نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 19.1

الذبح

الذبح

الفصل 19.1 – الذبح

انهار سو على الأرض. كان جسده وأطرافه تتشنج بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان هناك نَفَس عالق في صدره لم يستطع بصقه.

ارتفعت درجة حرارة الثكنات الصغيرة بشكل مستمر ، وأصبحت خانقة لدرجة أنه كان كافياً لإرباك أي شخص. في الظلام ، كانت أصوات التنفس الثقيل المصاحبة لنبضات القلب تشبه دقات الطبول.

الفصل 19.1 – الذبح

كان سو بالفعل يحمل ماغنوم بإحكام. أصبح المسدس الجليدي البارد في الأصل ساخنًا بالفعل بسبب جلده الحارق. يحدق في السقف ويتنفس باستمرار. في كل مرة يتنفس فيها ، يزيد الهواء عن 60 درجة مئوية. يتدفق حرير سو بلون غير طبيعي ، وتحت جلده ، يمكن ملاحظة أن دمه كان يضخ بسرعة لا يمكن تصورها عبر أوعيته. كان سو مثل البركان الذي كان جاهزًا للانفجار في أي لحظة. في هذه الأثناء ، كانت الصهارة داخل البركان تتصاعد بشكل أسرع وأسرع تحت تحفيز الخطر.

انهار سو على الأرض. كان جسده وأطرافه تتشنج بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان هناك نَفَس عالق في صدره لم يستطع بصقه.

بدأ جسد سو يرتجف باستمرار ، وفي النهاية بدأ يرتد قليلاً عن السرير. في البداية ، كان السرير يطلق أصواتًا ، ولكن مع ارتفاع جسد سو ، لم يصدر السرير المعدني أي ضوضاء!

كان القائد يتدخل. كان هذا ما أخبره به حدس سو.

في كل مرة كان يتلامس فيها مع السرير المعدني ، كانت عضلات ظهر سو تبرز قليلاً ثم تتراجع بدقة ، مما يخفف التأثير الهائل في كل مرة. ثم برز جسده ، مما جعله أعلى. بناءً على الإيقاع الأصلي ، بعد أربعة أو خمسة تقلبات صعودًا وهبوطًا ، ستصل درجة حرارة سو إلى أعلى نقطة. بدا الخطر خارج ثكنته وكأنه سيصل إلى ذروته بعد قليل ، لأن نية القتل لم تكن حادة بما يكفي لإعطائه إحساسًا بالوخز حتى الآن.

لحسن الحظ، يبدو أن الثلاثة جميعهم يطابقون معايير القائد، لذلك لم يتلقوا ضربة أخرى. فقط عندما بدأوا في الفرح ، لاحظوا أن سو قد وقف بالفعل. على الرغم من وجهه كان أبيض مثل الورق، لا يزال يقف مستقيماً تمامًا وليس مثل الثلاثة الذين ينتفضون من وقت لآخر. اعتبارا من هذه اللحظة، لا يزال الطلاب الثلاثة غير قادرين على التحكم في عضلات أجسادهم بشكل كامل.

بعد ذلك ، شعر سو فجأة بإعاقة بالكاد يمكن اكتشافها ، وبدا أن الضغط في الهواء قد انخفض قليلاً ، تاركًا صدره يشعر بالاختناق قليلاً. بدون أي سبب وراء ذلك ، شكل عقله فجأة فردًا واحدًا واضحًا ترك له انطباعًا عميقًا: كورتيس.

كان سو بالفعل يحمل ماغنوم بإحكام. أصبح المسدس الجليدي البارد في الأصل ساخنًا بالفعل بسبب جلده الحارق. يحدق في السقف ويتنفس باستمرار. في كل مرة يتنفس فيها ، يزيد الهواء عن 60 درجة مئوية. يتدفق حرير سو بلون غير طبيعي ، وتحت جلده ، يمكن ملاحظة أن دمه كان يضخ بسرعة لا يمكن تصورها عبر أوعيته. كان سو مثل البركان الذي كان جاهزًا للانفجار في أي لحظة. في هذه الأثناء ، كانت الصهارة داخل البركان تتصاعد بشكل أسرع وأسرع تحت تحفيز الخطر.

كان القائد يتدخل. كان هذا ما أخبره به حدس سو.

خفق قلب المتدرب بشدة ، وبدا أن الفجوة بين كل نبضة قلب طويلة بشكل لا يضاهى ، لذلك يبدو أن إصبع سو الذي كان على الزناد لا يبدو أنه يتحرك. ومع ذلك ، كان يعلم أن إصبع سو ما زال يتحرك ، علاوة على ذلك بسرعة لم تكن بطيئة أو سريعة. كان يعلم أيضًا أن الرشاش الالي متعدد الأغراض موجود على الأرض ، ولا يمكن رفعها على الإطلاق. بدت أن أصابعه قد انسكبت عليها الرصاص ، ولم تكن قادرة على سحب الزناد تمامًا.

كما لو كان بدون تفاءل، تم تفريغ الطاقة المخزنة داخل جسد سو. على الرغم من أنه لم يصل إلى ذروته ، إلا أنه لا يزال يجعل جسده ينجرف في الهواء ، عمليا يصل إلى السقف!

 

بانغ!!

كانت حركة سو وهو يسحب الزناد بطيئة ومستقرة. لا يمكن رؤية الوحشية أو الرحمة في العين اليسرى الخضراء ، فقط اللامبالاة الباردة الجليدية. كان الأمر كما لو أن ما كان يقتله ليس بشخص ، بل شيء ليس له اي قيمة.

هز هدير الطلقة القاسية الجدار المطلي بالحديد حتى ارتجف بشدة. اخترقت الرصاصة الحارقة الجدار بسهولة ومرت عبر كتف طالب كان يتكئ بالفعل على الحائط. لقد حطم من يعرف عدد الأعضاء والأنسجة قبل أن يعلق أخيرًا في عظم الحوض.

وصل القضيب المطاطي فجأة وضرب بطن سو! كانت هذه الضربة سريعة إلى درجة غير عادية. بدا أن سو لم يرى سوى صورة لاحقة ولم يكن لديه أي وقت للرد قبل أن ينتقل الألم الشديد إلى كل جزء من جسده. في تلك اللحظة ، بدا أن سو يشعر كما لو أن جميع أعصاب جسده أصبحت تحترق من أسلاك حديدية ساخنة ، وانقطع الرابط بين وعيه وأجزاء جسده المختلفة. ثنى سو جسده بشكل لا إرادي وركع على الأرض. ثم سقطت الضربة الثانية والثالثة على ظهره ، مما أدى إلى سقوطه بالكامل على الأرض. حتى أن القائد استخدم حذائه العسكري السميك والصلب لإضافة ركلتين.

إذا تمت مقارنة ماغنوم بمسدسات العصر الجديد ، فيمكن لأي مستخدم للمسدس الجديد تعداد أكثر من 100 من أوجه القصور في ماغنوم. ومع ذلك ، كانت هناك نقطة واحدة لا يمكنهم إنكارها ، وهي أن قوة ماغنوم المتفجرة كانت أكبر بكثير من الغالبية العظمى من مسدسات العصر الجديد.

كان الثلاثة الآخرون يسعدون حاليًا بمعاناة سو. وبينما كانوا يشاهدون بخوف سو وهو يناضل على الأرض وتخيلوا نوع الشعور الذي جلبته هذه الضربات الخمس ، تم حجب خط بصرهم فجأة بواسطة جسم القائد الضخم والمربع الشكل! كما لو أنه في نفس الوقت ، تعرض الأفراد الثلاثة لضربة قاسية على بطونهم!

فقط بعد إطلاق هذه الطلقة، تغير سو من مخلوق غريب إلى إنسان. ضغطت يده اليمنى ورجلاه على السقف ، وسقط جسده فجأة على الأرض. عندما كان على وشك الهبوط على الأرض ، مشى بقوة على الأرض ، مما سمح لجسده بتغيير الاتجاهات فجأة وقام بالاصطدام نحو النافذة مثل قذيفة مدفعية!

وصل القضيب المطاطي فجأة وضرب بطن سو! كانت هذه الضربة سريعة إلى درجة غير عادية. بدا أن سو لم يرى سوى صورة لاحقة ولم يكن لديه أي وقت للرد قبل أن ينتقل الألم الشديد إلى كل جزء من جسده. في تلك اللحظة ، بدا أن سو يشعر كما لو أن جميع أعصاب جسده أصبحت تحترق من أسلاك حديدية ساخنة ، وانقطع الرابط بين وعيه وأجزاء جسده المختلفة. ثنى سو جسده بشكل لا إرادي وركع على الأرض. ثم سقطت الضربة الثانية والثالثة على ظهره ، مما أدى إلى سقوطه بالكامل على الأرض. حتى أن القائد استخدم حذائه العسكري السميك والصلب لإضافة ركلتين.

تحت صوت يثقب الأذن لألواح الحديد الممزقة ، تحطم القفل المعدني من الإطار وخرج. لقد طار متجاوزًا طرف أنف طالب ، مما أصابه بالخوف!

 

مع صوت الانفجار ، سقط القفل على الأرض. كان الطالب العسكري الذي كان في حالة ذعر قد تراجع للتو عن نظرته من القفل عندما رأى فوهة ماغنوم السميكة المرعبة.

إذا تمت مقارنة ماغنوم بمسدسات العصر الجديد ، فيمكن لأي مستخدم للمسدس الجديد تعداد أكثر من 100 من أوجه القصور في ماغنوم. ومع ذلك ، كانت هناك نقطة واحدة لا يمكنهم إنكارها ، وهي أن قوة ماغنوم المتفجرة كانت أكبر بكثير من الغالبية العظمى من مسدسات العصر الجديد.

كانت حركة سو وهو يسحب الزناد بطيئة ومستقرة. لا يمكن رؤية الوحشية أو الرحمة في العين اليسرى الخضراء ، فقط اللامبالاة الباردة الجليدية. كان الأمر كما لو أن ما كان يقتله ليس بشخص ، بل شيء ليس له اي قيمة.

كما لو كان بدون تفاءل، تم تفريغ الطاقة المخزنة داخل جسد سو. على الرغم من أنه لم يصل إلى ذروته ، إلا أنه لا يزال يجعل جسده ينجرف في الهواء ، عمليا يصل إلى السقف!

خفق قلب المتدرب بشدة ، وبدا أن الفجوة بين كل نبضة قلب طويلة بشكل لا يضاهى ، لذلك يبدو أن إصبع سو الذي كان على الزناد لا يبدو أنه يتحرك. ومع ذلك ، كان يعلم أن إصبع سو ما زال يتحرك ، علاوة على ذلك بسرعة لم تكن بطيئة أو سريعة. كان يعلم أيضًا أن الرشاش الالي متعدد الأغراض موجود على الأرض ، ولا يمكن رفعها على الإطلاق. بدت أن أصابعه قد انسكبت عليها الرصاص ، ولم تكن قادرة على سحب الزناد تمامًا.

إذا تمت مقارنة ماغنوم بمسدسات العصر الجديد ، فيمكن لأي مستخدم للمسدس الجديد تعداد أكثر من 100 من أوجه القصور في ماغنوم. ومع ذلك ، كانت هناك نقطة واحدة لا يمكنهم إنكارها ، وهي أن قوة ماغنوم المتفجرة كانت أكبر بكثير من الغالبية العظمى من مسدسات العصر الجديد.

لقد كان يعرف في الواقع في أعماقه أن سبب عدم إمكانية سحب الزناد هو أن آلية أمان الرشاش لم يتم فتحها بالكامل. طالما امتدت يده اليسرى بضعة سنتيمترات أمامه وضغطت على جهاز الأمان ببصمة الإصبع ، يمكن أن تدخل الرشاش في وضع إطلاق النار التلقائي وليس وضع إطلاق النار الحالي. في الواقع ، كان إصبعه يتحرك أيضًا ، لكن في الوقت الحالي ، لا يمكن لحركات جسده أن تتطابق مع سرعة ردة فعل عقله على الإطلاق. بينما كان على وشك الموت ، زادت سرعة ردة فعله العقلية عدة عشرات من المرات ، لكن جسده لم يستطع مواكبة ذلك على الإطلاق. هذا يدل على أن الوقت الذي كان عليه أن يفهم وفاته قد طالت أيضًا عشرات المرات.

كان الثلاثة الآخرون يسعدون حاليًا بمعاناة سو. وبينما كانوا يشاهدون بخوف سو وهو يناضل على الأرض وتخيلوا نوع الشعور الذي جلبته هذه الضربات الخمس ، تم حجب خط بصرهم فجأة بواسطة جسم القائد الضخم والمربع الشكل! كما لو أنه في نفس الوقت ، تعرض الأفراد الثلاثة لضربة قاسية على بطونهم!

حتى أن الطالب بدأ يتساءل عما إذا كان بإمكانه أن يرى بوضوح الرصاصة تطير وتحطم دماغه.

بدأ جسد سو يرتجف باستمرار ، وفي النهاية بدأ يرتد قليلاً عن السرير. في البداية ، كان السرير يطلق أصواتًا ، ولكن مع ارتفاع جسد سو ، لم يصدر السرير المعدني أي ضوضاء!

تناثرت مدى واسع من التألق الشديد على سو وجسد المتدرب. عاد وعي الطالب العسكري على الفور إلى طبيعته ، وغمره الخوف والتعب. في مواجهة تلك الفوهة السوداء الداكنة ، لم يكن لديه الشجاعة للمراوغة أو الهجوم المضاد ، خاصة في ظل الموقف إذا أوقف سو حركة إصبعه. نحو سلاح ناري قديم من عصر ماغنوم ، لم يكن يعرف أي شيء ، ولم يكن يعرف إلى أي مدى كان على إصبع سو أن يتراجع قبل إطلاق السلاح. ومع ذلك ، ما كان يعرفه جيدًا هو أن هذه المسافة بالتأكيد لم تكن كبيرة ، لكنها بالتأكيد على بعد ملليمتر. طالما أن إصبع سو يرتجف قليلاً ، فإن رأسه سينفتح.

“شكرا لك على الثناء.” رد سو بهدوء.

“شباب مفعمين بالحيوية ، اخفضوا أسلحتكم وادخلوا إلى النور. لا تلعبوا بعد الآن! ” تردد صوت كورتيس المعدني الفريد. بعد أكثر من عشرة أيام من التدريب الشيطاني ، عرف كل طالب تقريبًا ما يعنيه انتهاك أوامر القائد . عند سماع صوت القائد ، سار الطالبان اللذان كانا يحملان الاسلحة على الفور من جانب الثكنة ووقفا تحت الضوء الساطع.

خفق قلب المتدرب بشدة ، وبدا أن الفجوة بين كل نبضة قلب طويلة بشكل لا يضاهى ، لذلك يبدو أن إصبع سو الذي كان على الزناد لا يبدو أنه يتحرك. ومع ذلك ، كان يعلم أن إصبع سو ما زال يتحرك ، علاوة على ذلك بسرعة لم تكن بطيئة أو سريعة. كان يعلم أيضًا أن الرشاش الالي متعدد الأغراض موجود على الأرض ، ولا يمكن رفعها على الإطلاق. بدت أن أصابعه قد انسكبت عليها الرصاص ، ولم تكن قادرة على سحب الزناد تمامًا.

عندما ظهر هذان الشخصان ، خفض سو خصره ووضع ماغنوم على الأرض قبل أن يقف بهدوء ويرفع ذراعيه. كانت ردود أفعال الطلاب الثلاثة الآخرين هي استخدام أسلحتهم على الفور للإشارة إلى سو ، حتى أن أحدهم كان لديه الرغبة في الضغط على الزناد. تفاعلوا على الفور بعد أمر القائد ، وبعد ذلك القوا عجل اسلحتهم على الأرض قبل أن يقفوا تماما على التوالي.

“ايها الشاب، لديك الشجاعة!” حدق القائد في سو وقال هذه الكلمات التي يمكن أن تكون إما مديح أو شتم. فقط بعد فترة استمر “يديك وقدميك سريعتان جدا، مما اسفر عن قتلك شخص ما قبل أن أتمكن من الوصول إلى هنا. اللعنة!”

حمل القائد كشافًا ضخمًا في يديه ونظر إلى الجميع بسخرية. كان الكشاف الثقيل للغاية خفيفًا مثل لعبة في يده. وكان كابل كهربائي لُف حوله مثل الثعبان السميك.

لقد كان يعرف في الواقع في أعماقه أن سبب عدم إمكانية سحب الزناد هو أن آلية أمان الرشاش لم يتم فتحها بالكامل. طالما امتدت يده اليسرى بضعة سنتيمترات أمامه وضغطت على جهاز الأمان ببصمة الإصبع ، يمكن أن تدخل الرشاش في وضع إطلاق النار التلقائي وليس وضع إطلاق النار الحالي. في الواقع ، كان إصبعه يتحرك أيضًا ، لكن في الوقت الحالي ، لا يمكن لحركات جسده أن تتطابق مع سرعة ردة فعل عقله على الإطلاق. بينما كان على وشك الموت ، زادت سرعة ردة فعله العقلية عدة عشرات من المرات ، لكن جسده لم يستطع مواكبة ذلك على الإطلاق. هذا يدل على أن الوقت الذي كان عليه أن يفهم وفاته قد طالت أيضًا عشرات المرات.

مع صوت تونغ ، تم إلقاء الكشاف على الأرض. مشى القائد باتجاه الأفراد الأربعة الواقفين تحت الضوء ، وقفز القضيب المطاطي في يديه بشكل خبيث. كان كل طالب تقريبًا تذوق طعم هذا القضيب المطاطي ، وعندما رأوا هذا القضيب عادي المظهر ، أصبحت وجوه الجميع غير طبيعية إلى حد ما. حتى درجة حرارة جسم سو بدأت في الارتفاع بشكل غير طبيعي.

كان القائد يتدخل. كان هذا ما أخبره به حدس سو.

نظر القائد إلى ثلاث رشاشات ومسدس واحد على الأرض ثم نظر إليهم. قال وهو يضحك ، “أنتم جميعًا تمتلكون الطاقة حقًا! اسمحوا لي أن أساعدكم على تقليل بعض الحرارة! “

 

وصل القضيب المطاطي فجأة وضرب بطن سو! كانت هذه الضربة سريعة إلى درجة غير عادية. بدا أن سو لم يرى سوى صورة لاحقة ولم يكن لديه أي وقت للرد قبل أن ينتقل الألم الشديد إلى كل جزء من جسده. في تلك اللحظة ، بدا أن سو يشعر كما لو أن جميع أعصاب جسده أصبحت تحترق من أسلاك حديدية ساخنة ، وانقطع الرابط بين وعيه وأجزاء جسده المختلفة. ثنى سو جسده بشكل لا إرادي وركع على الأرض. ثم سقطت الضربة الثانية والثالثة على ظهره ، مما أدى إلى سقوطه بالكامل على الأرض. حتى أن القائد استخدم حذائه العسكري السميك والصلب لإضافة ركلتين.

انهار سو على الأرض. كان جسده وأطرافه تتشنج بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان هناك نَفَس عالق في صدره لم يستطع بصقه.

انهار سو على الأرض. كان جسده وأطرافه تتشنج بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان هناك نَفَس عالق في صدره لم يستطع بصقه.

 

كان الثلاثة الآخرون يسعدون حاليًا بمعاناة سو. وبينما كانوا يشاهدون بخوف سو وهو يناضل على الأرض وتخيلوا نوع الشعور الذي جلبته هذه الضربات الخمس ، تم حجب خط بصرهم فجأة بواسطة جسم القائد الضخم والمربع الشكل! كما لو أنه في نفس الوقت ، تعرض الأفراد الثلاثة لضربة قاسية على بطونهم!

كان سو بالفعل يحمل ماغنوم بإحكام. أصبح المسدس الجليدي البارد في الأصل ساخنًا بالفعل بسبب جلده الحارق. يحدق في السقف ويتنفس باستمرار. في كل مرة يتنفس فيها ، يزيد الهواء عن 60 درجة مئوية. يتدفق حرير سو بلون غير طبيعي ، وتحت جلده ، يمكن ملاحظة أن دمه كان يضخ بسرعة لا يمكن تصورها عبر أوعيته. كان سو مثل البركان الذي كان جاهزًا للانفجار في أي لحظة. في هذه الأثناء ، كانت الصهارة داخل البركان تتصاعد بشكل أسرع وأسرع تحت تحفيز الخطر.

كمية لا توصف من المعاناة انتشرت على الفور في عقول هؤلاء الثلاثة، وإحداث تبلد ضخم. عندما كافحوا للعودة الى وعيهم ،  حاولوا على الفور على الزحف. بعد معاناة ضربة القائد، انهار كل واحد. مدى السرعة التي يمكن ان تزحف بها من الأرض يعني كم عدد الضربات الاضافية التي ستحصل عليها. الاحذية الكبيرة للقائد كورتيس لم تكن أقل رعبا من القضيب.

 

لحسن الحظ، يبدو أن الثلاثة جميعهم يطابقون معايير القائد، لذلك لم يتلقوا ضربة أخرى. فقط عندما بدأوا في الفرح ، لاحظوا أن سو قد وقف بالفعل. على الرغم من وجهه كان أبيض مثل الورق، لا يزال يقف مستقيماً تمامًا وليس مثل الثلاثة الذين ينتفضون من وقت لآخر. اعتبارا من هذه اللحظة، لا يزال الطلاب الثلاثة غير قادرين على التحكم في عضلات أجسادهم بشكل كامل.

حتى أن الطالب بدأ يتساءل عما إذا كان بإمكانه أن يرى بوضوح الرصاصة تطير وتحطم دماغه.

“ايها الشاب، لديك الشجاعة!” حدق القائد في سو وقال هذه الكلمات التي يمكن أن تكون إما مديح أو شتم. فقط بعد فترة استمر “يديك وقدميك سريعتان جدا، مما اسفر عن قتلك شخص ما قبل أن أتمكن من الوصول إلى هنا. اللعنة!”

كما لو كان بدون تفاءل، تم تفريغ الطاقة المخزنة داخل جسد سو. على الرغم من أنه لم يصل إلى ذروته ، إلا أنه لا يزال يجعل جسده ينجرف في الهواء ، عمليا يصل إلى السقف!

“شكرا لك على الثناء.” رد سو بهدوء.

بانغ!!

أغضبت الجملة التي أصدرها سو الطلاب العسكريين الثلاثة. كان الأكثر جرأة يحدق به وينطق جملة من خلال شقوق أسنانه على الرغم من وقوف القائد في مكان قريب. “حظك جيد الليلة! ومع ذلك ، فقد تسببت بالفعل في مشكلة كبيرة ، سيجدك الناس باستمرار! من يدري ، غدا ، قد يضاجعك هذا الشخص حتى تنفجر! “

إذا تمت مقارنة ماغنوم بمسدسات العصر الجديد ، فيمكن لأي مستخدم للمسدس الجديد تعداد أكثر من 100 من أوجه القصور في ماغنوم. ومع ذلك ، كانت هناك نقطة واحدة لا يمكنهم إنكارها ، وهي أن قوة ماغنوم المتفجرة كانت أكبر بكثير من الغالبية العظمى من مسدسات العصر الجديد.

بانغ! اصطدمت عصا القائد ببطنه ، مما جعله على الفور يستلقي على الأرض.

مع صوت الانفجار ، سقط القفل على الأرض. كان الطالب العسكري الذي كان في حالة ذعر قد تراجع للتو عن نظرته من القفل عندما رأى فوهة ماغنوم السميكة المرعبة.

نظر سو إلى الاثنين اللذين ما زالوا واقفين وضحك. “الليلة، في الواقع كان لدى الثلاثة منكم حظ جيد. كنت أرغب في الأصل قتل أربعة أشخاص “.

خفق قلب المتدرب بشدة ، وبدا أن الفجوة بين كل نبضة قلب طويلة بشكل لا يضاهى ، لذلك يبدو أن إصبع سو الذي كان على الزناد لا يبدو أنه يتحرك. ومع ذلك ، كان يعلم أن إصبع سو ما زال يتحرك ، علاوة على ذلك بسرعة لم تكن بطيئة أو سريعة. كان يعلم أيضًا أن الرشاش الالي متعدد الأغراض موجود على الأرض ، ولا يمكن رفعها على الإطلاق. بدت أن أصابعه قد انسكبت عليها الرصاص ، ولم تكن قادرة على سحب الزناد تمامًا.

بانغ! كما تعرض سو لضربة ثم سقط على الأرض.

بعد ذلك ، شعر سو فجأة بإعاقة بالكاد يمكن اكتشافها ، وبدا أن الضغط في الهواء قد انخفض قليلاً ، تاركًا صدره يشعر بالاختناق قليلاً. بدون أي سبب وراء ذلك ، شكل عقله فجأة فردًا واحدًا واضحًا ترك له انطباعًا عميقًا: كورتيس.

 

لقد كان يعرف في الواقع في أعماقه أن سبب عدم إمكانية سحب الزناد هو أن آلية أمان الرشاش لم يتم فتحها بالكامل. طالما امتدت يده اليسرى بضعة سنتيمترات أمامه وضغطت على جهاز الأمان ببصمة الإصبع ، يمكن أن تدخل الرشاش في وضع إطلاق النار التلقائي وليس وضع إطلاق النار الحالي. في الواقع ، كان إصبعه يتحرك أيضًا ، لكن في الوقت الحالي ، لا يمكن لحركات جسده أن تتطابق مع سرعة ردة فعل عقله على الإطلاق. بينما كان على وشك الموت ، زادت سرعة ردة فعله العقلية عدة عشرات من المرات ، لكن جسده لم يستطع مواكبة ذلك على الإطلاق. هذا يدل على أن الوقت الذي كان عليه أن يفهم وفاته قد طالت أيضًا عشرات المرات.

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، شعر سو فجأة بإعاقة بالكاد يمكن اكتشافها ، وبدا أن الضغط في الهواء قد انخفض قليلاً ، تاركًا صدره يشعر بالاختناق قليلاً. بدون أي سبب وراء ذلك ، شكل عقله فجأة فردًا واحدًا واضحًا ترك له انطباعًا عميقًا: كورتيس.

 

لقد كان يعرف في الواقع في أعماقه أن سبب عدم إمكانية سحب الزناد هو أن آلية أمان الرشاش لم يتم فتحها بالكامل. طالما امتدت يده اليسرى بضعة سنتيمترات أمامه وضغطت على جهاز الأمان ببصمة الإصبع ، يمكن أن تدخل الرشاش في وضع إطلاق النار التلقائي وليس وضع إطلاق النار الحالي. في الواقع ، كان إصبعه يتحرك أيضًا ، لكن في الوقت الحالي ، لا يمكن لحركات جسده أن تتطابق مع سرعة ردة فعل عقله على الإطلاق. بينما كان على وشك الموت ، زادت سرعة ردة فعله العقلية عدة عشرات من المرات ، لكن جسده لم يستطع مواكبة ذلك على الإطلاق. هذا يدل على أن الوقت الذي كان عليه أن يفهم وفاته قد طالت أيضًا عشرات المرات.

 

ارتفعت درجة حرارة الثكنات الصغيرة بشكل مستمر ، وأصبحت خانقة لدرجة أنه كان كافياً لإرباك أي شخص. في الظلام ، كانت أصوات التنفس الثقيل المصاحبة لنبضات القلب تشبه دقات الطبول.

الترجمة: Hunter 

وصل القضيب المطاطي فجأة وضرب بطن سو! كانت هذه الضربة سريعة إلى درجة غير عادية. بدا أن سو لم يرى سوى صورة لاحقة ولم يكن لديه أي وقت للرد قبل أن ينتقل الألم الشديد إلى كل جزء من جسده. في تلك اللحظة ، بدا أن سو يشعر كما لو أن جميع أعصاب جسده أصبحت تحترق من أسلاك حديدية ساخنة ، وانقطع الرابط بين وعيه وأجزاء جسده المختلفة. ثنى سو جسده بشكل لا إرادي وركع على الأرض. ثم سقطت الضربة الثانية والثالثة على ظهره ، مما أدى إلى سقوطه بالكامل على الأرض. حتى أن القائد استخدم حذائه العسكري السميك والصلب لإضافة ركلتين.

 

نظر القائد إلى ثلاث رشاشات ومسدس واحد على الأرض ثم نظر إليهم. قال وهو يضحك ، “أنتم جميعًا تمتلكون الطاقة حقًا! اسمحوا لي أن أساعدكم على تقليل بعض الحرارة! “

 

حمل القائد كشافًا ضخمًا في يديه ونظر إلى الجميع بسخرية. كان الكشاف الثقيل للغاية خفيفًا مثل لعبة في يده. وكان كابل كهربائي لُف حوله مثل الثعبان السميك.

بانغ!!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط