كارثة
الفصل 6.4 – كارثة
“لن تتمكن من الحصول على أي من هؤلاء. كما قلت للتو ، أنا مجرد سجين. ليس لدي السلطة لاستخدام عقل الذكاء المركزي. يُطلق على القاعدة الرئيسية لـ عقارب الكارثة اسم عش العقرب ، وهي منشأة داخل أنقاض مدينة كبيرة. يمكنني أن أوضح موقفها لك “.
أنا مجرد سجين ، لا يمكنه أن يقدم لك أي معلومات. ما الفائدة في قتلي؟ ربما يمكنك إلقاء نظرة على هذا. قد يكون له بعض القيمة “. تنهد المارشال ووقف. أحضر دفتر ملاحظات من رف الكتب على جانبه وسلمه في يدي سو.
بقت هيلين صامتة لبضع لحظات ، كما لو كانت تحلل البيانات التي أرسلها اللوح التكتيكي. بعد فترة ، رفعت رأسها وقالت ، “هناك بعض الأجزاء المثيرة للاهتمام ، لكنها محدودة للغاية. يبدو أن منظمة “عقارب الكارثة” التي نصبت نفسها بنفسها وقائدها جاهلين ومغرورين. هنغ ، باندورا ، إنها حقًا سيدة شابة تطلق كارثة. ومع ذلك ، فإن هذه الكارثة لن يتم إلحاقها بالآخرين ، ولكن بدلاً من ذلك على رؤوسهم. اختيارهم لجعل برلمان الدم عدوهم كان خطأهم الأكبر. لا داعي للقلق. من اليوم فصاعدًا ، سيتم تحويل جزء من انتباهي إلى هذا الاتجاه. سوف تجد عقارب الكارثة تلك أنني الشخص الذي ينشر الكارثة “.
“هذا هو …” فتح سو دفتر الملاحظات وشاهد صفحات من مذكرات بداخلها. كانت الكتابة مكتوبة بشكل جيد ، لكنها كانت تحمل أيضًا القليل من الرقة وعدم النضج.
“هذه يوميات باندورا. بالطبع ، يشمل فقط ما يصل إلى سن العاشرة. لقد سمحت لي بالتمسك بها. ومع ذلك ، لدي أمنية صغيرة ، وهي ألا تدمرها أبدًا “. كشف دياستر عن تعبير شديد القلق.
الترجمة: Hunter
“لماذا يجب أن تكون هناك حرب فقط بيننا؟” سأل سو. استمر هذا السؤال لفترة طويلة في ذهنه ، والآن فقط طرحه. لم يتوقع أبدًا أن الشخص الذي كان يسأله كان مارشالا من الجانب الآخر.
“من أجل الموارد ، من أجل البقاء ، من أجل كل شيء وأي شيء …” جلس دياستر على الأريكة وقال ، “ما تحتاجه باندورا هو الدمى ، وليس الأشخاص الذين يمكنهم التفكير. سيكون لدى جميع الأسرى شرائح كمبيوتر يتم إدخالها في أدمغتهم ، وسيصبحون منذ ذلك الحين أفرادًا بدون مشاعر أو إرادة مستقلة ، دمى لا تعرف سوى كيفية العمل والخدمة. إنه تمامًا مثل أولئك الذين رأيتهم هناك ، بالإضافة إلى الثلاثة في الطابق العلوي. من الطريقة التي تقاتلون بها يا رفاق ، يختلف مسار تطوركم تمامًا عن مسار باندورا ، ولهذا السبب لا يمكن أن تكون هناك سوى الحرب “.
استخدم سو النصل العسكري لتقطيع مؤخرة رأسها ، وعندما تم سحب النصل ، ظهرت بالفعل شريحة كمبيوتر بحجم نواة على الخنجر. قام سو بإجراء نفس القطع في الشخصين الآخرين ، وجمع كلتا الرقائق. بعد وضعهم بعيدًا ، غادر منزل المارشال. ربما في غضون عشرين دقيقة ، استيقظ المارشال.
“من كلماتك ، يبدو أنني أفضل حالًا في قتلك.” مسح سو النصل.
“لن تتمكن من الحصول على أي من هؤلاء. كما قلت للتو ، أنا مجرد سجين. ليس لدي السلطة لاستخدام عقل الذكاء المركزي. يُطلق على القاعدة الرئيسية لـ عقارب الكارثة اسم عش العقرب ، وهي منشأة داخل أنقاض مدينة كبيرة. يمكنني أن أوضح موقفها لك “.
“لا ، لا تقتلني. في الوقت الحالي ، ربما أكون الشخص الوحيد الذي لديه إرادة مستقلة داخل عقارب الكارثة ، وفي بعض الأحيان ، ستستمر باندورا في الاستماع إلى كلماتي. إذا قتلتني ، فهذا يعني أنها ستفقد الجانب الإنساني تمامًا لها. من ذلك الحين فصاعدًا ، سوف تتصرف دون أي مخاوف ، ولا يمكن التنبؤ بها تمامًا ، وتصبح حقًا خارجة عن السيطرة “.
ومع ذلك ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه سو من عيون المارشال هو رجل عجوز كان يتذكر ذكريات مؤلمة. خفف اليد التي تمسك النصل بإحكام بهدوء.
وقف سو وقال ، “يبدو أن هذا السبب بالكاد مقبول. في الوقت الحالي ، أحتاج إلى أسلحة العقرب الأزرق ، والبنية التحتية للمؤسسة ، والقاعدة الرئيسية ، بالإضافة إلى جميع البيانات المفيدة الأخرى “.
“لن تتمكن من الحصول على أي من هؤلاء. كما قلت للتو ، أنا مجرد سجين. ليس لدي السلطة لاستخدام عقل الذكاء المركزي. يُطلق على القاعدة الرئيسية لـ عقارب الكارثة اسم عش العقرب ، وهي منشأة داخل أنقاض مدينة كبيرة. يمكنني أن أوضح موقفها لك “.
“كانت كل قدراتي في مجال القتال. كانت قدرتي الرئيسية هي ثمانية مستويات في الهجمات السريعة والعنيفة “. إجابة المارشال تركت سو مصدوما للغاية. لم يكن يفهم فقط مدى قوة ثمانية مستويات من القدرة ، ولكن من تلك القوة التي لا نهاية لها التي رآها من بيرسيفوني ، كان بالكاد يستطيع التنبؤ بقوة قدرة المستوى الثامن.
نهض دياستر وسار إلى خريطة العصر القديم المعلقة على الحائط. وأشار إلى مكان فوقه وقال: هذا عش العقرب.
بقت هيلين صامتة لبضع لحظات ، كما لو كانت تحلل البيانات التي أرسلها اللوح التكتيكي. بعد فترة ، رفعت رأسها وقالت ، “هناك بعض الأجزاء المثيرة للاهتمام ، لكنها محدودة للغاية. يبدو أن منظمة “عقارب الكارثة” التي نصبت نفسها بنفسها وقائدها جاهلين ومغرورين. هنغ ، باندورا ، إنها حقًا سيدة شابة تطلق كارثة. ومع ذلك ، فإن هذه الكارثة لن يتم إلحاقها بالآخرين ، ولكن بدلاً من ذلك على رؤوسهم. اختيارهم لجعل برلمان الدم عدوهم كان خطأهم الأكبر. لا داعي للقلق. من اليوم فصاعدًا ، سيتم تحويل جزء من انتباهي إلى هذا الاتجاه. سوف تجد عقارب الكارثة تلك أنني الشخص الذي ينشر الكارثة “.
حفظ سو موقع عش العقرب ووقف أيضًا. “لم تتحدث أبدًا عما حدث بالضبط في عيد ميلاد باندورا العاشر.”
حفظ سو موقع عش العقرب ووقف أيضًا. “لم تتحدث أبدًا عما حدث بالضبط في عيد ميلاد باندورا العاشر.”
أصبح وجه دياستر شاحبًا مرة أخرى ، وأطلق جلده العرق باستمرار. كان من الواضح أن هذه الذكرى كانت مزعجة للغاية.
“لا ، لا تقتلني. في الوقت الحالي ، ربما أكون الشخص الوحيد الذي لديه إرادة مستقلة داخل عقارب الكارثة ، وفي بعض الأحيان ، ستستمر باندورا في الاستماع إلى كلماتي. إذا قتلتني ، فهذا يعني أنها ستفقد الجانب الإنساني تمامًا لها. من ذلك الحين فصاعدًا ، سوف تتصرف دون أي مخاوف ، ولا يمكن التنبؤ بها تمامًا ، وتصبح حقًا خارجة عن السيطرة “.
“في الصباح الباكر من ذلك اليوم ، ركضت باندورا لتخبرني أن كل سلطة عقارب الكارثة قد استولت عليها ، وأنه اعتبارًا من هذا اليوم ، سيتم إنشاء عصر جديد تمامًا في هذا العالم. سيكون هناك نظام جديد ، وسيتحول البشر عديم الفائدة إلى دمى في ظل النظام الجديد ، ومن هذا المنطلق يتكاثرون. ثم … أمام وجهي ، قطعت رأس زوجتي. عندها فقط لاحظت أن كل قدراتي قد اختفت دون علمي ، وكنت ضعيفًا لدرجة أنني لم أكن مختلفًا عن رجل عجوز بقدم واحدة بالفعل في القبر. كان بإمكاني فقط مشاهدة كل شيء يحدث “.
“إذن ما هي قدرتك الأصلية ، وما هو المستوى؟” حدق سو في عيون دياستر. بمجرد أن تكشف عيون المارشال عن أدنى علامة مقلقة ، سيقتله سو على الفور.
“إذن ما هي قدرتك الأصلية ، وما هو المستوى؟” حدق سو في عيون دياستر. بمجرد أن تكشف عيون المارشال عن أدنى علامة مقلقة ، سيقتله سو على الفور.
أما بالنسبة للمذكرات التي قدمها له المارشال ، فقد قرر سو بالفعل أنه لن يكون هناك أي أجهزة تتبع فيها. كان إدراكه الحالي للإشارات الإلكترونية عظيمًا للغاية. إذا كان هناك شيء مثل جهاز تتبع مثبت داخل اليوميات ، فمن المؤكد أنه كان سيكتشفها.
ومع ذلك ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه سو من عيون المارشال هو رجل عجوز كان يتذكر ذكريات مؤلمة. خفف اليد التي تمسك النصل بإحكام بهدوء.
أنا مجرد سجين ، لا يمكنه أن يقدم لك أي معلومات. ما الفائدة في قتلي؟ ربما يمكنك إلقاء نظرة على هذا. قد يكون له بعض القيمة “. تنهد المارشال ووقف. أحضر دفتر ملاحظات من رف الكتب على جانبه وسلمه في يدي سو.
“كانت كل قدراتي في مجال القتال. كانت قدرتي الرئيسية هي ثمانية مستويات في الهجمات السريعة والعنيفة “. إجابة المارشال تركت سو مصدوما للغاية. لم يكن يفهم فقط مدى قوة ثمانية مستويات من القدرة ، ولكن من تلك القوة التي لا نهاية لها التي رآها من بيرسيفوني ، كان بالكاد يستطيع التنبؤ بقوة قدرة المستوى الثامن.
“في الصباح الباكر من ذلك اليوم ، ركضت باندورا لتخبرني أن كل سلطة عقارب الكارثة قد استولت عليها ، وأنه اعتبارًا من هذا اليوم ، سيتم إنشاء عصر جديد تمامًا في هذا العالم. سيكون هناك نظام جديد ، وسيتحول البشر عديم الفائدة إلى دمى في ظل النظام الجديد ، ومن هذا المنطلق يتكاثرون. ثم … أمام وجهي ، قطعت رأس زوجتي. عندها فقط لاحظت أن كل قدراتي قد اختفت دون علمي ، وكنت ضعيفًا لدرجة أنني لم أكن مختلفًا عن رجل عجوز بقدم واحدة بالفعل في القبر. كان بإمكاني فقط مشاهدة كل شيء يحدث “.
فجأة مد سو يده وضغطها على رقبة المارشال. تراجعت عيون دياستر وفقدت الوعي. صعد سو إلى غرفة التحكم بالطابق الثاني وألقى نظرة على الجنود الشباب الثلاثة الذين انهاروا بالفعل على الأرض. جلس سو على أحدهم وضرب برفق على عظام الجمجمة للجندي الشاب. استشعرت يده اليسرى التي غطت وجهه بدقة النبض المستجيب. كما هو متوقع ، كانت هناك استجابة غير طبيعية من الجزء الخلفي من الدماغ. يبدو أن هذا هو المكان الذي كانت فيه شريحة الكمبيوتر.
انطلق سو تحت ستارة الليل نحو نقطة الالتقاء ، وأثناء قيامه بذلك ، قام بتشغيل اللوح التكتيكي. أثناء التحدث مع المارشال ، مسجلاً جميع الأصوات والإشارات الإلكترونية المختلفة في المناطق المحيطة. حتى أنه استخدم إمكانات القرصنة المثبتة مسبقًا للكمبيوتر اللوحي التكتيكي للقيام بمحاولة لاختراق شبكة العقرب الأزرق ، ولكن في النهاية ، لم يتم إبعاده خارج جدار الحماية فحسب ، بل تسبب الانتقام التلقائي في ارتفاع درجة حرارة الجهاز اللوحي التكتيكي. إذا لم يقم سو بإيقاف تشغيل الجهاز اللوحي التكتيكي بالقوة على الفور وقطع الارتباط بشبكة الدماغ الاستخباراتي ، فقد يكون هذا الجهاز اللوحي التكتيكي قد تم تدميره.
استخدم سو النصل العسكري لتقطيع مؤخرة رأسها ، وعندما تم سحب النصل ، ظهرت بالفعل شريحة كمبيوتر بحجم نواة على الخنجر. قام سو بإجراء نفس القطع في الشخصين الآخرين ، وجمع كلتا الرقائق. بعد وضعهم بعيدًا ، غادر منزل المارشال. ربما في غضون عشرين دقيقة ، استيقظ المارشال.
أما بالنسبة للمذكرات التي قدمها له المارشال ، فقد قرر سو بالفعل أنه لن يكون هناك أي أجهزة تتبع فيها. كان إدراكه الحالي للإشارات الإلكترونية عظيمًا للغاية. إذا كان هناك شيء مثل جهاز تتبع مثبت داخل اليوميات ، فمن المؤكد أنه كان سيكتشفها.
وقف سو وقال ، “يبدو أن هذا السبب بالكاد مقبول. في الوقت الحالي ، أحتاج إلى أسلحة العقرب الأزرق ، والبنية التحتية للمؤسسة ، والقاعدة الرئيسية ، بالإضافة إلى جميع البيانات المفيدة الأخرى “.
انطلق سو تحت ستارة الليل نحو نقطة الالتقاء ، وأثناء قيامه بذلك ، قام بتشغيل اللوح التكتيكي. أثناء التحدث مع المارشال ، مسجلاً جميع الأصوات والإشارات الإلكترونية المختلفة في المناطق المحيطة. حتى أنه استخدم إمكانات القرصنة المثبتة مسبقًا للكمبيوتر اللوحي التكتيكي للقيام بمحاولة لاختراق شبكة العقرب الأزرق ، ولكن في النهاية ، لم يتم إبعاده خارج جدار الحماية فحسب ، بل تسبب الانتقام التلقائي في ارتفاع درجة حرارة الجهاز اللوحي التكتيكي. إذا لم يقم سو بإيقاف تشغيل الجهاز اللوحي التكتيكي بالقوة على الفور وقطع الارتباط بشبكة الدماغ الاستخباراتي ، فقد يكون هذا الجهاز اللوحي التكتيكي قد تم تدميره.
أرسل سو جميع المعلومات المسجلة. بعد عدة ثوان ، ظهرت هيلين على الشاشة ، وقالت ببرود ، “أعتقد أنك وعدتني بأنك لن تدخل قاعدة العمليات المتقدمة لـ العقرب الأزرق.”
“إذن ما هي قدرتك الأصلية ، وما هو المستوى؟” حدق سو في عيون دياستر. بمجرد أن تكشف عيون المارشال عن أدنى علامة مقلقة ، سيقتله سو على الفور.
على الرغم من أن موقف هيلين كان قاسيًا. ضحك سو وقال ، “الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن هذه الأشياء. يجب أن تسرعِ في تحليل هذه المواد لرؤية ما إذا كان هناك أي شيء مفيد “.
“من أجل الموارد ، من أجل البقاء ، من أجل كل شيء وأي شيء …” جلس دياستر على الأريكة وقال ، “ما تحتاجه باندورا هو الدمى ، وليس الأشخاص الذين يمكنهم التفكير. سيكون لدى جميع الأسرى شرائح كمبيوتر يتم إدخالها في أدمغتهم ، وسيصبحون منذ ذلك الحين أفرادًا بدون مشاعر أو إرادة مستقلة ، دمى لا تعرف سوى كيفية العمل والخدمة. إنه تمامًا مثل أولئك الذين رأيتهم هناك ، بالإضافة إلى الثلاثة في الطابق العلوي. من الطريقة التي تقاتلون بها يا رفاق ، يختلف مسار تطوركم تمامًا عن مسار باندورا ، ولهذا السبب لا يمكن أن تكون هناك سوى الحرب “.
بقت هيلين صامتة لبضع لحظات ، كما لو كانت تحلل البيانات التي أرسلها اللوح التكتيكي. بعد فترة ، رفعت رأسها وقالت ، “هناك بعض الأجزاء المثيرة للاهتمام ، لكنها محدودة للغاية. يبدو أن منظمة “عقارب الكارثة” التي نصبت نفسها بنفسها وقائدها جاهلين ومغرورين. هنغ ، باندورا ، إنها حقًا سيدة شابة تطلق كارثة. ومع ذلك ، فإن هذه الكارثة لن يتم إلحاقها بالآخرين ، ولكن بدلاً من ذلك على رؤوسهم. اختيارهم لجعل برلمان الدم عدوهم كان خطأهم الأكبر. لا داعي للقلق. من اليوم فصاعدًا ، سيتم تحويل جزء من انتباهي إلى هذا الاتجاه. سوف تجد عقارب الكارثة تلك أنني الشخص الذي ينشر الكارثة “.
“لماذا يجب أن تكون هناك حرب فقط بيننا؟” سأل سو. استمر هذا السؤال لفترة طويلة في ذهنه ، والآن فقط طرحه. لم يتوقع أبدًا أن الشخص الذي كان يسأله كان مارشالا من الجانب الآخر.
وبينما كان يستمع إلى صوتها البارد ، الذي يشبه صوت الآلة دون أي أثر للتقلبات ، ظهرت فكرة لا يمكن قمعها فجأة في رأسه. كان هذا الفكر هو أن هيلين لم تكن كارثة على عقارب الكارثة فحسب ، بل كانت أيضًا كارثة لجميع الرجال.
أنا مجرد سجين ، لا يمكنه أن يقدم لك أي معلومات. ما الفائدة في قتلي؟ ربما يمكنك إلقاء نظرة على هذا. قد يكون له بعض القيمة “. تنهد المارشال ووقف. أحضر دفتر ملاحظات من رف الكتب على جانبه وسلمه في يدي سو.
“كانت كل قدراتي في مجال القتال. كانت قدرتي الرئيسية هي ثمانية مستويات في الهجمات السريعة والعنيفة “. إجابة المارشال تركت سو مصدوما للغاية. لم يكن يفهم فقط مدى قوة ثمانية مستويات من القدرة ، ولكن من تلك القوة التي لا نهاية لها التي رآها من بيرسيفوني ، كان بالكاد يستطيع التنبؤ بقوة قدرة المستوى الثامن.
“لا ، لا تقتلني. في الوقت الحالي ، ربما أكون الشخص الوحيد الذي لديه إرادة مستقلة داخل عقارب الكارثة ، وفي بعض الأحيان ، ستستمر باندورا في الاستماع إلى كلماتي. إذا قتلتني ، فهذا يعني أنها ستفقد الجانب الإنساني تمامًا لها. من ذلك الحين فصاعدًا ، سوف تتصرف دون أي مخاوف ، ولا يمكن التنبؤ بها تمامًا ، وتصبح حقًا خارجة عن السيطرة “.
“إذن ما هي قدرتك الأصلية ، وما هو المستوى؟” حدق سو في عيون دياستر. بمجرد أن تكشف عيون المارشال عن أدنى علامة مقلقة ، سيقتله سو على الفور.
“لماذا يجب أن تكون هناك حرب فقط بيننا؟” سأل سو. استمر هذا السؤال لفترة طويلة في ذهنه ، والآن فقط طرحه. لم يتوقع أبدًا أن الشخص الذي كان يسأله كان مارشالا من الجانب الآخر.
استخدم سو النصل العسكري لتقطيع مؤخرة رأسها ، وعندما تم سحب النصل ، ظهرت بالفعل شريحة كمبيوتر بحجم نواة على الخنجر. قام سو بإجراء نفس القطع في الشخصين الآخرين ، وجمع كلتا الرقائق. بعد وضعهم بعيدًا ، غادر منزل المارشال. ربما في غضون عشرين دقيقة ، استيقظ المارشال.
الترجمة: Hunter
أنا مجرد سجين ، لا يمكنه أن يقدم لك أي معلومات. ما الفائدة في قتلي؟ ربما يمكنك إلقاء نظرة على هذا. قد يكون له بعض القيمة “. تنهد المارشال ووقف. أحضر دفتر ملاحظات من رف الكتب على جانبه وسلمه في يدي سو.
نهض دياستر وسار إلى خريطة العصر القديم المعلقة على الحائط. وأشار إلى مكان فوقه وقال: هذا عش العقرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
