نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 24.5

أغنية الليل المقمرة الدموية

أغنية الليل المقمرة الدموية

الفصل 24.5 – أغنية الليل المقمرة الدموية

“هذه المرأة … مخزية حقًا!” فجأة فكر سو في ذهول. داخل أعماقي، اندلع فجأة نوع غريب من الغطرسة والغضب اللامحدود ، محطمة تماما لعاداته الباردة. لم يعتقد سو أبدًا أنه لن يموت. إذا كانت الحقيقة ، فقد انتظر بصبر مجيء الموت. كما أنه لا يعرف سبب تطوره فجأة لهذا التغيير الغريب في المزاج ، لكن هذا كان شعورًا رافقه بالفعل منذ أكثر من عشر سنوات.

 

 

“ما نوع السلاح الذي يستخدمه؟” سألت العقرب السام. لم تكن على دراية بالأسلحة ، لذلك لم يكن هناك طريقة لتحديد نوع السلاح من صوته. كان بإمكانها فقط أن تسأل خبير الأسلحة النارية الدب الحديدي. على الرغم من أنها كانت في حالة بغيضة إلى حد ما مع الدب الحديدي منذ وقت ليس ببعيد ، عندما تواجه سو فجأة ، كانت لا تزال ترغب في الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات.

بعد نصف دقيقة ، جلس الملازم الاول في الزاوية. نظر إلى شظايا القنبلة على الأرض ، وظهر على وجهه تعابير بشعة للغاية. بعد جمع كل المعلومات التي حصل عليها من الصور التي أرسلها المقاتلون ، قرر أن سو كان يجب أن يكون قد أصيب بستة نصال ، وأربع طلقات نارية ، وحتى أنه تم تفجيره بقنبلة يدوية. ومع ذلك ، مثل هذا ، لا يزال بإمكانه الفرار والقتال؟

 

قبل أن ينتهي هدير ماغنوم ، أطلق باريت مرة أخرى ، وأرسل الرصاصة الأخيرة عبر الحائط. لقد مزقت بشكل استبدادي الجدار المرن بالفعل ، ويبدو أنهم تجاوزت الجزء السفلي من ظهر الملازم الأول أثناء مرورها. على الرغم من أن الرصاصة قد فقدت بالفعل الكثير من زخمها بعد اختراق الجدار ، إلا أن القائد لا يزال يشعر كما لو كان هناك ألم شديد في ظهره. وكانت له ردة فعل سريعة وليست بطيئة، قام بالقفز بالفعل إلى الأمام. لو كانت تحركاته أبطأ قليلاً ، لكانت الرصاصة قد قضت على حياته.

“يبدو أنه يجب أن يكون باريت. يبدو أن هناك ماغنوم أيضًا “. تحدث الدب الحديد. عندما رأى تعبير العقرب السام ، شعر أنه مضطر لإضافة جملة أخرى. “كلهم اسلحة من العصر القديم ، ألعاب عفا عليها الزمن.”

 

 

احترق جسد سو بشدة ، كما لو أن كل قطرة دم داخل أوعيته الدموية كانت تتدفق. جعل الدم الساخن ذهنه يصاب بالدوار قليلا. لم تتباطأ سرعة ردة فعل جسده الثقيلة تدريجيًا فحسب ، بل تباطأت أيضًا السرعة التي يتفاعل بها وعيه تدريجيًا. فالمعلومات التي كانت تصل إلى عقله من مختلف أنحاء جسده ، بالإضافة إلى الألم ، لم تكن سوى المزيد من الألم.

تمت استعادة ثقة العقرب السام على الفور. قفزت من النافذة ، ورأسها متجهًا لأسفل ورجلاها لأعلى ، سرعان ما صعدت على الجدار. كانت حقا مثل العقرب الذكي.

بانغ! بانغ! سمع دوي طلقتين بصوت خشن وثقيل.

 

هز الدب الحديدي رأسه قبل أن ينزل الدرج. من الواضح أن العقرب السام أساءت فهم كلماته ، لكنه لم يكن لديه الوقت أو الالتزام بتوضيح المزيد. لا يعني مصطلح الألعاب القديمة أنها لا تمتلك قوة القتل. إذا قللت العقرب السام من قوة هذه الأسلحة النارية القديمة ، فيمكنه بسهولة تفجير العديد من الثقوب الكبيرة في جسدها. عندما وصل إلى الطابق الثالث ، أخرج الدب الحديدي أخيرًا سلاحه المتخصص ، وهو مسدس صغير متقن. لقد كان عنصرًا مرعبًا يمكنه إطلاق عشر إبر على الفور.

 

 

 

بانغ! بانغ! سمع دوي طلقتين بصوت خشن وثقيل.

 

 

 

الجندي الذي كان يميل بقوة على الحائط أدرك فجأة أن الجدار بدأ في الانهيار. ثم ، مع صوت تحطم ، تحطم الأسمنت مثل المطر ، وانفجرت رصاصة على الفور ، فجرت ما يقرب من نصف خصره السميك!

بعد نصف دقيقة ، جلس الملازم الاول في الزاوية. نظر إلى شظايا القنبلة على الأرض ، وظهر على وجهه تعابير بشعة للغاية. بعد جمع كل المعلومات التي حصل عليها من الصور التي أرسلها المقاتلون ، قرر أن سو كان يجب أن يكون قد أصيب بستة نصال ، وأربع طلقات نارية ، وحتى أنه تم تفجيره بقنبلة يدوية. ومع ذلك ، مثل هذا ، لا يزال بإمكانه الفرار والقتال؟

 

“ما نوع السلاح الذي يستخدمه؟” سألت العقرب السام. لم تكن على دراية بالأسلحة ، لذلك لم يكن هناك طريقة لتحديد نوع السلاح من صوته. كان بإمكانها فقط أن تسأل خبير الأسلحة النارية الدب الحديدي. على الرغم من أنها كانت في حالة بغيضة إلى حد ما مع الدب الحديدي منذ وقت ليس ببعيد ، عندما تواجه سو فجأة ، كانت لا تزال ترغب في الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات.

كان الملازم الأول يقف خلف هذا الجندي. حدثت هاتان الطلقتان فجأة ، لذا لم يكن لديه الوقت لإنقاذ مرؤوسه على الإطلاق. عند رؤية الثقوب التي ظهرت فجأة في الجدار ، وكذلك مرؤوسه الذي كان لا يزال يكافح داخل بركة من الدماء ، لم يعرف للحظة كيف كان من المفترض أن يتفاعل. في النهاية ، كان لا يزال يعتمد على قدراته للوصول إلى منصبه الحالي ، ليس مثل ريكاردو الذي غمر نفسه في نيران المعركة لمدة عامين.

على الجانب الآخر من الجدار ، أمسك سو باريت بهدوء. تم توجيه الفوهة في الأصل إلى التجويف الموجود في الجدار ، لكنها الآن تتحرك ببطء أفقيًا ، على وجه التحديد في موقع الملازم الأول . لم يكن بصره على تلك الحفرة ، بل حول ممر على اليمين. تم توجيه ماغنوم في يده اليمنى هناك. كان اثنان من الجنود المسلحين بالكامل قد شقوا طريقهم للتو عند الزاوية عندما أفرغ ماغنوم خمس رصاصات في أجسادهم.

 

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى افتقاره إلى الخبرة ، فإنه ما زال لم يعلق رأسه وينظر من خلال الفتحة ، لأن رصاصة أخرى كانت تنتظره على الأرجح. بعد سماعه تلك النيران الصادمة ، كان قد لعن نفسه عدة مرات. في الواقع لم يرسل أشخاصًا لحماية غرفة الأسلحة في قاعدة التدريب. على الرغم من أنهم كانوا أسلحة قديمة عفا عليها الزمن ، إلا أنهم ما زالوا أشياء يمكن أن تقتل

كان الملازم الأول من راكب التنين الاسود مختلفًا بشكل واضح عن الجنود العاديين. بمجرد أن تهرب ، مع تلويح من يديه ، تم إلقاء قنبلتين يدويتين بدقة من خلال الفتحات الموجودة في الجدار.

 

ظهر فراغ في ذهن سو . في الوقت الحالي ، كان مثل الذئب المحتضر الذي كان يتحرك بناءً على غرائز البقاء على قيد الحياة فقط. كان يخشى أنه إذا كان لا يزال بإمكانه التفكير بشكل صحيح ، فسيجد مكانًا هادئًا للنوم ، ولن يستيقظ أبدًا مرة أخرى.

على الجانب الآخر من الجدار ، أمسك سو باريت بهدوء. تم توجيه الفوهة في الأصل إلى التجويف الموجود في الجدار ، لكنها الآن تتحرك ببطء أفقيًا ، على وجه التحديد في موقع الملازم الأول . لم يكن بصره على تلك الحفرة ، بل حول ممر على اليمين. تم توجيه ماغنوم في يده اليمنى هناك. كان اثنان من الجنود المسلحين بالكامل قد شقوا طريقهم للتو عند الزاوية عندما أفرغ ماغنوم خمس رصاصات في أجسادهم.

 

 

 

لم يكن الرصاص في ماغنوم هو الرصاص المخترق للدروع في العصر الجديد ، لذلك لم يتمكنوا من اختراق السترات الواقية من الرصاص والخوذات المعدنية. ومع ذلك ، لا يزال من الممكن أن تسبب القوة الهائلة أضرارًا داخلية ، وإذا حدث أنهم سقطوا على وجوههم أو مناطق غير محمية مثل أفخاذهم ، فسيكون ذلك أكثر فتكًا.

 

 

 

قبل أن ينتهي هدير ماغنوم ، أطلق باريت مرة أخرى ، وأرسل الرصاصة الأخيرة عبر الحائط. لقد مزقت بشكل استبدادي الجدار المرن بالفعل ، ويبدو أنهم تجاوزت الجزء السفلي من ظهر الملازم الأول أثناء مرورها. على الرغم من أن الرصاصة قد فقدت بالفعل الكثير من زخمها بعد اختراق الجدار ، إلا أن القائد لا يزال يشعر كما لو كان هناك ألم شديد في ظهره. وكانت له ردة فعل سريعة وليست بطيئة، قام بالقفز بالفعل إلى الأمام. لو كانت تحركاته أبطأ قليلاً ، لكانت الرصاصة قد قضت على حياته.

“هذه المرأة … مخزية حقًا!” فجأة فكر سو في ذهول. داخل أعماقي، اندلع فجأة نوع غريب من الغطرسة والغضب اللامحدود ، محطمة تماما لعاداته الباردة. لم يعتقد سو أبدًا أنه لن يموت. إذا كانت الحقيقة ، فقد انتظر بصبر مجيء الموت. كما أنه لا يعرف سبب تطوره فجأة لهذا التغيير الغريب في المزاج ، لكن هذا كان شعورًا رافقه بالفعل منذ أكثر من عشر سنوات.

 

 

كان الملازم الأول من راكب التنين الاسود مختلفًا بشكل واضح عن الجنود العاديين. بمجرد أن تهرب ، مع تلويح من يديه ، تم إلقاء قنبلتين يدويتين بدقة من خلال الفتحات الموجودة في الجدار.

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى افتقاره إلى الخبرة ، فإنه ما زال لم يعلق رأسه وينظر من خلال الفتحة ، لأن رصاصة أخرى كانت تنتظره على الأرجح. بعد سماعه تلك النيران الصادمة ، كان قد لعن نفسه عدة مرات. في الواقع لم يرسل أشخاصًا لحماية غرفة الأسلحة في قاعدة التدريب. على الرغم من أنهم كانوا أسلحة قديمة عفا عليها الزمن ، إلا أنهم ما زالوا أشياء يمكن أن تقتل

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى افتقاره إلى الخبرة ، فإنه ما زال لم يعلق رأسه وينظر من خلال الفتحة ، لأن رصاصة أخرى كانت تنتظره على الأرجح. بعد سماعه تلك النيران الصادمة ، كان قد لعن نفسه عدة مرات. في الواقع لم يرسل أشخاصًا لحماية غرفة الأسلحة في قاعدة التدريب. على الرغم من أنهم كانوا أسلحة قديمة عفا عليها الزمن ، إلا أنهم ما زالوا أشياء يمكن أن تقتل

تقلصت عيون سو بسرعة. هاتان القنبلتان كانتا هجومين خارج نطاق توقعه! لقد فات الأوان للتفكير بعمق ، لذلك حرك باريت بيده إلى الأمام لصد بعض الشظايا التي طارت قبل أن تنفجر ولكي يعطي لنفسه فجوة صغيرة. في الوقت نفسه ، استعار القوة للرجوع السريع والتحرر من النطاق الفعال للقنبلة اليدوية.

أخذ سو نفسًا عميقًا ، وسحب جسده الذي كان بالفعل جامدًا إلى حد ما ، واختفى في ممر الطوارئ.

 

الجندي الذي كان يميل بقوة على الحائط أدرك فجأة أن الجدار بدأ في الانهيار. ثم ، مع صوت تحطم ، تحطم الأسمنت مثل المطر ، وانفجرت رصاصة على الفور ، فجرت ما يقرب من نصف خصره السميك!

استخدم سو بالفعل سرعته القصوى للالتفاف حول الزاوية ، لكن ظهره ومؤخرته وفخذيه أعادوا إليه موجة من الألم ، وأصبح جسمه فجأة أثقل كثيرًا. 22 شظية.عرف سو على الفور عدد الشظايا التي دخلت جسده. انحنى على الحائط وقام بتلقيم الطلقات الخمس الأخيرة في ماغنوم. ثم ألقى رصاص باريت عديم الفائدة على الأرض.

الترجمة: Hunter

 

لم يكن الرصاص في ماغنوم هو الرصاص المخترق للدروع في العصر الجديد ، لذلك لم يتمكنوا من اختراق السترات الواقية من الرصاص والخوذات المعدنية. ومع ذلك ، لا يزال من الممكن أن تسبب القوة الهائلة أضرارًا داخلية ، وإذا حدث أنهم سقطوا على وجوههم أو مناطق غير محمية مثل أفخاذهم ، فسيكون ذلك أكثر فتكًا.

انسكبت جبهته فجأة بحبات صغيرة من العرق. الألم الذي يمكن مقارنته بضربه قضيب القائد كورتيس على الفور جعل وجهه الوسيم يتحول إلى تعبير شرير إلى حد ما. ترنحت عضلات ظهر سو من تلقاء نفسها ، وأرسل الشظايا التي كانت في جروحه واحدة تلو الأخرى ، لتسقط على الأرض. استغرقت العملية برمتها بضع عشرات من الثواني. تم ازالة 18 شظية ، ولكن لا تزال هناك 4 قطع دخلت عميقاً في جسده ، لدرجة أنها كانت مغروسة في عظامه. لم يكن لدى سو المزيد من الوقت ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى تركهم قبل المتابعة.

 

 

 

أخذ سو نفسًا عميقًا ، وسحب جسده الذي كان بالفعل جامدًا إلى حد ما ، واختفى في ممر الطوارئ.

لم يجرؤ الملازم الاول على تخيل ما سيكون عليه الحال إذا تعرض هو نفسه لهذه الإصابات. سرعان ما راجع المعلومات التي كانت لديه عن سو ، وظهرت التفاصيل التي أهملها تمامًا في الماضي في ذهن الملازم: سجل العقاب ، تلقى ستة ضربات من قبل القائد كورتيس. كانت ست ضربات ، ست ضربات للقائد كورتيس ، رقمًا مرعبًا ، لكنه لم يكن كافيًا لإحداث صدمة. في هذا الوقت ، شعر الملازم الاول أن الإجابة على هذه المشكلة يجب أن تكمن في هذه الضربات الست.

 

“الطلقة الخامسة …” لفظ الملازم الاول بصمت هذا في عقله بينما كان مسرعًا نحو المكان الذي بدت فيه هذه الطلقة.

بعد نصف دقيقة ، جلس الملازم الاول في الزاوية. نظر إلى شظايا القنبلة على الأرض ، وظهر على وجهه تعابير بشعة للغاية. بعد جمع كل المعلومات التي حصل عليها من الصور التي أرسلها المقاتلون ، قرر أن سو كان يجب أن يكون قد أصيب بستة نصال ، وأربع طلقات نارية ، وحتى أنه تم تفجيره بقنبلة يدوية. ومع ذلك ، مثل هذا ، لا يزال بإمكانه الفرار والقتال؟

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى افتقاره إلى الخبرة ، فإنه ما زال لم يعلق رأسه وينظر من خلال الفتحة ، لأن رصاصة أخرى كانت تنتظره على الأرجح. بعد سماعه تلك النيران الصادمة ، كان قد لعن نفسه عدة مرات. في الواقع لم يرسل أشخاصًا لحماية غرفة الأسلحة في قاعدة التدريب. على الرغم من أنهم كانوا أسلحة قديمة عفا عليها الزمن ، إلا أنهم ما زالوا أشياء يمكن أن تقتل

 

 

لم يجرؤ الملازم الاول على تخيل ما سيكون عليه الحال إذا تعرض هو نفسه لهذه الإصابات. سرعان ما راجع المعلومات التي كانت لديه عن سو ، وظهرت التفاصيل التي أهملها تمامًا في الماضي في ذهن الملازم: سجل العقاب ، تلقى ستة ضربات من قبل القائد كورتيس. كانت ست ضربات ، ست ضربات للقائد كورتيس ، رقمًا مرعبًا ، لكنه لم يكن كافيًا لإحداث صدمة. في هذا الوقت ، شعر الملازم الاول أن الإجابة على هذه المشكلة يجب أن تكمن في هذه الضربات الست.

احترق جسد سو بشدة ، كما لو أن كل قطرة دم داخل أوعيته الدموية كانت تتدفق. جعل الدم الساخن ذهنه يصاب بالدوار قليلا. لم تتباطأ سرعة ردة فعل جسده الثقيلة تدريجيًا فحسب ، بل تباطأت أيضًا السرعة التي يتفاعل بها وعيه تدريجيًا. فالمعلومات التي كانت تصل إلى عقله من مختلف أنحاء جسده ، بالإضافة إلى الألم ، لم تكن سوى المزيد من الألم.

 

 

“إنه هنا!” بعد الصراخ ، تركزت أصوات إطلاق النار أيضا. ثم ، عندما هدر ماغنوم ، أنهى ضوضاء البنادق الهجومية التي لا نهاية لها.

 

 

 

“الطلقة الخامسة …” لفظ الملازم الاول بصمت هذا في عقله بينما كان مسرعًا نحو المكان الذي بدت فيه هذه الطلقة.

لقد قفز إلى حد ما بشكل محرج من النافذة. كافحت ذراعيه للامساك بالجدار، ولكن فقط بعد أن سقط عاجزا لمتر واحد توقف عن سقوطه. سمع سو فجأة صفيرًا حادا. قبل أن يتمكن من الرد ، شعر خصره وكأنه ضرب بمطرقة معدنية. ثم بدأت موجة من البرودة تنتشر في جسده بالكامل.

 

أخذ سو نفسًا عميقًا ، وسحب جسده الذي كان بالفعل جامدًا إلى حد ما ، واختفى في ممر الطوارئ.

ثم تردد صوت ماغنوم مرتين  ، وصدرت صرخات بائسة لاثنين من المقاتلين. هذا يدل على أن سو قد نجى بالفعل من تطويقه. ومع ذلك ، سرعان ما أعطى الملازم الاول أوامر جديدة ، وأمر الجنود المتبقين بتشكيل تطويق آخر حول ظهر سو . على يسار ويمين سو كان الدب الحديدي والعقرب السام. في هذه الأثناء ، أمامه انتظر ملك الكوبرا.

 

 

“الطلقة الخامسة …” لفظ الملازم الاول بصمت هذا في عقله بينما كان مسرعًا نحو المكان الذي بدت فيه هذه الطلقة.

توقف الملازم الاول حيث اخترق سو الحصار. أكدت بقعة الدم على الأرض شكوكه السابقة ، وكان ذلك أن سو كان يجب أن يعاني على الأقل من جرح رصاصة أخرى. من كل الجروح التي أصيب بها بطلقات نارية ، كان من المفترض أن تكون قدرته على الحركة قد عانت بالفعل بشكل كبير.

لم يكن الرصاص في ماغنوم هو الرصاص المخترق للدروع في العصر الجديد ، لذلك لم يتمكنوا من اختراق السترات الواقية من الرصاص والخوذات المعدنية. ومع ذلك ، لا يزال من الممكن أن تسبب القوة الهائلة أضرارًا داخلية ، وإذا حدث أنهم سقطوا على وجوههم أو مناطق غير محمية مثل أفخاذهم ، فسيكون ذلك أكثر فتكًا.

 

بانغ! بانغ! سمع دوي طلقتين بصوت خشن وثقيل.

احترق جسد سو بشدة ، كما لو أن كل قطرة دم داخل أوعيته الدموية كانت تتدفق. جعل الدم الساخن ذهنه يصاب بالدوار قليلا. لم تتباطأ سرعة ردة فعل جسده الثقيلة تدريجيًا فحسب ، بل تباطأت أيضًا السرعة التي يتفاعل بها وعيه تدريجيًا. فالمعلومات التي كانت تصل إلى عقله من مختلف أنحاء جسده ، بالإضافة إلى الألم ، لم تكن سوى المزيد من الألم.

 

 

 

ظهر فراغ في ذهن سو . في الوقت الحالي ، كان مثل الذئب المحتضر الذي كان يتحرك بناءً على غرائز البقاء على قيد الحياة فقط. كان يخشى أنه إذا كان لا يزال بإمكانه التفكير بشكل صحيح ، فسيجد مكانًا هادئًا للنوم ، ولن يستيقظ أبدًا مرة أخرى.

تمت استعادة ثقة العقرب السام على الفور. قفزت من النافذة ، ورأسها متجهًا لأسفل ورجلاها لأعلى ، سرعان ما صعدت على الجدار. كانت حقا مثل العقرب الذكي.

 

 

لقد قفز إلى حد ما بشكل محرج من النافذة. كافحت ذراعيه للامساك بالجدار، ولكن فقط بعد أن سقط عاجزا لمتر واحد توقف عن سقوطه. سمع سو فجأة صفيرًا حادا. قبل أن يتمكن من الرد ، شعر خصره وكأنه ضرب بمطرقة معدنية. ثم بدأت موجة من البرودة تنتشر في جسده بالكامل.

 

 

ظهر فراغ في ذهن سو . في الوقت الحالي ، كان مثل الذئب المحتضر الذي كان يتحرك بناءً على غرائز البقاء على قيد الحياة فقط. كان يخشى أنه إذا كان لا يزال بإمكانه التفكير بشكل صحيح ، فسيجد مكانًا هادئًا للنوم ، ولن يستيقظ أبدًا مرة أخرى.

خفض سو رأسه ونظر إلى خصره. بعد أن استغرق ما يقرب من ضعف المدة التي يحتاجها عادةً للرد ، رأى أن الذي كان عالقا على خصره كان ذيل عقرب ذات شكل غير طبيعي إلى حد ما. عندما تبع ذيل العقرب ، رأى سو العقرب السام الذي كان يقف على بعد مترين. نصف وجهها الذي تم الكشف عنه كان يضحك حاليا بشكل خبيث.

ثم تردد صوت ماغنوم مرتين  ، وصدرت صرخات بائسة لاثنين من المقاتلين. هذا يدل على أن سو قد نجى بالفعل من تطويقه. ومع ذلك ، سرعان ما أعطى الملازم الاول أوامر جديدة ، وأمر الجنود المتبقين بتشكيل تطويق آخر حول ظهر سو . على يسار ويمين سو كان الدب الحديدي والعقرب السام. في هذه الأثناء ، أمامه انتظر ملك الكوبرا.

 

“ما نوع السلاح الذي يستخدمه؟” سألت العقرب السام. لم تكن على دراية بالأسلحة ، لذلك لم يكن هناك طريقة لتحديد نوع السلاح من صوته. كان بإمكانها فقط أن تسأل خبير الأسلحة النارية الدب الحديدي. على الرغم من أنها كانت في حالة بغيضة إلى حد ما مع الدب الحديدي منذ وقت ليس ببعيد ، عندما تواجه سو فجأة ، كانت لا تزال ترغب في الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات.

“هذه المرأة … مخزية حقًا!” فجأة فكر سو في ذهول. داخل أعماقي، اندلع فجأة نوع غريب من الغطرسة والغضب اللامحدود ، محطمة تماما لعاداته الباردة. لم يعتقد سو أبدًا أنه لن يموت. إذا كانت الحقيقة ، فقد انتظر بصبر مجيء الموت. كما أنه لا يعرف سبب تطوره فجأة لهذا التغيير الغريب في المزاج ، لكن هذا كان شعورًا رافقه بالفعل منذ أكثر من عشر سنوات.

بانغ! بانغ! سمع دوي طلقتين بصوت خشن وثقيل.

 

 

لم يعتقد سو أنه سيترك قاعدة التدريب على قيد الحياة ، لكنه بالتأكيد لن يموت تحت يدي هذه المرأة!

“ما نوع السلاح الذي يستخدمه؟” سألت العقرب السام. لم تكن على دراية بالأسلحة ، لذلك لم يكن هناك طريقة لتحديد نوع السلاح من صوته. كان بإمكانها فقط أن تسأل خبير الأسلحة النارية الدب الحديدي. على الرغم من أنها كانت في حالة بغيضة إلى حد ما مع الدب الحديدي منذ وقت ليس ببعيد ، عندما تواجه سو فجأة ، كانت لا تزال ترغب في الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات.

 

 

 

 

 

أخذ سو نفسًا عميقًا ، وسحب جسده الذي كان بالفعل جامدًا إلى حد ما ، واختفى في ممر الطوارئ.

 

 

 

أخذ سو نفسًا عميقًا ، وسحب جسده الذي كان بالفعل جامدًا إلى حد ما ، واختفى في ممر الطوارئ.

 

“الطلقة الخامسة …” لفظ الملازم الاول بصمت هذا في عقله بينما كان مسرعًا نحو المكان الذي بدت فيه هذه الطلقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يعتقد سو أنه سيترك قاعدة التدريب على قيد الحياة ، لكنه بالتأكيد لن يموت تحت يدي هذه المرأة!

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط