نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 25.2

تخويف

تخويف

الفصل 25.2 – تخويف

 

 

 

ابتسم سو أيضا. حاول الجلوس ، لكن جسده لم يتحرك إلا قليلاً. كانت كمية العضلات التي استجابت لأمره قليلة للغاية ، ولم تكن كافية لإكمال هذه الحركة. من جميع جسد سو ، يمكن اعتبار حركات يده اليمنى فقط طبيعية. ومع ذلك ، كانت يده اليمنى تتعرض للضغط من قبل بيرسيفوني ، ليس فقط من يديها ، ولكن صدرها كان يغطي ذراعه أيضًا دون أي قيود. كان الأمر مختلفًا عما كان عليه عندما رأوا بعضهم البعض لأول مرة. في الوقت الحالي ، يمكن لسو استخدام القدرة الجديدة للإحساس بعيد المدى. قبل أن يتمكن من الرد ، شكل وعيه بالفعل مخطط صدرها الذي يمكن أن يرفع ضغط دم أي شخص.

 

 

 

ومع ذلك، هذه المرة، شعر سو بان ذلك مريح نوعا ما، تمتع بهذه اللحظة. لم يقم بكبح أي شيء على الفور. مع وجود بيرسيفوني إلى جانبه ، شعر سو بإحساس غريب بالسلام ، كما لو أنه لا يحتاج إلى المزيد من التفكير في أي شيء. في ذلك الوقت عندما كان مع الفتاة الصغيرة ، كان عقل سو هادئًا أيضًا. ومع ذلك ، فقد تذكر بوضوح أن هذا الهدوء كان من معرفة ما عليه فعله بالضبط ، لذلك كان الأمر مختلفًا عن هذا الشعور الذي يشعر به الآن.

ترددت أصوات الفرح الحادة والواضحة لبيرسيفوني مثل ألواح اليشم المتساقطة. ومع ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها إلى سو ، لم يكن يبدو خائفًا على الإطلاق.

 

 

شعرت بيرسيفوني بالتغييرات الحالية في جسد سو ، ونتيجة لذلك ، طورت ابتسامة شريرة إلى حد ما ، حطمت صورتها النقية تمامًا الآن. في تلك اللحظة ، وقفت فجأة ، مما جعل سو لا يستطيع إلا أن يشعر ببعض الإحباط.

 

 

 

“كيف يمكن ان يتحرك جسدك الآن؟ انظر ، هذه مأخوذة من جسدك “. رفعت بيرسيفوني طبقًا زجاجيًا إلى نظر سو . في الداخل كانت رصاصة معدنية رمادية اللون. كانت معظم الرصاصات مشوهة تمامًا بالفعل ، ويمكن للمرء أن يقول بنظرة واحدة فقط أن هذه كانت رصاصات ذات نقاط طرية كانت تُستخدم لإصابة الكائنات الحية بشكل كبير وتدمير أنظمتها الجسدية. ورأى أن هناك ما لا يقل عن اثنتي عشرة رصاصة ، بالإضافة إلى شظايا قاتلة من سبيكة معدنية. عندما رأى هؤلاء ، حتى سو وجد صعوبة في تصديق أنهم جميعًا أتوا من جسده.

 

 

 

فكر سو الآن فقط في السؤال الأكثر أهمية: كيف كان لا يزال على قيد الحياة؟

 

 

 

تنهدت بيرسيفوني بخفة. وضعت الطبق الزجاجي على طاولة على جانبها قبل أن تقول ، “أنت حقًا غريب الأطوار ، ولم تمت بعد كل هذا.”

بعد التحدث ، كما لو أنها تثبت أن كلماتها لم تكن فارغة ، أمسكت بيرسيفوني بيد سو اليمنى التي لا تزال قادرة على الحركة. أمسكت بقوة أعلى رأس سو ، وأمسكت يدها اليمنى بفك سو السفلي ، مما خلق وضعًا قويًا دقيقًا للغاية قبل التقبيل العنيف على شفتي سو عدة مرات. قد يكون أكثر دقة لوصف هذا الموقف القوي والشرس بكلمة “قضم”. ومع ذلك ، فإن الشيء الوحيد هو أن جسد سو لا يستطيع التحرك على الإطلاق ، لذلك لم يستطع المعاناة حقًا ، مما جعل هذا الجنرال العظيم يشعر بتحسن.

 

 

“منذ متى وأنا أنام؟” سأل سو . لقد تحسنت سرعة وعيه بشكل كبير بالفعل ، وبدأ بفحص حالة جسده. لقد تذكر بوضوح أنه قبل أن يفقد وعيه ، تم تدمير جميع وظائف جسده الأساسية لفترة طويلة دون أي أمل في التعافي الذاتي. بعبارة أخرى ، لقد مات بالفعل ، لأن كل العلوم والتكنولوجيا التي يعرفها الآن لا يمكن أن تنقذه.

 

 

 

“لقد مر بالفعل 15 يومًا. ومع ذلك ، ما زلت قد استيقظت أخيرًا “. قالت بيرسيفوني.

شخص بذكاء مثل سو كان يجب أن يكون قادرًا على رؤية المرارة الكامنة وراء هذا السلوك البارد ، لكنه لم يبتسم وبدلاً من ذلك نظر إلى يده اليمنى ، كما لو كان منشغلاً بشيء ما. رفع سو رأسه ونظر إلى بيرسيفوني التي كانت تطلق بجدية هالة الجليد البارد وقال ، “إصاباتك شديدة للغاية.”

 

“كيف يمكن ان يتحرك جسدك الآن؟ انظر ، هذه مأخوذة من جسدك “. رفعت بيرسيفوني طبقًا زجاجيًا إلى نظر سو . في الداخل كانت رصاصة معدنية رمادية اللون. كانت معظم الرصاصات مشوهة تمامًا بالفعل ، ويمكن للمرء أن يقول بنظرة واحدة فقط أن هذه كانت رصاصات ذات نقاط طرية كانت تُستخدم لإصابة الكائنات الحية بشكل كبير وتدمير أنظمتها الجسدية. ورأى أن هناك ما لا يقل عن اثنتي عشرة رصاصة ، بالإضافة إلى شظايا قاتلة من سبيكة معدنية. عندما رأى هؤلاء ، حتى سو وجد صعوبة في تصديق أنهم جميعًا أتوا من جسده.

أمال سو رأسه ونظر بعناية إلى بيرسيفوني. بعد دخول راكب التنين الاسود ، كانت هذه هي المرة الثانية التي يعتقد فيها أنه سيموت بلا شك. في كل مرة يستيقظ فيها ، سيكون هناك دائمًا هذه الجنرالة القوية للغاية التي لا يمكن التنبؤ بها والتي تحميه إلى جانبه. إذا تجاهل آخر مرة ، فعلى الأقل هذه المرة ، قامت بالتأكيد بسحب سو من الحد الفاصل بين الحياة والموت.

“مجرد جرح صغير ، سيشفى قريبًا.” أطلقت بيرسيفوني شخيرًا ، ولم تسأل كيف لاحظ سو إصابتها المخفية بعناية. لقد صفعت يد سو اليمنى التي كانت لا تزال في الجو لأسفل وقالت ، “بالكاد يمكنك تحريك إصبعك ، لكنك تريد الاستفادة مني. أنت حقا تزداد شجاعة! هينغ! دعني أخبرك بصدق. لطالما كنت أنا من أجبر الآخرين ، ولم يستغلني أحد من قبل! “

 

 

ألقى سو نظرة على بيرسيفوني. بغض النظر عن الزاوية التي نظر إليها من خلالها ، كانت دائمًا بنفس الجمال. طالما رأى هذا الشخص بشعره الرمادي العميق ، فإنه سيشعر دائمًا بالراحة.

 

 

 

رفع سو يده اليمنى ومد يده ببطء قبل أن يمسك بيد بيرسيفوني.

 

 

 

على الرغم من أن يده اليمنى لا تزال تطيع تعليمات وعيه ، حتى مع كل قوة سو ، كانت حركتها بطيئة. في الواقع ، حتى لو تعافى جسده تمامًا واستخدم أسرع سرعة للإمساك بيدها ، فلا يزال بإمكان بيرسيفوني التحرك بسهولة بعيدًا عنها.

 

 

كان وجهها خطير وباردا ، وظهرت هالة باردة حولها وهي تسير نحو سرير سو ، وذلك باستخدام هالة غير قابلة للتدمير للنظر إلى اسفل سو. إذا غضب جنرال من راكب التنين الاسود حقًا ، فإن هالته وحدها ستجعل الناس العاديين يخافون من ذكائهم. ومع ذلك ، فإن مظهر بيرسيفوني المهيب كان موجهاً نحو سو الذي لم يستطع حتى تحريك نصف جسده على الإطلاق. إذا فكر المرء في هذا الأمر بعناية ، فربما يفسر هذا افتقارها إلى الثقة؟

ومع ذلك ، عند رؤية هذه الحركة البطيئة للغاية ، نست بيرسيفوني بالفعل الابتعاد عنها. تم إمساك يدها اليسرى الجميلة والباردة والناعمة في يد سو .

توقفت يد سو في الهواء ، مذهولا من ردة فعلها الشديدة. ومع ذلك ، فإن الرائحة حول كفه وأصابعه لم تتفرق. أدركت بيرسيفوني أن ردة فعلها كان مبالغًا فيها ، خاصةً عندما كانت لا تزال تضايق وتغوي سو الآن ، وتستمتع برؤية ردود أفعاله.

 

 

لم يعرف أحد ما إذا كانت هذه هي النتيجة التي كانت بيرسيفوني تنتظرها دائمًا ، ومع ذلك ، عندما حدث ذلك حقًا ، من الواضح أنها لم تتوقعها. داخل عيون بيرسيفوني ذات اللون الرمادي الداكن مع خيوط من اللون الأخضر ظهرت لحظة وجيزة من شرود الذهن.

 

 

 

فجأة ارجعت يدها ، كما لو أن قطعة خشب ساخنة محترقة قد لمستها ورجعت عدة خطوات احتياطيًا. توقفت فقط عندما كان ظهرها على الحائط. على الرغم من أن التعبير على وجهها قد تجمد تمامًا ، مما جعلها تبدو وكأنها كتلة من الجليد ، إلا أن صدرها الذي كان يرتفع ويسقط بسرعة كسر قناعها.

شخص بذكاء سو لم يختر أن يسأل عن سبب إصابتها. أولئك الذين يمكن أن يجعلوا بيرسيفوني تعاني من إصابة كبيرة لم يكونوا أشخاصًا يجب أن يتدخل سو معهم في الوقت الحالي. لم يستمتع سو بخوض صراع عبثي ضد الأشياء التي تقع خارج قدرته ، ولكن هذا الحدث ، كان يتذكره دائمًا في قلبه.

 

 

توقفت يد سو في الهواء ، مذهولا من ردة فعلها الشديدة. ومع ذلك ، فإن الرائحة حول كفه وأصابعه لم تتفرق. أدركت بيرسيفوني أن ردة فعلها كان مبالغًا فيها ، خاصةً عندما كانت لا تزال تضايق وتغوي سو الآن ، وتستمتع برؤية ردود أفعاله.

 

 

 

كان وجهها خطير وباردا ، وظهرت هالة باردة حولها وهي تسير نحو سرير سو ، وذلك باستخدام هالة غير قابلة للتدمير للنظر إلى اسفل سو. إذا غضب جنرال من راكب التنين الاسود حقًا ، فإن هالته وحدها ستجعل الناس العاديين يخافون من ذكائهم. ومع ذلك ، فإن مظهر بيرسيفوني المهيب كان موجهاً نحو سو الذي لم يستطع حتى تحريك نصف جسده على الإطلاق. إذا فكر المرء في هذا الأمر بعناية ، فربما يفسر هذا افتقارها إلى الثقة؟

رفع سو يده اليمنى ومد يده ببطء قبل أن يمسك بيد بيرسيفوني.

 

 

شخص بذكاء مثل سو كان يجب أن يكون قادرًا على رؤية المرارة الكامنة وراء هذا السلوك البارد ، لكنه لم يبتسم وبدلاً من ذلك نظر إلى يده اليمنى ، كما لو كان منشغلاً بشيء ما. رفع سو رأسه ونظر إلى بيرسيفوني التي كانت تطلق بجدية هالة الجليد البارد وقال ، “إصاباتك شديدة للغاية.”

 

 

 

شخص بذكاء سو لم يختر أن يسأل عن سبب إصابتها. أولئك الذين يمكن أن يجعلوا بيرسيفوني تعاني من إصابة كبيرة لم يكونوا أشخاصًا يجب أن يتدخل سو معهم في الوقت الحالي. لم يستمتع سو بخوض صراع عبثي ضد الأشياء التي تقع خارج قدرته ، ولكن هذا الحدث ، كان يتذكره دائمًا في قلبه.

“مجرد جرح صغير ، سيشفى قريبًا.” أطلقت بيرسيفوني شخيرًا ، ولم تسأل كيف لاحظ سو إصابتها المخفية بعناية. لقد صفعت يد سو اليمنى التي كانت لا تزال في الجو لأسفل وقالت ، “بالكاد يمكنك تحريك إصبعك ، لكنك تريد الاستفادة مني. أنت حقا تزداد شجاعة! هينغ! دعني أخبرك بصدق. لطالما كنت أنا من أجبر الآخرين ، ولم يستغلني أحد من قبل! “

 

“كيف يمكن ان يتحرك جسدك الآن؟ انظر ، هذه مأخوذة من جسدك “. رفعت بيرسيفوني طبقًا زجاجيًا إلى نظر سو . في الداخل كانت رصاصة معدنية رمادية اللون. كانت معظم الرصاصات مشوهة تمامًا بالفعل ، ويمكن للمرء أن يقول بنظرة واحدة فقط أن هذه كانت رصاصات ذات نقاط طرية كانت تُستخدم لإصابة الكائنات الحية بشكل كبير وتدمير أنظمتها الجسدية. ورأى أن هناك ما لا يقل عن اثنتي عشرة رصاصة ، بالإضافة إلى شظايا قاتلة من سبيكة معدنية. عندما رأى هؤلاء ، حتى سو وجد صعوبة في تصديق أنهم جميعًا أتوا من جسده.

“مجرد جرح صغير ، سيشفى قريبًا.” أطلقت بيرسيفوني شخيرًا ، ولم تسأل كيف لاحظ سو إصابتها المخفية بعناية. لقد صفعت يد سو اليمنى التي كانت لا تزال في الجو لأسفل وقالت ، “بالكاد يمكنك تحريك إصبعك ، لكنك تريد الاستفادة مني. أنت حقا تزداد شجاعة! هينغ! دعني أخبرك بصدق. لطالما كنت أنا من أجبر الآخرين ، ولم يستغلني أحد من قبل! “

بعد التحدث ، كما لو أنها تثبت أن كلماتها لم تكن فارغة ، أمسكت بيرسيفوني بيد سو اليمنى التي لا تزال قادرة على الحركة. أمسكت بقوة أعلى رأس سو ، وأمسكت يدها اليمنى بفك سو السفلي ، مما خلق وضعًا قويًا دقيقًا للغاية قبل التقبيل العنيف على شفتي سو عدة مرات. قد يكون أكثر دقة لوصف هذا الموقف القوي والشرس بكلمة “قضم”. ومع ذلك ، فإن الشيء الوحيد هو أن جسد سو لا يستطيع التحرك على الإطلاق ، لذلك لم يستطع المعاناة حقًا ، مما جعل هذا الجنرال العظيم يشعر بتحسن.

 

 

بعد التحدث ، كما لو أنها تثبت أن كلماتها لم تكن فارغة ، أمسكت بيرسيفوني بيد سو اليمنى التي لا تزال قادرة على الحركة. أمسكت بقوة أعلى رأس سو ، وأمسكت يدها اليمنى بفك سو السفلي ، مما خلق وضعًا قويًا دقيقًا للغاية قبل التقبيل العنيف على شفتي سو عدة مرات. قد يكون أكثر دقة لوصف هذا الموقف القوي والشرس بكلمة “قضم”. ومع ذلك ، فإن الشيء الوحيد هو أن جسد سو لا يستطيع التحرك على الإطلاق ، لذلك لم يستطع المعاناة حقًا ، مما جعل هذا الجنرال العظيم يشعر بتحسن.

 

 

 

بعد أن تم هجومها القوي بنجاح ، وقفت بيرسيفوني على الفور. رفعت رأسها نحو السماء ، وبعد أن ضحكت بصوت عال استدارت وغادرت فجأة.

ومع ذلك، هذه المرة، شعر سو بان ذلك مريح نوعا ما، تمتع بهذه اللحظة. لم يقم بكبح أي شيء على الفور. مع وجود بيرسيفوني إلى جانبه ، شعر سو بإحساس غريب بالسلام ، كما لو أنه لا يحتاج إلى المزيد من التفكير في أي شيء. في ذلك الوقت عندما كان مع الفتاة الصغيرة ، كان عقل سو هادئًا أيضًا. ومع ذلك ، فقد تذكر بوضوح أن هذا الهدوء كان من معرفة ما عليه فعله بالضبط ، لذلك كان الأمر مختلفًا عن هذا الشعور الذي يشعر به الآن.

 

 

ترددت أصوات الفرح الحادة والواضحة لبيرسيفوني مثل ألواح اليشم المتساقطة. ومع ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها إلى سو ، لم يكن يبدو خائفًا على الإطلاق.

 

 

 

 

 

بعد أن تم هجومها القوي بنجاح ، وقفت بيرسيفوني على الفور. رفعت رأسها نحو السماء ، وبعد أن ضحكت بصوت عال استدارت وغادرت فجأة.

 

 

 

بعد التحدث ، كما لو أنها تثبت أن كلماتها لم تكن فارغة ، أمسكت بيرسيفوني بيد سو اليمنى التي لا تزال قادرة على الحركة. أمسكت بقوة أعلى رأس سو ، وأمسكت يدها اليمنى بفك سو السفلي ، مما خلق وضعًا قويًا دقيقًا للغاية قبل التقبيل العنيف على شفتي سو عدة مرات. قد يكون أكثر دقة لوصف هذا الموقف القوي والشرس بكلمة “قضم”. ومع ذلك ، فإن الشيء الوحيد هو أن جسد سو لا يستطيع التحرك على الإطلاق ، لذلك لم يستطع المعاناة حقًا ، مما جعل هذا الجنرال العظيم يشعر بتحسن.

 

 

 

شخص بذكاء مثل سو كان يجب أن يكون قادرًا على رؤية المرارة الكامنة وراء هذا السلوك البارد ، لكنه لم يبتسم وبدلاً من ذلك نظر إلى يده اليمنى ، كما لو كان منشغلاً بشيء ما. رفع سو رأسه ونظر إلى بيرسيفوني التي كانت تطلق بجدية هالة الجليد البارد وقال ، “إصاباتك شديدة للغاية.”

 

 

 

أمال سو رأسه ونظر بعناية إلى بيرسيفوني. بعد دخول راكب التنين الاسود ، كانت هذه هي المرة الثانية التي يعتقد فيها أنه سيموت بلا شك. في كل مرة يستيقظ فيها ، سيكون هناك دائمًا هذه الجنرالة القوية للغاية التي لا يمكن التنبؤ بها والتي تحميه إلى جانبه. إذا تجاهل آخر مرة ، فعلى الأقل هذه المرة ، قامت بالتأكيد بسحب سو من الحد الفاصل بين الحياة والموت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فجأة ارجعت يدها ، كما لو أن قطعة خشب ساخنة محترقة قد لمستها ورجعت عدة خطوات احتياطيًا. توقفت فقط عندما كان ظهرها على الحائط. على الرغم من أن التعبير على وجهها قد تجمد تمامًا ، مما جعلها تبدو وكأنها كتلة من الجليد ، إلا أن صدرها الذي كان يرتفع ويسقط بسرعة كسر قناعها.

 

 

 

ابتسم سو أيضا. حاول الجلوس ، لكن جسده لم يتحرك إلا قليلاً. كانت كمية العضلات التي استجابت لأمره قليلة للغاية ، ولم تكن كافية لإكمال هذه الحركة. من جميع جسد سو ، يمكن اعتبار حركات يده اليمنى فقط طبيعية. ومع ذلك ، كانت يده اليمنى تتعرض للضغط من قبل بيرسيفوني ، ليس فقط من يديها ، ولكن صدرها كان يغطي ذراعه أيضًا دون أي قيود. كان الأمر مختلفًا عما كان عليه عندما رأوا بعضهم البعض لأول مرة. في الوقت الحالي ، يمكن لسو استخدام القدرة الجديدة للإحساس بعيد المدى. قبل أن يتمكن من الرد ، شكل وعيه بالفعل مخطط صدرها الذي يمكن أن يرفع ضغط دم أي شخص.

 

 

 

“لقد مر بالفعل 15 يومًا. ومع ذلك ، ما زلت قد استيقظت أخيرًا “. قالت بيرسيفوني.

 

فجأة ارجعت يدها ، كما لو أن قطعة خشب ساخنة محترقة قد لمستها ورجعت عدة خطوات احتياطيًا. توقفت فقط عندما كان ظهرها على الحائط. على الرغم من أن التعبير على وجهها قد تجمد تمامًا ، مما جعلها تبدو وكأنها كتلة من الجليد ، إلا أن صدرها الذي كان يرتفع ويسقط بسرعة كسر قناعها.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

بعد أن تم هجومها القوي بنجاح ، وقفت بيرسيفوني على الفور. رفعت رأسها نحو السماء ، وبعد أن ضحكت بصوت عال استدارت وغادرت فجأة.

 

 

 

 

شخص بذكاء مثل سو كان يجب أن يكون قادرًا على رؤية المرارة الكامنة وراء هذا السلوك البارد ، لكنه لم يبتسم وبدلاً من ذلك نظر إلى يده اليمنى ، كما لو كان منشغلاً بشيء ما. رفع سو رأسه ونظر إلى بيرسيفوني التي كانت تطلق بجدية هالة الجليد البارد وقال ، “إصاباتك شديدة للغاية.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط