نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 29.2

نقطة الاتصال

نقطة الاتصال

الفصل 29.2 – نقطة الاتصال

اجتاحت عينا سو بندقية الأمير جاتلينج في يديه ولاحظ أنه لم يتم إدخال الرصاص ، ولم يتم فتح قفل الأمان. على هذا النحو ، أومأ برأسه ، وامتدت نظرته إلى جسم الشخصان المتبقيان قبل أن ينظر مرة أخرى إلى أطفال عائلة فابريجاس.

 

 

نظر سو إلى الشاب الذي يحمل بندقية الأمير جاتلينج. التقى الطرف الآخر بـ بصره، وبلا مبالاة من كتفيه، قال: “أنا من عائلة ويليام. لا يوجد شيء في الأصل بيننا ، لكن هؤلاء الأشخاص هم أصدقائي ، لذلك أنا أقف إلى جانبهم “.

في الجزء العلوي من مبنى شاهق كانت هناك شخصية رشيقة. حتى في المسافة البعيدة ، لم يستطع الدرع الشرير والثقيل إخفاء سحرها. بدا أن شعرها الرمادي الداكن الطويل الذي كان يرقص قد اندمج تمامًا مع السحب المنخفضة المعلقة المليئة بالإشراق. على الرغم من وجود مسافة كبيرة تفصل بينهما ، كان بإمكان سو رؤية هذا الزوج من العيون الزرقاء بوضوح. لقد كانوا تمامًا مثل العيون الرائعة والبلورية من سبع سنوات التي لم تكن تعرف الاعماق.

 

كل هذا تم التخطيط له بشكل منهجي وتم تنفيذه بطريقة غير متسرعة ، لدرجة أنه كانت لديه ابتسامة ساحرة على وجهه ، كما لو كان فردًا متمرسًا يتعامل مع بعض الأمور التافهة. كان بإمكان المتفرجين الثلاثة رؤية كل حركة بشكل واضح للغاية ، وعندما أعطيت الركلة الأخيرة ، شعر الأطفال الثلاثة كما لو أن الشيء بين أرجلهم كان ينبض من الألم ، كما لو ركلهم سو أيضًا .

اجتاحت عينا سو بندقية الأمير جاتلينج في يديه ولاحظ أنه لم يتم إدخال الرصاص ، ولم يتم فتح قفل الأمان. على هذا النحو ، أومأ برأسه ، وامتدت نظرته إلى جسم الشخصان المتبقيان قبل أن ينظر مرة أخرى إلى أطفال عائلة فابريجاس.

كان الشاب على الفور مثل أرنب خائف. عاد بضع خطوات في ذعر وكاد يسقط على الأرض! بصرف النظر عن الشاب الذي كان يحمل بندقية الأمير جاتلينج ، كان الآخرون جميعًا مبتدئين لم يدخلوا ساحة المعركة أبدًا. بالنسبة لهم ، كانت رتبة ملازم ثاني هدف حياتهم. الآن فقط أدركوا أن الرغبة في تحدي الملازم الثاني لراكب التنين الاسود كانت بمثابة التخلص من حياتهم.

 

 

فجأة ، شعر الجميع تقريبًا كما لو أن المحيط أصبح فجأة يكتنفه برودة عميقة ، كما لو أن درجة الحرارة انخفضت فجأة إلى أكثر من عشر درجات. عند مواجهة سو ، على الرغم من أنه كان جميلًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأن عاصفة من الرياح قد تطيره ، كان هناك حقًا هالة من الخطر بدأت في الخروج من جسده. كان هذا شيئًا لم تطلقه سوى المخلوقات المرعبة في البرية ، وهو شعور من شأنه أن يجعل أي شخص يرغب في الفرار على الفور.

ربما كان ارتداد مسدس غلوك الذي خضع للتعزيز أكبر من ارتداد بندقية القنص. تم تصميم هذه المسدسات خصيصًا ليتم إخفاؤها داخل المساحات الفارغة للمباني المختلفة. علاوة على ذلك ، فقط بعض الشخصيات الغريبة سوف تستخدمه. يمكن لقوتها أن تنفجر بسهولة عبر جدران من الطوب بسمك عشرات السنتيمترات وتفجر العدو المختبئ خلفها إلى أشلاء. من أجل استخدامه ، لم يكن على المرء أن يمتلك إتقانًا بسيطًا للأسلحة فحسب ، بل احتاج أيضًا إلى إتقان سلاح ثقيل.

 

عبس الشاب الذي يحمل بندقية الأمير جاتلينج . على الرغم من أنه لم يكن راكب تنين رسميًا ، إلا أنه لم يكن صغيرا قليل الخبرة. هو نفسه قاتل بالفعل في ساحة المعركة. هذا النوع من الهالة لم يكن غير مألوفًا له على الإطلاق. و الضباط من راكب التنين  الاسود من عائلته الذين كانوا مليئين بسفك الدماء، ونفس الأفراد الذين كان يعتبرهم آلهة يمتلكون جميعًا هذا النوع من الهالة. فقط بعد المشاركة في العديد من المعارك المريرة ، أدرك أن أولئك الذين زحفوا من جبل من الجثث فقط يمكنهم امتلاك هذا النوع من الهالة.

نظر سو إلى الشاب الذي يحمل بندقية الأمير جاتلينج. التقى الطرف الآخر بـ بصره، وبلا مبالاة من كتفيه، قال: “أنا من عائلة ويليام. لا يوجد شيء في الأصل بيننا ، لكن هؤلاء الأشخاص هم أصدقائي ، لذلك أنا أقف إلى جانبهم “.

 

شعر أحد الشباب الأكثر تعجرفًا وكأنه وُضع في موقف محرج. بضرب أسنانه ، فتح جهاز الأمان الخاص بـ بندقيته.

لقد فهم فجأة أن سو بالتأكيد لم يكن مثل ما ادعت به الدوائر الاجتماعية للشباب ، كيف أنه يعتمد فقط على وجهه الجميل ومهاراته في السرير مع بيرسيفوني ليشق طريقه إلى رتبة ملازم ثاني. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن الهزيمة المثيرة للاشمئزاز لعائلة فابريجاس صدفة أيضًا ، وبالتأكيد لم تكن بسبب كون فرقة ملوك الكوبرا قمامة ، وهو ما كانت تؤمن به الدوائر الاجتماعية للشباب وأطفال عائلة فابريجاس عالميًا. لقد أراد غريزيًا أن يوقف رفاقه الوقحين والمندفعين بشكل مفرط ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

فجأة ، شعر الجميع تقريبًا كما لو أن المحيط أصبح فجأة يكتنفه برودة عميقة ، كما لو أن درجة الحرارة انخفضت فجأة إلى أكثر من عشر درجات. عند مواجهة سو ، على الرغم من أنه كان جميلًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأن عاصفة من الرياح قد تطيره ، كان هناك حقًا هالة من الخطر بدأت في الخروج من جسده. كان هذا شيئًا لم تطلقه سوى المخلوقات المرعبة في البرية ، وهو شعور من شأنه أن يجعل أي شخص يرغب في الفرار على الفور.

 

“سمعت أنك قتلت عددًا لا بأس به من أفراد عائلتي في قاعدة التدريب!” كما شعر الشابان من عائلة فابريجاس بشكل غريزي كما لو أن الجو كان بعيدًا بعض الشيء. ومع ذلك ، فإن هؤلاء الأفراد الذين لم يدخلوا ساحة المعركة أبدًا كانوا غافلين جدًا عن هذا الشعور. علاوة على ذلك ، فإن أعدادهم الكبيرة وأسلحتهم النارية التي ظهرت والتي تم تصنيعها باستخدام تقنية حديثة بشكل واضح أعطتهم ثقة كافية.

الفصل 29.2 – نقطة الاتصال

 

 

كان من المعروف بالفعل أنه تم الحصول على لقب الملازم الثاني لـ سو بالذهاب إلى الفراش مع الجنرال ، أليس كذلك؟ أما بالنسبة للطبيعة الخاصة لمعسكر كورتيس التدريبي ، فقد كان هذا شيئًا لا يعرفه إلا أولئك الذين كانوا في الدائرة الداخلية. بالطبع ، لم يجرؤوا على قتل سو بوقاحة ، لأن قتل الملازم الثاني لراكب التنين الاسود كانت جريمة خطيرة. انسى آباءهم الذين لم يكونوا من الشخصيات العظيمة ، ولا حتى شيخ العشيرة القديم فابريجاس يمكن أن يحميهم. لكن استفزازه كان مختلفًا. لم يحظر راكب التنين الاسود التحديات والمبارزات. إذا تمكنوا من ضرب سو بضرب صوتي ، فإن مكانة عائلتهم سترتفع على الفور. وبالمثل ، كان الجميع يعلم أن سو لديه مستوى واحد فقط في المجال القتالي، ولم تكن لديه أي مستويات في المجال الذهني أو المجال السحري.

في الجزء العلوي من مبنى شاهق كانت هناك شخصية رشيقة. حتى في المسافة البعيدة ، لم يستطع الدرع الشرير والثقيل إخفاء سحرها. بدا أن شعرها الرمادي الداكن الطويل الذي كان يرقص قد اندمج تمامًا مع السحب المنخفضة المعلقة المليئة بالإشراق. على الرغم من وجود مسافة كبيرة تفصل بينهما ، كان بإمكان سو رؤية هذا الزوج من العيون الزرقاء بوضوح. لقد كانوا تمامًا مثل العيون الرائعة والبلورية من سبع سنوات التي لم تكن تعرف الاعماق.

 

 

“يجب أن تشعروا جميعًا بأنكم محظوظون.” تحدث سو بلا مبالاة. بعد ذلك ، تم فتح صندوق البندقية المصنوع من السبائك المعدنية بجوار الفخذ الأيمن تلقائيًا ، وارتد مسدس غلوك إلى يد سو اليمنى. “لأنكم يا رفاق ليس لديكم المؤهلات للانضمام إلى هجوم قاعدة التدريب ، لهذا السبب أنتم على قيد الحياة. الآن ، أنتم جميعًا تجرؤون في الواقع على استفزاز الملازم الثاني لراكب التنين الاسود ، ثم إما أن ننخرط في معركة ، أو تسمحون لي بتحطيم وجوهكم قبل الزحف بعيدًا “.

في مواجهة اختيار الحياة أو الكرامة ، اختار العضوان من عائلة فابريجاس الحياة. كانوا يتأوهون وهم يزحفون على الأرض باتجاه مؤخرة المحطة على الجانب.

 

 

” اللعنة! هذين البلهاء! لقد سمحتوا له بالاقتراب أكثر من اللازم وحتى سمحتوا له بالوصول إلى النطاق! ” الشاب الذي كان يحمل بندقية الأمير جاتلينج فهم على الفور المعنى الكامن وراء كلمات سو ولم يسعه إلا أن يلعن داخليًا. عندما وصل الجانبان إلى مسافة خمسة أمتار ، لا يمكن مقارنة البنادق الهجومية بمسدس غلوك على الإطلاق. في هذه الأثناء ، كانت بندقية الأمير جاتلينج في يديه أكثر سوءًا.

 

 

 

لم يتوقع الشابان من فابريجاس أبدًا أن تكون حركات سو مباشرة وحازمة ودقيقة. علاوة على ذلك ، فقد تمسك بشدة باللوائح ، على عكس البربري الذي دخل للتو من البرية الذي وصفت به الشائعات . نظرًا لأنهم هم من استفزوه أولاً ، علاوة على ذلك بدون هوية راكب التنين الاسود ، فحتى لو تمكنوا من قتل سو بعد هذه المعركة ، فإن ما ينتظرهم هو الإعدام. لم يكن هذا لأن خلفية سو كانت قوية ، ولكن بدلاً من ذلك لأنه لا يمكن تحدي كرامة راكب التنين الأسود . لن تسمح عمليات الإعدام في قسم المحاكمات لأحد بالموت بسهولة. كانت المعاناة ستجعل المرء يتمنى أن يموت على الفور.

 

 

 

ومع ذلك ، إذا لم يختاروا القتال ، فهل سيسمحون له فقط بتحطيم وجوههم قبل الزحف بعيدًا؟

 

 

كان من المعروف بالفعل أنه تم الحصول على لقب الملازم الثاني لـ سو بالذهاب إلى الفراش مع الجنرال ، أليس كذلك؟ أما بالنسبة للطبيعة الخاصة لمعسكر كورتيس التدريبي ، فقد كان هذا شيئًا لا يعرفه إلا أولئك الذين كانوا في الدائرة الداخلية. بالطبع ، لم يجرؤوا على قتل سو بوقاحة ، لأن قتل الملازم الثاني لراكب التنين الاسود كانت جريمة خطيرة. انسى آباءهم الذين لم يكونوا من الشخصيات العظيمة ، ولا حتى شيخ العشيرة القديم فابريجاس يمكن أن يحميهم. لكن استفزازه كان مختلفًا. لم يحظر راكب التنين الاسود التحديات والمبارزات. إذا تمكنوا من ضرب سو بضرب صوتي ، فإن مكانة عائلتهم سترتفع على الفور. وبالمثل ، كان الجميع يعلم أن سو لديه مستوى واحد فقط في المجال القتالي، ولم تكن لديه أي مستويات في المجال الذهني أو المجال السحري.

شعر أحد الشباب الأكثر تعجرفًا وكأنه وُضع في موقف محرج. بضرب أسنانه ، فتح جهاز الأمان الخاص بـ بندقيته.

 

 

ربما كان ارتداد مسدس غلوك الذي خضع للتعزيز أكبر من ارتداد بندقية القنص. تم تصميم هذه المسدسات خصيصًا ليتم إخفاؤها داخل المساحات الفارغة للمباني المختلفة. علاوة على ذلك ، فقط بعض الشخصيات الغريبة سوف تستخدمه. يمكن لقوتها أن تنفجر بسهولة عبر جدران من الطوب بسمك عشرات السنتيمترات وتفجر العدو المختبئ خلفها إلى أشلاء. من أجل استخدامه ، لم يكن على المرء أن يمتلك إتقانًا بسيطًا للأسلحة فحسب ، بل احتاج أيضًا إلى إتقان سلاح ثقيل.

“غبي.” ومضت عيون سو بإشراق. لقد صعد إلى الجانب متجنبًا مسار الطرف الآخر. ثم ، بخطوتين ، وصل بالفعل إلى الشاب الذي فتح جهاز الأمان بـ بندقيته الهجومية ، واستولى بسهولة على البندقية من يديه. بقلب يده ، ضرب بمؤخرة البندقية بشدة على أنف الشاب ، مما جعل ذلك فوهة الأنف مستقيمة إلى حد ما في وجهه. بعد رد الفعل القوي هذا ، تحرك المسدس في يد سو مرة أخرى ، وحطم ظهر شاب آخر ، وسحقه على الفور على الأرض. كان فمه مفتوحًا ، لكنه لم يستطع إطلاق أي أصوات.

شعر أحد الشباب الأكثر تعجرفًا وكأنه وُضع في موقف محرج. بضرب أسنانه ، فتح جهاز الأمان الخاص بـ بندقيته.

 

 

شعر الأطفال الثلاثة فقط وكأن وميض ظهر أمام أعينهم ، ثم رأوا رفاقهم ممددان بالفعل على الأرض ، غير قادرين على الزحف مرة أخرى.

 

 

 

لم يكن لدى سو أي نية للتوقف هنا. قام أولاً بقلب هذين الشابين ، ثم ضربهم بعنف بمؤخرة البندقية ، مما أدى إلى تحطيم أنف المرء تمامًا. ثم مشى إلى الشاب الذي سار في وقت سابق وركله بشدة في الفخذ!

لا يبدو أن سو لديه أي نية لتعديل مساره. لقد ألقى نظرة على الشاب ببساطة قبل أن يقول ، “تنحي جانباً”.

 

شعر أحد الشباب الأكثر تعجرفًا وكأنه وُضع في موقف محرج. بضرب أسنانه ، فتح جهاز الأمان الخاص بـ بندقيته.

كل هذا تم التخطيط له بشكل منهجي وتم تنفيذه بطريقة غير متسرعة ، لدرجة أنه كانت لديه ابتسامة ساحرة على وجهه ، كما لو كان فردًا متمرسًا يتعامل مع بعض الأمور التافهة. كان بإمكان المتفرجين الثلاثة رؤية كل حركة بشكل واضح للغاية ، وعندما أعطيت الركلة الأخيرة ، شعر الأطفال الثلاثة كما لو أن الشيء بين أرجلهم كان ينبض من الألم ، كما لو ركلهم سو أيضًا .

إنها هي … عرف سو من النظرة الأولى أنها كانت الفتاة الصغيرة التي لم يكن لديه خيار سوى التخلي عنها قبل سبع سنوات. فقط ، لم يعتقد أبدًا أنها ستنمو بالفعل بهذا الحجم ، ويصل طولها تقريبًا إلى ارتفاعه ، وهي الآن تمتلك قوة مروعة. كانت لاناكسيس على حق. فقط إلى جانبها يمكن إخراج مواهب الفتاة بالكامل.

 

 

ألقى سو البندقية التي كانت مشوهة إلى حد ما على الأرض ، لكن غلوك لم يترك يده أبدًا. انتظر بصبر حتى يتمكن الشابان أخيرًا من تحمل المعاناة ويكافحان مرة أخرى.

” اللعنة! هذين البلهاء! لقد سمحتوا له بالاقتراب أكثر من اللازم وحتى سمحتوا له بالوصول إلى النطاق! ” الشاب الذي كان يحمل بندقية الأمير جاتلينج فهم على الفور المعنى الكامن وراء كلمات سو ولم يسعه إلا أن يلعن داخليًا. عندما وصل الجانبان إلى مسافة خمسة أمتار ، لا يمكن مقارنة البنادق الهجومية بمسدس غلوك على الإطلاق. في هذه الأثناء ، كانت بندقية الأمير جاتلينج في يديه أكثر سوءًا.

 

 

“من سمح لكم يا رفاق بالوقوف مرة أخرى؟” ابتسم سو . ثم تركت المحتويات الجميع يرتجفون من الخوف. “أتذكر أن ما قلته الآن هو الزحف مرة أخرى. من الأفضل أن تنزلوا على الأرض وتزحفوا بطاعة. خلاف ذلك ، قد أعتقد أنكم تريدون القتال. أعتقد أن هذا المسدس يمكن أن ينفجر تمامًا في مؤخراتكم الفاسدة “.

لم يعطهم سو حتى نظرة وهو يسير عبر البوابات الكبيرة. وخلفه ، بدت البندقية المعطاة من قبل القائد فظة وقاتمة بشكل خاص ، وكانت مطابقة لمزاج سو بشكل جيد.

 

الترجمة: Hunter 

لم تكن وجوه الطفلين من عائلة فابريجاس شاحبة للغاية فحسب ، بل حملت وجوه الأطفال الثلاثة على الجانب تعابير متشابهة ، وكأنهم لا يستطيعون تحمل هذا النوع من الإذلال. ومع ذلك ، عندما رأى الشاب الذي يحمل بندقية الأمير جاتلينج أن كاميرات المراقبة على كلا الجانبين تشير إلى هذا الاتجاه منذ فترة طويلة ، تنهد داخليًا وتخلى عن جميع خطط اتخاذ الإجراءات . في الواقع ، كان يعلم أنه من السرعة المذهلة لسو الآن ، قبل أن يتمكنوا حتى من التصويب عليه ، ربما تكون رصاصات سو قد حطمت أدمغتهم بالفعل.

 

 

 

ربما كان ارتداد مسدس غلوك الذي خضع للتعزيز أكبر من ارتداد بندقية القنص. تم تصميم هذه المسدسات خصيصًا ليتم إخفاؤها داخل المساحات الفارغة للمباني المختلفة. علاوة على ذلك ، فقط بعض الشخصيات الغريبة سوف تستخدمه. يمكن لقوتها أن تنفجر بسهولة عبر جدران من الطوب بسمك عشرات السنتيمترات وتفجر العدو المختبئ خلفها إلى أشلاء. من أجل استخدامه ، لم يكن على المرء أن يمتلك إتقانًا بسيطًا للأسلحة فحسب ، بل احتاج أيضًا إلى إتقان سلاح ثقيل.

 

 

في مواجهة اختيار الحياة أو الكرامة ، اختار العضوان من عائلة فابريجاس الحياة. كانوا يتأوهون وهم يزحفون على الأرض باتجاه مؤخرة المحطة على الجانب.

في مواجهة اختيار الحياة أو الكرامة ، اختار العضوان من عائلة فابريجاس الحياة. كانوا يتأوهون وهم يزحفون على الأرض باتجاه مؤخرة المحطة على الجانب.

 

 

في مواجهة اختيار الحياة أو الكرامة ، اختار العضوان من عائلة فابريجاس الحياة. كانوا يتأوهون وهم يزحفون على الأرض باتجاه مؤخرة المحطة على الجانب.

قبل أن يختفوا تمامًا عن بصره ، أعاد بالفعل غلوك إلى صندوق المسدس المعدني ، واستمر في السير على طول الطريق المركزي باتجاه البوابات الكبيرة للمنطقة العسكرية. حدث أن وقف شاب في طريق سو ، ولكن عندما رأى تعبيره الفارغ والمخيف ، بدا أنه ربما لم يكن عن قصد.

عبس الشاب الذي يحمل بندقية الأمير جاتلينج . على الرغم من أنه لم يكن راكب تنين رسميًا ، إلا أنه لم يكن صغيرا قليل الخبرة. هو نفسه قاتل بالفعل في ساحة المعركة. هذا النوع من الهالة لم يكن غير مألوفًا له على الإطلاق. و الضباط من راكب التنين  الاسود من عائلته الذين كانوا مليئين بسفك الدماء، ونفس الأفراد الذين كان يعتبرهم آلهة يمتلكون جميعًا هذا النوع من الهالة. فقط بعد المشاركة في العديد من المعارك المريرة ، أدرك أن أولئك الذين زحفوا من جبل من الجثث فقط يمكنهم امتلاك هذا النوع من الهالة.

 

 

لا يبدو أن سو لديه أي نية لتعديل مساره. لقد ألقى نظرة على الشاب ببساطة قبل أن يقول ، “تنحي جانباً”.

 

 

فجأة ، شعر الجميع تقريبًا كما لو أن المحيط أصبح فجأة يكتنفه برودة عميقة ، كما لو أن درجة الحرارة انخفضت فجأة إلى أكثر من عشر درجات. عند مواجهة سو ، على الرغم من أنه كان جميلًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأن عاصفة من الرياح قد تطيره ، كان هناك حقًا هالة من الخطر بدأت في الخروج من جسده. كان هذا شيئًا لم تطلقه سوى المخلوقات المرعبة في البرية ، وهو شعور من شأنه أن يجعل أي شخص يرغب في الفرار على الفور.

كان الشاب على الفور مثل أرنب خائف. عاد بضع خطوات في ذعر وكاد يسقط على الأرض! بصرف النظر عن الشاب الذي كان يحمل بندقية الأمير جاتلينج ، كان الآخرون جميعًا مبتدئين لم يدخلوا ساحة المعركة أبدًا. بالنسبة لهم ، كانت رتبة ملازم ثاني هدف حياتهم. الآن فقط أدركوا أن الرغبة في تحدي الملازم الثاني لراكب التنين الاسود كانت بمثابة التخلص من حياتهم.

 

 

لا يبدو أن سو لديه أي نية لتعديل مساره. لقد ألقى نظرة على الشاب ببساطة قبل أن يقول ، “تنحي جانباً”.

لم يعطهم سو حتى نظرة وهو يسير عبر البوابات الكبيرة. وخلفه ، بدت البندقية المعطاة من قبل القائد فظة وقاتمة بشكل خاص ، وكانت مطابقة لمزاج سو بشكل جيد.

لم يعطهم سو حتى نظرة وهو يسير عبر البوابات الكبيرة. وخلفه ، بدت البندقية المعطاة من قبل القائد فظة وقاتمة بشكل خاص ، وكانت مطابقة لمزاج سو بشكل جيد.

 

 

” سو !” احمر وجه الشاب الذي يحمل بندقية الأمير جاتلينج فجأة باللون الأحمر. انطلق باتجاه شخصية سو المنسحبة ، “بمجرد أن تغادر مدينة التنين، من الأفضل أن تكون حذرًا! سأعيد ضعف الإذلال اليوم! “

 

 

” سو !” احمر وجه الشاب الذي يحمل بندقية الأمير جاتلينج فجأة باللون الأحمر. انطلق باتجاه شخصية سو المنسحبة ، “بمجرد أن تغادر مدينة التنين، من الأفضل أن تكون حذرًا! سأعيد ضعف الإذلال اليوم! “

لم يستدير سو ، ولم يكن لديه أي نية لإبطاء خطواته. أشار ببساطة نحو الأرض وقال ، “إذا كانت لديك الشجاعة ، تعال وابحث عني في البرية. ومع ذلك ، تذكر ، قبل أن تأتي ، تأكد من مسح مؤخرتك “.

لقد فهم فجأة أن سو بالتأكيد لم يكن مثل ما ادعت به الدوائر الاجتماعية للشباب ، كيف أنه يعتمد فقط على وجهه الجميل ومهاراته في السرير مع بيرسيفوني ليشق طريقه إلى رتبة ملازم ثاني. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن الهزيمة المثيرة للاشمئزاز لعائلة فابريجاس صدفة أيضًا ، وبالتأكيد لم تكن بسبب كون فرقة ملوك الكوبرا قمامة ، وهو ما كانت تؤمن به الدوائر الاجتماعية للشباب وأطفال عائلة فابريجاس عالميًا. لقد أراد غريزيًا أن يوقف رفاقه الوقحين والمندفعين بشكل مفرط ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

 

لم يعطهم سو حتى نظرة وهو يسير عبر البوابات الكبيرة. وخلفه ، بدت البندقية المعطاة من قبل القائد فظة وقاتمة بشكل خاص ، وكانت مطابقة لمزاج سو بشكل جيد.

احمر وجه الشاب من الخجل كما لو أن الدم على وشك النزول. ومع ذلك ، فقد كان واضحًا تمامًا في حقيقة أنه إذا تحرك ضد سو في هذا الوقت والمكان ، فسيكون ذلك بمثابة التخلص من حياته ، علاوة على ذلك كان بلا فائدة تمامًا. كانت لوائح راكب التنين الأسود مقدسة وغير قابلة للتحدي. على أقل تقدير ، لم يستطع تحديهم علنًا.

ألقى سو البندقية التي كانت مشوهة إلى حد ما على الأرض ، لكن غلوك لم يترك يده أبدًا. انتظر بصبر حتى يتمكن الشابان أخيرًا من تحمل المعاناة ويكافحان مرة أخرى.

 

الترجمة: Hunter 

لم يسمع سو صوت إطلاق رصاص بندقية الامير جاتلينج أثناء مروره عبر البوابات العظيمة. شعر بخيبة أمل بعض الشيء ، لكنه شعر فجأة بنوع من المشاعر الذي يصعب وصفها. على هذا النحو ، استدار فجأة!

 

 

 

في الجزء العلوي من مبنى شاهق كانت هناك شخصية رشيقة. حتى في المسافة البعيدة ، لم يستطع الدرع الشرير والثقيل إخفاء سحرها. بدا أن شعرها الرمادي الداكن الطويل الذي كان يرقص قد اندمج تمامًا مع السحب المنخفضة المعلقة المليئة بالإشراق. على الرغم من وجود مسافة كبيرة تفصل بينهما ، كان بإمكان سو رؤية هذا الزوج من العيون الزرقاء بوضوح. لقد كانوا تمامًا مثل العيون الرائعة والبلورية من سبع سنوات التي لم تكن تعرف الاعماق.

لم تكن وجوه الطفلين من عائلة فابريجاس شاحبة للغاية فحسب ، بل حملت وجوه الأطفال الثلاثة على الجانب تعابير متشابهة ، وكأنهم لا يستطيعون تحمل هذا النوع من الإذلال. ومع ذلك ، عندما رأى الشاب الذي يحمل بندقية الأمير جاتلينج أن كاميرات المراقبة على كلا الجانبين تشير إلى هذا الاتجاه منذ فترة طويلة ، تنهد داخليًا وتخلى عن جميع خطط اتخاذ الإجراءات . في الواقع ، كان يعلم أنه من السرعة المذهلة لسو الآن ، قبل أن يتمكنوا حتى من التصويب عليه ، ربما تكون رصاصات سو قد حطمت أدمغتهم بالفعل.

 

 

إنها هي … عرف سو من النظرة الأولى أنها كانت الفتاة الصغيرة التي لم يكن لديه خيار سوى التخلي عنها قبل سبع سنوات. فقط ، لم يعتقد أبدًا أنها ستنمو بالفعل بهذا الحجم ، ويصل طولها تقريبًا إلى ارتفاعه ، وهي الآن تمتلك قوة مروعة. كانت لاناكسيس على حق. فقط إلى جانبها يمكن إخراج مواهب الفتاة بالكامل.

لم تكن وجوه الطفلين من عائلة فابريجاس شاحبة للغاية فحسب ، بل حملت وجوه الأطفال الثلاثة على الجانب تعابير متشابهة ، وكأنهم لا يستطيعون تحمل هذا النوع من الإذلال. ومع ذلك ، عندما رأى الشاب الذي يحمل بندقية الأمير جاتلينج أن كاميرات المراقبة على كلا الجانبين تشير إلى هذا الاتجاه منذ فترة طويلة ، تنهد داخليًا وتخلى عن جميع خطط اتخاذ الإجراءات . في الواقع ، كان يعلم أنه من السرعة المذهلة لسو الآن ، قبل أن يتمكنوا حتى من التصويب عليه ، ربما تكون رصاصات سو قد حطمت أدمغتهم بالفعل.

 

“يجب أن تشعروا جميعًا بأنكم محظوظون.” تحدث سو بلا مبالاة. بعد ذلك ، تم فتح صندوق البندقية المصنوع من السبائك المعدنية بجوار الفخذ الأيمن تلقائيًا ، وارتد مسدس غلوك إلى يد سو اليمنى. “لأنكم يا رفاق ليس لديكم المؤهلات للانضمام إلى هجوم قاعدة التدريب ، لهذا السبب أنتم على قيد الحياة. الآن ، أنتم جميعًا تجرؤون في الواقع على استفزاز الملازم الثاني لراكب التنين الاسود ، ثم إما أن ننخرط في معركة ، أو تسمحون لي بتحطيم وجوهكم قبل الزحف بعيدًا “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظر سو إلى الشاب الذي يحمل بندقية الأمير جاتلينج. التقى الطرف الآخر بـ بصره، وبلا مبالاة من كتفيه، قال: “أنا من عائلة ويليام. لا يوجد شيء في الأصل بيننا ، لكن هؤلاء الأشخاص هم أصدقائي ، لذلك أنا أقف إلى جانبهم “.

 

 

 

 

 

 

“غبي.” ومضت عيون سو بإشراق. لقد صعد إلى الجانب متجنبًا مسار الطرف الآخر. ثم ، بخطوتين ، وصل بالفعل إلى الشاب الذي فتح جهاز الأمان بـ بندقيته الهجومية ، واستولى بسهولة على البندقية من يديه. بقلب يده ، ضرب بمؤخرة البندقية بشدة على أنف الشاب ، مما جعل ذلك فوهة الأنف مستقيمة إلى حد ما في وجهه. بعد رد الفعل القوي هذا ، تحرك المسدس في يد سو مرة أخرى ، وحطم ظهر شاب آخر ، وسحقه على الفور على الأرض. كان فمه مفتوحًا ، لكنه لم يستطع إطلاق أي أصوات.

 

لم تكن وجوه الطفلين من عائلة فابريجاس شاحبة للغاية فحسب ، بل حملت وجوه الأطفال الثلاثة على الجانب تعابير متشابهة ، وكأنهم لا يستطيعون تحمل هذا النوع من الإذلال. ومع ذلك ، عندما رأى الشاب الذي يحمل بندقية الأمير جاتلينج أن كاميرات المراقبة على كلا الجانبين تشير إلى هذا الاتجاه منذ فترة طويلة ، تنهد داخليًا وتخلى عن جميع خطط اتخاذ الإجراءات . في الواقع ، كان يعلم أنه من السرعة المذهلة لسو الآن ، قبل أن يتمكنوا حتى من التصويب عليه ، ربما تكون رصاصات سو قد حطمت أدمغتهم بالفعل.

الترجمة: Hunter 

” سو !” احمر وجه الشاب الذي يحمل بندقية الأمير جاتلينج فجأة باللون الأحمر. انطلق باتجاه شخصية سو المنسحبة ، “بمجرد أن تغادر مدينة التنين، من الأفضل أن تكون حذرًا! سأعيد ضعف الإذلال اليوم! “

 

شعر الأطفال الثلاثة فقط وكأن وميض ظهر أمام أعينهم ، ثم رأوا رفاقهم ممددان بالفعل على الأرض ، غير قادرين على الزحف مرة أخرى.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط