نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 14.1

البرق الهائج

البرق الهائج

الفصل 14.1 – البرق الهائج

بعد أن مروا بها عدة مرات ، كانت تشكيلات معركة عقارب الكارثة قد ألقيت بالفعل في حالة من الفوضى. عند قيادة قوات أصغر ، كان لي جاولي و لي رائعين حقًا ، ناهيك عن حقيقة أنه لا تزال هناك لي تقود الوضع العام. في نفس الوقت ، تردد هدير المدافع الآلية مرة أخرى في ساحة المعركة. عندما تم إصلاح البدلة المتنقلة وإعادة شحن الأسلحة ، أصبح ريكاردو مرة أخرى حصنًا بشريًا متحركًا ، كابوسًا لجنود عقارب الكارثة. بعد فترة وجيزة ، انقسم جيش عقارب الكارثة إلى عدة مجموعات ، وتم تطويق معظمهم.

انطلق سو عبر الأزقة بين منازل الأنقاض بسرعة أكبر مما استخدمه طوال حياته. عدد لا يحصى من المنازل والأشجار الذابلة ممدودة بجانبه. كانت سرعته قد وصلت بالفعل إلى مثل هذه السرعة الهائلة التي تمكنه من استعارة زخمها لينطلق عشرة أمتار على جانب جدار.

على عكس مهارة سو التي تشبه الفهد ، كان مارثام مثل دبابة ثقيلة كانت تفيض بالقوة. غطت خطوة واحدة أكثر من عشرة أمتار ، وفي كل مرة تنزل فيها قدميه ، كانت الأرض على بعد عدة أمتار تنهار. كان طريق مارثام للتقدم مختلفًا أيضًا عن طريقة سو ؛ إذا كان هناك منزل أو جدار يسد طريقه ، نحو أولئك الذين كانوا أكثر ضعفاً قليلاً ، فلن يقلل من سرعته على الإطلاق وسيحطم طريقه مباشرة. انهارت جميع العقبات تقريبًا على الفور ، ولم تتمكن من إبطائه على الإطلاق. إذا نظر المرء إلى أسفل من فوق ، فسيكون قادرًا على رؤية تنين مصنوع من الدخان يعيث فسادًا في مدينة بيندوليوم. وفي الوقت نفسه ، لم تظهر العوائق الكبيرة الحجم في طريقه ولو مرة واحدة. كان من الواضح أن هذا العملاق الذي لم يكن يبدو ذكيًا يمتلك بالفعل قدرة حسابية فورية مذهلة. كل عشر ثوانٍ أو نحو ذلك ، سيجد مارثام دائمًا طريقًا جديدًا مناسبًا لتقريب المسافة بينه وبين سو.

ومض كل تضاريس مدينة بيندوليوم بسرعة عبر وعي سو بسرعة قصوى حيث شكل طريقًا محتملاً للتقدم تلو الآخر. عرف سو هذه المدينة مثل ظهر يده ، وعلى هذا النحو ، يمكنه استخدام كل ركن من أركان التضاريس المناسبة وتجنب كل عقبة ، مما يسمح له بالحفاظ باستمرار على أعلى سرعة.

نموذج أولي بيولوجي خاص لنموذج الحياة ، هيلين.

على عكس مهارة سو التي تشبه الفهد ، كان مارثام مثل دبابة ثقيلة كانت تفيض بالقوة. غطت خطوة واحدة أكثر من عشرة أمتار ، وفي كل مرة تنزل فيها قدميه ، كانت الأرض على بعد عدة أمتار تنهار. كان طريق مارثام للتقدم مختلفًا أيضًا عن طريقة سو ؛ إذا كان هناك منزل أو جدار يسد طريقه ، نحو أولئك الذين كانوا أكثر ضعفاً قليلاً ، فلن يقلل من سرعته على الإطلاق وسيحطم طريقه مباشرة. انهارت جميع العقبات تقريبًا على الفور ، ولم تتمكن من إبطائه على الإطلاق. إذا نظر المرء إلى أسفل من فوق ، فسيكون قادرًا على رؤية تنين مصنوع من الدخان يعيث فسادًا في مدينة بيندوليوم. وفي الوقت نفسه ، لم تظهر العوائق الكبيرة الحجم في طريقه ولو مرة واحدة. كان من الواضح أن هذا العملاق الذي لم يكن يبدو ذكيًا يمتلك بالفعل قدرة حسابية فورية مذهلة. كل عشر ثوانٍ أو نحو ذلك ، سيجد مارثام دائمًا طريقًا جديدًا مناسبًا لتقريب المسافة بينه وبين سو.

 

بعد عدة دقائق من المطاردة عالية السرعة ، ما زال سو يمتلك زمام المبادرة. لقد شق طريقه بذكاء حول جنود الجانب الآخر ، مما أدى إلى اندفاع مارثام إلى جيش عقارب الكارثة.

مع صوت بلوب، سقط سو الأسود المتفحم تمامًا على ظهره. تحت الصدمة الكهربائية ، تشققت القشرة الخارجية السوداء المتفحمة لجسده ببوصة ، كاشفة عن اللحم الرقيق واللحم الأحمر قليلاً بالداخل. تدفق الدم الأصفر والأحمر الفاتح باستمرار إلى الخارج. عندما سقط على الأرض ، لم يعد سو يقوم بأدنى حركة. هذا النوع من الإصابات ، إذا تم إلحاقه بأي شخص آخر ، كان بالفعل أكثر من كونه قاتلاً. ومع ذلك ، كان صدر سو لا يزال يرتفع وينخفض ​​قليلاً ، ويبدو أنه لا يزال يترك بصيصًا من الحياة.

في العادة ، لا ينبغي أن تكون الحرب بين عدة مئات من الأشخاص مشكلة كبيرة في مدينة كبيرة مثل مدينة بيندوليوم ، ولكن نظرًا للقوة النارية لكلا الجانبين التي تفوق بكثير تلك التي كانت في العصر القديم ، كانت الأصوات المتفجرة تتطاير باستمرار في الهواء ،. خاض ألف شخص معركة شرسة.

في هذه الأثناء ، لم تكن الأمور على جانب سو على ما يرام أيضًا. ضغطت يدا العملاق إلى الأمام ، ثم تشابكت ألسنة اللهب الكهربائية في شبكة امتدت عدة أمتار وعرضها مترين. طار إلى الخارج وحاصر سو تمامًا في الداخل. أدى تيار عالي الجهد إلى حرق الزي القتالي لسو على الفور وتحويله إلى فحم محترق ، وحتى الجلد تحت زيه العسكري احترق باللون الأسود!

في كثير من الأحيان ، سارع مارثام وسو مباشرة عبر مركز النار من كلا الجانبين. كان الاختلاف هو أن سو استخدم المباني وزوايا التضاريس لمنع تدفق الرصاص ، بينما اندفع مارثام مباشرة عبر أمطار الرصاص. لم يكن حتى خائفًا من مدافع الرشاشات السريعة ، فلماذا يزعج نفسه برصاصات البنادق هذه؟

 

بعد أن مروا بها عدة مرات ، كانت تشكيلات معركة عقارب الكارثة قد ألقيت بالفعل في حالة من الفوضى. عند قيادة قوات أصغر ، كان لي جاولي و لي رائعين حقًا ، ناهيك عن حقيقة أنه لا تزال هناك لي تقود الوضع العام. في نفس الوقت ، تردد هدير المدافع الآلية مرة أخرى في ساحة المعركة. عندما تم إصلاح البدلة المتنقلة وإعادة شحن الأسلحة ، أصبح ريكاردو مرة أخرى حصنًا بشريًا متحركًا ، كابوسًا لجنود عقارب الكارثة. بعد فترة وجيزة ، انقسم جيش عقارب الكارثة إلى عدة مجموعات ، وتم تطويق معظمهم.

ومض كل تضاريس مدينة بيندوليوم بسرعة عبر وعي سو بسرعة قصوى حيث شكل طريقًا محتملاً للتقدم تلو الآخر. عرف سو هذه المدينة مثل ظهر يده ، وعلى هذا النحو ، يمكنه استخدام كل ركن من أركان التضاريس المناسبة وتجنب كل عقبة ، مما يسمح له بالحفاظ باستمرار على أعلى سرعة.

كانت تكلفة هذا الموقف في ساحة المعركة هي أن المسافة بين مارثام وسو أصبحت أقرب وأقرب. بدا أن سو شعر بأن الوضع أخذ منعطفا نحو الأسوأ ، لذلك لم يعد يتجول في وسط المدينة ، وبدلا من ذلك توجه مباشرة إلى ضواحي المدينة. عندما ركض في خط مستقيم من هذا القبيل ، لم يستطع مارثام الاستفادة من الاختصارات ، لذلك تم أخيرًا عرض تفوق سو في السرعة.

تمامًا مثل سو ، أصبح معظم جسد مارثام أسودًا محترقًا على الفور. كان الجلد الذي يغطي جسده محترقًا منذ فترة طويلة في الفحم ، لكن سلسلة رقائق الدروع الموجودة تحتها كانت لا تزال جيدة تمامًا. ومع ذلك ، عندما فقدوا قاعدتهم ، تناثروا أيضًا على الأرض.

ومع ذلك ، لم يكن مارثام مكتئبا على الإطلاق. ظهرت ابتسامة شريرة طفيفة فجأة من زوايا شفتيه.

 

عندما تم سحب المسافة بين الاثنين إلى ما يقرب من 200 متر ، قفز مارثام مرة أخرى. هذه المرة ، قفز أعلى بكثير وأبعد مما كان عليه في الماضي. بالإضافة إلى ذلك ، تم رفع يد كبيرة عالياً في الهواء ، وفي وسط راحة يده كانت في الواقع شعلة كهربائية زرقاء!

الرصاصة كانت غريبة وشبه شفافة ، مع ضوء خافت أصفر مرئي من الداخل. تم نقش سطر نصي رفيع على جانب الرصاصة ، وفي تلك اللحظة قبل تحميلها ، كان مشهد مارثام الاستثنائي لا يزال قادرًا على حفر تلك الشخصيات في وعيه.

عندما كان مارثام على وشك إظهار قدراته ، توقف سو فجأة واستدار ثم وضع رصاصة صفراء شبه شفافة في فوهة البندقية قبل أن يصوبها نحو مارثام. كل حركة قام بها كانت سريعة إلى مستوى لا يمكن تصوره ، لكن مارثام كان لا يزال قادرا على رؤية كل شيء بوضوح.

عندما سقط مارثام على الأرض ، جعل جسده الضخم الأرض تهتز مرة أخرى. كما أن سطح جسده المحروق تشقق باستمرار ، كما تم الكشف عن الجسد تحته. ومع ذلك ، نظرًا لكون جسده أكثر صرامة من جسم سو ، فإن الدرجة التي حُرق بها مارثام كانت فقط ثلث درجة سو. بالنسبة لهذا العملاق الهائل ، على الرغم من أن إصاباته كانت خطيرة ، إلا أنها لم تكن مميتة. بالإضافة إلى ذلك ، تم استبدال السائل الذهبي المرعب الذي كان ينتشر على جسده مؤقتًا بالسواد المتفحم.

سقط العملاق في الهواء فجأة بطريقة مستقيمة تمامًا ، كما لو تم جره إلى أسفل بواسطة عدة سلاسل غير مرئية. عندما هبط ووقف بثبات ، كانت المسافة بين مارثام وسو أقل من مائة متر. نظر إلى الفوهة شديدة السواد ، ثم نظر نحو عيني سو. ما كان مؤسفًا هو أنه لا يزال غير قادر على رؤية أدنى قدر من المشاعر من عين سو. ومع ذلك ، فإن الرصاصة الخاصة التي ضغط عليها سو في البندقية تركت مارثام ببرودة شديدة ، وهو شعور يشعر به مخلوق عندما يواجه مفترسًا طبيعيًا.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما يعنيه نموذج أولي بيولوجي خاص لنموذج الحياة، إلا أنه كان يعرف أن هذه بالتأكيد ليست رصاصة عادية. كنموذج أولي ، كانت فعاليته غير مستقرة. قد يكون غير ضار للغاية ، لكنه قد يكون أيضًا مجنونًا تمامًا. لم يكن العملاق يعرف من هي هيلين ، لكن أولئك الذين أحبوا التوقيع على أسمائهم في كل مكان كانوا جميعًا مجانين ، وكان المجانين في كثير من الأحيان لديهم أشياء مذهلة.

الرصاصة كانت غريبة وشبه شفافة ، مع ضوء خافت أصفر مرئي من الداخل. تم نقش سطر نصي رفيع على جانب الرصاصة ، وفي تلك اللحظة قبل تحميلها ، كان مشهد مارثام الاستثنائي لا يزال قادرًا على حفر تلك الشخصيات في وعيه.

ومض كل تضاريس مدينة بيندوليوم بسرعة عبر وعي سو بسرعة قصوى حيث شكل طريقًا محتملاً للتقدم تلو الآخر. عرف سو هذه المدينة مثل ظهر يده ، وعلى هذا النحو ، يمكنه استخدام كل ركن من أركان التضاريس المناسبة وتجنب كل عقبة ، مما يسمح له بالحفاظ باستمرار على أعلى سرعة.

نموذج أولي بيولوجي خاص لنموذج الحياة ، هيلين.

على الرغم من أنه كان يشعر بالفعل أن ضربة مارثام ستكون عظيمة ، إلا أن قوة هذه الشبكة الكهربائية لا تزال تفوق بكثير خيال سو. في اللحظة التي غطت فيها الشبكة الكهربائية جسده ، احترق نصف سنتيمتر من جلده تمامًا! في هذه الأثناء ، عندما انعكس اللون الأزرق المبهر للشبكة الكهربائية من عينه ، شعر سو بالفعل وكأنه خطا خطوة عبر أبواب الموت!

على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما يعنيه نموذج أولي بيولوجي خاص لنموذج الحياة، إلا أنه كان يعرف أن هذه بالتأكيد ليست رصاصة عادية. كنموذج أولي ، كانت فعاليته غير مستقرة. قد يكون غير ضار للغاية ، لكنه قد يكون أيضًا مجنونًا تمامًا. لم يكن العملاق يعرف من هي هيلين ، لكن أولئك الذين أحبوا التوقيع على أسمائهم في كل مكان كانوا جميعًا مجانين ، وكان المجانين في كثير من الأحيان لديهم أشياء مذهلة.

 

تم ربط قبضتي مارثام ببعضهما البعض بإحكام ، ثم تم لف كلتا يديه بالكهرباء الخافتة. لم يعد العملاق يمنع أي شيء ، وما كان يختمر كان بالتأكيد ضربة مدوية.

 

عبس حاجبي سو قليلاً. قال ببرود ، “تريد أن تتذوق هذا الشيء؟”

 

رد مارثام بضحكة عالية. “لماذا لا أفعل؟ قد لا أموت بالضرورة ، بينما أنت ميت بالتأكيد! “

على عكس مهارة سو التي تشبه الفهد ، كان مارثام مثل دبابة ثقيلة كانت تفيض بالقوة. غطت خطوة واحدة أكثر من عشرة أمتار ، وفي كل مرة تنزل فيها قدميه ، كانت الأرض على بعد عدة أمتار تنهار. كان طريق مارثام للتقدم مختلفًا أيضًا عن طريقة سو ؛ إذا كان هناك منزل أو جدار يسد طريقه ، نحو أولئك الذين كانوا أكثر ضعفاً قليلاً ، فلن يقلل من سرعته على الإطلاق وسيحطم طريقه مباشرة. انهارت جميع العقبات تقريبًا على الفور ، ولم تتمكن من إبطائه على الإطلاق. إذا نظر المرء إلى أسفل من فوق ، فسيكون قادرًا على رؤية تنين مصنوع من الدخان يعيث فسادًا في مدينة بيندوليوم. وفي الوقت نفسه ، لم تظهر العوائق الكبيرة الحجم في طريقه ولو مرة واحدة. كان من الواضح أن هذا العملاق الذي لم يكن يبدو ذكيًا يمتلك بالفعل قدرة حسابية فورية مذهلة. كل عشر ثوانٍ أو نحو ذلك ، سيجد مارثام دائمًا طريقًا جديدًا مناسبًا لتقريب المسافة بينه وبين سو.

اندلعت المعركة على الفور!

ومع ذلك ، لم يكن مارثام مكتئبا على الإطلاق. ظهرت ابتسامة شريرة طفيفة فجأة من زوايا شفتيه.

انحنى رأس مارثام فجأة إلى الوراء ، ولكن على الرغم من أنه غير الاتجاهات على الفور وتجنب الضربة على الحلق ، إلا أن رصاصة سو ما زالت تسقط في فمه. على الرغم من وجود مجال للقوة هناك ، بدا أن تسديدة من مسافة قريبة قد حطمت الفك السفلي لمارثام تمامًا. والأغرب من ذلك أن الجرح أصيب على الفور بطبقة من اللون الذهبي ، ما كان داخل الرصاصة سائل من هذا اللون.

عندما كان مارثام على وشك إظهار قدراته ، توقف سو فجأة واستدار ثم وضع رصاصة صفراء شبه شفافة في فوهة البندقية قبل أن يصوبها نحو مارثام. كل حركة قام بها كانت سريعة إلى مستوى لا يمكن تصوره ، لكن مارثام كان لا يزال قادرا على رؤية كل شيء بوضوح.

في هذه الأثناء ، لم تكن الأمور على جانب سو على ما يرام أيضًا. ضغطت يدا العملاق إلى الأمام ، ثم تشابكت ألسنة اللهب الكهربائية في شبكة امتدت عدة أمتار وعرضها مترين. طار إلى الخارج وحاصر سو تمامًا في الداخل. أدى تيار عالي الجهد إلى حرق الزي القتالي لسو على الفور وتحويله إلى فحم محترق ، وحتى الجلد تحت زيه العسكري احترق باللون الأسود!

أخذ مارثام نفسًا عميقًا ، ثم أطلق هديرا يهز العالم. تقلصت الإبر الحادة المختلفة في جميع أنحاء جسده على الفور ، ونتيجة لذلك ، تراجعت الكهرباء أيضًا. أدى الإشراق اللامع الذي غطى جسده باستمرار إلى إذابة السائل الأصفر الشبيه بالزيت الذي يغطي جسده.

على الرغم من أنه كان يشعر بالفعل أن ضربة مارثام ستكون عظيمة ، إلا أن قوة هذه الشبكة الكهربائية لا تزال تفوق بكثير خيال سو. في اللحظة التي غطت فيها الشبكة الكهربائية جسده ، احترق نصف سنتيمتر من جلده تمامًا! في هذه الأثناء ، عندما انعكس اللون الأزرق المبهر للشبكة الكهربائية من عينه ، شعر سو بالفعل وكأنه خطا خطوة عبر أبواب الموت!

أخذ مارثام نفسًا عميقًا ، ثم أطلق هديرا يهز العالم. تقلصت الإبر الحادة المختلفة في جميع أنحاء جسده على الفور ، ونتيجة لذلك ، تراجعت الكهرباء أيضًا. أدى الإشراق اللامع الذي غطى جسده باستمرار إلى إذابة السائل الأصفر الشبيه بالزيت الذي يغطي جسده.

مع صوت بلوب، سقط سو الأسود المتفحم تمامًا على ظهره. تحت الصدمة الكهربائية ، تشققت القشرة الخارجية السوداء المتفحمة لجسده ببوصة ، كاشفة عن اللحم الرقيق واللحم الأحمر قليلاً بالداخل. تدفق الدم الأصفر والأحمر الفاتح باستمرار إلى الخارج. عندما سقط على الأرض ، لم يعد سو يقوم بأدنى حركة. هذا النوع من الإصابات ، إذا تم إلحاقه بأي شخص آخر ، كان بالفعل أكثر من كونه قاتلاً. ومع ذلك ، كان صدر سو لا يزال يرتفع وينخفض ​​قليلاً ، ويبدو أنه لا يزال يترك بصيصًا من الحياة.

 

ومع ذلك ، لم يكن وضع مارثام أفضل بكثير. لم يُقتل برصاصة واحدة ، لكن في هذه اللحظة ، لم يكن لديه حتى القوة للمشي ومعرفة ما إذا كان سو قد مات تمامًا بعد. أمسكت كلتا يديه بوجهه بينما كان يطلق باستمرار هديرًا شديدًا من الألم. تدحرج جسده الضخم ذهابًا وإيابًا على الأرض ، بينما كان جسده المحمّل بالقوة والمتانة ينهار باستمرار في المباني المحيطة به.

بعد عدة دقائق من المطاردة عالية السرعة ، ما زال سو يمتلك زمام المبادرة. لقد شق طريقه بذكاء حول جنود الجانب الآخر ، مما أدى إلى اندفاع مارثام إلى جيش عقارب الكارثة.

تدفق السائل الذهبي باستمرار من شقوق إصبعيه ، وكلما استمر هذا السائل ، زاد السائل المتسرب. في النهاية ، لم تستطع كفه دعمها على الإطلاق حيث تدفقت بين أصابعه. سرعان ما أصبح الجلد المصبوغ بالسائل لونًا ذهبيًا دفعة واحدة ، ثم بدأ في إطلاق سائل ذهبي مشابه. سرعان ما أصبحت يد مارثام ذهبية اللون ، وسرعان ما سقطت أظافر أصابعه ، وكشفت عن نصف نسيج عضلي ، وكذلك عظام الأصابع الصفراء تمامًا!

تم ربط قبضتي مارثام ببعضهما البعض بإحكام ، ثم تم لف كلتا يديه بالكهرباء الخافتة. لم يعد العملاق يمنع أي شيء ، وما كان يختمر كان بالتأكيد ضربة مدوية.

أطلق مارثام هدير مجنون. بدأ ظهره وكتفيه وصدره في البروز للخارج ، ثم أطلقوا خصلة بعد خصلة من النقاط المعدنية. بعد هدير ، أطلقت أطراف أصابعه على الفور لهبًا كهربائيًا أزرق اللون. بعد ذلك ، تم ربط كل ألسنة اللهب الكهربائية معًا ، لتشكل شبكة مرعبة من الكهرباء التي غطت معظم جسد مارثام.

بعد أن مروا بها عدة مرات ، كانت تشكيلات معركة عقارب الكارثة قد ألقيت بالفعل في حالة من الفوضى. عند قيادة قوات أصغر ، كان لي جاولي و لي رائعين حقًا ، ناهيك عن حقيقة أنه لا تزال هناك لي تقود الوضع العام. في نفس الوقت ، تردد هدير المدافع الآلية مرة أخرى في ساحة المعركة. عندما تم إصلاح البدلة المتنقلة وإعادة شحن الأسلحة ، أصبح ريكاردو مرة أخرى حصنًا بشريًا متحركًا ، كابوسًا لجنود عقارب الكارثة. بعد فترة وجيزة ، انقسم جيش عقارب الكارثة إلى عدة مجموعات ، وتم تطويق معظمهم.

أخذ مارثام نفسًا عميقًا ، ثم أطلق هديرا يهز العالم. تقلصت الإبر الحادة المختلفة في جميع أنحاء جسده على الفور ، ونتيجة لذلك ، تراجعت الكهرباء أيضًا. أدى الإشراق اللامع الذي غطى جسده باستمرار إلى إذابة السائل الأصفر الشبيه بالزيت الذي يغطي جسده.

مع صوت بلوب، سقط سو الأسود المتفحم تمامًا على ظهره. تحت الصدمة الكهربائية ، تشققت القشرة الخارجية السوداء المتفحمة لجسده ببوصة ، كاشفة عن اللحم الرقيق واللحم الأحمر قليلاً بالداخل. تدفق الدم الأصفر والأحمر الفاتح باستمرار إلى الخارج. عندما سقط على الأرض ، لم يعد سو يقوم بأدنى حركة. هذا النوع من الإصابات ، إذا تم إلحاقه بأي شخص آخر ، كان بالفعل أكثر من كونه قاتلاً. ومع ذلك ، كان صدر سو لا يزال يرتفع وينخفض ​​قليلاً ، ويبدو أنه لا يزال يترك بصيصًا من الحياة.

تمامًا مثل سو ، أصبح معظم جسد مارثام أسودًا محترقًا على الفور. كان الجلد الذي يغطي جسده محترقًا منذ فترة طويلة في الفحم ، لكن سلسلة رقائق الدروع الموجودة تحتها كانت لا تزال جيدة تمامًا. ومع ذلك ، عندما فقدوا قاعدتهم ، تناثروا أيضًا على الأرض.

أطلق مارثام هدير مجنون. بدأ ظهره وكتفيه وصدره في البروز للخارج ، ثم أطلقوا خصلة بعد خصلة من النقاط المعدنية. بعد هدير ، أطلقت أطراف أصابعه على الفور لهبًا كهربائيًا أزرق اللون. بعد ذلك ، تم ربط كل ألسنة اللهب الكهربائية معًا ، لتشكل شبكة مرعبة من الكهرباء التي غطت معظم جسد مارثام.

عندما سقط مارثام على الأرض ، جعل جسده الضخم الأرض تهتز مرة أخرى. كما أن سطح جسده المحروق تشقق باستمرار ، كما تم الكشف عن الجسد تحته. ومع ذلك ، نظرًا لكون جسده أكثر صرامة من جسم سو ، فإن الدرجة التي حُرق بها مارثام كانت فقط ثلث درجة سو. بالنسبة لهذا العملاق الهائل ، على الرغم من أن إصاباته كانت خطيرة ، إلا أنها لم تكن مميتة. بالإضافة إلى ذلك ، تم استبدال السائل الذهبي المرعب الذي كان ينتشر على جسده مؤقتًا بالسواد المتفحم.

عبس حاجبي سو قليلاً. قال ببرود ، “تريد أن تتذوق هذا الشيء؟”

 

على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما يعنيه نموذج أولي بيولوجي خاص لنموذج الحياة، إلا أنه كان يعرف أن هذه بالتأكيد ليست رصاصة عادية. كنموذج أولي ، كانت فعاليته غير مستقرة. قد يكون غير ضار للغاية ، لكنه قد يكون أيضًا مجنونًا تمامًا. لم يكن العملاق يعرف من هي هيلين ، لكن أولئك الذين أحبوا التوقيع على أسمائهم في كل مكان كانوا جميعًا مجانين ، وكان المجانين في كثير من الأحيان لديهم أشياء مذهلة.

 

مع صوت بلوب، سقط سو الأسود المتفحم تمامًا على ظهره. تحت الصدمة الكهربائية ، تشققت القشرة الخارجية السوداء المتفحمة لجسده ببوصة ، كاشفة عن اللحم الرقيق واللحم الأحمر قليلاً بالداخل. تدفق الدم الأصفر والأحمر الفاتح باستمرار إلى الخارج. عندما سقط على الأرض ، لم يعد سو يقوم بأدنى حركة. هذا النوع من الإصابات ، إذا تم إلحاقه بأي شخص آخر ، كان بالفعل أكثر من كونه قاتلاً. ومع ذلك ، كان صدر سو لا يزال يرتفع وينخفض ​​قليلاً ، ويبدو أنه لا يزال يترك بصيصًا من الحياة.

 

 

 

في هذه الأثناء ، لم تكن الأمور على جانب سو على ما يرام أيضًا. ضغطت يدا العملاق إلى الأمام ، ثم تشابكت ألسنة اللهب الكهربائية في شبكة امتدت عدة أمتار وعرضها مترين. طار إلى الخارج وحاصر سو تمامًا في الداخل. أدى تيار عالي الجهد إلى حرق الزي القتالي لسو على الفور وتحويله إلى فحم محترق ، وحتى الجلد تحت زيه العسكري احترق باللون الأسود!

 

انطلق سو عبر الأزقة بين منازل الأنقاض بسرعة أكبر مما استخدمه طوال حياته. عدد لا يحصى من المنازل والأشجار الذابلة ممدودة بجانبه. كانت سرعته قد وصلت بالفعل إلى مثل هذه السرعة الهائلة التي تمكنه من استعارة زخمها لينطلق عشرة أمتار على جانب جدار.

 

في كثير من الأحيان ، سارع مارثام وسو مباشرة عبر مركز النار من كلا الجانبين. كان الاختلاف هو أن سو استخدم المباني وزوايا التضاريس لمنع تدفق الرصاص ، بينما اندفع مارثام مباشرة عبر أمطار الرصاص. لم يكن حتى خائفًا من مدافع الرشاشات السريعة ، فلماذا يزعج نفسه برصاصات البنادق هذه؟

الترجمة: Hunter 

اندلعت المعركة على الفور!

 

بعد أن مروا بها عدة مرات ، كانت تشكيلات معركة عقارب الكارثة قد ألقيت بالفعل في حالة من الفوضى. عند قيادة قوات أصغر ، كان لي جاولي و لي رائعين حقًا ، ناهيك عن حقيقة أنه لا تزال هناك لي تقود الوضع العام. في نفس الوقت ، تردد هدير المدافع الآلية مرة أخرى في ساحة المعركة. عندما تم إصلاح البدلة المتنقلة وإعادة شحن الأسلحة ، أصبح ريكاردو مرة أخرى حصنًا بشريًا متحركًا ، كابوسًا لجنود عقارب الكارثة. بعد فترة وجيزة ، انقسم جيش عقارب الكارثة إلى عدة مجموعات ، وتم تطويق معظمهم.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن وضع مارثام أفضل بكثير. لم يُقتل برصاصة واحدة ، لكن في هذه اللحظة ، لم يكن لديه حتى القوة للمشي ومعرفة ما إذا كان سو قد مات تمامًا بعد. أمسكت كلتا يديه بوجهه بينما كان يطلق باستمرار هديرًا شديدًا من الألم. تدحرج جسده الضخم ذهابًا وإيابًا على الأرض ، بينما كان جسده المحمّل بالقوة والمتانة ينهار باستمرار في المباني المحيطة به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط