نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 6.2

كارثة

كارثة

الفصل 6.2 – كارثة

 

بغض النظر ، رأى سو أخيرًا شيئًا بدا وكأنه إنسان حي ، مما جعله يشعر بمزيد من البهجة. شاهد هذا “الجنرال” البدين يسير في أحد المباني على طول حافة القاعدة. لا يبدو أن هذا المبنى يتطلب أي مسح للعين ، ولم يكن لديه أي تدابير دفاعية أخرى. من مخططه ، يجب أن يكون هناك ما يقرب من ثلاثة طوابق بالداخل ، بحيث يكون كل طابق 200 متر مربع أو نحو ذلك.

عاد سو على الفور إلى وضعه السابق المتدلي من الطابق الثاني. امتد رأسه إلى الخارج وتجسس على تحركات المارشال. لم يشعر سو بأي خطر من جسد هذا المارشال ، مما يثبت أنه مجرد شخص عادي في الوقت الحالي. تمنى سو أن يرى ما يمكن أن يفعله المارشال. لا يهم ما فعله ، لأن أي حركة قد تكشف عن سر مجهول حول العقرب الأزرق. على الأقل ، من شتم المارشال ومحادثاته ، علم سو بالفعل أن الميكا التي هزموها بجهد كبير كانت تسمى آلة حصاد. ومع ذلك ، كان من الواضح أنه في العقرب الأزرق ، لا يمكن اعتباره شيئًا جيدًا.

انطلق سو بسرعة بخطوات قليلة على سقف المرآب. مع قفزة مفاجئة ، قفز أكثر من عشرة أمتار إلى الخارج في الظلام قبل أن ينزل بصمت على قمة مبنى آخر. ثم نزل من هذا المبنى ، وبطريقة سريعة وصامتة ، بدا وكأنه يختبئ وراء شاب وهو يسير بنفس وتيرة خطواته بالضبط. بدا أن هذا الشاب قد أدرك شيئًا واستدار ليلقي نظرة. في اللحظة التي استدار فيها لينظر ، ومض سو باتجاه جانبه الآخر ووصل إلى مقر إقامة الجنرال البدين.

بعد فترة ، رفع المارشال دياستر يديه عن وجهه. وبصوت بدا وكأنه متوتر بعض الشيء ، قال: “هذا لا يمكن أن يستمر! إذا استمرت الأمور على هذا النحو ، فقد أصاب بالاكتئاب حقًا. يجب أن أفكر في طريقة ، يمكنني فعلها بالتأكيد … انتظر ، من أنت ؟! “

بالطبع لم يلاحظ الشاب أي شيء ، لذلك استمر في المشي. الغريب أنه خلال هذه العملية بأكملها ، لم تظهر تعابير وجهه أي تغيير.

عندما هبط سو على الأرض مرة أخرى ، سمع سلسلة عالية من الشتائم. “اللعنة على ذلك! لقد ابعدوني إلى مكان مثل هذا مع القرف هذا! ألم تفكروا أبدًا في المكان الذي ستكونون فيه جميعًا بدون هذا القديم؟ ومع ذلك ، فإن المكان الذي أرسلتموني إليه جيد حقًا! يبدو السكان الأصليون هنا أقوياء بشكل فظيع ، مفجرين حتى أحد الحاصدين! لم ترسلوا جميعًا تعزيزات حتى الآن ، فهل تطلبون من هذا القديم الاعتماد على الحاصدين اللعينين 309 و 310 لإيقافهم؟ باندورا ، أيتها العاهرة، فقط انتظرِ هذا القديم. هذا القديم سوف يمارس الجنس مع مؤخرتك الرقيقة حتى تنفجر! “

لاحظ سو كل هذه الأشياء. عندما غادر الشاب ، ومضت شخصيته من خلف منزل الجنرال وفتح الباب المعدني برفق. أغلق الباب ببطء.

 

كان تصميم الطابق الأول مشابهًا تمامًا لغرفة المعيشة ، بقاعة واسعة بمجرد دخوله من الباب. تم ترتيب الأرائك ذات الطراز الحديث ، وكان الجدار بأكمله عبارة عن شاشة عرض. في هذه اللحظة ، كانت الشاشة تعرض مشهد قاع المحيط العميق ، لذلك عندما يجلس المرء في غرفة المعيشة هذه ، سيشعر وكأنه يستريح في قاع المحيط. يبدو أن هذا “الجنرال” كان مغرمًا إلى حد ما بالتمتع بنفسه.

الفصل 6.2 – كارثة

الجانب الآخر من غرفة المعيشة كان منطقة تناول الطعام ، وبعد ذلك كان المطبخ. على مقربة من المدخل احتل الحراس غرف الأمن. لا يبدو أنه كان هناك شخص واحد على هذا الطابق. ومع ذلك ، لم يتقدم سو بتهور. أنتج بصره بالفعل العديد من المشاهد المختلفة ، مما سمح له برؤية ستة خطوط متقاطعة للأشعة تحت الحمراء تسد طريقه. بالإضافة إلى ذلك ، شعرت القوة المغناطيسية حول خطوط الأشعة تحت الحمراء بأنها غير طبيعية بعض الشيء. قفز سو بخفة ، وتمسك جسده بالكامل بالسقف. بعد إطلاق زفير ناعم ، أصبح جسده مسطحًا على الفور ، وتقلص بمقدار خمسة سنتيمترات على الأقل. ثم ، بعد استعارة زوايا الغرفة ، شق طريقه ببطء متجاوزًا نقطة الاختناق الأمنية هذه.

 

عندما هبط سو على الأرض مرة أخرى ، سمع سلسلة عالية من الشتائم. “اللعنة على ذلك! لقد ابعدوني إلى مكان مثل هذا مع القرف هذا! ألم تفكروا أبدًا في المكان الذي ستكونون فيه جميعًا بدون هذا القديم؟ ومع ذلك ، فإن المكان الذي أرسلتموني إليه جيد حقًا! يبدو السكان الأصليون هنا أقوياء بشكل فظيع ، مفجرين حتى أحد الحاصدين! لم ترسلوا جميعًا تعزيزات حتى الآن ، فهل تطلبون من هذا القديم الاعتماد على الحاصدين اللعينين 309 و 310 لإيقافهم؟ باندورا ، أيتها العاهرة، فقط انتظرِ هذا القديم. هذا القديم سوف يمارس الجنس مع مؤخرتك الرقيقة حتى تنفجر! “

بعد إطلاق موجة من الشتائم ، بدا أن مزاجه قد استرخى قليلاً. بدا صوت المفتاح الذي يتم النقر عليه من الأعلى ، ثم قال الجنرال بصوت كريم للغاية ، “هذا دياستر ، اربطيني بباندورا!”

هذه السلسلة من اللعنات التي بدت وكأنها تقريبًا كلمات رجل مجنون بدت وكأنها تنفيس الجنرال عن الغضب وليس محادثة مع شخص آخر. قفز سو بخفة ، وعلق يده اليمنى على منصة الطابق الثاني. ثم رفع جسده ببطء. دخلت سكين عسكرية مصنوعة من مواد مركبة يده بالفعل بصمت.

عندما هبط سو على الأرض مرة أخرى ، سمع سلسلة عالية من الشتائم. “اللعنة على ذلك! لقد ابعدوني إلى مكان مثل هذا مع القرف هذا! ألم تفكروا أبدًا في المكان الذي ستكونون فيه جميعًا بدون هذا القديم؟ ومع ذلك ، فإن المكان الذي أرسلتموني إليه جيد حقًا! يبدو السكان الأصليون هنا أقوياء بشكل فظيع ، مفجرين حتى أحد الحاصدين! لم ترسلوا جميعًا تعزيزات حتى الآن ، فهل تطلبون من هذا القديم الاعتماد على الحاصدين اللعينين 309 و 310 لإيقافهم؟ باندورا ، أيتها العاهرة، فقط انتظرِ هذا القديم. هذا القديم سوف يمارس الجنس مع مؤخرتك الرقيقة حتى تنفجر! “

يبدو أن الطابق الثاني هو المكان الذي توجد فيه الدراسة والمكتب. كان يرى مكتبًا كبيرًا مزخرفًا بشكل فاخر ، وعلى الجانب الآخر كانت غرفة كبيرة تبدو وكأنها غرفة التحكم المركزية. كان الجدار الأمامي عبارة عن شاشة بالكامل ، وكانت جميع أنواع البيانات والصور تومض باستمرار. جلس ثلاثة جنود من برج العقرب الأزرق يرتدون الزي العسكري الأزرق والأسود في وضع مستقيم أمام مكتب العمليات. كان هناك امرأتان ورجل واحد. حتى من الخلف ، بدا أنهن صغيرات السن وجميلات.

مع ذراعيه على حافة الطابق الثاني ، أنزل سو نفسه. ثم ، بحركة تأرجح خفيفة ، ضغطت ساقيه على ضوء سقف الطابق الأول ، ثم تمسك بالسقف. لم يسير المارشال إلى الطابق الأول وبدلاً من ذلك سار إلى غرفة التحكم في الطابق الثاني.

بعد إطلاق موجة من الشتائم ، بدا أن مزاجه قد استرخى قليلاً. بدا صوت المفتاح الذي يتم النقر عليه من الأعلى ، ثم قال الجنرال بصوت كريم للغاية ، “هذا دياستر ، اربطيني بباندورا!”

بعد إطلاق موجة من الشتائم ، بدا أن مزاجه قد استرخى قليلاً. بدا صوت المفتاح الذي يتم النقر عليه من الأعلى ، ثم قال الجنرال بصوت كريم للغاية ، “هذا دياستر ، اربطيني بباندورا!”

بدا صوت أنثوي لطيف على الفور من الطابق العلوي. “أعتذر ، المارشال دياستر ، لا يمكنني تلبية طلبك. في الوقت الحالي ، لدى الآنسة باندورا أمور مهمة يجب الاهتمام بها ولا يمكنها التحدث إليك “. الغريب هو أن سو ظل يشعر بأن هذا الصوت كان مألوفًا إلى حد ما.

“أعتذر ، المارشال دياستر. لا يمكنني إكمال طلبك “. عندما تردد صوت الأنثى للمرة الثالثة ، أدرك سو أخيرًا سبب منحه الصوت شعورًا غريبًا ومألوفًا. كانت طريقة هيلين في الكلام هي نفسها. إذا تم سماع جملة واحدة فقط ، فهذا يعني أنه صوت جمال جليدي بارد. ومع ذلك ، إذا تم سماع جملتين متشابهتين ، فسيجد المرء أن نطاق طبقة الصوت ، وحجم الصوت ، ووتيرة الكلمات كانت متطابقة تمامًا ، كما لو تم إنتاجها بواسطة مسجل صوت. أعطت للآخرين شعورًا غريبًا نوعًا ما.

“الأهمية؟ ما هي الأمور التي يمكن أن تكون أهم من الأعداء الذين أتعامل معهم الآن ؟! لديها أمور مهمة للتعامل معها كل يوم ، لذا متى يمكنني التحدث معها ؟! ” على الرغم من أن دياستركان غاضبًا للغاية ، إلا أنه ظل يتحكم في مزاجه بقوة حتى أنه كان لا يزال يطرح هذا السؤال بدلاً من الصراخ به.

بعد إطلاق موجة من الشتائم ، بدا أن مزاجه قد استرخى قليلاً. بدا صوت المفتاح الذي يتم النقر عليه من الأعلى ، ثم قال الجنرال بصوت كريم للغاية ، “هذا دياستر ، اربطيني بباندورا!”

تردد الصوت الأنثوي اللطيف مرة أخرى. “أعتذر ، المارشال دياستر. لقد أرسلت الآنسة باندورا بالفعل تعزيزات في طريقك وتعتقد أنه من خلال قدرة ذاتك الموقرة ، يمكن التحكم في تلك المنطقة بالتأكيد “.

 

”التعزيزات؟ تعزيزات مؤخرتي! ” انطلق دياسترأخيرًا. ثلاث آلات حصاد قديمة يمكن اعتبارها تعزيزات؟ لقد تخلص العدو بالفعل من واحد! أين هو نوع -1 لارسين؟ ألم يتم إنشاء اثنين منهم بالفعل؟ لماذا لم يتم إرسالهم؟ حتى لو لم يكن ذلك ممكنًا ، فحتى بعض أجهزة التتبع ستكون أقوى من هذه التحف القديمة! اربطيني بـ باندورا! “

عاد سو على الفور إلى وضعه السابق المتدلي من الطابق الثاني. امتد رأسه إلى الخارج وتجسس على تحركات المارشال. لم يشعر سو بأي خطر من جسد هذا المارشال ، مما يثبت أنه مجرد شخص عادي في الوقت الحالي. تمنى سو أن يرى ما يمكن أن يفعله المارشال. لا يهم ما فعله ، لأن أي حركة قد تكشف عن سر مجهول حول العقرب الأزرق. على الأقل ، من شتم المارشال ومحادثاته ، علم سو بالفعل أن الميكا التي هزموها بجهد كبير كانت تسمى آلة حصاد. ومع ذلك ، كان من الواضح أنه في العقرب الأزرق ، لا يمكن اعتباره شيئًا جيدًا.

“أعتذر ، المارشال دياستر. لا يمكنني إكمال طلبك “. عندما تردد صوت الأنثى للمرة الثالثة ، أدرك سو أخيرًا سبب منحه الصوت شعورًا غريبًا ومألوفًا. كانت طريقة هيلين في الكلام هي نفسها. إذا تم سماع جملة واحدة فقط ، فهذا يعني أنه صوت جمال جليدي بارد. ومع ذلك ، إذا تم سماع جملتين متشابهتين ، فسيجد المرء أن نطاق طبقة الصوت ، وحجم الصوت ، ووتيرة الكلمات كانت متطابقة تمامًا ، كما لو تم إنتاجها بواسطة مسجل صوت. أعطت للآخرين شعورًا غريبًا نوعًا ما.

 

وتابع الصوت الأنثوي ، “لقد تم رفض ذاتك الموقرة مرتين بالفعل. يجب أن أذكرك أن أمر الانسة باندورا بعدم الإزعاج قد تم تصنيفه بالفعل ضمن أولوية الدرجة A ، وهناك أيضًا فرصة للترقية إلى الدرجة 3A ذات الأولوية. أطلب من ذاتك الموقرة أن تعيد النظر في عواقب كسر درجات الأولوية “.

 

تردد صوت با واضح. لم يكن معروفًا ما إذا كان المارشال قد أغلق نظام الاتصالات أم أنه قرر تحطيمه تمامًا. بعد فترة وجيزة ، ترددت خطوات ثقيلة من الطابق العلوي. قام المارشال بسحب جسده الثقيل من الطابق العلوي.

بعد إطلاق موجة من الشتائم ، بدا أن مزاجه قد استرخى قليلاً. بدا صوت المفتاح الذي يتم النقر عليه من الأعلى ، ثم قال الجنرال بصوت كريم للغاية ، “هذا دياستر ، اربطيني بباندورا!”

مع ذراعيه على حافة الطابق الثاني ، أنزل سو نفسه. ثم ، بحركة تأرجح خفيفة ، ضغطت ساقيه على ضوء سقف الطابق الأول ، ثم تمسك بالسقف. لم يسير المارشال إلى الطابق الأول وبدلاً من ذلك سار إلى غرفة التحكم في الطابق الثاني.

مزق المارشال بنطال الجندية بحركات قليلة ، ثم بدأ بشكل غير متوقع أمام الاخرين في فعل ذلك هنا. الجنديتان الآخرتان كانا يركزان بشكل كامل على الشاشات التي أمامهما ، وكأنهما لم يلاحظا ما يحدث بجانبهما على الإطلاق. في هذه الأثناء ، كان التعبير المركّز إلى حد ما للجندية أمام جسد دياستر هو نفسه تمامًا مثل رفاقها. على الرغم من أن جسدها كان يتأرجح ذهابًا وإيابًا من التعرض للقصف ، إلا أنها لم تطلق أي تأوه أو تصرخ. علاوة على ذلك ، فإن الشيء الأكثر إثارة للصدمة هو أن سرعة عملها لا يبدو أنها تتباطأ على أقل تقدير بالمقارنة مع السابق.

عاد سو على الفور إلى وضعه السابق المتدلي من الطابق الثاني. امتد رأسه إلى الخارج وتجسس على تحركات المارشال. لم يشعر سو بأي خطر من جسد هذا المارشال ، مما يثبت أنه مجرد شخص عادي في الوقت الحالي. تمنى سو أن يرى ما يمكن أن يفعله المارشال. لا يهم ما فعله ، لأن أي حركة قد تكشف عن سر مجهول حول العقرب الأزرق. على الأقل ، من شتم المارشال ومحادثاته ، علم سو بالفعل أن الميكا التي هزموها بجهد كبير كانت تسمى آلة حصاد. ومع ذلك ، كان من الواضح أنه في العقرب الأزرق ، لا يمكن اعتباره شيئًا جيدًا.

عندما هبط سو على الأرض مرة أخرى ، سمع سلسلة عالية من الشتائم. “اللعنة على ذلك! لقد ابعدوني إلى مكان مثل هذا مع القرف هذا! ألم تفكروا أبدًا في المكان الذي ستكونون فيه جميعًا بدون هذا القديم؟ ومع ذلك ، فإن المكان الذي أرسلتموني إليه جيد حقًا! يبدو السكان الأصليون هنا أقوياء بشكل فظيع ، مفجرين حتى أحد الحاصدين! لم ترسلوا جميعًا تعزيزات حتى الآن ، فهل تطلبون من هذا القديم الاعتماد على الحاصدين اللعينين 309 و 310 لإيقافهم؟ باندورا ، أيتها العاهرة، فقط انتظرِ هذا القديم. هذا القديم سوف يمارس الجنس مع مؤخرتك الرقيقة حتى تنفجر! “

سار المارشال خلف الجنود الاناث الثلاثة الذين كانوا مشغولين في غرفة التحكم المركزية وأمسك بشعر هؤلاء الثلاثة بطريقة عنيفة للغاية وغير محترمة ، وشد وجوههم واحدة تلو الأخرى. بعد المقارنة بينهما ، ربت على وجه المجندة الشابة على اليمين وأمر ، “قف”.

عاد سو على الفور إلى وضعه السابق المتدلي من الطابق الثاني. امتد رأسه إلى الخارج وتجسس على تحركات المارشال. لم يشعر سو بأي خطر من جسد هذا المارشال ، مما يثبت أنه مجرد شخص عادي في الوقت الحالي. تمنى سو أن يرى ما يمكن أن يفعله المارشال. لا يهم ما فعله ، لأن أي حركة قد تكشف عن سر مجهول حول العقرب الأزرق. على الأقل ، من شتم المارشال ومحادثاته ، علم سو بالفعل أن الميكا التي هزموها بجهد كبير كانت تسمى آلة حصاد. ومع ذلك ، كان من الواضح أنه في العقرب الأزرق ، لا يمكن اعتباره شيئًا جيدًا.

عندما سمعت الجندية هذه الكلمات ، وقفت ثم ثنت جسدها إلى الأمام. كانت عيناها لا تزالان مثبتتين على الشاشة التي تسكب المعلومات باستمرار ، ويداها تنقران باستمرار على لوحة المفاتيح التي تعمل باللمس.

“أعتذر ، المارشال دياستر. لا يمكنني إكمال طلبك “. عندما تردد صوت الأنثى للمرة الثالثة ، أدرك سو أخيرًا سبب منحه الصوت شعورًا غريبًا ومألوفًا. كانت طريقة هيلين في الكلام هي نفسها. إذا تم سماع جملة واحدة فقط ، فهذا يعني أنه صوت جمال جليدي بارد. ومع ذلك ، إذا تم سماع جملتين متشابهتين ، فسيجد المرء أن نطاق طبقة الصوت ، وحجم الصوت ، ووتيرة الكلمات كانت متطابقة تمامًا ، كما لو تم إنتاجها بواسطة مسجل صوت. أعطت للآخرين شعورًا غريبًا نوعًا ما.

مزق المارشال بنطال الجندية بحركات قليلة ، ثم بدأ بشكل غير متوقع أمام الاخرين في فعل ذلك هنا. الجنديتان الآخرتان كانا يركزان بشكل كامل على الشاشات التي أمامهما ، وكأنهما لم يلاحظا ما يحدث بجانبهما على الإطلاق. في هذه الأثناء ، كان التعبير المركّز إلى حد ما للجندية أمام جسد دياستر هو نفسه تمامًا مثل رفاقها. على الرغم من أن جسدها كان يتأرجح ذهابًا وإيابًا من التعرض للقصف ، إلا أنها لم تطلق أي تأوه أو تصرخ. علاوة على ذلك ، فإن الشيء الأكثر إثارة للصدمة هو أن سرعة عملها لا يبدو أنها تتباطأ على أقل تقدير بالمقارنة مع السابق.

بعد التحرك على عجل لبضع دقائق ، اختفى مزاج المارشال تمامًا. أخرج أغراضه وصفع بغيضة قاع الجندية الأبيض الثلجي قبل أن يشتم ، “لا يختلف عن التماثيل. هذا العجوز قد يفعل ذلك بنفسه! “

بعد إطلاق موجة من الشتائم ، بدا أن مزاجه قد استرخى قليلاً. بدا صوت المفتاح الذي يتم النقر عليه من الأعلى ، ثم قال الجنرال بصوت كريم للغاية ، “هذا دياستر ، اربطيني بباندورا!”

رفع بنطاله ونزل بشراسة إلى الطابق الأول. ألقى بجسده الكبير على الأريكة وغطى وجهه بكلتا يديه.

بعد إطلاق موجة من الشتائم ، بدا أن مزاجه قد استرخى قليلاً. بدا صوت المفتاح الذي يتم النقر عليه من الأعلى ، ثم قال الجنرال بصوت كريم للغاية ، “هذا دياستر ، اربطيني بباندورا!”

بعد فترة ، رفع المارشال دياستر يديه عن وجهه. وبصوت بدا وكأنه متوتر بعض الشيء ، قال: “هذا لا يمكن أن يستمر! إذا استمرت الأمور على هذا النحو ، فقد أصاب بالاكتئاب حقًا. يجب أن أفكر في طريقة ، يمكنني فعلها بالتأكيد … انتظر ، من أنت ؟! “

”التعزيزات؟ تعزيزات مؤخرتي! ” انطلق دياسترأخيرًا. ثلاث آلات حصاد قديمة يمكن اعتبارها تعزيزات؟ لقد تخلص العدو بالفعل من واحد! أين هو نوع -1 لارسين؟ ألم يتم إنشاء اثنين منهم بالفعل؟ لماذا لم يتم إرسالهم؟ حتى لو لم يكن ذلك ممكنًا ، فحتى بعض أجهزة التتبع ستكون أقوى من هذه التحف القديمة! اربطيني بـ باندورا! “

 

 

 

“أعتذر ، المارشال دياستر. لا يمكنني إكمال طلبك “. عندما تردد صوت الأنثى للمرة الثالثة ، أدرك سو أخيرًا سبب منحه الصوت شعورًا غريبًا ومألوفًا. كانت طريقة هيلين في الكلام هي نفسها. إذا تم سماع جملة واحدة فقط ، فهذا يعني أنه صوت جمال جليدي بارد. ومع ذلك ، إذا تم سماع جملتين متشابهتين ، فسيجد المرء أن نطاق طبقة الصوت ، وحجم الصوت ، ووتيرة الكلمات كانت متطابقة تمامًا ، كما لو تم إنتاجها بواسطة مسجل صوت. أعطت للآخرين شعورًا غريبًا نوعًا ما.

 

“أعتذر ، المارشال دياستر. لا يمكنني إكمال طلبك “. عندما تردد صوت الأنثى للمرة الثالثة ، أدرك سو أخيرًا سبب منحه الصوت شعورًا غريبًا ومألوفًا. كانت طريقة هيلين في الكلام هي نفسها. إذا تم سماع جملة واحدة فقط ، فهذا يعني أنه صوت جمال جليدي بارد. ومع ذلك ، إذا تم سماع جملتين متشابهتين ، فسيجد المرء أن نطاق طبقة الصوت ، وحجم الصوت ، ووتيرة الكلمات كانت متطابقة تمامًا ، كما لو تم إنتاجها بواسطة مسجل صوت. أعطت للآخرين شعورًا غريبًا نوعًا ما.

 

 

 

“أعتذر ، المارشال دياستر. لا يمكنني إكمال طلبك “. عندما تردد صوت الأنثى للمرة الثالثة ، أدرك سو أخيرًا سبب منحه الصوت شعورًا غريبًا ومألوفًا. كانت طريقة هيلين في الكلام هي نفسها. إذا تم سماع جملة واحدة فقط ، فهذا يعني أنه صوت جمال جليدي بارد. ومع ذلك ، إذا تم سماع جملتين متشابهتين ، فسيجد المرء أن نطاق طبقة الصوت ، وحجم الصوت ، ووتيرة الكلمات كانت متطابقة تمامًا ، كما لو تم إنتاجها بواسطة مسجل صوت. أعطت للآخرين شعورًا غريبًا نوعًا ما.

 

الفصل 6.2 – كارثة

 

بعد إطلاق موجة من الشتائم ، بدا أن مزاجه قد استرخى قليلاً. بدا صوت المفتاح الذي يتم النقر عليه من الأعلى ، ثم قال الجنرال بصوت كريم للغاية ، “هذا دياستر ، اربطيني بباندورا!”

 

الترجمة: Hunter 

 

بعد التحرك على عجل لبضع دقائق ، اختفى مزاج المارشال تمامًا. أخرج أغراضه وصفع بغيضة قاع الجندية الأبيض الثلجي قبل أن يشتم ، “لا يختلف عن التماثيل. هذا العجوز قد يفعل ذلك بنفسه! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط