نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 26.4

جنون

جنون

الفصل 26.4 – جنون

 

 

 

بالطبع ، لم يفكر هؤلاء الصغار أبدًا في ما إذا كانت العائلات الثلاث الكبرى ستقبل هذا القول عنها.

يبدو أن حيوية ريكاردو قد فاقت توقعاتها تمامًا. لقد دعم جسده مرة أخرى ، وفي اتجاه مادلين التي كانت تختفي تدريجيًا ، قال: “أنتِ رائعة حقًا!”

 

 

اندلع الناس على الفور في مناقشات عديدة. على الرغم من أن هذه الأصوات كانت ناعمة ، حتى لو كان القديم فابريجاس يمكنه سماعها ، فكيف لا تستطيع مادلين ذلك؟

بصوت عالٍ ، طار شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا أو نحو ذلك يرتدي ملابس فاخرة إلى الخارج. امتص جسده بلا حول ولا قوة نحو مادلين ، وبينما كان يطير أكثر من خمسين مترًا ، بدأ بالصراخ بشكل هيستيري. على الرغم من كل معاناته ، لم يستطع الهروب من الارتباط الخالي من حوله على الإطلاق حيث تم سحبه نحو مادلين!

 

مزق “سجن الموت” الهواء بصمت ، مشكلاً صليبًا أسودًا داكنًا في هذا العالم المظلم. لم يتوقف حفيد القديم فابريجاس عن الصراخ ، وكان جسده لا يزال يعاني حيث ظل في الجو لمدة ثانية كاملة. ثم انقسم فجأة إلى أربع قطع سقطت باتجاه مواقع متفرقة!

ظهر العرق البارد على ظهر القديم فابريجاس مرة أخرى. لقد شعر بالخطر. لم يكن لسبب آخر سوى حقيقة أنه كان يعلم أن مادلين ستتخذ إجراءات الآن للتو. هذه الفتاة التي جاءت من الظلام لم يكن لديها أي نية للخداع.

 

 

كان المعنى وراء النظرة الأخيرة التي أعطتها مادلين للقديم فابريجاس واضحًا للغاية: الشخص الذي قتلته كان وريث المرتبة الثالثة. إذا كنت لا تزال تريد استخدام شرف العائلة كسبب لقتل سو ، فالرجاء البحث عني أولاً.

بطبيعة الحال ، فإن محتويات المناقشات لن تجعل مادلين في ضوء إيجابي ، وكان هناك عدد غير قليل من المحتويات القذرة والمبتذلة. على سبيل المثال ، كانت هناك هذه المحادثات تضمنت أشياء مثل “أليس سو الحيوان الأليف الذكر لتلك المرأة من عائلة آرثر؟ يبدو أن هذه الفتاة الصغيرة قد نضجت جيدًا ، فلماذا تريد حتى هذا النوع من الرجال؟ إنه حقًا يجعلني غير مرتاح إلى حد ما ، فلماذا لا تأتي وتبحث عني بدلاً من ذلك … “

في مواجهة مادلين التي كانت مثل إله الموت ، بدأ الخوف يتدفق في أعماق قلب ريكاردو. ومع ذلك ، بدأت عيناه تحترقان بلهب اشتعلت فيه شراسة أكبر! بمجرد مرور الدبابة بالبوابات العظيمة ، ألقى ريكاردو السيجارة على الأرض. بقفزة ، وصل إلى ارتفاع مادلين وبدا أنه قادر على الصعود أعلى قليلاً.

 

 

“جميعكم ، اخرسوا!” أصدر القديم فابريجاس هدير قوي!

 

 

القت مادلين على القديم فابريجاس الذي كان مختبئا في وسط الحشد بنظرة باردة ، ثم استخدمت سجن الموت لتنقر برفق على الدبابات أسفل قدميها. حلقت محركات الدبابات مرة أخرى ، وبمهارة كبيرة ، قامت الدبابات برسم نصف دائرة ، وخرجت مادلين ببطء من قصر غابة لارفين.

شعر فجأة كما لو أن الطريقة التي يسيطر بها على هؤلاء كانت فضفاضة بعض الشيء ، وأن المحاكمات التي خاضها كانت قليلة للغاية. تحت حماية العائلة، فقد هؤلاء الصغار غريزة الخطر الأساسية تجاه الوحوش البرية. يمكنهم تحدي العائلات الثلاث الكبرى ، ويمكنهم تحدي كبار الضباط في راكب التنين الأسود ، لكن لا يمكنهم تحدي قسم المحاكمة. ماذا كانت نتيجة استفزاز مادلين؟

ابتسم ريكاردو تجاه بيبروس ، مرحباً بتعبيرها الذي بدا وكأنها كانت تنظر إلى أحمق.

 

ابتسم ريكاردو تجاه بيبروس ، مرحباً بتعبيرها الذي بدا وكأنها كانت تنظر إلى أحمق.

مدت يد مادلين اليسرى وخدشت نحو القديم فابريجاس البعيد. بمجرد أن تلامس كتف بيبروس وذراع مادلين اليسرى، طار جسدها بالكامل دون أي مقاومة ، خارج نطاق الدبابات.

لقد أساء حفيده إلى مادلين واستحق العقاب ، لكنه كان بعيدًا عن النقطة التي يحتاج فيها إلى دفع ثمنها بحياته. ومع ذلك ، استخدمت مادلين هذا العذر الصغير لذبحه عالياً في السماء أمام وجوه الجميع!

 

 

عند رؤية مادلين تتحرك فجأة ، أطلق العشرات من الأشخاص الذين تجمعوا أمام بوابات القلعة صرخات بائسة. حتى القديم فابريجاس كان محاصرًا في الحشد ، مما تركه غارق في الرعب. في هذه اللحظة ، امام رائحة الدماء الكثيفة التي اعمت الهواء ، بدا أن الخوف قد أسر الجميع. شعروا وكأنهم محاصرون كأهداف لضربة صاعقة!

 

 

 

بصوت عالٍ ، طار شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا أو نحو ذلك يرتدي ملابس فاخرة إلى الخارج. امتص جسده بلا حول ولا قوة نحو مادلين ، وبينما كان يطير أكثر من خمسين مترًا ، بدأ بالصراخ بشكل هيستيري. على الرغم من كل معاناته ، لم يستطع الهروب من الارتباط الخالي من حوله على الإطلاق حيث تم سحبه نحو مادلين!

متكئًا على بقايا عمود الباب ، حدق في مادلين التي اقتربت ببطء بصمت. حدقت عيون مادلين اللازوردية ، التي كانت واقفة فوق الدبابات ، في الظلام البعيد. استند “سجن الموت” على جانب الدبابة ، وكاد طرفه المربع يلامس الأرض.

 

بطبيعة الحال ، فإن محتويات المناقشات لن تجعل مادلين في ضوء إيجابي ، وكان هناك عدد غير قليل من المحتويات القذرة والمبتذلة. على سبيل المثال ، كانت هناك هذه المحادثات تضمنت أشياء مثل “أليس سو الحيوان الأليف الذكر لتلك المرأة من عائلة آرثر؟ يبدو أن هذه الفتاة الصغيرة قد نضجت جيدًا ، فلماذا تريد حتى هذا النوع من الرجال؟ إنه حقًا يجعلني غير مرتاح إلى حد ما ، فلماذا لا تأتي وتبحث عني بدلاً من ذلك … “

شاهد جميع المقاتلين هنا بتعبيرات مذهلة. نسوا تماما اطلاق النار. ومع ذلك ، حتى لو فكروا في فعل شيء كهذا ، فلن يجرؤوا على إطلاق النار. كان هذا الشاب حفيد القديم فابريجاس ، وكذلك وريث العائلة في المرتبة الثالثة. كان أيضًا هو الشخص الذي قال إنه إذا كانت مادلين تفتقر إلى الرجال ، كان عليها أن تبحث عنه.

 

 

 

مزق “سجن الموت” الهواء بصمت ، مشكلاً صليبًا أسودًا داكنًا في هذا العالم المظلم. لم يتوقف حفيد القديم فابريجاس عن الصراخ ، وكان جسده لا يزال يعاني حيث ظل في الجو لمدة ثانية كاملة. ثم انقسم فجأة إلى أربع قطع سقطت باتجاه مواقع متفرقة!

 

 

 

سال الدم مثل المطر على رأس مادلين. عندما سقطت قطرات الدماء على شعرها ، استمر في التساقط ولم يتوقف عند أدنى درجة.

 

 

 

شكل الدم بركة تحتها. ثم ، عندما هبت رياح الليل مرة أخرى ، تأرجح شعر مادلين الرمادي الداكن بلطف ، متلألئًا بضوء فضي. كان الأمر كما لو كان يتم رسم عالم من الخيال في هذا العالم السفلي.

 

 

 

شعر الجميع بصعوبة التنفس ، لكن لم يجرؤ أحد على إطلاق النار أيضًا. كان المشهد الدموي قد أرهب بالفعل جميع الحاضرين.

مرت المركبات بريكاردو واحدة تلو الأخرى ، وغطاه الغبار المتطاير في كل مكان من رأسه إلى أخمص قدميه. احتوت المركبات على مسؤولي التحكيم الذين تبعوا مادلين ، وكان آخرهم بيبروس .

 

 

القت مادلين على القديم فابريجاس الذي كان مختبئا في وسط الحشد بنظرة باردة ، ثم استخدمت سجن الموت لتنقر برفق على الدبابات أسفل قدميها. حلقت محركات الدبابات مرة أخرى ، وبمهارة كبيرة ، قامت الدبابات برسم نصف دائرة ، وخرجت مادلين ببطء من قصر غابة لارفين.

الفصل 26.4 – جنون

 

 

دون أن يعرفوا متى ، ظهر شخص آخر خارج البوابات العظيمة المدمرة للقصر ، وهو شاب بدا تافهًا إلى حد ما. بدت اللحية الغير المشذبة التي نمت في كل مكان وأخفت عمره الحقيقي ، بالإضافة إلى أعقاب السجائر التي تومض بين اللون الفاتح والداكن ، تتناقض بشكل حاد مع أفراد العائلة الذين لم يكن لديهم شعر واحد في غير محله. كان هذا الذكر على وجه التحديد حفيد القديم فابريجاس ، وهو وريث المرتبة الأولى ريكاردو فابريجاس.

مزق “سجن الموت” الهواء بصمت ، مشكلاً صليبًا أسودًا داكنًا في هذا العالم المظلم. لم يتوقف حفيد القديم فابريجاس عن الصراخ ، وكان جسده لا يزال يعاني حيث ظل في الجو لمدة ثانية كاملة. ثم انقسم فجأة إلى أربع قطع سقطت باتجاه مواقع متفرقة!

 

الترجمة: Hunter

متكئًا على بقايا عمود الباب ، حدق في مادلين التي اقتربت ببطء بصمت. حدقت عيون مادلين اللازوردية ، التي كانت واقفة فوق الدبابات ، في الظلام البعيد. استند “سجن الموت” على جانب الدبابة ، وكاد طرفه المربع يلامس الأرض.

 

 

 

عرف ريكاردو أن مادلين لم تره حتى. لم يكن الأمر أنها لم تلاحظ وجوده ، بل أنه كان ببساطة غير مهم في عينيها ، لذلك حملته في تجاهل تام.

شعر فجأة كما لو أن الطريقة التي يسيطر بها على هؤلاء كانت فضفاضة بعض الشيء ، وأن المحاكمات التي خاضها كانت قليلة للغاية. تحت حماية العائلة، فقد هؤلاء الصغار غريزة الخطر الأساسية تجاه الوحوش البرية. يمكنهم تحدي العائلات الثلاث الكبرى ، ويمكنهم تحدي كبار الضباط في راكب التنين الأسود ، لكن لا يمكنهم تحدي قسم المحاكمة. ماذا كانت نتيجة استفزاز مادلين؟

 

 

في مواجهة مادلين التي كانت مثل إله الموت ، بدأ الخوف يتدفق في أعماق قلب ريكاردو. ومع ذلك ، بدأت عيناه تحترقان بلهب اشتعلت فيه شراسة أكبر! بمجرد مرور الدبابة بالبوابات العظيمة ، ألقى ريكاردو السيجارة على الأرض. بقفزة ، وصل إلى ارتفاع مادلين وبدا أنه قادر على الصعود أعلى قليلاً.

القت مادلين على القديم فابريجاس الذي كان مختبئا في وسط الحشد بنظرة باردة ، ثم استخدمت سجن الموت لتنقر برفق على الدبابات أسفل قدميها. حلقت محركات الدبابات مرة أخرى ، وبمهارة كبيرة ، قامت الدبابات برسم نصف دائرة ، وخرجت مادلين ببطء من قصر غابة لارفين.

 

 

صرخ بأعلى صوته ، “هاي, فتاة …!”

 

 

 

كان ريكاردو قد صرخ للتو بهذه الكلمات عندما ظهر سجن الموت فجأة بالقرب من رأسه كأنه كابوس ، وهو يسقط قطريًا! عندما كان الخوف قد ومض لتوه من أمام عيني ريكاردو ، طار بالفعل بسرعة عدة مرات عندما قفز. مثل رصاصة ، سُحق بقوة في الأرض الصلبة!

 

 

 

“هاه؟” كانت مادلين مندهشة إلى حد ما. لم تتوقع أبدًا أن صفعتها العادية لم تقتل شخصًا قريبًا منها. ومع ذلك ، لم يكن لديها أي نية لإضافة ضربة أخرى. من وجهة نظرها ، لم يكن قتل ذبابة بصفعة واحدة أمرًا بالغ الأهمية. لم يكن هناك جدوى من إنفاق المزيد من الطاقة ، لأنه حتى لو لم يمت ، فسيظل قريبًا جدًا.

 

 

شاهد جميع المقاتلين هنا بتعبيرات مذهلة. نسوا تماما اطلاق النار. ومع ذلك ، حتى لو فكروا في فعل شيء كهذا ، فلن يجرؤوا على إطلاق النار. كان هذا الشاب حفيد القديم فابريجاس ، وكذلك وريث العائلة في المرتبة الثالثة. كان أيضًا هو الشخص الذي قال إنه إذا كانت مادلين تفتقر إلى الرجال ، كان عليها أن تبحث عنه.

يبدو أن حيوية ريكاردو قد فاقت توقعاتها تمامًا. لقد دعم جسده مرة أخرى ، وفي اتجاه مادلين التي كانت تختفي تدريجيًا ، قال: “أنتِ رائعة حقًا!”

شكل الدم بركة تحتها. ثم ، عندما هبت رياح الليل مرة أخرى ، تأرجح شعر مادلين الرمادي الداكن بلطف ، متلألئًا بضوء فضي. كان الأمر كما لو كان يتم رسم عالم من الخيال في هذا العالم السفلي.

 

دون أن يعرفوا متى ، ظهر شخص آخر خارج البوابات العظيمة المدمرة للقصر ، وهو شاب بدا تافهًا إلى حد ما. بدت اللحية الغير المشذبة التي نمت في كل مكان وأخفت عمره الحقيقي ، بالإضافة إلى أعقاب السجائر التي تومض بين اللون الفاتح والداكن ، تتناقض بشكل حاد مع أفراد العائلة الذين لم يكن لديهم شعر واحد في غير محله. كان هذا الذكر على وجه التحديد حفيد القديم فابريجاس ، وهو وريث المرتبة الأولى ريكاردو فابريجاس.

ثم بدأ ريكاردو يسعل بعنف. بدأت كميات كبيرة من الدماء تتدفق من فمه ، وتسبب الألم الشديد الذي أتى من سبعة أو ثمانية أماكن مختلفة في شحوب وجهه بشكل كبير. تمتم ، “اللعنة ، الكثير من العظام مكسورة. ستكون الأمور صعبة “.

 

 

مرت المركبات بريكاردو واحدة تلو الأخرى ، وغطاه الغبار المتطاير في كل مكان من رأسه إلى أخمص قدميه. احتوت المركبات على مسؤولي التحكيم الذين تبعوا مادلين ، وكان آخرهم بيبروس .

 

 

 

ابتسم ريكاردو تجاه بيبروس ، مرحباً بتعبيرها الذي بدا وكأنها كانت تنظر إلى أحمق.

 

 

لقد أساء حفيده إلى مادلين واستحق العقاب ، لكنه كان بعيدًا عن النقطة التي يحتاج فيها إلى دفع ثمنها بحياته. ومع ذلك ، استخدمت مادلين هذا العذر الصغير لذبحه عالياً في السماء أمام وجوه الجميع!

عند بوابات القلعة ، قام القديم فابريجاس بقبض صدره بإحكام. حتى قلبه الشاب القوي وجد صعوبة في تحمل الضربات المحمومة لصدره. كانت شفتاه شاحبتان ، وبدأت أصابعه تتحول إلى اللون الأزرق من القوة المفرطة. في هذه الأثناء ، كان جسده يرتجف بقوة أكبر ، كما لو كان على وشك الانهيار.

 

 

مرت المركبات بريكاردو واحدة تلو الأخرى ، وغطاه الغبار المتطاير في كل مكان من رأسه إلى أخمص قدميه. احتوت المركبات على مسؤولي التحكيم الذين تبعوا مادلين ، وكان آخرهم بيبروس .

لقد أساء حفيده إلى مادلين واستحق العقاب ، لكنه كان بعيدًا عن النقطة التي يحتاج فيها إلى دفع ثمنها بحياته. ومع ذلك ، استخدمت مادلين هذا العذر الصغير لذبحه عالياً في السماء أمام وجوه الجميع!

 

 

 

كان المعنى وراء النظرة الأخيرة التي أعطتها مادلين للقديم فابريجاس واضحًا للغاية: الشخص الذي قتلته كان وريث المرتبة الثالثة. إذا كنت لا تزال تريد استخدام شرف العائلة كسبب لقتل سو ، فالرجاء البحث عني أولاً.

الترجمة: Hunter

 

كان المعنى وراء النظرة الأخيرة التي أعطتها مادلين للقديم فابريجاس واضحًا للغاية: الشخص الذي قتلته كان وريث المرتبة الثالثة. إذا كنت لا تزال تريد استخدام شرف العائلة كسبب لقتل سو ، فالرجاء البحث عني أولاً.

 

 

 

 

 

عند رؤية مادلين تتحرك فجأة ، أطلق العشرات من الأشخاص الذين تجمعوا أمام بوابات القلعة صرخات بائسة. حتى القديم فابريجاس كان محاصرًا في الحشد ، مما تركه غارق في الرعب. في هذه اللحظة ، امام رائحة الدماء الكثيفة التي اعمت الهواء ، بدا أن الخوف قد أسر الجميع. شعروا وكأنهم محاصرون كأهداف لضربة صاعقة!

 

 

 

بالطبع ، لم يفكر هؤلاء الصغار أبدًا في ما إذا كانت العائلات الثلاث الكبرى ستقبل هذا القول عنها.

 

 

 

“هاه؟” كانت مادلين مندهشة إلى حد ما. لم تتوقع أبدًا أن صفعتها العادية لم تقتل شخصًا قريبًا منها. ومع ذلك ، لم يكن لديها أي نية لإضافة ضربة أخرى. من وجهة نظرها ، لم يكن قتل ذبابة بصفعة واحدة أمرًا بالغ الأهمية. لم يكن هناك جدوى من إنفاق المزيد من الطاقة ، لأنه حتى لو لم يمت ، فسيظل قريبًا جدًا.

 

 

 

ثم بدأ ريكاردو يسعل بعنف. بدأت كميات كبيرة من الدماء تتدفق من فمه ، وتسبب الألم الشديد الذي أتى من سبعة أو ثمانية أماكن مختلفة في شحوب وجهه بشكل كبير. تمتم ، “اللعنة ، الكثير من العظام مكسورة. ستكون الأمور صعبة “.

 

 

 

صرخ بأعلى صوته ، “هاي, فتاة …!”

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

عرف ريكاردو أن مادلين لم تره حتى. لم يكن الأمر أنها لم تلاحظ وجوده ، بل أنه كان ببساطة غير مهم في عينيها ، لذلك حملته في تجاهل تام.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط