نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 11.3

خيبة الأمل

خيبة الأمل

الفصل 11.3 – خيبة الأمل

تم تبريد الغرفة على الفور ، مما جعله يشعر كما لو كانت باردة كالثلج. بغض النظر عن نوع نظام التدفئة المستخدم ، فإنه لن يتخلص من هذا النوع من البرودة. حتى النائمة لي يمكن أن تشعر بهذه البرودة الخارقة للعظام وشدّت البطانية حولها بشكل لا شعوري.

أصبح صوت لي منخفضا قبل أن يتحول أخيرًا إلى تمتمة من النوم. لقد نامت بالفعل. هذه الفتاة التي تمتلك مواهب استثنائية في المجال القتالي نامت بعمق دون أي يقظة. لم يكن هذا شيئًا يفعله سكان البرية على الإطلاق ، فكل شخص في البرية كان يقظًا للغاية حتى أثناء النوم. ظهرت حالات أولئك الذين فقدوا حياتهم أثناء النوم كل يوم.

رفع سو رأسه وجرف عينيه عبر الثقوب المكسورة في غرفة نومه. داخل أعماق بؤبؤ عينه ، كان هناك تلميح من وهج بارد. هل يمكن أن يكون صراعه المؤثر مع لي قد تم رؤيته تمامًا من قبل شخص ما؟ ومع ذلك ، لم يكن هذا امر كبير. كان الجزء الأكثر إزعاجًا هو أن أولئك الذين لديهم نوايا سيئة قد وصلوا بالفعل إلى المبنى السكني الخاص بسو.

رفع سو البطانية واستخدمها لتغطية لي بشكل صحيح. هو نفسه قام من السرير ومد جسده. كان التنفيس هذه المرة شاملاً للغاية. لم يتم التعامل مع شهوته فحسب ، بل اختفى القليل من تعطشه للدماء ونية الذبح.

“إذا هل تريدين أن تصبحِ راكبة تنين أسود؟ إذا كنت ترغبين في ذلك ، يمكنني التفكير في طريقة. لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة “. أعطى سو ردا جديا إلى حد ما. بالطبع ، أرادت لي أن تستمر في كونها تابعة له. كانت هناك حاجة ماسة إلى معرفتها وقدرتها في المعركة والشؤون العسكرية. ومع ذلك ، إذا كانت لي مستعدة ، كان سو لا يزال على استعداد لتزويدها بآفاق واعدة أكثر. كان كل راكب تنين مختلفًا ، وقد لا يكون تابعي بيرسيفوني بالضرورة أضعف من أي ضابط.

ومع ذلك ، فقط عندما كان سو مستعدًا لارتداء ملابسه ، اجتاح قلبه برودة فجأة. استدار بشكل غريزي ليحدق في الباب!

خفض سو رأسه ورأى بعض القطع الغير واضحة من المعدن والزجاج داخل أرضية الغبار. أنزل جسده والتقط بعض المكونات المكسورة. على الرغم من أنهم كانوا صغارًا للغاية ، إلا أن سو ، الذي أكمل الدورة التدريبية الأساسية لـ راكب التنين الاسود ، يمكن أن يرى أن هذه تنتمي إلى بعض تركيبات الفيديو المتقدمة. فقط ، تم تدميرهم بالكامل الآن.

تم فتح باب غرفة النوم ويؤدي مباشرة إلى غرفة المعيشة الخارجية. دون أن يدري متى ، بدأ ضباب أسود يملأ غرفة المعيشة ، ولم ينتشر الضباب. كان يتحرك ببطء ، حاملاً معه برودة خارقة للعظام وشعورًا غريبًا. داخل الضباب المظلم وقفت بهدوء شخصية واحدة. لم يستطع الدرع الشرير إخفاء رشاقة جسدها. كان وجهها مخفيًا تمامًا في ضباب الظلام ، مما يجعل من المستحيل تقريبًا رؤيته بوضوح. كان بإمكانه فقط رؤية الشعر الرمادي الطويل الداكن الذي كان يرفرف باستمرار في الضباب.

بدت أجهزة التسجيل المدمرة متقدمة جدًا ولم تكن أشياء يمكن للناس العاديين الحصول عليها. كلما كانت الأجهزة أكثر تقدمًا ، كان من الأسهل تتبع أصولها. في هذه الأثناء ، كانت هيلين بلا شك شخصًا يمكن الاعتماد عليه.

تم تبريد الغرفة على الفور ، مما جعله يشعر كما لو كانت باردة كالثلج. بغض النظر عن نوع نظام التدفئة المستخدم ، فإنه لن يتخلص من هذا النوع من البرودة. حتى النائمة لي يمكن أن تشعر بهذه البرودة الخارقة للعظام وشدّت البطانية حولها بشكل لا شعوري.

فتح سو فمه ، لكنه لم يستطع قول أي شيء. لم يعتقد أبدًا أنها ستظهر هنا في هذا الوقت.

فتح سو فمه ، لكنه لم يستطع قول أي شيء. لم يعتقد أبدًا أنها ستظهر هنا في هذا الوقت.

 

كانت غرفة النوم شديدة الفوضى ، وكانت الملابس ممزقة في كل مكان. أوضح الكتف المشرق والنظيف التي كشفته لي بالفعل أن ما استقر تحته كان بالتأكيد جسدًا عارياً تمامًا. كان سو يقف أيضًا بجانب السرير دون أن يحمل شيء من الملابس ، لذا كان من السهل رؤية ما حدث في هذه الغرفة.

 

“أنت …” بمجرد أن اتخذ خطوة نحوها ، لم يستطع إلا أن يتراجع إلى مكانه الأصلي بسرعة البرق. بموجة من يدها ، انطلقت عدة خطوط من الضباب مثل الإبر بسرعة كانت أسرع بعدة مرات من ردة فعل سو. عندما بدأ سو في التحرك للخلف ، كان الضباب قد ظهر بالفعل أمام جسده! عندما لامست الإبر الضبابية جلد سو ، تحركوا فجأة حول سو وأُطلِقوا نحو عدة زوايا في الغرفة!

في اللحظة التي غادرت فيها الغرفة ، شعر سو بشكل غامض بغضبها وعجزها وخيبة أملها العميقة. في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن قلبها قد أصبح فارغًا.

تردد صوت انفجار خفيف باستمرار داخل غرفة النوم. انفجرت زوايا الغرفة وخزانة الملابس وفتحات التهوية وحتى الثريا بعد أن ضربها الضباب. تطاير الغبار والشظايا في كل مكان!

 

شد سو جلده ، وأصبح على الفور قويًا بشكل لا يصدق وأرسل الشظايا التي سقطت على جسده ترتد إلى الخارج. عندما تناثر الرماد والدخان ونظر سو إلى غرفة المعيشة ، لاحظ أن الضباب الداكن الذي كان يملأ غرفة المعيشة في السابق قد تناثر دون علم ، واختفت أيضًا دون أن تترك أثراً. كان قفل باب المبنى غير متضرر تمامًا ؛ لم يكن يعرف كيف أتت ولا يعرف كيف غادرت.

 

خفض سو رأسه ورأى بعض القطع الغير واضحة من المعدن والزجاج داخل أرضية الغبار. أنزل جسده والتقط بعض المكونات المكسورة. على الرغم من أنهم كانوا صغارًا للغاية ، إلا أن سو ، الذي أكمل الدورة التدريبية الأساسية لـ راكب التنين الاسود ، يمكن أن يرى أن هذه تنتمي إلى بعض تركيبات الفيديو المتقدمة. فقط ، تم تدميرهم بالكامل الآن.

“أنت …” بمجرد أن اتخذ خطوة نحوها ، لم يستطع إلا أن يتراجع إلى مكانه الأصلي بسرعة البرق. بموجة من يدها ، انطلقت عدة خطوط من الضباب مثل الإبر بسرعة كانت أسرع بعدة مرات من ردة فعل سو. عندما بدأ سو في التحرك للخلف ، كان الضباب قد ظهر بالفعل أمام جسده! عندما لامست الإبر الضبابية جلد سو ، تحركوا فجأة حول سو وأُطلِقوا نحو عدة زوايا في الغرفة!

رفع سو رأسه وجرف عينيه عبر الثقوب المكسورة في غرفة نومه. داخل أعماق بؤبؤ عينه ، كان هناك تلميح من وهج بارد. هل يمكن أن يكون صراعه المؤثر مع لي قد تم رؤيته تمامًا من قبل شخص ما؟ ومع ذلك ، لم يكن هذا امر كبير. كان الجزء الأكثر إزعاجًا هو أن أولئك الذين لديهم نوايا سيئة قد وصلوا بالفعل إلى المبنى السكني الخاص بسو.

ضمن لوائح راكب التنين الاسود ، أعلنوا دائمًا أن منزل راكب التنين كان ملكًا لـ راكب التنين الاسود ، وأن انتهاك منزل راكب التنين يعادل انتهاك المقر. لهذا السبب اعتقد سو في الأصل أن منزله سيكون آمنًا بالتأكيد ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يقوم شخص ما بالفعل بتثبيت الكثير من الكاميرات المخفية! بالطبع ، تلك التي يمكنها تثبيت هذه الأنواع من الأشياء داخل منزل راكب التنين الاسود لم تكن بسيطة بالتأكيد ، لذلك لم يكن سو ساذجًا بما يكفي لانتظار المقر لتسوية الأمور مع هؤلاء الأشخاص. طالما وجد سو الأشخاص الذين لديهم نوايا سيئة تجاهه ، فسيستخدم طريقته الخاصة في تحقيق المساواة.

ضمن لوائح راكب التنين الاسود ، أعلنوا دائمًا أن منزل راكب التنين كان ملكًا لـ راكب التنين الاسود ، وأن انتهاك منزل راكب التنين يعادل انتهاك المقر. لهذا السبب اعتقد سو في الأصل أن منزله سيكون آمنًا بالتأكيد ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يقوم شخص ما بالفعل بتثبيت الكثير من الكاميرات المخفية! بالطبع ، تلك التي يمكنها تثبيت هذه الأنواع من الأشياء داخل منزل راكب التنين الاسود لم تكن بسيطة بالتأكيد ، لذلك لم يكن سو ساذجًا بما يكفي لانتظار المقر لتسوية الأمور مع هؤلاء الأشخاص. طالما وجد سو الأشخاص الذين لديهم نوايا سيئة تجاهه ، فسيستخدم طريقته الخاصة في تحقيق المساواة.

“أنت …” بمجرد أن اتخذ خطوة نحوها ، لم يستطع إلا أن يتراجع إلى مكانه الأصلي بسرعة البرق. بموجة من يدها ، انطلقت عدة خطوط من الضباب مثل الإبر بسرعة كانت أسرع بعدة مرات من ردة فعل سو. عندما بدأ سو في التحرك للخلف ، كان الضباب قد ظهر بالفعل أمام جسده! عندما لامست الإبر الضبابية جلد سو ، تحركوا فجأة حول سو وأُطلِقوا نحو عدة زوايا في الغرفة!

بدت أجهزة التسجيل المدمرة متقدمة جدًا ولم تكن أشياء يمكن للناس العاديين الحصول عليها. كلما كانت الأجهزة أكثر تقدمًا ، كان من الأسهل تتبع أصولها. في هذه الأثناء ، كانت هيلين بلا شك شخصًا يمكن الاعتماد عليه.

حتى الآن ، لم يعرف سو مكانها أو ماذا تفعل. كان سو الحالي لا يزال بعيدًا عن القدرة على حمايتها أو الاعتناء بها ، ولهذا السبب أنفق كل جهوده على المعارك وزيادة قدراته. بالإضافة إلى ذلك ، حدثت المعارك بشكل مستمر ولم يكن أمام سو خيار في هذا الشأن. ربما كان لديها اسم جديد بالفعل ونسيت اسمها الأصلي أو تخلت عنه. في ذلك الوقت ، لم يكن سو يعرف أصول هذه الفتاة ، ولم يكن عليها أي أشياء تذكارية ، لذلك أطلق عليها اسم مادلين.

ومع ذلك ، لماذا أتت إلى هنا؟

“أوه؟” كان سو متفاجئًا ، ولكن مما رآه ، وصلت إمكانات لي الحالية حقًا إلى معيار راكب التنين الاسود ، على الأقل على مستوى الدرجة الأولى الخاصة. إذا أرادت لي أن تصبح واحدة ، طالما كان هناك ضابط مؤكد لها ، فسيكون ذلك كافياً. لم يكن من الصعب العثور على شخص مثل هذا. حتى لو لم تحضر بيرسيفوني شخصيًا ، فلا يزال بإمكانه العثور على شخص آخر ، على سبيل المثال ، شخص مثل ريكاردو.

في اللحظة التي غادرت فيها الغرفة ، شعر سو بشكل غامض بغضبها وعجزها وخيبة أملها العميقة. في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن قلبها قد أصبح فارغًا.

أصبح صوت لي منخفضا قبل أن يتحول أخيرًا إلى تمتمة من النوم. لقد نامت بالفعل. هذه الفتاة التي تمتلك مواهب استثنائية في المجال القتالي نامت بعمق دون أي يقظة. لم يكن هذا شيئًا يفعله سكان البرية على الإطلاق ، فكل شخص في البرية كان يقظًا للغاية حتى أثناء النوم. ظهرت حالات أولئك الذين فقدوا حياتهم أثناء النوم كل يوم.

لم يعرف سو لماذا يشعر بما كانت تشعر به ، كما أنه لم يفهم لماذا كان لديها هذا النوع من ردة الفعل.

ومع ذلك ، فقط عندما كان سو مستعدًا لارتداء ملابسه ، اجتاح قلبه برودة فجأة. استدار بشكل غريزي ليحدق في الباب!

منذ انفصالهم في يوركتاون ، مرت سبع سنوات بالفعل. سبع سنوات من الوقت حولت بالفعل الفتاة الصغيرة من الماضي إلى سيدة شابة. كان ذلك الجسم المغطى بالدروع يقترب بالفعل من ارتفاع سو. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على رؤية وجهها خلال لقاءاتهما العديدة الأخيرة ، اعتقد سو أن الفتاة الصغيرة في ذلك الوقت كانت بالتأكيد ذات جمال مذهل.

خفض سو رأسه ورأى بعض القطع الغير واضحة من المعدن والزجاج داخل أرضية الغبار. أنزل جسده والتقط بعض المكونات المكسورة. على الرغم من أنهم كانوا صغارًا للغاية ، إلا أن سو ، الذي أكمل الدورة التدريبية الأساسية لـ راكب التنين الاسود ، يمكن أن يرى أن هذه تنتمي إلى بعض تركيبات الفيديو المتقدمة. فقط ، تم تدميرهم بالكامل الآن.

كانت فخره ، وكانت كذلك دائمًا.

خفض سو رأسه ورأى بعض القطع الغير واضحة من المعدن والزجاج داخل أرضية الغبار. أنزل جسده والتقط بعض المكونات المكسورة. على الرغم من أنهم كانوا صغارًا للغاية ، إلا أن سو ، الذي أكمل الدورة التدريبية الأساسية لـ راكب التنين الاسود ، يمكن أن يرى أن هذه تنتمي إلى بعض تركيبات الفيديو المتقدمة. فقط ، تم تدميرهم بالكامل الآن.

ربما كبرت ابنته بالفعل؟ كان قلب سو يرتجف قليلاً.

تم تبريد الغرفة على الفور ، مما جعله يشعر كما لو كانت باردة كالثلج. بغض النظر عن نوع نظام التدفئة المستخدم ، فإنه لن يتخلص من هذا النوع من البرودة. حتى النائمة لي يمكن أن تشعر بهذه البرودة الخارقة للعظام وشدّت البطانية حولها بشكل لا شعوري.

حتى الآن ، لم يعرف سو مكانها أو ماذا تفعل. كان سو الحالي لا يزال بعيدًا عن القدرة على حمايتها أو الاعتناء بها ، ولهذا السبب أنفق كل جهوده على المعارك وزيادة قدراته. بالإضافة إلى ذلك ، حدثت المعارك بشكل مستمر ولم يكن أمام سو خيار في هذا الشأن. ربما كان لديها اسم جديد بالفعل ونسيت اسمها الأصلي أو تخلت عنه. في ذلك الوقت ، لم يكن سو يعرف أصول هذه الفتاة ، ولم يكن عليها أي أشياء تذكارية ، لذلك أطلق عليها اسم مادلين.

الترجمة: Hunter

في هذه اللحظة ، استيقظت لي أخيرًا على سلسلة التغييرات من نومها. عندما فتحت عينيها المشوشتين ورأت المشهد المدمر ، شعرت وكأنها عادت إلى المنزل الذي عاشت فيه عندما كانت طفلة. صدمت لي على الفور! كانت لا تزال مشوشة ، لكن لحسن الحظ ، رأت سو بعد ذلك ، مما أدى إلى تهدئتها على الفور.

 

“ماذا حدث؟” سألت لي.

حتى الآن ، لم يعرف سو مكانها أو ماذا تفعل. كان سو الحالي لا يزال بعيدًا عن القدرة على حمايتها أو الاعتناء بها ، ولهذا السبب أنفق كل جهوده على المعارك وزيادة قدراته. بالإضافة إلى ذلك ، حدثت المعارك بشكل مستمر ولم يكن أمام سو خيار في هذا الشأن. ربما كان لديها اسم جديد بالفعل ونسيت اسمها الأصلي أو تخلت عنه. في ذلك الوقت ، لم يكن سو يعرف أصول هذه الفتاة ، ولم يكن عليها أي أشياء تذكارية ، لذلك أطلق عليها اسم مادلين.

“لا شىء اكثر. قام شخص ما بإعداد بعض الأشياء التي لا ينبغي أن تكون هنا ، وقمت بإزالتها للتو “. قام سو بتقويم جسده. وضع الأجزاء التالفة على الطاولة ولفها بقطعة من الورق.

“إذا هل تريدين أن تصبحِ راكبة تنين أسود؟ إذا كنت ترغبين في ذلك ، يمكنني التفكير في طريقة. لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة “. أعطى سو ردا جديا إلى حد ما. بالطبع ، أرادت لي أن تستمر في كونها تابعة له. كانت هناك حاجة ماسة إلى معرفتها وقدرتها في المعركة والشؤون العسكرية. ومع ذلك ، إذا كانت لي مستعدة ، كان سو لا يزال على استعداد لتزويدها بآفاق واعدة أكثر. كان كل راكب تنين مختلفًا ، وقد لا يكون تابعي بيرسيفوني بالضرورة أضعف من أي ضابط.

“هل كان عليك أن تكون مفرطًا جدًا أثناء القيام بذلك؟” نظرت لي حول غرفة النوم ، ثم بنبرة غير مُصدّقة إلى حدٍ ما ، قالت ، “ماذا فعلوا؟ قنابل؟ من سيضع الأشياء في غرفتك؟ ألست راكب تنين أسود؟ “

الترجمة: Hunter

نظر سو إلى لي ، وبابتسامة ، قال ، “داخل راكب التنين الأسود ، أنا لست سوى شخص تافه.”

 

“طالما حصلنا على الوقت ، سنصبح أشخاصًا عظماء. قالت الأخت الأكبر هيلين إن معظم راكبي التنين يعملون فقط لكسب لقمة العيش وليسوا كثيرًا. قالت لي إنه إذا أردت ذلك ، فيمكنني أن أصبح راكبة تنين اسود أيضًا “.

الفصل 11.3 – خيبة الأمل

“أوه؟” كان سو متفاجئًا ، ولكن مما رآه ، وصلت إمكانات لي الحالية حقًا إلى معيار راكب التنين الاسود ، على الأقل على مستوى الدرجة الأولى الخاصة. إذا أرادت لي أن تصبح واحدة ، طالما كان هناك ضابط مؤكد لها ، فسيكون ذلك كافياً. لم يكن من الصعب العثور على شخص مثل هذا. حتى لو لم تحضر بيرسيفوني شخصيًا ، فلا يزال بإمكانه العثور على شخص آخر ، على سبيل المثال ، شخص مثل ريكاردو.

“أوه؟” كان سو متفاجئًا ، ولكن مما رآه ، وصلت إمكانات لي الحالية حقًا إلى معيار راكب التنين الاسود ، على الأقل على مستوى الدرجة الأولى الخاصة. إذا أرادت لي أن تصبح واحدة ، طالما كان هناك ضابط مؤكد لها ، فسيكون ذلك كافياً. لم يكن من الصعب العثور على شخص مثل هذا. حتى لو لم تحضر بيرسيفوني شخصيًا ، فلا يزال بإمكانه العثور على شخص آخر ، على سبيل المثال ، شخص مثل ريكاردو.

“إذا هل تريدين أن تصبحِ راكبة تنين أسود؟ إذا كنت ترغبين في ذلك ، يمكنني التفكير في طريقة. لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة “. أعطى سو ردا جديا إلى حد ما. بالطبع ، أرادت لي أن تستمر في كونها تابعة له. كانت هناك حاجة ماسة إلى معرفتها وقدرتها في المعركة والشؤون العسكرية. ومع ذلك ، إذا كانت لي مستعدة ، كان سو لا يزال على استعداد لتزويدها بآفاق واعدة أكثر. كان كل راكب تنين مختلفًا ، وقد لا يكون تابعي بيرسيفوني بالضرورة أضعف من أي ضابط.

أصبح صوت لي منخفضا قبل أن يتحول أخيرًا إلى تمتمة من النوم. لقد نامت بالفعل. هذه الفتاة التي تمتلك مواهب استثنائية في المجال القتالي نامت بعمق دون أي يقظة. لم يكن هذا شيئًا يفعله سكان البرية على الإطلاق ، فكل شخص في البرية كان يقظًا للغاية حتى أثناء النوم. ظهرت حالات أولئك الذين فقدوا حياتهم أثناء النوم كل يوم.

 

 

 

“ماذا حدث؟” سألت لي.

 

 

 

رفع سو رأسه وجرف عينيه عبر الثقوب المكسورة في غرفة نومه. داخل أعماق بؤبؤ عينه ، كان هناك تلميح من وهج بارد. هل يمكن أن يكون صراعه المؤثر مع لي قد تم رؤيته تمامًا من قبل شخص ما؟ ومع ذلك ، لم يكن هذا امر كبير. كان الجزء الأكثر إزعاجًا هو أن أولئك الذين لديهم نوايا سيئة قد وصلوا بالفعل إلى المبنى السكني الخاص بسو.

 

ومع ذلك ، فقط عندما كان سو مستعدًا لارتداء ملابسه ، اجتاح قلبه برودة فجأة. استدار بشكل غريزي ليحدق في الباب!

 

 

 

ضمن لوائح راكب التنين الاسود ، أعلنوا دائمًا أن منزل راكب التنين كان ملكًا لـ راكب التنين الاسود ، وأن انتهاك منزل راكب التنين يعادل انتهاك المقر. لهذا السبب اعتقد سو في الأصل أن منزله سيكون آمنًا بالتأكيد ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يقوم شخص ما بالفعل بتثبيت الكثير من الكاميرات المخفية! بالطبع ، تلك التي يمكنها تثبيت هذه الأنواع من الأشياء داخل منزل راكب التنين الاسود لم تكن بسيطة بالتأكيد ، لذلك لم يكن سو ساذجًا بما يكفي لانتظار المقر لتسوية الأمور مع هؤلاء الأشخاص. طالما وجد سو الأشخاص الذين لديهم نوايا سيئة تجاهه ، فسيستخدم طريقته الخاصة في تحقيق المساواة.

 

تم تبريد الغرفة على الفور ، مما جعله يشعر كما لو كانت باردة كالثلج. بغض النظر عن نوع نظام التدفئة المستخدم ، فإنه لن يتخلص من هذا النوع من البرودة. حتى النائمة لي يمكن أن تشعر بهذه البرودة الخارقة للعظام وشدّت البطانية حولها بشكل لا شعوري.

الترجمة: Hunter

خفض سو رأسه ورأى بعض القطع الغير واضحة من المعدن والزجاج داخل أرضية الغبار. أنزل جسده والتقط بعض المكونات المكسورة. على الرغم من أنهم كانوا صغارًا للغاية ، إلا أن سو ، الذي أكمل الدورة التدريبية الأساسية لـ راكب التنين الاسود ، يمكن أن يرى أن هذه تنتمي إلى بعض تركيبات الفيديو المتقدمة. فقط ، تم تدميرهم بالكامل الآن.

في اللحظة التي غادرت فيها الغرفة ، شعر سو بشكل غامض بغضبها وعجزها وخيبة أملها العميقة. في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن قلبها قد أصبح فارغًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط