السكان الأصليون
الفصل 21.3 – السكان الأصليون
أطلق زعيم السكان الأصليين صرخة شديدة. دار الرمح العظمي أفقيًا ، ثم ارتد إلى الوراء! انقسمت نقطة الرمح فجأة إلى ثلاثة أجزاء ، وكان لكل جزء مسمار إضافي. جعل هذا النوع من الحركة الملتوية كف سو على الفور إلى فوضى دموية. ومع ذلك ، لا يزال سو يمسك برأس الرمح بإحكام ، وتم صد الرمح العظمي في الهواء تمامًا مثل هذا ، ولا يمكن سحبه للخلف.
الترجمة: Hunter
تنفس سو بصعوبة بينما كان راكعا على الأرض. كانت يده اليسرى تسند جسده على الأرض ، وكانت يده اليمنى تشد بإحكام أحد رماح السكان الأصليين. بعد العديد من المواجهات الشديدة ، فقد خنجره بالفعل. كان يتنفس بصعوبة مرارًا وتكرارًا هنا ، وفي كل مرة يدخل الأكسجين إلى رئتيه ، كان ذلك يسبب الكثير من الألم في صدره لدرجة أنه بدأ ينتفض.
الترجمة: Hunter
بعد إصدار الأوامر لأجزاء مختلفة من جسده ، لم يتلق سوى استجابة من النصف تقريبًا. علاوة على ذلك ، كانت معدة سو فارغة تمامًا. لطالما تحول الطعام المليء بالمغذيات والماء إلى وقود للقتال. كان جائعا جدا. ومع ذلك ، لم يكن هناك طعام الآن ، ولم يكن هناك وقت لتناول الطعام.
بعد أن يتم ضربه ، يرد بطعن رمحه في حناجرهم ؛ تكررت هذه العملية مرارًا وتكرارًا خلال هذه نصف ساعة. تم تبادل الجروح التي أصيبت بجسده مقابل أرواح المقاتلين الاصليين. لم يكن من أجل النصر ، ولا من أجل التحرر. كان فقط من أجل التمسك لفترة أطول قليلاً.
من منظور سو ، أصبح عدد لا يحصى من السكان الأصليين الذين يومضوا داخل الأشجار الكبيرة ضبابيين بعض الشيء. كانت جفونه ثقيلة لدرجة أنه شعر وكأنهما مصنوعان من الرصاص. أراد فقط أن يستلقي على الأرض ويغرق في سبات عميق.
ضحك سو لكنه لم يرد.
ظهر رمح آخر من ظهر سو ، اخترق خصره بصمت مثل البرق. كانت حافة الرمح على بعد بضعة سنتيمترات فقط من لحم سو ، لكن اللحم الذي استهدفه انتفخ فجأة! عندما حاول الرمح اختراق جلده ، بدا الأمر كما لو كان يحاول اختراق عدة طبقات من الجلد القوي. كان من الصعب عليه حتى أن يخترق أبسط شيء.
بدا الزعيم سعيدًا للغاية عندما رأى أنه خدع سو . واجه السماء وهدر ضحكًا! قبل أن ينتهي من الضحك ، شعر فجأة بموجة من الحرارة تتدفق. ثم سمع صوت تنفس ثقيل يشبه صوت وحش هائل من الغابة.
عندما سحب الساكن الأصلي الرمح وكان على وشك أن يخترق مرة أخرى ، قلب سو جسده فجأة. تم بالفعل إرسال الرمح في يده اليمنى بسرعة زادت عدة مرات ، مما أدى على الفور إلى شق حلق الساكن! عندما تم إرسال طرف الرمح للتو ، تم سحبه للخلف. في الوقت الحالي ، لا يمكن لسو أن يهدر حتى أقل قدر من الطاقة.
مع ضوضاء عالية ، تشتت المئات من السكان الأصليين الذين كانوا يرفعون العرش. تم إلقاء العرش الرقيق والثقيل بشدة على الأرض.
عاد مرة أخرى إلى وضعه السابق ، جالسًا بهدوء هناك. الآن فقط ، كان قد غير اتجاهه.
على بعد عشرات الأمتار ، تجمع أكثر من مائة من السكان الأصليين معًا . انقسم هؤلاء السكان الأصليون إلى مجموعتين على التوالي حول مقعدين. فوق المقاعد جلس رجل وامرأة يرتدون ملابس أنيقة . بدوا صغارًا نوعًا ما ، وما كان مختلفًا عن السكان الأصليين العاديين هو أن مظهرهم كان أكثر تشابهًا مع مظهر البشر. كان الذكر أكثر وسامة ، وكانت الأنثى جميلة. لقد كانوا مثل البشر الأصغر حجمًا ، وكانت رؤوسهم أكبر نسبيًا.
خلال هذا المطاردة ، نسى سو لفترة طويلة عدد المرات التي تم فيها إطلاق النار عليه وتقطيعه. على الرغم من أن جسده قد طور بالفعل مستوى عالٍ من المناعة تجاه السم الذي استخدمه السكان الأصليون ، إلا أن تراكم السم لا يزال يؤثر عليه. بالإضافة إلى ذلك ، فقد الكثير من الدماء. على الرغم من أن سو قد حاول بالفعل تقليل إصاباته قدر الإمكان ، إلا أنه كان هناك الكثير من الجروح. لقد شعر بالفعل أن جسده بدأ يتخدر وأصبحت حركاته بطيئة. علاوة على ذلك ، كانت كل حواسه تتباطأ ، لدرجة أنه كان من الصعب اكتشاف السكان الأصليين الذين كانوا يقتربون خلسة. كان السكان الأصليون قد اكتشفوا بالفعل أن رمي السهام كانت غير فعالة ضد سو ، لذلك استخدموا الرماح القوية بدلاً من ذلك. كان فقدان الدم أمرًا لا مفر منه.
لقد نظروا إلى سو بكراهية واحترام غير مقنعين. تحدث الساكن فجأة. “لا تقتل المزيد من الأرواح. اخفض دفاعاتك الآن ، ويمكنني أن أقوم بدفن محارب لك “. ما قاله كان في الواقع كلام بشري . بصرف النظر عن أن لهجته الغريبة بعض الشيء ، كان النطق جيدًا و واضحًا.
أراد سو أن يضحك ، لكن رؤيته أصبحت مظلمة ، وانهار.
ضحك سو لكنه لم يرد.
اومض معصم سو قليلا ، رد الرمح الخاص به الرمح الخاص بالساكن الاصلي. ثم ، باستعارة قوة الرمح ، اخترق حلق ذلك المقاتل مثل خط من البرق. ثم قام بلوي جسده بشكل غير طبيعي بزاوية غريبة. التصق الرمحان بالقرب من جسده أثناء مرورهما ، مما أدى إلى رسم خطين دمويين على جسد سو .
وخرج ثلاثة مقاتلين من السكان الأصليين يرتدون ريشًا بألوان زاهية في جميع أنحاء أجسادهم. من الواضح أنهم كانوا أقوى من السكان الأصليين الآخرين ، وفي الوقت الحالي ، كانوا يتجولون حوله ليحيطوه من ثلاث زوايا مختلفة. استخدم أحدهم رمحًا لضرب الرمح في يد سو ، بينما استهدف المقاتلان الآخران ضلوع سو اليمنى واليسرى.
اومض معصم سو قليلا ، رد الرمح الخاص به الرمح الخاص بالساكن الاصلي. ثم ، باستعارة قوة الرمح ، اخترق حلق ذلك المقاتل مثل خط من البرق. ثم قام بلوي جسده بشكل غير طبيعي بزاوية غريبة. التصق الرمحان بالقرب من جسده أثناء مرورهما ، مما أدى إلى رسم خطين دمويين على جسد سو .
اومض معصم سو قليلا ، رد الرمح الخاص به الرمح الخاص بالساكن الاصلي. ثم ، باستعارة قوة الرمح ، اخترق حلق ذلك المقاتل مثل خط من البرق. ثم قام بلوي جسده بشكل غير طبيعي بزاوية غريبة. التصق الرمحان بالقرب من جسده أثناء مرورهما ، مما أدى إلى رسم خطين دمويين على جسد سو .
أطلق سو صيحة منخفضة. انطلق الرمح في يده مثل البرق ، وبصوت بو بو الناعمين ، تم ثقب حناجر المقاتلين الأصليين المتبقيين!
ترددت أصوات بي با ، تم كسر جميع الرماح ، مع دفن رؤوس الرماح في جسد سو . طار السكان الأصليون المهاجمون للخلف واحدًا تلو الآخر. تم تحريك ثلاثة سكان أمام سو واحدًا تلو الآخر بواسطة الرمح العظمي ثم قام برميهم للخلف.
سحب سو جسده ببطء وعاد إلى موقفه الأصلي. كانت الضمادات حول جسده مقطعة. في الوقت الحالي ، كان عارياً عمليا ، وكشف عن جسده المثالي والقوي. ومع ذلك ، فإن الجلد اللامع والنظيف الذي يشبه اليشم كان مغطى بالجروح الكبيرة والصغيرة ، كما لو لم تكن هناك قطعة واحدة من الجلد لم تتضرر!
مع وجود سو في المركز ، انهار أكثر من 100 مقاتل اصلي، وجميعهم قد اُخترقت حناجرهم بواسطة رمح. من الوقت الذي بدأ فيه بالفرار حتى محاصرته ، مرت نصف ساعة كاملة.
خلال هذا المطاردة ، نسى سو لفترة طويلة عدد المرات التي تم فيها إطلاق النار عليه وتقطيعه. على الرغم من أن جسده قد طور بالفعل مستوى عالٍ من المناعة تجاه السم الذي استخدمه السكان الأصليون ، إلا أن تراكم السم لا يزال يؤثر عليه. بالإضافة إلى ذلك ، فقد الكثير من الدماء. على الرغم من أن سو قد حاول بالفعل تقليل إصاباته قدر الإمكان ، إلا أنه كان هناك الكثير من الجروح. لقد شعر بالفعل أن جسده بدأ يتخدر وأصبحت حركاته بطيئة. علاوة على ذلك ، كانت كل حواسه تتباطأ ، لدرجة أنه كان من الصعب اكتشاف السكان الأصليين الذين كانوا يقتربون خلسة. كان السكان الأصليون قد اكتشفوا بالفعل أن رمي السهام كانت غير فعالة ضد سو ، لذلك استخدموا الرماح القوية بدلاً من ذلك. كان فقدان الدم أمرًا لا مفر منه.
لقد نظروا إلى سو بكراهية واحترام غير مقنعين. تحدث الساكن فجأة. “لا تقتل المزيد من الأرواح. اخفض دفاعاتك الآن ، ويمكنني أن أقوم بدفن محارب لك “. ما قاله كان في الواقع كلام بشري . بصرف النظر عن أن لهجته الغريبة بعض الشيء ، كان النطق جيدًا و واضحًا.
بعد أن يتم ضربه ، يرد بطعن رمحه في حناجرهم ؛ تكررت هذه العملية مرارًا وتكرارًا خلال هذه نصف ساعة. تم تبادل الجروح التي أصيبت بجسده مقابل أرواح المقاتلين الاصليين. لم يكن من أجل النصر ، ولا من أجل التحرر. كان فقط من أجل التمسك لفترة أطول قليلاً.
عاد مرة أخرى إلى وضعه السابق ، جالسًا بهدوء هناك. الآن فقط ، كان قد غير اتجاهه.
عدد السكان الأصليين الذين أحاطوا بهذا المكان كانوا بالفعل بالآلاف. على الرغم من أنهم استمروا في إجراء مثل هذه التبادلات ، فقد اعتقد سو أنه في حالته الحالية ، سيكون قادرًا فقط على قتل اثني عشر شخصًا أو أكثر.
قام الرجل الجالس على العرش. بالصراخ عاليا وأمسك برمح طويل. أثناء الإمساك بالرمح ، اندلعت نية القتل. قفز من على العرش وتوجه نحو سو .
تقلصت عينا سو بسرعة ، وجمع قوة جسده سرا. كانت هذه فرصة مثالية للغاية. إذا تجرأ زعيم السكان الأصليين حقًا على الاقتراب ، فقد يتمكن سو من القبض عليه. على أقل تقدير ، سيكون قادرًا على تنفيذ التدمير المتبادل.
اومض معصم سو قليلا ، رد الرمح الخاص به الرمح الخاص بالساكن الاصلي. ثم ، باستعارة قوة الرمح ، اخترق حلق ذلك المقاتل مثل خط من البرق. ثم قام بلوي جسده بشكل غير طبيعي بزاوية غريبة. التصق الرمحان بالقرب من جسده أثناء مرورهما ، مما أدى إلى رسم خطين دمويين على جسد سو .
سار سو على العرش ، وتحت أعين عدد لا يحصى من السكان الأصليين ، ألقى العرش الثقيل في الهواء بسهولة لمسافة تزيد عن عشرة أمتار!
عندما وصل الزعيم إلى عشرة أمتار من سو ، توقف فجأة. وجه الرمح العظمي إلى سو وصرخ بصوت عالٍ. احتشد العشرات من السكان الأصليين لإغراق سو !
بدا الزعيم سعيدًا للغاية عندما رأى أنه خدع سو . واجه السماء وهدر ضحكًا! قبل أن ينتهي من الضحك ، شعر فجأة بموجة من الحرارة تتدفق. ثم سمع صوت تنفس ثقيل يشبه صوت وحش هائل من الغابة.
قام الرجل الجالس على العرش. بالصراخ عاليا وأمسك برمح طويل. أثناء الإمساك بالرمح ، اندلعت نية القتل. قفز من على العرش وتوجه نحو سو .
وقف سو مستقيم تمامًا. أطلق جسده حرارة كبيرة ، وكان كل جرح على جسده تقريبًا يقطر بالدماء. غطت الخطوط القرمزية جسده بالكامل ، لتشكل تباينًا واضحًا مع بشرته البيضاء النقية. ما كان مرعباً بشكل خاص هو أن جميع المقاتلين الذين أحاطوا به أصبحوا ملقون على الأرض الآن.
وصل سو إلى مقدمة زعيم السكان الأصليين بخطوات قليلة ، ثم مد يده ليمسك بأعلى رأسه! في مواجهة خطر حرج ، أظهر القائد أخيرًا قوته القوية. سرعان ما احتفظ بخطة اضافية ، وفي نفس الوقت قفز الرمح العظمي باتجاه كف سو ! مع هذه الحركة الفردية ، قرر سو أنه من الممكن تمامًا ألا يتمكن من الإمساك بهذا الشخص الصغير الذي لم تكن براعته أقل من مهاراته في وضعه الحالي. على هذا النحو، فقط عندما لامس كف يده الرمح العظمي ، أدار يده وأمسك بطرف الرمح العظمي مباشرة..
مع وجود سو في المركز ، انهار أكثر من 100 مقاتل اصلي، وجميعهم قد اُخترقت حناجرهم بواسطة رمح. من الوقت الذي بدأ فيه بالفرار حتى محاصرته ، مرت نصف ساعة كاملة.
أراد سو أن يضحك ، لكن رؤيته أصبحت مظلمة ، وانهار.
أطلق زعيم السكان الأصليين صرخة شديدة. دار الرمح العظمي أفقيًا ، ثم ارتد إلى الوراء! انقسمت نقطة الرمح فجأة إلى ثلاثة أجزاء ، وكان لكل جزء مسمار إضافي. جعل هذا النوع من الحركة الملتوية كف سو على الفور إلى فوضى دموية. ومع ذلك ، لا يزال سو يمسك برأس الرمح بإحكام ، وتم صد الرمح العظمي في الهواء تمامًا مثل هذا ، ولا يمكن سحبه للخلف.
بعد أن يتم ضربه ، يرد بطعن رمحه في حناجرهم ؛ تكررت هذه العملية مرارًا وتكرارًا خلال هذه نصف ساعة. تم تبادل الجروح التي أصيبت بجسده مقابل أرواح المقاتلين الاصليين. لم يكن من أجل النصر ، ولا من أجل التحرر. كان فقط من أجل التمسك لفترة أطول قليلاً.
لا يمكن اعتبار سرعة ردة فعل زعيم السكان الأصليين بطيئة. ترك الرمح العظمي على الفور واستدار ليركض. بخطوات كبيرة قليلة ، اصطدم بالفعل بمجموعة كثيفة من الشجيرات ، ولم يمنح سو الفرصة لإعادة الرمح.
أصبح جسد سو أكثر سخونة. تمسك بالرمح العظمي بإصرار وركض نحو السكان الأصليين الذين كانوا يتزاحمون حول الزعيم! سقطت سهام النفخ ، والرماح ، مثل المطر. تشددت كل عضلات سو. باستخدام ذراعيه لتغطية رأسه ووجهه ، زادت سرعته فجأة وتصادم برأسه من خلال المقذوفات!
بعد صيحة عميقة من سو ، طار رمحه العظمي مثل صاروخ وضرب العرش الذي كان لا يزال يرتفع! سُمع دوي عالٍ ، وتحطم رمز سلطة السكان الأصليين في الجو!
ترددت أصوات بي با ، تم كسر جميع الرماح ، مع دفن رؤوس الرماح في جسد سو . طار السكان الأصليون المهاجمون للخلف واحدًا تلو الآخر. تم تحريك ثلاثة سكان أمام سو واحدًا تلو الآخر بواسطة الرمح العظمي ثم قام برميهم للخلف.
تقلصت عينا سو بسرعة ، وجمع قوة جسده سرا. كانت هذه فرصة مثالية للغاية. إذا تجرأ زعيم السكان الأصليين حقًا على الاقتراب ، فقد يتمكن سو من القبض عليه. على أقل تقدير ، سيكون قادرًا على تنفيذ التدمير المتبادل.
مع ضوضاء عالية ، تشتت المئات من السكان الأصليين الذين كانوا يرفعون العرش. تم إلقاء العرش الرقيق والثقيل بشدة على الأرض.
وصل سو إلى مقدمة زعيم السكان الأصليين بخطوات قليلة ، ثم مد يده ليمسك بأعلى رأسه! في مواجهة خطر حرج ، أظهر القائد أخيرًا قوته القوية. سرعان ما احتفظ بخطة اضافية ، وفي نفس الوقت قفز الرمح العظمي باتجاه كف سو ! مع هذه الحركة الفردية ، قرر سو أنه من الممكن تمامًا ألا يتمكن من الإمساك بهذا الشخص الصغير الذي لم تكن براعته أقل من مهاراته في وضعه الحالي. على هذا النحو، فقط عندما لامس كف يده الرمح العظمي ، أدار يده وأمسك بطرف الرمح العظمي مباشرة..
سار سو على العرش ، وتحت أعين عدد لا يحصى من السكان الأصليين ، ألقى العرش الثقيل في الهواء بسهولة لمسافة تزيد عن عشرة أمتار!
بعد صيحة عميقة من سو ، طار رمحه العظمي مثل صاروخ وضرب العرش الذي كان لا يزال يرتفع! سُمع دوي عالٍ ، وتحطم رمز سلطة السكان الأصليين في الجو!
أطلق زعيم السكان الأصليين صرخة شديدة. دار الرمح العظمي أفقيًا ، ثم ارتد إلى الوراء! انقسمت نقطة الرمح فجأة إلى ثلاثة أجزاء ، وكان لكل جزء مسمار إضافي. جعل هذا النوع من الحركة الملتوية كف سو على الفور إلى فوضى دموية. ومع ذلك ، لا يزال سو يمسك برأس الرمح بإحكام ، وتم صد الرمح العظمي في الهواء تمامًا مثل هذا ، ولا يمكن سحبه للخلف.
عندما سحب الساكن الأصلي الرمح وكان على وشك أن يخترق مرة أخرى ، قلب سو جسده فجأة. تم بالفعل إرسال الرمح في يده اليمنى بسرعة زادت عدة مرات ، مما أدى على الفور إلى شق حلق الساكن! عندما تم إرسال طرف الرمح للتو ، تم سحبه للخلف. في الوقت الحالي ، لا يمكن لسو أن يهدر حتى أقل قدر من الطاقة.
كانت الغابة هادئة تمامًا. على الرغم من أن جسد سو كان مغطى بالدماء مع وجود أكثر من عشرة رماح مكسورة عالقة على جسده ، لم يجرؤ أي ساكن على المشي لقطعه أو اختراقه.
أراد سو أن يضحك ، لكن رؤيته أصبحت مظلمة ، وانهار.
مع ضوضاء عالية ، تشتت المئات من السكان الأصليين الذين كانوا يرفعون العرش. تم إلقاء العرش الرقيق والثقيل بشدة على الأرض.
بدا الزعيم سعيدًا للغاية عندما رأى أنه خدع سو . واجه السماء وهدر ضحكًا! قبل أن ينتهي من الضحك ، شعر فجأة بموجة من الحرارة تتدفق. ثم سمع صوت تنفس ثقيل يشبه صوت وحش هائل من الغابة.
تنفس سو بصعوبة بينما كان راكعا على الأرض. كانت يده اليسرى تسند جسده على الأرض ، وكانت يده اليمنى تشد بإحكام أحد رماح السكان الأصليين. بعد العديد من المواجهات الشديدة ، فقد خنجره بالفعل. كان يتنفس بصعوبة مرارًا وتكرارًا هنا ، وفي كل مرة يدخل الأكسجين إلى رئتيه ، كان ذلك يسبب الكثير من الألم في صدره لدرجة أنه بدأ ينتفض.
من منظور سو ، أصبح عدد لا يحصى من السكان الأصليين الذين يومضوا داخل الأشجار الكبيرة ضبابيين بعض الشيء. كانت جفونه ثقيلة لدرجة أنه شعر وكأنهما مصنوعان من الرصاص. أراد فقط أن يستلقي على الأرض ويغرق في سبات عميق.
مع وجود سو في المركز ، انهار أكثر من 100 مقاتل اصلي، وجميعهم قد اُخترقت حناجرهم بواسطة رمح. من الوقت الذي بدأ فيه بالفرار حتى محاصرته ، مرت نصف ساعة كاملة.
تنفس سو بصعوبة بينما كان راكعا على الأرض. كانت يده اليسرى تسند جسده على الأرض ، وكانت يده اليمنى تشد بإحكام أحد رماح السكان الأصليين. بعد العديد من المواجهات الشديدة ، فقد خنجره بالفعل. كان يتنفس بصعوبة مرارًا وتكرارًا هنا ، وفي كل مرة يدخل الأكسجين إلى رئتيه ، كان ذلك يسبب الكثير من الألم في صدره لدرجة أنه بدأ ينتفض.
الترجمة: Hunter
بعد أن يتم ضربه ، يرد بطعن رمحه في حناجرهم ؛ تكررت هذه العملية مرارًا وتكرارًا خلال هذه نصف ساعة. تم تبادل الجروح التي أصيبت بجسده مقابل أرواح المقاتلين الاصليين. لم يكن من أجل النصر ، ولا من أجل التحرر. كان فقط من أجل التمسك لفترة أطول قليلاً.
لقد نظروا إلى سو بكراهية واحترام غير مقنعين. تحدث الساكن فجأة. “لا تقتل المزيد من الأرواح. اخفض دفاعاتك الآن ، ويمكنني أن أقوم بدفن محارب لك “. ما قاله كان في الواقع كلام بشري . بصرف النظر عن أن لهجته الغريبة بعض الشيء ، كان النطق جيدًا و واضحًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
