نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 10.1

معركة المختار

معركة المختار

الفصل 10.1 – معركة المختار

 

عندما غادرت الرصاصة الغرفة ، لم يتردد سو على الإطلاق. عندما تحولت الفوهة إلى الجانب ، توقف بشكل طفيف ، وأرسل رصاصتين ناريتين متطايرتين باتجاه مركبتين للوقود في أقصى المنطقة. بعد ذلك ، انطلقت ثلاث طلقات نارية أخرى مكتومة ، والرصاص المصنوع خصيصًا ، والمخصص لاستهداف الميكات الذكية ، ترك السلاح بالفعل نحو الحاصدين الثلاثة الذين يستريحون بهدوء.

عندما اصطدم بالخيط ، اندفع بالفعل من الزاوية. يبدو أنه كان واثقًا جدًا من قوة أسلحته.

انهار الرجل أمام النافذة. سقطت الرصاصة على كتفه من الخلف ، مما تسبب في تناثر الدم عبر النافذة. اشتعلت المركبتان اللتان تعملان بالوقود في الموعد المحدد أيضًا بنيران زرقاء فاتحة. كانت هذه كلها ضمن توقعات سو ، لكن ردود أفعال الحاصدين كانت غير متوقعة إلى حد ما.

عندما اصطدم بالخيط ، اندفع بالفعل من الزاوية. يبدو أنه كان واثقًا جدًا من قوة أسلحته.

من الخبرة التي اكتسبها بعد عدة معارك ، امتلك درع الصدر للحصاد أعلى مستوى من الدفاع ، لذلك كان من الصعب للغاية تفجيره بشكل مباشر بهجوم بالسلاح. وفي الوقت نفسه ، باستثناء عدد قليل من وحدات الاستشعار ، لم يكن رأسها يحتوي على أي مكونات مهمة. إذا كان المهاجم يفتقر إلى المعلومات وركز قوته النارية على رأسه ، فلن يتم تدمير سوى عدد قليل من العيون الإلكترونية ومعالجات المساعدة. كان هناك أكثر من منشآت كافية مثل العيون الإلكترونية داخل جسمها الضخم ، لذلك حتى لو تم تفجير رأسها بالكامل ، فلن تؤثر على كيفية حصولها على المعلومات من البيئة المحيطة كثيرًا. هذا هو السبب في أن سو استهدف المنطقة الواقعة بين الرأس والجسم ، لأن هذا هو المكان الذي كانت فيه أضعف نقاط الحاصدين. إذا دخلت الرصاصة الخاصة إلى الجسم من هذه المنطقة ، فقد ينتج عن ذلك نتيجة جيدة بشكل غير متوقع.

 

بعد أن أصاب الرصاص ، احترق عنق الحاصدين على الفور بضوء أزرق عميق. بعد ذلك ، طفت كرة بلازما زرقاء بشكل غير متوقع في الهواء. جعلت الأضواء الزرقاء العميقة بضع دوائر لأسفل قبل الدخول من خلال شقوق الدرع ، خط بعد خط.

في الظلام ، بدا أن هناك ظلًا ضعيفًا للغاية يتأرجح حول ذلك كان يركض حول سو بسرعة عالية. كان سو يتحرك أيضًا بسرعة ، ويغير الاتجاهات من وقت لآخر. ومع ذلك ، تجاه هذا الخصم الذي كان يتحرك بالمثل بدون أي أنماط ، لم يستطع سو التصويب أيضًا.

يبدو أن الحاصدين بدأت في الضجيج في نفس الوقت. امتدت جميع العيون الإلكترونية المخفية في اجسادها إلى الخارج بأنواع مختلفة من الإشراق. درع الصدر وقطع الدروع الأخرى التي يمكن أن تتحرك باستمرار مفتوحة ومغلقة. كانت أنظمة الأسلحة في الداخل تدق باستمرار ، وأرسلت ذخيرتها بشكل محموم للخارج. بالنسبة للهدف ، لا يبدو أن تلك الرصاصات المختلة والمطلوبة بشكل أعمى تستهدف أي شيء. كان الأمر إلى حد أنه حتى عندما تم إغلاق الدرع الخارجي ، استمر مدفع الرشاش في الهدير حتى قام جهاز الأمان بإيقاف تشغيله بالقوة. ومع ذلك ، فقد أدى سيل العواء من الرصاص إلى تفجير الحواف الخارجية بالفعل ، بل وقام بتفجير الأجزاء الداخلية حتى تدفقت النيران إلى الخارج.

عندما اصطدم بالخيط ، اندفع بالفعل من الزاوية. يبدو أنه كان واثقًا جدًا من قوة أسلحته.

بدأ الحاصدون الثلاثة بالتحرك ، وحطموا أجسادهم داخل المخيم وهم غافلين تمامًا عما كانوا يسحقونه. حتى أن هناك واحدًا اصطدم بمبنى وانتهى به المطاف عالقًا تمامًا داخل الجدران والأعمدة المدمرة. لا تزال تزيد من قوتها بشكل محموم ، كما لو أنها أرادت دفع المبنى الذي أمامه بقوة.

تردد دوي هائل. كانت هذه هي المرة الأولى التي يطلق فيها غلوك في الليلة!

كانوا مجانين. كانت هذه هي الفكرة الأولى التي دخلت رأس سو. يمكن حتى الميكا ان يجنون؟ أم لأنهم كانوا بالفعل يطورون أولى علامات الفكر؟

 

عندما رأى سو هؤلاء الحاصدين ، بدأ يشعر أكثر فأكثر أنهم مخلوقات متحولة كانت تعاني من ألم شديد ومعاناة لا تطاق. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الموت على الفور ، وبالتالي عانوا من هذا العذاب الذي لا نهاية له.

 

لم يخطر ببال سو أبدًا أن رصاص هيلين سينتج هذا النوع من التأثير! لقد جلبوا معاناة لا تنتهي للكائنات الميكانيكية. بصرف النظر عن إثارة بعض الشك لدى سو تجاه طبيعتها الباردة بالفطرة ، لا يبدو أن لها أي فائدة أخرى. بناءً على المنطق الطبيعي ، لا ينبغي للميكا الذكي أن يعرف ما هو الخوف. إن القدرة على جعلهم يشعرون بالجنون مثل هذا لا يمكن تفسيره إلا من خلال أذواق هيلين الفريدة.

 

أثناء التفكير في هذه الأفكار ، كان سو قد ترك موقعه في القنص وركض نحو اتجاه مختلف ، وهو أمر سيفعله جميع القناصين المخضرمين. ومع ذلك ، فقد تم رفع كل قدراته الإدراكية ، وخاصة إدراكه بعيد المدى ، إلى أقصى حدودها. نظرًا لأنه كان فخًا ، فلن ينتهي الأمر بالطرف الآخر في حالة فوضوية بعد هذا الهجوم المتوقع سيهاجم بدلاً من ذلك واحدًا تلو الآخر.

 

من المؤكد أنه قبل أن يغادر خمسة أمتار ، شعر سو بأن الهواء خلفه أصبح غير منظم بعض الشيء. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الشعور بأن القناص يستهدفه. كان الشعور بالتوجه نحو الهدف هو الشعور بالوخز بالإبر ، وكان جوهر المستوى الثالث من القدرة الدفاعية لمسافات طويلة في الحقول الغامضة. بعد تعزيز هذه القدرة ، أصبح سو أكثر حساسية تجاه الشعور بالاستهداف.

 

توقف جسد سو للحظات ، ثم ظهر فجأة إلى جانبه. في الوقت نفسه ، نقل مسدس غلوك إلى يده اليسرى. في اللحظة التي ومضت فيها شخصيته ، مرت عدة ظلال غير واضحة على موقع جسده الأصلي. تناثرت كميات كبيرة من الشرر في كل مكان ، ثم تركت العديد من الثقوب العميقة على السطح.

الترجمة: Hunter 

ثم دعم سو عدة أمتار. ومضت شخصية قاتمة من وجهها. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما هو ، فقد شعر بقوته التدميرية المرعبة من أصوات الصفير الحادة وتلميحات البرودة.

عندما رأى سو هؤلاء الحاصدين ، بدأ يشعر أكثر فأكثر أنهم مخلوقات متحولة كانت تعاني من ألم شديد ومعاناة لا تطاق. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الموت على الفور ، وبالتالي عانوا من هذا العذاب الذي لا نهاية له.

في الظلام ، بدا أن هناك ظلًا ضعيفًا للغاية يتأرجح حول ذلك كان يركض حول سو بسرعة عالية. كان سو يتحرك أيضًا بسرعة ، ويغير الاتجاهات من وقت لآخر. ومع ذلك ، تجاه هذا الخصم الذي كان يتحرك بالمثل بدون أي أنماط ، لم يستطع سو التصويب أيضًا.

الترجمة: Hunter 

في ظل هذه الحركات عالية السرعة ، كانت الرياح التي تهاجم وجوههم باردة وقاسية. تطارد الاثنان بعضهما البعض مثل ومضات من البرق ، ومضوا من سقف إلى آخر ، وحتى عندما دخلوا المنازل المهجورة في الأنقاض ، ظلوا ينسجون باستمرار. أثناء المطاردة والمراوغة ، هاجم الشخصان بعضهما البعض باستمرار. لم يتهرب سو تماما. بينما كان يتجنب هجمات خصمه ، كان يحاول دائمًا الإمساك بخصمه. تم ضبط غلوك في يده بالفعل على وضع إطلاق النار السريع ، لكنه لم ينطلق. ومع ذلك ، كان من الواضح أن الخصم كان خائفًا تمامًا تجاه غلوك ، لأنه بمجرد أن يحوم التقاطع نحو جسم هذا الشخص ، فإنه سيتخلى عن جميع الهجمات ويتفادى بسرعة ، ولا يمنح سو الفرصة لإطلاق النار على الإطلاق. من وقت لآخر ، سيكون هناك واحد أو اثنان من عقارب الكارثة الذين دخلوا المعركة بين هؤلاء الأفراد ، ومع ذلك ، فإنهم سيقفون في مكانهم فجأة. بعد الوقوف بلا حراك لبضع ثوان ، يسقطون على الأرض ويطلقون رذاذًا من الدم مثل الحرير الملون.

عند القتال على مسافة قريبة وفي مثل هذه المعارك عالية السرعة ، كانت عيوب المسدس واضحة للغاية. من اللحظة التي ضغط على الزناد لحين أطلق سلاح، يمكن للجانبين التحول من عشرة أمتار إلى الخارج، لذلك كانت البنادق حتى أكثر فعالية. انتقل سو بالفعل ببندقية في ظهره. مع وجود غلوك في يده اليسرى ، أنزل جسده وتحرك للخارج مثل الشيطان. في الوقت نفسه، كان الخصم عازما على ذلك، وأحيانا، سيستخدم كل من يديه وقدميه، مما يجعله تماما مثل الزاحف الذكي للغاية! بصرف النظر عن الهجوم فقط ، كان للأسلحة الأربعة الطويلة والنحيلة وظائف التسلق كما زادت بشكل كبير من مرونة هذا الفرد. ضغط سو بالفعل على زناد مسدس غلوك إلى نقطة حرجة ؛ طالما أنه يحرك إصبعه لأسفل قليلاً ، فسوف يطلق النار. وهذا ما جعل خصمه يشعر بالخوف. خلاف ذلك ، بغض النظر عن مدى قوة المسدس ، فإن المسدس الذي لم يستطع ضرب هدفه لم يكن مختلفًا عن كتلة معدنية عديمة الفائدة.

استغرقت المطاردة بالفعل أكثر من نصف دقيقة ، لكن سو ما زال لا يرى كيف يبدو هذا الخصم المرعب ، لدرجة أنه لم يكن قادرًا حتى على رؤية نوع السلاح الذي يمتلكه خصمه. كان يعلم فقط أن بنيته كانت صغيرة للغاية ، ويبدو وكأنها كائن بشري. لم يعرف سو ما إذا كانت سلاسل حديدية أم أي شيء آخر ، لكن كان هناك أربعة أسلحة بطول خمسة إلى ستة أمتار ورقيقة. من أسلوب الهجوم ، يمكن اعتبار السلاح الذي يستخدمه خصمه أسلحة باردة.

أطلق صرخة غريبة. ارتجف الخيط في الهواء ، ثم اخترق نحو ذراع سو مثل وميض من الكهرباء. ثم استعار جسده هذه القوة للارتداد إلى الوراء. كان هذا هو ردة الفعل الأمثل في ظل هذا النوع من المواقف ، والذي يحتوي على كل من الهجوم والدفاع. كان من الواضح أن المهاجم كان مدركًا جيدًا لقوة غلوك ، مدركًا أن هذا النوع من جدار الزاوية لا يمكنه منع انفجار غلوك على الإطلاق. التراجع وراء الزاوية لم يكن بالتأكيد خيارًا جيدًا. أما بالنسبة للخيط الذي أرسله من قبل ، فلم يعلق الكثير من الأمل على هبوطه على جسد سو.

عند القتال على مسافة قريبة وفي مثل هذه المعارك عالية السرعة ، كانت عيوب المسدس واضحة للغاية. من اللحظة التي ضغط على الزناد لحين أطلق سلاح، يمكن للجانبين التحول من عشرة أمتار إلى الخارج، لذلك كانت البنادق حتى أكثر فعالية. انتقل سو بالفعل ببندقية في ظهره. مع وجود غلوك في يده اليسرى ، أنزل جسده وتحرك للخارج مثل الشيطان. في الوقت نفسه، كان الخصم عازما على ذلك، وأحيانا، سيستخدم كل من يديه وقدميه، مما يجعله تماما مثل الزاحف الذكي للغاية! بصرف النظر عن الهجوم فقط ، كان للأسلحة الأربعة الطويلة والنحيلة وظائف التسلق كما زادت بشكل كبير من مرونة هذا الفرد. ضغط سو بالفعل على زناد مسدس غلوك إلى نقطة حرجة ؛ طالما أنه يحرك إصبعه لأسفل قليلاً ، فسوف يطلق النار. وهذا ما جعل خصمه يشعر بالخوف. خلاف ذلك ، بغض النظر عن مدى قوة المسدس ، فإن المسدس الذي لم يستطع ضرب هدفه لم يكن مختلفًا عن كتلة معدنية عديمة الفائدة.

بشكل غير متوقع ، اخترق الخيط بسهولة من خلال ذراع سو وغرز نفسه بعمق في الحائط. ومع ذلك ، لم يكن لديه الوقت الكافي للشعور بالسعادة على الإطلاق ، لأن ذراع سو كانت تحمل مسدس غلوك دون أن يتزحزح ، والمشهد الأمامي اصطف تمامًا مع خصمه الذي كان يرتد إلى الوراء. بالإضافة إلى ذلك ، أمسكت يد سو اليمنى بالفعل بالخيط الذي اخترق ذراعه الأيمن!

قفز سو من الأرض وهبط على الجدار الخارجي للمبنى. ثم ، على الحائط الذي لا يبدو أنه يحتوي على أي مكان يستمد منه الدعم ، سرعان ما تحرك عدة أمتار أفقياً ليشق طريقه حول الزاوية. في هذه اللحظة كان خصمه أشبه بقذيفة مدفع انطلقت من سطح مبنى على بعد أكثر من عشرة أمتار. بصوت بو ، تم تثبيته بإحكام على الجدار الخارجي للمبنى. تحرك أفقيًا ، ثم مثل الوزغة ، صعد على طول الجدار الخارجي بسرعة أكبر بكثير من سرعة سو ، واندفع على الفور نحو حافة المبنى. انطلق الخيط الذي كان ظله غير مرئي تقريبًا ، وبعد أن استدار في الهواء ، اخترق لأسفل باتجاه الجانب الآخر من الجدار الذي كان خارج مجال رؤية هذا الشخص. هذا الخيط الذي كان من الصعب للغاية رؤيته يمتلك في الواقع قوة كبيرة للغاية ، ويمكنه بسهولة أن يترك وراءه شقًا بعمق عشرة سنتيمترات في هذا المبنى المصنوع من الطوب والخشب.

لم يخطر ببال سو أبدًا أن رصاص هيلين سينتج هذا النوع من التأثير! لقد جلبوا معاناة لا تنتهي للكائنات الميكانيكية. بصرف النظر عن إثارة بعض الشك لدى سو تجاه طبيعتها الباردة بالفطرة ، لا يبدو أن لها أي فائدة أخرى. بناءً على المنطق الطبيعي ، لا ينبغي للميكا الذكي أن يعرف ما هو الخوف. إن القدرة على جعلهم يشعرون بالجنون مثل هذا لا يمكن تفسيره إلا من خلال أذواق هيلين الفريدة.

عندما اصطدم بالخيط ، اندفع بالفعل من الزاوية. يبدو أنه كان واثقًا جدًا من قوة أسلحته.

 

لكن ما رحّب بثقته كانت فوهة عميقة لا قعر لها!

 

أطلق صرخة غريبة. ارتجف الخيط في الهواء ، ثم اخترق نحو ذراع سو مثل وميض من الكهرباء. ثم استعار جسده هذه القوة للارتداد إلى الوراء. كان هذا هو ردة الفعل الأمثل في ظل هذا النوع من المواقف ، والذي يحتوي على كل من الهجوم والدفاع. كان من الواضح أن المهاجم كان مدركًا جيدًا لقوة غلوك ، مدركًا أن هذا النوع من جدار الزاوية لا يمكنه منع انفجار غلوك على الإطلاق. التراجع وراء الزاوية لم يكن بالتأكيد خيارًا جيدًا. أما بالنسبة للخيط الذي أرسله من قبل ، فلم يعلق الكثير من الأمل على هبوطه على جسد سو.

الفصل 10.1 – معركة المختار

بشكل غير متوقع ، اخترق الخيط بسهولة من خلال ذراع سو وغرز نفسه بعمق في الحائط. ومع ذلك ، لم يكن لديه الوقت الكافي للشعور بالسعادة على الإطلاق ، لأن ذراع سو كانت تحمل مسدس غلوك دون أن يتزحزح ، والمشهد الأمامي اصطف تمامًا مع خصمه الذي كان يرتد إلى الوراء. بالإضافة إلى ذلك ، أمسكت يد سو اليمنى بالفعل بالخيط الذي اخترق ذراعه الأيمن!

 

تردد دوي هائل. كانت هذه هي المرة الأولى التي يطلق فيها غلوك في الليلة!

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

لم يخطر ببال سو أبدًا أن رصاص هيلين سينتج هذا النوع من التأثير! لقد جلبوا معاناة لا تنتهي للكائنات الميكانيكية. بصرف النظر عن إثارة بعض الشك لدى سو تجاه طبيعتها الباردة بالفطرة ، لا يبدو أن لها أي فائدة أخرى. بناءً على المنطق الطبيعي ، لا ينبغي للميكا الذكي أن يعرف ما هو الخوف. إن القدرة على جعلهم يشعرون بالجنون مثل هذا لا يمكن تفسيره إلا من خلال أذواق هيلين الفريدة.

 

 

 

 

 

تردد دوي هائل. كانت هذه هي المرة الأولى التي يطلق فيها غلوك في الليلة!

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

أطلق صرخة غريبة. ارتجف الخيط في الهواء ، ثم اخترق نحو ذراع سو مثل وميض من الكهرباء. ثم استعار جسده هذه القوة للارتداد إلى الوراء. كان هذا هو ردة الفعل الأمثل في ظل هذا النوع من المواقف ، والذي يحتوي على كل من الهجوم والدفاع. كان من الواضح أن المهاجم كان مدركًا جيدًا لقوة غلوك ، مدركًا أن هذا النوع من جدار الزاوية لا يمكنه منع انفجار غلوك على الإطلاق. التراجع وراء الزاوية لم يكن بالتأكيد خيارًا جيدًا. أما بالنسبة للخيط الذي أرسله من قبل ، فلم يعلق الكثير من الأمل على هبوطه على جسد سو.

 

بشكل غير متوقع ، اخترق الخيط بسهولة من خلال ذراع سو وغرز نفسه بعمق في الحائط. ومع ذلك ، لم يكن لديه الوقت الكافي للشعور بالسعادة على الإطلاق ، لأن ذراع سو كانت تحمل مسدس غلوك دون أن يتزحزح ، والمشهد الأمامي اصطف تمامًا مع خصمه الذي كان يرتد إلى الوراء. بالإضافة إلى ذلك ، أمسكت يد سو اليمنى بالفعل بالخيط الذي اخترق ذراعه الأيمن!

قفز سو من الأرض وهبط على الجدار الخارجي للمبنى. ثم ، على الحائط الذي لا يبدو أنه يحتوي على أي مكان يستمد منه الدعم ، سرعان ما تحرك عدة أمتار أفقياً ليشق طريقه حول الزاوية. في هذه اللحظة كان خصمه أشبه بقذيفة مدفع انطلقت من سطح مبنى على بعد أكثر من عشرة أمتار. بصوت بو ، تم تثبيته بإحكام على الجدار الخارجي للمبنى. تحرك أفقيًا ، ثم مثل الوزغة ، صعد على طول الجدار الخارجي بسرعة أكبر بكثير من سرعة سو ، واندفع على الفور نحو حافة المبنى. انطلق الخيط الذي كان ظله غير مرئي تقريبًا ، وبعد أن استدار في الهواء ، اخترق لأسفل باتجاه الجانب الآخر من الجدار الذي كان خارج مجال رؤية هذا الشخص. هذا الخيط الذي كان من الصعب للغاية رؤيته يمتلك في الواقع قوة كبيرة للغاية ، ويمكنه بسهولة أن يترك وراءه شقًا بعمق عشرة سنتيمترات في هذا المبنى المصنوع من الطوب والخشب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط