الرسول
الفصل 9.4 – الرسول
سحب سو البندقية. ثم أخرج رصاصة من حقيبته قبل أن يضعها في فوهة البندقية مرة أخرى. كانت هذه رصاصة مخترقة للدروع تستخدم خصيصًا للتعامل مع أهداف مدرعة خفيفة ، وليست رصاصة قناص عادية. كانت دقتها أقل شأناً قليلاً ، لكنها بالتأكيد لم تكن شيئًا يمكن مقارنته برصاصة قناص عادية. على رأس الثور ، نحت سو بالفعل أنماطًا معقدة ، لكن هذه كانت فقط من أجل جعل المسار أكثر استقرارًا.
“الماضي؟ في الماضي ، كان لدي ثمانية مستويات من القدرة ، ولكن ماذا لدي الآن؟ لا شيء مطلقا! بصرف النظر عن ممارسة الجنس مع النساء ، ماذا يمكنني أن أفعل أيضًا؟ لا أستطيع حتى أن أمارس الجنس مع امرأة حقيقية! ” التوى وجه دياستر وهو ينطلق بكل قوته.
أخذ سو عدة أنفاس عميقة ، ثم وضع إصبعه على الزناد مرة أخرى قبل أن يصوب على الذكر الجالس بجوار النافذة.
“قُدِّمت قدراتك كذبيحة ليقظة الرسل. يجب أن تشعر بالفخر لأنك قادر على أن تصبح جزءًا من الرسل. بالإضافة إلى ذلك ، أعطاك الرسل أيضًا شيئًا في المقابل ، وهو السماح لك بالعيش ، وكذلك العيش مع وعيك الخاص بك سليمًا “. أصبح صوت باندورا باردًا بشكل متزايد ، وتحول تدريجيًا إلى صوت عاطفي تمامًا مثل صوت الآلة. “لهذا السبب ، والدي العزيز ، فإن استيائك لا معنى له. ما عليك فعله الآن هو عدم ممارسة الجنس مع النساء ، ولكن تقديم الدعم لمارثام. بعد القبض على سو ، عليك إعادته على الفور إلى عش العقرب. لقد نفد صبر الرسل. إذا أعاد راكب تنين معارِض رفيع المستوى “سو” أثناء قيامك بنقله مرة أخرى ، فسيكون وجود وعيك قد وصل إلى نهايته “.
لم يستطع دياستر إخفاء جبنه ، لكنه قال: “مارثام؟ هل سيكون قادرًا على الإمساك بسو؟ أنا مشكوك فيه إلى حد ما. علاوة على ذلك ، هل سوف يرمي سو بنفسه في الفخ؟ على الأقل حتى الآن ، أظهر ما يكفي من الذكاء ، فضلاً عن دهاء كبير. هذا ليس خصما سهلا “.
لم يستطع دياستر إخفاء جبنه ، لكنه قال: “مارثام؟ هل سيكون قادرًا على الإمساك بسو؟ أنا مشكوك فيه إلى حد ما. علاوة على ذلك ، هل سوف يرمي سو بنفسه في الفخ؟ على الأقل حتى الآن ، أظهر ما يكفي من الذكاء ، فضلاً عن دهاء كبير. هذا ليس خصما سهلا “.
“داخل تحليلي للمصفوفة ، فإن فرصة التقاط مارثام لسو أعلى من 80٪ ، لذلك يمكن اعتباره أمرًا حتميًا.”
“داخل تحليلي للمصفوفة ، فإن فرصة التقاط مارثام لسو أعلى من 80٪ ، لذلك يمكن اعتباره أمرًا حتميًا.”
ومع ذلك ، فإن المعارك ليست برامج كمبيوتر. قال دياستر: “حتى لو كان لدينا يقين بنسبة 100٪ ، فقد يحدث شيء غير متوقع”.
” 80% من مارثام هي بالفعل أكبر بكثير من 35٪ لأوسوليفان. سننهي المناقشة هنا “. تحدثت باندورا ببرود ، كما لو أنها لم تعير أي اهتمام لشكوك دياستر.
لم يستطع دياستر إخفاء جبنه ، لكنه قال: “مارثام؟ هل سيكون قادرًا على الإمساك بسو؟ أنا مشكوك فيه إلى حد ما. علاوة على ذلك ، هل سوف يرمي سو بنفسه في الفخ؟ على الأقل حتى الآن ، أظهر ما يكفي من الذكاء ، فضلاً عن دهاء كبير. هذا ليس خصما سهلا “.
امتد شكل السيدة الشابة قليلاً إلى قدمها اليسرى ، وسار دياستر. أنزل رأسه وقبل الطرف باحترام. ثم مع وميض من الضوء ، عادت الغرفة إلى طبيعتها.
واصل دياستر الوقوف حيث كان عابسا. وبينما كان يفكر بشدة ، نسي أمر الجنديّة في الغرفة تمامًا. في هذه الأثناء ، استلقت بهدوء على الطاولة ، واحتفظت بوضعها الأصلي دون أن تتحرك. قبل أن تتلقى أمرًا جديدًا ، كانت ستستمر في الاستلقاء هناك. حتى لو تجمدت حتى الموت ، فإنها لن تغير وضعيتها أو تلبس الملابس.
الفصل 9.4 – الرسول
“سو … هذا الزميل ليس من السهل هزيمته!” بدا دياستر قلقاً بعض الشيء.
على الرغم من أنه لم يكن ينظر إلى الشاشة ، إلا أنه لا يزال جالسًا أمام النافذة وهو لا يتحرك. كانت نواياه واضحة بالفعل ، وكان الهدف هو إغراء القناصين المختبئين في الظلام.
خفف سو إصبعه ببطء على الزناد ، مما سمح له بالعودة تدريجياً إلى موضعه الأصلي. بعد الحفاظ على هذا الوضع لفترة طويلة ، أصبحت عضلات يده مؤلمة قليلاً.
لقد كان الوقت بالفعل قد تجاوز 12. على الرغم من أنه كان بالفعل في اليوم التالي ، لم تكن هناك تغييرات في الظلام العظيم. أصبح معسكر الساحة المركزية هادئًا للغاية بالفعل ، حيث نام معظم جنود وموظفي الهندسة في العقرب الأزرق بالفعل. لم يكن هناك أي حراس أو أنواع أخرى من الأفراد ، لأن العيون الإلكترونية العائمة كانت أكثر سرية وفعالية من حتى أكثر الجنود حدة.
امتد شكل السيدة الشابة قليلاً إلى قدمها اليسرى ، وسار دياستر. أنزل رأسه وقبل الطرف باحترام. ثم مع وميض من الضوء ، عادت الغرفة إلى طبيعتها.
الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو ذلك المبنى الذي كان لا يزال مضاءً. من النافذة ، كان يرى أن الذكر لا يزال يحدق في الشاشة أمامه ، ويتحرك أحيانًا ، ويمد جسده قليلاً. ربما بسبب بنيته القوية للغاية ، لا تبدو حركاته طبيعية جدًا.
لم تكن العلاقة بين الفرائس والفريسة مطلقة. كان للفريسة القوية للغاية فرصة أن تصبح الصياد بدلاً من ذلك.
أخذ سو عدة أنفاس عميقة ، ثم وضع إصبعه على الزناد مرة أخرى قبل أن يصوب على الذكر الجالس بجوار النافذة.
“هل يمكن أن يكون هذا فخًا … نصب لي؟” اعتقد سو بصمت. لم يكن في عجلة من أمره للضغط على الزناد.
لا يبدو أن هناك أي مشاكل مع هذا المعسكر على السطح ، ويبدو أن الذكر الذي أمام النافذة يفي بجميع خصائص الهدف ذي القيمة العالية. ومع ذلك ، بعد المراقبة لفترة طويلة ، لاحظ سو أن الشاشة أمام الذكر كانت تتحرك بنمط منتظم ، تتكرر كل بضع دقائق. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية ما كان على الشاشة بالضبط ، إلا أن الذاكرة الدقيقة لـ سو قد لاحظت بالفعل أن محتويات الشاشة أمام ذلك الذكر تتكرر باستمرار. بالإضافة إلى ذلك ، لم ينظر حقًا إلى محتويات الشاشة وبدلاً من ذلك جلس هناك بينما يتظاهر بالنظر إليها.
ومع ذلك ، كيف عرف الطرف الآخر أنه سيأتي الليلة؟ أو يمكن أن يكون هذا الفخ نصب يوما بعد يوم ، في انتظار أن يأخذ الطعم؟
على الرغم من أنه لم يكن ينظر إلى الشاشة ، إلا أنه لا يزال جالسًا أمام النافذة وهو لا يتحرك. كانت نواياه واضحة بالفعل ، وكان الهدف هو إغراء القناصين المختبئين في الظلام.
“داخل تحليلي للمصفوفة ، فإن فرصة التقاط مارثام لسو أعلى من 80٪ ، لذلك يمكن اعتباره أمرًا حتميًا.”
ومع ذلك ، كيف عرف الطرف الآخر أنه سيأتي الليلة؟ أو يمكن أن يكون هذا الفخ نصب يوما بعد يوم ، في انتظار أن يأخذ الطعم؟
أخذ سو عدة أنفاس عميقة ، ثم وضع إصبعه على الزناد مرة أخرى قبل أن يصوب على الذكر الجالس بجوار النافذة.
“هل يجب أن أذهب للفخ؟” زاد تنفس سو تدريجيًا. على طول جسده كله ، بدا الأمر كما لو أن كل أليافه العضلية كانت ترتجف تدريجياً. بعد عدة أنفاس ، حشد سو بالفعل كل قوة جسده الخفية. كان مثل مخزن ممتلئ بالبارود. طالما تم اشعاله، فإنه سينفجر بطاقة مرعبة.
ومع ذلك ، فإن المعارك ليست برامج كمبيوتر. قال دياستر: “حتى لو كان لدينا يقين بنسبة 100٪ ، فقد يحدث شيء غير متوقع”.
سحب سو البندقية. ثم أخرج رصاصة من حقيبته قبل أن يضعها في فوهة البندقية مرة أخرى. كانت هذه رصاصة مخترقة للدروع تستخدم خصيصًا للتعامل مع أهداف مدرعة خفيفة ، وليست رصاصة قناص عادية. كانت دقتها أقل شأناً قليلاً ، لكنها بالتأكيد لم تكن شيئًا يمكن مقارنته برصاصة قناص عادية. على رأس الثور ، نحت سو بالفعل أنماطًا معقدة ، لكن هذه كانت فقط من أجل جعل المسار أكثر استقرارًا.
سحب سو البندقية. ثم أخرج رصاصة من حقيبته قبل أن يضعها في فوهة البندقية مرة أخرى. كانت هذه رصاصة مخترقة للدروع تستخدم خصيصًا للتعامل مع أهداف مدرعة خفيفة ، وليست رصاصة قناص عادية. كانت دقتها أقل شأناً قليلاً ، لكنها بالتأكيد لم تكن شيئًا يمكن مقارنته برصاصة قناص عادية. على رأس الثور ، نحت سو بالفعل أنماطًا معقدة ، لكن هذه كانت فقط من أجل جعل المسار أكثر استقرارًا.
تم توجيه التقاطع مرة أخرى إلى مؤخرة رأس الذكر القوي ، وكانت نقطة التأثير المقدرة هي أسفل ظهره. ومض إشعاع شبيه بالنصل البارد والعميق في أعماق بؤبؤ العين. هذه الرصاصة ستجلب بالتأكيد لهذا الرجل مفاجأة كبيرة. بالإضافة إلى ذلك ، بعد هذه الطلقة، أعد سو بالفعل ما يكفي من الهدايا من أجل عقارب الكارثة.
“الماضي؟ في الماضي ، كان لدي ثمانية مستويات من القدرة ، ولكن ماذا لدي الآن؟ لا شيء مطلقا! بصرف النظر عن ممارسة الجنس مع النساء ، ماذا يمكنني أن أفعل أيضًا؟ لا أستطيع حتى أن أمارس الجنس مع امرأة حقيقية! ” التوى وجه دياستر وهو ينطلق بكل قوته.
لم تكن العلاقة بين الفرائس والفريسة مطلقة. كان للفريسة القوية للغاية فرصة أن تصبح الصياد بدلاً من ذلك.
تم توجيه التقاطع مرة أخرى إلى مؤخرة رأس الذكر القوي ، وكانت نقطة التأثير المقدرة هي أسفل ظهره. ومض إشعاع شبيه بالنصل البارد والعميق في أعماق بؤبؤ العين. هذه الرصاصة ستجلب بالتأكيد لهذا الرجل مفاجأة كبيرة. بالإضافة إلى ذلك ، بعد هذه الطلقة، أعد سو بالفعل ما يكفي من الهدايا من أجل عقارب الكارثة.
ضغط سو على الزناد!
تردد صوت إطلاق النار على الفور في سماء مدينة بيندوليوم ، وسقط الذكر ردًا على ذلك!
لقد كان الوقت بالفعل قد تجاوز 12. على الرغم من أنه كان بالفعل في اليوم التالي ، لم تكن هناك تغييرات في الظلام العظيم. أصبح معسكر الساحة المركزية هادئًا للغاية بالفعل ، حيث نام معظم جنود وموظفي الهندسة في العقرب الأزرق بالفعل. لم يكن هناك أي حراس أو أنواع أخرى من الأفراد ، لأن العيون الإلكترونية العائمة كانت أكثر سرية وفعالية من حتى أكثر الجنود حدة.
الفصل 9.4 – الرسول
“سو … هذا الزميل ليس من السهل هزيمته!” بدا دياستر قلقاً بعض الشيء.
“قُدِّمت قدراتك كذبيحة ليقظة الرسل. يجب أن تشعر بالفخر لأنك قادر على أن تصبح جزءًا من الرسل. بالإضافة إلى ذلك ، أعطاك الرسل أيضًا شيئًا في المقابل ، وهو السماح لك بالعيش ، وكذلك العيش مع وعيك الخاص بك سليمًا “. أصبح صوت باندورا باردًا بشكل متزايد ، وتحول تدريجيًا إلى صوت عاطفي تمامًا مثل صوت الآلة. “لهذا السبب ، والدي العزيز ، فإن استيائك لا معنى له. ما عليك فعله الآن هو عدم ممارسة الجنس مع النساء ، ولكن تقديم الدعم لمارثام. بعد القبض على سو ، عليك إعادته على الفور إلى عش العقرب. لقد نفد صبر الرسل. إذا أعاد راكب تنين معارِض رفيع المستوى “سو” أثناء قيامك بنقله مرة أخرى ، فسيكون وجود وعيك قد وصل إلى نهايته “.
“هل يجب أن أذهب للفخ؟” زاد تنفس سو تدريجيًا. على طول جسده كله ، بدا الأمر كما لو أن كل أليافه العضلية كانت ترتجف تدريجياً. بعد عدة أنفاس ، حشد سو بالفعل كل قوة جسده الخفية. كان مثل مخزن ممتلئ بالبارود. طالما تم اشعاله، فإنه سينفجر بطاقة مرعبة.
“الماضي؟ في الماضي ، كان لدي ثمانية مستويات من القدرة ، ولكن ماذا لدي الآن؟ لا شيء مطلقا! بصرف النظر عن ممارسة الجنس مع النساء ، ماذا يمكنني أن أفعل أيضًا؟ لا أستطيع حتى أن أمارس الجنس مع امرأة حقيقية! ” التوى وجه دياستر وهو ينطلق بكل قوته.
واصل دياستر الوقوف حيث كان عابسا. وبينما كان يفكر بشدة ، نسي أمر الجنديّة في الغرفة تمامًا. في هذه الأثناء ، استلقت بهدوء على الطاولة ، واحتفظت بوضعها الأصلي دون أن تتحرك. قبل أن تتلقى أمرًا جديدًا ، كانت ستستمر في الاستلقاء هناك. حتى لو تجمدت حتى الموت ، فإنها لن تغير وضعيتها أو تلبس الملابس.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
لم يستطع دياستر إخفاء جبنه ، لكنه قال: “مارثام؟ هل سيكون قادرًا على الإمساك بسو؟ أنا مشكوك فيه إلى حد ما. علاوة على ذلك ، هل سوف يرمي سو بنفسه في الفخ؟ على الأقل حتى الآن ، أظهر ما يكفي من الذكاء ، فضلاً عن دهاء كبير. هذا ليس خصما سهلا “.
امتد شكل السيدة الشابة قليلاً إلى قدمها اليسرى ، وسار دياستر. أنزل رأسه وقبل الطرف باحترام. ثم مع وميض من الضوء ، عادت الغرفة إلى طبيعتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
