكل!” ضحك كوك بشكل ضار. تقلبت عضلاته عندما اندفعوا بقوة إلى الأمام ، مما تسبب في تأوه المرأة. فجأة تشددت ساقاها.
على بعد 10 أمتار من المكان الذي كان يقف فيه ، داخل غرفة الاستحمام الكبيرة التي تواجهه مباشرة ، أوقف كوك ، الذي كان عارياً من الخصر إلى أسفل ، تحركاته واستدار لينظر إلى الباب. كانت يدي المرأة مقيدة بملابسها الممزقة ومعلقة. تم حجب جسدها ووجهها بالكامل بواسطة جسد كوك القوي ، ولم يكن بالإمكان رؤية سوى ساقين جميلين وثابتين ، محصورين بين إبط كوك.
كان سو مذهولًا بعض الشيء. واصل السير للأمام وابتسم وهو يسأل ، “ماذا ، هل هناك شيء جيد بالداخل؟”
الترجمة: Hunter
ظهر سو إلى جانبه ، وبركلة أوقع الملاكم فاقدًا للوعي. ثم داس على ذراعه اليسرى التي كانت أكثر قوة بشكل واضح ، وبقوة ما ، داس بمرفق الملاكم.
سُمع صوت صفعة قوية وواضحة على الوجه ، ثم سمع صوت امرأة تبكي. عند سماع هذا الصوت ، كان مألوفًا بعض الشيء. يجب أن تكون طالبة.
“أيتها العاهرة ، شددي نفسك ، أنا على وشك المجيء!” يمكن أن يقول سو أن هذا كان صوت كوك. كانت كلمات كوك مصحوبة بأصوات متسرعة وثقيلة في التنفس. بدا وكأنه يهدر كما قال ، “أيتها اللعينة ، اسرعي وقومي بالضغط! لا يزال هناك اثنان آخران عند الباب ينتظران مضاجعتك! دعيني أخبرك ، أن تكونين قادرة على الحصول على هذا الشخص الرائع هو حظك! هل ما زلت تجرؤين على الكفاح؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
