نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 12.3

البرق

البرق

الفصل 12.3 – البرق

“من التجارب التي اكتسبتها من ساحة المعركة ، كانت جميع تصرفات عقارب الكارثة مجرد اختبارات من أجل فهم وضعنا الحقيقي. بمجرد انتهاء الشعور ، فإن الهجوم التالي سيكون شرسًا بشكل استثنائي. ومع ذلك ، قبل ذلك ، لا تزال لدينا فرصة ، فرصة ممتازة للغاية “. قال ريكاردو.

تعرّف طفل عائلة ويليام على ريكاردو بوضوح ، واندلع على الفور بغضب. “ريكاردو! أنت تهين عائلة ويليام بأكملها! “

قام ريكاردو بضحكة مكتومة. كان وجهه مليئًا بالسخرية والازدراء الواضح. “هل هذا صحيح؟ أنا على دراية بجميع ورثة عائلة ويليام المصنفين ، لكن لا يوجد شخص مثلك بينهم. حتى بعض القمامة مثلك من يدري من أي فرع تتجرأ على تمثيل عائلة ويليام ؟! يمكنك التباهي فقط أمام الأشخاص الذين لم يدخلوا مدينة التنين مطلقًا ، لكن قطعة من الهراء مثلك تجرؤ على تجربة ذلك ضدي؟ لا تنسى أن هذه الزهرة القديمة جاءت من ساحة المعركة ، بينما أنت زهرة صغيرة نمت داخل منزل دافئ. هل تريد أن تجربني؟ “

“هذا الأمر ليس من الصعب التعامل معها. لدي رفيق في الجانب الشمالي ، حاربت معه أكثر من عامين. لا يجب أن تنظر إليه على أنه شخص يتمتع بأعلى مستوى من القدرة في مجال القتال بستة مستويات فقط ، بل على أنه شخص غريب الأطوار لديه أنواع مختلفة من القدرات ، علاوة على كل القدرات التي تم تدريبها داخل صراعات الحياة والموت. تختلف قدراته تمامًا عن تلك التي تم الحصول عليها من الحقن. إذا أحضرناه معك ، يجب أن نكون قادرين على التعامل مع الزميل الذي تتحدث عنه “. تحدث ريكاردو قليلاً.

غطت موجة من الاحمرار على الفور وجه الشاب من عائلة ويليام . لم يعتقد أبدًا أن الوريث الأول لعائلة فابريجاس سيكون مبتذلاً وقاسيا وعديم الرحمة. وقف هناك في ذهول لعدة ثوان. ثم قال بغضب ، “ريكاردو ، لا تنسى الكلمات التي قلتها اليوم! ستدفع ثمن هذه الكلمات! “

“لا أذكر أن هناك سببًا لنا للعمل معًا؟ العلاقة بيني وعائلتك ليست شيئًا يمكن تسويته بسهولة “. عبس سو. لم يستطع حقًا فهم ما كان يفكر فيه ريكاردو.

ألقى ريكاردو السجائر التي وصلت بالفعل إلى نهايتها على الأرض. أخذ نفسا وقال: “هل هذا صحيح؟ أنا حقا لا أستطيع الانتظار. هل تريد مني دفع الثمن الآن؟ من فضلك لا تعاملني بأدب شديد! “

ألقى سو نظرة على ريكاردو بعناية ، ثم سار باتجاه متجر الأسلحة على جانب الطريق.

في هذه اللحظة ، عبس سو الصامت في الأصل. كانت القوة والشجاعة وعدم التراجع هي جميع الصفات التي يقدّرها سو ، ولكن عندما تظهر على عدو ، لم يعد الحدث مبهجًا. قاطعه سو بهدوء ، “يبدو أن تفجير مؤخرتك في المرة الأخيرة لم يكن كافيًا لجعلك أكثر ذكاءً. ربما تكون ذاكرتك أفضل قليلاً عندما لم تعد رجلاً “.

ألقى ريكاردو نظرة على تعبيرات سو. ضحك وقال: “إذا لم أصادفك هنا من باب الصدفة ، كنت سأضطر إلى القيام برحلة إضافية. في الواقع ، كنت أرغب في مناقشة الأمور المتعلقة بعقارب الكارثة معك “.

تغير وجه الشاب من عائلة ويليام عدة مرات ، لكنه لم يعد يجرؤ أخيرًا على قول المزيد من الكلمات البغيضة. استدار وغادر ، ولم يكن لديه حتى الوقت للقلق بشأن القائد فاقد الوعي. ربما في عينيه ، هذا القائد لم يعد له أي قيمة بعد الآن.

الشخص الوحيد الذي كان لدى سو في جانبه والذي يمكنه التعامل مع مارثام هو على الأرجح بيرسيفوني ، ولم يكن هناك من طريقة لتأتي. لهذا هز سو رأسه ، معربًا عن عدم وجود أي شخص مناسب بجانبه.

عندما نظر إلى الصغار الفاقدين للوعي ، بصق ريكاردو وشتم أيضًا. “كومة من القمامة!”

عندما نظر سو إلى ريكاردو ، كان لديه تعبير غريب للغاية على وجهه. كان هذا أمرًا يخص سو ، ولكن على الرغم من أن أفعاله كانت شرسة للغاية ، إلا أن تعبيره ظل غير مبالٍ دون الكثير من التقلبات. إذا حكم عليه فقط من خلال تعابير الوجه ، فعندئذ يبدو أن ريكاردو يحمل المزيد من الاستياء ، كما لو أن النساء اللواتي تعرضن للإهانة هن نسائه.

عندما نظر سو إلى ريكاردو ، كان لديه تعبير غريب للغاية على وجهه. كان هذا أمرًا يخص سو ، ولكن على الرغم من أن أفعاله كانت شرسة للغاية ، إلا أن تعبيره ظل غير مبالٍ دون الكثير من التقلبات. إذا حكم عليه فقط من خلال تعابير الوجه ، فعندئذ يبدو أن ريكاردو يحمل المزيد من الاستياء ، كما لو أن النساء اللواتي تعرضن للإهانة هن نسائه.

لم تكن المعارك في مدينة التنين نادرة للغاية ، خاصة أنها كانت في عصر الاضطرابات الذي كان دون أي نظام موحد للقوانين ، لذلك اعتاد الجميع بالفعل على رؤية المعارك التي تستخدم القوة لتحديد النتيجة. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك نظام أساسي وعدالة في مدينة التنين ، بالإضافة إلى درجة معينة من الحماية للطرف الأضعف ، لذلك كان هذا النوع من المعارك الدموية العامة لا يزال نادرًا إلى حد ما. عندما داس سو على المنطقة الواقعة بين ساقي ذلك الصغير، شعر الجميع تقريبًا بألم خافق خافت في المنطقة المقابلة لهم.

عندما رأى ريكاردو تعبيرات سو ، ضحك وقال ، “لا تنظر إلي هكذا. على الرغم من أننا لسنا أصدقاء ، فنحن لسنا أعداء أيضًا. في المستقبل ، قد نكون حتى رفاق معركة! على الأقل ، أنا أحتقر هذه المجموعة من القمامة ، هذه المجموعة من القمامة التي لم تكن في ساحة المعركة أبدًا ، ولم تذبح أبدًا أعداء أقوياء وتعرف فقط كيفية إلقاء الهراء! “

أضاءت عيون ريكاردو ، وقال على الفور ، “لا مشكلة! قواتي ستكون في مواقعها غدا! في رأيي ، يجب علينا فقط تسمية هذه بعملية البرق ! “

ألقى سو نظرة على ريكاردو بعناية ، ثم سار باتجاه متجر الأسلحة على جانب الطريق.

ثم تبع ريكاردو سو خارجا من متجر الأسلحة. عندما غادروا المنطقة العسكرية ووصلوا إلى مكان بعيد وهادئ نسبيًا ، توقف سو عن الحركة ونظر إلى ريكاردو. “إذا كان لديك ما تقوله ، عليك فقط أن تقوله.”

لم يكن من الممكن حل الضغينة بين عائلة فابريجاس ونفسه بسهولة. كان ريكاردو مجرد فرد من الجيل الأصغر للعائلة ولم يكن يتمتع بسلطة كبيرة ، حتى لو كان الوريث الأول للعائلة. علاوة على ذلك ، إذا فكر في خطوة أخرى إلى الأمام ، فإن سو في الواقع لم يكن يعرف أي شيء عن ريكاردو على الإطلاق. كان البقاء اليقظ تجاه الأشخاص أو الأشياء المجهولة هو الشرط الأساسي للبقاء على قيد الحياة.

أضاءت عيون ريكاردو ، وقال على الفور ، “لا مشكلة! قواتي ستكون في مواقعها غدا! في رأيي ، يجب علينا فقط تسمية هذه بعملية البرق ! “

سكت الشارع الرئيسي في المنطقة العسكرية تمامًا. عندما نظر مساعدي المحل والزبائن داخل المتاجر على جانبي الطريق بصمت إلى الأفراد الستة الذين كانوا مستلقين على الأرض دون النهوض ، وكذلك الدماء في جميع أنحاء الأرض ، لم تعد وجوههم تظهر ازدراءهم وسعادتهم. تجاه هذه الكارثة وبدلاً من ذلك احتوت الصدمة والخوف. كانت أجهزة الفيديو الموجودة في الشوارع تسجل منذ فترة طويلة كل ما حدث. بعد فترة وجيزة ، سيكون هناك بطبيعة الحال أشخاص يأتون إلى هنا لإعادة هؤلاء الأشخاص الغير محظوظين بعيدًا وتنظيف الشوارع.

أضاءت عيون ريكاردو ، وقال على الفور ، “لا مشكلة! قواتي ستكون في مواقعها غدا! في رأيي ، يجب علينا فقط تسمية هذه بعملية البرق ! “

لم تكن المعارك في مدينة التنين نادرة للغاية ، خاصة أنها كانت في عصر الاضطرابات الذي كان دون أي نظام موحد للقوانين ، لذلك اعتاد الجميع بالفعل على رؤية المعارك التي تستخدم القوة لتحديد النتيجة. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك نظام أساسي وعدالة في مدينة التنين ، بالإضافة إلى درجة معينة من الحماية للطرف الأضعف ، لذلك كان هذا النوع من المعارك الدموية العامة لا يزال نادرًا إلى حد ما. عندما داس سو على المنطقة الواقعة بين ساقي ذلك الصغير، شعر الجميع تقريبًا بألم خافق خافت في المنطقة المقابلة لهم.

 

علاوة على ذلك ، فإن المعركة التي كانت مرتبطة بسو آخر مرة حدثت هنا أيضًا ، حيث لم يكن الوقت والمسافة من الحدث الأصلي متباعدين إلى هذا الحد.

تعرّف طفل عائلة ويليام على ريكاردو بوضوح ، واندلع على الفور بغضب. “ريكاردو! أنت تهين عائلة ويليام بأكملها! “

تبع ريكاردو سو في متجر الأسلحة ، كما لو أنه لا يمانع موقف سو البارد على الإطلاق. بينما كان سو يتصفح الأسلحة ، تحرك ريكاردو إلى جانب سو وانحنى على المنضدة وقال ، “الملازم سو … لا ، يجب أن تكون قائدًا الآن! اللعنة ، أنت حقًا تتسلق بسرعة! إذا صعدت إلى رتبة أخرى ، فستكون مثلي. كما تعلم ، كان عليّ أن أخوض حربًا استمرت عامين كاملين قبل أن أشق طريقي إلى رتبة ملازم أول … السماوات حقًا غير عادلة! “

 

لم ينتبه سو له. خفض رأسه وقارن بعناية بين الأنواع الثلاثة المختلفة لوظائف الرصاص وتصنيعه وسعره. أخرج ريكاردو سيجارة أخرى وأشعلها. كان التدخين في متجر الاسلحة عملاً انتحاريًا إلى حد كبير ، لكن ريكاردو لم يهتم بذلك على الإطلاق. تجاهل سو هذا أيضًا ، لذلك فقط وجه مدير متجر الأسلحة أصبح أخضرًا بعض الشيء. لم تعد الأسلحة النارية في العصر الجديد خطيرة بالفعل مثل تلك التي كانت في العصر القديم ، ولكن كان هناك بعض البارود الخاص داخل الذخيرة الخاصة التي كانت أكثر خطورة عند تعرضها للهب. ومع ذلك ، أبقى المدير فمه مغلقًا بإحكام دون أن ينبس ببنت شفة. بالطبع تعرف على ريكاردو ، أما بالنسبة لسو ، فقد كانت سمعته في هذا الشارع الآن أكبر قليلاً من سمعة ريكاردو الآن.

استمر سو في التظاهر كما لو أنه لم يسمع أي شيء. انتهى سريعًا من اختيار أغراضه ، وبعد تحديد الوقت والمكان لتسليم البضائع ، دفع ثمن العناصر واستعد للمغادرة.

“كما تعلم ، على الرغم من أنك تسلقت بسرعة كبيرة ، إلا أنه ليس هناك الكثير من الظلم في ذلك.” نفث ريكاردو نفخة من الدخان وتحدث بطريقة غير مستعجلة. “إذا كنت أنا من قبلت بالمهام التي قمت بها ، فربما أرسل حياتي بعيدًا. أعتقد أن هؤلاء الزملاء القدامى في المقر الرئيسي لا يزال لديهم القليل من البصر “.

علاوة على ذلك ، فإن المعركة التي كانت مرتبطة بسو آخر مرة حدثت هنا أيضًا ، حيث لم يكن الوقت والمسافة من الحدث الأصلي متباعدين إلى هذا الحد.

استمر سو في التظاهر كما لو أنه لم يسمع أي شيء. انتهى سريعًا من اختيار أغراضه ، وبعد تحديد الوقت والمكان لتسليم البضائع ، دفع ثمن العناصر واستعد للمغادرة.

ألقى سو نظرة على ريكاردو بعناية ، ثم سار باتجاه متجر الأسلحة على جانب الطريق.

ثم تبع ريكاردو سو خارجا من متجر الأسلحة. عندما غادروا المنطقة العسكرية ووصلوا إلى مكان بعيد وهادئ نسبيًا ، توقف سو عن الحركة ونظر إلى ريكاردو. “إذا كان لديك ما تقوله ، عليك فقط أن تقوله.”

فكر سو قليلاً ، ثم قال أخيرًا ، “هل يمكننا بدء الهجوم في غضون يومين؟”

أعطى ريكاردو سيجارة لأول مرة لسو وقال ، “هذه الأشياء ليست سيئة هل تريد تجربتها؟”

ألقى ريكاردو السجائر التي وصلت بالفعل إلى نهايتها على الأرض. أخذ نفسا وقال: “هل هذا صحيح؟ أنا حقا لا أستطيع الانتظار. هل تريد مني دفع الثمن الآن؟ من فضلك لا تعاملني بأدب شديد! “

لم يضرب سو جفنه لأنه أمسك السيجارة مباشرة وأشعلها. أخذ نفسا عميقا. لم يجد أي مكونات ضارة من الدخان.

كانت هذه الحيلة القديمة لتطوير الصداقة مبتذلة للغاية ، لكنها كانت فعالة للغاية في معظم الأوقات. كان سو مغرمًا جدًا بالتدخين ، وخاصة التبغ الجيد. كان جسده حساسًا للغاية ، لذلك كانت آثار الدخان الجيد أكثر تحفيزًا.

كانت هذه الحيلة القديمة لتطوير الصداقة مبتذلة للغاية ، لكنها كانت فعالة للغاية في معظم الأوقات. كان سو مغرمًا جدًا بالتدخين ، وخاصة التبغ الجيد. كان جسده حساسًا للغاية ، لذلك كانت آثار الدخان الجيد أكثر تحفيزًا.

سكت الشارع الرئيسي في المنطقة العسكرية تمامًا. عندما نظر مساعدي المحل والزبائن داخل المتاجر على جانبي الطريق بصمت إلى الأفراد الستة الذين كانوا مستلقين على الأرض دون النهوض ، وكذلك الدماء في جميع أنحاء الأرض ، لم تعد وجوههم تظهر ازدراءهم وسعادتهم. تجاه هذه الكارثة وبدلاً من ذلك احتوت الصدمة والخوف. كانت أجهزة الفيديو الموجودة في الشوارع تسجل منذ فترة طويلة كل ما حدث. بعد فترة وجيزة ، سيكون هناك بطبيعة الحال أشخاص يأتون إلى هنا لإعادة هؤلاء الأشخاص الغير محظوظين بعيدًا وتنظيف الشوارع.

ألقى ريكاردو نظرة على تعبيرات سو. ضحك وقال: “إذا لم أصادفك هنا من باب الصدفة ، كنت سأضطر إلى القيام برحلة إضافية. في الواقع ، كنت أرغب في مناقشة الأمور المتعلقة بعقارب الكارثة معك “.

“إذا كان الأمر يتعلق باستعادة مدينة بيندوليوم فقط ، فلكل منا بالفعل. لا يتم تحديد قوة راكب التنين الاسود من خلال عدد راكبي التنين، حيث أن كل راكب تنين هو في الأساس جيش. على سبيل المثال ، ألا يوجد لديك بالفعل ثلاثة تابعين رسميين ، وعدة عشرات من الجنود ، ونفس العدد تقريبًا من الباحثين والموظفين الهندسيين؟ ثم ، هناك هؤلاء الزملاء القدامى في المقر الرئيسي الذين تتساوى نقاط قوتهم بشكل فردي مع عشرات من راكبي التنين مثلي ومثلك “. قدم ريكاردو تفسيرا شاملا إلى حد ما. على الرغم من أن شكوك سو بدت ناقصة قليلاً للمعرفة بالنسبة لضابط راكب التنين العادي ، إلا أن ريكاردو لم يُظهر أدنى قدر من الازدراء وبدلاً من ذلك استجاب بجدية.

“عقارب الكارثة؟ ما الذي تريد التحدث عنهم؟ ” كانت تعبيرات سو لا تزال هادئة تمامًا.

“كما تعلم ، على الرغم من أنك تسلقت بسرعة كبيرة ، إلا أنه ليس هناك الكثير من الظلم في ذلك.” نفث ريكاردو نفخة من الدخان وتحدث بطريقة غير مستعجلة. “إذا كنت أنا من قبلت بالمهام التي قمت بها ، فربما أرسل حياتي بعيدًا. أعتقد أن هؤلاء الزملاء القدامى في المقر الرئيسي لا يزال لديهم القليل من البصر “.

ألقى ريكاردو السيجارة على الأرض وأخرج واحدة جديدة. ومع ذلك ، لم يكن في عجلة من أمره لإشعالها. بدلاً من ذلك ، نظر إلى سو وقال ، “لقد نظرت إلى تقارير المعارك الأخيرة ، وكذلك جثة ماليم التي قدمتها للتو. لا تسألني كيف رأيت ذلك. أعتقد أن شخصًا ذكيًا مثلك لن يذكر سؤالًا بهذا الغباء. في رأيي ، تعتبر عقارب الكارثة مربحة للغاية ، ولكنها في نفس الوقت عدو خطير للغاية. أولئك الذين يشعرون بالغيرة منك قد يشعرون أن عقارب الكارثة هم مجرد خصوم عاديين وأنك كنت محظوظًا لأنك عثرت على هذه الفرصة الرخيصة ، لكن هذا ليس ما أعتقده “.

فكر سو قليلاً ، ثم قال أخيرًا ، “هل يمكننا بدء الهجوم في غضون يومين؟”

“إذا ماذا تفكر؟” سأل سو بطريقة مهتمة إلى حد ما ، لأنه كان مهتمًا جدًا بالاستماع إلى حديث الآخرين. كانت هذه هي الطريقة الأساسية والمباشرة لفهم الآخرين بشكل أفضل.

تعرّف طفل عائلة ويليام على ريكاردو بوضوح ، واندلع على الفور بغضب. “ريكاردو! أنت تهين عائلة ويليام بأكملها! “

“من التجارب التي اكتسبتها من ساحة المعركة ، كانت جميع تصرفات عقارب الكارثة مجرد اختبارات من أجل فهم وضعنا الحقيقي. بمجرد انتهاء الشعور ، فإن الهجوم التالي سيكون شرسًا بشكل استثنائي. ومع ذلك ، قبل ذلك ، لا تزال لدينا فرصة ، فرصة ممتازة للغاية “. قال ريكاردو.

“إذا ماذا تفكر؟” سأل سو بطريقة مهتمة إلى حد ما ، لأنه كان مهتمًا جدًا بالاستماع إلى حديث الآخرين. كانت هذه هي الطريقة الأساسية والمباشرة لفهم الآخرين بشكل أفضل.

كان سو مهتمًا جدًا بموضوع المناقشة هذا. كان على استعداد تام للاستماع إلى طريقة تفكير الآخرين ، حتى لو كان هذا الشخص عدوًا من عائلة أخرى. “أي نوع من الفرص؟”

“لا أذكر أن هناك سببًا لنا للعمل معًا؟ العلاقة بيني وعائلتك ليست شيئًا يمكن تسويته بسهولة “. عبس سو. لم يستطع حقًا فهم ما كان يفكر فيه ريكاردو.

“دعنا نتحالف مع أنفسنا ونستعيد مدينة بيندوليوم مرة أخرى!” ضرب ريكاردو عود الثقاب وأشعل السيجارة التي كان يمسكها طوال هذا الوقت.

لم تكن المعارك في مدينة التنين نادرة للغاية ، خاصة أنها كانت في عصر الاضطرابات الذي كان دون أي نظام موحد للقوانين ، لذلك اعتاد الجميع بالفعل على رؤية المعارك التي تستخدم القوة لتحديد النتيجة. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك نظام أساسي وعدالة في مدينة التنين ، بالإضافة إلى درجة معينة من الحماية للطرف الأضعف ، لذلك كان هذا النوع من المعارك الدموية العامة لا يزال نادرًا إلى حد ما. عندما داس سو على المنطقة الواقعة بين ساقي ذلك الصغير، شعر الجميع تقريبًا بألم خافق خافت في المنطقة المقابلة لهم.

“فقط مع اثنين منا؟” شعر سو أن هذه كانت مزحة إلى حد ما.

تبع ريكاردو سو في متجر الأسلحة ، كما لو أنه لا يمانع موقف سو البارد على الإطلاق. بينما كان سو يتصفح الأسلحة ، تحرك ريكاردو إلى جانب سو وانحنى على المنضدة وقال ، “الملازم سو … لا ، يجب أن تكون قائدًا الآن! اللعنة ، أنت حقًا تتسلق بسرعة! إذا صعدت إلى رتبة أخرى ، فستكون مثلي. كما تعلم ، كان عليّ أن أخوض حربًا استمرت عامين كاملين قبل أن أشق طريقي إلى رتبة ملازم أول … السماوات حقًا غير عادلة! “

“إذا كان الأمر يتعلق باستعادة مدينة بيندوليوم فقط ، فلكل منا بالفعل. لا يتم تحديد قوة راكب التنين الاسود من خلال عدد راكبي التنين، حيث أن كل راكب تنين هو في الأساس جيش. على سبيل المثال ، ألا يوجد لديك بالفعل ثلاثة تابعين رسميين ، وعدة عشرات من الجنود ، ونفس العدد تقريبًا من الباحثين والموظفين الهندسيين؟ ثم ، هناك هؤلاء الزملاء القدامى في المقر الرئيسي الذين تتساوى نقاط قوتهم بشكل فردي مع عشرات من راكبي التنين مثلي ومثلك “. قدم ريكاردو تفسيرا شاملا إلى حد ما. على الرغم من أن شكوك سو بدت ناقصة قليلاً للمعرفة بالنسبة لضابط راكب التنين العادي ، إلا أن ريكاردو لم يُظهر أدنى قدر من الازدراء وبدلاً من ذلك استجاب بجدية.

“دعنا نتحالف مع أنفسنا ونستعيد مدينة بيندوليوم مرة أخرى!” ضرب ريكاردو عود الثقاب وأشعل السيجارة التي كان يمسكها طوال هذا الوقت.

صمت سو لفترة. في النهاية ، قرر إفشاء القليل من المعلومات. “هناك خصم قوي للغاية في مدينة بيندوليوم، شخص ليس لدي أي ثقة في هزيمته. إنه قوي للغاية ، وليس شخصًا يمكننا هزيمته بمجرد الاعتماد على التابعين والجنود “.

“لا أذكر أن هناك سببًا لنا للعمل معًا؟ العلاقة بيني وعائلتك ليست شيئًا يمكن تسويته بسهولة “. عبس سو. لم يستطع حقًا فهم ما كان يفكر فيه ريكاردو.

“مستخدم ذو قدرة عالية؟ واحد حتى انت لا يمكنك هزيمته؟ ” كانت هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها تعبير جاد على وجه ريكاردو. فكر قليلاً ثم قال ، “دعني أتعامل معه اذا. بالطبع ، إذا كان لديك أي شخص بجانبك يمكنه التعامل مع هذا الزميل ، فإن الأولوية لكم يا رفاق “.

لم يكن من الممكن حل الضغينة بين عائلة فابريجاس ونفسه بسهولة. كان ريكاردو مجرد فرد من الجيل الأصغر للعائلة ولم يكن يتمتع بسلطة كبيرة ، حتى لو كان الوريث الأول للعائلة. علاوة على ذلك ، إذا فكر في خطوة أخرى إلى الأمام ، فإن سو في الواقع لم يكن يعرف أي شيء عن ريكاردو على الإطلاق. كان البقاء اليقظ تجاه الأشخاص أو الأشياء المجهولة هو الشرط الأساسي للبقاء على قيد الحياة.

الشخص الوحيد الذي كان لدى سو في جانبه والذي يمكنه التعامل مع مارثام هو على الأرجح بيرسيفوني ، ولم يكن هناك من طريقة لتأتي. لهذا هز سو رأسه ، معربًا عن عدم وجود أي شخص مناسب بجانبه.

كانت هذه الحيلة القديمة لتطوير الصداقة مبتذلة للغاية ، لكنها كانت فعالة للغاية في معظم الأوقات. كان سو مغرمًا جدًا بالتدخين ، وخاصة التبغ الجيد. كان جسده حساسًا للغاية ، لذلك كانت آثار الدخان الجيد أكثر تحفيزًا.

“هذا الأمر ليس من الصعب التعامل معها. لدي رفيق في الجانب الشمالي ، حاربت معه أكثر من عامين. لا يجب أن تنظر إليه على أنه شخص يتمتع بأعلى مستوى من القدرة في مجال القتال بستة مستويات فقط ، بل على أنه شخص غريب الأطوار لديه أنواع مختلفة من القدرات ، علاوة على كل القدرات التي تم تدريبها داخل صراعات الحياة والموت. تختلف قدراته تمامًا عن تلك التي تم الحصول عليها من الحقن. إذا أحضرناه معك ، يجب أن نكون قادرين على التعامل مع الزميل الذي تتحدث عنه “. تحدث ريكاردو قليلاً.

الترجمة: Hunter 

“لا أذكر أن هناك سببًا لنا للعمل معًا؟ العلاقة بيني وعائلتك ليست شيئًا يمكن تسويته بسهولة “. عبس سو. لم يستطع حقًا فهم ما كان يفكر فيه ريكاردو.

تعرّف طفل عائلة ويليام على ريكاردو بوضوح ، واندلع على الفور بغضب. “ريكاردو! أنت تهين عائلة ويليام بأكملها! “

“فوائد. عندما تكون هناك فوائد كافية ، يكون هذا سببًا كافيًا للعمل معًا. بدوني ، لا يمكنك استعادة مدينة بيندوليوم”. بدأ ريكاردو يضحك بصوت عالٍ ، ثم تابع: “العائلة هي العائلة ، وأنا نفسي. راكب التنين هو راكب التنين أولاً وقبل كل شيء. ربما لا يمكن تسوية الكراهية بينك وبين عائلتي إلا بالدم ، ولكن ماذا في ذلك؟ من يدري متى سيأتي اليوم الذي نلتقي فيه ببعضنا البعض في ساحة المعركة ، وفي ذلك الوقت ، سنقاتل حتى الموت مثل الرجال. أما الآن ، فلنتكاتف ونصنع بعض العجين أولاً! أعتقد أن فرص نجاح الهجوم المفاجئ على مدينة بيندوليوم عالية جدًا ، لذا فهذه شاة سمينة تنتظر الذبح. فى الحال، تنتشر في الغالب قوات راكبي التنين الأخرى بعيدًا ولا يمكن إعادتها مؤقتًا. طالما بدأنا الهجوم في غضون ثلاثة أيام ، فلن يصلوا لنا. بعد القبض على مدينة بيندوليوم ، سيكون الهدف التالي هو قاعدة العمليات الأمامية. ومع ذلك ، لا أريد أن ألمس تلك الصخرة ، لذلك يمكن لهؤلاء الزملاء الجشعين ذوي العيون الحمراء أن يذهبوا ، هاها! ” عندما تحدث حتى هذه النقطة ، بدأ ريكاردو في الضحك بغطرسة.

“إذا ماذا تفكر؟” سأل سو بطريقة مهتمة إلى حد ما ، لأنه كان مهتمًا جدًا بالاستماع إلى حديث الآخرين. كانت هذه هي الطريقة الأساسية والمباشرة لفهم الآخرين بشكل أفضل.

فكر سو قليلاً ، ثم قال أخيرًا ، “هل يمكننا بدء الهجوم في غضون يومين؟”

تبع ريكاردو سو في متجر الأسلحة ، كما لو أنه لا يمانع موقف سو البارد على الإطلاق. بينما كان سو يتصفح الأسلحة ، تحرك ريكاردو إلى جانب سو وانحنى على المنضدة وقال ، “الملازم سو … لا ، يجب أن تكون قائدًا الآن! اللعنة ، أنت حقًا تتسلق بسرعة! إذا صعدت إلى رتبة أخرى ، فستكون مثلي. كما تعلم ، كان عليّ أن أخوض حربًا استمرت عامين كاملين قبل أن أشق طريقي إلى رتبة ملازم أول … السماوات حقًا غير عادلة! “

أضاءت عيون ريكاردو ، وقال على الفور ، “لا مشكلة! قواتي ستكون في مواقعها غدا! في رأيي ، يجب علينا فقط تسمية هذه بعملية البرق ! “

تبع ريكاردو سو في متجر الأسلحة ، كما لو أنه لا يمانع موقف سو البارد على الإطلاق. بينما كان سو يتصفح الأسلحة ، تحرك ريكاردو إلى جانب سو وانحنى على المنضدة وقال ، “الملازم سو … لا ، يجب أن تكون قائدًا الآن! اللعنة ، أنت حقًا تتسلق بسرعة! إذا صعدت إلى رتبة أخرى ، فستكون مثلي. كما تعلم ، كان عليّ أن أخوض حربًا استمرت عامين كاملين قبل أن أشق طريقي إلى رتبة ملازم أول … السماوات حقًا غير عادلة! “

 

تغير وجه الشاب من عائلة ويليام عدة مرات ، لكنه لم يعد يجرؤ أخيرًا على قول المزيد من الكلمات البغيضة. استدار وغادر ، ولم يكن لديه حتى الوقت للقلق بشأن القائد فاقد الوعي. ربما في عينيه ، هذا القائد لم يعد له أي قيمة بعد الآن.

 

“مستخدم ذو قدرة عالية؟ واحد حتى انت لا يمكنك هزيمته؟ ” كانت هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها تعبير جاد على وجه ريكاردو. فكر قليلاً ثم قال ، “دعني أتعامل معه اذا. بالطبع ، إذا كان لديك أي شخص بجانبك يمكنه التعامل مع هذا الزميل ، فإن الأولوية لكم يا رفاق “.

 

قام ريكاردو بضحكة مكتومة. كان وجهه مليئًا بالسخرية والازدراء الواضح. “هل هذا صحيح؟ أنا على دراية بجميع ورثة عائلة ويليام المصنفين ، لكن لا يوجد شخص مثلك بينهم. حتى بعض القمامة مثلك من يدري من أي فرع تتجرأ على تمثيل عائلة ويليام ؟! يمكنك التباهي فقط أمام الأشخاص الذين لم يدخلوا مدينة التنين مطلقًا ، لكن قطعة من الهراء مثلك تجرؤ على تجربة ذلك ضدي؟ لا تنسى أن هذه الزهرة القديمة جاءت من ساحة المعركة ، بينما أنت زهرة صغيرة نمت داخل منزل دافئ. هل تريد أن تجربني؟ “

 

أضاءت عيون ريكاردو ، وقال على الفور ، “لا مشكلة! قواتي ستكون في مواقعها غدا! في رأيي ، يجب علينا فقط تسمية هذه بعملية البرق ! “

 

 

 

الفصل 12.3 – البرق

 

ألقى سو نظرة على ريكاردو بعناية ، ثم سار باتجاه متجر الأسلحة على جانب الطريق.

الترجمة: Hunter 

“عقارب الكارثة؟ ما الذي تريد التحدث عنهم؟ ” كانت تعبيرات سو لا تزال هادئة تمامًا.

ألقى سو نظرة على ريكاردو بعناية ، ثم سار باتجاه متجر الأسلحة على جانب الطريق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط