نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 8.1

عقارب الليل

عقارب الليل

الفصل 8.1 – عقارب الليل

بعد شرح هيلين ، ظهرت أجزاء مفككة من الرقائق على الشاشة. بالطبع ، لم يفهم سو أيًا منها على الإطلاق. يبدو أن هيلين لم تمانع في معرفة ما إذا كان سو قد فهم ما كان ينظر إليه أم لا ، وكان يهتم فقط أنه سمع ما قالته بوضوح. “تتميز رقائق الجيل الثالث بوظيفة ذاكرة صغيرة ، لكن السعة محدودة للغاية. لقد تمكنت من استعادة جزء من خطة معركة عقارب الكارثة. على الرغم من أنها مجرد جزء من الخطة بأكملها ، إلا أنها كافية بالفعل. خططت عقارب الكارثة لمهاجمة مدينة بيندوليوم بقوة عسكرية من طراز ميكانيكي قتالي جديد بالإضافة إلى أسطول من المركبات المدرعة ، ربما أكثر. بعد القضاء على المقاومة حول مدينة بيندوليوم ، قاموا بتوسيع استكشافهم. وفقًا لخطتهم ، يجب أن يكون اتجاه هجومهم التالي هو أفونفورد. مبروك ، الملازم سو “.

بعد هطول الأمطار الغزيرة ، غُطيت الأرض بالطين الذي كان مليئًا بالإشعاع. زاد الإشعاع المحيط عدة مرات ، وحتى الجنود الذين يمتلكون مقاومة أعلى نسبيًا للإشعاع لم يتمكنوا من البقاء في هذا النوع من البيئة لفترة طويلة من الوقت. كانت هناك أدوية مقاومة للإشعاع في مجموعات أدوية الجنود الأساسية ، لكن آثارها كانت محدودة وظلت فعالة فقط ليوم واحد. تم استخدام هذا بشكل أساسي للسماح للجنود بعبور المناطق التي تحتوي على مستويات بغيضة من الإشعاع بشكل خاص. بالنسبة لأولئك مثل الجنود الستة الذين غرقوا في الأمطار الغزيرة ، كانت الأدوية الأساسية للمجموعة غير فعالة تمامًا.

كان المعسكر الذي اختارته هيلين لسو مكانًا على بعد أقل من 10 كيلومترات من حدود منطقة سيطرة راكب التنين الاسود المركزي ، وهي بلدة صغيرة مهجورة تسمى أفونفورد. كانت البلدة الصغيرة تقع خلف جبل صغير ، ويمكن أن يكون الجزء العلوي من الجبل موقعًا ممتازًا إلى حد ما يمكن أن يوقف هجوم العقرب الأزرق. كانت معظم منازل البلدة الأصلية لا تزال سليمة ، وبعد القليل من الإصلاحات ، ستكون صالحة للاستعمال. لذلك حتى الشاحنات القديمة يمكن أن تسافر عبرها.

جعلت البيئة السيئة الحالية تنظيف مدينة بيندوليوم مهمة صعبة وعديمة الجدوى. اختار كين عددًا قليلاً من الجنود الأقوياء الذين يتمتعون بمستويات أعلى من المقاومة تجاه الإشعاع ومسح طريقًا من مدينة بيندوليوم لإخراج بعض المركبات المليئة بالوقود. بعد ذلك ، نظف الجنود خيامهم ومعداتهم قبل أن يصعدوا إلى شاحنة التحميل وانسحبوا باتجاه الوجهة التي تم تحديدها مسبقًا.

كان سو معتادًا على هجمات القنص ، لكن تجاه هذه الأهداف الميكانيكية المدرعة ، لم يكن ذلك مفيدًا بشكل خاص. أفضل الأسلحة كانت صواريخ مثل “التنين البرونزي” ، كما كانت المدافع المضادة للدروع قابلة للاستخدام. ومع ذلك ، كانت استخدامات هذين السلاحين محدودة للغاية. لم يتمكنوا من التعامل مع المخلوقات المتحولة ، وكانت مكلفة للغاية. من وجهة نظر سو ، لن يكون استخدام هذا السلاح مكثفًا في المستقبل. ومع ذلك ، لم يكن يعرف مدى فعالية الرصاصات التي أرسلتها له هيلين.

طلب سو بالفعل مجموعة جديدة من أدوية مقاومة الإشعاع الخاصة بالجنود ، لكنها بالطبع كانت كلها أدوية أساسية. ارتفع سعر الأدوية مع زيادة السلسلة. حتى بالنسبة لهذه الأدوية التي كان على سو دفع عشرات اليوانات من أجلها ، بسبب المبلغ الكبير ، كان على سو الذي كان يعاني من الفقر بالفعل أن يشتري الرصيد من هيلين. هذه المرة ، لم تسخر هيلين منه وبدلاً من ذلك أعربت مباشرة عن موافقتها. يبدو أنه في ذهنها ، كان هذا المبلغ من المال لا يزال ضمن نطاق رصيد سو.

“وقت هجومهم لا يزال غير معروف حتى الآن ، ومع ذلك ، يجب أن يكون قريبًا. اقتراحي هو أنه يجب عليك إرسال شخص ما للتحقيق أولاً وتوسيع نطاق الاستكشاف. إذا واجهت قوة عسكرية شديدة القوة ، يمكنك التراجع إلى أفونفورد. يجب أن يشكل المدفع الثقيل التي تم تركيبه هنا تهديدًا كبيرًا للأهداف المدرعة. جنبًا إلى جنب مع “التنانين البرونزية” التي تمتلكها ، يمكن عرض قوة أكبر “.

كانت عملية التراجع سريعة وفعالة ، لكنها كانت مضطربة بعض الشيء. إذا كانت لي هي التي كانت تقود الجنود ، فلن يكون هناك اختلاف بسيط. كان كين معتادًا أكثر على حرب العصابات التي استغلت التضاريس ، لأنه لم تكن هناك حاجة للتوحيد المنظم للجيش عند التعامل مع العصابات. طالما كان لديهم قوة فردية قوية ، ومعدات جيدة ، ولم يكونوا خائفين من الموت ، فإنهم عادةً ما يفوزون دائمًا.

اهتز اللوح التكتيكي ، وكان اللوح الذي ظهر على الشاشة هي هيلين مرة أخرى. كان سو فضوليًا إلى حد ما بشأن جدول هيلين اليومي. بدت وكأنها لا تحتاج إلى النوم أبدًا.

لم يجلس سو في وضع أكثر راحة نسبيًا على مركبة وبدلاً من ذلك جلس على سطح الشاحنة لمراقبة المناطق المحيطة. وضع بندقيته إلى جانبه. على الرغم من صعوبة استخدام المدفع الرشاش الثقيل بعض الشيء ، إلا أنه كان أكثر فاعلية عند التعامل مع الأهداف المجمعة.

لم يستطع سو النوم ، لذلك اعتقد أنه من الأفضل له التسلق إلى الجبل الصغير أمام المدينة والتفكير أثناء التحديق في الاتجاه الشمالي الغربي. وراء هذا الجبل الصغير ، لم تعد التضاريس مسطحة ، وبدلاً من ذلك تجولت صعودًا وهبوطًا. استمرت التلال في الارتفاع والسقوط ، لكن جبل أفونفورد الصغير كان لا يزال أعلى نقطة. كان رأيه عمليا دون عائق عند المشاهدة من هذا المكان.

المعركة التي تلت ذلك ستكون مختلفة عن الماضي. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعامل فيها سو مع العديد من الأهداف المدرعة الثقيلة.

جعلت البيئة السيئة الحالية تنظيف مدينة بيندوليوم مهمة صعبة وعديمة الجدوى. اختار كين عددًا قليلاً من الجنود الأقوياء الذين يتمتعون بمستويات أعلى من المقاومة تجاه الإشعاع ومسح طريقًا من مدينة بيندوليوم لإخراج بعض المركبات المليئة بالوقود. بعد ذلك ، نظف الجنود خيامهم ومعداتهم قبل أن يصعدوا إلى شاحنة التحميل وانسحبوا باتجاه الوجهة التي تم تحديدها مسبقًا.

في الماضي ، لم يكن سو يخشى الدبابات. من وجهة نظره ، كانت تحركاتهم بطيئة ، ولم تكن هجماتهم التي كانت بها فجوات كبيرة تشكل تهديدًا كبيرًا. كان هناك أكثر من طريقة كافية للتعامل معهم ، وحتى لو لم تكن هناك طريقة على الإطلاق ، فلا يزال بإمكانه اختيار الركض. مع السرعة التي يمكن أن يمر بها سو عبر البرية ، لم يصادف أبدًا دبابة يمكنها الإمساك به أثناء السفر عبر التضاريس المعقدة. بالإضافة إلى ذلك ، قاتل سو دائمًا بمفرده. ومع ذلك ، فإن قتال العقرب الأزرق لم يكن بالفعل معركة خاضها بمفرده ، بل كانت حربًا بدلاً من ذلك. ما كان سيقاتله كان عدة ، أو ربما أكثر من عشر دبابات جديدة ، وبالتأكيد سيكون هناك المزيد والمزيد من الآليات القتالية المتقدمة. كانت هذه الآليات تمتلك ذكائها الخاص ، وبالتالي لا يمكن تطبيق منطق الحرب العادي عليهم بعد الآن. لم يشعروا بالخوف ولم يكونوا خائفين من الموت. يمكنهم البقاء على قيد الحياة والقتال في أكثر البيئات قساوة. سيتم تنفيذ أوامرهم بدقة ، ولن يتم إظهار أي رحمة تجاه أعدائهم. بالإضافة إلى ذلك ، كقائد للجيش ، لم يكن بإمكانه الهروب بمفرده.

كان سو معتادًا على هجمات القنص ، لكن تجاه هذه الأهداف الميكانيكية المدرعة ، لم يكن ذلك مفيدًا بشكل خاص. أفضل الأسلحة كانت صواريخ مثل “التنين البرونزي” ، كما كانت المدافع المضادة للدروع قابلة للاستخدام. ومع ذلك ، كانت استخدامات هذين السلاحين محدودة للغاية. لم يتمكنوا من التعامل مع المخلوقات المتحولة ، وكانت مكلفة للغاية. من وجهة نظر سو ، لن يكون استخدام هذا السلاح مكثفًا في المستقبل. ومع ذلك ، لم يكن يعرف مدى فعالية الرصاصات التي أرسلتها له هيلين.

كان سو معتادًا على هجمات القنص ، لكن تجاه هذه الأهداف الميكانيكية المدرعة ، لم يكن ذلك مفيدًا بشكل خاص. أفضل الأسلحة كانت صواريخ مثل “التنين البرونزي” ، كما كانت المدافع المضادة للدروع قابلة للاستخدام. ومع ذلك ، كانت استخدامات هذين السلاحين محدودة للغاية. لم يتمكنوا من التعامل مع المخلوقات المتحولة ، وكانت مكلفة للغاية. من وجهة نظر سو ، لن يكون استخدام هذا السلاح مكثفًا في المستقبل. ومع ذلك ، لم يكن يعرف مدى فعالية الرصاصات التي أرسلتها له هيلين.

كان المعسكر الذي اختارته هيلين لسو مكانًا على بعد أقل من 10 كيلومترات من حدود منطقة سيطرة راكب التنين الاسود المركزي ، وهي بلدة صغيرة مهجورة تسمى أفونفورد. كانت البلدة الصغيرة تقع خلف جبل صغير ، ويمكن أن يكون الجزء العلوي من الجبل موقعًا ممتازًا إلى حد ما يمكن أن يوقف هجوم العقرب الأزرق. كانت معظم منازل البلدة الأصلية لا تزال سليمة ، وبعد القليل من الإصلاحات ، ستكون صالحة للاستعمال. لذلك حتى الشاحنات القديمة يمكن أن تسافر عبرها.

منذ وفاة إنزو ، فكر سو باستمرار في كيفية هزيمة أهداف الآلة مثل الدبابات. بعد قراءة مكثفة لقائمة قدرات راكب التنين الاسود ، لاحظ سو أن قدرات التلاعب بالأسلحة في المجال العقلي أو القدرات الكهربائية أو المغناطيسية لـ المجال السحير هي الأنسب للتعامل مع الدبابات أو الميكا. ومع ذلك ، فإن ما شكل أكبر تهديد لدبابات العقرب الأزرق هي بعض القدرات الخاصة من المستوى الخامس. إذا أراد الحصول على هذه القدرات ، فعليه أن ينسى افتقاده إلى نقاط التطور الضرورية ، حتى لو كان سو يمتلكها ، فلن يكون قادرًا على تحمل سعر الدواء المركب.

كان المعسكر الذي اختارته هيلين لسو مكانًا على بعد أقل من 10 كيلومترات من حدود منطقة سيطرة راكب التنين الاسود المركزي ، وهي بلدة صغيرة مهجورة تسمى أفونفورد. كانت البلدة الصغيرة تقع خلف جبل صغير ، ويمكن أن يكون الجزء العلوي من الجبل موقعًا ممتازًا إلى حد ما يمكن أن يوقف هجوم العقرب الأزرق. كانت معظم منازل البلدة الأصلية لا تزال سليمة ، وبعد القليل من الإصلاحات ، ستكون صالحة للاستعمال. لذلك حتى الشاحنات القديمة يمكن أن تسافر عبرها.

كان مجال القدرة الرئيسي الذي عززه سو دائمًا هو مجال الإدراك ، لأن هذه كانت المهارة الأكثر أهمية في البرية التي كانت مليئة بالمخاطر الغير معروفة. كانت القدرة على اكتشاف الأعداء بشكل أسرع تعني أن لديه فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة. كان حاليًا متفائلًا للغاية تجاه قدرة المستوى السادس الجديدة في مجال الإدراك ، لكنه شعر أيضًا بالقلق إلى حد ما. كان ذلك لأنه إذا لم يستخدم تركيبات راكب التنين الاسود ، فلن يعرف ما هي القدرة الجديدة.

كانت عملية التراجع سريعة وفعالة ، لكنها كانت مضطربة بعض الشيء. إذا كانت لي هي التي كانت تقود الجنود ، فلن يكون هناك اختلاف بسيط. كان كين معتادًا أكثر على حرب العصابات التي استغلت التضاريس ، لأنه لم تكن هناك حاجة للتوحيد المنظم للجيش عند التعامل مع العصابات. طالما كان لديهم قوة فردية قوية ، ومعدات جيدة ، ولم يكونوا خائفين من الموت ، فإنهم عادةً ما يفوزون دائمًا.

كان المعسكر الذي اختارته هيلين لسو مكانًا على بعد أقل من 10 كيلومترات من حدود منطقة سيطرة راكب التنين الاسود المركزي ، وهي بلدة صغيرة مهجورة تسمى أفونفورد. كانت البلدة الصغيرة تقع خلف جبل صغير ، ويمكن أن يكون الجزء العلوي من الجبل موقعًا ممتازًا إلى حد ما يمكن أن يوقف هجوم العقرب الأزرق. كانت معظم منازل البلدة الأصلية لا تزال سليمة ، وبعد القليل من الإصلاحات ، ستكون صالحة للاستعمال. لذلك حتى الشاحنات القديمة يمكن أن تسافر عبرها.

 

العشرات من الأشخاص الذين انسحبوا في وقت مبكر قاموا بالفعل ببناء ثكنة بسيطة ومستشفى ساحة المعركة تحت إشراف مرؤوسي بيرسيفوني. كما قاموا بتسليم الإمدادات الأساسية والذخيرة. بعد انسحاب سو من مدينة بيندوليوم ، أرسلت هيلين بعد ذلك أكثر من ثلاث مدافع ثقيلة ، وتركيب موقع مدفعي ثقيل في الجزء الخلفي من المدينة الصغيرة. لم يتم وضع هذه المدافع الثلاثة في رصيد سو. المدافع أنفسهم وكذلك الأشخاص الذين يديرونها كانوا جميعًا من أفراد هيلين ، وقد تم إقراضهم للتو إلى سو. في كل مرة يطلق فيها قذيفة مدفعية ، يتعين على سو أن يدفع ، وسيكون السعر أعلى من السعر المحدد لراكب التنين. تم اعتبار الرسوم الإضافية إيجارًا. تجاه هذا ، لم يكن لدى سو أي اعتراضات. ستنخفض قيمة المدفع الثقيل ، وسيكون لطاقم المدفعية تكاليفهم الخاصة ؛ كانت هذه أشياء تعلمها سو بالفعل من علم الاقتصاد الأساسي. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن سو على دراية بأسلحة العصر الجديد والشؤون العسكرية ، لذلك لم يكن واضحًا بشأن المواقف التي يتطلبها المدفع الثقيل. أما فيما يتعلق باستخدامه ، فقد احتاج أكثر إلى موظفين متخصصين يمكنهم تشغيله. “

لم يجلس سو في وضع أكثر راحة نسبيًا على مركبة وبدلاً من ذلك جلس على سطح الشاحنة لمراقبة المناطق المحيطة. وضع بندقيته إلى جانبه. على الرغم من صعوبة استخدام المدفع الرشاش الثقيل بعض الشيء ، إلا أنه كان أكثر فاعلية عند التعامل مع الأهداف المجمعة.

لم تكن أفونفورد بهذا الحجم ، وحتى في الأيام الخوالي ، كانت مجرد بلدة صغيرة بها ألف أو نحو ذلك من السكان ، لكن إسكان رجال سو لم يكن مشكلة. عندما استقر الجميع ، كان الليل قد حل بالفعل.

في الماضي ، لم يكن سو يخشى الدبابات. من وجهة نظره ، كانت تحركاتهم بطيئة ، ولم تكن هجماتهم التي كانت بها فجوات كبيرة تشكل تهديدًا كبيرًا. كان هناك أكثر من طريقة كافية للتعامل معهم ، وحتى لو لم تكن هناك طريقة على الإطلاق ، فلا يزال بإمكانه اختيار الركض. مع السرعة التي يمكن أن يمر بها سو عبر البرية ، لم يصادف أبدًا دبابة يمكنها الإمساك به أثناء السفر عبر التضاريس المعقدة. بالإضافة إلى ذلك ، قاتل سو دائمًا بمفرده. ومع ذلك ، فإن قتال العقرب الأزرق لم يكن بالفعل معركة خاضها بمفرده ، بل كانت حربًا بدلاً من ذلك. ما كان سيقاتله كان عدة ، أو ربما أكثر من عشر دبابات جديدة ، وبالتأكيد سيكون هناك المزيد والمزيد من الآليات القتالية المتقدمة. كانت هذه الآليات تمتلك ذكائها الخاص ، وبالتالي لا يمكن تطبيق منطق الحرب العادي عليهم بعد الآن. لم يشعروا بالخوف ولم يكونوا خائفين من الموت. يمكنهم البقاء على قيد الحياة والقتال في أكثر البيئات قساوة. سيتم تنفيذ أوامرهم بدقة ، ولن يتم إظهار أي رحمة تجاه أعدائهم. بالإضافة إلى ذلك ، كقائد للجيش ، لم يكن بإمكانه الهروب بمفرده.

لم يستطع سو النوم ، لذلك اعتقد أنه من الأفضل له التسلق إلى الجبل الصغير أمام المدينة والتفكير أثناء التحديق في الاتجاه الشمالي الغربي. وراء هذا الجبل الصغير ، لم تعد التضاريس مسطحة ، وبدلاً من ذلك تجولت صعودًا وهبوطًا. استمرت التلال في الارتفاع والسقوط ، لكن جبل أفونفورد الصغير كان لا يزال أعلى نقطة. كان رأيه عمليا دون عائق عند المشاهدة من هذا المكان.

في الماضي ، لم يكن سو يخشى الدبابات. من وجهة نظره ، كانت تحركاتهم بطيئة ، ولم تكن هجماتهم التي كانت بها فجوات كبيرة تشكل تهديدًا كبيرًا. كان هناك أكثر من طريقة كافية للتعامل معهم ، وحتى لو لم تكن هناك طريقة على الإطلاق ، فلا يزال بإمكانه اختيار الركض. مع السرعة التي يمكن أن يمر بها سو عبر البرية ، لم يصادف أبدًا دبابة يمكنها الإمساك به أثناء السفر عبر التضاريس المعقدة. بالإضافة إلى ذلك ، قاتل سو دائمًا بمفرده. ومع ذلك ، فإن قتال العقرب الأزرق لم يكن بالفعل معركة خاضها بمفرده ، بل كانت حربًا بدلاً من ذلك. ما كان سيقاتله كان عدة ، أو ربما أكثر من عشر دبابات جديدة ، وبالتأكيد سيكون هناك المزيد والمزيد من الآليات القتالية المتقدمة. كانت هذه الآليات تمتلك ذكائها الخاص ، وبالتالي لا يمكن تطبيق منطق الحرب العادي عليهم بعد الآن. لم يشعروا بالخوف ولم يكونوا خائفين من الموت. يمكنهم البقاء على قيد الحياة والقتال في أكثر البيئات قساوة. سيتم تنفيذ أوامرهم بدقة ، ولن يتم إظهار أي رحمة تجاه أعدائهم. بالإضافة إلى ذلك ، كقائد للجيش ، لم يكن بإمكانه الهروب بمفرده.

اهتز اللوح التكتيكي ، وكان اللوح الذي ظهر على الشاشة هي هيلين مرة أخرى. كان سو فضوليًا إلى حد ما بشأن جدول هيلين اليومي. بدت وكأنها لا تحتاج إلى النوم أبدًا.

 

“سو ، رقائق الكمبيوتر التي أحضرتها قد خضعت بالفعل لفك تشفير أولي. هناك أشياء كثيرة مثيرة للاهتمام في الداخل. أولاً ، مقارنة برقائق جثث جنود عقارب الكارثة، هذه الرقائق أصغر حجمًا ، وهيكلها أكثر تعقيدًا مع قدرات أكبر. من تكوينها ، يجب أن تكون هذه الرقائق الثلاثة من نفس الدفعة. بالمقارنة مع أحدث مجموعة من الرقائق ، يجب أن تكون سلعًا من الجيل الثالث. الوظيفة الأكثر وضوحًا هي قمع الرغبات الجنسية ، وكذلك التيارات الكهربائية الخفيفة التي يمكن أن تحفز الجهاز العصبي ، مما يسمح للجنود بالعمل في حالة أكثر إثارة أثناء المعركة. وفي الوقت نفسه ، تتمتع رقائق الجيل الثالث بالعديد من الاستخدامات التي تتحكم في العقل والمزاج. ومن وجهة نظر معينة ، يمكن اعتبار من لديهم شريحة الكمبيوتر هذه دمى بلا عواطف “.

كانت عملية التراجع سريعة وفعالة ، لكنها كانت مضطربة بعض الشيء. إذا كانت لي هي التي كانت تقود الجنود ، فلن يكون هناك اختلاف بسيط. كان كين معتادًا أكثر على حرب العصابات التي استغلت التضاريس ، لأنه لم تكن هناك حاجة للتوحيد المنظم للجيش عند التعامل مع العصابات. طالما كان لديهم قوة فردية قوية ، ومعدات جيدة ، ولم يكونوا خائفين من الموت ، فإنهم عادةً ما يفوزون دائمًا.

بعد شرح هيلين ، ظهرت أجزاء مفككة من الرقائق على الشاشة. بالطبع ، لم يفهم سو أيًا منها على الإطلاق. يبدو أن هيلين لم تمانع في معرفة ما إذا كان سو قد فهم ما كان ينظر إليه أم لا ، وكان يهتم فقط أنه سمع ما قالته بوضوح. “تتميز رقائق الجيل الثالث بوظيفة ذاكرة صغيرة ، لكن السعة محدودة للغاية. لقد تمكنت من استعادة جزء من خطة معركة عقارب الكارثة. على الرغم من أنها مجرد جزء من الخطة بأكملها ، إلا أنها كافية بالفعل. خططت عقارب الكارثة لمهاجمة مدينة بيندوليوم بقوة عسكرية من طراز ميكانيكي قتالي جديد بالإضافة إلى أسطول من المركبات المدرعة ، ربما أكثر. بعد القضاء على المقاومة حول مدينة بيندوليوم ، قاموا بتوسيع استكشافهم. وفقًا لخطتهم ، يجب أن يكون اتجاه هجومهم التالي هو أفونفورد. مبروك ، الملازم سو “.

العشرات من الأشخاص الذين انسحبوا في وقت مبكر قاموا بالفعل ببناء ثكنة بسيطة ومستشفى ساحة المعركة تحت إشراف مرؤوسي بيرسيفوني. كما قاموا بتسليم الإمدادات الأساسية والذخيرة. بعد انسحاب سو من مدينة بيندوليوم ، أرسلت هيلين بعد ذلك أكثر من ثلاث مدافع ثقيلة ، وتركيب موقع مدفعي ثقيل في الجزء الخلفي من المدينة الصغيرة. لم يتم وضع هذه المدافع الثلاثة في رصيد سو. المدافع أنفسهم وكذلك الأشخاص الذين يديرونها كانوا جميعًا من أفراد هيلين ، وقد تم إقراضهم للتو إلى سو. في كل مرة يطلق فيها قذيفة مدفعية ، يتعين على سو أن يدفع ، وسيكون السعر أعلى من السعر المحدد لراكب التنين. تم اعتبار الرسوم الإضافية إيجارًا. تجاه هذا ، لم يكن لدى سو أي اعتراضات. ستنخفض قيمة المدفع الثقيل ، وسيكون لطاقم المدفعية تكاليفهم الخاصة ؛ كانت هذه أشياء تعلمها سو بالفعل من علم الاقتصاد الأساسي. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن سو على دراية بأسلحة العصر الجديد والشؤون العسكرية ، لذلك لم يكن واضحًا بشأن المواقف التي يتطلبها المدفع الثقيل. أما فيما يتعلق باستخدامه ، فقد احتاج أكثر إلى موظفين متخصصين يمكنهم تشغيله. “

“كم من الوقت سيمضي قبل هجومهم؟ ماذا يجب أن أفعل؟” لم يكن لدى سو الكثير من الخبرة تجاه هذا النوع من الحروب. إذا كانت لي هنا ، فلن يكون أي من هذا مشكلة. على الرغم من أن لي كانت تبلغ من العمر 18 عامًا فقط ، فقد قاتلت بالفعل لمدة ست سنوات وكان لديها جنود لأربعة منهم.

لم يجلس سو في وضع أكثر راحة نسبيًا على مركبة وبدلاً من ذلك جلس على سطح الشاحنة لمراقبة المناطق المحيطة. وضع بندقيته إلى جانبه. على الرغم من صعوبة استخدام المدفع الرشاش الثقيل بعض الشيء ، إلا أنه كان أكثر فاعلية عند التعامل مع الأهداف المجمعة.

“وقت هجومهم لا يزال غير معروف حتى الآن ، ومع ذلك ، يجب أن يكون قريبًا. اقتراحي هو أنه يجب عليك إرسال شخص ما للتحقيق أولاً وتوسيع نطاق الاستكشاف. إذا واجهت قوة عسكرية شديدة القوة ، يمكنك التراجع إلى أفونفورد. يجب أن يشكل المدفع الثقيل التي تم تركيبه هنا تهديدًا كبيرًا للأهداف المدرعة. جنبًا إلى جنب مع “التنانين البرونزية” التي تمتلكها ، يمكن عرض قوة أكبر “.

الفصل 8.1 – عقارب الليل

“مفهوم.” وقف سو وتوجه نحو أفونفورد.

“وقت هجومهم لا يزال غير معروف حتى الآن ، ومع ذلك ، يجب أن يكون قريبًا. اقتراحي هو أنه يجب عليك إرسال شخص ما للتحقيق أولاً وتوسيع نطاق الاستكشاف. إذا واجهت قوة عسكرية شديدة القوة ، يمكنك التراجع إلى أفونفورد. يجب أن يشكل المدفع الثقيل التي تم تركيبه هنا تهديدًا كبيرًا للأهداف المدرعة. جنبًا إلى جنب مع “التنانين البرونزية” التي تمتلكها ، يمكن عرض قوة أكبر “.

 

الفصل 8.1 – عقارب الليل

 

في الماضي ، لم يكن سو يخشى الدبابات. من وجهة نظره ، كانت تحركاتهم بطيئة ، ولم تكن هجماتهم التي كانت بها فجوات كبيرة تشكل تهديدًا كبيرًا. كان هناك أكثر من طريقة كافية للتعامل معهم ، وحتى لو لم تكن هناك طريقة على الإطلاق ، فلا يزال بإمكانه اختيار الركض. مع السرعة التي يمكن أن يمر بها سو عبر البرية ، لم يصادف أبدًا دبابة يمكنها الإمساك به أثناء السفر عبر التضاريس المعقدة. بالإضافة إلى ذلك ، قاتل سو دائمًا بمفرده. ومع ذلك ، فإن قتال العقرب الأزرق لم يكن بالفعل معركة خاضها بمفرده ، بل كانت حربًا بدلاً من ذلك. ما كان سيقاتله كان عدة ، أو ربما أكثر من عشر دبابات جديدة ، وبالتأكيد سيكون هناك المزيد والمزيد من الآليات القتالية المتقدمة. كانت هذه الآليات تمتلك ذكائها الخاص ، وبالتالي لا يمكن تطبيق منطق الحرب العادي عليهم بعد الآن. لم يشعروا بالخوف ولم يكونوا خائفين من الموت. يمكنهم البقاء على قيد الحياة والقتال في أكثر البيئات قساوة. سيتم تنفيذ أوامرهم بدقة ، ولن يتم إظهار أي رحمة تجاه أعدائهم. بالإضافة إلى ذلك ، كقائد للجيش ، لم يكن بإمكانه الهروب بمفرده.

 

 

 

كان مجال القدرة الرئيسي الذي عززه سو دائمًا هو مجال الإدراك ، لأن هذه كانت المهارة الأكثر أهمية في البرية التي كانت مليئة بالمخاطر الغير معروفة. كانت القدرة على اكتشاف الأعداء بشكل أسرع تعني أن لديه فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة. كان حاليًا متفائلًا للغاية تجاه قدرة المستوى السادس الجديدة في مجال الإدراك ، لكنه شعر أيضًا بالقلق إلى حد ما. كان ذلك لأنه إذا لم يستخدم تركيبات راكب التنين الاسود ، فلن يعرف ما هي القدرة الجديدة.

الترجمة: Hunter

طلب سو بالفعل مجموعة جديدة من أدوية مقاومة الإشعاع الخاصة بالجنود ، لكنها بالطبع كانت كلها أدوية أساسية. ارتفع سعر الأدوية مع زيادة السلسلة. حتى بالنسبة لهذه الأدوية التي كان على سو دفع عشرات اليوانات من أجلها ، بسبب المبلغ الكبير ، كان على سو الذي كان يعاني من الفقر بالفعل أن يشتري الرصيد من هيلين. هذه المرة ، لم تسخر هيلين منه وبدلاً من ذلك أعربت مباشرة عن موافقتها. يبدو أنه في ذهنها ، كان هذا المبلغ من المال لا يزال ضمن نطاق رصيد سو.

 

“سو ، رقائق الكمبيوتر التي أحضرتها قد خضعت بالفعل لفك تشفير أولي. هناك أشياء كثيرة مثيرة للاهتمام في الداخل. أولاً ، مقارنة برقائق جثث جنود عقارب الكارثة، هذه الرقائق أصغر حجمًا ، وهيكلها أكثر تعقيدًا مع قدرات أكبر. من تكوينها ، يجب أن تكون هذه الرقائق الثلاثة من نفس الدفعة. بالمقارنة مع أحدث مجموعة من الرقائق ، يجب أن تكون سلعًا من الجيل الثالث. الوظيفة الأكثر وضوحًا هي قمع الرغبات الجنسية ، وكذلك التيارات الكهربائية الخفيفة التي يمكن أن تحفز الجهاز العصبي ، مما يسمح للجنود بالعمل في حالة أكثر إثارة أثناء المعركة. وفي الوقت نفسه ، تتمتع رقائق الجيل الثالث بالعديد من الاستخدامات التي تتحكم في العقل والمزاج. ومن وجهة نظر معينة ، يمكن اعتبار من لديهم شريحة الكمبيوتر هذه دمى بلا عواطف “.

في الماضي ، لم يكن سو يخشى الدبابات. من وجهة نظره ، كانت تحركاتهم بطيئة ، ولم تكن هجماتهم التي كانت بها فجوات كبيرة تشكل تهديدًا كبيرًا. كان هناك أكثر من طريقة كافية للتعامل معهم ، وحتى لو لم تكن هناك طريقة على الإطلاق ، فلا يزال بإمكانه اختيار الركض. مع السرعة التي يمكن أن يمر بها سو عبر البرية ، لم يصادف أبدًا دبابة يمكنها الإمساك به أثناء السفر عبر التضاريس المعقدة. بالإضافة إلى ذلك ، قاتل سو دائمًا بمفرده. ومع ذلك ، فإن قتال العقرب الأزرق لم يكن بالفعل معركة خاضها بمفرده ، بل كانت حربًا بدلاً من ذلك. ما كان سيقاتله كان عدة ، أو ربما أكثر من عشر دبابات جديدة ، وبالتأكيد سيكون هناك المزيد والمزيد من الآليات القتالية المتقدمة. كانت هذه الآليات تمتلك ذكائها الخاص ، وبالتالي لا يمكن تطبيق منطق الحرب العادي عليهم بعد الآن. لم يشعروا بالخوف ولم يكونوا خائفين من الموت. يمكنهم البقاء على قيد الحياة والقتال في أكثر البيئات قساوة. سيتم تنفيذ أوامرهم بدقة ، ولن يتم إظهار أي رحمة تجاه أعدائهم. بالإضافة إلى ذلك ، كقائد للجيش ، لم يكن بإمكانه الهروب بمفرده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط