نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 25.4

تخويف

تخويف

الفصل 25.4 – تخويف

فتحت أبواب الكنيسة الكبيرة تلقائيًا أمام مادلين. رن صوت إنذار حزين على الفور في جميع أنحاء مدينة المحاكمات. أضاءت المئات من الكشافات في وقت واحد ، مما يجعل مدينة المحاكمات تبدو مشرقة مثل النهار. ظهرت شخصيات لا حصر لها من جميع الزوايا المختلفة ، واندفعوا جميعًا بأقصى سرعة يمكنهم حشدها لتنفيذ العمل الذي تم تكليفهم به. جاء الأمر مفاجئًا للغاية ، وشعر الجميع كما لو أنهم سيصابون بالجنون من الضغط الشديد لإكمال تحركاتهم في الوقت المحدد. حتى مقدار التنفس الذي يمكنهم القيام به كان لا بد من حسابه. لحسن الحظ، لقد تم بالفعل وضع خطة العمل ، وكانت دقيقة للغاية بحيث تمت إضافة كل جالون من البنزين وتم بالفعل حساب كل حركة لولبية. طالما بذل الجميع كل ما في وسعهم لإكمال نصيبهم ، فسيكون ذلك كافيًا.

 

 

“الاسم الذي سجله بنفسه هو سو “. أصبحت بيبروس مندهشة إلى حد ما عندما رأت مادلين فجأة بانها نست نفسها. ومع ذلك ، فقد أخفت صدمتها بعناية ، ولم تسمح لها بالظهور على وجهها.

 

 

 

“أحضرِ كل المواد التي لدينا بشأنه.”

خففت مادلين يدها وحركت أصابعها التي تغير لونها قليلاً وسألت ، “ما مقدار الأموال التي ما زلنا نملكها؟”

 

“إلى قصر غابة لارفين.” أمرت مادلين.

اختارت بيبروس على الفور المواد المتعلقة بـ سو . لقد كانت بالفعل واضحة للغاية بشأن هذا الأمر ، وأثناء فرز المواد ، أوضحت ، ” كان سو هو أول خريج في معسكر تدريب كورتيس ، لذلك بناءً على اللوائح ، تم منحه رتبة ملازم ثاني. ومع ذلك ، لأنه قتل الوريث الرابع لعائلة فابريجاس لايكنار أثناء مهمة المطاردة الأولى ، تسبب هذا في كراهية عائلة فابريجاس. من خلال قنوات معلوماتنا ، وجدنا أن عائلة فابريجاس استثمرت مائتي ألف لاغتيال سو داخل معسكر التدريب ، ثم أنفقوا أكثر من ثلاثة ملايين لتطهير الطريق ونصب فخ لقتل سو داخل قاعدة التدريب. أعلن القديم فابريجاس علنًا أنه يجب دفع الدم للتخلص من إذلال العائلة ، وقد حافظت جميع العائلات الأخرى ، بما في ذلك عائلة آرثر من بيرسيفوني ، على حيادها في هذا الشأن. ومع ذلك ، فاقت نتائج معركة قاعدة التدريب توقعات الجميع. عندما اخترقت بيرسيفوني ، وهي حامية سو في الأساس ، الحصار ووصلت إلى قاعدة التدريب ، قتل سو بالفعل ثلاثة قتلة مخضرمين من قوات ملك كوبرا وحده ، بالإضافة إلى ثلاثة وأربعين من مقاتلي النخبة. بناءً على التحليل المعروف ، كان يجب أن يكون أي من هؤلاء المقاتلين الثلاثة كافياً للتعامل مع سو . هذه هي الصورة التي التقطها موظفونا عندما خرج الملازم الثاني سو من قاعدة التدريب ، بالإضافة إلى أحدث صوره “.

 

 

 

ظهرت صورة على الفور على الكمبيوتر. كان جسد سو بأكمله مغمورًا بالدماء ، وكان من الصعب معرفة عدد الإصابات التي أصيب بها في جسده ، حتى أنه يمكن رؤية عظامه. كانت يده اليسرى مكسورة في مناطق متعددة ، ولم يلتصق بها سوى جزء صغير من العضلات واللحم. كان سو يتجه نحو السماء حاليًا ، وعينه اليسرى الخضراء تطلق إشراقًا خشنًا ووحشيًا! في سماء الليل ، كان القمر المتضائل أحمر مثل الدم كما أضاء جسده ببرودة.

 

 

 

شعرت بيبروس فجأة كما لو أن الهواء المحيط قد تجمد وأضيف عدة أطنان من الضغط إلى جسدها ، مما جعل التنفس صعبًا! ثم سمعت صوت احتكاك المعادن ببعضها البعض. من زاوية عينيها ، رأت أصابع مادلين النحيلة والطويلة لا شعوريًا تتمسك بقوة في مسند الذراع. تشوه مسند الذراع ببطء ، وتحول إلى شكل حلزوني.

 

 

قامت بيبروس بفرز تطبيقات الكمبيوتر بسرعة. “اسمحي لي أن ألقي نظرة . لقد مرت بالفعل عشرة أيام منذ آخر مرة تم فيها فحص الأموال … “

شعرت بيبروس كما لو كان حلقها جافًا بعض الشيء. كانت تعلم أن الطلاء على سطح الكرسي جعله يبدو وكأنه خشب ، لكنه تم تشكيله من سبيكة متينة للغاية كانت أقوى عدة مرات من الفولاذ العادي. وإلا فكيف يمكن لمقعد خشبي عادي أن يتحمل وزن درع مادلين الثقيل؟

شوا شوا شوا ! أضاءت المصابيح الأربعة أمام الدبابة الواحدة تلو الأخرى. اخترقت ثمانية خطوط من الضوء الظلام وأضاءت الطريق في الامام.

 

 

“هل فابريجاس هو من يحاول قتله؟” كان صوت مادلين شديد البرودة ، ويبدو أنه لا يختلف عما كان عليه في الماضي.

الترجمة: Hunter 

 

 

“صحيح. كان القديم فابريجاس مغرمًا جدًا بـ لايكنار ، لكنني أعتقد أن هذا يرجع أساسًا إلى أن بيرسيفوني أعادت الشخص الذي قتل لايكنار وأعلنت علنًا أنه أصبح راكب التنين الاسود . هذا جعل فابريجاس يشعر كما لو أن عائلته بأكملها قد تعرضت للإذلال ، مما أدى إلى مثل هذا الرد القمعي. حتى أنهم أنفقوا مبلغًا كبيرًا من المال للجنرال رودولف من عائلة ويليامز للتعامل مع بيرسيفوني “.

“أحضرِ كل المواد التي لدينا بشأنه.”

 

 

ركزت عيون مادلين على هذه الصورة. من الواضح أنها كانت تعرف ما تدل عليه الجروح على جسده. عندما حسبت الضرر بصمت ، أصبح مسند الذراع الموجود على كرسيها مشوهًا أكثر فأكثر.

 

 

“هو …” فقد صوت مادلين البرودة وأصبح جافًا وخشنًا إلى حد ما. بعد وقفة ، تابعت بعد ذلك ، “… هل ما زال على قيد الحياة؟”

 

 

“الاسم الذي سجله بنفسه هو سو “. أصبحت بيبروس مندهشة إلى حد ما عندما رأت مادلين فجأة بانها نست نفسها. ومع ذلك ، فقد أخفت صدمتها بعناية ، ولم تسمح لها بالظهور على وجهها.

“حاليا ، الملازم الثاني سو داخل مستشفى الجنرال بيرسيفوني الخاص. يمكننا فقط أن نؤكد أنه على قيد الحياة ، ولا شيء آخر واضح. الشركة الفرعية الخاصة للجنرال ليست شيئًا يمكننا التحقيق فيه بسهولة. ومع ذلك ، سمعت بعض المعلومات الأخرى أنه خلال بعثات بيرسيفوني الأخيرة ، كانت هناك بعض المشاكل. لقد رفض بنك البرلمان بالفعل طلبها لإقراض المال “.

الفصل 25.4 – تخويف

 

لم تقل مادلين كلمة واحدة وسارعت إلى الأمام. اندفع خادمان ، أحدهما من اليمين والآخر من اليسار. لقد حملوا في أيديهم قفازات المعركة التي تم غسل نصفها للتو وجلبوها إلى جانب مادلين. مدت يدها بشكل عرضي ، وتم إدخال يديها البيضاء في القفازات ذات المظهر الشرير. تحركت أصابعها التي كانت مغطاة بقطع من الدروع عدة مرات تقريبًا ، وبصوت كا تشا ، كانت القفازات متصلة بالفعل بالدروع.

رفرفت المعلومات بسرعة عبر الشاشة ، مما يثبت كلمات بيبروس .

“هل فابريجاس هو من يحاول قتله؟” كان صوت مادلين شديد البرودة ، ويبدو أنه لا يختلف عما كان عليه في الماضي.

 

 

خففت مادلين يدها وحركت أصابعها التي تغير لونها قليلاً وسألت ، “ما مقدار الأموال التي ما زلنا نملكها؟”

 

 

 

قامت بيبروس بفرز تطبيقات الكمبيوتر بسرعة. “اسمحي لي أن ألقي نظرة . لقد مرت بالفعل عشرة أيام منذ آخر مرة تم فيها فحص الأموال … “

 

 

 

“بغض النظر عن الكمية المتوفرة ، أعطيها كلها إلى بيرسيفوني. فلتتعجلي!” قاطعتها مادلين. ثم نهضت ببطء قبل أن تمشي نحو بوابات الكنيسة.

شوا شوا شوا ! أضاءت المصابيح الأربعة أمام الدبابة الواحدة تلو الأخرى. اخترقت ثمانية خطوط من الضوء الظلام وأضاءت الطريق في الامام.

 

 

“لكن …” أصيبت بيبروس بالصدمة. طاردت مادلين وقالت: “باستثناء ضباط التحكيم ، لم يتم صرف رواتب أي شخص آخر!”

وسرعان ما انسحب الخدم الذكور الذين سلموا القفازات ، ورفع أربعة خدم آخرين السيف الهائل لها ، جاعلين “سجن الموت” بين يديها. كانت مسافة قصيرة فقط ، لكن الرجال الأربعة الشبان الأقوياء كانوا بالفعل متعبين للغاية لدرجة أن العرق كان يتساقط مثل المطر. تم تقسيم حافة سجن الموت بالفعل إلى ثلاثة أقسام ، وفي الوسط ، كان هناك مكونان بيضاويان تم ربطهم معًا. تم تضمين بلورة ملونة في وسط المكونات البيضاوية ، وحُفر حولها دائرة من النقوش التي كان من الصعب فك رموزها. في الوقت الحالي ، كانت بلورة سجن الموت مليئة بطاقة الدم ، ليس مثل اللون الأزرق السماوي لبحار العصر القديم عندما تم ترميمه للتو.

 

 

“دعيهم يجوعون.” كان رد مادلين مختصرا كما كان من قبل.

 

 

 

لم تعرف بيبروس مؤقتًا ماذا تقول. سمعت على الفور أمرًا آخر جعل عقلها فارغًا تمامًا. “أولئك الذين لا يريدون الجوع ، يمكنهم الذهاب إلى شوارع الأشباح ويصبحوا عاهرات.”

 

 

“هو …” فقد صوت مادلين البرودة وأصبح جافًا وخشنًا إلى حد ما. بعد وقفة ، تابعت بعد ذلك ، “… هل ما زال على قيد الحياة؟”

فتحت أبواب الكنيسة الكبيرة تلقائيًا أمام مادلين. رن صوت إنذار حزين على الفور في جميع أنحاء مدينة المحاكمات. أضاءت المئات من الكشافات في وقت واحد ، مما يجعل مدينة المحاكمات تبدو مشرقة مثل النهار. ظهرت شخصيات لا حصر لها من جميع الزوايا المختلفة ، واندفعوا جميعًا بأقصى سرعة يمكنهم حشدها لتنفيذ العمل الذي تم تكليفهم به. جاء الأمر مفاجئًا للغاية ، وشعر الجميع كما لو أنهم سيصابون بالجنون من الضغط الشديد لإكمال تحركاتهم في الوقت المحدد. حتى مقدار التنفس الذي يمكنهم القيام به كان لا بد من حسابه. لحسن الحظ، لقد تم بالفعل وضع خطة العمل ، وكانت دقيقة للغاية بحيث تمت إضافة كل جالون من البنزين وتم بالفعل حساب كل حركة لولبية. طالما بذل الجميع كل ما في وسعهم لإكمال نصيبهم ، فسيكون ذلك كافيًا.

عندما اختفى الشعر الطويل الرمادي الذي كان يرفرف في الرياح تمامًا في الظلام ، تردد صوت محرك داخل مدينة المحاكمات. اخذت بيبروس دراجة داكنة اللون وتبعت عن كثب خلف أسطول المركبات.

 

 

لم تقل مادلين كلمة واحدة وسارعت إلى الأمام. اندفع خادمان ، أحدهما من اليمين والآخر من اليسار. لقد حملوا في أيديهم قفازات المعركة التي تم غسل نصفها للتو وجلبوها إلى جانب مادلين. مدت يدها بشكل عرضي ، وتم إدخال يديها البيضاء في القفازات ذات المظهر الشرير. تحركت أصابعها التي كانت مغطاة بقطع من الدروع عدة مرات تقريبًا ، وبصوت كا تشا ، كانت القفازات متصلة بالفعل بالدروع.

 

 

 

وسرعان ما انسحب الخدم الذكور الذين سلموا القفازات ، ورفع أربعة خدم آخرين السيف الهائل لها ، جاعلين “سجن الموت” بين يديها. كانت مسافة قصيرة فقط ، لكن الرجال الأربعة الشبان الأقوياء كانوا بالفعل متعبين للغاية لدرجة أن العرق كان يتساقط مثل المطر. تم تقسيم حافة سجن الموت بالفعل إلى ثلاثة أقسام ، وفي الوسط ، كان هناك مكونان بيضاويان تم ربطهم معًا. تم تضمين بلورة ملونة في وسط المكونات البيضاوية ، وحُفر حولها دائرة من النقوش التي كان من الصعب فك رموزها. في الوقت الحالي ، كانت بلورة سجن الموت مليئة بطاقة الدم ، ليس مثل اللون الأزرق السماوي لبحار العصر القديم عندما تم ترميمه للتو.

 

 

جرّت مادلين بين يديها سجن الموت ، وبخطوات قليلة ، كادت أن تخرج من بلدة المحاكمات. في كلا الجانبين من المدينة، هدر المحرك بجنون وملأ الدخان الهواء. اندفعت دبابات الحرب ذات العجلتين بسرعة انتحارية ، وعندما كانوا على وشك الاصطدام ببعضهم البعض ، قاموا بدورهم عن قرب. أحدثت الدبابات التي كان وزنها حوالي خمسين طناً حركة انجراف خطيرة على الأرض ، وعندما توقفوا ، توقفت السيارتان بشكل مثالي بأقل من خمسين سنتيمترا بين بعضهما البعض. أثبتت المهارات الرائعة للسائقين القدرة على تشغيل دبابات الحرب هذه كما لو كانت سيارات صغيرة . حتى لو كانت هذه دبابات حربية من العصر الجديد ، فإن مرونتها كانت لا تزال سيئة مثل الدبابات القديمة.

 

 

 

قفزت مادلين فجأة في الهواء وهي تحمل معها سجن الموت الثقيل بشكل يبعث على السخرية. سافرت أكثر من ثلاثين مترًا قبل أن تهبط على سطح دبابتين ، قدم واحدة على كل منهما. عندما داست عليهم ، بدت إطارات دبابات الحرب وكأنها تغرق بضعة سنتيمترات في الأرض.

“إلى قصر غابة لارفين.” أمرت مادلين.

 

“بغض النظر عن الكمية المتوفرة ، أعطيها كلها إلى بيرسيفوني. فلتتعجلي!” قاطعتها مادلين. ثم نهضت ببطء قبل أن تمشي نحو بوابات الكنيسة.

شوا شوا شوا ! أضاءت المصابيح الأربعة أمام الدبابة الواحدة تلو الأخرى. اخترقت ثمانية خطوط من الضوء الظلام وأضاءت الطريق في الامام.

 

 

 

“إلى قصر غابة لارفين.” أمرت مادلين.

 

 

لم تعرف بيبروس مؤقتًا ماذا تقول. سمعت على الفور أمرًا آخر جعل عقلها فارغًا تمامًا. “أولئك الذين لا يريدون الجوع ، يمكنهم الذهاب إلى شوارع الأشباح ويصبحوا عاهرات.”

ارتجفت دبابة الحرب. تم دفع المحركات بالفعل إلى أقصى حدودها. بدأوا ببطء في التحرك ، وزادت السرعة تدريجيًا. تم تقسيم ثمانية من مسؤولي التحكيم بين أربع مركبات ، واتبعوا دبابة مادلين عن كثب.

 

 

 

عندما اختفى الشعر الطويل الرمادي الذي كان يرفرف في الرياح تمامًا في الظلام ، تردد صوت محرك داخل مدينة المحاكمات. اخذت بيبروس دراجة داكنة اللون وتبعت عن كثب خلف أسطول المركبات.

 

 

 

 

 

 

“إلى قصر غابة لارفين.” أمرت مادلين.

 

 

 

 

 

لم تقل مادلين كلمة واحدة وسارعت إلى الأمام. اندفع خادمان ، أحدهما من اليمين والآخر من اليسار. لقد حملوا في أيديهم قفازات المعركة التي تم غسل نصفها للتو وجلبوها إلى جانب مادلين. مدت يدها بشكل عرضي ، وتم إدخال يديها البيضاء في القفازات ذات المظهر الشرير. تحركت أصابعها التي كانت مغطاة بقطع من الدروع عدة مرات تقريبًا ، وبصوت كا تشا ، كانت القفازات متصلة بالفعل بالدروع.

 

 

 

 

 

خففت مادلين يدها وحركت أصابعها التي تغير لونها قليلاً وسألت ، “ما مقدار الأموال التي ما زلنا نملكها؟”

 

“بغض النظر عن الكمية المتوفرة ، أعطيها كلها إلى بيرسيفوني. فلتتعجلي!” قاطعتها مادلين. ثم نهضت ببطء قبل أن تمشي نحو بوابات الكنيسة.

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

لم تعرف بيبروس مؤقتًا ماذا تقول. سمعت على الفور أمرًا آخر جعل عقلها فارغًا تمامًا. “أولئك الذين لا يريدون الجوع ، يمكنهم الذهاب إلى شوارع الأشباح ويصبحوا عاهرات.”

الترجمة: Hunter 

الفصل 25.4 – تخويف

 

 

 

 

 

 

“دعيهم يجوعون.” كان رد مادلين مختصرا كما كان من قبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط