نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 15.3

خنجر يهدف إلى الخلف

خنجر يهدف إلى الخلف

الفصل 15.3 – خنجر يهدف إلى الخلف

“الخوف.” ابتسم سو قليلا. كانت ابتسامته جميلة جدًا لدرجة أنها كانت مثل ابتسامة الشرير. “الخوف أعظم مما يمكنهم تحمله.”

شعر سو فجأة بموجة كبيرة من الألم. جعله الألم الذي يثقب العظام والبرودة يندلع فجأة من العرق البارد. في تلك اللحظة ، استنفد جزء كبير من قوته التي كانت تتعافى تدريجيًا مرة أخرى.

 

سوف تأتي. تردد صوت ضعيف واضح في وعي سو.

على جانبي الأسطول كانت الجبال ترتفع وتهبط. لم تكن هذه الجبال شاهقة الارتفاع ويمكن أن يطلق عليها فقط التلال الصخرية على الأكثر. لم يكن هناك أي ثلج على قمة هذه الجبال ، ولا يمكن رؤية أي نباتات. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشجار الجافة التي امتدت إلى اغصانها الشبيهة بالثعابين في الرياح الباردة.

هز سو رأسه بقوة وألقى هذه الفكرة من دماغه.

“سو! سو! هيي أخي ، استيقظ! إذا لم تستيقظ الآن ، ستأتي النساء وتمزق ملابسك! ” كان صوت ريكاردو يرن باستمرار من أذن سو. كانت صاخبة أكثر من ألف بطة. لم يلاحظ سو أبدًا أن صوته يمتلك مثل هذه القوة المخترقة ، لدرجة أنه حتى أنسجة قليلة في جسده تهتز وتنشط مرة أخرى.

“لا! لن تأتي! ” هدر سو داخليا. لقد فعل كل ما في وسعه لإقناع نفسه وتجاهل الحدس الذي كان يثق به دائمًا.

“ماريا ، من الأفضل أن تصمتِ!” قاطع المقدم كافين كلام المرأة بخشونة. “أنا أحب حشرات البرية أكثر من شخص مثلك ليس ذكراً أو أنثى! أنا أحب الفريسة الأكثر دهاءً ، لأنه عندها فقط يمكن أن يكون الصيد مليئًا بالإثارة. أنا أيضًا أحب أولئك الأكثر إصرارًا ، لأنه بعد ذلك ، يمكن أن يدوموا لفترة أطول قليلاً تحت يدي ويجلبون لي المزيد من السعادة “.

لم يكن سو على دراية ببيرسيفوني لفترة طويلة. حتى أن سبب لقائهما في البداية كان لا يزال لغزًا بالنسبة له حتى يومنا هذا. على الأقل حتى يومنا هذا ، ما زال سو لم يساعد بيرسيفوني حقًا ، وكانت الحماية غير واردة بشكل أكبر. لقد كان مجرد عبء عليها ، مما جعلها تتحمل ديونًا هائلة تصل إلى عشرات الملايين. إذا كانت بيرسيفوني مستعدة لأخذ قرض لإنقاذه ، فهذا يعني أنها لا تزال تثق في سداد هذا الدين. على أقل تقدير ، لم تسلم نفسها للعنة الأبدية. ومع ذلك ، كان الوضع اليوم مختلفًا. مجرد فخ شارك فيه بالفعل شخصان برتبة مقدم وقائد ملازم أول ، لذا انطلاقًا من نطاق إلى أي مدى كانوا على استعداد للذهاب ، فإن القبض على جنرال لم يكن مهمة مستحيلة.

فتح سو عينيه بصعوبة. ثم استخدم كل قوة جسده لدفع ريكاردو بعيدًا ، وعندها فقط هدأ قليلاً. استلقى على الكرسي وهو مشلول وهو يتنفس بصعوبة. كان العرق الذي غطى جسده قد تشرب بالفعل من خلال زي الجيش.

“إنها لن تأتي.” وقف سو وفكر ببرود.

في الواقع ، بغض النظر عن الزاوية التي نظر إليها ، لن تأتي بيرسيفوني ، ولم يكن هناك سبب لمجيئها. طالما أنها لم تدخل الفخ ، أو إذا عادت بأمان إلى مدينة التنين ، فإن سو كان بأمان. كانت القوى داخل مدينة التنين فوضوية ومعقدة. كان لراكبي التنين شرفهم الخاص ومعايير السلوك. حتى لو كانت هناك ثلاث عائلات كبيرة ذات نفوذ ، فإن هذا لا يعني أنها تجرأت على إعلان معارضتها علانية ضد الجنرال.

في الواقع ، بغض النظر عن الزاوية التي نظر إليها ، لن تأتي بيرسيفوني ، ولم يكن هناك سبب لمجيئها. طالما أنها لم تدخل الفخ ، أو إذا عادت بأمان إلى مدينة التنين ، فإن سو كان بأمان. كانت القوى داخل مدينة التنين فوضوية ومعقدة. كان لراكبي التنين شرفهم الخاص ومعايير السلوك. حتى لو كانت هناك ثلاث عائلات كبيرة ذات نفوذ ، فإن هذا لا يعني أنها تجرأت على إعلان معارضتها علانية ضد الجنرال.

 

مباشرة عندما كان سو في طريقه للدردشة أكثر قليلاً مع ريكاردو حول شيء ما ، أصبح كل شيء أمامه مظلماً فجأة ، وبدا أن كل قوته المتبقية قد اختفت. بدا أن أنسجة وخلايا جسده قد دخلت في حالة توقف مؤقت ، وكاد أن يفقد الوعي بسبب نقص الطاقة. مباشرة عندما كان على وشك السقوط ، دخلت سيطرة سو الدقيقة على جسده حيز التنفيذ ، مستخدماً آخر جزء من طاقته لدعم نفسه ومنع جسده من الانهيار.

عندما سطعت السماء مرة أخرى ، غادر أسطول المركبات ببطء من مدينة بيندوليوم. تأثرت حركة الأسطول بشكل واضح بالبضائع المحملة بالكامل ، وبغض النظر عن مركبة النقل ، كانت هناك بعض الدبابات المدرعة التي كانت تسحب العربات خلفها. كانت مليئة بجميع أنواع الأجهزة والمعدات والجثث من عقارب الكارثة ، مما جعل غطاء المظلة يصل إلى أعلى في الهواء. كانت هذه كلها تستحق المال والموارد. كان هناك جندي مدرع ينقل عربة في الأمام والخلف كمرافقة وللتأكد من أنهم سيتحركون بسرعة موحدة. في البرية الخطرة ، كان هذا النوع من الحذر ضروريًا للغاية. بالطبع ، كان رمز راكب التنين الاسود اللافت للنظر في هذه المنطقة كافياً لجعل الأعداء يبقون بعيدًا. أما العصابات الذين يفتقرون إلى المعرفة والخبرة ، لم يكن لديهم سوى القوة النارية لـ راكبي التنين في انتظارهم.

في اللحظة التي سبقت رؤية سو السوداء تمامًا ، تردد صوت قوي لا يضاهى في وعيه: ستأتي.

“لا! لن تأتي! ” هدر سو داخليا. لقد فعل كل ما في وسعه لإقناع نفسه وتجاهل الحدس الذي كان يثق به دائمًا.

“سو! سو! هيي أخي ، استيقظ! إذا لم تستيقظ الآن ، ستأتي النساء وتمزق ملابسك! ” كان صوت ريكاردو يرن باستمرار من أذن سو. كانت صاخبة أكثر من ألف بطة. لم يلاحظ سو أبدًا أن صوته يمتلك مثل هذه القوة المخترقة ، لدرجة أنه حتى أنسجة قليلة في جسده تهتز وتنشط مرة أخرى.

لم يكن سو على دراية ببيرسيفوني لفترة طويلة. حتى أن سبب لقائهما في البداية كان لا يزال لغزًا بالنسبة له حتى يومنا هذا. على الأقل حتى يومنا هذا ، ما زال سو لم يساعد بيرسيفوني حقًا ، وكانت الحماية غير واردة بشكل أكبر. لقد كان مجرد عبء عليها ، مما جعلها تتحمل ديونًا هائلة تصل إلى عشرات الملايين. إذا كانت بيرسيفوني مستعدة لأخذ قرض لإنقاذه ، فهذا يعني أنها لا تزال تثق في سداد هذا الدين. على أقل تقدير ، لم تسلم نفسها للعنة الأبدية. ومع ذلك ، كان الوضع اليوم مختلفًا. مجرد فخ شارك فيه بالفعل شخصان برتبة مقدم وقائد ملازم أول ، لذا انطلاقًا من نطاق إلى أي مدى كانوا على استعداد للذهاب ، فإن القبض على جنرال لم يكن مهمة مستحيلة.

فتح سو عينيه بصعوبة. ثم استخدم كل قوة جسده لدفع ريكاردو بعيدًا ، وعندها فقط هدأ قليلاً. استلقى على الكرسي وهو مشلول وهو يتنفس بصعوبة. كان العرق الذي غطى جسده قد تشرب بالفعل من خلال زي الجيش.

نظر إلى ريكاردو الذي كان ينغمس في الطعام ، ثم فكر في لي و لي جاولي و كين . شعر سو كما لو كان كتفيه يحملان المزيد والمزيد من الأشياء الجديدة ، ولا يمكن أن يكون كما لو كان في الماضي حيث جاب البرية كما يشاء.

“سو ، ماذا حدث لك الآن؟ يبدو أنك قمت بتنشيط بعض القدرة الجديدة مرة أخرى؟ ومع ذلك ، في رأيي ، لا يمكن استخدام تلك الأشياء الغريبة من الحقول الغامضة. فقط السماوات تعرف نوع النتائج التي يجلبونها. ” كان ريكاردو شديد الكلام بعض الشيء ، لكن كان بإمكان سو أن يقول أنه يبدي قلقًا حقيقيًا.

شعر سو فجأة بموجة كبيرة من الألم. جعله الألم الذي يثقب العظام والبرودة يندلع فجأة من العرق البارد. في تلك اللحظة ، استنفد جزء كبير من قوته التي كانت تتعافى تدريجيًا مرة أخرى.

“أنا بخير ، أنا متعب قليلاً.” ضحك سو بطريقة متعبة. بعد تجربة لحظة الفراغ تلك ، بدأت قوته في التعافي شيئًا فشيئًا بسرعة كانت لا تزال تعتبر مستقرة. ومع ذلك ، فإن الشيء المؤسف أنه جاع مرة أخرى.

لم تتأثر وتيرة ريكاردو في تناول الطعام بسو على الإطلاق ، واستمر في الكلام أثناء تناول الطعام. “هذا الأمر مرتبط بكلينا. هل تعتقد أنهم سيسمحون لي بالرحيل فقط لأنني عدت وحدي؟ قد نتعامل معهم أيضًا معًا. بهذه الطريقة ، على الأقل لدينا قدر أكبر من اليقين “.

نتيجة لذلك ، بعد أقل من ساعة من تناوله وجبة ضخمة ، بدأ سو في التهام نفسه مرة أخرى. هذه المرة ، جلس ريكاردو بالقرب من المائدة وأكل معه. ما كان صادمًا هو أن كمية طعام ريكاردو لم تكن سيئة أيضًا ، وفي غضون عشر دقائق فقط ، استهلك بالفعل أربعة أجزاء من الطعام تكفي للرجال الأقوياء ، ولم تظهر عليه أي علامات على الشبع.

 

“اتضح أنه يمكنك تناول القليل جدًا من الطعام أيضًا؟” عمل سو من خلال طعامه بينما كان ينظر إلى ريكاردو بصدمة.

لم يكن سو على دراية ببيرسيفوني لفترة طويلة. حتى أن سبب لقائهما في البداية كان لا يزال لغزًا بالنسبة له حتى يومنا هذا. على الأقل حتى يومنا هذا ، ما زال سو لم يساعد بيرسيفوني حقًا ، وكانت الحماية غير واردة بشكل أكبر. لقد كان مجرد عبء عليها ، مما جعلها تتحمل ديونًا هائلة تصل إلى عشرات الملايين. إذا كانت بيرسيفوني مستعدة لأخذ قرض لإنقاذه ، فهذا يعني أنها لا تزال تثق في سداد هذا الدين. على أقل تقدير ، لم تسلم نفسها للعنة الأبدية. ومع ذلك ، كان الوضع اليوم مختلفًا. مجرد فخ شارك فيه بالفعل شخصان برتبة مقدم وقائد ملازم أول ، لذا انطلاقًا من نطاق إلى أي مدى كانوا على استعداد للذهاب ، فإن القبض على جنرال لم يكن مهمة مستحيلة.

بصوت كا تشا ، فتح ريكاردو علبة أخرى وبدأ جولة أخرى. مضغ بصوت عالٍ وهو يقول بشكل غير واضح بعض الشيء ، “يجب أن تأكل أكثر الآن. لا أعرف حتى ما إذا كان سيكون هناك أي شيء لأكله في الأيام القليلة المقبلة! “

سوف تأتي. تردد صوت ضعيف واضح في وعي سو.

أوقف سو حركات يديه. نظر إلى ريكاردو الذي كان لا يزال منغمسًا في نفسه ، وقال بعبوس ، “لقد جاؤوا من أجلي ، لذلك لا داعي لأن تنشغل بالداخل. بالطبع ، إذا استطعت ، يرجى إعادة رجالي إلى مدينة التنين أيضًا “.

نزل حذاء عسكري قوي وثقيل على قمة التل. من الواضح أن الصخور المكشوفة ذات اللون البني الفاتح لم تستطع تحمل وزن الأحذية العسكرية ، ونتيجة لذلك ، بدأت تتأوه وتنقسم بسرعة. ساق من الحشائش التي تحولت بشكل واضح تسربت بعناد من خلال الشقوق الموجودة على الأرض ، وبعد ذلك بسرعة لا ينبغي أن تنتمي إلى نوع نباتي ، بدأت في استخدام حواف سن المنشار لأوراقها لاختراق الأحذية العسكرية . عندما كانت أوراق العشب تبدو حساسة للغاية ، فقد أحدثت أصواتًا جعلت أسنان المرء تؤلمه وتركت خلفها علامات بيضاء بشكل غير متوقع.

لم تتأثر وتيرة ريكاردو في تناول الطعام بسو على الإطلاق ، واستمر في الكلام أثناء تناول الطعام. “هذا الأمر مرتبط بكلينا. هل تعتقد أنهم سيسمحون لي بالرحيل فقط لأنني عدت وحدي؟ قد نتعامل معهم أيضًا معًا. بهذه الطريقة ، على الأقل لدينا قدر أكبر من اليقين “.

الفصل 15.3 – خنجر يهدف إلى الخلف

“لكن …” عبس سو. كان يحب الصيد بمفرده. كان التجول في البرية وحده هو الطريقة التي أظهر بها أعظم قوته.

سوف تأتي. تردد صوت ضعيف واضح في وعي سو.

رفع ريكاردو رأسه ، وبعد إلقاء نظرة على سو ، قال: “مجموعة الذئاب ستكون دائمًا أقوى من ذئب واحد. أعلم أنك معتاد بالتأكيد على القتال بمفردك ، لكن صدقني ، لا توجد طريقة يمكن من خلالها التغلب على قوات جيدة التنسيق. أنا لست الوحيد الذي سيبقى. يجب على تابعيني الستة وتابعيك أن يبقوا في الخلف أيضًا. هذه مجموعتنا ستمنح تلك النسور مفاجأة كبيرة “.

“ماريا ، من الأفضل أن تصمتِ!” قاطع المقدم كافين كلام المرأة بخشونة. “أنا أحب حشرات البرية أكثر من شخص مثلك ليس ذكراً أو أنثى! أنا أحب الفريسة الأكثر دهاءً ، لأنه عندها فقط يمكن أن يكون الصيد مليئًا بالإثارة. أنا أيضًا أحب أولئك الأكثر إصرارًا ، لأنه بعد ذلك ، يمكن أن يدوموا لفترة أطول قليلاً تحت يدي ويجلبون لي المزيد من السعادة “.

لم يستمر سو لفترة أطول. كان يعلم أنه لا يستطيع إقناع ريكاردو بخلاف ذلك ، وكان يعلم أيضًا أنه إذا عاد ريكاردو بمفرده ، فإن رحلة العودة ستكون مليئة بالمخاطر أيضًا. كان ريكاردو محقًا عندما قال إنه يتعين عليهم جمع كل قوتهم من أجل الحصول على فرصة لقلب أعدائهم. كانت ساحة المعركة مليئة بتغييرات لا حصر لها. لا يمكن للأرقام والقدرات والجيش والمعدات أن تقرر كل شيء.

شعر سو فجأة بموجة كبيرة من الألم. جعله الألم الذي يثقب العظام والبرودة يندلع فجأة من العرق البارد. في تلك اللحظة ، استنفد جزء كبير من قوته التي كانت تتعافى تدريجيًا مرة أخرى.

بعد خوض هذه المعركة ، كان ريكاردو قد أعلن الحرب بالفعل ضد القوة الكامنة وراء النسور الثلاثة ، بالإضافة إلى الوقوف على جانب سو وبيرسيفوني الأضعف بشكل واضح. كان هذا بمثابة قطع جميع العلاقات مع القديم فابريجاس . لماذا كان يفعل هذا؟

بصوت كا تشا ، فتح ريكاردو علبة أخرى وبدأ جولة أخرى. مضغ بصوت عالٍ وهو يقول بشكل غير واضح بعض الشيء ، “يجب أن تأكل أكثر الآن. لا أعرف حتى ما إذا كان سيكون هناك أي شيء لأكله في الأيام القليلة المقبلة! “

نظر إلى ريكاردو الذي كان ينغمس في الطعام ، ثم فكر في لي و لي جاولي و كين . شعر سو كما لو كان كتفيه يحملان المزيد والمزيد من الأشياء الجديدة ، ولا يمكن أن يكون كما لو كان في الماضي حيث جاب البرية كما يشاء.

أوقف سو حركات يديه. نظر إلى ريكاردو الذي كان لا يزال منغمسًا في نفسه ، وقال بعبوس ، “لقد جاؤوا من أجلي ، لذلك لا داعي لأن تنشغل بالداخل. بالطبع ، إذا استطعت ، يرجى إعادة رجالي إلى مدينة التنين أيضًا “.

بالإضافة إلى ذلك ، لا تزال هناك بيرسيفوني ومادلين هنا. هذان شخصان كان سو يحميهما بجسده.

فتح سو عينيه بصعوبة. ثم استخدم كل قوة جسده لدفع ريكاردو بعيدًا ، وعندها فقط هدأ قليلاً. استلقى على الكرسي وهو مشلول وهو يتنفس بصعوبة. كان العرق الذي غطى جسده قد تشرب بالفعل من خلال زي الجيش.

جلب سو لوحة ريكاردو التكتيكية ونظر بصمت إلى صور كافين ولينش وماريا. كشف فجأة عن ابتسامة باهتة وقال ، “ريكاردو ، هل تعرف ما هي طريقتى المفضلة لتبديد النوايا الشريرة للآخرين؟”

نزل حذاء عسكري قوي وثقيل على قمة التل. من الواضح أن الصخور المكشوفة ذات اللون البني الفاتح لم تستطع تحمل وزن الأحذية العسكرية ، ونتيجة لذلك ، بدأت تتأوه وتنقسم بسرعة. ساق من الحشائش التي تحولت بشكل واضح تسربت بعناد من خلال الشقوق الموجودة على الأرض ، وبعد ذلك بسرعة لا ينبغي أن تنتمي إلى نوع نباتي ، بدأت في استخدام حواف سن المنشار لأوراقها لاختراق الأحذية العسكرية . عندما كانت أوراق العشب تبدو حساسة للغاية ، فقد أحدثت أصواتًا جعلت أسنان المرء تؤلمه وتركت خلفها علامات بيضاء بشكل غير متوقع.

“ماذا ؟” رفع ريكاردو رأسه في ذهول.

نزل حذاء عسكري قوي وثقيل على قمة التل. من الواضح أن الصخور المكشوفة ذات اللون البني الفاتح لم تستطع تحمل وزن الأحذية العسكرية ، ونتيجة لذلك ، بدأت تتأوه وتنقسم بسرعة. ساق من الحشائش التي تحولت بشكل واضح تسربت بعناد من خلال الشقوق الموجودة على الأرض ، وبعد ذلك بسرعة لا ينبغي أن تنتمي إلى نوع نباتي ، بدأت في استخدام حواف سن المنشار لأوراقها لاختراق الأحذية العسكرية . عندما كانت أوراق العشب تبدو حساسة للغاية ، فقد أحدثت أصواتًا جعلت أسنان المرء تؤلمه وتركت خلفها علامات بيضاء بشكل غير متوقع.

“الخوف.” ابتسم سو قليلا. كانت ابتسامته جميلة جدًا لدرجة أنها كانت مثل ابتسامة الشرير. “الخوف أعظم مما يمكنهم تحمله.”

بالإضافة إلى ذلك ، لا تزال هناك بيرسيفوني ومادلين هنا. هذان شخصان كان سو يحميهما بجسده.

عندما سطعت السماء مرة أخرى ، غادر أسطول المركبات ببطء من مدينة بيندوليوم. تأثرت حركة الأسطول بشكل واضح بالبضائع المحملة بالكامل ، وبغض النظر عن مركبة النقل ، كانت هناك بعض الدبابات المدرعة التي كانت تسحب العربات خلفها. كانت مليئة بجميع أنواع الأجهزة والمعدات والجثث من عقارب الكارثة ، مما جعل غطاء المظلة يصل إلى أعلى في الهواء. كانت هذه كلها تستحق المال والموارد. كان هناك جندي مدرع ينقل عربة في الأمام والخلف كمرافقة وللتأكد من أنهم سيتحركون بسرعة موحدة. في البرية الخطرة ، كان هذا النوع من الحذر ضروريًا للغاية. بالطبع ، كان رمز راكب التنين الاسود اللافت للنظر في هذه المنطقة كافياً لجعل الأعداء يبقون بعيدًا. أما العصابات الذين يفتقرون إلى المعرفة والخبرة ، لم يكن لديهم سوى القوة النارية لـ راكبي التنين في انتظارهم.

“الخوف.” ابتسم سو قليلا. كانت ابتسامته جميلة جدًا لدرجة أنها كانت مثل ابتسامة الشرير. “الخوف أعظم مما يمكنهم تحمله.”

على جانبي الأسطول كانت الجبال ترتفع وتهبط. لم تكن هذه الجبال شاهقة الارتفاع ويمكن أن يطلق عليها فقط التلال الصخرية على الأكثر. لم يكن هناك أي ثلج على قمة هذه الجبال ، ولا يمكن رؤية أي نباتات. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشجار الجافة التي امتدت إلى اغصانها الشبيهة بالثعابين في الرياح الباردة.

تردد بجانبه صوت أنثوي خشن. “أولئك الذين يعيشون في البرية كلهم ​​ماكرون وعنيدون للغاية مثل الصراصير. لا تقلل من شأنهم ، كافين “.

نزل حذاء عسكري قوي وثقيل على قمة التل. من الواضح أن الصخور المكشوفة ذات اللون البني الفاتح لم تستطع تحمل وزن الأحذية العسكرية ، ونتيجة لذلك ، بدأت تتأوه وتنقسم بسرعة. ساق من الحشائش التي تحولت بشكل واضح تسربت بعناد من خلال الشقوق الموجودة على الأرض ، وبعد ذلك بسرعة لا ينبغي أن تنتمي إلى نوع نباتي ، بدأت في استخدام حواف سن المنشار لأوراقها لاختراق الأحذية العسكرية . عندما كانت أوراق العشب تبدو حساسة للغاية ، فقد أحدثت أصواتًا جعلت أسنان المرء تؤلمه وتركت خلفها علامات بيضاء بشكل غير متوقع.

جلب سو لوحة ريكاردو التكتيكية ونظر بصمت إلى صور كافين ولينش وماريا. كشف فجأة عن ابتسامة باهتة وقال ، “ريكاردو ، هل تعرف ما هي طريقتى المفضلة لتبديد النوايا الشريرة للآخرين؟”

تم سحق الحذاء العسكري قليلاً ، وتم سحق هذا العشب الصغير الشرير على الفور إلى عدة أجزاء. بعد ذلك ، خطى الحذاء العسكري خطوة كبيرة إلى الأمام ، ووصل إلى الجانب الآخر من قمة الجبل.

كان صاحب الحذاء العسكري رجلاً طويل القامة ، وشكلت الندوب الشرسة على وجهه مظهرا وحشيا وحاقدًا لا يمكن تخيلهما. كان في يده اليمنى منظار تكتيكي ، وكان يستخدمها حاليًا للنظر إلى أسطول المركبات الذي كان يشق طريقه عبر السهول الجنوبية الشرقية البعيدة. بعد مشاهدته لبعض الوقت ، أنزله وقال ، “إنهما ليسا داخل ذلك الأسطول ، هذان الزميلان ماكران.”

كان صاحب الحذاء العسكري رجلاً طويل القامة ، وشكلت الندوب الشرسة على وجهه مظهرا وحشيا وحاقدًا لا يمكن تخيلهما. كان في يده اليمنى منظار تكتيكي ، وكان يستخدمها حاليًا للنظر إلى أسطول المركبات الذي كان يشق طريقه عبر السهول الجنوبية الشرقية البعيدة. بعد مشاهدته لبعض الوقت ، أنزله وقال ، “إنهما ليسا داخل ذلك الأسطول ، هذان الزميلان ماكران.”

نزل حذاء عسكري قوي وثقيل على قمة التل. من الواضح أن الصخور المكشوفة ذات اللون البني الفاتح لم تستطع تحمل وزن الأحذية العسكرية ، ونتيجة لذلك ، بدأت تتأوه وتنقسم بسرعة. ساق من الحشائش التي تحولت بشكل واضح تسربت بعناد من خلال الشقوق الموجودة على الأرض ، وبعد ذلك بسرعة لا ينبغي أن تنتمي إلى نوع نباتي ، بدأت في استخدام حواف سن المنشار لأوراقها لاختراق الأحذية العسكرية . عندما كانت أوراق العشب تبدو حساسة للغاية ، فقد أحدثت أصواتًا جعلت أسنان المرء تؤلمه وتركت خلفها علامات بيضاء بشكل غير متوقع.

تردد بجانبه صوت أنثوي خشن. “أولئك الذين يعيشون في البرية كلهم ​​ماكرون وعنيدون للغاية مثل الصراصير. لا تقلل من شأنهم ، كافين “.

 

“ماريا ، من الأفضل أن تصمتِ!” قاطع المقدم كافين كلام المرأة بخشونة. “أنا أحب حشرات البرية أكثر من شخص مثلك ليس ذكراً أو أنثى! أنا أحب الفريسة الأكثر دهاءً ، لأنه عندها فقط يمكن أن يكون الصيد مليئًا بالإثارة. أنا أيضًا أحب أولئك الأكثر إصرارًا ، لأنه بعد ذلك ، يمكن أن يدوموا لفترة أطول قليلاً تحت يدي ويجلبون لي المزيد من السعادة “.

لم يكن سو على دراية ببيرسيفوني لفترة طويلة. حتى أن سبب لقائهما في البداية كان لا يزال لغزًا بالنسبة له حتى يومنا هذا. على الأقل حتى يومنا هذا ، ما زال سو لم يساعد بيرسيفوني حقًا ، وكانت الحماية غير واردة بشكل أكبر. لقد كان مجرد عبء عليها ، مما جعلها تتحمل ديونًا هائلة تصل إلى عشرات الملايين. إذا كانت بيرسيفوني مستعدة لأخذ قرض لإنقاذه ، فهذا يعني أنها لا تزال تثق في سداد هذا الدين. على أقل تقدير ، لم تسلم نفسها للعنة الأبدية. ومع ذلك ، كان الوضع اليوم مختلفًا. مجرد فخ شارك فيه بالفعل شخصان برتبة مقدم وقائد ملازم أول ، لذا انطلاقًا من نطاق إلى أي مدى كانوا على استعداد للذهاب ، فإن القبض على جنرال لم يكن مهمة مستحيلة.

 

في الواقع ، بغض النظر عن الزاوية التي نظر إليها ، لن تأتي بيرسيفوني ، ولم يكن هناك سبب لمجيئها. طالما أنها لم تدخل الفخ ، أو إذا عادت بأمان إلى مدينة التنين ، فإن سو كان بأمان. كانت القوى داخل مدينة التنين فوضوية ومعقدة. كان لراكبي التنين شرفهم الخاص ومعايير السلوك. حتى لو كانت هناك ثلاث عائلات كبيرة ذات نفوذ ، فإن هذا لا يعني أنها تجرأت على إعلان معارضتها علانية ضد الجنرال.

 

جلب سو لوحة ريكاردو التكتيكية ونظر بصمت إلى صور كافين ولينش وماريا. كشف فجأة عن ابتسامة باهتة وقال ، “ريكاردو ، هل تعرف ما هي طريقتى المفضلة لتبديد النوايا الشريرة للآخرين؟”

 

 

 

أوقف سو حركات يديه. نظر إلى ريكاردو الذي كان لا يزال منغمسًا في نفسه ، وقال بعبوس ، “لقد جاؤوا من أجلي ، لذلك لا داعي لأن تنشغل بالداخل. بالطبع ، إذا استطعت ، يرجى إعادة رجالي إلى مدينة التنين أيضًا “.

 

“اتضح أنه يمكنك تناول القليل جدًا من الطعام أيضًا؟” عمل سو من خلال طعامه بينما كان ينظر إلى ريكاردو بصدمة.

الترجمة: Hunter 

كان صاحب الحذاء العسكري رجلاً طويل القامة ، وشكلت الندوب الشرسة على وجهه مظهرا وحشيا وحاقدًا لا يمكن تخيلهما. كان في يده اليمنى منظار تكتيكي ، وكان يستخدمها حاليًا للنظر إلى أسطول المركبات الذي كان يشق طريقه عبر السهول الجنوبية الشرقية البعيدة. بعد مشاهدته لبعض الوقت ، أنزله وقال ، “إنهما ليسا داخل ذلك الأسطول ، هذان الزميلان ماكران.”

لم تتأثر وتيرة ريكاردو في تناول الطعام بسو على الإطلاق ، واستمر في الكلام أثناء تناول الطعام. “هذا الأمر مرتبط بكلينا. هل تعتقد أنهم سيسمحون لي بالرحيل فقط لأنني عدت وحدي؟ قد نتعامل معهم أيضًا معًا. بهذه الطريقة ، على الأقل لدينا قدر أكبر من اليقين “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط