نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 21.1

السكان الأصليون

السكان الأصليون

الفصل 21.1 – السكان الأصليون

 

 

 

كما هو متوقع ، لم يطارده روبرتسون على الفور. إصابة خفية وفرصة حاسمة ضائعة ؛ سيعرف أي صياد متمرس الخيار الذي يختاره. ومع ذلك ، كان لديه ساعة على الأكثر قبل أن يتعافى روبرتسون تمامًا. بالنسبة للمطاردة في الغابة ، كانت المطاردة المستمرة لعدة أيام وليال أمرًا شائعًا. على هذا النحو ، لم تكن قدرة سو على الهرب لمدة ساعة مذهلة بهذه الميزة.

الفصل 21.1 – السكان الأصليون

 

 

جعل التبادل القصير والشرس للنِصال سو يفهم بوضوح أن خصمه كان صيادًا مخضرمًا يتمتع بقوة قتالية أكبر بكثير من قوته. لا ينبغي أن يكون مقدار الخبرة التي عاشها في الغابة أقل من خبرته. في الواقع ، ربما كان الصبر هو الجانب الوحيد الذي اعتقد سو أنه يستطيع أن يتفوق فيه على خصمه. ومع ذلك ، لم يكن هناك صياد متميز يفتقر إلى الصبر ، لذلك كانت هذه مطاردة طويلة للغاية.

كما هو متوقع ، لم يطارده روبرتسون على الفور. إصابة خفية وفرصة حاسمة ضائعة ؛ سيعرف أي صياد متمرس الخيار الذي يختاره. ومع ذلك ، كان لديه ساعة على الأكثر قبل أن يتعافى روبرتسون تمامًا. بالنسبة للمطاردة في الغابة ، كانت المطاردة المستمرة لعدة أيام وليال أمرًا شائعًا. على هذا النحو ، لم تكن قدرة سو على الهرب لمدة ساعة مذهلة بهذه الميزة.

 

ركض سو مثل الذئب. بدا صفير السكان الأصليين باستمرار من جميع الاتجاهات. من صوت الصفير ، كان من الواضح أن القوات تلو الأخرى كانت تشق طريقها حاليًا عبر الغابة ، وتحاول باستمرار الالتفاف ، والبحث ، والإحاطة بإحكام خارج الغابة. كانت العملية برمتها نظيفة ومنظمة دون أي فوضى. كانوا مثل قوات مدربة تدريباً جيداً من عصر جديد.

لاحظ سو فجأة أن الضوء أمامه كان أكثر سطوعًا قليلاً ، ويبدو أن الغابة أصبحت أرق. بعد ثلاثين ثانية ، هرع سو بالفعل من الغابة ، وما كان أمامه هو عالم جديد شاسع!

ركض سو مثل الذئب. بدا صفير السكان الأصليين باستمرار من جميع الاتجاهات. من صوت الصفير ، كان من الواضح أن القوات تلو الأخرى كانت تشق طريقها حاليًا عبر الغابة ، وتحاول باستمرار الالتفاف ، والبحث ، والإحاطة بإحكام خارج الغابة. كانت العملية برمتها نظيفة ومنظمة دون أي فوضى. كانوا مثل قوات مدربة تدريباً جيداً من عصر جديد.

 

 

خارج الغابة كانت السهول مع العديد من التلال. امتدت على مدى عدة مئات من الكيلومترات. تقع الحقول ذات الشكل المربع على سطحها ، وكلها ذات ألوان وخصائص مختلفة. لقد بدا تمامًا مثل لحاف أخضر كبير به العديد من البقع الملونة المختلفة. في نهاية السهول ، كان يرى سلسلة جبال تمتد أفقيًا. كانت التضاريس هنا غريبة للغاية. لم يكن للسهول الكثير من الارتفاعات في البداية ، مما شكل منحدرات صغيرة. بعد ذلك ، تحولوا إلى منحدرات ضخمة يبلغ ارتفاعها كيلومترًا واحدًا ، وكانت وجوه المنحدرات ناعمة جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها منحوتة بسكين. بعد هذه المنحدرات كانت قمم الجبال المغطاة بالثلوج.

الفصل 21.1 – السكان الأصليون

 

 

على المنحدرات التي استقرت امام السهول والمنحدرات ، نسجت الطرق في كل مكان وغطت المنازل. حتى مع بصر سو ، تحت هذه المسافة الكبيرة ، لم يستطع إلا بالكاد أن يدرك أن غالبية هذه المنازل كانت من طابق واحد على شكل قبة ، ولكن لا يزال هناك العديد من “المباني الشاهقة” التي يزيد ارتفاعها عن عشرة طوابق. اعتمدت نمذجة المنازل على المنحنيات والأشكال الدائرية ، بينما كانت الطرق مستقيمة ومتقاطعة تمامًا . لقد غطوا مساحة شاسعة للغاية. بدت المدينة بأكملها منظمة للغاية وموزعة بشكل موحد.

تمايل الساكنان قليلاً ، ثم سقطت رؤوسهم فجأة إلى الوراء. رأى رفاقهم الآن فقط أن حناجرهم قد تم قطعها بشكل نظيف ، مع وجود طبقة صغيرة فقط من الجلد تربطهم ببعضهم البعض.

 

عندما كلف القائد بالمهمة ، قال بالفعل مدينة ، وليس بلدة أو قرية. ومع ذلك ، افترض كل طالب ، بما في ذلك سو ، أن هذه المدينة التي تحدث عنها القائد يبلغ عدد سكانها المئات ، على الأكثر ألف نسمة. في عصر الاضطرابات ، كانت جميع المناطق المأهولة التي كان يعيش فيها أكثر من ألف شخص في البرية تسمى مدنًا. ومع ذلك ، من كان يتوقع أن تكون هناك مدينة حقيقية هنا ، مدينة بها أكثر من مائة ألف من السكان الأصليين ؟!

صحيح ، كانت هذه مدينة بالكامل ، مدينة حقيقية ، تنتمي إلى السكان الأصليين. بمجرد النظر إلى الخطوط العريضة التقريبية للمدينة من بعيد ، كان بإمكان سو بالفعل تحديد أن عدد السكان الأصليين الذين يعيشون هنا قد يتجاوز مائة ألف!

الفصل 21.1 – السكان الأصليون

 

عند رؤية قوات السكان الأصليين أمامه ، ضغط سو على أسنانه واندفع بسرعة. عوت صرخات الخناجر على الفور عبر الغابة!

مائة ألف ساكن أصلي! هل كانت هذه المدينة المسماة التي تحدث عنها القائد؟

ركض سو مثل الذئب. بدا صفير السكان الأصليين باستمرار من جميع الاتجاهات. من صوت الصفير ، كان من الواضح أن القوات تلو الأخرى كانت تشق طريقها حاليًا عبر الغابة ، وتحاول باستمرار الالتفاف ، والبحث ، والإحاطة بإحكام خارج الغابة. كانت العملية برمتها نظيفة ومنظمة دون أي فوضى. كانوا مثل قوات مدربة تدريباً جيداً من عصر جديد.

 

 

عندما كلف القائد بالمهمة ، قال بالفعل مدينة ، وليس بلدة أو قرية. ومع ذلك ، افترض كل طالب ، بما في ذلك سو ، أن هذه المدينة التي تحدث عنها القائد يبلغ عدد سكانها المئات ، على الأكثر ألف نسمة. في عصر الاضطرابات ، كانت جميع المناطق المأهولة التي كان يعيش فيها أكثر من ألف شخص في البرية تسمى مدنًا. ومع ذلك ، من كان يتوقع أن تكون هناك مدينة حقيقية هنا ، مدينة بها أكثر من مائة ألف من السكان الأصليين ؟!

 

 

أثناء الركض، لاحظ سو فجأة أن بعض القوات الاصلية في محيطه غيروا اتجاهاتهم فجأة ، و أحاطوا بدقة موقعه الحالي. مع ضوضاء مدوية ، انقسمت الشجيرات أمامه ، وشق سبعة أو ثمانية من السكان الأصليين طريقهم للخروج ، وسدوا الطريق أمام طريق سو . ومع ذلك ، كان سو متأكدًا من أنه على الرغم من تحركه بسرعة ، إلا أنه كان حريصًا على عدم إحداث أي ضوضاء.

ماذا كان الغرض من المهمة؟ سأل سو نفسه هذا السؤال. في الواقع ، كان واضحًا تمامًا أنه كان سيقضي تمامًا على السكان الأصليين.

 

 

تمايل الساكنان قليلاً ، ثم سقطت رؤوسهم فجأة إلى الوراء. رأى رفاقهم الآن فقط أن حناجرهم قد تم قطعها بشكل نظيف ، مع وجود طبقة صغيرة فقط من الجلد تربطهم ببعضهم البعض.

هل كان من المفترض أن يقتل مئات الآلاف من السكان الأصليين؟ نظر سو إلى الخنجر في يده. كان مقتنعًا أنه على الرغم من أن اللعبة التي في يديه كانت سلاحًا جديدًا للعصر ، إلا أنه منتج تم تصنيعه بواسطة التكنولوجيا المتطورة لـ راكب التنين الأسود، بعد المرور عبر لحم وعظام عدة مئات من السكان الأصليين ، فإن النصل سيفقد فعاليته.

 

 

 

داخل الحقول ، لم يكن هناك سكان أصليون فحسب ، بل كانت هناك أيضًا مجموعة من الشجيرات المتحركة. كانوا يحرسون الأرض ويحرثون الأرض وينقلون الأشياء ، مما يجعلها تبدو تمامًا مثل الماشية التي كانت قادرة على أي شيء تقريبًا. علاوة على ذلك ، ذكّر الجرح الذي أعيد فتحه في خصر سو مرارًا وتكرارًا بأن مجرد مجموعة صغيرة من السكان الأصليين كانت قادرة بالفعل على إصابته. على الرغم من أن السهام والسموم العصبية الشديدة لا يمكن أن تؤثر على جسم سو ، إلا أن حركته ستظل بطيئة لفترة من الزمن . خلال صراع الحياة والموت مع مجموعة من السكان الأصليين ، يمكن أن تكون نصف ثانية من الخمول قاتلة.

 

 

 

كانت هذه مهمة مستحيلة في الأساس. اتخذ سو هذا القرار وأدار كعوبه. ومع ذلك ، بعد خطوتين فقط ، توقف. ظهر عشرة من السكان الأصليين من الغابة أمامه ، وكان القائد مقاتلاً. ولوحوا برماحهم ، وتحرك السكان الأصليون على الفور نحو جانبين ، مسافة مترين بين كل شخص. قاموا بإغلاق حافة الغابة الشاسعة. قد يكون هذا النوع من الخط الدفاعي ضعيفًا بعض الشيء ، لكنه كان كافياً لإيقاف محاولة سو للعودة إلى الغابة. في كثير من الأحيان ، كان هناك جانب واحد فقط بحاجة إلى أن يتباطأ لمدة ثانية ، وسوف ينقلب الوضع تمامًا. تصرف السكان الأصليون كما لو أنهم واجهوا عدوًا كبيرًا. رفع البعض رماحهم ، بينما قام آخرون بنفخ السهام وهم يراقبون سو عن كثب.

 

 

أثناء الركض، لاحظ سو فجأة أن بعض القوات الاصلية في محيطه غيروا اتجاهاتهم فجأة ، و أحاطوا بدقة موقعه الحالي. مع ضوضاء مدوية ، انقسمت الشجيرات أمامه ، وشق سبعة أو ثمانية من السكان الأصليين طريقهم للخروج ، وسدوا الطريق أمام طريق سو . ومع ذلك ، كان سو متأكدًا من أنه على الرغم من تحركه بسرعة ، إلا أنه كان حريصًا على عدم إحداث أي ضوضاء.

التقط المقاتل الرائد الفلوت الخشبي المتدلي من رقبته ونفخ فيه ، وأطلق صوتًا لا تستطيع آذان الإنسان التقاطه تمامًا. بعد بضع ثوان ، انطلقت عشرة أصوات فلوت من اتجاهات مختلفة ، تردد صداها معًا. اكتشف سو على الفور أن هناك اثنين من الجنود من السكان الأصليين كانوا يندفعون بسرعة!

الشجيرات! عند رؤية الممرات بين الشجيرات ، فهم سو فجأة ما أغفله. بينما كان يركض بشكل محموم ، إذا لم تتحرك تلك الشجيرات التي تأكل الإنسان ، فلن يكون هناك فرق كبير عن الشجيرات العادية. ومع ذلك ، كانوا مثل أزواج متناثرة من العيون تراقب بعناية كل زاوية مضاءة بشكل خافت. أثناء الركض بهذا النوع من السرعة ، لم يكن لدى سو أي وسيلة لتفقد محيطه بعناية وتمييز كل منها.

 

بعد ثلاث ثوانٍ ، تحرر من القتال وغير اتجاهه ، واندفع مرة أخرى نحو منطقة المحاصرة التي كانت أضعف. وخلفه كانت جثث سبعة من السكان الأصليين.

بالإضافة إلى ذلك ، تدفق المئات من السكان الأصليين من المدينة الضخمة. تشكلوا في عدة قوات وسارعوا إلى هناك. يبدو أن الأمر سيستغرق منهم عشر دقائق فقط على الأكثر قبل أن يصلوا إلى حافة الغابة. بمجرد مغادرتهم المدينة ، تفرقت القوات وبدأت في الالتفاف من الجانبين. كان لدى إحدى القوات سكان أصليون يركبون مخلوقات تشبه الذئب تمتلك سرعة أسرع من الذئب. سرعان ما تحرروا من الآخرين واندفعوا.

 

 

 

انتفخت كل عضلات جسم سو . اندفع إلى الأمام على الفور ، ثم عاد فجأة إلى موقعه الأصلي!

 

 

 

ترددت العديد من أصوات بو بو . غطت الرماح والسهام المنطقة التي هرع إليها سو للتو. والهدف من هؤلاء السكان كان جيدا للغاية، مما يقدرون على التصويب بدقة في الموقع الذي كان يجب أن يأخذه زخم سو.

 

 

بذل سو قوته مرة أخرى. بعد أن اتخذ خطوته الأولى ، زادت خطوته الثانية فجأة ، ووصل على الفور أمام وجه المقاتل الاصلي الرائد!

 

 

 

هذه المرة ، أخطأ السكان الأصليون مرة أخرى فيما يتعلق بتسارع سو . كل الرماح سقطت وراء ظهره. أمسك سو الخنجر في الاتجاه المعاكس ووجه قوسًا نحو المقاتل. كانت حركات المقاتل أيضًا سريعة للغاية وذكية. بعد إطلاق صوت غريب ، سحق خنجر عظمي لأسفل بقوة اليدين لإيقاف خنجر سو ! انفجر جسده الصغير بقوة مذهلة ، بالكاد أوقف نصل سو الذي كان يحمل الكثير من القوة!

 

 

لاحظ سو فجأة أن الضوء أمامه كان أكثر سطوعًا قليلاً ، ويبدو أن الغابة أصبحت أرق. بعد ثلاثين ثانية ، هرع سو بالفعل من الغابة ، وما كان أمامه هو عالم جديد شاسع!

ومع ذلك ، كان سو من ذوي الخبرة. كان يعلم أنه إذا ضغط بقوة ، فقد لا يتمكن حتى من الضغط على هذا الشيء الصغير. نتيجة لذلك ، طار النصل لأعلى بطريقة مائلة. دفع مقدار القوة التي وضعها المقاتل على الضربة جسده للقفز للخارج باتجاه ظهر سو . كانت قوة هذا المقاتل رائعة حقًا ، ولكن نظرًا لحقيقة أن وزنه كان أقل من أربعين كيلوغرامًا ، فإن مقدار القوة التي تدفعه للطيران كان تقريبًا نفس قوة صخرة كبيرة.

 

 

 

بعد طيران المقاتل الرائد في الهواء ، تخطى سو السكان الأصليين بسرعة البرق. أطلق الخنجر طنينًا منخفضًا ، وحلّق بسرعة يصعب رؤيتها. ثم اختفت شخصيته في الغابة اللامحدودة.

 

 

 

تمايل الساكنان قليلاً ، ثم سقطت رؤوسهم فجأة إلى الوراء. رأى رفاقهم الآن فقط أن حناجرهم قد تم قطعها بشكل نظيف ، مع وجود طبقة صغيرة فقط من الجلد تربطهم ببعضهم البعض.

 

 

ماذا كان الغرض من المهمة؟ سأل سو نفسه هذا السؤال. في الواقع ، كان واضحًا تمامًا أنه كان سيقضي تمامًا على السكان الأصليين.

ركض سو مثل الذئب. بدا صفير السكان الأصليين باستمرار من جميع الاتجاهات. من صوت الصفير ، كان من الواضح أن القوات تلو الأخرى كانت تشق طريقها حاليًا عبر الغابة ، وتحاول باستمرار الالتفاف ، والبحث ، والإحاطة بإحكام خارج الغابة. كانت العملية برمتها نظيفة ومنظمة دون أي فوضى. كانوا مثل قوات مدربة تدريباً جيداً من عصر جديد.

 

 

 

أثناء الركض، لاحظ سو فجأة أن بعض القوات الاصلية في محيطه غيروا اتجاهاتهم فجأة ، و أحاطوا بدقة موقعه الحالي. مع ضوضاء مدوية ، انقسمت الشجيرات أمامه ، وشق سبعة أو ثمانية من السكان الأصليين طريقهم للخروج ، وسدوا الطريق أمام طريق سو . ومع ذلك ، كان سو متأكدًا من أنه على الرغم من تحركه بسرعة ، إلا أنه كان حريصًا على عدم إحداث أي ضوضاء.

 

 

داخل الحقول ، لم يكن هناك سكان أصليون فحسب ، بل كانت هناك أيضًا مجموعة من الشجيرات المتحركة. كانوا يحرسون الأرض ويحرثون الأرض وينقلون الأشياء ، مما يجعلها تبدو تمامًا مثل الماشية التي كانت قادرة على أي شيء تقريبًا. علاوة على ذلك ، ذكّر الجرح الذي أعيد فتحه في خصر سو مرارًا وتكرارًا بأن مجرد مجموعة صغيرة من السكان الأصليين كانت قادرة بالفعل على إصابته. على الرغم من أن السهام والسموم العصبية الشديدة لا يمكن أن تؤثر على جسم سو ، إلا أن حركته ستظل بطيئة لفترة من الزمن . خلال صراع الحياة والموت مع مجموعة من السكان الأصليين ، يمكن أن تكون نصف ثانية من الخمول قاتلة.

الشجيرات! عند رؤية الممرات بين الشجيرات ، فهم سو فجأة ما أغفله. بينما كان يركض بشكل محموم ، إذا لم تتحرك تلك الشجيرات التي تأكل الإنسان ، فلن يكون هناك فرق كبير عن الشجيرات العادية. ومع ذلك ، كانوا مثل أزواج متناثرة من العيون تراقب بعناية كل زاوية مضاءة بشكل خافت. أثناء الركض بهذا النوع من السرعة ، لم يكن لدى سو أي وسيلة لتفقد محيطه بعناية وتمييز كل منها.

 

 

 

عند رؤية قوات السكان الأصليين أمامه ، ضغط سو على أسنانه واندفع بسرعة. عوت صرخات الخناجر على الفور عبر الغابة!

 

 

 

بعد ثلاث ثوانٍ ، تحرر من القتال وغير اتجاهه ، واندفع مرة أخرى نحو منطقة المحاصرة التي كانت أضعف. وخلفه كانت جثث سبعة من السكان الأصليين.

 

 

 

بعد نصف دقيقة ، قاتل سو بشدة ضد الفرقة الثانية من السكان الأصليين وتحرر مؤقتًا من الحصار قبل الفرار إلى أعماق الغابة. ومع ذلك ، كان هناك عشرة جنود يطاردون وراءه عن كثب ، وكان المزيد من السكان الأصليين يسدون أمامه. داخل الغابة ، كان السكان الأصليون الذين استخدموا أيديهم وأرجلهم للانتقال من شجرة إلى أخرى مشابهين للفهود. لقد تجاوزت رشاقتهم القرود ، وكان كل واحد منهم تقريبًا صيادًا رائعًا.

 

 

 

أدرك سو بوضوح أن ما تبع ذلك كان صراعًا مريرًا.

أدرك سو بوضوح أن ما تبع ذلك كان صراعًا مريرًا.

 

التقط المقاتل الرائد الفلوت الخشبي المتدلي من رقبته ونفخ فيه ، وأطلق صوتًا لا تستطيع آذان الإنسان التقاطه تمامًا. بعد بضع ثوان ، انطلقت عشرة أصوات فلوت من اتجاهات مختلفة ، تردد صداها معًا. اكتشف سو على الفور أن هناك اثنين من الجنود من السكان الأصليين كانوا يندفعون بسرعة!

 

 

 

الشجيرات! عند رؤية الممرات بين الشجيرات ، فهم سو فجأة ما أغفله. بينما كان يركض بشكل محموم ، إذا لم تتحرك تلك الشجيرات التي تأكل الإنسان ، فلن يكون هناك فرق كبير عن الشجيرات العادية. ومع ذلك ، كانوا مثل أزواج متناثرة من العيون تراقب بعناية كل زاوية مضاءة بشكل خافت. أثناء الركض بهذا النوع من السرعة ، لم يكن لدى سو أي وسيلة لتفقد محيطه بعناية وتمييز كل منها.

 

هذه المرة ، أخطأ السكان الأصليون مرة أخرى فيما يتعلق بتسارع سو . كل الرماح سقطت وراء ظهره. أمسك سو الخنجر في الاتجاه المعاكس ووجه قوسًا نحو المقاتل. كانت حركات المقاتل أيضًا سريعة للغاية وذكية. بعد إطلاق صوت غريب ، سحق خنجر عظمي لأسفل بقوة اليدين لإيقاف خنجر سو ! انفجر جسده الصغير بقوة مذهلة ، بالكاد أوقف نصل سو الذي كان يحمل الكثير من القوة!

 

أثناء الركض، لاحظ سو فجأة أن بعض القوات الاصلية في محيطه غيروا اتجاهاتهم فجأة ، و أحاطوا بدقة موقعه الحالي. مع ضوضاء مدوية ، انقسمت الشجيرات أمامه ، وشق سبعة أو ثمانية من السكان الأصليين طريقهم للخروج ، وسدوا الطريق أمام طريق سو . ومع ذلك ، كان سو متأكدًا من أنه على الرغم من تحركه بسرعة ، إلا أنه كان حريصًا على عدم إحداث أي ضوضاء.

 

الترجمة: Hunter

 

بعد ثلاث ثوانٍ ، تحرر من القتال وغير اتجاهه ، واندفع مرة أخرى نحو منطقة المحاصرة التي كانت أضعف. وخلفه كانت جثث سبعة من السكان الأصليين.

 

 

 

 

 

التقط المقاتل الرائد الفلوت الخشبي المتدلي من رقبته ونفخ فيه ، وأطلق صوتًا لا تستطيع آذان الإنسان التقاطه تمامًا. بعد بضع ثوان ، انطلقت عشرة أصوات فلوت من اتجاهات مختلفة ، تردد صداها معًا. اكتشف سو على الفور أن هناك اثنين من الجنود من السكان الأصليين كانوا يندفعون بسرعة!

 

بعد ثلاث ثوانٍ ، تحرر من القتال وغير اتجاهه ، واندفع مرة أخرى نحو منطقة المحاصرة التي كانت أضعف. وخلفه كانت جثث سبعة من السكان الأصليين.

 

 

 

انتفخت كل عضلات جسم سو . اندفع إلى الأمام على الفور ، ثم عاد فجأة إلى موقعه الأصلي!

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط