نقطة الاتصال
الفصل 29.4 – نقطة الاتصال
عاد القائد في منتصف العمر إلى البلدة الصغيرة وأكمل بعض الإسعافات الأولية البسيطة لابن عمه الأصغر قبل إحضاره نحو مدينة التنين. لحسن الحظ ، كان هذا المكان قريبًا جدًا من مدينة التنين، وعلى الرغم من أن الطفل فقد قدرًا كبيرًا من الدماء ، إلا أنه لم يكن يهدد حياته. علاوة على ذلك ، مع الخبرة الطبية لـ راكب التنين الاسود ، كان هناك أمل في استعادة مؤخرته كما كانت من قبل. بالطبع ، ستكون التكلفة باهظة الثمن ، وسيضطر إلى البقاء في السرير لمدة ثلاثة أشهر على الأقل قبل أن يتم إصلاح مؤخرته تمامًا.
كان القائد في منتصف العمر في حيرة من الكلام. كانت هذه بالفعل عملية خاصة وغير مرتبطة بعائلة ويليام. ومع ذلك ، عندما حدث هذا النوع من الحالات ، بعد إدراكه الكامل لهويته ، لم ياتي باي جهد للتفاوض واتخاذ مثل هذه الإجراءات الحاسمة بدلاً من ذلك؟ كانت تصرفات سو شكلاً واضحًا وغير مقنع من ازدراء عائلة ويليام. ربما بموجب محكمة البرلمان ، قد لا يتمكن القائد في منتصف العمر من إثبات صحة ادعاءاته، ولكن داخل المؤتمر الداخلي لعائلته ، كان واثقًا من أنه يمكن أن يثبت كيف أضر سو بسمعة عائلة ويليام.
شعر الرجل في منتصف العمر فجأة ببرودة جليدية تسربت إلى عظامه. وقف هناك في العراء في حالة من الذهول ، يكاد ينسى أنه لا يزال في حالة حياة أو موت. لقد فهم بوضوح أن هذا النوع من التقنية ، حيث كانت الرصاصة الأولى فقط لجعل الهدف يهرب ، والرصاصة الثانية هي فن القتل الحقيقي ، كان شيئًا لا يستطيع تحقيقه إلا المتخصصون في القنص الموهوبون الذين وصلوا إلى المستوى الخامس. ألم تقل المعلومات المقدمة أن سو لم يكن يمتلك أي قدرات في المجال العقلي؟
في اللحظة التي يهاجم فيها البرودة جسده ، ستختفي حيوية جسد سو بالكامل ، وينخفض إلى حالة السبات التام تقريبًا. كما أن السرعة التي يتحرك بها ستنخفض أيضًا إلى عشرة كيلومترات في الساعة.
يبدو أن المعلومات كانت غير موثوقة. حتى المعلومات التي حصلت عليها عائلة فابريجاس من الأجزاء الداخلية للبرلمان كانت كذلك. لم يكن لدى القائد في منتصف العمر وقت للشتائم وعاد فجأة إلى الواقع. لقد رأى شرارة من الضوء الناري على سلسلة الجبال المقابلة ، لكنه ما زال غير قادر على إغلاق موقع سو. بصوت عالٍ ، أطلق أولاً سلسلة من الرصاص على موقع سو التقريبي ، ثم بعد أن ثنى جسده فجأة عند الخصر ، أطلق فجأة نحو الموقع التقريبي الذي كان سو يقنص منه أثناء استعارة غطاء جميع أنواع المباني و العقبات. كان على وشك الاقتراب من مسافة 1500 متر! لقد احتاج إلى ما يقرب من دقيقة من الوقت. ومع ذلك ، طالما أنه يمكن أن يقترب من مسافة 500 متر ، فقد كان واثقًا في قمع قوة النيران الخاصة بسو. بعبارة أخرى ، كان الموت يلوح في الأفق إلى جانبه للألف متر التالية.
قفز القائد في منتصف العمر سريعًا إلى الأمام ، مستخدمًا جميع أنواع الحركات التكتيكية الغريبة لإغلاق المسافة بينه وبين سو . أطلق سو النار باستمرار مرارًا وتكرارًا ، وتطايرت الرصاصات على جسد القائد واحدًا تلو الآخر. ومع ذلك ، لم يكن فقط غير قادر على التأكد من انحرافات مسار هذه الرصاص ، بل أصبح قلبه غارقًا أكثر فأكثر. وترددت صيحات بائسة من ورائه. كان من الواضح أن هدف سو لم يكن هو ، بل المرؤوسين الذين كانوا يختبئون داخل البلدة الصغيرة. لا يمكن للجدران والأسقف أن تمنع طلقات سو على الإطلاق. أما بالنسبة للأهداف المختبئة خلف المباني، فقد كانت الطلقات دقيقة بشكل لا يصدق. ستفتح الرصاصة المنفجرة الطريق أولاً ، وبعد ذلك ستقتل الرصاصة المتفجرة حياة الهدف. تجاوز معدل تبديل وضعيات القنص كل المفاهيم التي فهمها عن القنص.
عندما وصل القائد إلى ما يقرب من 800 متر من سو ، باستثناء الجبناء اللذين هربوا إلى القبو ، مات مرؤوسوا القائد تحت بندقية سو .
رأى القائد أنه بينما كان سو جالسًا في وضع نصف راكع ، لم يغطي شخصيته على الإطلاق. عندما واجه القائد، ضغط على الزناد للمرة الأخيرة! كانت النيران التي أطلقت هذه الطلقة مبهرة بشكل خاص.
رن صوت بائس بشكل خاص من البلدة الصغيرة. كان هذا صوت ابن عم القائد الأصغر!
أصيب القائد في منتصف العمر بالصدمة. شاهد حفرة كبيرة تتحطم في المبنى الصغير الذي كان يختبئ فيه ابن عمه الأصغر. كان الشاب يزحف على الأرض ويعوي ببؤس. كانت مؤخرته كلها مصبوغة بالدم الاحمر . عندما اخترقت رصاصة سو الأخيرة الجدار ، سواء كان ذلك من أجل تجنب الرصاصة التالية أو تغيير الاتجاهات ليغادر من المدخل ، في هذه اللحظة ، أطلق سو رصاصة متفجرة بدت وكأنها تجاوزت جسده ، فجرت مؤخرته. .
عندما وصل القائد إلى ما يقرب من 800 متر من سو ، باستثناء الجبناء اللذين هربوا إلى القبو ، مات مرؤوسوا القائد تحت بندقية سو .
في اللحظة التي يهاجم فيها البرودة جسده ، ستختفي حيوية جسد سو بالكامل ، وينخفض إلى حالة السبات التام تقريبًا. كما أن السرعة التي يتحرك بها ستنخفض أيضًا إلى عشرة كيلومترات في الساعة.
أدار سو بندقيته ووجهها إلى القائد في منتصف العمر ، مما أجبره على القيام بعدة حركات مراوغة ، وفقط بعد أن هرب خلف صخرة قريبة استرخى.
شعر الرجل في منتصف العمر فجأة ببرودة جليدية تسربت إلى عظامه. وقف هناك في العراء في حالة من الذهول ، يكاد ينسى أنه لا يزال في حالة حياة أو موت. لقد فهم بوضوح أن هذا النوع من التقنية ، حيث كانت الرصاصة الأولى فقط لجعل الهدف يهرب ، والرصاصة الثانية هي فن القتل الحقيقي ، كان شيئًا لا يستطيع تحقيقه إلا المتخصصون في القنص الموهوبون الذين وصلوا إلى المستوى الخامس. ألم تقل المعلومات المقدمة أن سو لم يكن يمتلك أي قدرات في المجال العقلي؟
” سو ! أنت تجعل من عائلة ويليام عدوتك! ” خلف الصخرة ، صرخ القائد في منتصف العمر بصوت شديد اللهجة. كان يكره سو حتى العظم. الآن ، فقد عمليا جميع مرؤوسيه في المعركة ، وحول عشر سنوات من العمل الدقيق إلى لا شيء. انخفض إجمالي قوته بأكثر من ثمانين بالمائة.
“شخص مثلك يمكنه تمثيل عائلة ويليام؟” كان صوت سو باردًا بعض الشيء ، وكان يحمل أيضًا تلميحًا من الازدراء.
عاد القائد في منتصف العمر إلى البلدة الصغيرة وأكمل بعض الإسعافات الأولية البسيطة لابن عمه الأصغر قبل إحضاره نحو مدينة التنين. لحسن الحظ ، كان هذا المكان قريبًا جدًا من مدينة التنين، وعلى الرغم من أن الطفل فقد قدرًا كبيرًا من الدماء ، إلا أنه لم يكن يهدد حياته. علاوة على ذلك ، مع الخبرة الطبية لـ راكب التنين الاسود ، كان هناك أمل في استعادة مؤخرته كما كانت من قبل. بالطبع ، ستكون التكلفة باهظة الثمن ، وسيضطر إلى البقاء في السرير لمدة ثلاثة أشهر على الأقل قبل أن يتم إصلاح مؤخرته تمامًا.
كان القائد في منتصف العمر في حيرة من الكلام. كانت هذه بالفعل عملية خاصة وغير مرتبطة بعائلة ويليام. ومع ذلك ، عندما حدث هذا النوع من الحالات ، بعد إدراكه الكامل لهويته ، لم ياتي باي جهد للتفاوض واتخاذ مثل هذه الإجراءات الحاسمة بدلاً من ذلك؟ كانت تصرفات سو شكلاً واضحًا وغير مقنع من ازدراء عائلة ويليام. ربما بموجب محكمة البرلمان ، قد لا يتمكن القائد في منتصف العمر من إثبات صحة ادعاءاته، ولكن داخل المؤتمر الداخلي لعائلته ، كان واثقًا من أنه يمكن أن يثبت كيف أضر سو بسمعة عائلة ويليام.
لم يكن يعرف ما إذا كان القيام بذلك له أي فائدة ، لكنه ما زال يفعل كل ما في وسعه لإحباط أولئك المختبئين في الظلام.
انتهت الطلقات النارية التي لا تنتهي أخيرًا. انسحب سو منذ فترة طويلة من ساحة المعركة ، ومكان وجوده غير معروف.
عاد القائد في منتصف العمر إلى البلدة الصغيرة وأكمل بعض الإسعافات الأولية البسيطة لابن عمه الأصغر قبل إحضاره نحو مدينة التنين. لحسن الحظ ، كان هذا المكان قريبًا جدًا من مدينة التنين، وعلى الرغم من أن الطفل فقد قدرًا كبيرًا من الدماء ، إلا أنه لم يكن يهدد حياته. علاوة على ذلك ، مع الخبرة الطبية لـ راكب التنين الاسود ، كان هناك أمل في استعادة مؤخرته كما كانت من قبل. بالطبع ، ستكون التكلفة باهظة الثمن ، وسيضطر إلى البقاء في السرير لمدة ثلاثة أشهر على الأقل قبل أن يتم إصلاح مؤخرته تمامًا.
ركض سو على طول البرية بطريقة لم تكن سريعة ولا بطيئة ، وحافظ على سرعة موحدة تقارب ثلاثين كيلومترًا في الساعة. سمح له هذا النوع من السرعة بالجري المستمر لعدة ساعات. الآن فقط غادر مدينة التنين حقًا. كان يعتقد أنه بعد الهجوم الأخير ، سيكون عدد الأفراد الذين يطاردوه أقل بكثير. كانت آفاق شباب تلك العائلات العظيمة لا تزال كبيرة جدًا ، كما كانت حياتهم رائعة أيضًا. لن يكون هناك الكثير ممن يمكنهم اللعب به بحياتهم. في هذا العصر ، كانوا بالتأكيد أناسًا على قمة الهرم.
أثناء التحرك ، شعر سو فجأة ببرودة غامضة ، كما لو أن شيئًا ما كان يستخدم طريقة لا يعرفها لمراقبته. بالإضافة إلى ذلك ، كان هذا النوع من التحقيق شديد التفصيل والدقة ، لدرجة أن سو شعر وكأنه عارٍ تمامًا من قبله. هذا النوع من المشاعر الغريبة لم يكن غريبًا تمامًا عليه. في الأيام القليلة الماضية ، شعر سو بهذه المشاعر بشكل متقطع ، حيث شعر أن هناك أكثر من طرف واحد يراقبه. في بعض الأحيان ، قد يكون هناك شعور بأن مجموعة من الأشياء كانت تراقبه.
كانت بيرسيفوني ضعيفة بالفعل إلى مستوى خطير ، لذلك كانت أساليب سو تزداد شراسة يومًا بعد يوم. لن يتم استخدام لطفه أبدًا مع الأعداء ، وفي البرية ، كان سو بلا خوف.
داخل الملابس القتالية الميدانية لسو ، أرسلت شارة راكب التنين باستمرار مكان وجوده إلى المقر الرئيسي. سمح هذا للمقر بمعرفة مكان وجود كل راكب تنين ، خاصةً عندما يواجه راكبي التنين خطرًا في البرية من أجل إرسال الدعم بسرعة. على الرغم من أن مواقع راكبي التنين كان يعتبر سريًا للغاية ، لدرجة أنه لم يكن حتى الجنرالات لديهم سلطة لفحصها ، اعتقد سو أنه إذا شعر بعض الشخصيات أو العائلات العظيمة بالحاجة ، على سبيل المثال عائلة فابريجاس أو عائلة ويليام ، فيمكنهم الحصول على هذه المعلومات بالتأكيد ومعرفة مكان وجوده من هذا ..
شعر الرجل في منتصف العمر فجأة ببرودة جليدية تسربت إلى عظامه. وقف هناك في العراء في حالة من الذهول ، يكاد ينسى أنه لا يزال في حالة حياة أو موت. لقد فهم بوضوح أن هذا النوع من التقنية ، حيث كانت الرصاصة الأولى فقط لجعل الهدف يهرب ، والرصاصة الثانية هي فن القتل الحقيقي ، كان شيئًا لا يستطيع تحقيقه إلا المتخصصون في القنص الموهوبون الذين وصلوا إلى المستوى الخامس. ألم تقل المعلومات المقدمة أن سو لم يكن يمتلك أي قدرات في المجال العقلي؟
أصيب القائد في منتصف العمر بالصدمة. شاهد حفرة كبيرة تتحطم في المبنى الصغير الذي كان يختبئ فيه ابن عمه الأصغر. كان الشاب يزحف على الأرض ويعوي ببؤس. كانت مؤخرته كلها مصبوغة بالدم الاحمر . عندما اخترقت رصاصة سو الأخيرة الجدار ، سواء كان ذلك من أجل تجنب الرصاصة التالية أو تغيير الاتجاهات ليغادر من المدخل ، في هذه اللحظة ، أطلق سو رصاصة متفجرة بدت وكأنها تجاوزت جسده ، فجرت مؤخرته. .
إذا كان ذلك قبل دخوله إلى راكب التنين الاسود ، لكان من المؤكد أن سو قتل ذلك القائد في منتصف العمر من عائلة ويليام وحتى أنه سرق كل شيء عليهم. ومع ذلك ، لم يفعل ذلك الآن. كان قتل جميع مرؤوسي القائد بمثابة تحذير وعقاب شديد بما فيه الكفاية. إذا قتل ذلك القائد والشاب ، فسيكون من الصعب حل الخلاف الدموي. كانت هذه قوانين راكب التنين .
بالنسبة إلى راكب التنين الاسود ، كان المرؤوسون هم أعظم أصولهم ، لكنهم كانوا لا يزالون مجرد أصول. لم يكن هناك فرق بينهم وبين النساء أو السلاح.
الرد على من تحدوه قبل مغادرة مدينة التنين ، وكذلك الهجوم المضاد المدمر ضد أولئك الذين كانوا يطاردونه بعد مغادرة مدينة التنين ، وحتى الكشف عن مكان وجوده الآن كان كل ذلك من أجل إثارة حنق العدو وجذب أعين جميع الأطراف المعادية المعروفة والغير معروفة على نفسه. من خلال هذه الطريقة ، كان سو يأمل في مشاركة بعض العبء الذي تحمله بيرسيفوني ، وكذلك تخويف الأعداء الذين ظلوا مختبئين.
كانت بيرسيفوني ضعيفة بالفعل إلى مستوى خطير ، لذلك كانت أساليب سو تزداد شراسة يومًا بعد يوم. لن يتم استخدام لطفه أبدًا مع الأعداء ، وفي البرية ، كان سو بلا خوف.
عندما وصل القائد إلى ما يقرب من 800 متر من سو ، باستثناء الجبناء اللذين هربوا إلى القبو ، مات مرؤوسوا القائد تحت بندقية سو .
أثناء التحرك ، شعر سو فجأة ببرودة غامضة ، كما لو أن شيئًا ما كان يستخدم طريقة لا يعرفها لمراقبته. بالإضافة إلى ذلك ، كان هذا النوع من التحقيق شديد التفصيل والدقة ، لدرجة أن سو شعر وكأنه عارٍ تمامًا من قبله. هذا النوع من المشاعر الغريبة لم يكن غريبًا تمامًا عليه. في الأيام القليلة الماضية ، شعر سو بهذه المشاعر بشكل متقطع ، حيث شعر أن هناك أكثر من طرف واحد يراقبه. في بعض الأحيان ، قد يكون هناك شعور بأن مجموعة من الأشياء كانت تراقبه.
أصيب القائد في منتصف العمر بالصدمة. شاهد حفرة كبيرة تتحطم في المبنى الصغير الذي كان يختبئ فيه ابن عمه الأصغر. كان الشاب يزحف على الأرض ويعوي ببؤس. كانت مؤخرته كلها مصبوغة بالدم الاحمر . عندما اخترقت رصاصة سو الأخيرة الجدار ، سواء كان ذلك من أجل تجنب الرصاصة التالية أو تغيير الاتجاهات ليغادر من المدخل ، في هذه اللحظة ، أطلق سو رصاصة متفجرة بدت وكأنها تجاوزت جسده ، فجرت مؤخرته. .
في اللحظة التي يهاجم فيها البرودة جسده ، ستختفي حيوية جسد سو بالكامل ، وينخفض إلى حالة السبات التام تقريبًا. كما أن السرعة التي يتحرك بها ستنخفض أيضًا إلى عشرة كيلومترات في الساعة.
داخل الملابس القتالية الميدانية لسو ، أرسلت شارة راكب التنين باستمرار مكان وجوده إلى المقر الرئيسي. سمح هذا للمقر بمعرفة مكان وجود كل راكب تنين ، خاصةً عندما يواجه راكبي التنين خطرًا في البرية من أجل إرسال الدعم بسرعة. على الرغم من أن مواقع راكبي التنين كان يعتبر سريًا للغاية ، لدرجة أنه لم يكن حتى الجنرالات لديهم سلطة لفحصها ، اعتقد سو أنه إذا شعر بعض الشخصيات أو العائلات العظيمة بالحاجة ، على سبيل المثال عائلة فابريجاس أو عائلة ويليام ، فيمكنهم الحصول على هذه المعلومات بالتأكيد ومعرفة مكان وجوده من هذا ..
لم يكن يعرف ما إذا كان القيام بذلك له أي فائدة ، لكنه ما زال يفعل كل ما في وسعه لإحباط أولئك المختبئين في الظلام.
كان القائد في منتصف العمر في حيرة من الكلام. كانت هذه بالفعل عملية خاصة وغير مرتبطة بعائلة ويليام. ومع ذلك ، عندما حدث هذا النوع من الحالات ، بعد إدراكه الكامل لهويته ، لم ياتي باي جهد للتفاوض واتخاذ مثل هذه الإجراءات الحاسمة بدلاً من ذلك؟ كانت تصرفات سو شكلاً واضحًا وغير مقنع من ازدراء عائلة ويليام. ربما بموجب محكمة البرلمان ، قد لا يتمكن القائد في منتصف العمر من إثبات صحة ادعاءاته، ولكن داخل المؤتمر الداخلي لعائلته ، كان واثقًا من أنه يمكن أن يثبت كيف أضر سو بسمعة عائلة ويليام.
قفز القائد في منتصف العمر سريعًا إلى الأمام ، مستخدمًا جميع أنواع الحركات التكتيكية الغريبة لإغلاق المسافة بينه وبين سو . أطلق سو النار باستمرار مرارًا وتكرارًا ، وتطايرت الرصاصات على جسد القائد واحدًا تلو الآخر. ومع ذلك ، لم يكن فقط غير قادر على التأكد من انحرافات مسار هذه الرصاص ، بل أصبح قلبه غارقًا أكثر فأكثر. وترددت صيحات بائسة من ورائه. كان من الواضح أن هدف سو لم يكن هو ، بل المرؤوسين الذين كانوا يختبئون داخل البلدة الصغيرة. لا يمكن للجدران والأسقف أن تمنع طلقات سو على الإطلاق. أما بالنسبة للأهداف المختبئة خلف المباني، فقد كانت الطلقات دقيقة بشكل لا يصدق. ستفتح الرصاصة المنفجرة الطريق أولاً ، وبعد ذلك ستقتل الرصاصة المتفجرة حياة الهدف. تجاوز معدل تبديل وضعيات القنص كل المفاهيم التي فهمها عن القنص.
رأى القائد أنه بينما كان سو جالسًا في وضع نصف راكع ، لم يغطي شخصيته على الإطلاق. عندما واجه القائد، ضغط على الزناد للمرة الأخيرة! كانت النيران التي أطلقت هذه الطلقة مبهرة بشكل خاص.
عندما وصل القائد إلى ما يقرب من 800 متر من سو ، باستثناء الجبناء اللذين هربوا إلى القبو ، مات مرؤوسوا القائد تحت بندقية سو .
عندما وصل القائد إلى ما يقرب من 800 متر من سو ، باستثناء الجبناء اللذين هربوا إلى القبو ، مات مرؤوسوا القائد تحت بندقية سو .
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
